تعليم ألكتروني
تصنيف:
وجد 124 بنود
بنود تابعة ل 21 إلى 40
  • ملخص

    من خلال عمل الباحث كمعلم للتلاميذ ذوي صعوبات التعلم، لاحظ تأخرًا وارتباكًا بعمل معلمي التلاميذ ذوي صعوبات التعلم مع تلاميذهم في منصة مدرستي، بسبب وجود بعض المعوقات التقنية، كصعوبة اجراءات دخول المعلمين لمنصة مدرستي، وعدم ادراج أعمال برنامج صعوبات التعلم في المنصة، ومعوقات تنظيمية، مثل: عدم حصول بعض المعلمين على اسم مستخدم ورمز الدخول لمنصة مدرستي، ومعوقات شخصية، مثل: عدم اقتناع بعض المعلمين بالتعليم عن بُعد، وعدم حضورهم للدورات التدريبية. علاوة على ذلك لاحظ الباحث معاناة أولياء أمور التلاميذ ذوي صعوبات التعلم لعدم تلقيهم الدعم الكافي من قبل المدرسة، وعدم امتلاك بعض أولياء الأمور للأجهزة بالمنزل، مما تسبب بتأخر دخول بعض تلاميذ صعوبات التعلم لمنصة مدرستي.

  • ملخص

    نبعت مشكلة الدراسة الحالية من متابعة الباحثان واهتمامهما بمستجدات التعلم الإلكتروني وأدواته ودوره المهم والأساسي في إنجاح العملية التعليمية، وخاصة في ظل التعلم عن بُعد وجائحة الكورونا، وعليه سعت هذه الدراسة للكشف عن مستوى معوقات التقويم الإلكتروني من وجهة نظر المعلمين والمعلمات بمنطقة حائل بالمملكة العربية السعودية والتي يمكن تلخيصها بالمعوقات التقنية والمتمثلة بالبنى التحتية وشبكات الإنترنت، والبشرية والمتمثله بضعف التأهيل للكوادر، والاجتماعية والمتمثلة بالاتجاه الرافض لعملية التقويم الإلكتروني، والمعوقات الفنية والمتمثلة بنقص الخبراء والفنيين في مجال البرمجة والقياس والتقويم الإلكتروني

  • ملخص

    في العصر الراهن ومن أجل تحقيق أهداف عملية التعليم والتعلم للطلبة، فإن من الضروري أن يمتلك المعلمون المهارات التي يحتاجونها ليكونوا قادرين على استخدام التكنولوجيا في ممارساتهم التعليمية. ومع ذلك، فإن هذا الأمر في كثير من الأحيان يضع العديد من المعلمين تحت طائلة الضغوط والارهاق، لأن التطور التكنولوجي يشكل تحديًا للمعلمين بمؤسسات التعليم، وبالتالي تتناول الدراسة الحالية هذه المشكلة من وجهة نظر المعلمين لتكشف عن مهارات التعلم الإلكتروني المؤثرة على التزام المعلمين المستمر التي تسهم في تطوير البرامج التعليمية الإلكترونية. وعليه، تتمثل مشكلة الدراسة بالسؤال: هل هنالك علاقة ارتباطية بين مهارات التعلم الإلكتروني والضغوط النفسية لدى عينة من المعلمين بمدارس محافظة رام الله والبيرة؟

  • ملخص

    عندما نتحدث عن استراتيجيات التعليم الإلكتروني يجب أن نَعي أنها في الأصل ناتجة عن استراتيجيات التعليم العام وشكل من أشكاله، والتي تؤثر كثيرًا في أداء المؤسسة التعليمية. وإن من أهم الأسباب التي تدعو إلى تبني استراتيجيات التعليم الإلكتروني هو الزيادة المتسارعة بنقل المعلومات في الوقت المحدد والجهة المقصودة. ويمكن دمج استراتيجيات التعلم النشط في الموقف التعليمي الإلكتروني عن طريق تصميم الأنشطة داخل مواد التعلم التي تراعي تفاعل المتعلم أثناء التعلم، وهذا من شأنه إكسابه العديد من المعارف والمهارات. وتعتبر هذه الاستراتيجية من الاستراتيجيات الشائعة الاستخدام والتي يمكن تطبيقها بمرونة مطلقة في أي مرحلة من مراحل الدرس، وتتوافق مع الأنشطة الفردية والجماعية شريطة التخطيط الجيد للدرس من قبل المعلم والحرص على تصميم المواقف التعليمية التي تحقق أهداف التعلم.

