التربية الخاصّة

تصنيف:
وجد 293 بنود
بنود تابعة ل 241 إلى 260
  • ملخص

    هنالك فئة من الطلبة مُقنّعة (تلبس قناع)، أي تغطي عندهم صعوبات التعلم والموهبة كل منهما على الأخرى، وقد لا يظهر عندهم انخفاض حاد في التحصيل الدراسي مما لا يستدعي أخذ أفراد هذه الفئة إلى غرفة مصادر التعلم. ولا توجد حاليًا أدوات للكشف عن الموهبين من ذوي صعوبات التعلم. لذلك برزت مشكلة هذه الدراسة التي تتمثل في الحاجة لتطوير أو بناء مقياس للكشف عن الموهبين ذوي صعوبات التعلم، بحيث تكون سهلة الاستخدام من قبل المعلمين والمعلمات وخصوصًا في الحلقة الأولى من المرحلة الابتدائية (الصفوف: الأول والثاني والثالث ابتدائي). والتساؤل المطروح: هل يمكن بناء مقياس مقنن للكشف عن الموهبين ذوي صعوبات التعلم من تلاميذ الحلقة الأولى من المرحلة الابتدائية بمملكة البحرين؟

  • ملخص

    تعد مهنة التعليم من أكثر المهن التي تتفشى فيها ظاهرة الضغوط النفسية نظرًا لما تتطلبه من مسؤوليات بشکل دائم، مما يتطلب مستويات عالية من الکفاءة والمهارات الشخصية من قبل المعلم بقصد تحمل هذه المسؤوليات، كما ويعتبر العمل مع الطلبة ذوي الحاجات الخاصة من أكثر المهن التعليمية مصدرًا للضغوط حيث تقع أعباء إضافية على عاتق معلميهم، إلا أن الواقع يشير إلى تعرض معلم ذوي الحاجات الخاصة إلى بعض المشاكل والضغوط التي يمکن أن تؤثر في المعلم ومن ثم تؤثر في العملية التعليمية بشکل سلبي، ومن هنا جاءت هذه الدراسة للكشف عن مصادر ضغوط العمل لدى معلمي التربية الخاصة في محافظة عمان سواء العاملين في القطاع الحكومي أو القطاع الخاص من معلمي الطلبة من الفئات التالية: الإعاقة العقلية، التوحد، الإعاقة السمعية، الإعاقة البصرية، الإعاقة الحركية، صعوبات التعلم.

  • ملخص

    بينت العديد من الأبحاث إلى أن البرامج التعلمية المبنية على التعلم المستند إلى الدماغ كانت أفضل من البرامج التقليدية المطبقة في تنمية كل من التحصيل والدافعية؛ لذا فإن استخدام برامج حديثة مبنية على نظرية التعلم المستند إلى الدماغ باتت من الضروريات للأخذ بها، ومراعاتها للطلبة بشكل عام وللتلاميذ الموهوبين بشكل خاص. ومن هنا فقد جاء البحث الحالي ليكشف عن فاعلية برنامج تدريبي مبني على نظرية التعلم المستند إلى الدماغ في تنمية مهارات التفكير التأملي لدى التلاميذ الموهوبين في الصف الثامن الأساسي.

  • ملخص

    يشكل تقبل أو رفض المعلم فكرة الدمج في المدارس العادية أساس نجاح عملية دمج الموهوبين، لذا فان معرفة اتجاهات المعلم نحو عملية الدمج لا بد من ان تزود بما يتنبأ به المستقبل حول نجاح أو فشل عملية الدمج في المدارس العادية. فإذا كان اتجاه المعلم إيجابيا، وهذا يعني بأنه يؤيد هذه الخطوة وانه مستعد لأن يبذل قصارى جهده في سبيل تنمية واكتشاف مواهب وقدرات هذه الفئة من الطلبة، أما اذا كان اتجاه المعلمين سلبيًا نحو دمج الموهوبين فلا بد من أن ينعكس ذلك في تعامله مع طلابه المتميزين، ولاسيما وأن هذه الشريحة بحاجة إلى رعاية المعلم لتفجير قدراتهم وامكانياتهم، والسعي لتشجيع فرديتهم واستقلالهم في افكارهم بعيدًا عن ما يتناولونه من افكار ومعلومات تقليدية.

