تكنولوجيا المعلومات
تصنيف:
وجد 47 بنود
بنود تابعة ل 21 إلى 40
  • ملخص

    إزداد الاهتمام بتطوير المعلمين في مؤسسات التعليم في كثير من الدول كماليزيا، وبريطانيا، وأمريكا، والأردن؛ ويمثل التطوير المهني للمعلمين أحد أكثر القضايا شيوعًا في ضوء التوجهات العالمية لتحديد مواصفات معلم القرن الحادي والعشرين. وعليه تركز الباحثة على مجال التطوير المهني لاستخدام المستحدثات التكنولوجية لما تمثله من أهمية كبيرة في إعداد المعلم العصري، والمطلع على التطورات العلمية الحديثة في مجال تخصصه، والذي يستطيع التعامل بمهارة مع المستحدثات التكنولوجية المتجددة. وتحاول الدراسة الإجابة عن أسئلة مثل: ما واقــع التطوير المهني لدى المعلمين في محافظات غزة لاستخدام المستحدثات التكنولوجية في ضوء خبرات بعض الدول من وجهة نظرهم؟ وما هي خبرات وتجارب الدول المتقدمة في مجال التطوير المهني للمعلمين في ضوء استخدام المستحدثات التكنولوجية؟

  • ملخص

    أصبح استخدام تكنولوجيا المعلومات والاتصال في التعليم العالي من أولويات الجامعة الجزائرية، وذلك بهدف الانتقال من التعليم التقليدي إلى التعليم الرقمي، كما وتعتبر الجودة في نظام التعليم العالي من اهتمامات كل الدول، وتهدف جميع الجامعات إلى أن يكون خريجوها منافسين ناجحين في أسواق العمل. وبناء عليه يمكن صياغة إشكالية هذه الدراسة في السؤال الرئيس التالي: ما أهمية استخدام تكنولوجيا المعلومات والاتصال فى تحسين جودة التعليم العالي بالجامعة الجزائرية؟

  • ملخص

    إن تقديم خدمات مكتبية ومعلوماتية للأفراد ذوي الاحتياجات الخاصة هي جزء مكمل من تكوينهم العلمي والتعليمي والثقافي والإنساني، وهي واحدة من الطرق والأساليب التي تعمل على سد فجوة الإعاقة وعدم القدرة، وتقوم على عدة مبررات، ومنها: للأفراد ذوي الاحتياجات الخاصة الحق في أن يُعامَلوا على نفس القدر من الدرجة والمنزلة التي يُعامَل بها المستفيدون الآخرون، ولكي يتحقق مبدأ تكافؤ الفرص، ولتنمية الموارد الإنسانية وتطويرها لديهم، وتحقيق مبدأ الدمج الكامل والكلي لهم في المجتمع الذي يعيشون فيه.

  • ملخص

    في هذه الدراسة محاولة للكشف عن أهمية استخدام تكنولوجيا المعلومات والاتصال في العملية التعليمية التعلمية، وذلك باعتبار أن التعليم أكبر استثمار بشري لما يوفره من مخرجات مسؤولة عن بناء المجتمع. إلا أنه وفي ظل ما توفره تكنولوجيا المعلومات والاتصال من خدمات توجد معيقات تحول دون توظيفها بشكل أمثل كعدم توفرها أصلًا بالمؤسسات التعليمية بالإضافة إلى عدم تمكن المعلم والمتعلم منها وقلة التدرب عليها وغياب ثقافة مواكبة مستجدات العصر.

  • ملخص

    إن الثورة الرقمية التي تشهدها الحضارة الإنسانية والتطور التكنولوجي يزيدان من درجة تعقيد الحياة البشرية ويأخذان أبعادًا عالمية، حيث يتخللها الكثير من التحديات والإشكاليات الأخلاقية. ويتناول هذا البحث الأخلاقيات الرقمية من جانب فلسفي، والتي لا بد من أخذها بعين الاعتبار في ظل سيادة العصر الرقمي، وذلك من أجل حل وتفادي الإشكاليات الأخلاقية الناشئة. وخَلُصَ البحث إلى ضرورة التفكير في أبعد من الحقائق والنظريات ذات الصلة بالمعايير الحالية من أجل تشكيل الوعي الأخلاقي الذي يستدعي ويؤكد على ضرورة نشر ثقافة المعلومات وأخلاقياتها معًا.

