-
ملخص
يستكشف هذا الفصل دور التكنولوجيا الرقمية في تعزيز التعاون بين المؤسسات التعليمية والبحثية، ويصف بعض أشكاله، ويبحث كيف توظف المؤسسات التعليمية والبحثية التقنيات الرقمية بهدف الوصول إلى المتعلمين والتواصل معهم داخل الحدود المؤسسية وخارجها. يتحرى الفصل، أيضًا، عددًا من أدوات التعاون الرقمي وخصائصها، ويسلط الضوء على بعض جوانب توظيف هذه الأدوات في دعم التفاعل ما بين الطلاب والمعلمين والباحثين ومجتمعات التعلم المختلفة، مع التركيز، بشكل خاص، على العلوم. ويسلّط الجزء الأخير من الفصل الضوء على بعض حالات تكامل التقنيات الرقمية في العملية التعليمية والبحثية، وتتم مناقشة بعض الأفكار وتقديم ملخص.
-
ملخص
اتجهت الجامعات الأردنية إلى تبني التعليم الإلكتروني في تدريسها الجامعي، ومنها جامعة آل البيت، إذ وضعت خطة استراتيجية لذلك، وخصصت لها مبالغ مالية لا بأس بها من ميزانية الجامعة، ولكن لم تجر دراسة ميدانية لكشف واقع حال التعليم الإلكتروني في الجامعة، وبيان ومعوقاته والحلول المقترحة لها بالاستناد إلى وجهات نظر المعنيين الأساسيين به وهم أعضاء هيئة التدريس، وهو ما شكل حافزًا لاجراء هذا البحث، وتتمثّل مشكلة البحث في تحديد واقع التعليم الإلكتروني في الكليات العلمية ومعوقاته، والحلول المقترحة لها، وبخاصة بعد أن صار استخدامه ضرورة ملحة في تدريس المفاهيم العلمية التي يواجه المتعلمون صعوبة في فهمها وتطبيقها، وتدنى تحصيلهم فيها.
-
ملخص
مع تنامي العناية بالتعليم الإلكتروني على المستوى الوطني والعربي، زاد عدد الدراسات التي عالجت الموضوع ومن عدة جهات، وضمن تخصصات متنوعة؛ ورغم ذلك، فإن معظم تلك الدراسات لم تجد مراجعة شاملة لنتائجها، عبر إجراء دراسات تحليلية يمكن الاعتماد عليها للخروج بحكم موضوعي دقيق حول كفاءة التعليم الإلكتروني. وتُظهر مراجعة الدراسات السابقة على المستويين الوطني والعربي ندرة مثل هذا النوع من الدراسات، كما أن بعضها عنيت بالتحليل الكمي دون التحليل البعدي. وعليه، جاءت الدراسة الحالية في محاولة لاستكشاف كفاءة التعليم الإلكتروني في ضوء التحليل البعدي لنتائج الدراسات المنشورة في بعض الدوريات العربية خلال الفترة من (2005 إلى 2015).