  • ملخص

    يتضمن كل نموذج تعليمي جديد فلسفة وأساليب ووسائل غير معهودة بالنسبة لمختلف الأطراف الفاعلة، حيث أن قضايا أو مشكلات التقبل والتكيف والتكوين والتحكم، تطرح نفسها بقوة، خاصة بالنسبة للدول التي تتسم بالتأخر التكنولوجي، كما هو الحال في بلدنا الجزائر. وقد اخترنا التركيز على المعلم باعتباره محور العملية التعليمية، وبالذات في مسألة تكوين المعلمين ومدى استعدادهم للانخراط ضمن تجربة التعليم عن بُعد بفعالية، أي الانخراط في عملية التكوين، المنظم والذاتي، وكذا الانخراط في تطبيق هذا النمط من التعليم. كما تعرض هذه الدراسة الكيفية التي تعاملت بها وزارة التربية الوطنية الجزائرية مع هذا الوضع التعليمي الطارئ، وتسلط الضوء على أهمية التعليم عن بُعد ودوره في عملية التدريس الحديث في ظل جائحة الكورونا.

  • ملخص

    هناك تساؤلات تدور في الذهن، ومنها: هل الإنسان طَوّر وتَطّور في مجال التكنولوجيا وما يرتبط بها إلى الحد الذي أفرط فيه وتجاوزه وأصبحت المنتجات تشكل تهديدًا له؟ وهل بدأت معالم واقع مختلف تحكمنا فيه التكنولوجيا تتشكل بوضوح؟ أم هل ستكون التكنولوجيا وما أفرزته من أدوات هي العصا السحرية في حل مشاكل البشرية منذ الأزل؟ وهل سيعيش البشر في اللاواقع واللانهاية وتكون هناك بداية النهاية؟ هل نحن نسير بلا وعي خلف التكنولوجيا أم أننا مجبرون على ذلك؟ ربما لا أحد يملك إجابة لهذه التساؤلات الغامضة، ولكن ربما يجيب عليها الزمن، وبمرور الوقت تتضح الحقائق.

  • ملخص

    في ظل أزمة كورونا، وما فرضته من تغييرات كبيرة على طبيعة عمل القطاع التعليمي، حيث توقفت الدراسة التقليدية في المدارس الأردنية منذ آذار عام 2019 م، وتحول نظام التعليم من التقليدي إلى التعليم الإلكتروني من خلال المنصات التعليمية، وما رافقها من تغيير في المحتوى وكيفية التدريس، ومن اطلاع الباحثة على عدد من الدراسات السابقة تبين أن درجة استخدام معلمي العلوم لبرامج التعليم عن بُعد لا زالت دون المستوى المطلوب، وتبين وجود معوقات تحد من الاستخدام الأمثل لها، ومنها الضعف بدرجة استخدام معلمي العلوم للتكنولوجيا الحديثة، كما ولاحظت الباحثة ضعفًا في تفاعل الطلبة مع المنصة التعليمية والبرامج الإلكترونية وقلة بمتابعة الدروس التعليمية. وعليه، تحددت مشكلة الدراسة في المحاولة لمعرفة درجة فاعلية برنامج جسور التعلم في تعليم مادة العلوم من وجهة نظر المعلمين.