  • ملخص

    تتمثل مشكلة الدراسة الحالية في تطوير أسس تربوية لتنمية الوعي التكنولوجي لدى طلبة الجامعات الأردنية الرسمية في مواجهة تحديات الثورة المعلوماتية، وذلك من خلال محاولة الإجابة عن الأسئلة الآتية: ما هي الأسس التربوية المقترحة لتنمية الوعي التكنولوجي لدى طلبة الجامعات الأردنية الرسمية في مواجهة تحديات الثورة المعلوماتية؟ وما درجة موافقة أعضاء هيئة التدريس في هذه الجامعات للأسس المقترحة؟ وهل توجد فروق ذات دلالة إحصائية في درجة موافقة أعضاء هيئة التدريس للأسس التربوية المقترحة يمكن أن تعزى للمتغريات الجنس، الرتبة الأكاديمية، الكلية، وموقع العمل؟ وما درجة ملائمة الأسس التربوية المقترحة لتنمية الوعي التكنولوجي لدى طلبة الجامعات الأردنية الرسمية لمواجهة تحديات الثورة المعلوماتية؟

  • ملخص

    يُعرف التدريب الإلكترونى بأنه نظام تدريب نشط (Active Training) غير تقليدي ويعتمد استخدام مواقع شبكة الإنترنت لتوصيل المعلومات للمتدرب والاستفادة من العملية التدريبية بكافة جوانبها دون الانتقال إلى موقع التدريب، ودون وجود المدرب والمتدربين في نفس الحيز المكاني، مع تحقيق التفاعل ثلاثي الأبعاد (المحتوى التدريبي الرقمي، المتدربين، المدرب والمتدربين)، وإدارة العملية التدريبية بأسرع وقت وأقل تكلفة، ويمر تصميم التدريب الإلكتروني في العديد من المراحل.

  • ملخص

    نتيجة للتقدم العلمي ظهرت الكثير من الاتجاهات الحديثة في مجال إعداد المعلم، والتي تؤكد على ضرورة مجاراة العصر وتطوراته العلمية والتربوية والتقنية المتلاحقة، ومع التقدم الهائل في تكنولوجيا الاتصال، أصبح التعليم يواجه عددًا من التحديات التي تتطلب إمداد عناصر العملية التعليمية البشرية بالمهارات اللازمة، وباختصار فالعملية التعليمية تتمركز حول وجود معلمين أكفاء ومؤهلين لإعداد أجيال المستقبل القادرة على الفهم والتطوير والابتكار، وهذا يتطلب إعادة النظر في برامج إعداد المعلمين وتأهيلهم، والسؤال: كيف يتم إعداد المعلم وفق مطالب التطور التكنولوجي في عصر المعلوماتية؟

  • ملخص

    هذه المداخلة هي عبارة عن نتائج بحث ميداني تم في إحدى جامعات دولة الجزائر، وشاركت فيه مجموعة من المتخرجات من دفعة 2013 م، ومن مختلف التخصصات الأكاديمية، بهدف معرفة مدى إقبالهن على استخدام شبكة الإنترنت ومواقع التواصل الاجتماعية، علمًا أن هذه المواقع قد جمعت بين أفراد مختلفين في الإنتماء والمكان، كما وحاولت معرفة مدى إقبالهن على استخدام الإنترنت في الدراسة والبحث العلمي ومدى التراجع في استعمال المصادر التقليدية كالمكتبات والنصوص المكتوبة.

