تكنولوجيا المعلومات
تصنيف:
وجد 47 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 20
  • ملخص

    للإدارة الإلكترونية أهمية بالغة بالنسبة للمؤسسات، وتكمن أهميتها بمساهمتها في زيادة كفاءة العمليات الإدارية وزيادة الإنتاجية من خلال التحكم بتلك العمليات، وتساهم بتوفير الوقت والجهد من خلال إتاحة الوصول إلى البيانات للموظفين بسرعة وسهولة، كما أنها تمكن من تحسين عملية الاتصال والتواصل داخل المؤسسة من خلال الاستفادة من الوسائل التكنولوجية، وتساعد في تقليل التكاليف الإدارية من خلال الحد من استخدام الوثائق الورقية وتقليل الحاجة إلى مساحات التخزين، وتتيح للمؤسسة متابعة أداء موظفيها، وتحليل البيانات الواردة مما يُمكّن من اتخاذ القرارات الصائبة. ويواجه تطبيق الإدارة الإلكترونية عددًا من المعوقات الواجب أخذها بعين الاعتبار عند التطبيق، ومنها: الوعي بأهمية الوسائل الإلكترونية في العملية الإدارية، وضعف الثقة باستخدامها، والمشكلات التقنية المتمثلة في عدم توفر البنية التحتية والأدوات اللازمة.

  • ملخص

    إن المتأمل للواقع الحالي لتوظيف التطبيقات الإلكترونية في العملية التعليمية بالأردن يلاحظ بأن هنالك العديد من الصعوبات التي تواجه استخدامها في عملية التعليم، ومنها قلة الإمكانات المادية، وقلة توظيف هذه التطبيقات في التعليم وتفعيلها داخل الصفوف وخارجها، وضعف بامتلاك المعلمين للمهارات الكافية لاستخدام هذه التطبيقات مع عدم مراعاة ما هو معروف عنها من فوائد، ومنها تنمية الفهم والتفاعل والتفكير لدى الطلبة، أضف لذلك قلة الورشات التدريبية للمعلمين، وهذا ما أكدته بعض الأدبيات السابقة ذات الصلة. ومن خلال عمل الباحث كمشرف في وزارة التربية والتعليم لاحظ التباين في أفعال المعلمين حول استخدام هذه التطبيقات مما دفعه للوقوف على واقع استخدام التطبيقات الإلكترونية في التعليم من وجهة نظر المعلمين في محافظة معان.

  • ملخص

    يشهد عالمنا اليوم التجدد المعرفي والتحول التقني، الذي نتج عنه الدعم والتمكين والتطور العلمي والعملي في مؤسسات المجتمع، وبالأخص المؤسسات التعليمية وازدهارها لمواكبة تقنيات الثورة الصناعية الرابعة، والتي تهتم بربط التكنولوجيا بالصناعة من خلال تقنيات متعددة، ومنهأ: الذكاء الاصطناعي والواقع المعزز والافتراضي، وغيرها. وتم تعريف الذكاء الاصطناعي على أنه نظام حوسبي يمكنه أداء أي مهمة فكرية يمكن للإنسان أداؤها، مثل: حل المشكلات والإبداع والقدرة على التكّيف، وهو أحد مجالات الحاسب، وفيه يتم التركيز على بناء أنظمة قادرة على أداء مهام تتطلب عادًة ذكًاء بشرًّيا، مثل: التعُّلم والاستدلال والتطوير الذاتي.

  • ملخص

    أشارت نتائج بعض الدراسات السابقة إلى قصور في استخدام التكنولوجيا من قبل المتعلمين بمدارس سلطنة عُمان، وإلى وجود العديد من المعوقات التي تحول دون ذلك، ومنها قلة توافر الحواسيب وعدم توافر البنية التحتية، وعدم توفر الوقت للمعلم وعدم توفر خدمة الإنترنت في بعض المدارس، وإن توفرت فهي بطيئة ويقتصر استعمالها على مدراء المدارس، وتبين أيضًا وجود قصورًا في توافر الكفايات الأساسية لتشغيل الحاسوب، وفقط قلة من المعلمين يتصفحون المواقع الإلكترونية للبحث عن معلومات ذات صلة بمحتوى المنهج ونماذج لدروس تطبيقية وطرائق تدريس حديثة. وفي ضوء ذلك تحددت مشكلة الدراسة الحالية في معرفة مستوى توافر كفايات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات لدى معلمي مدارس محافظة الداخلية بسلطنة عُمان في ضوء نموذج اليونسكو المطور.

