تعليم ألكتروني
تصنيف:
وجد 124 بنود
بنود تابعة ل 61 إلى 80
  • ملخص

    نظرًا لانتشار فيروس الكورونا في أغلبية دول العالم، لجأت غالبية الدول العربية إلى طريقة التعليم الإلكتروني، وذلك من أجل إكمال المناهج التعليمية. وفي هذه الورقة البحثية دار الحديث حول معوقات وتحديات التعليم الإلكتروني، إذ وجدت معيقات خاصة بالهيئة التدريسية وهي نقص في الخبرة وإتقان مهارات الحاسوب، وهنالك مشكلات تواجه الطلبة ومن أهمها الإمكانات المادية لدى البعض وعدم الرغبة للانضمام إلى الصفوف الإلكترونية للتعلم، ولدى أغلبية الطلبة نقص في الخبرة التقنية. وعليه تناولت هذه الورقة البحثية أيضًا كيفية التغلب على مثل هذه المعيقات بتحديها إيجاد حلول لكل مشكلة من أجل إكمال مسيرة التعليم وخاصة للطلاب في مراحل تعليمهم الأخيرة وهم على وشك التخرج، وذلك من خلال تحفيز الطلبة على التعليم الإلكتروني، وتدريب أعضاء هيئة التدريس من خلال عقد دورات توعية وورشات عمل خاصة بالتعليم الإلكتروني.

  • ملخص

    سعت وزارة التربية والتعليم الأردنية إلى تحقيق الأهداف الملقاة عليها، وركزت على التعليم الشامل للجميع في القرن الحالي، والذي يشهد ثورة علمية تكنولوجية جعلت العديد من التربويين وصناع القرار ينظرون إلى إمكاناتها باعتبارها فرصة سانحة لإحداث تحول نوعي في المنظومة التربوية بجميع مدخلاتها ومخرجاتها. ومن التوجهات التي تم توظيفها بهذا السياق دمج التكنولوجيا وتدريب المعلمين على استخدامها في الغرف الصفية. ومن الأدوات التي وفرتها الوزارة اللوح التفاعلي، لما له من إيجابيات عديدة على أداء معلمي الرياضيات، واكتساب طلبتهم المفاهيم والمبادئ الرياضية، وعليه سعت هذه الدراسة إلى الوقوف على واقع استخدام اللوح التفاعلي في تدريس الرياضيات من وجهة نظر المعلمين في مدارس محافظة معان الأردنية؟

  • ملخص

    حاولت الدراسة الحالية معرفة واقع تطبيق التعليم عن بُعد خلال جائحة كورونا في المدارس المصرية من وجهة نظر الإدارة المدرسية، ومقترحات تطويره في محاولة لوضع تصور أفضل لتطبيق التعليم عن بُعد في المدارس المصرية خلال هذه الجائحة والتي ما زالت مستمرة، والتي يعتقد الباحث بأنها ستستمر للعام القادم. وتتمثل مشكلة البحث في السؤال التالي: ما واقع تطبيق التعليم عن بُعد خلال جائحة كورونا في المدارس المصرية وماهي مقترحات تطويره من وجهة نظر الإدارة المدرسية؟

  • ملخص

    لاحظت الباحثة من خلال عملها في تعليم الطلبة ذوي الإعاقة الفكرية من عزوف لدى الكثير من معلميهم عن توظيف التعليم الإلكتروني في العملية التعليمية لهم والاكتفاء بالأساليب التقليدية، ويمكن عزو السبب إما لضعف المهارات التقنية التي يمتلكونها أو لوجود معوقات أخرى تحول دون استخدام هذا النوع من التعليم. وعليه أحست الباحثة بمشكلة الدراسة وتولدت الرغبة في الوقوف على الواقع الفعلي، ويتم ذلك من خلال التعرف على المتطلبات اللازمة لتوظيف التعليم للإلكتروني، وتحديد المهارات التي يحتاجها المعلمين، والوقوف على أهم المعيقات التي تواجههم أمام توظيفه، وتحددت مشكلة الدراسة بالسؤال التالي: ما واقع توظيف التعليم الإلكتروني في العملية التعليمية للطلبة ذوي الإعاقة الفكرية من وجهة نظر المعلمين؟

