وسائل تعليمية
تصنيف:
وجد 113 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 20
  • ملخص

    بات من الضروري العناية باللغة العربية من خلال تطويرها والبحث في سبل حل مشكلاتها التي تواجهها للوصول إلى بد المتعلم والقارئ. وعليه، سارعت العديد من الدول بهيئاتها على تجهيز برمجيات وتقنيات جديدة، وخاصة خلال الأزمات التي حلت بالعالم، وخلالها عجز المتعلمون من أخذ مادتهم العلمية، وصعبت على المعلم طرق توصيل المعارف للطالب، لذلك بادرت العديد من الدول لحل هذه المشكلات عبر تكنولوجيا التعليم عن بُعد أو ما سُمي بالتعليم الإلكتروني، والذي ما فتئ يعمل على اللغة من حيث طريقة تعليمها وتعلمها معًا عبر وسائط عدة كالحواسيب والهواتف النقالة ووسائل التواصل الاجتماعي كالصحافة والتلفزيون.

  • ملخص

    أصبحت الحاجة ملحة لمسايرة التطور الذي يشهده العصر من خلال إعداد المعلم والرفع من كفاءته، وتحديث المناهج التي يتلقاها الطالب من المعلم؛ وعليه فإن خلق معلم كفء ومعدًا إعدادًا جيدًا يلعب دورًا رئيسًا في نجاح العملية التعليمية لأن المعلم بمثابة العمود الفقري للعملية التعليمية، وفي ضوء ما ذكر فإن مشكلة البحث تركز على إعداد المعلم تربويًا ومنهجيًا ومدى تأثير ذلك على مستوى التحصيل الدراسي للطالب. ومن المهم التأكيد بأن الاستمرار في إعداد المعلم بالطرق التقليدية يمكن أن يؤدي إلى إعداد معلم غير متمكن من ممارسة أدواره بصورة جيدة. وفي ضوء ذلك يُعد البحث بمثابة محاوله للكشف عن عملية إعداد المعلم الجيد الذي تظهر أهميته بربطه بالحاضر وبناء المستقبل لمجتمعنا لحدوث تقدمه وتطوره.

  • ملخص

    من خلال عمل الباحثة كمعلمة تربية خاصة أجرت استطلاع رأي شمل (35) معلمة من معلمات التربية الخاصة؛ وكانت النتائج متفاوتة بين أفراد العينة الاستطلاعية كما لاحظت بأنه ربما يكون هناك معوقات في استخدام الألعاب التعليمية الإلكترونية. وفي ضوء نتائج الاستطلاع غير الواضحة، وفي ضوء توصيات الدراسات السابقة حول أهمية استخدام الألعاب التعليمية الإلكترونية في تعليم ذوي الاحتياجات الخاصة تبلورت مشكلة الدراسة في غياب التقييم الدقيق لواقع ومدى استخدام معلمات التربية الخاصة للألعاب التعليمية الإلكترونية واتجاههن نحوها، مما دفعها لإجراء الدراسة.

  • ملخص

    تبلورت مشكلة الدراسة من خلال رؤیة الباحثة للفروق بين تدريس ذوي الاحتیاجات الخاصة وتدريس الأطفال العادیین. وعادة تكمن الفروق في المناهج الدراسية وطرق التدريس. فالمناهج للطلبة العاديين توضع مُسبقًا من قبل لجنة متخصصة والتي تتناسب مع المرحلة الدراسیة والعمر بهذه المرحلة. أما مناهج ذوي الاحتیاجات الخاصة فلا یمكن وضعها مسبقًا، ويوضع منهج لكل طفل على حده وفقًا لقدراته وأدائه في تعلمة للمهارات وتوضع خطة فردیة خاصة، وطرق تدريس خاصة بكل متعلم، بینما يتم تدريس الأطفال العاديين بطرق التدريس الجماعية. ويتعلم الأطفال العادیین كتابة الحروف والاسم والأرقام وعمليات الجمع والطرح في بدایة تعلمهم من قبل معلمي الصف بينما يتعلم الأطفال ذوي الاحتیاجات الخاصة استعمال الحمام وكيفية تناول الطعام وغسل اليدين، والهدف مساعدة أنفسهم ليصبحوا مثل أقرانهم.