  • ملخص

    نظرًا لصعوبات الزيارات الصفية التقليدية لدى الزائر التربوي على المدارس والمعلمين الذين يشرفون عليهم، ولتجاوز الظروف الطارئة والأعمال الإدارية الملقاة على عاتقهم، سعت هذه الدراسة إلى البحث في أثر الزيارة الإشرافية الإلكترونية في درجة قبول المعلمين للتكنولوجيا في العملية الإشرافية، مستخدمة وسائل التقنية الحديثة، وبناء على جودة العمل الإشرافي الذي يحقق التواصل الفاعل بين عناصر العملية الإشرافية والتغذية الراجعة المباشرة، على أمل الوصول لنتائج تخدم المنظومة التربوية بشكلها العام، والإشراف التربوي الإلكتروني بشكل خاص. بشكل عام، فإن الدراسات بسلطنة عُمان التي تُعنى بالجانب التجريبي بالإشراف الإلكتروني نادرة حسب علم الباحثين، لذا فقد تمهد هذه الدراسة الطريق إلى دراسات أخرى بهذا المجال مستقبلًا.

  • ملخص

    برزت بعض الصعوبات عند تنفيذ عملية التغيير في نظام التعليم والتي نشأت بعد أزمة كورونا؛ وترتبط هذه الصعوبات بالمنظورات الجديدة للتعليم عبر الإنترنت وتعقيداتها التكنولوجية. قبل الوباء، كان التعليم عبر الإنترنت بمثابة التعليم الذي توفره الجامعات المفتوحة، لكن بالوقت الحالي أصبح التدريس عبر الإنترنت والتعامل معه تحديًا كبيرًا؛ مع عدم الاحتمال بأن يتكيف أصحاب المصلحة من طلاب وأعضاء هيئة تدريس وموظفون مع التغيير التعليمي المفاجئ لأنهم غير مؤهلين تقنًيا لاحتضانه. لذلك، ولأجل التنفيذ الناجح للتغيير يحاول البحث الحالي معرفة معوقات التعليم الإلكتروني عند بداية جائحة كورونا وبعد مرور عام عليها من وجهة نظر كل من أعضاء هيئة التدريس وطلاب التعليم الجامعي والعام بمحافظة شقراء في المملكة العربية السعودية.

  • ملخص

    توسع العصر الرقمي ليشمل جميع مجالات حياتنا، وليس فقط العاملين في مجال تكنولوجيا المعلومات هم من سيحتاجون إلى أن يكونوا مستعدين للتحول الرقمي، فالمهارات الرقمية دخلت جميع مجالات العمل كالطب، والهندسة، والترفيه، والاتصالات، التجارة والأعمال، بل وتحظى المهارات الرقمية في القرن 21 في كل أماكن العمل بتقدير كبير، وهي مطلوبة لكل شخص، سواء كان في العمل أو في المنزل، ولكل مهنة أكانت يدوية أو آلية، ولأهميتها يجب أن تُدّرس كموضوع أساسي وأن تعامل بنفس أهمية الحساب والقراءة والكتابة. باختصار، جميع الوظائف تقريبًا تتطلب مهارات رقمية بمستوى معين، وأيًا كانت مهنتك، فسَتُقيّم ويحكم ويبنى انطباعًا عنك بناءً على مقدار ما تملك من مهارات رقمية مميزة، تستطيع من خلالها بناء حضور قوي على شبكة الإنترنت.

