التربية الخاصّة

تصنيف:
وجد 293 بنود
بنود تابعة ل 281 إلى 293
  • ملخص

    إعتمادًا علىبعض الدراسات في مجال الدافعية يمكن القول أن الأداء الأكاديمي المتدني للطلاب ذوي صعوبات التعلم قد يرجع إلى طبيعة التوجه الدافعي الذي يتبناه هؤلاء الطلاب، حيث يتبنون توجه دافعي قائم على الأداء والذي يتمثل في الإحجام عن المهام الصعبة التي تتحدى قدراتهم. أما البحث الحالي فيسعى إلى إعداد برنامج قائم على التوجه نحو الإندماج في المهام الرياضية، سيما وان ادبيات البحث التربوي في مجال توجهات أهداف الإنجاز أشارت إلى فعاليّة وإيجابية هذا التوجه مقارنة بالتوجه القائم على الأداء، ولما للتوجه القائم على الإندماج في المهمة من تأثير قوي وفعال ومباشر في مخرجات التعلم ولعل أهمها التحصيل الدراسي.

  • ملخص

    إنطلاقًا من أهمية جودة التربية الميدانية بإعتبارها محورًا أساسيًا في إعداد معلمي التربية الخاصة شأن باقى التخصصات التربوية الأخرى، والتى كانت محل إهتمام العديد من الدراسات والتي أوصت نتائجها إلى ضرورة وضع تصورات لتطوير التربية الميدانية من حيث الأهداف، وتنمية القدرة المؤسسية للكليات، والتنمية المهنية للعناصر المشاركة، وكذلك سنوات الإعداد. وأيضا من خلال ما توافر من ملاحظات ذاتية للباحث توضح غياب معايير إختيار مؤسسات التربية الميدانية باستثناء ترشيحها من قبل وحدة التربية الميدانية، أو إتساقا مع رغبات الطالب لقربها من الكلية، وهو ما يبرز الحاجة إلى وضع معايير مقننة تعتمد على مدخل الجودة لإختيار تلك المؤسسات ليمارس الطالب المعلم تدريبه الميداني بها.

  • ملخص

    تنبع أهمية هذا البحث من كونه يعالج قضية رفع كفايات معلمي العلوم للتلاميذ المعاقين سمعيا، ويرمي إلى تطوير وإعداد برامج مناسبة لهم، من خلال الاعتماد على قائمة بمعايير جودة تدريس العلوم واستخدامها في تقويم أداء معلمي العلوم للمعاقين سمعيا من المرحلة الابتدائية.

  • ملخص

    إن توافر الخبرات التربوية والنفسية السليمة أصبحت ضرورة في المؤسسات الإيمائية للأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة، وإن من أولى مهام معلم التربية الخاصة، وهو المتواجد بينهم تحقيق الأمن النفسي التربوي لهم، وإنعدام وجود دراسة تهتم تحديدا بدراسة واقع ممارسة معلم التربية الخاصة لمبادئ الأمن النفسي التربوي مع الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة في ضوء الفكر التربوي الإسلامي لأهميته، جعل الحاجة ملحة لمثل هذه الدراسة.

  • ملخص

    يمثل دمج الطلبة ذوي اضطراب التوحد في المدارس العادية الهدف الأسمى الذي تحاول برامج التربية الخاصة الوصول إليه نظرًا لفوائد الدمج المتعددة، والتي تعود أولاً على الطالب ذي التوحد وثانياً على أقرانه غير التوحديين في الصف، وعلى المجتمع بأكمله، وبهذا تكمن أهمية هذه الدراسة من خلال تهيئة الطلبة ذوي اضطراب التوحد للدمج في المدارس العادية؛ وذلك عن طريق تحديد المهارات التي يجب أن يتقنها هؤلاء الطلبة قبل عملية الدمج، وبذلك تسهم في مساعدة معلمي التربية الخاصة في تصميم برامج تربوية فردية لإكساب الطلبة تلك المهارات في أثناء التحاقهم بمراكز التوحد المتخصصة، كما وتوفر هذه الدراسة مقياساً يمكن استخدامه لاستعداد الطلبة ذوي اضطراب التوحد لدمجهم في المدارس العادية.

  • ملخص

    نظرًا لحاجة المعلمين لطريقة تدريس تعمل على تفريد أكثر للمحتوى واعطاء فرصة أكبر للاستجابة والتغذية الراجعة وتعمل أيضًا على عرض المادة التعليمية بطريقة مثيرة وجذابة ومشوقة مما يسهم في زيادة نمو التلاميذ اجتماعيًا وانفعاليًا ومعرفيًا ومهاريًا وفي تعليم المواد الدراسية وبشكل خاص في تعليم الرياضيات، لذا فإن الباحث يرى بأن استراتيجية تدريس الأقران مناسبة لتحقيق هذه الأغراض. فهل يتحقق ذلك؟

  • ملخص

    أدت التطورات في مجال التربية الخاصة ومن ضمنها رعاية الموهوبين إلى تطورات في طرق التدريب على التعليم، ويرى الباحث أنه إذا أرادت إدارة التربية الخاصة من معلميها أن يحصلوا على أداءات عالية من طلابهم فعليها تشجيعهم على تطبيق أساليب تدريسية جديدة، وتدريس أنماط من السلوك تؤدي للنمو في القدرات العقلية،وبالرغم من بذل بعض الجهود لتدريب معلمي الموهوبين أثناء الخدمة بين الفينة والأخرى على ممارسة التدريس الفعّال، إلا أن هذه الجهود كثيرًا ما كانت تصاب بنكسة لعدم تضمينها كفاية المعلمين ولافتقارها إلى الأسس العلميّة والحاجات الحقيقيّة للمعلمين.