  • ملخص

    تهتم مدارس التربية الخاصة بفئة من الطلبة لهم خصائص واحتياجات مختلفة عن خصائص الطلبة العاديين واحتياجاتهم، وهذا يتطلب نوعًا من المعلمين أعدوا بطريقة مهنية وتربوية تمكنهم من التعامل مع هؤلاء الطلبة، ونظرًا لأهمية الذكاء العاطفي للمعلمين وخصوصًا في مدارس التربية الخاصة، وحيث أن النجاح المهني للمعلم لا يقتصر على ما لديه من قدرات عقلية، وإمكانات مهنية، بل يتطلب تنظيمًا لانفعالاته وإدراكًا لمشاعر طلبته، وبما أن الذكاء العاطفي للمعلمين يُعد أحد المتغيرات المهمة التي يمكن من خلالها الحفاظ على علاقات إيجابية مع الآخرين، فقد تبلورت مشكلة الدراسة في التعرف على مستوى الذكاء العاطفي لدى معلمي التربية الخاصة في المدارس الحكومية في الأردن في ضوء متغيري الجنس والمؤهل العلمي من وجهة نظرهم.

  • ملخص

    لاحظت الباحثة من خلال تجربتها العملية في الميدان وقراءاتها في المجال واهتمامها بهذا الموضوع أن هناك عددًا من الأطفال يصلون إلى مراحل متقدمة في المرحلة الابتدائية وهم غير قادرين على كتابة الحروف أو الأعداد وبالتالي يواجهون صعوبة في قراءتها أو كتابتها، كما لاحظت بأن الأطفال لا يملكون المهارات الأساسية التي سبق وأن تلقوها وتدربوا عليها منذ التحاقهم برياض الأطفال ويؤكد ذلك (القضاة، 2009). وحيث أن عددًا من الأطفال ذوي صعوبات التعلم يواجهون صعوبات في تعلم الكتابة التي تعد من المهارات الأساسية المرتبطة بالتحصيل العام ووجود مشكلات فيها لدى الأطفال يؤدي إلى تدني دافعيتهم نحو المدرسة كما يؤثر سلبًا على تحصيلهم المدرسي مستقبلًا، ولذا فأن معرفة معلمات رياض الأطفال بمؤشرات صعوبات الكتابة أمر هام ومؤثر في حياة الطفل.

  • ملخص

    بات التخصص في التربية الخاصة من التخصصات التي تلاقي رواجًا كبيرًا عند الطلبة للالتحاق به أو الانتقال إليه من تخصصات أخرى، إلا أن الباحث لاحظ تذمرًا لدى بعض الطلبة من هذا التخصص، حيث ظهر هاجس القلق لدى بعضهم بعدة أشكال كقول البعض بأنني لن أعمل بهذه المهنة مستقبلاً، أو سأغير تخصصي عند مستوى الماجستير، كما أن البعض منهم ذهب إلى القول بأنه وجد بون شاسع بين ما كان يتوقعه من دراسة تخصص التربية الخاصة وبين ما وجده فعلاً، ولكن بالمقابل فإن هناك فئات من الطلبة كانوا على عكس ذلك، حيث كانوا يتباهون بدراسة هذا التخصص وأنهم يشعرون بالفخر والرضى، كما أنهم يشعرون بأنهم سوف يحصلون على الوظيفة المناسبة وبرغبتهم إكمال دراستهم العليا فيه.

  • ملخص

    تعتبر مظاهر السلوك غير التكيفي وعدم القدرة على التفاعل والتواصل الاجتماعي من أهم السمات التي تلازم أطفال التوحد. ويعود السبب في ذلك إلى عدم إدراكهم معايير السلوك الاجتماعي وبذلك يتأثر اندماجهم الأسري والمجتمعي. ونظرًا لأن حالة عدم التكيف مرتبطة بأعراض التوحد، فمن المتوقع أن تقل قدرة الطفل المصاب بالتوحد على التكيف كلما كانت لدية أعراض التوحد حادة. وبناء عليه، جاءت هذه الدراسة لاقتراح برنامج تدريبي يعتمد على القصص الاجتماعية بغية تخفيف أعراض التوحد. ويتوقع أن تتم الأستفادة منه بعد التحقق من فاعليته في الحد من مشكلات السلوك التكيفي. فهل ستتحقق فاعلية هذا البرنامج؟

  • ملخص

    بتاريخ من 12- 14 يناير سنة 2015م عقد مؤتمرًا خاصًا بموضوع التربية الخاصة وكان ذلك في مدينة الشارقة في دولة الإمارات العربية المتحدة. وتوصل المجتمعون إلى العديد من التوصيات نذكر منها القليل كأمثلة.

  • ملخص

    تأتي أهمية الدراسة الحالية من ندرة الدراسات العربية التي تتناول وتعالج موضوع قياس مهارات الانتباه المشترك، وفي محاولتها توجيه نظر المشتغلين في هذا المجال إلى أهمية الموضوع لدى الأطفال ذوي اضطراب التوحد وخصوصًا عند إعداد برامج تستهدف تحسين عملية التواصل لدى هؤلاء الأطفال. كما تسعى الدراسة إلى إعداد مقياس لتحديد مهارات الانتباه المشترك لدى الأطفال ذوي اضطراب التوحد يتمتع بمستوى جيد ومناسب من الصدق والثبات.