  • ملخص

    تمثل التربية بأبعادها المختلفة وخاصة البعد التعليمي ركنًا أساسيًا يقوم عليه المجتمع، ومن خلالها يستطيع النشئ أن ينهض ويشارك بعملية البناء والتنمية الشاملة. ولكي تكون عملية التربية فاعلة في المجتمع فإن هناك ضرورة إلى تطويرها لتواكب عملية التطور الحضاري والتقانة الحديثة، ولكي يتحقق ذلك جاء البحث الحالي بهدف الوقوف على مستلزمات النهوض بهذه العملية التربوية من خلال معرفة الاستراتيجيات التربوية التي سبق وأن طرحت لتطوير العملية التربوية وكذلك من خلال الكشف عن أهم المقترحات الحديثة لتطوير العملية التربوية.

  • ملخص

    قامت وزارة التربية والتعليم في الأردن بخطوة رائدة بإدخال تكنولوجيا المعلومات والاتصالات إلى المدارس الأردنية، وفي جميع مراحلها، وأخذت الوزارة على عاتقها تنفيذ هذه المبادرة والسعي الحثيث لإنجاحها، كما وأنفقت المبالغ الطائلة على هذه المشروعات؛ ومما لا شك فيه أن هذا العمل يتطلب تضافر وتعاون جميع القطاعات التابعة للوزارة من أجل النجاح، وأن أي تقصير سيؤدي إلى ما لا يحمد عقباه. جاءت أهمية المتابعة لهذا العمل للوقوف على كل ما من شأنه أن يعيق التنفيذ، وملاحظة مدى التطبيق الفعلي لهذه التكنولوجيا على أرض الواقع، وللتأكد من أن الأموال التي أنفقت على هذه المشروعات أسهمت في تطوير القطاع التعليمي. جاءت هذه الدراسة لتلقي الضوء على جانب أساسي من هذه الجوانب وهو درجة استخدام المشرفين التربويين لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات في برامج تدريب المعلمين ومعوقاتها، سعيًا للوقوف على نواحي الإيجاب والقصور في أدائهم.

  • ملخص

    أصبح التعليم عن بعد ليس مجرد عملية لنقل المعلومات من المعلم إلى المتعلم بطرق المراسلة التقليدية، بل بكيفية تلقي المتعلم لهذه المعلومة، فالشبكات الاجتماعية تمكنه من البحث عن بدائل أفضل تتيح له فرصًا أكثر للتعليم، وهو ما فعّل من التعليم عن بعد ليصبح الطالب متعلمًا بدلًا من متلقيًا، وليصبح المعلم موجهًا بدلًا من ملقنًا. وعليه فالواقع التعليمي تبنى وجهة النظر القائلة: بأن التعلم لم يأتي من تصميم المحتوى التعليمي فقط، ولكن في كيفية استعمال هذا المحتوى والشكل والوضعية التعليمية للمتعلم والمعلم على حد سواء، ولذلك تصبو الدراسة الحالية لمعرفة إلى أي مدى يمكن لتطبيقات مواقع التواصل الاجتماعي على الإنترنت بأن تساهم في دعم التعليم عن بعد لدى الطلبة الجامعيين.

  • ملخص

    تعتبر تكنولوجيا المعلومات من العوامل الأساسية التي تؤدي دورًا رئيسًا في حياة المجتمعات هذه الايام، سواء كان ذلك على مستوى الفرد، والجماعة، وعلى مستوى المنظمات والمؤسسات، حيث أصبحت مطلبًا رئيسًا فاعلًا في كافة المستويات الإدارية بحيث يحسن الأداء، ويزيد من الانتاج والكفاءة، وتحسين مستوى الخدمة المقدمة. ولا يعيش النظام التربوي بمعزل عن هذه المتغيرات، ولا يستطيع تجاهلها وإن أراد ذلك، بل يفرض عليه التفاعل معها، ولكن بحكمة، ووعي، وقيادة، وإدارة تستطيع استخدامها برؤية واقعية ومدروسة ذات أهداف محددة. وهذه التطورات تتطلب إدارة قوية ومرنة وتواجه التحديات الحديثة والمتنوعة، وهذا ما يفسر اهتمام الكثير من دول العالم بمراجعة أنظمتها التربوية والتعليمية.