  • ملخص

    يعد استخدام التعليم الإلكتروني وأنظمة إدارة التعلم في التعليم العام من الاتجاهات الحديثة التي أوصت كثير من الدراسات بجدواها وفاعليتها، ولكن بالنسبة للدارسات التي تناولت أثر استخدام إدمودو في التعليم العام فهي نادرة، وعليه برزت الحاجة لإجراء هذه الدارسة لاستقصاء أثر التعليم الإلكتروني بشكل عام والتعلم باستخدام إدمودو بشكل خاص على التحصيل الدراسي، على أمل أن تكون هذه الدراسة إضافة مفيدة في هذا المجال، وعليه، تحددت مشكلة الدراسة في السؤال الرئيس الآتي : ما أثر التعليم الإلكتروني باستخدام نظام إدارة التعلم إدمودو على تحصيل طالبات الصف الأول الثانوي في مقرر الحاسب (1) واتجاههن نحو التقنية؟

  • ملخص

    من خلال خبرة الباحثة كمعلمة لمادة الرياضيات لاحظت عدم قدرة معلمي الرياضيات على استخدام النموذج البنائي في تدريس المادة، وعدم استخدامهم للتعليم الإلكتروي لتطبيق هذا النموذج. وبدلًا من ذلك استخدم المعلمون وبشكل واضح في التعليم الطرق التقليدية وتبنوا دوّر المعلم كمصدر للمعرفة،واقتصر دوّر الطالب على التلقي وبعض المناقشات السطحية، وفي أحسن الأحوال على استخدام بعض البرامج الإلكترونية بصورة بسيطة كالاقتصار على عرض مادة الكتاب كما هي على العارض المرئي، ونتيجة لذلك لاحظت الباحثة شعور الطلاب بالملل وقلة التفاعل وتدني الدافعية لديهم نحو التعلم وعدم قدرتهم على التفكير الإبداعي في ظل بيئة تعليمية مملة فاقدة للدافعية في المشاركة والتفكير. وعليه جاءت الدراسة لتبين أهمية استخدام التعليم الإلكتروني في تدريس مادة الرياضيات بالنموذج البنائي.

  • ملخص

    تُعدّ المملكة العربية السعودية من الدول التي تتمتّع بمساحة جغرافية واسعة ومتنوعة ما بين المدن والقرى والبادية، ويمثّل ذلك الامتداد الجغرافي تحديًا أمام وزارة التعليم لتقديم تعليم نوعي للطلاب في المناطق النائية أو التي تعاني من بعض القصور كقلة المعلمين المتميزين في بعض التخصصات، ومن هنا برزت الحاجة إلى إيجاد بدائل تعليمية تحقّق أهداف الوزارة في هذا المجال، وتُعدّ الفصول الافتراضية إحدى أهم هذه الوسائل التي يمكن أن تحقق ذلك، لما تتميّز به من مرونة وقدرة على تجاوز العوائق الزمانية والمكانية، أو العوائق المرتبطة بقلة عدد المعلمين في بعض المناطق النائية. وعليه، تعرض هذه الدراسة تجربة لتطبيق المدرسة الافتراضية في السعودية.

  • ملخص

    جاء هذا البحث متزامنًا مع إهتمام دولة السودان بتطوير التعليم ودعم البحث العلمي ومنح جوائز لتشجيع الإبتكار، وهو بحسب معرفة الباحثة من أوائل البحوث التي تهتم بالتطور المهني للمعلم من خلال توظيف المستحدثات التكنولوجية في العملية التعليمية، وساهمت في تغيير دور المعلم من ناقل للمعرفة إلى مسهل لعملية التعليم، فهو يصمم بيئة التعلم ويوجه طلابه، وأصبح التعلم متمركزًا حول المتعلم وليس حو المعلم، ومن المأمول بأن يسهم هذا البحث في مساعدة المسؤولين عن تدريب المعلمين في تبني خطط علمية ترمي إلى تحقيق التنمية المهنية للمعلم من خلال تدريبهم على توظيف المستحدثات التكنولوجية في العملية التعليمية، ودعوتهم إلى تحقيق التنمية المهنية من خلال التعلم الذاتي.