-
ملخص
من خلال خبرة الباحث الميدانية بمدارس التعليم الحكومي في منطقة بني كنانه في الأردن، وبحكم وظيفته السابقة كمعلم لمادة العلوم في المرحلة الأساسية والثانوية، ووظيفته الحالية كمدير مدرسة ثانوية وزياراته الصفية للمعلمين، لاحظ أن كيفية استخدام وسائل تقنيات التعليم الإلكتروني بشكلها الواسع في عملية التعليم والتعلم غير واضحة لدى غالبية معلمي العلوم؛ مما يحرم الكثير من الطلبة من الخدمات والفوائد التي يجنونها من تلك التقنيات. وبناءًا عليه جاءت رغبة الباحث في إجراء الدراسة الحالية والتي سعت إلى معرفة واقع استخدام وسائل تقنيات التعليم الإلكتروني لدى معلمي العلوم في منطقة بني كنانة من وجهة نظرهم
-
ملخص
يتسم التعليم من خلال الفصول الافتراضية بطبيعة خاصة تختلف بشكل كبير عن التعليم التقليدي، وأيضا عن التعليم الإلكتروني، فالبيئة الافتراضية بيئة غير حقيقية تتوافر فيها مجموعة من الأدوات التفاعلية التي تعمل على محاكاة البيئة الحقيقية، وتتميز بكونها قادرة على زيادة نشاط المتعلم، وأكثر جاذبية للمتعلم، ودافعية للإنجاز والعمل المشترك. فالفصول الافتراضية عبارة عن نظام إلكتروني يتيح الاجتماع والتواصل إلكترونيًا بطريقة غير فيزيائية لمجموعة من الأفراد على اختلاف أماكن تواجدهم جغرافيًا، بهدف دراسة موضوع وتبادل ومشاركة الأفكار والملفات والتطبيقات الحاسوبية، كما يجري عادة داخل الصف التقليدي، ويتم ذلك من خلال توفير أدوات تفاعلية داخل بيئة الفصول الافتراضية.
-
ملخص
في هذه الورقة البحثية طُرحت مفاهيم حول أساليب التدريب والتعليم الإلكتروني، وحاولت معرفة مدى جدوى هذه الأساليب وفعاليتها، وكذا توضيحًا لإسهاماتها في إعداد الطلبة في مواكبة التطورات العصرية والاستعداد لمواجهة المشكلات وحلها. وكان السؤال الرئيس المطروح هو: ما هو تأثير التعليم الإلكتروني على تنمية معارف ومهارات طلبة جامعة تبسة في الجزائر مقارنة بالتعليم التقليدي؟
-
ملخص
تشير الدراسات والبحوث التربوية على تدني المستوى الثقافي التكنولوجي لدى الخريجين من المعلمين، وفي كافة التخصصات، وسبب ذلك التركيز على النواحي اللفظية وإهمال توظيف التكنولوجيا في التدريس، إضافة لذلك شهادة الواقع الميداني للممارسة العملية لأداء المعلمين في المواقف التعليمية. فضلًا عن ذلك هنالك مغالطات يقع فيها البعض ومنهم تربويين والذين يعتقدون أن اعتماد الوسائل التكنولوجية الحديثة مثل التلفزيون والحاسوب هو إلغاء لدور المعلم، خاصة وأن المتعلم يستطيع تلقي دروسه مباشرة دون الحاجة إلى معلم الصف. والسؤال الرئيس: كيف يتم استخدام وسائل التكنولوجيا الحديثة في برنامج الإعداد الأكاديمي والمهني للمعلمين؟
-
ملخص
على الرغم من التأكيد والحرص الشديد الذي توليه إدارة جامعة الملك خالد بالمملكة العربية السعودية لاستخدام التقنيات الإلكترونية في التعليم، وبصفة خاصة استخدام نظام إدارة التعلم الإلكتروني بلاك بورد، إلا أن هنالك بعض من أعضاء هيئة التدريس ومن في حكمهم في الجامعة بصفة عامة وببرامج إعداد معلمات الرياضيات بصفة خاصة أعربوا عن عدم تحمسهم لاستخدام بعض التقنيات. وعليه، ركز البحث الحالي على محاولة التعرّف بشيء من العمق على واقع وأبرز معوقات توظيف أعضاء هيئة التدريس في الأقسام المعنية بإعداد معلمات الرياضيات بجامعة الملك خالد لنظم إدارة التعلم الإلكتروني، وتقنيات الإنترنت، وتقنيات التعلم المتنقل في التدريس الجامعي.
