عملية تعليمية
تصنيف:
وجد 48 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 20
  • ملخص

    وجد الباحثان ومن خلال اطلاعهما على الممارسات التقويمية التي ينفذها المعلمون في الميدان التربوي أن هناك ضعفًا في اهتمام المعلمين باستخدام الأساليب والاستراتيجيات الحديثة في التقويم في الوقت الذي لا توجد فيه دافعية لدى غالبية المعلمين لاستخدامها أو تفعيلها، وعلية جاءت هذه الدراسة للكشف عن درجة فاعلية استراتيجية التقويم البديل في المدارس الحكومية بمحافظة رام الله والبيرة، وتحددت مشكلة الدراسة بالسؤال الرئيس التالي: ما درجة فاعلية التقويم البديل في المدارس الحكومية في محافظة رام الله والبيرة من وجهة نظر المعلمين؟

  • ملخص

    لقد دفع الوعي بالأمور غير المستدامة تجاه العديد من جوانب التعليم وأنشطته، والممارسات الحديثة التي تصاحب تنفيذ هذه الأنشطة إلى التفكير في أنماط الصلابة التربوية التي يمتلكها المعلمون – أو تلك التي يلزم أن يمتلكونها – من أجل تحقيق المرجو منهم في المجال التعليمي والتربوي، وهو نهج مبني على مبدأ أن الصلابة التربوية هي عامل رئيس لتعزيز القيم والمهارات والسلوك المهني، والتكيف الإيجابي مع المواقف التدريسية والمدرسية، والتغلب علي الشدائد، والتي قد يتعرض لها المعلم في وضع غير موات؛ ويلزم تحقيق هذا النهج من خلال برامج التنمية المهنية المستدامة للمعلمين. وعليه، تحددت مشكلة هذه الدراسة في الحاجة لتعريف المعلمين بأبعاد الصلابة التربوية، وتنمية أنماطها فيما بينهم، من خلال تضمين برامج التنمية المهنية المستدامة لها.

  • ملخص

    تستمد هذه الدراسة أهميتها النظرية من الدور الفعّال لمعلمة مرحلة رياض الأطفال والتي تعد أولى المراحل التعليمية في إعداد الفرد في حياته، کما وتكتسب أهميتها النظرية أيضًا بدور المعلمة القيادي والإداري والتربوي في غرس القيم للنشء، کما قد تسهم نتائجها في زيادة الاهتمام المعرفي والقيادي والتربوي لمعلمة رياض الأطفال. وتستمد هذه الدراسة أهميتها التطبيقية من أنها قد تقدم لوزارة التربية والتعليم المزيد من الاقتراحات للاهتمام بمرحلة رياض الأطفال، ورسم خطة طريق لاستثمار رياض الاطفال ودوره التربوي في اكساب الطفل القيم الأخلاقية، وبالتالي تنشئته وادماجه مع مجتمعه بشكل فعّال، کما أن نتائجها قد تفيد المعنين في وزارة التربية التعليم في معالجة المعوقات المؤثرة على معلمات رياض الأطفال لأدائهم المهني والاداري والقيادي.

  • ملخص

    من أهم العوامل التي أسهمت بنجاح نظام التعليم بدولة سنغافورة التركيز على بناء المعلم، وثقافة التحسين المستمر؛ إذ اعتبرت الحكومة السنغافورية المعلمين عنصرًا حاسمًا لنجاح الجهود التي بذلت لجذب المعلمين الجيدين. ويتم تدريبهم في واحدة من أعرق مؤسسات التعليم العالي، ومن ثم منحهم فرص التدريب التي يحتاجونها؛ للتدرج في السلم الوظيفي واضح المعالم، والذي يقدم مجموعة من المسارات الوظيفية إلى أعلى المناصب القيادية في الدولة. ويسعى نموذج إعداد المعلمين في القرن الحادي والعشرين لتوفير الأساس النظري لإنتاج “معلم التفكير” مع وجود شراكة قوية مع أصحاب المصالح الرئيسة والمدارس بنفس الوقت، ويمكن اعتبار هذا النموذج كإعداد للتعليم العام، وتم تطوير النموذج لتعزيز العناصر الرئيسة لتعليم المعلمين.

  • ملخص

    بناءً على ما سبق من دراسات ذات صلة بموضوع الدراسة، ومن خلال إطلاع الباحثات على الميدان التربوي نظريًا وعمليًا، لاحظن ندرة في الدراسات العربية التي تناولت موضوع الممارسات المبنية على الأدلة، كما لاحظن قلة الوعي والمعرفة الكافية لدى معلمي التربية الخاصة تجاهها، وحول فاعليتها، وكيفية استخدامها، مما يجعلها موضوعًا يستدعي البحث والتحليل. وعليه، جاءت هذه الدراسة ذات المنهج المختلط لدراسة الفروق في مستوى معرفة ومهارات معلمي التربية الخاصة في تطبيق الممارسات المبنية على الأدلة وعلاقته ببعض المتغيرات، وما هي العوامل المساهمة في تشكيل المعرفة وكيف يمكن أن تؤثر هذه المعرفة في تطبيقهم لها؟

  • ملخص

    فرضت جائحة COVID-19 تغييرات جذرية على الممارسات التعليمية في جميع أنحاء العالم. وانتقل العديد من الجامعات والمدارس إلى تقديم مقرراتها وأنشطتها التعليمية بنمط التعليم عن بُعد. ولهذا مارست المؤسسات التعليمية اجراء الاختبارات عن بُعد حفاظًا على سلامة طلابها. وخلال ذلك واجهت تلك المؤسسات التعليمية تحديًا متمثلًا في تقييم نزاهة الاختبارات التي تمت عن بُعد. وسعت تلك المؤسسات من خلال عدد من الممارسات للتحقق من هوية الطلاب الممتحنين ومصداقية أدائهم باستخدام عدد من الوسائل لضمان إجراء الاختبارات دون غش. ومن تلك الوسائل ما طبقته الجامعة السعودية الإلكترونية من استخدام تقنية الذكاء الاصطناعي المتمثل في المراقب الذكي لمراقبة الاختبارات عن بُعد. والسؤال: ما هي المميزات والتحديات لاستخدام تقنية الذكاء الاصطناعي في المراقب الذكي للاختبارات عن بُعد؟

  • ملخص

    عرفت الباحثة المهارات النمائية على أنها مجموعة من الأنشطة التي من الضروري ان يكتسبها الطفل في مرحلة الروضة، وتحت اشراف وتقديم معلمات الروضة والتي تنمي عنده جوانب الانتباه والذاكرة والادراك والتفكير واللغة والتي تنمو بصورة واضحة بهذه المرحلة وتعتبر كتهيئة واستعداد لتعلم المهارات الاكاديمية لاحقًا عند دخول الطفل المدرسة. جاء فيروس كوفيد 19 وتسبب بجائحة كورونا والتي فرضت قيودها على جميع المتعلمين والمعلمين، والتي قد تؤثر سلبًا أو إيجابًا على عملية التعليم ونتائجها. وعليه، تبحث هذه الدراسة عن تأثير تعليم الاطفال عن بُعد والذي كان مُتبعًا أثناء تفشي الجائحة في تنمية المهارات النمائية المستهدفة من خلال تلك الدروس وذلك من وجهة نظر المعلمات المناط بهن تدريس الأطفال في تلك المرحلة.

  • ملخص

    تمثل الثقافة التنظيمية الأساس الذي تنطلق منه السلوكيات الفردية أو الجماعية في كافة مناحي الحياة سواء الحياتية أو العملية، وكلما غُرست هذه الثقافة في المراحل الأولى لأي فرد يكون من السهل في المستقبل التعاطي معها وتنفيذها على أرض الواقع؛ لأنها أصبحت جزءًا من سلوكه ولا يمكن فصلها عنه بالمطلق، وهذا ما تقوم به بعض المجتمعات المتقدمة، والمتحضرة في عصرنا الحالي لتحقيق ما تريده هذه المجتمعات من أهداف حاليًا ومستقبلًا. ومن أهم مكونات الثقافة التنظيمية القيم، والمعتقدات، والأعراف، والتوقعات، والسياسات والإجراءات. وانطلاقًا من أهمية الثقافة التنظيمية وحيويتها في قطاع التربية والتعليم جاءت هذه الدراسة للكشف عن مستوى الثقافة التنظيمية السائدة في المدارس الابتدائية بالنقب من وجهة نظر المعلمين فيها.

  • ملخص

    في ضوء تجربة الباحثة وعملها في قطاع التعليم في المملكة الأردنية، فقد لاحظت وعيًا لدى المعلمين بأهمية تطبيق استراتيجيات التعليم الحديثة لدورها الإيجابي في العملية التعليمية، كما تبين لها وجود عدد من المعوقات التي تحول دون تطبيق تلك الاستراتيجيات، الأمر الذي حفّزها على إجراء هذه الدراسة التي تمحورت مشكلتها حول الإجابة عن السؤال الرئيس التالي: ما درجة استخدام معلمي المرحلة الثانوية لاستراتيجيات التعليم الحديثة من وجهة نظر معلمي مدارس محافظة الكرك في دولة الأردن؟

  • ملخص

    تدخل التكنولوجيا الرقمية حالة من التعقيد كلما تقدم الوقت، وتنخرط بشتى مناحي الحياة، وتجدر الإشارة إلى أن الظاهرة الكبرى التي داهمت التربويين هي التسارع الهائل في تقنية المعلومات، ورقمنة الواقع، وإغراق الأفراد ومن بينهم الطلبة بالتفاصيل الرقمية، وهنا ظهرت مشكلة البعض الذين تأخروا عن قطار التربية الرقمية، مشككين بدورها وأهميتها، متغافلين أن الواقع يفرض أدواته الجديدة والتي لا بد من امتلاكها لمواكبة تغييرات الحياة الجديدة. وظهرت الفجوة الحاصلة بين مستوى الطلبة ومعلميهم بالتعاطي الفعّال مع الحياة الرقمية، بالإضافة لظهور مشكلة رفض بعض الأكاديميين مواكبة التطور وتمسكهم بالطرق التقليدية. وجاءت هذه الدراسة لمعرفة أثر التربية الرقمية على التعليم الجامعي، معوقاته، وأهمية التربية الرقمية في العملية التربوية.

  • ملخص

    أصبحت الحاجة ملحة لمسايرة التطور الذي يشهده العصر من خلال إعداد المعلم والرفع من كفاءته، وتحديث المناهج التي يتلقاها الطالب من المعلم؛ وعليه فإن خلق معلم كفء ومعدًا إعدادًا جيدًا يلعب دورًا رئيسًا في نجاح العملية التعليمية لأن المعلم بمثابة العمود الفقري للعملية التعليمية، وفي ضوء ما ذكر فإن مشكلة البحث تركز على إعداد المعلم تربويًا ومنهجيًا ومدى تأثير ذلك على مستوى التحصيل الدراسي للطالب. ومن المهم التأكيد بأن الاستمرار في إعداد المعلم بالطرق التقليدية يمكن أن يؤدي إلى إعداد معلم غير متمكن من ممارسة أدواره بصورة جيدة. وفي ضوء ذلك يُعد البحث بمثابة محاوله للكشف عن عملية إعداد المعلم الجيد الذي تظهر أهميته بربطه بالحاضر وبناء المستقبل لمجتمعنا لحدوث تقدمه وتطوره.

  • ملخص

    من خلال متابعة الممارسات التدريسية لعدد من معلمي العلوم بالمدارس، لوحظ أنه في كثير منها يتم تدريس المناهج الأساسية مثل العلوم والرياضيات بشكل مستقل، مما يجعل الطلبة لا يدركون العلاقة والترابط بين المواد الدراسية، ولا يربطون المعلومات والمهارات التي تعلموها بحياتهم اليومية، مما نجم عنه تدني قدرة الطلبة على تنمية مهرات التفكير الإبداعي، والناقد، ومهارة حل المشكلات، والعمل الجماعي، ومهارات الاتصال. لذا يرى الباحث أن المناهج الحديثة المتطورة المتضمنة بمدخل STEAM التكاملي تحتاج لمعلم يدمج بين العلوم، والتكنولوجيا، والهندسة، والفنون، والرياضيات. والسؤال ما واقع الممارسات التدريسية لمعلمي العلوم بضوء مدخل STEAM التكاملي؟