  • ملخص

    ما جذب انتباه الباحث خلال زيارته الميدانية المتكررة لمعلمي التربية الخاصة في المدارس الحكومية والأهلية هو وجود العديد من المشكلات لدى معلمات الطلبة ذوي الإعاقة في مجال عملهن، ومنها تدني الرواتب والحوافز، وعدم توفر غرف صفية مناسبة، وعدم تلبية احتياجاتهن للدورات والمؤتمرات والورش والبرامج التدريبية، وعدم توفر أجهزة الحاسوب، ومشكلات المباني المستأجرة، وقلة التقدير المهني، وقلة التواصل المباشر مع الإدارة، وغيرها من المشكلات والتي إن دلت فإنما تدل على تباين في درجة الرضا المهني لديهن في الميدان، ولذا جاءت هذه الدراسة لإستقصاء درجة الرضا المهني لدى معلمات التربية الخاصة العاملات مع الطلبة ذوي الإعاقة في مدارس التعليم الحكومية والأهلية.

  • ملخص

    على الرغم من وجود العديد من الدراسات التي اهتمت بالطلبة الموهوبين والمتفوقين، إلا أن هذه الدراسات تحدثت عن أمور وقضايا تخص موهبتهم وتفوقهم، وأغفلت الاهتمام بالجوانب التي تتعلق بعلاقاتهم وتفاعلاتهم مع الآخرين، وكيفية تصرفهم إزاء ما يواجهونه من نزاعات وصراعات مع لآخرين، لذا جاءت هذه الدراسة من أجل التعرف إلى أساليب حل الصراعات التي يستخدمها الطلبة الموهوبون والمتفوقون أثناء صراعاتهم مع الآخرين.

  • ملخص

    تهتم مرحلة رياض الأطفال بالتعليم من خلال تكنولوجيا الاتصالات والمعلومات (ICT)، ليتسنى لهم مواكبة العصر، ولاحتمال وجود أطفال قد يعانون من صعوبات التعلم في حياتهم المستقبلية، ولكون هذه الصعوبات الأكاديمية غير قابلة للتشخيص بصورة واضحة قبل الصف الثالث أو الرابع، ولأنها مرتبطة ارتباطًا قويًا بصعوبات التعلم النمائية، فإنه ومن خلال هذا الترابط يمكن التوصل إلى صعوبات التعلم المحتملة والمتوقعة عند التحاق أطفال الروضة بالمدرسة. فالجوانب النمائية يمكن ملاحظتها بأية مرحلة عمرية للفرد. وهكذا تبلورت مشكلة البحث الحالي في محاولة للكشف عن مدى انتشار صعوبات التعلم النمائية المتوقعة عند أطفال الروضة بدولة الكويت، ومدى إسهام مجتمع المعرفة المعتمد على بيئة تعليمية مدمجة بتكنولوجيا الاتصالات والمعلومات في الكشف عن مثل هذه الحالات.

  • ملخص

    تمثل القوى البشرية أساس التنمية والتطور في مختلف المجتمعات وعلى مر العصور، فالعناية بالطاقات البشرية ھي السبيل الوحيد للنھوض بالمجتمعات. ويعد الإھتمام بالموھوبين في كافة الدول المتقدمة والنامية ھدفًا من الأھداف الرئيسة ويتطلب ذلك بالطبع من المربين إعادة النظر في منظومة التربية ككل، ولذلك بدأت الدول النامية تشعر بأھمية مثل هذه الثروات البشرية من أبنائھا فإعادت النظر في برامجھا ومناھجھا التربوية وعمليات اكتشاف الموھوبين والفائقين للعمل على كيفية تقديم الرعاية المناسبة لهم.

  • ملخص

    تحاول الدراسة تقديم صورة واقعية عن برامج التدريب المهني لمعلّمي الطلبة ذوي صعوبات التعلّم المتوافرة حاليًا من وجهة نظرهم، ويمكن لنتائجها أن تفيد الجهات التالية: المعلمين في رفع كفاءاتهم وتحسين أدائهم في العملية التعليمية التربوية، والمسؤولين والقائمين على برامج التدريب المهني لمعلمّي صعوبات التعلّم في الجهات الرسمية ذات العلاقة قد تفيدهم في الوقوف على الجوانب الإيجابية وتدعيمها وتلافي الجوانب السلبية، ووضع تصورات لبرامج تدريبية بصورة أفضل، وتحديد أهم المجالات التدريبية الأكثر أهمية في تحقيق التنمية المستدامة للمعلمين، ورسم السياسات العامة المتعلقة ببرامج التدريب المهني للمعلمين وتنفيذ البرامج بكفاءة وفاعلية أكبر.

