وسائل تعليمية
تصنيف:
وجد 113 بنود
بنود تابعة ل 81 إلى 100
  • ملخص

    يعد تدريس مقرر التربية المهنية في المملكة العربية السعودية نقطة انطلاق وتجديد حيث يقتصر تدريس هذا المقرر على المرحلة الثانوية. وتقوم بتدريس مقرر التربية المهنية معلمات من تخصصات مختلفة، بعضهن متخصصات في الدراسات الاجتماعية أو الإدارة العامة، وبعضهن من تخصصات أكاديمية مختلفة وتدرس المقرر لتكملة نصابها التدريسي من الحصص، ويدرس المقرر في خمس حصص دراسية أسبوعيًا مدة كل منها (45) دقيقة. وتتحدد مشكلة الدراسة في التعرف إلى دور تدريس مقرر التربية المهنية في تنمية قيم العمل لدى طالبات المرحلة الثانوية بمدينة الرياض من وجهة نظر معلماتها، ومعرفة قيم العمل التي ينبغي تنميتها لدى الطالبات، ومدى توفر قيم العمل في المقرر، ودور المعلمة في غرس وتنمية قيم العمل لدى الطالبات، وإسهام المقرر في تعديل سلوكهن نحو العمل.

  • ملخص

    يُعد المتعلم محور العملّية التعليمية، وتسهم في بنائه مجموعة من العوامل الجسمية، والّنفسية، والبيئية، ولذا ينبغي أن يكون سليم الحواس، ومن الضروري أن تساعد كل الظروف المحيطة به في استقراره الّنفسي؛ من أسرة، ومدرسة، ومجتمع خارجي. مثل هذه العوامل مجتمعة تؤدي إلى إنشاء مناخ تعليمي، يحقق أهداف العملية التعليمية. ومع ذلك، نجد فئة غـير قليلة مـن المتعلمين تتعرض لأنـواع مختلفة من العقبات التي تؤدي إلى اضطراب العملية التواصلية، تفضي بهم إلى الفشل التعليمي، ولعل أهم هذه العقبات العوامل البيئية، التي تعود بآثار سلبية على مستوى التحصيل. ويسعى هذا المقال إلى توضيح تلك العقبات، كما يحاول إيجاد العلاج المناسب لها.

  • ملخص

    تعتقد الباحثتان بأن الإدارة التقليدية السابقة لم تعد صالحة لحل مشكلات اليوم، وأنها دون المستوى المطلوب في مواكبة التطورات والتقنيات الحديثة، مما اوجد فجوة بين إدارة التعليم واستخدام التقنية، وتشكل تكنولوجيا المعلومات والاتصال خيارًا استراتيجيًا في مشروع رياض الغد، وإحدى أهم ركائزها ويعد التحكم في هذه التكنولوجيا من أبرز سبل تأهيل الإدارة لمواجهة تحديات المستقبل. تواجه المؤسسات التربوية اليوم الكثير من المتغيرات المتكررة والمفاجئة وهذا ما يجعلها أمام ضرورة ملحة إلا وهي التغيير، والذي بموجبه تتحول من وضع قائم إلى اخر مستهدف قد يضمن لها البقاء والاستمرار، وعليه فمن الواجب على أي إدارة أو مؤسسة ألا تتجاهل دواعي وأسباب التغيير.

  • ملخص

    أمام تردي العملية التعليمية في الوطن العربي على المستوى المعيشي في حياة الطالب الذي ربما لا يجد مكانًا لائقًا يجلس فيه ليتلقى فيه العلم، أصبح ضروريًا تحديث نظم التعليم المدرسي والجامعي حتى نستطيع بتر أزمة التعليم لنصنع مهارات علمية لدى الطالب من خلال صقل معارفه ومنحه فرصة الاضطلاع على مواد قرائية متعددة في فروع الثقافة والمعارف التخصصية للارتقاء بوجدانه واحترام فكره. والإسهام في إعادة تشكيله، وصحة تكوينه من خلال مناقشة كل ما يقرأ، وإعمال العقل والفكر في كل ما يتلقاه قبولًا أو رفضًا. وهذا لا يتم إلا بتفعيل كل الوسائل والوسائط التكنولوجية الحديثة التي تساهم بشكل كبير في الإسراع باكتساب المعرفة وتوظيفها في مجالها الملائم.