  • ملخص

    تمر مدارسنا بأزمات عدة تعصف بالعملية التعليمية، وتتلاحق هذه الأزمات وفق الظروف التي تمر بها مدارسنا الفلسطينية، ومؤسساتنا التعليمية، ومن أهمها الاحتلال الإسرائيلي، والأزمات المتلاحقة المرتبطة به، وأما على صعيد البيئة المدرسية والميدان التربوي فالعنف المدرسي، وتزايد أعداد الطلبة، والأزمات المالية، والترهل الإداري، وأزمة الوباء العالمي (كورونا)، وغيرها من الأزمات التي ألقت بظلالها على الميدان التربوي فأثرت على العملية التعليمية ومخرجاتها؛ مما استدعى الاهتمام الدائم بإدارتها وبأعلى درجة من الجاهزية باستخدام استراتيجيات إدارة الأزمات. وعليه، تمثلت مشكلة الدراسة في الكشف عن درجة استخدام مديري المدارس لاستراتيجية إدارة الأزمات في مديرية جنوب مدينة نابلس في الضفة الغربية.

  • ملخص

    جاءت هذه الدراسة نظرًا لأهمية استقصاء اتجاهات معلمي الرياضيات نحو أساليب التقويم البديل وأدواته، والذي يساعد صناع القرار في العملية التعليمية في التحقق من انسجام معلمي الرياضيات مع التوجهات الحديثة في تعليم الرياضيات، ومدى تأثيرها لكون اتجاهات المعلمين إحدى النقاط المركزية المتعلقة بالتعلم الإلكتروني، والتي تنعكس على سلوك المعلمين وممارستهم التدريسية. ومن مراجعة العديد من الدراسات السابقة حول التعليم الإلكتروني وفاعلية التقويم البديل وأدواته في تحسين المستوى التحصيلي للمتعلم، تبين وجود علاقة بين الاتجاهات وممارسة المعلمين التقويمية، وأن لاتجاه المعلم انعكاس على دافعيته نحو استخدامها، ومدى تقديره لقيمتها في الحكم على مستوى المتعلم وتحسين أدائه، ونتيجة لقلة الدراسات التي استهدفت معلمي الرياضيات بالمرحلة الابتدائية.

  • ملخص

    من إطلاع الباحثين على نتائج العديد من الدراسات السابقة ذات الصلة، ومن واقع عمل أحدهم كمديرة للمرحلة الثانوية لاحظت عدم امتلاك الطلبة رؤية للمستقبل، حيث تبين بأنهم لا يستطيعون الإجابة بشكل متكامل على أي سؤال يتطلب التوقع أو التنبؤ أو اظهار البدائل أو الاحتمالات، وليس لديهم مقدرة على تفسير سبب الأحداث، بينما لديهم قدرة كبيرة على الحفظ لغرض الامتحان التحصيلي. وأظهرت نتائج العينة الاستطلاعية التي تم اختيارها أن مستوى مهارات التفكير المستقبلي كان منخفضًا، مما يدل على وجود ضعف في هذه المهارات، وعليه تحددت مشكلة الدراسة في تحديد التحديات التي تواجه المعلمين في تنمية مهارات المستقبل لدى الطلبة؟

  • ملخص

    سعت وزارة التربية والتعليم المصرية ومنذ عام 2013 م إلى تنفيذ مشروع استخدام التابلت بالتعليم الثانوي العام المصري، وبدأ تطبيقه في ست محافظات، ولم يكتب لهذه التجربة النجاح لاعتبارات كثيرة وتم إلغاؤها عام 2015 م، وأعيدت التجربة من جديد في العام الدراسي 2018 م، وجاءت الدراسة الحالية وبعد أن وصلت التجربة المصرية الثانية بالطلاب الذين يستخدمون التابلت في التعليم عامها الثالث لتقوم بالتحليل البيئي (SWOT) لهذه التجربة، أي تحليل أهم جوانب تجربة استخدام التابلت في التعليم الثانوي العام في مصر من حيث جوانب القوة والاستفادة منها، وجوانب الضعف للتغلب عليها، والفرص المتاحة، والتهديدات، لتنتهي بأهم المقترحات التي تفيد في تحسين تجربة استخدام التابلت بالتعليم الثانوي العام بمصر