  • ملخص

    لمست الباحثتان من خلال عملهما بالتدريس بأن الطلبة يميلون نحو الحفظ الآلي للمعلومات، وأن أساليب عرض الموضوعات قد لا تثير تفكيرهم، ولا زالت مادة القياس والتقويم أسيرة الطرق التي تركز على الجوانب النظرية والشكلية والحفظ والتلقين بدلًا من الاهتمام بتنمية التفكير ولا سيما التفكير الإبداعي، والذي تسعى لتنميته العملية التعليمية للطلبة، ونتيجة لمواصفات مادة القياس والتقويم والصعوبة في دراستها لجأ الطلبة لحفظها عن ظهر قلب دون فهم واستيعاب وعدم التمكن من توظيفها بحياتهم اليومية، وعليه تحددت مشكلة البحث بالسؤال التالي: هل لاستعمال التعليم الإلكتروني أثر على التحصيل في مادة القياس والتقويم وتنمية مهارات التفكير الإبداعي لدى طلبة الصف الرابع بكلية التربية-إبن رشد للعلوم الإنسانية؟

  • ملخص

    كان الأردن في مقدمة الدول العربية التي تبنت إدخال تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في نظامها التعليمي، كما وقامت وزارة التربية والتعليم بتنفيذ العديد من المشاريع والمبادرات لتطبيق التعلّم الإلكتروني في المدارس الأردنية بهدف تطوير وتحسين عمليتي التعليم والتعلّم، إلا أنه ومن خلال خبرة الباحثتين في المجال التربوي لوحظ بأن هناك ضعف لدور مديري المدارس في استخدام التعلّم الإلكتروني في مدارسهم، وهذا ما أشارت له دراسات سابقة وبينت حاجة مديري المدارس إلى تطوير مهاراتهم في استخدام تكنولوجيا المعلومات والاتصالات. وعليه حاولت الدراسة الحالية معرفة دور مديري المدارس الثانوية في توظيف التعلّم الإلكتروني من وجهة نظر المعلمين في محافظة العاصمة الأردنية عمان.

  • ملخص

    من خلال قيام الباحثون بمقابلات غير مقننة مع أساتذة مادة البرمجة ومع الطلبة تبين وجود صعوبة في استيعاب الطلاب لمادة البرمجة مما يؤثر على مهاراتهم في هذا المجال مستقبلًا، وهذا ما تم تأكيده من خلال دراسة استكشافية على طلبة الفرقة الثانية تكنولوجيا التعليم، وعليه يحاول البحث الحالي تنمية مهارات البرمجة لدى هؤلاء الطلبة باستخدام برنامج تعليمي قائم على تطبيقات الحوسبة السحابية، وعليه، يمكن تمثيل مشكلة البحث بالسؤال التالي: ما فاعلية برنامج إلكتروني قائم على الحوسبة السحابية في تنمية مهارات البرمجة لدى طلاب تكنولوجيا التعليم بكلية التربية النوعية؟

  • ملخص

    من خلال متابعة التعليقات التي كتبت من قبل المستفيدين الذين شاهدوا الفيديوهات التعليمية لبعض المناهج الموجودة في موقع اليوتيوب، تبين وجود ملل لدى المشاهد ويفضل لو كانت هذه الفيديوهات أكثر جاذبية، مما لفت الأنظار لأهمية وجود معايير لتقييم التصميم والانتاج لتساعد الناشرين في تحسين منتجاتهم، وهذا ما جعل الباحثان يعملان بجدية في دراسة تحليلية للدراسات السابقة ذات الصلة بالموضوع؛ لاستقراء المعايير العامة لتقييم التصميم والانتاج الجيد واستخراجها وتلخيصها.