  • ملخص

    أثبتت البحوث السابقة ذات الصلة بأن التعلیم عن طریق بعض الوسائط التكنولوجیة الحدیثة كالأفلام، والفیدیو والكمبیوتر، والوسائط المتعددة تؤدى إلى زیادة استیعاب التلامیذ للمعلومات والاحتفاظ بها، والقدرة على استخدامها في مواقف الحیاة العملیة، مقارنة بالطرق والأسالیب التقلیدیة؛ وعليه، حاولت الورقة البحثیة الحالية الإضاءة على واقع العلاقة بین التكوین في مجال التربیة واستخدام الوسائط التكنولوجیة، من خلال طرح إشكالیة تكوین المعلم الجزائري في عصر تقانة المعلومات ومجتمع المعرفة، عن طريق التساؤل التالي: هل التكوین الحالي یؤهل المعلم الجزائري للتدریس باستخدام الوسائط التعلیمیة التكنولوجیة؟

  • ملخص

    يُعد التعلم المدمج Blended Learning (B.L) نمطَ تعلم حديث يُدمج فيه بين أكثرُ من أسلوب تعليمي، لتوصيل المعلومة في نمط تقديم واحد، وبقصد رفع جودة العملية التعليمية، وتحسين المخرجات التعليمية، والتركيز على دور المتعلم النشط، ومراعاة الفروق الفردية بين المتعلمين، وتوفير مستوى أعلى من الاستقلالية للمتعلمين. كما أن هذا النمط يُركّز على الجمْع بين مزايا التعليم الإلكتروني والتعليم التقليدي، للحصول على الفائدة القصوى من التطبيقات التكنولوجية، والمرونة بتقديم المحتوى للمتعلمين من أي مكان؛ ونقلِ المعارفِ والمهارات في أي وقت يناسبهم.

  • ملخص

    يمكن اعتبار المعلم العنصر الرئيس الفاعل في العملية التعليمية، ومن خلال عمله يمكن تحقيق أهداف المنهج ونقل الخبرات والمعارف للطلبة، وتنمية شخصياتهم عقليًا وجسمانيًا ووجدانيًا، ولا يمكن تحقيق ذلك إلا إذا تم إعداد المعلم علميًا ومهنيًا ووفق أفضل الممارسات العلمية والتربوية. وقد ظهر العديد من الاتجاهات الحديثة التي تسهم في إعداد المعلم وتدريبه، ومن أبرز هذهالاتجاهات التعليم عن بُعد، وعليه تعالج هذه الورقة البحثية موضوع إعداد المعلم في ضوء التعليم عن بُعد.

  • ملخص

    بحسب العديد من التعريفات للتقويم الإلكتروني يمكن اعتباره على أنه الولوج إلى الشبكات الإلكترونية، وتوظيف البرامج التعليمية المحوسبة، والتي يتم عمل الاختبارات والأنشطة الصفية واللاصفية من خلالها ويتفاعل المتعلم معها إلكترونيًا، ويُقدم المعلم التغذية الراجعة الفورية للمتعلم، وذلك للحكم على أداء المتعلمين ومدى اكتسابهم للمعلومات والمهارات في مختلف المواد الدراسية.

  • ملخص

    أصبح نظام التعلم عن بُعد ضرورة تعليمية بَعد انتشار جائحة كورونا Covid 19 على مستوى العالم أجمع، حيث تسببت هذه الجائحة في انقطاع الملايين من الطلاب حول العالم عن مقاعد الدراسة، وتسبب انقطاع الطلاب عن الدراسة التقليدية المباشرة إلى آثار تعليمية تناولتها العديد من الدراسات. وتناول تقرير الأمم المتحدة حول التعليم أثناء جائحة كورونا تأثر قطاع كبير من الطلاب لعدم تلقيهم التدريس المباشر الذي يستثير قدراتهم النمائية ويحفزهم للتجاوب مع معلميهم والرد المباشر على تساؤلاتهم؛ كما وأثر التدريس غير المباشر (أي عن بُعد) على أساليب التقويم والتقييم التقليدية، نظرًا لعدم وجود الطالب وجهًا لوجه أمام المعلم، وهذا ما تعالجه هذه الورقة البحثية.