  • ملخص

    تكمن مشكلة الدراسة الأساسية في أنه ينبغي أن تتوافر لدى المعلمين من أهل الميدان التربوي بدولة الكويت كفايات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات التربوية، اللازمة للتمكين والتحول الرقمي في ظل العصر المعرفي الرقمي؛ فالمعلم الذي يمتلك الكفايات ويُمارسها، هو المُترجم والمُنفذ الحقيقي للأهداف التربوية والتعليمية العصرية المبنية على أسس ومعايير وممارسات تربوية وعلمية عالمية عصرية، ترقى إلى مستوى الرهانات والتحديات. وعليه، ولضمان سير العمل في المؤسسات التربوية بصورة سليمة وبجودة وفعّالية، يُصبح لزامًا علينا أن نتحقق من مدى امتلاك أعضاء الهيئة التعليمية بدولة الكويت للكفايات التكنولوجية؛ ليتمكنوا من أداء مهنتهم، وممارستها بسهولة ويسر، ونجاح.

  • ملخص

    تم التحقق من مشكلة الدراسة من خلال إجراء دراسة استكشافية قام بها الباحث من أجل معرفة مدى تمكن الطلاب من العمليات الحسابية على الكسور الاعتيادية، وقد كانت عبارة عن مقابلة أجريت مع (10) تلاميذ في الصف السادس الابتدائي، وتبين من نتائج المقابلات تدني في التحصيل في العمليات على الكسور الاعتيادية، وقد يعود هذا التدني لطرق التعليم التقليدية، والتي تتسم بقلة التفاعل بين المعلم والطالب وبين الطلبة أنفسهم، وهي غير جذابة ومشوقة، وعليه اتجه التفكير نحو توظيف استراتيجية التلعيب عبر الأجهزة اللوحية بتعليم العمليات على الكسور الاعتيادية لطلبة المرحلة الابتدائية. وعليه تمثلت مشكلة البحث في السؤال الرئيس التالي: ما أثر إستخدام إستراتيجية التلعيب عبر الأجهزة اللوحية في إكساب العمليات على الكسور الإعتيادية لدى طلاب المرحلة الإبتدائية؟

  • ملخص

    شهد العالم في الأونة الأخيرة تطورات سريعة ومتلاحقة وفي شتى مجالات الحياة، وقد شكلت تكنولوجيا المعلومة الميزة الأساسية لهذا العصر، وقد مست الجميع وعلى جميع المستويات كأفراد ومجموعات ودول، محدثة بذلك طفرة نوعية في تكنولوجيا المعلومات والاتصال، وذات تأثير إيجابي في تحسين جودة العملية التعليمية، وأصبح دمج تكنولوجيا المعلومات من أبرز معايير التطور والتقدم وتحسين جودة العملية التعليمية. وعليه أصبح لزامًا وعلى جميع الدول عامة ودولة الجزائر بشكل خاص معرفة تأثير ودرجة استخدام التكنولوجيا في العملية التعليمية وخاصة في التعليم العالي دون غض النظر عن معيقات استخدامها والتي كانت سببًا في عدم إكمال مهمة دمج التكنولوجيا وبصورة إيجابية. وعليه صيغت مشكلة البحث لهذه الورقة بالتساؤل التالي: ما دور تكنولوجيا المعلومات والتعليم الرقمي ودورهما في تحقيق جودة التعليم العالي؟

  • ملخص

    تلعب التربية والتنمية دورًا هامًا في صناعة مستقبل الإنسان، وعليه يعتبر طفل ما قبل المدرسة الابتدائية ركيزة أساسية لبناء الفرد فى المجتمع في ظل التغيرات المصاحبة للظروف البيئية والمبادئ والأخلاق. وفي ظل تزايد الكثير من المشكلات السلوكية لدي الأطفال كالعنف، والعدوان والشغب، والنشاط الزائد والاندفاعية، القلق والغضب، الكذب والسرقة، والعناد، الانسحاب الاجتماعي، والخجل في محيط الأسرة والمدرسة. والطفل كمخلوق مُقلد لما يراه في بيئته دون تمييز بين الرسائل الإيجابية والسلبية. إضافة لذلك تقلص مكانة المدرسة، وزيادة الانطواء في عالم افتراضي؛ وقلة الحركة المصاحبة لاستخدام الأجهزة الإلكترونية، أدت إلى العزلة الاجتماعية بين الأطفال وإلى فقدان الكثير من المهارات الاجتماعية والمعرفية والِوجدانية والتعليمية، وعليه برزت لديهم الكثير من المشكلات النفسية والعقلية.