-
ملخص
انطلاقًا من أهمية التعلم الإلكتروني عن بعد كنموذج يشهد نموًا عالميًا ومحليًا، فقد شرعت جامعة الدمام بتطبيق برامج دراسية لهذا النوع من التعلم، بداية من العام الدراسي 2011/2012م، هادفة إلى تحقيق التعليم للجميع والتعلم مدى الحياة؛ وغير ذلك. وقد قام الباحثان بدراسة استطلاعية للوقوف على جودة تصميم بعض هذه المقررات عبر الويب؛ وكشفت عن عدد كبير من أوجه القصور فيها، ومنها: عدم ملاءمة هذه النظم للاحتياجات التعليمية وخصائص المتعلمين، ونقص التفاعلية الحقيقة في مقررات التعلم الإلكتروني. لذا، تتمثل مشكلة البحث في عدم توافر معايير لجودة التصميم التعليمي للمقررات الإلكترونية بجامعة الدمام تحكم عملية تصميم المقررات وإنتاجها بما يضمن جودتها، ولهذا سعت هذه الدراسة إلى تطوير معايير جودة التصميم التعليمي لمقررات التعلم الإلكتروني عبر الإنترنت بجامعة الدمام.
-
ملخص
تتمثل مشكلة البحث الحالي في عدم اهتمام مرحلة رياض الأطفال في تنمية المهارات اللازمة لإعداد الطفل للتعلم بشكل عام، ولتعلم القراءة والكتابة بشكل خاص، ونخص بالذكر مهارات الذاكرة البصرية، هذا بالإضافة إلى عدم وجود برامج محوسبة مصممة لمعالجة مثل هذه المشكلة. لذلك يمكن صياغة مشكلة البحث بالسؤال الرئيس التالي: ما فاعلية برنامج إلكتروني مقترح في تنمية مهارات الذاكرة البصرية للأطفال في مرحلة الروضة؟ والذي يمكن أن يتفرع عنه الأسئلة التالية: ما هي مهارات الذاكرة البصرية اللازمة لتنمية الاستعداد للقراءة في مرحلة الروضة؟ وما مدى توفرها لديهم؟ وأي برنامج إلكتروني يناسب تنميتها؟ وماهي فاعليته؟
-
ملخص
يزداد استخدام شبكات التواصل الاجتماعي في عملية التعليم العالي لدعم عمليتي التعليم والتعلم، حيث توفر هذه الشبكات للطلبة الحافز الاجتماعي والمعرفي، إضافة إلى التفاعل بين الطلبة والمعلمين. وتقوم هذه الشبكات على مبادئ عدة كالنظرية البنائية للمعرفة، والمعرفية الاجتماعية، والاتصالية، ولعل ذلك عائد لطبيعة الشبكات وتعدد أدواتها وتنوع وظائفها، الأمر الذي أتاح للتربويين الاستفادة من مبادئ كل نظرية في توظيف إمكانات تلك الشبكات في عمليتي التعليم والتعلم، ولذلك فعند شروع عضو هيئة التدريس أو المؤسسة في توظيف هذه الشبكات في التعليم والتعلم، مراعاة مجموعة من الاشتراطات والاعتبارات لضمان نجاح مثل هذه الأدوات.
-
ملخص
للتعليم الالكتروني فوائد عديدة من الصعب حصرها،كما أن هنالك أيضا عوامل أدت إلى ظهور هذا النوع من التعليم في زمننا المعاصر؛ فهل هو رافدًا للتعليم المعتادوداعمًا له؟وهل أفراد المجتمع على وعي بهذا النوع من التعليم؟ وهل يسعى هذا الأسلوب التعليمي الى تعديل كل القواعد القديمة التي تعوق الابتكار؟وهل تعديل كل القواعد القديمة التي تعوق الابتكار ووضع طرق جديدة تنهض به من مسؤولية التعليم الرقمي فقط؟ وما مدى استجابة وتفاعل الطلاب مع هذا النمط الجديد؟ وهل اختراق المحتوى والامتحانات أصبح من السهولة ليشكل أحد معوقات التعليم الإلكتروني؟وهل هذا التعليم تقدم معرفي ام تقهقر منهجي؟وللإجابة تدخل الكاتبة في مبحثين، الأول تحت عنوان: التعلم الرقمي من سبلالتقدم المعرفي، والثاني تحت عنوان: دور المناهج في التعلم والتعليم، والخاتمة.