  • ملخص

    لاحظت الباحثة من خلال عملها أن معظم الطرائق المتبعة في التدريس الجامعي هي الطرائق الاعتيادية التي تعتمد بصورة رئيسة على مصدر وحيد وهو المحاضر. وهذا لا يتلاءم مع التطور الهائل في تقنيات التعليم وغزارة المعلومات ونوعية المساقات الدراسية، وبناء على ذلك فقد رأت الباحثة أن الاعتماد على التقنيات الحديثة في تدريس مساق تقنيات التدريس قد يثري المادة التعليمية بطريقة مشوقة تتلاءم مع ثورة المعلومات، وتتيح الفرصة للمتعلم ليصبح عنصرًا فعالًا فيها، وترفع من مستوى التحصيل العلمي للطلبة وتتحقق أهداف المساق، ولذا تم تحديد مشكلة البحث في معرفة أثر استخدام العروض التقديمية في تدريس مساق تقنيات التدريس على تحصيل طلبة المعلمين بكلية التربية بجامعة الأقصى بغزة.

  • ملخص

    يواجه المعلمون الكثير من المعوقات أثناء استخدامهم لطرق التدريس الحديثة، منها ما يرتبط بالإدارة والنظام المدرسي، ومنها ما هو مرتبط بالمعلم وأسلوب تدريسه، ومنها ما هو يخص التلميذ ومدى جاهزيته للتفاعل مع طرق التدريس، ومنها ما يتعلق بطرق التدريس نفسها وصعوبة تطبيقها واستخدامها في حجرة الصف، ومنها ما له صلة بالمنهاج أو الكتاب المدرسي. وتتلخص مشكلة الدراسة الحالية في الكشف عن أبرز هذه المعوقات التي تحول دون استخدام طرق التدريس الحديثة في التدريس مع ترتيبها حسب درجة إعاقتها من وجهة نظر معلمي الرياضيات بالمرحلتين الابتدائية والمتوسطة في مدينة حائل، والكشف عما إذا كان هناك علاقة بين هذه المعوقات وبعض المتغيرات.

  • ملخص

    يزداد استخدام شبكات التواصل الاجتماعي في عملية التعليم العالي لدعم عمليتي التعليم والتعلم، حيث توفر هذه الشبكات للطلبة الحافز الاجتماعي والمعرفي، إضافة إلى التفاعل بين الطلبة والمعلمين. وتقوم هذه الشبكات على مبادئ عدة كالنظرية البنائية للمعرفة، والمعرفية الاجتماعية، والاتصالية، ولعل ذلك عائد لطبيعة الشبكات وتعدد أدواتها وتنوع وظائفها، الأمر الذي أتاح للتربويين الاستفادة من مبادئ كل نظرية في توظيف إمكانات تلك الشبكات في عمليتي التعليم والتعلم، ولذلك فعند شروع عضو هيئة التدريس أو المؤسسة في توظيف هذه الشبكات في التعليم والتعلم، مراعاة مجموعة من الاشتراطات والاعتبارات لضمان نجاح مثل هذه الأدوات.

  • ملخص

    يعتبر توظيف الوسائل في العملية التعليمية أمرًا مهمًا، وخاصة في ظل المتغيرات الموجودة على الساحة كالمتغيرات الثقافية، والسياسية، والاقتصادية والمعرفية المتسارعة، حيث يعمل هذا التوظيف على تحسين مستوى العملية التعليمية، والارتقاء بها لتحقيق الأهداف المنشودة، وكذا لتحسين نوعية التعليم وزيادة فاعليته. وجاءت هذه الدراسة لتوضيح مفهوم الوسائل، تطورها، مصادرها، أنواعها، ودورها في العملية التعليمية.