  • ملخص

    يعد إعداد مقياس لقياس المهارات الاجتماعية من الأمور التي تساهم في التواصل والتفاعل إيجابيًا مع الآخرين فيرتفع التقدير الذاتي لديهم، وتزيد قدرتهم على التعبير عن مشاعرهم واحتياجاتهم، ومن ثم تقبل الآخرين لهم من خلال سلوكياتهم المقبولة. وكذلك يؤثر على أهمية إعداد الأدوات اللازمة لتقويم وقياس المهارات الاجتماعية للأطفال ذوي قصور الانتباه المصحوب بالنشاط الزائد بطريقة سليمة كي يتم تحديد جوانب القوة وجوانب الضعف لديهم، وهكذا يتم تحديد أساليب التدخل المناسبة لمواجهة ما يعانيه الأطفال من أوجه القصور، ويمكن اعتبار المقياس الحالي خطوة في هذا الاتجاه.

  • ملخص

    إذا استعرضنا الدراسات العربية عامة والأردنية خاصة نجد أن هنالك القليل من الدراسات التي تناولت دراسة الذكاء الإنفعالي لدى الطلبة الموهوبين والمتفوقين ولا سيما في البيئات التي تمارس العزل مثل المراكز الخاصة والمراكز الريادية، لذلك فهنالك حاجة للمزيد من المعلومات التي قد تكون مهمة في فهم وتفسير هذا النوع من الذكاء، ونموه، وخصائصه لدى الطلبة الموهوبين والمتفوقين الملتحقين بمثل هذه البرامج. ولذا، تمثل هذه الدراسة محاولة جادة لتعرّف على الذكاء الإنفعالي، وعلاقته بالحاجات والمشكلات الإرشادية للطلبة الموهوبين والمتفوقين، مما قد يسهم في فهم هذه المشكلات وعلاجها ويساعدهم على التوافق النفسي، والإنفعالي، والاجتماعي، وبالتالي إشباع حاجاتهم الإرشادية

  • ملخص

    تكمن أهمية الدراسة في أنها تساعد المختصين والمعلمين في التعرف إلى المشكلات السلوكية للطلبة ذوي صعوبات التعلم وإدراك تأثيراتها في الكفاءة الاجتماعية لديهم، فضلاً لأهمية النتائج المتحصلة في التخطيط الفعّال للبرامج؛ فمعرفة المشكلات السلوكية وعلاقتها بالكفاءة الاجتماعية للطلبة ذوي صعوبات التعلم من الأمور التي باتت تشغل مخططي الدراسات ومنفذيها. وعلى وجه التحديد تسهم هذه الدراسة في بُعدها النظري في بحث إمكانية تضم المشكلات السلوكية وتأثيراتها بالكفاءة الاجتماعية باعتبارها منعطف في سلوك الطلبة ذوي صعوبات التعلم إلى القضايا التي يجب أخذها بعين الاعتبار عند التخطيط لبرامجهم الخاصة وتنفيذها.

  • ملخص

    تهدف الباحثة من هذه الدراسة إلى تجريب استراتيجية التعلم معًا ومعرفة أثرها في تنمية مهارتي الاستماع والتحدث لدى التلاميذ، لما لهما من أهمية في العملية التعليمية، لأن الاستماع هو أساس التعلم وعن طريق التحدث والتعبير يستطيع التلميذ توصيل ما يملكون من معلومات وافكار واراء إلى الآخرين، وكذلك لمعرفة أثر هذه الاستراتيجية على تعديل السلوك الإسحابي على اعتبار أنه من المشكلات السلوكية التي يمكن أن يقع بها التلميذ وما يترتب عليها من آثار سلبية عليه.

  • ملخص

    تكمن أهمية البحث في تزويد العاملين والمختصين في حقل رعاية الأطفال المتخلفين عقليًا بهذا البحث العلمي الذي يتطرق في مضمونه إلى توضيح فاعلية الألعاب الحركية في تحسين وتطوير القدرات الإدراكية الحركية لدى الأطفال المتخلفين عقليًا (تخلف عقلي متوسط لدى الذكور بجيل 09-11سنة) مع توظيف الألعاب الحركية كوسيلة من وسائل التأهيل المستخدمة في المراكز العلاجيّة، بالإضافة إلى أن عملية تفعيل الألعاب الحركية تساهم في دمج هذه الفئة من المعاقين عقليًا في المجتمع.