-
ملخص
لم تعد قضية إعداد المعلم وتنميته مهنيًا قضية ثانوية، بل قضية مصيرية تمليها تطورات الحياة، وخاصة ونحن نعيش في عصر التحديات والتحولات الهامة، وذلك من أجل الارتقاء بمهنة التعليم ونوعية المعلمين. ولقد ترتب على هذه التغيرات الحديثة الكثير، ومنها بأن أخذت الدول إعادة النظر في نظمها التعليمية، وخاصة نظام إعداد وتدريب المعلم؛ وذلك من خلال برامج حديثة تزودهم بالمعارف التربوية التعليمية، وتكسبهم المهارات المهنية، وتستجيب للعديد من العوامل والتي من أبرزها الوعي بالتغيرات الحادثة والتكيف معها، ودعمًا لمكانة مهنة التعليم وتمكينًا للمعلم من القيام برسالته الحقيقية في المجتمع، ووفقًا للمتغيرات السريعة والمستمرة التى تحدث. إذن، فنحن في أشد الحاجة إلى وجود معلمين قادرين على إحداث التنمية البشرية والنهوض بالمجتمع، ولذا يتطلب الأمر مراجعة واقع إعداد المعلم وتدريبه.
-
ملخص
يعتمد نجاح التعليم الإلكتروني في جامعة القدس المفتوحة على درجة ممارسة أعضاء هيئة التدريس فيها لمهارات هذا النوع من التعليم وقدرتهم على تقديمه كطريقة حديثة للطلبة. ومن خلال متابعة الباحثيْن عن كثب لدرجة ممارسة أعضاء هيئة التدريس لهذه المهارات، لاحظا عدم توافر مهارات التعليم الإلكتروني التي تمكنهم من توظيفها في التدريس، مما يعكس أثارًا سلبية على نجاح العملية التعليمية، وتخريج جيل غير قادر على الاهتمام بالتعليم الإلكتروني وممارسته في العمل المستقبلي، وهذا ما أشارت إليه بعض الدراسات والتي أكدت وجود مشكلات عديدة في التعليم الإلكتروني، وهذا ما حث الباحثين على الوقوف عند هذه المشكلة البحثية.
-
ملخص
تعددت نظريات التعلم واختلفت في تفسير حدوث عملية التعلم، ويرجع ذلك إلى طبيعة عملية التعلم المعقدة، وإحدى هذه النظريات الحديثة هي الاتصالية. ولتفسير التعلم في العصر الرقمي الراهنتعمل هذه النظرية على التكامل بين التطبيقات التربوية لمبادئ نظرية الفوضى، ونظرية الشبكاتونظرية التعقيد ونظرية التنظيم الذاتي. وتفترض هذه النظرية أن المعرفة موزعة على شبكات وأن كل شبكة مكوّنة من عقدتينمرتبطتين على الأقل،ولا يتم تحصيل المعرفةإلا ببناء معرفة جديدة لدى الفرد. ولتكون شخصًا متعلمًا يعني أن لديك القدرة على أن ترى تلك الصلات بين مصادر المعلومات المختلفة (الشبكات) والتي تمكنك من فهم العالم من حولك. وهذا ما يؤكدهالتعلم الحاصل اليوم بين الناس عبر التواصل مع الآخرين من خلال وسائل التواصل الاجتماعي.
-
ملخص
يرى الباحث أن التعليم العالي في المملكة الأردنية الهاشمية يواجه مشكلات، ومعوقات عديدة شأنه شأن العديد من مؤسسات التعليم العالي في الدول العربية، والتي تحد من قدرته على القيام بالمهام الموكله له على الوجه الأكمل. وتراهن الدول على دور الجامعات في قيادة عجلة التنمية والتطوير، وكان لثورة تكنولوجيا المعلومات والاتصال أثر كبير في حدوث نقلة نوعية في حياة الشعوب، والتي إنعكست على كافة مجالات الحياة الاجتماعية والعلمية والتربوية، وهذه النقلة المجتمعية نقلة تربوية في ذاتها، حيث تعد المعرفة الخيار الأساس في تقدم المجتمعات، والهدف الرئيس للاستثمار في العصر الحديث، ومن هنا جاءت فكرة بناء بيئة الكترونية مقترحة لتنمية المهام المعرفية المرتبطة ببعض تطبيقات الإنترنت التفاعلية لدى أعضاء هيئة التدريس بجامعة مؤتة.