  • ملخص

    في هذه الدراسة محاولة لتقديم ورقة علمية مناط اهتمامها الصحة النفسية للموارد البشرية، وخاصة لدى المدرسين. ولتحقيق ذلك عمد الكاتب إلى تتبع المسار التاريخي لمتلازمة الإنهاك المهني، مع تحديد دلالاته وأسبابه وأعراضه وأطواره. إضافة إلى ذلك، قام باستعراض أهم النماذج النظرية والتي من شأنها مساعدته في تفسير هذا العرض المزمن، وفهم مختلف أوجهه ومستوياته وأبعاده. وفي خاتمة المقال ألقي بعض الضوء على تأثير الإنهاك المهني السلبي على علاقة المدرس بمتعلميه، وأنهي دراسته بتوصيتين يرى بأن لهما الأهمية والمكانة من أجل النهوض بالصحة النفسية للمهنيين بشكل عام، ولهيئة التدريس خاصة.

  • ملخص

    هنالك حاجة ملحة لتحديد معايير للكفاءات المهنية والتدريسية للأستاذ الجامعي وبشكل خاص من طلابه، حيث يشكل تقويم الكلية للأساتذة الجامعيين أكثر المحددات التقويمية أهمية في الحكم على مدى كفاءة العملية التعليمية، وبالتالي ينعكس على أداءه التدريسي، فضلًا عن الزيادة في كمية الأحكام التي يصدرها الطلبة على عملية التدريس في الفترة الأخيرة، وخاصة على المستوى الجامعي، حيث يتم استخدام استفتاءات الرأي حول مدى توافر صفات معينة في المدرسين، وقد تحتوي على أسئلة مفتوحة حول الانطباعات التي يتركها المدرسون، وبذلك تسهم في عملية التقويم والتي قد تفيد في تطوير العملية التعليمية. وعليه، فلا بد أن يكون الطلبة على معرفة بأن عملية تقويم المدرسين تتم وفق معايير محددة مسبقًا من حيث الشخصية والمرونة والأداء التدريسي والمادة العلمية التي يقدمها المدرس ضمن المنهج المقرر، وذلك لمعرفة مدى كفاءة التدريس الجامعي من وجهة نظر الطلبة.

  • ملخص

    أنشأت في عدد كبير من دول العالم مؤسسات تربوية خاصة لرعاية وتشجيع الطلبة الموهوبين، وفي هذا الميدان تواجهنا هنا في دولة العراق عدة تساؤلات، مثل: هل توجد رعاية خاصة للموهوبين في بلادنا؟ وما طبيعة هذه الرعاية إن وجدت؟ وكيف يتم تفعيلها؟ وحسب أي فلسفة؟ من خبرة الباحثين واطلاعهم على المدارس في العراق واشرافهم على العديد من حلقات الدراسات العليا أصبح لديهم مؤشر على عدم وجود رعاية للموهوبين ولا استراتيجيات خاصة لتدريبهم، وإن لوحظ وجود رعاية فهي بلا ملامح واضحة، وتأتي كل فترة كردة فعل لتساؤلات حول الموضوع، وتتمثل باجتهادات معينة كالتسريع وفتح مدارس خاصة بالمتميزين، وغيرها من التسميات.

  • ملخص

    تسعى كلية التربية في جامعة نجران بالمملكة العربية السعودية إلى اعتماد أحد البرامج الأساسية، وهو برنامج التربية الخاصة لتخريج معلم صعوبات تعلم. ويعمل البرنامج من خلال نظام الساعات المعتمدة الموزعة على (4) سنوات، وكل سنة منها مكونة من فصلين دراسيين، وفي المستوى الأخير يتلقى الطالب المعلم تدريبًا ميدانيًا لمدة (16) أسبوعًا؛ وتتنوع مقررات البرنامج بين مواد عامة، ومتخصصة في التربية الخاصة، ومتقدمة في صعوبات التعلم. وقد تم تخريج الدفعة الأولى من البرنامج في الفصل الثاني من العام الدراسي 2012/2013 م، ولم يتم مراجعة فعاليات البرنامج منذ إنشائه حتى انبثقت فكرة البحث الحالي، والذي يتناول الخبرات الأكاديمية والمهارية كما يدركهما الطلاب المعلمون بهذا البرنامج.