  • ملخص

    أمام تردي العملية التعليمية في الوطن العربي على المستوى المعيشي في حياة الطالب الذي ربما لا يجد مكانًا لائقًا يجلس فيه ليتلقى فيه العلم، أصبح ضروريًا تحديث نظم التعليم المدرسي والجامعي حتى نستطيع بتر أزمة التعليم لنصنع مهارات علمية لدى الطالب من خلال صقل معارفه ومنحه فرصة الاضطلاع على مواد قرائية متعددة في فروع الثقافة والمعارف التخصصية للارتقاء بوجدانه واحترام فكره. والإسهام في إعادة تشكيله، وصحة تكوينه من خلال مناقشة كل ما يقرأ، وإعمال العقل والفكر في كل ما يتلقاه قبولًا أو رفضًا. وهذا لا يتم إلا بتفعيل كل الوسائل والوسائط التكنولوجية الحديثة التي تساهم بشكل كبير في الإسراع باكتساب المعرفة وتوظيفها في مجالها الملائم.

  • ملخص

    يعتقد الكاتب بأن من أهم الدراسات في هذا المجال هي لفـرانـك كـيــلــش عن ثورة الإنفوميديا تحت عنوان “الوسائط المعلوماتية وكيف تغير عالمنا وحياتك”، وقد ذكر فيها عددًا من التحديات التي يحملها العصر الجديد، وأهمها الكثير من تكنولوجيا الوسائط الإعلامية التي تلقي بظلالها على كل شيء في واقعنا، وهي التي تستدعي إعادة النظر في كل ممارساتنا، ومنها واقعنا التعليمي، وضرورة استجابته وتكيفه مع معطيات عصر الإعلام والتقنية. ويعتقد جازمًا بأن السياسة التعليمية التي تنظم الممارسات التربوية في مراحل ما قبل الجامعي، ولكي تملك من القدرة ما يمكنها من مجابهة تحديات العصر الحديث ينبغي أن تقوم على تصور يمكنها من الإسهام في تحقيق طفرة هائلة تهدف إلى تقليص الفجوة التقنية الحاصلة في منظومة التعليم. ويمثل مفهوم الشجرة التعليمية مدخلًا مهمًا وقادرًا على تجاوز تحديات العصر. نعم، هو قادر على ردم الفجوة القائمة في منظومة التعليم؛ نتيجة عقود من تبني سياسة السلم التعليمي التي أثرت سلبًا في مخرجات المنظومة، وتخريج كوادر غير قادرة على مجابهة تحديات العصر التكنولوجية فيما يعرف بثورة “الإنفوميديا”.

  • ملخص

    للتعليم الالكتروني فوائد عديدة من الصعب حصرها،كما أن هنالك أيضا عوامل أدت إلى ظهور هذا النوع من التعليم في زمننا المعاصر؛ فهل هو رافدًا للتعليم المعتادوداعمًا له؟وهل أفراد المجتمع على وعي بهذا النوع من التعليم؟ وهل يسعى هذا الأسلوب التعليمي الى تعديل كل القواعد القديمة التي تعوق الابتكار؟وهل تعديل كل القواعد القديمة التي تعوق الابتكار ووضع طرق جديدة تنهض به من مسؤولية التعليم الرقمي فقط؟ وما مدى استجابة وتفاعل الطلاب مع هذا النمط الجديد؟ وهل اختراق المحتوى والامتحانات أصبح من السهولة ليشكل أحد معوقات التعليم الإلكتروني؟وهل هذا التعليم تقدم معرفي ام تقهقر منهجي؟وللإجابة تدخل الكاتبة في مبحثين، الأول تحت عنوان: التعلم الرقمي من سبلالتقدم المعرفي، والثاني تحت عنوان: دور المناهج في التعلم والتعليم، والخاتمة.