  • ملخص

    في ظل انتشار جائحة كورونا والانتقال القصري من التعليم التقليدي إلى التعليم الإلكتروني وما رافقه من آثار على العملية التعليمية، جاءت هذه الدراسة كمحاولة علمية للكشف عن تجربة وزارة التربية والتعليم بسلطنة عُمان في التعليم الإلكتروني من وجهة نظر المعلمين، وسوف يتم الوقوف على بعض التحديات والصعوبات التي واجهها االمعلمين في ذلك، وتحددت مشكلة الدراسة في محاولة الإجابة عن السؤال الرئيس آلاتي: ما واقع تجربة التعليم إلالكتروني في وزارة التربية والتعليم في سلطنة عمان من وجهة نظر املعلمين وتحدياته؟

  • ملخص

    يعج قطاع التربية والتعليم باستراتيجيات التدريس والوسائط التعليمية المتنوعة خاصة الإلكترونية منها، والتي تساعد في تحسين العملية التدريسية، وينعكس ذلك إيجابا على مخرجاتها. ومن الوسائط التكنولوجية التي ظهرت في أواخر الستينيات وبداية السبعينيات من القرن الماضي ما أطلق عليها مكتشفها توني بوازن بـخريطة العقل، ومن أسمائها أيضا (الخرائط الذهنية). بشكل عام يتوقف اختيار المعلم لأحد الوسائط التعليمية دون سواها على مدى وعيه بها، وقدرته على استخدامها بما يتفق مع إمكانياتها على تحقيق الهدف التعليمي والتربوي المرجو منها، وعليه جاءت هذه الدراسة لمعرفة درجة وعي المعلمين في الأردن بإحدى هذه الوسائط التعليمية وهي الخرائط الذهنية الإلكترونية.

  • ملخص

    يتصف أطفال مرحلة الروضة بالشغف والتطلع والتجربة، ولذا نجدهم يندفعون للقيام بأعمال قد تكون خطرة، وهم لا يدركون ذلك، فقد يضعون أشياء داخل أنوفهم أو أفواههم أو أذانهم مما قد تؤذيهم، وعليه فمن أدوار معلمات مرحلة رياض الأطفال تزويد الأطفال بمصادر تعليمية آمنة ومتنوعة، وفى نفس الوقت تتسم بالسهولة والجاذبية والتشويق ومراعاة متطلبات المرحلة العقلية والإجتماعية والمهارية والوجدانية، وبحيث تكون آمنة أثناء الإستخدام وممتعة للأطفال، وتُمكن المعلمات من تعليم مهارات القراءة باللغة الإنجليزية، ومهارات بعض الأنشطة لأطفال هذه المرحلة من خلال استخدام الحواس والنشاط الحركي العقلي. وعليه، هدفت هذه الدراسة إلى معرفة فاعلية استخدام كتب تعليمية تفاعلية مصنوعة من قماش الجوخ والإكسسوارات في تنمية التحصيل المعرفي لدى أطفال الروضة مقارنة بالكتب التقليدية.

  • ملخص

    نظرًا لازدياد تعقيد مهام المعلم، واختلافها في ضوء الاتِّجاهات الحديثة في التقويم التربوي، وللأهميَّة التطبيقيَّة العالية التي تترتَّب على توظيف أساليب التقويم البديل في تعليم اللغات وتعلمها، وقلة توظيف تلك الأساليب في تعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها على الرغم من أهميتها، اتجه البحث الحالي إلى استظلاع آراء عينة من معلمي العربية للناطقين بغيرها في استخدام أساليب التقويم البديل؛ وذلك لأهمية آراء المعلمين في توجيه سلوكهم التعليمي، والأثر الكبير الذي تترتب عليه تلك الآراء، ولعل ذلك يفضي أيضًا إلى تعديل تلك الآراء إذا ما كانت سلبية. وعليه يمكن تحديد مشكلة البحث بالسؤال الآتي: ما هي آراء المعلمين في إستخدام أساليب التقويم البديل في تعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها؟