  • ملخص

    في ظل التغيرات التكنولوجية المتسارعة يرى الباحث بأنه من الجدير تحول الإدارة بالمدارس الحكومية الأردنية من إدارة تقليدية لإدارة إلكترونية فاعلة، وذلك لقلة جودة الأساليب التقليدية وعدم كفاءتها في العمل، وخاصة في ظل عصر إلكتروني سريع التغير. وعليه، لم تعد قضية التحول موضع تفكير، فالإدارة التقليدية قاصرة عن القيام بوظائفها في عالم يعيش عصر التكنولوجيا والثورة المعلوماتية. ومن خلال اطلاع الباحث وعمله الميداني التربوي، لاحظ بأن هناك تفاوتًا في استخدام مديري المدارس للوسائل التكنولوجية وتوظيفها في شؤون العمل المختلفة، وهذا الاستخدام هو اجتهاد فردي منهم، دون وجود استراتيجيات ممنهجة أو خطط واضحة له. وبناء على ما سبق تكمن مشكلة الدراسة في السؤال التالي: ما واقع تطبيق الإدارة الإلكترو ية من قبل مديري مدارس الثانوية في البادية الوسطى/ لواء الجيزة الأردني وما سبل تطويره؟

  • ملخص

    أصبحت التنمية المهنية الإلكترونية للمعلمين مَطلبًا مُلحًا في ظل المسؤوليات والأدوار الجديدة الملقاة على عاتقهم، وذلك بسبب التطور في العلوم والتقنيات التعليمية، مما دعا للحاجة إلى وجود أساليب تتصف بالكفاءة والجودة لتنمية مهارات المعلمين وتلبي حاجاتهم في الميدان التربوي، ومن هذا المنطلق هدفت هذه الدراسة إلى إلقاء الضوء على واقع التنمية المهنية الإلكترونية للمعلمين فى ضوء الثورة الصناعية الرابعة.

  • ملخص

    في الواقع نحن بحاجة لمعلم مُعَد بأساليب متطورة تواكب متغيرات العصر الرقمي، والذي يشير إلى أن الطريقة التي تَعلّم بها المعلمون غير الطريقة التي يجب تعليم طلابهم بها في هذا العصر، والعالم بتغير مستمر، وهذا ما يلقي بالمسؤولية على كاهل كليات التربية كي تقوم بتطوير برامجها الأكاديمية والمهنية والثقافية من أجل إعداد معلم عصري، وذلك من منطلق العلاقة بين مستوى كفاية وجودة برامج كليات التربية ومستوى جودة أداء خريجي هذه الكليات، وهذا التطوير يجب أن يتم في ضوء رؤية واضحة ورسالة تترجم لمجموعة من الأهداف يتم صياغتها في ضوء الواقع وتنطلق منه إلى المستقبل، وللحكومة المصرية رؤية لتصبح دولة متقدمة في عام 2030، وهذا يعني ضمنًا بأنها بحاجة إلى قوة عاملة مجهزة بمهارات رقمية تُمكنها من المنافسة وتكون قابلة للتسويق على الصعيد العالمي.

  • ملخص

    ظهرت الحاجة لاستخدام التكنولوجيا في الإدارة التربوية للمساهمة في حل العديد من المشكلات التربوية، وتبادل البيانات والمعلومات بين الميدان والوزارة وبالعكس، مما يُسهم في توفر المعلومات الجديدة وبشكل مستمر والتي تسهم باتخاذ القرارات السليمة وفي الوقت المناسب، ومن إطلاع الباحث لاحظ ندرة البحوث التي تناولت موضوع الدراسة، وبناء عليه تحددت مشكلة الدراسة في التساؤل التالي: ما دور التطور التكنولوجي على فاعلية الإدارة التربوية بمديرية تربية عمان الأولى من وجهة نظر المشرفين التربويين؟