  • ملخص

    في أعقاب التطورات التكنولوجية المتسارعة ونتيجة لما يتعرض له العالم من ظواهر غريبة كوباء الكورونا، ومن أجل الاستمرارية في عمليات الحياة العادية كالتربية والتعليم، ولو عن بُعد أصبحت مسألة التأهيل الإلكتروني للمعلمين والاستثمار فيهم ظاهرة عالمية، ولا تنحصر بمكان أو إقليم واحد، وباتت قضية التأهيل مدخل هام ومحوري في عملية التنمية المهنية للمعلمين، وذلك لاعتبارات تكنولوجية ومعرفية متسارعة؟ وبات من الضروري تأهيل وتدريب المعلمين إلكترونيّا وتنميتهم مهنيّا بطريقة تمكنهم من اكتساب المهارات الصفية واللاصفية التي تعينهم على مواجهة التحديات الحالية والمستقبلية المرتبطة بمهنة التعليم.

  • ملخص

    تُعد التوأمة الإلكترونية (eTwinning) من المفاهيم والاستراتيجيات الحديثة التي تتعدد استخداماتها في التعليم والتطوير المهني للمعلمين، حيت تساهم باكساب المعلم مهارات تدعم أدائه الأكاديمي وخاصة في ظل جائحة كورنا، وتحديد دوره في مواجهة هذا التحدي، ولهذا يجب الاهتمام بهذه المنصة التعليمية والعمل على الاستفادة منها والتوسع فيه لزيادة نشر التعليم والتقدم المستمر. ومن خلال هذه التقنية يمكن زيادة القدرة على رفع معدل التحصيل وتحقيق التفاعل المفيد بين المعلم والطالب. وبذلك يكون التركيز على تطوير المناهج لتواكب العصر الرقمي وتوظيف التكنولوجيا بالعملية التعليمية وبتنمية مهارات تدريسية ومعارف وتوجيهات جديدة. وعليه، تحددت مشكلة الدراسة في التساؤل: ما الرؤية المقترحة لتطبيق التوأمة الالكترونية بدولة مصر؟

  • ملخص

    تُعد التوأمة الإلكترونية (eTwinning) من المفاهيم والاستراتيجيات الحديثة التي تتعدد استخداماتها في التعليم والتطوير المهني للمعلمين، حيث سبق وتم تطبيقها في التعليم بالمملكة العربية السعودية كأحد البدائل التربوية لإدارة الأزمات. وقد اُعتُمِدَ أسلوب التوأمة في الحد الجنوبي لتمكين الطلبة الملتحقين بالمدارس والتي تقع في المنطقة الحمراء من استكمال تعليمهم باستخدام أدوات التقنية عن بُعد، وبالتالي تجنب انقطاعهم عن التعليم بسبب الظروف المحيطة بالمنطقة. كما وأشارت العديد من الدراسات ذات الصلة بالتطوير المهني للمعلمين والتي كشفت بأن أنشطة وبرامج التطوير المهني التقليدية كالمشاركة في المؤتمرات أو ورش العمل لا تحقق الكفاية المطلوبة في اكتساب المهارات، ولا التغير الجذري المطلوب. لذا، باتت الحاجة ملحة إلى إيجاد برامج تطوير مهني تتطلب التعاون بين المعلمين على المدى الطويل بحيث يمكن من خلالها تبادل الأفكار والخبرات والمهارات، ومثالها التوأمة الإلكترونية.

  • ملخص

    في ظل انتشار جائحة كورونا والانتقال القصري من التعليم التقليدي إلى التعليم الإلكتروني وما رافقه من آثار على العملية التعليمية، جاءت هذه الدراسة كمحاولة علمية للكشف عن تجربة وزارة التربية والتعليم بسلطنة عُمان في التعليم الإلكتروني من وجهة نظر المعلمين، وسوف يتم الوقوف على بعض التحديات والصعوبات التي واجهها االمعلمين في ذلك، وتحددت مشكلة الدراسة في محاولة الإجابة عن السؤال الرئيس آلاتي: ما واقع تجربة التعليم إلالكتروني في وزارة التربية والتعليم في سلطنة عمان من وجهة نظر املعلمين وتحدياته؟