  • ملخص

    من بين الأهداف الدافعة لتطبيق أنظمة التعليم المخلوط، ما تضمنه كلًا من التعليم التقليدي والتعليم الإلكتروني من عيوب تعوق تحقيق الأهداف التربوية بالمستوى المنشود من الفاعلية، فالتعليم التقليدي لا يتضمن المرونة الكافية من ناحية مراعاة ظروف وأساليب التعلم الفردية، كما أن التعليم الإلكتروني يعاني من غياب الجانب الاجتماعي والإنساني في العملية التعليمية. ولقد لقي التعليم المخلوط ترحيبًا كبيرًا في أوساط تدريب المعلمين سواء قبل الخدمة كنظام فعّال للتدريب؛ ونظرًا لما يوفره من مميزات تعمل على تفعيل العملية التدريبية.

  • ملخص

    على الرغم من أن معرفة المعلمين بمحتوى المواد وقدرتهم على التعامل معها يعتبر عاملًا مهمًا في عمليتي التعليم والتعلم، إلا أن تلك العوامل لن تُفعل العملية التعليمية ما لم يكن هناك اهتمام بأساليب التعلم لدى الطلبة أنفسهم إذ أنها – أي أساليب التعلم – تشكل مركز العملية التعليمية. وبناءً عليه، فإن من واجب المعلمين توفير المناخ والظروف المناسبة للتعلم داخل وخارج الفصل الدراسي، من خلال استخدام الأساليب التي تعمل على رفع نسبة النجاح بين المتعلمين كافة، لذلك لا بد من الاهتمام بطريقة تقديم هذه المادة بصورة تتناسب مع أساليب التعلم المفضلة للمتعلمين.

  • ملخص

    تأمل الباحثة من هذه الدراسة بأن تشكل إضافة للأدب التربوي وللباحثين، وخاصة في مجال دعم مطوري خطط برامج إعداد معلم المرحلة الابتدائية بكليات التربية، وفي بيان أهمية التوجه نحو الأخذ ببرنامج معلم الصفوف الأولية، وكذلك تحديد منطلقات التطوير الواجب مراعاتها في تنمية مهارات معلم الصفوف الأولية للكليات التي طبقت البرنامج بالفعل، ومواكبة التوجهات المحلية والعربية والعالمية نحو إنشاء برامج تربوية تخصصية نوعية لتلبية الاحتياجات التعليمية، وأيضًا تلبية توصيات المؤتمرات والندوات المحلية التي دعت لإجراء مزيدًا من البحوث حول مدى الحاجة لبرنامج خاص لإعداد معلم للصفوف الأولية، ومسايرة توجهات الدولة بخطة التنمية التاسعة (2009-2010) والتي تؤكد ضرورة تركيز مؤسسات التعليم العالي على التخصصات والبرامج النوعية ذات الطلب العالي في سوق العمل، ومن بينها معلمو الصفوف الأولية، وأخيرًا المساهمة في رفع كفاءة النظام التعليمي، وتحسين الأداء داخله، من خلال تطوير برامج إعداد معلمي الصفوف الأولية.