  • ملخص

    أصبح أسلوب التطوير المهني من الأساليب الفاعلة والمؤثرة في تحسين وتطوير أداء العاملين في معظم المؤسسات التعليمية والتربوية، ونتيجة لعدم احتواء البرامج التدريبية التي تقدمها مراكز التدريب التربوي بإدارات التعليم بالمناطق والمحافظات على التدرب على مهارات التطوير فإن مشكلة البحث تتبلور في التعرف على “سبل مواجهة تحديات التطوير المهني للمعلمين في ظل العصر الرقمي بمدارس تطوير في محافظة ليث في المملكة العربية السعودية”، وعليه أمكن تحديد مشكلة البحث بالسؤال التالي: ما واقع تحديات التطوير المهني للمعلمين فى ظل العصر الرقمى بمدارس تطوير فى محافظة ليث؟

  • ملخص

    بحث هذا المقال بعض المفاهيم والتعريفات الخاصة بتكنولوجيا المعلومات والاتصالات واختلاف رؤى النظريات التربوية وخاصة الموضوعية والبنائية في تناول هذا المفهوم وأثر تطبيق هذه التكنولوجيا في تطور عمليتي التعليم والتعلم بناء على معايير وكفايات القرن الواحد والعشرين، ومزايا وعيوب التطبيق العملي والشروط الواجب توافرها لضمان الفاعلية، ثم تطرق إلى نموذجين من النماذج التقنية الأكثر شيوعًا، كمثال من أمثلة دمج التقنية بالتعليم، وهما نموذجا TPACK وَ SAMR.

  • ملخص

    دأبت مختلف الدول على البحث في كيفية تكوين المعلمين واعدادهم من كل الجوانب الأكاديمية والمهنية والثقافية والشخصية لإنتاج أفراد متعلمين قادرين على تحمل المسؤولية والقيام بأدوارهم المتغيرة مع تغير البيئة الإجتماعية والمعرفية ومع التطور التكنولوجي الحاصل، وانطلاقا من هذا توالت البرامج التكوينية على إختلاف مسمياتها ومكوناتها واتجاهاتها، وذلك بهدف إعداد وتاهيل المعلم قبل الخدمة وبعدها، تكوينًا مستمرًا يصبوا إلى رفع مستوى العملية التربوية بصفة عامة، فالمعلم هو عصب العملية التربوية واعداده إعدادًا جيدًا هو إعداد لأجيال قادرة على مواكبة هذا الإنفجار المعرفي والتكنولوجي ومسايرة الأمم المتطورة.

  • ملخص

    من خلال ما استعرض المؤلف من دراسات سابقة أستخلص أن للكتاب الإلكتروني التفاعلي قيمة في التعليم، حيث عمل على زيادة متعة التعلم واستفاد المعلمون من مزاياه في جذب انتباه الطلاب، كما أضاف الكتاب الإلكتروني للتعليم قيمة حقيقية. وحوّل دور المعلم تبدل من مصدر للمعلومات إلى مرشد وميسر للطلاب، كما وساعد الحكومات على التخفيف من عبء الطباعة وتكاليفها، وساهم الكتاب التفاعلي في رفع مستوى التحصيل لدى الطلاب، وعزز الاتجاه الإيجابي نحو التعلم.

  • ملخص

    نبع الشعور بمشكلة البحث الحالي من خلال الملاحظة الشخصية للباحثة والمقابلة الشخصية غير المقننة أثناء عملها كمدرس مساعد والمشاركة في الاشراف على التدريب الميداني للفرقة الثالثة والرابعة شعبة معلم حاسب آلي بكلية التربية النوعية بمدينة بورسعيد المصرية في مدارس المرحلة الاعدادية والثانوية، حيث تأكد لها بأن غالبية المشتركين يرغبون في التدريب على إدارة الفصول الافتراضية، و أن (%95) منهم أكد رغبته بالمشاركة في دورات تدريبية الكترونية عبر الإنترنت كبديل للدورات التقليدية. وعليه يمكن تحديد مشكلة البحث في وجود قصور لدى معلمي الحاسب الآلي في مهارات إدارة الفصول الافتراضية والحاجة للكشف عن فاعلية التدريب الالكتروني لمواجهة ذلك القصور.