-
ملخص
في هذه البحث تم تعريف تكنولوجيا الاتصال والمعلومات(ICT) وبيان أهميتها وكيفية تطبيقها في التربية في مجالات المناهج والمحتوى والتقييم والتدريب وبشكل خاص في مجال استراتيجيات التعليم والتعلم. وعرضت طرائق التدريس مع أساليب التعليم المدعمة بتكنولوجيا الاتصال والمعلومات والأنواع المختلفة من برامج الإعلام المتعدد مثل البريد الإلكتروني، والتمثيل، وحل المشكلة، والألعاب، وبرامج التواصل الاجتماعي، وأجهزة الاتصال الذكية. كما بين البحث ضرورة الإنتقال من أساليب التدريس التقليدية المعتمدة على أنشطة المعلم إلى تلك المرتكزة على أنشطة الطالب، وكيف يمَكّن ذلك من تمكين وإثراء بيئة التعلم لتكون مساندة للإبتكار والإبداع. وخلصت الدراسة بتقديم توصيات للدول النامية لدمج تكنولوجيا الاتصال والمعلومات في نظمها التربوية.
-
ملخص
نتج عن استعمال تكنولوجيات الإعلام والاتصال عدة تحولات وتغيرات في الطرق التعليمية، وظهرت أساليب وأنماط جديدة للاتصال أعادت النظر في علاقة الأستاذ بالطالب والأدوار التي يقوم بها كل منهما في عمليتي التعليم والتعلم. فظهر ما يسمى “بالوصاية الإلكترونية” كأسلوب خاص بالتعليم المفتوح عن بعد والتعليم الإلكتروني الذي يعتمد على وسائل الاتصال التزامنية واللاتزامنية التي توفرها شبكة الإنترنت والأرضيات التعليمية عن بعد. فما هي الوصاية الإلكترونية؟
-
ملخص
أحدث استخدام التكنولوجيا في التعليم ثورة في عملية التعلم، بحيث أن التحول إلى ما بعد الوضع التقليدي للتعليم، جعل دمج التكنولوجيا ميزة للطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة. وقد سهل التعلم الإلكتروني عملية الوصول للمعرفة، وجعل طرق التعلم أكثر مرونة، وعلاوة على ذلك فإن استخدام التكنولوجيا سد فجوة التعلم عبر الحدود. ومنح التعلم الإلكتروني للطلاب إمكانية الوصول إلى الجامعات والمواد المرجعية الأكاديمية من بلدان أخرى، وبالتالي وسّع قاعدةالمعرفة لدى الطلبة. نظرًا لهذه المزايا، يجب التركيز على التداول حول تطوير استخدام التكنولوجيا في التعليم.
-
ملخص
إن انعكاس التحولات المعرفية والتكنولوجية على التعليم، وما ترتب عليه من مشكلات تتعلق بضعف قدرة النظام التعليمي على مواكبة تلك التحولات أدى إلى ظهور صيغ تعليمية جديدة تستطيع التأقلم مع هذه التحولات، ويأتي التعليم المفتوح في مقدمة تلك الصيغ التعليمية القادرة على ذلك،وهنا تبرز أهمية هذه الدراسة، والتي يمكن تلخيصها في السؤال الرئيس التالي: كيف يمكن مواجهة بعض مشكلات التعليم العام في مصر من خلال نظام التعليم المفتوح والإستعانة بأسلوب التخطيط الاستراتيجي؟
تعليم ألكتروني
تصنيف: