التربية الخاصّة

تصنيف:
وجد 293 بنود
بنود تابعة ل 221 إلى 240
  • ملخص

    لاحظ العديد من المختصين في ميدان التربية الخاصة تضاربًا في اتجاهات العديد من طلاب التدريب الميداني، والطلاب الملتحقين بدبلومات التربية الخاصة في العديد من التخصصات، حول دور الوالدين في إثراء العملية التعليمية لأبنائهم ذوي الاحتياجات الخاصة، سواء على المستوى الأكاديمي، أم النفسي، أم الاجتماعي؛ فمنهم من يرى أن مشاركة الوالدين في البرامج المقدمة للتلاميذ ذوي الاحتياجات الخاصة ضرورة ملحة، تعدت كون الوالدين مصادر للمعلومات فقط حول أطفالهم، ومنهم من يرى أن الوالدين قد يؤدون دورًا محدودًا في هذا الإطار، ومنهم من يرى أنه لا فائدة من إشراك الوالدين في ظل الظروف الحياتية، والضغوط النفسية التي يواجهونها. ومما سبق يمكن صياغة مشكلة البحث في السؤال الرئيس الآتي: ما اتجاهات معلمي ما قبل الخدمة في ميدان التربية الخاصة نحو المشاركة الوالدية في ضوء بعض المتغيرات؟.

  • ملخص

    إذا كان من الشائع بأن التدريس مهنة من لا مهنة له، إلا أنه ومن المؤكد أن معلم ذوي الاحتياجات الخاصة يخرج من هذه المسلمة، على اعتبار أنه لا بد وأن يمتلك المقومات والكفايات، والتي بدونها لا يمكن أن يقوم بدوره المنوط به. وتأتي العلاقة الأكاديمية والإنسانية بين آن سوليفان وهيلين كيلر لتحمل الكثير من الممارسات التي يمكن بأن ترتقي لتكون ذات طابع إبداعي، متسقًا مع الأفكار والمضامين التربوية الحديثة. ولكن في الوقت نفسه لم تكن هيلين لتصل إلى ما وصلت إليه من تلقاء نفسها، ولا بد أن يكون هناك معلم ساعدها على كسر القيود، وتخطي الكوابح التي تمثلت في إعاقتهاالسمعية والبصرية، والكلامية، ويتمثل هذا المعلم في شخص “آن سوليفان”. وعل ضوء ما سبق يمكن صياغة مشكلة الدراسة بالسؤال: ما الترجمة الشخصية لكل من آن سولفان وهيلين كيلر، وماهي أهم الممارسات ذات الصبغة الإبداعية في تعامل سوليفان مع كيلر؟

  • ملخص

    طبع كتاب التربية الخاصة لذوي متلازمة داون بغزة سنة 2011 م، وقد قام بتصميمه فريق استشاري مكوّن من مجموعة من أساتذة الجامعة المتخصصين في المناهج وطرق التدريس وعلم النفس، وتمت تجريته على مدار ثلاث سنوات، ولذا رأى الباحث أنه من الضرورة عمل تقييم لهذا الكتاب من وجهة نظر المعلمين الذين قاموا بتدريسه في ضوء مفهوم تكنولوجيا التعليم. وتضمن الكتاب ستة مجالات تعليمية للمهارات التالية: الاستقلالية، الاجتماعية، اللغوية، التعليمية، المعرفية، والحركية، حيث تم عرض المادة التعليمية من خلال مجموعة من النشاطات لتعليم المهارات المطلوبة.

  • ملخص

    لقد قامت المؤلفة (الكثيري) في سنة 2011 م بدراسة بعنوان “تقييم برنامج إعداد معلم صعوبات التعلم بقسم التربية الخاصة بجامعة الملك سعود”، وقد خلصت فيها إلى بعض التوصيات والاقتراحات؛ والتي كان من أبرزها ضرورة إجراء دراسة مقارنة لبرنامج إعداد معلمي قسم التربية الخاصة بجامعة الملك سعود ببعض البرامج المتميزة في بعض الجامعات العريقة. وانطلاقًا من نتائج الدراسة وتوصياتها رأت الباحثة إجراء دراسة لمقارنة برنامج الكلية ببعض الكليات في الدول المتقدمة، ووقع اختيارها على مقارنة البرنامج مع برنامج جامعة وسكانسون بمدينة مديسون بالولايات المتحدة الأمريكية.

  • ملخص

    يحتاج الطلاب الموهوبون إلى معلم على درجة عالية من الكفاءة العلمية والتدريسية والثقافية، بل وعلى درجة عالية من التجويد والتجديد والإبداع، إذ ينبغي أن يعايش هؤلاء الطلاب معلمين أفذاذًا حيث لا نتجاوز إذا قلنا أنهم معلمون موهوبون. ولكي يقوم معلم الموهوبين بدور يتسم بالتجويد والتجديد والإبداع عليناالتأكيد على متطلبات إعداده وتحقيقها. تتطلب عملية إعداده معلم الموهوبين نظرة خاصة تنطلق من طبيعة هولاء الطلاب الموهوبين، فهم يمثلون النتوءات المضيئة في طريق ثقافة المجتمع، والقاطرة المُهيأة لنقل المجتمع لمحطات متقدمة على طريق العلم والحضارة والثقافة والتكنولوجيا. والسؤال: ما هي متطلبات إعداد معلم الموهوبين لكي يحقق دوره المتجدد المبدع؟

  • ملخص

    تأتي أهمية هذه الدراسة في اسهامها في إثراء المكتبات العربية بموضوعها، وستفيد الجهات البحثية العلمية في الدراسات الأكاديمية، والمهتمون بشبكات التواصل والإعلام الاجتماعي. ويأمل الباحث في أن تفتح بابًا واسعًا أمام الباحثين للخوض أكثر في غمار شبكات التواصل والبحث في التحديات التي تواجه ذوي الإعاقة لاستخدامها. كما ستعود الدراسة بالنفع على ذوي الإعاقة، وذلك بعد نشر نتائجها وتعريف المجتمع بأهم الموضوعات التي يصبو الأشخاص ذوي الإعاقة لتوفيرها لهم عبر مواقع التواصل الاجتماعي، خاصة أن كثير من المواضيع قد يساعد على رفع فاعلية مشاركتهم في مجتمعهم. ت

  • ملخص

    في هذه الدراسة محاولة لتسليط الضوء على مدى إسهام الجامعات في بعض محافظات مصر في مجال البحوث التربوية المعنية بذوي الاحتياجات الخاصة، وقد يقود ذلك إلى حركة الإحياء التربوي الذي تحتاجه الأمة لكي تصبح قادرة على مواجهة تحديات العصر وقضاياه، وخصوصًا أن ذوي الاحتياجات الخاصة هم فئة من فئات المجتمع، ويستحقون العناية والرعاية حتى يتمكنوا من ممارسة دورهم وحياتهم بصورة ملائمة لإعاقتهم. وكذلك لايجاد حل لمشكلة يعاني منها البحث العلمي في مصر عامة والبحث التربوي خاصة وهي عدم وجود أولويات للبحوث التي تخدم قضايا التنمية في المجتمع نتيجة لعدم وجود خرائط بحثية أو عدم وجود مصفوفات بحث تربوي تكون بمثابة موجه للباحثين في المجالات المختلفة.

  • ملخص

    رغم التوسع في إجراء البحوث التربوية في مجال تعليم ذوي الاحتياجات الخاصة، أي: المعاقين سمعيًا، المعاقين عقليًا، المعاقين بصريًا، المضطربين سلوكيًا وانفعاليًا، التوحديين، ذوي صعوبات التعلم وغيرهم، من قبل العديد من الباحثين في كافة التخصصات التربوية والأكاديمية يمكن أن يعزى إلى العديد من عوامل المصداقية البحثية والفاعلية التربوية لعدة عوامل، ومن أهمها: عدم تواجد الإشراف العلمي المتخصص، أو على الأقل ندرة المتخصصين المحترفين في هذا المجال، وعدم الإعداد التربوي الذي يؤهل الباحثين إلى ممارسة البحث مع هذه الفئات من التلاميذ، وأخيرًا وجود الاعتقاد الخاطئ لدى الباحثين بأن الدراسة النظرية، أو القراءة الذاتية، أو اختيار العينة للبحث، أو تقديم مواد معالجة وأدوات قياس هي الأساس في البحث العلمي لهذه الفئات. والسؤال: ماهي المتطلبات والكفايات والتوجهات اللازمة في الباحث لمثل هذه الفئات؟

  • ملخص

    من مراجعة العديد من الدراسات ذات الصلة يتضح التناقض في نتائج الدراسات التي تناولت العلاقة بين معارف المعلمين عن اضطراب تشتت الإنتباه وبعض المتغيرات، مثل: العُمر، والمؤهل الأكاديمي، والخبرة بالطلاب ذوي الاضطرابات، والتدريب وعدد سنوات الخبرة. ونظرًا لأهمية هذه العلاقات بين معارف المعلمين وأدوارهم فمن المهم والضروري الكشف عن معارف واتجاهات المعلمين نحو اضطراب تشتت الإنتباه وفرط الحركة، ولذا فقد تمت صياغة مشكلة البحث في التساؤلات التالية :ما مدى معارف المعلمين بالمرحلة الابتدائية بإضطراب تشتت الإنتباه/ وفرط الحركة، وهل يختلف مستوى معارف المعلمين بإضطراب تشتت الإنتباه/ وفرط الحركة، بإختلاف: النوع الاجتماعي، الخبرة بالطلاب ذوي الاضطراب، حضور الدورات التدريبية، المؤهل العلمي؟

  • ملخص

    تكمن مشكلة الدراسة الحالية في تناولها لمجموعة من الأطفال، ممن لديهم قدرات ومواهب خاصة، تمكنهم من الوصول إلى مستوى أداء متميز في مجال أو أكثر، غير أنه قد يصعب تحقيق ذلك نظرًا لما قد يواجههم من مشكلات تحول دون ظهور تلك المواهب، بسبب أن البرامج الدراسية العادية قد تخفق في اكتشاف ما لديهم من طاقات ومواهب مما يجعلهم عرضة للتجاهل والإهمال، وهكذا يفقد المجتمع تلك القدرات التي تعد بمثابة عدته وأداته للرقي والتطور. وهناك أمثلة توضح المشكلة جليًا مثل ما حدث في زمنه مع كل من توماس أديسون والبرت أينشتاين في مراحل تعليمهم الأولى.

  • ملخص

    يعتمد نجاح دمج ذوي الاحتياجات الخاصة في الفصول العادية بدرجة كبيرة على إعداد معلم التربية الخاصة، ونظرًا لتزايد أهمية المدرسة التي بها فصول خاصة بالدمج فإن المجتمع مطالب بتوفير المعلمين الأكفاء المؤهلين والمدربين للقيام بالدور الوظيفي التربوي سواء التعليمي أو الإرشادي.

  • ملخص

    تتناول هذه الورقة دور المساءلة في تشكیل حركة الإصلاح التربوي المبنى على المعاییر والمتطلبات التشریعیة المختلفة، ومدى تأثیرات هذه السیاسات المختلفة وانعكاسها على تشكیل التربیة الخاصة من أجل تغییر الممارسات على مستوى المناطق التعلیمیة والمدارس لدعم الأطفال ذوى الإعاقة، وقد توصلت الورقة الى نتیجة مفادها أن الإصلاح لابد أن یكون أكثر من مبادرة، بل استراتیجیة كاملة طویلة المدى ومبنية على نظام مساءلة دقیق، ومدى یراعي جمیع البیانات والظروف.

  • ملخص

    يرى الباحث أن مشكلة الإضطرابات السلوكية لدى تلاميذ التربية الخاصة تكمن في عدم قدرة الطفل على التوافق في المدرسة، حيث يتعرض الأطفال ذوي الإضطرابات السلوكية عادة لإضطراب في القدرة على الانتباه، وإضطراب العناد المتحدي، وإضطراب السلوك أو التصرف، بل وتتشابك الإضطرابات الثلاثة بدرجة شديدة جدًّا، ومن الطبيعي أن يعاني ذوو الإحتياجات الخاصة من مشكلات اخرى، كإضطرابات التعلم والإضطرابات المزاجية وإضطراب القلق، وهذا ما يؤثر سلبيًا على نمو الأطفال في كثير من المجالات وليس فقط في المجال الأكاديمي

  • ملخص

    تعتبر مادة الرياضيات من المواد الهامة في تعليم الصم، حيث تلعب المهارات والمفاهيم الرياضية دورًا هامًا في حياة وتعاملات الأصم اليومية، كما هو الحال مع زملائه السامعين. ويتطلب تدريس الرياضيات للصم كفاءات تدريسية خاصًة، وقد لاحظ الباحث قصورًا في المعرفة الرياضية، وطرق تدريسها، لدى الطلبة الذين يُدرّسون مقرر الرياضيات الخاص بمعلم الإعاقة السمعية، مما حثه على التساؤل عن مدى امتلاك الطلبة المعلمين في تخصص الإعاقة السمعية، لكفايات تدريس الرياضيات للتلاميذ الصم.

  • ملخص

    على الرغم من أن معرفة المعلمين بمحتوى المواد وقدرتهم على التعامل معها يعتبر عاملًا مهمًا في عمليتي التعليم والتعلم، إلا أن تلك العوامل لن تُفعل العملية التعليمية ما لم يكن هناك اهتمام بأساليب التعلم لدى الطلبة أنفسهم إذ أنها – أي أساليب التعلم – تشكل مركز العملية التعليمية. وبناءً عليه، فإن من واجب المعلمين توفير المناخ والظروف المناسبة للتعلم داخل وخارج الفصل الدراسي، من خلال استخدام الأساليب التي تعمل على رفع نسبة النجاح بين المتعلمين كافة، لذلك لا بد من الاهتمام بطريقة تقديم هذه المادة بصورة تتناسب مع أساليب التعلم المفضلة للمتعلمين.

  • ملخص

    يسعى البحث الحالي للإجابة عن أسئلة، منها: هل يرغب الفلسطينيون في النظر إلى التوحد وتسميته وفعل شيء حياله؟ ألا يملك الفلسطينيون قضايا أكثر أهمية لبحثها، كالتحرر من الظلم والقمع والحرمان من المصادر القيّمة والمحدودة؟ تأمل الباحثة أن يقدم عملها فائدة عملية، ويساهم في تطوير مفاهيم الدمج ومخاطبة احتياجات الأطفال ذوي التوحد في فلسطين. وبهذا تتفق الباحثة مع لوين (Lewin) في قوله “إن البحث الذي لا ينتج شيئًا عنه سوى الكتب هو بحث غير كاف”.

  • ملخص

    تعد قضية إعداد معلم التربية الخاصة من القضايا الأساسية التي تتصدى لها الدراسات التربوية العربية والعالمية نظرًا إلى أهمية الأعداد التربوي المتخصص وما له من فاعلية على إنتاج المعلم عن طريق اكتسابه من معارف ومهارات وخبرات ومن منطلق الاهتمام بتطوير برامج إعداد المعلم وضمان جودة الإعداد من أهم الاتجاىات العالمية المعاصرة التي تلاقي اهتمامًا متزايدًا على الرغم من اختلاف درجة التركيز في عمليات التطوير باختلاف السياق المجتمعي من دولة إلى أخرى بات الاهتمام بضمان توفر معايير الجودة محور أساسي تستند عليه جميع الجامعات. فما مكانة جامعة الأميرة نورة بنت عبد الرحمن من كل هذا؟

  • ملخص

    لاحظ الباحثون ندرة الدراسات التي تناولت إعداد معلمي الصم وتدريبهم ضمن برنامج محدد لهذا الغرض، مع العلم أن نتائج الدراسات أكدت أن هنالك حاجة إلى تنمية كفايات المعلمين المهنية والشخصية اللازمة للتعامل بكفاءة مع الأطفال الصم، ولذا أوصت أغلب الدراسات بضرورة إعداد برامج تدريبية منوعة تسهم في تحسين وتطوير أداء المعلمين بكفاءة وفاعلية، مما ينعكس بدوره على تحسين مستوى التحصيل الدراسي والسلوكي للأطفال الصم.

  • ملخص

    تكتسب الدراسة الحالية أهميتها من أهمية مرحلة الطفولة التي تعد من مراحل النمو المهمة التي يمر بها الإنسان، وفيها تتكون ذاته التي تميزه عن الآخرين. كما وان منخفضي الذكاء اذا تركوا دون رعاية قد يصبحون مصدر شغب وازعاج واضطراب للعملية التربوية في الصف والمدرسة والمجتمع، وقد ينضمون حين يتركون المدرسة إلى فئة العاطلين، وقد تجذبهم الجماعات المنحرفة والجانحة، مما يعد مشكلة اجتماعية وإن اهمال هذه المشكلة يؤدي الى كثرة الأمية في المجتمع. ومن هنا تبرز أهمية البحث الحالي لتناوله فئة في إطار التربية الخاصة بشكل عام وفئة بطيئي التعلم بشكل خاص، وفقر المكتبة العربية إلى مثل هذه البحوث والتي نحن في أمس الحاجة اليها

  • ملخص

    أصبحت المشاكل السلوكية التي تواجه الكثير من المعلمين في المدارس التي يعملون بها مصدرًا لإثارة اهتماماتهم وتستحوذ على معظم اوقاتهم، كما انها باتت مصدر ازعاج لهم وتحد من نشاطاتهم وفعاليات جهودهم. تواجه مدارسنا بعض الأخطار ولعل من أبرزها جدية هو السلوك غير الملائم للدارسين، مما يضع المعلم تحت مصادر للضغوط النفسية والمهنية والمؤذية لصحته النفسية والعقلية، بل لتطوره المهني ومدى تحمسه لمهنته.