  • ملخص

    انطلاقًا من الارتباط الوثيق بين التعليم والتدريب والبحث العلمي ومواكبة متطلبات الثورة الصناعية الرابعة، وهو ما يتطلب ضرورة أن يستوعب التعليم آفاق تلك الثورة الصناعية والتوافق والتكيف مع معطياتها بمنظومة تعليمية متكاملة، وبسلم تعليمي مرن ومتنوع؛ بحيث يفتح أمام الأجيال أبواب التعليم المستمر، ويستكشف معهم آلاف التخصصات الدقيقة التي يحفل بها العصر الجديد. وعليه، يدفع مضمون البحث الحالي نحو تفعيل التعليم الإلكتروني والاهتمام باستخدام أنماطه المتنوعة في التعليم وذلك نظرًا للحاجة الملحة لبيئة تعليمية معرفية ثرية تتيح للطلاب الفرصة بشكل متزامن أو غير متزامن للاتصال المستمر بمصادر تعلم وتطوير كفاءتهم وتنمية قدراتهم الإبداعية، وتسهم في تحقيق الأهداف التنموية المستدامة وخاصة بعد أن أصبحت أساليب التعليم التقليدية غير كافية لمواكبة الثورة المعرفية والتقنية في ظل عصر اقتصاد المعرفة.

  • ملخص

    اتجه التعليم في السنوات القليلة الماضية إلى الاعتماد على الاختبارات المعيارية في تقويم التعليم سواء كان ذلك للطلاب أو المعلمين، ولعل الجانب الرئيس في التعليم بعد الطلاب هو المعلم؛ لذا كان من الأهمية بمكان البحث عن وسائل يمكن من خلالها قياس كفاءته في التدريس وتقويم جودة أدائه التدريسي في المدارس ليحصل على ما يسمى الرخصة التعليمية. ونظرًا لحداثة تجربة اختبارات الرخصة التعليمية في المملكة العربية السعودية، فإن الحاجة ماسة لمعرفة آراء المشتغلين في الميدان التربوي وهم المعلمون الذين يطبقون المعايير المهنية التي وضعتها هيئة تقويم التعليم وتعتبر الأساس الذي تبنى عليه اختبارات الرخصة المهنية التعليمية، وعليه جاءت هذه الدراسة لتتناول اتجاهات المعلمين نحو اختبارات الرخصة التعليمية وبدائلها المتاحة في تقويم المعلم.

  • ملخص

    بدأت وزارة التربية والتعليم في دول العالم بما في ذلك الأردن، بدمج وسائط التعلم التكنولوجية في مناهجها ومدارسها بهدف تفعيل عملية التعلم التربوي، وفي ضوء التنمية نحو اقتصاد المعرفة، والذي يؤكد على توظيف تقنيات التعلم في التدريس. ومن خلال عمل الباحث كمعلم للحاسوب لاحظ قلة استخدام المستحدثات التكنولوجية في التعليم بالرغم من توافر العديد منها في مراكز مصادر التعلم والمدارس، كما لاحظ ضعف تحصيل الطلبة. وفي ضوء ما سبق برزت الحاجة لإجراء هذه الدراسة كمحاولة للتعرف على مستوى توظيف المعلمين لتكنولوجيا التعليم وأثرها على التحصيل الدراسي من وجهة معلمي الحاسوب في الأردن.

  • ملخص

    تأتي عملية تطوير التعليم بسلطنة عُمان في إطار رؤية عُمان (2040) والتي ركزت على التوجه الاستراتيجي الذي ينص على تعليم شامل وتعلم مستدام، وبحث علمي يقود إلى مجتمع معرفي وقدرات وطنية منافسة، والتي حددت أهدافها بكل من: نظام تعليمي يتسم بالجودة العالية، والشراكة المجتمعية، ونظام متكامل ومستقل لحوكمة المنظومة التعليمية وتقييمها وفق المعايير الوطنية والعالمية. ونتيجة لندرة الدراسات في تطوير آليات صنع السياسة التعليمية بسلطنة عُمان، والتوصيات التي انبثقت من الندوات والمؤتمرات الوطنية والدولية التي تحث على ضرورة الاهتمام وتطوير السياسة التعليمية تحددت مشكلة الدراسة بالسؤال الرئيس التالي: كيف يمكن تطوير آليات صنع السياسة التعليمية في سلطنة عُمان في ضوء خبرة ماليزيا؟