  • ملخص

    لاستخدام الوسائط المتعددة أهمية في التعليم بسبب ما تحدثه من تطور في المنظومة التعليمية وكافة مناحي الحياة، وعلى ذلك يمكن صياغة مشكلة البحث في العبارة التالية: توجد حاجة إلى معرفة وإدراك أهمية استخدام الوسائط المتعددة في التعليم لدى طلبة مقرر مقدمة في تكنولوجيا التعليم في كلية التربية الأساسية. وتأسيسًا على ذلك وبالإضافة إلى نتائج البحوث والدراسات السابقة ذات الصلة، تتضح أهمية الكشف عن أهمية استخدام الوسائط المتعددة في التعليم. ويمكن تمثيل مشكلة البحث في التساؤل التالي: ما أهمية استخدام الوسائط المتعددة في التعليم لدى طلبة مقرر مقدمة في تكنولوجيا التعليم في كلية التربية الأساسية؟

  • ملخص

    تكمن مشكلة الدراسة الحالية في ما لاحظته الباحثة خلال عملها كمشرفة على مادة الحاسوب، فقد لاحظت وجود عددًا من الألواح التفاعلية بالمدارس الحكومية في مديرية لواء ماركا الأردني، إلا أنه لا يوجد تفعيل لجزء كبير منها في التخصصات المختلفة، كما لاحظت الباحثة من خلال الزيارات الميدانية للمدارس الحكومية وجود ضعف في مهارة استخدام اللوح التفاعليّ لدى المعلمين؛ ومن هنا ظهرت الحاجة إلى دراسة ومعرفة اتجاهات معلمي المدارس الحكومية في لواء ماركا نحو استخدام اللوح التفاعليّ باعتباره إحدى أحدث التقنيات التكنولوجيّة المتوافرة في المدارس وخاصة الحكومية، والتي يمكن أّن يستفيد منها جميع المعلمين في كافّة التخصصات.

  • ملخص

    من خلال عمل الباحثة كمعلمة لاحظت غياب توظيف المعلمين للوسائل التعليمية الحديثة في تدريسهم اليومي بصورة عامة، وضعف إدراكهم لأهمية وفاعلية توظيفها في المواقف الصفية، والذي انعكس سلبًا على مهارات التفكير الناقد والإبداعي لدى الطلبة، وأضعف من قدرتهم على تحليل وتفسير واستنتاج الظواهر التي يواجهونها في المادة التعليمية، كما وقلل من قدرتهم على تحصيل مستويات عليا في التحصيل العلمي الذي يتم قياسه بالاختبارات والامتحانات. وعليه ارتأت الباحثة إجراء الدراسة حول الوسائل التعليمية وعلاقتها بتحسين مهارات التفكير الناقد لدى الطلبة من وجهة نظر المعلمين بالمدارس الحكومية في العاصمة الأردنية عمان.

  • ملخص

    يسعى التربويون بشكل مستمر إلى تحسين العملية التعليمية بجميع عناصرها، وإبقاء المتعلم في دائرة الحفز والرغبة بالتعلم، ويسعون لتقليل المشتتات التي تعيق إقبال المتعلم على التعلم أو تضعف من حماسه وتركيزه. وبينت بحوث مختلفة بأن أنشطة التلعيب تحوي عناصر التحفيز وإقبال الطلاب عليها كبير، ولذا فإن البحث في كيفية توظيف عناصر التلعيب لزيادة دافعية الطلاب للتعلم يُعد فجوة بحثية تحتاج إسهام الباحثين. ومن خلال تقصي الباحث في قواعد البيانات وجد قلة من الدراسات العربية المختصة في التلعيب وبخاصة في التعليم، وكمحاولة لردم فجوة حفز الطلاب عند تدريسهم باستخدام عناصر التلعيب، سعى الباحث لتقديم تصوّر عملي لكيفية توظيف التلعيب في عملية تعليم المنهج المدرسي.