  • ملخص

    إن لدى الطفل المعاق بعض الإمكانات التي تؤهله أن يصبح عضوا مشاركا اجتماعيا، وتقع على كل معلم تربية خاصة جزءًا كبيرا من مسؤولية تحقيق ذلك، وتبدأ بإيمان المعلم بأن لدى هذا الطفل المعاق قدرات وله أيضًا حقوق، ولذا فإن مراعاة الهدف التعليمي والمادة التعليمية و احتياجات العمر الزمني للطفل والوسيلة التعليمية هي المدخل لتحويل القدرات إلى سلوكيات.

  • ملخص

    يتناول هذا البحث نتائج تقييم أداء الخريجين في قسم التربية الخاصة في المجتمع العربي بكلية التربية الأكاديمية/ دافيد- يلين، من وجهة نظر التربويين في الميدان. وذلك من أجل الوقوف على مدى ملاءمة برنامج التأهيل في هذا القسم، ومدى تحقيقه لأهدافه، ومدى ملاءمة هذه الأهداف لاحتياجات الحقل التربوي العربي في البلاد، ومن أجل زيادة الشفافية والشراكة المهنية مع الحقل، حيث يعرض شرحًا مفصلا للمصطلحات الأساسية التي تتعلق بهذا البحث، وأهم الإستنتاجات والتوصيات المقدمة من نتائج التقييم لأجل تطوير برنامج التأهيل في القسم.

  • ملخص

    قد يعني الدمج على أنه دمج الطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة مع الطلاب العاديين في الصفوف الدراسية، على أن تقدم لذوي الاحتياجات الخاصة البرامج المساندة والمتخصصة. وقد خالط مفهوم الدمج سوء فهم كبير وإرباكا حقيقيا، ولكن الدمج يعني توفير فرص التعلم القائمة على المساواة للطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة وذلك من خلال الحاقهم بالبيئة التربوية الأكثر ملاءمة وقدرة على تلبية حاجاتهم. وفي كثير من الحالات تتمثل البيئة في الصف الدراسي العادي، والسؤال: ماهي الإجراءات اللازم اتخاذها لدمج ذوي الاحتياجات الخاصة في المدرسة العادية؟

  • ملخص

    يعاني الكثير من الطلبة ذوي صعوبات التعلم من تدني قدرتھم على التكيف الاجتماعي كما وأن ضعف مثل ھذه المھارات يؤدي إلى الكثير من الآثار السلبية الأخرى. وعلى الرغم من أھمية نمو المهارات الاجتماعية ودوره الأساسي في عملية النمو الشامل للطفل، لم يجد اهتماما من قبل القائمين على تنفيذ البرامج التدريبية لهذه الفئة من الطلبة. وعليه يكون من المهم توفير البرامج والأنشطة التي تعمل على نمو وتطور الكفاية الأجتماعية، ومن هنا تظهر أهمية الدراسة الحالية وتتمثل في تصميم برنامج لتنمية المهارات الاجتماعية لدى الطلبة ذوي صعوبات التعلم، ومحاولة معرفة الأثر الذي يتركه هذا البرنامج على الكفاية الاجتماعية.

  • ملخص

    يتناول المقال مبدأ التربية الدامجة أو الدمج والذي يعتبره مسارًا يأخذ بالاعتبار حاجات جميع المتعلمين عن طريق الإشراك المتنامي في التعلم لجميع المجموعات الثقافية. ويبحث في إشكالية الدمج في لبنان بشكل خاص ويستعرض الصعوبات التي يتعرض لها أي مشروع دمج، إلا أن كل ذلك لم يمنع وزارة التربية والتعليم العالي لا سيما المركز التربوي للبحوث والإنماء من بذل الجهود لإطلاق الحوار حول موضوع الدمج.

  • ملخص

    تستمد هذه الدراسة أهمیتها من خلال إلقاء الضوء على مصادر الضغوط لدى معلمي التربیة الخاصة سواء في مجال التعلیم في صفوف التربیة الخاصة او خارج المدرسة. تتمثل أهمیة هذه الدراسة فيما يلي: قد تفید معلمي التربیة الخاصة في معرفة طبیعة مصادر الضغوط النفسیة ومستویات هذه المصادر لأجل البحث عن الحلول وصولا إلى تحدیدها والتقلیل من تأثیرها .وتخدم إدارات المدارس المشمولة بصفوف التربیة الخاصة والمخططین للعملیة التربویة ومتخذي القرار، مما یمكنهم من اتخاذ القرارات لمواجهة الظاهرة والحد من انتشارها ومعالجة الأسباب الكامنة وراءها. وقد تساعد المختصین في وضع الأسس للوقایة من مصادر الضغوط النفسیة السلبیة الناتجة من المتغیرات البیئیة السیئة للمعلم، إذ أن اكتشافها ومعالجتها باكرًا سیؤدي إلى سلامة المعلم منها، وسینعكس ذلك على سیر العملیة التربویة .