  • ملخص

    إن تشجيع استخدام المبتكرات التربوية يعتمد على خلق الوعي بالمبتكرات من خلال نشر المعلومات عنها، ثم التشجيع على تجربتها وتنفيذها، ثم العمل على تبنيها ودمجها في بنى المؤسسات التربوية، وهذا ما تسعى إليه هذه الدراسة. وقد تسهم نتائج الدراسة الحالية في توجيه الأساتذة نحو اختيار واستخدام نماذج التعلم الإلكتروني والمدمج الأكثر فاعلية في تحقيق مخرجات التعلم المستهدفه، والأكثر كفاءة في استغلال موارد التعلم. وقد تفيد نتائجها في توجيه أنظار الطلاب والمعلمين وخبراء تصميم وإنتاج التعليم للفرص والإمكانات التي يمكن أن توفرها بعض المستحدثات التربوية. إن مبررات إجراء الدراسة الحالية هو تسليط الضوء نحو هذا النموذج التربوي الحديث واختبار مدى فاعليته نحو بعض مخرجات التعلم.

  • ملخص

    من المتوقع أن تعود نتائج هذه الدراسة بالفائدة على معلمي مرحلة رياض الأطفال، وذلك من خلال مساعدتهم في البحث عن طرق تدريس تتفق مع الخصائص النمائية، ومع سمة حب الاستطلاع والاستكشاف لتلك المرحلة مثل النموذج التدريبي المبني على إثارة حب الاستطلاع المستخدم في الدراسة. كما وقد يستفيد منها مصممو المناهج من خلال تبني النتائج في محاولاتهم لصياغة المناهج التي تتفق مع حاجات المتعلمين. كما تأتي أهمية الدراسة من حيث أنها تعمل على مساعدة المعلمين في التعرف على دور رياض الأطفال في تربية حب الاستطلاع لدى الأطفال، وذلك لمساعدتهم في كيفية التعامل معهم.

  • ملخص

    بغية صياغة وتوضيح مشكلة الدراسة قام الباحثون ببحث طلائعي شارك فيه ثلاثون طالبًا في السنة الرابعة من قسم اللغة الانجليزية في كلية التربية، جامعة بنها، مصر. وكأدوات قياس تم استخدام مقياس مهارات العرض للانجليزية كلغة أجنبية ومقياس القلق اللغوي. كشفت النتائج في كلا المقياسين مخاوف الطلبة من عرض أفكارهم أمام الأخرين. لقد قلقوا من السقوط في أخطاء نحوية، من اللفظ المغلوط وعدم القدرة على الحديث بشكل تلقائي، من الجدير بالذكر أنهم لم يستخدموا حركات جسدية أثناء الحديث، وكان واضحًا أنهم غير واثقين عند الحديث، وشعروا بنقص أمام زملائهم. بإختصار، كانوا قلقين عند العرض! فهل من وسيلة لمساعدتهم؟

  • ملخص

    أدت التقنيات الحديثة في مجال المعلومات إلى إنخفاض تكاليف الإنتاج والتنويع في المنتجات، كما أفضت إلى ظهور منتجات جديدة تمامًا ولذا أصبحت تكنولوجيا المعلومات تشكل تهديدًا بعيد المدى لسلطة رأس المال. ونتج عن ذلك ما يعرف بحرب المعلومات، حيث نجد الصراع للسيطرة على المعرفة في كل مكان. وهناك العديد من المعوقات التي قد تساهم في الحد من توسع التعليم الإلكتروني والإستفادة منه في التعليم الجامعي وهي تخص أبع فئات: الأكاديمين، والمتعلمين، ومادية وفنية، وأخيرًا المجتمع.

  • ملخص

    يتناول هذا المقال المعايير التي يلزم توفرها في المعلم الإنسان، المربي لإجيال قادرة على تحويل المعلومات إلى معرفة، وتحويل المعرفة إلى حكمة.هذه المعايير تُلزم المعلم بأن يكون قدوة في المجالات الآتية: الإيمان، العلوم، الثقافة، الفكر، الإجتماع، النفس، اللغة، التربية، التكنولوجيا، البحث، الفن والديموقراطية. ولكي تتحقق الأهداف والمعايير السابقة في المعلمين وأعضاء هيئة التدريس، فإن عملية إعداد المعلم وتدريبه ينبغي أن يتم تطويرها وفق “مفهوم النظم”، وبالتالي فهي تتكون من مدخلات، وعمليات، ومخرجات