  • ملخص

    من خلال نتائج الدراسة الاستطلاعية تبين للباحثين بأن هناك ضعفًا في ثقافة التعليم الإلكتروني لدى المعلمات، وكذلك ضعف في الإعداد لاستخدام التعليم الإلكتروني، الأمر الذي أدى إلى قلة استخدام التعليم الإلكتروني وأدواته في العملية التعليمية كما أظهرت النتائج أيضًا عدم مناسبة البيئة التعليمية لتطبيق التعليم الإلكتروني وأدواته، وانخفاض الدور الذي يقوم به مركز مصادر التعلم لإكساب المعلمات مهارات التعليم الإلكتروني اللازمة لمواكبة التطورات السريعة والمتلاحقة لهذا العصر. وعليه يمكن حصر مشكلة الدراسة في التساؤل الرئيس التالي: ما التصور المقترح لتطوير اللازم لمركز مصادر التعلم لإكساب معلمات التعليم العام مهارات التعليم الإلكتروني؟

  • ملخص

    يمكن تحديد مشكلة البحث الحالي في وجود ضعف في مهارات القرن ال 21 لدى الطلبة المعلمين، وهي مهارات التعلم والابتكار، ومهارات التكنولوجيا الرقمية، والمهارات الحياتية الناعمة، مما تتطلب التفكير في الاستفادة من التعلم الذكي وحزمة قوقل واستراتيجية التعلم بالمشروع للحصول على استراتيجية متكاملة، ومن ثم الكشف عن فاعليتها في إكساب الطلبة المعلمين بجامعة الأقصى لمهارات القرن الحالي. وعليه أمكن طرح السؤال الرئيس التالي: ما فاعلية الاستراتيجية المقترحة والمتكاملة في إكساب الطلبة المعلمين بجامعة الأقصى بعض مهارات القرن الحادي والعشرين مثل: مهارات التعلم والابتكار، والمهارات الحياتية الناعمة، ومهارات التكنولوجيا الرقمية؟

  • ملخص

    يُعد مُقرر طرق تدريس الرياضيات من المقررات الأساسية الهامة في إعداد معلمي الرياضيات بكليات التربية نظرًا لما يقدمه من معارف شديدة الارتباط بمهام مهنة المعلم المستقبلية، ومهارات ضرورية للاضطلاع بأدواره ومهامه. إلا أن هذا المقرر يعاني من استخدام الأساليب التقليدية في تقديمه، والعزوف عن استخدام الأساليب التكنولوجية الحديثة من خلال المقررات الإلكترونية، بالإضافة إلى نقص الوقت المتاح للتطبيق الفعلي لهذه المعارف والمهارات، مما يؤثر بالسلب على جودة الأداء التدريسي لمعلمي الرياضيات من خريجي الكليات، وعليه تتضح أهمية تحويله إلى مقرر إلكتروني وإدارته من خلال نظام إدارة التعلم موودل، وبحث فاعلية تدريسه من خلال أسلوب التعلم المقلوب في تحقيق أهدافه والرضا عن تعلمه لدى الطلبة المعلمين.

  • ملخص

    برزت مشكلة الدراسة الحالية من واقع الممارسة الميدانية للباحثة؛ إذ أنها عملت كمنسقة للتعلم الإلكتروني، ومسؤولة أيضًا عن الشبكات الإلكترونية، ومن خلال الممارسة الميدانية لمست الباحثة أن هناك مشكلة لدى أعضاء هيئة التدريس والطلبة، وتتلخص في صعوبة الإنتقال من نمط التعليم التقليدي إلى نمط التعلم الإلكتروني، نظرًا لعدم تقبلهم هذا النمط من التعليم، مما يتطلب تكوين إتجاهات إيجابية نحوه. وعليه تحددت إشكالية الدراسة في السؤال: ما اتجاهات الطلبة وأعضاء هيئة التدريس نحو التعلم الإلكتروني في جامعة نجران في المملكة العربية السعودية؟