  • ملخص

    إن فكرة توظيف التقنية في خدمة التعليم العالي من الأفكار التي بمقدورها أن تصبح وسيلة نشطة لتنمية قدرات الفرد، لأنه مع عصر التجديد التكنولوجي وتوظيف التقنية في خدمة التعليم يتسع نطاق إمكانيات إيجاد حلول للعديد من القضايا الهامة في مجال التعليم العالي. وعليه، جاءت هذه الدراسة لتوضح واقع التجديد التكنولوجي وتوظيف التقنيات الحديثة في خدمة التعليم الجامعي في القطب الجامعي البوني، عنابة – جامعة الجزائر- حيث يعيش الأستاذ والطالب واقعًا يتطلب وجود هذه التقنيات خاصة بالنسبة لبعض التخصصات، وأصبحت ضرورة لسير الدروس، وعليه قمنا بطرح التساؤل الرئيس: ما هو واقع استخدام التقنيات الحديثة بجامعة عنابة القطب الجامعي البوني والصعوبات التي تواجه استخدامها؟

  • ملخص

    يُبحث في هذه الورقة مشكلات تطبيق التعلم عن بعد من خلال الوسائط المتعددة في البلدان النامية. وتم اقتراح تكنولوجيا الاتصالات ووسائل الإعلام؛ لأنها متوافرة وبأسعار معقولة، ويمكن من خلالها أن يصل التعلم عن بعد إلى المليارات من الناس بطريقة فعّالة. وكذلك تم تقديم بعض الأمثلة على الإنجازات التي تحققت في هذا المجال. وهناك حاجة إلى المزيد من البحوث التي يتعين القيام بها للاستفادة من فرصة الوصول إلى البلايين في الدول النامية من خلال تكنولوجيا الاتصالات، وتكنولوجيا الوسائط المتعددة، وتوجيه التكنولوجيا متعددة الوسائط لنقلها إلى هذه المواقع.

  • ملخص

    لاحظ الباحث خلال عمله كمدرس في قسم المناهج وطرق التدريس بأن تعليم الطلبة في التربية العملية يعتمد في الأساس على الأساليب التقليدية في التدريس. ومن مراجعة الأدبيات ذات الصلة وجد الباحث بأن تحديد الكفايات التعليمية أمرًا بالغ الأهمية، وإن معرفة إعداد الطلاب المعلمين وتحديد الكفايات التعليمية التكنولوجية بعناية تجعل بالإمكان تقويم برامج إعداد المعلمين وأدائهم قبل التخرج، وعليه فإن على برامج الإعداد التركيز على الكفايات التعليمية، إذ أن الإعداد بهذا الشكل يجعل التعليم والتدريب أكثر كفاءة وفعالية، ومن أهم الكفايات في الوقت الحاضر هي كفايات إعداد المعلم في تكنولوجيا المعلومات، سيما وأن إكسابه لهذه الكفاءة يجعل منه مواكبًا لمتطلبات العصر الحديث.

  • ملخص

    في هذه البحث تم تعريف تكنولوجيا الاتصال والمعلومات(ICT) وبيان أهميتها وكيفية تطبيقها في التربية في مجالات المناهج والمحتوى والتقييم والتدريب وبشكل خاص في مجال استراتيجيات التعليم والتعلم. وعرضت طرائق التدريس مع أساليب التعليم المدعمة بتكنولوجيا الاتصال والمعلومات والأنواع المختلفة من برامج الإعلام المتعدد مثل البريد الإلكتروني، والتمثيل، وحل المشكلة، والألعاب، وبرامج التواصل الاجتماعي، وأجهزة الاتصال الذكية. كما بين البحث ضرورة الإنتقال من أساليب التدريس التقليدية المعتمدة على أنشطة المعلم إلى تلك المرتكزة على أنشطة الطالب، وكيف يمَكّن ذلك من تمكين وإثراء بيئة التعلم لتكون مساندة للإبتكار والإبداع. وخلصت الدراسة بتقديم توصيات للدول النامية لدمج تكنولوجيا الاتصال والمعلومات في نظمها التربوية.