  • ملخص

    التربية اللامدرسية هي شكل من أشكال التعلم المتاح للجميع، وقد يحدث فيها التعلم تلقائيًا وبدون تخطيط مسبق كتعلم الطفل الكلام من والديه وإخوته، كما وأنها قد تخفف من العبء التربوي الذي ترزح تحته المؤسسات التربوية النظامية، وقد تُساعد الأفراد على اكتساب الخبرات المناسبة كل حسب ميوله واتجاهاته، وهذا ما يستدعي ويُلزم الاهتمام بهذا الشكل من التعلم اللامدرسي، خاصة في الدول النامية ومَن تصبو نحوه كدولة الأردن. وعليه، وجب تعريف المجتمع بها وإرساء أهدافها وبيان آثارها وجدواها للباحثين وصناع القرارات التربوية ووسائل الإعلام المختلفة لتنال المزيد من الاهتمام والمتابعة، ولتصبح سندًا للتربية النظامية وإيجاد نقطة التوازن بين الطريقتين. وعليه، جاءت الدراسة الحالية للتعرف على تصورات القادة التربويين لمستقبل التربية اللامدرسية في المجتمع الأردني.

  • ملخص

    من الصعب تصور إعداد درس في العلوم دون استخدام النشاط العلمي والذي لا يقتصر على الأنشطة داخل المختبر فحسب، بل يمتد إلى إجراء الطالب التجربة بنفسه، وبالتالي زيادة دافعية الطالب للتعلم، واكتسابه مهارات وقدرات جديدة. وبذلك تتحقق مشاركة الطالب الفاعلة في النشاطات العملية المختلفة. ولكي يتمكن الطالب من تنفيذ الأنشطة وإجراء التجارب لا بد من توفر المكان المناسب والمهيأ بكافة التجهيزات والمتطلبات الضرورية. وأكدت العديد من البحوث السابقة على ضرورة ممارسة الطالب للجانب العملي واستخدام أساليب الاستكشاف والاستقصاء والتجريب وحل المشكلات تحت إشراف وتوجيه المعلم. فالتعليم العملي يوقظ االاهتمام وينمي القدرة على المشاهدة والتسجيل الدقيق والاستنتاج المبني على الحقائق.

  • ملخص

    إن التعرف المُبكر على مؤشرات ضعف مهارة القراءة يُمكن أن يساعد المعلم في إيجاد الحلول المناسبة لعلاجه، وبذلك يحد من الأضرار النفسية الناتجة عن هذه المشكلة، حيث أنه لو تم اكتشاف الطلاب الذين يعانون من صعوبة تعلم في القراءة بمرحلة عمرية مبكرة، وبعدها أعطي هؤلاء الطلاب المساعدة الصحيحة في مجال صعوباتهم، فإن ذلك سيعطي الطلاب الفرصة ليطوروا المهارات المطلوبة للوصول لحياة منتجة وناجحة، وعليه لو أدرك التربويون والأهل بعضًا من المؤشرات والدلائل التي تعتبر علامات مميزة لصعوبات تعلم القراءة فسيكونون قادرين على تحديد الصعوبات التي يعاني منها أطفالهم بشكل مُبكر، ومن هنا جاء اهتمام العلماء بضرورة التدخل المبكر. وعليه جاءت الدراسة الحالية لمعرفة وعي المعلمين بالمؤشرات المبكرة لصعوبات القراءة لدى تلاميذ الصف الثالث والرابع بالمرحلة الابتدائية.

  • ملخص

    بناء على ما أوصت به نتائج الدراسات السابقة ذات الشأن بأهمية استخدام التدريس المتمايز في تدريـس مـادة الرياضيات، ودراسة المعوقات التي تحول من استخدام هذا النوع من التدريس في مادة الرياضيات، وانطلاقًا من التوجهات الحديثة في التربية والتدريس والتي تنادي بضرورة أن يكون المتعلم مشارك نشط فعّال في عملية التعلم مع الأخذ بالاعتبار الاختلافات بينهم في الاستعدادات، والقدرات، والاحتياجات، وأنماط التعلم، والتعرف على المعوقات التي تعيق استخدام التدريس المتمايز في تدريس مادة الرياضيات. وقد أكد على أهمية الدراسة إجابات المعلمين المتباينة والتي برزت من خلال دراسة استطلاعية قام بها الباحث حول معوقات استخدام التدريس المتمايز في تدريس مادة الرياضيات، وعليه تحددت مشكلة الدراسة بالسؤال الرئيس الآتي: ما معوقات إستخدام معلمي الرياضيات للتدريس المتمايز من وجهة نظرهم؟