  • ملخص

    تُعد عملية تنظيم بيئة تعلم طفل الروضة ضرورة لنجاح عمليات التعلم، ويمكن زيادة فاعليتها من خلال استخدام برامج مخصصة لتنظيمها الأمر الذي يؤدي لزيادة في تحقيق أهداف الروضة، وتزيد من بقاء أثر التعلم على الأطفال. أضف لذلك أن طفل اليوم لم يعد كطفل الأمس، فلقد تغيرت احتياجاته لما يتعلمه من مواد تعليمية، كما تغيرت مشكلاته وميوله، وقدراته واستعداداته، وعليه زادت الفروق الفردية بين الأطفال. فطفل اليوم يحتاج إلى بيئة تعلم مشوقة ومتنوعة الأساليب، كما يحتاج إلى تنظيم المادة التعليمية بشكل وظيفي، تزيد من تفاعله مع الموقف التعليمي. وعليه، تحددت مشكلة هذه الدراسة في تنظيم بيئة تعلم خلال إعداد طفل الروضة لتعلم القراءة.

  • ملخص

    إن المتأمل للواقع الحالي لتوظيف التطبيقات الإلكترونية في العملية التعليمية بالأردن يلاحظ بأن هنالك العديد من الصعوبات التي تواجه استخدامها في عملية التعليم، ومنها قلة الإمكانات المادية، وقلة توظيف هذه التطبيقات في التعليم وتفعيلها داخل الصفوف وخارجها، وضعف بامتلاك المعلمين للمهارات الكافية لاستخدام هذه التطبيقات مع عدم مراعاة ما هو معروف عنها من فوائد، ومنها تنمية الفهم والتفاعل والتفكير لدى الطلبة، أضف لذلك قلة الورشات التدريبية للمعلمين، وهذا ما أكدته بعض الأدبيات السابقة ذات الصلة. ومن خلال عمل الباحث كمشرف في وزارة التربية والتعليم لاحظ التباين في أفعال المعلمين حول استخدام هذه التطبيقات مما دفعه للوقوف على واقع استخدام التطبيقات الإلكترونية في التعليم من وجهة نظر المعلمين في محافظة معان.

  • ملخص

    في ظل التطورات التكنولوجية المتسارعة التي لامست مختلف مجالات العملية التعليمية، وفي مقدمتها طرق واستراتيجيات التدريس، برزت العديد من استراتيجيات وطرائق التعلم عن بُعد، والتعليم الإلكتروني، الأمر الذي فرض الكثير من التحديات على جميع المؤسسات التعليمية بما فيها الجامعات. ومن أبرز المشكلات التي تعانيها الجامعات تركيز المدرسين على توظيف استراتيجيات التدريس التقليدية، وعدم العمل على توظيف التعلم الإلكتروني والمنصات التعليمية التي يؤدي استخدامها لتحسين عملية التعليم، وتعود بالفوائد التي يمكن تحقيقها للمعلم والمتعلم على السواء من خلال إمكانية توظيف طرق وأساليب تعلم وتعليم حديثة. وبالتالي فإن مشكلة الدراسة تتمثل في الحاجة إلى معرفة أثر المنصات التعليمية في التعلم الذاتي من وجهة نظر طلبة الجامعات الأردنية.

  • ملخص

    تعتبر التقنيات المتقدّمة في مجال الذكاء الاصطناعي من بين الابتكارات التي تشهد تطورًا مذهلاً في العقود الأخيرة. ومن بين الأمور المثيرة للاهتمام في هذا المجال هي إمكانية استخدام الذكاء الاصطناعي في تحسين التربية والتعليم. فبفضل قدرته على تحليل البيانات والتعلم منها، يمكن للذكاء الاصطناعي أن يحقق تغييرات إيجابية في العملية التعليمية ويُحسن تجربة الطلاب والمعلمين. وفي هذه الورقة البحثية، سنستكشف بعض الأدوات المبتكرة التي يمكن استخدامها في مجال التربية والتعليم.