  • ملخص

    أكدت العديد من الدراسات على أن استخدام تقنيات التعليم الإلكترونى في المدارس يتأثر بدرجة كبيرة بالاتجاهات التي يحملها العاملين بالمدارس وخاصة المعلمين والمعلمات، فالاتجاه موقف مكتسب يظهره الشخص من خلال تصرف إيجابي أو سلبي نحو حدث معين، ولذا فالاهتمام بالاتجاهات يعني الاهتمام بالبشر، والاهتمام بإنجاح أدائه والعمل على تلاشي الأخطاء والصعوبات التي تواجه الأداء، وأن هنالك عملية تحول المدارس العربية للتعليم الإلكتروني، ولكنها تسير بخطى متذبذبة، وعليه جاءت هذه الدراسة للإجابه عن التساؤل التالي: ما اتجاهات معلمى ومعلمات مدارس محافظة مادبا فى الأردن نحو تقنيات التعليم الإلكترونى في مدارسهم.

  • ملخص

    تحتاج البيئة التعليمية في الجامعات العربية عامة، والسودانية خاصة إلى قائمة ومعايير لجودة التعلم الإلكتروني وخاصة مجال التعليم الافتراضي، إذ يزداد الطلب عليه يومًا بعد يوم، ويتطلب العصر الرقمي وجود متعلم ومعلم يستخدمان برامج التعلم الافتراضي. لقد أظهرت بعض البحوث أن مديري الجامعات والمعلمين ينظرون إلى هذا النوع من التعليم كوسيلة للوصول إلى عدد كبير من الطلاب، إلا أن المعلمين يعانون عبء العمل الثقيل جراء توقعات عالية من قبل الطلاب الذين أعربوا عن تقديرهم للفرصة التي تتيحها بيئات التعلم الافتراضية، والتعلم المستقل من قيود الزمان والمكان، وبعيدًا عن التعليم التقليدي، ويتطلعون إلى جودة تعليمية أفضل للبرامج التي تقام على الإنترنت كونها أقل جودة. وعليه يمكن تلخيص مشكلة الدراسة في السؤال: ما معايير جودة التعلُّم الإلكتروني عند التصميم الرقمي للواقع الافتراضي؟

  • ملخص

    أكدت عدة دراسات سابقة على أهمية إتقان الطالبات المعلمات لمهارات أدوات ويب2.0 ، لما تتيحه من الإمكانات التي تدعم العملية التربوية، ولذا اهتمت جامعة الأميرة نورة بنت عبد الرحمن بهذا الجانب من خلال مقرر تقنيات التعليم، إلا أن الباحثة ومن خلال عملها في الجامعة لاحظت وجود العديد من المعوقات تمنع إتقان تلك المهارات، ومن أهمها أن طرق التدريب الاعتيادية تقوم على استخدام العروض التقديمية، أو بعرضها بشكل نظري سريع على الطالبات، دون أن تتضمن تطبيق مهارات توظيف أدوات ويب 2.0، وعليه تحددت مشكلة الدراسة في ضرورة تبني طرق واستراتيجيات حديثة في تدريس تقنيات التعليم وتدريب الطالبات المعلمات على استخدامها ومنها برامج المحاكاة التعليمية لبيان فاعليتها في اكتساب مهارات توظيف أدوات ويب 2.0 لدى الطالبات المعلمات في جامعة الأميرة نورة بنت عبد الرحمن.

  • ملخص

    نبع الشعور بمشكلة البحث الحالي من خلال الملاحظة الشخصية للباحثة والمقابلة الشخصية غير المقننة أثناء عملها كمدرس مساعد والمشاركة في الاشراف على التدريب الميداني للفرقة الثالثة والرابعة شعبة معلم حاسب آلي بكلية التربية النوعية بمدينة بورسعيد المصرية في مدارس المرحلة الاعدادية والثانوية، حيث تأكد لها بأن غالبية المشتركين يرغبون في التدريب على إدارة الفصول الافتراضية، و أن (%95) منهم أكد رغبته بالمشاركة في دورات تدريبية الكترونية عبر الإنترنت كبديل للدورات التقليدية. وعليه يمكن تحديد مشكلة البحث في وجود قصور لدى معلمي الحاسب الآلي في مهارات إدارة الفصول الافتراضية والحاجة للكشف عن فاعلية التدريب الالكتروني لمواجهة ذلك القصور.