  • ملخص

    فرضت التطورات التكنولوجية المتسارعة على مختلف المؤسسات التعليمية إعادة النظر في الخطط والاستراتيجيات التعليمية، وذلك من أجل دمج التقنيات الحديثة في المنظومة التعليمية. ومن أهم هذه المستحدثات المنصات التعليمية الإلكترونية التي تمثل تطورًا مهمًا في بيئة الويب البرمجية، والتي لاقت إقبالًا شديدًا من المتعلمين في مختلف دول العالم لأثرها الإيجابي في خلق بيئة تعليمية تفاعلية متكاملة من خلال التنوع في مصادر المعلومات الإلكترونية، وتفعيل مميزات اجتماعية تفاعلية بين جميع المستخدمين، والتي أدت لتبادل الآراء والتعبير الحر، وشجعت مستخدميها على المناقشة والتحليل والتسجيل، وقدمت خبرات ومواقف تعليمية متعددة ومتنوعة وغنية بالمثيرات البصرية والسمعية والإلكترونية ذات المعنى للمتعلمين، وبذلك أصبحت المنصات التعليمية الإلكترونية من المصادر الهامة والمؤثرة على مستوى العالم.

  • ملخص

    من خلال عمل الباحث كمعلم ومدرب بالأكاديمية المهنية للمعلمين لاحظ الواقع الحالي وما فيه من تقليد، والذي تعاني منه برامج التنمية المهنية للمعلم والمؤسسات التعليمية المختلفة مع التحديات التي تواجه كلاً منهم والمتمثلة في مسايرة الثورة العلمية والتكنولوجية والمعلوماتية وتدفق المعلومات؛ ولذا أصبح من الضروري تطوير برامج التنمية المهنية للمعلم في ضوء متطلبات العصر الرقمي والمتمثلة بضرورة وجود معلم رقمي، ومناهج وأساليب واستراتيجيات رقمية، وطرق تدريس وأساليب تدريس رقمية، وآليات ومداخل تقويم رقمية، بالإضافة إلى بيئة تعليم وتعلم رقمية…والخ، فضلا عن المتطلبات المستقبلية المتوقع حدوثها.

  • ملخص

    نبعت أهمية هذه الدراسة من كونها جاءت في ظل ظروف صعبة يمر بها التعليم على المستوى العالمي والمحلي، وفُرض فيها التباعد الاجتماعي وتعطيل المؤسسات التعليمية، وهذا يتطلب تقويم الوضع الجديد، ودراسة التجربة التي مارسها المعلمون وما يحول دون تطبيق البدائل المتاحة لإتمام عملية التعليم. كما أن دراسة الصعوبات من شأنه رسم صورة مكتملة الجوانب، وتساعد في إيجاد الحلول وتجاوز الصعوبات لتطوير منظومة تعليم إلكترونية ملائمة. كما وقد تُسهم نتائج الدراسة في لفت نظر انتباه القائمين على تطوير التعليم نحو فهم احتياجات المعلمين، وتنفيذ استراتيجيات التطوير المهني للمعلم لتوظيف التعليم الإلكتروني في العملية التعليمية.

  • ملخص

    حصل التحول إلى نظام التعليم الإلكتروني في مدارس الكويت استجابة لأزمة جائحة كورونا، ويمكن القول إنه لم تتسنّ الفرصة لتقييم الجاهزية للتعليم الإلكتروني كبديل عن نظام التعليم التقليدي الذي يعتمد على الاتصال المباشر في الفصول الدراسية؛ إلا أن أهمية تقييم التعليم الإلكتروني الحالي أثناء التطبيق تظل لها أهميتها، لما له من دور فاعل في بيان مستوى التطبيق بمدارس الكويت، وذلك من خلال قياس عوامل التأهيل والدعم المتوافرة، والتجهيزات التكنولوجية المتوفرة، ومدى تحقق التواصل والتفاعل عبر التعليم الإلكتروني. وعليه، تبلورت مشكلة الدراسة بالسؤال الرئيس التالي: ما تقييم المعلمين لتجربة التعليم الإلكتروني في مدارس الكويت أثناء الفصل الدراسي الآول من العام 2020/2021 م.