التربية الخاصّة

تصنيف:
وجد 293 بنود
بنود تابعة ل 261 إلى 280
  • ملخص

    تكمن أهمية الدراسة في التعرف إلى فاعلية الذات الإبداعية لدى الطلبة الموهوبين والمعلمين، كونها تمثل حجر الأساس للأداء الإبداعي، كما تأتي أهمية الدراسة من كونها الأولى في الأردن، مما سيفيد الباحثين المهتمين بهذا الموضوع ويفتح لهم أبواب البحث، كما يمكن أن تفيد هذه الدراسة القائمين على تعليم الموهوبين في مدارس الملك عبد الله الثاني للتميز، كما يمكن لنتائجها أن تفيد المعلمين والمرشدين التربويين وواضعي المناهج للطلبة الموهوبين في الصفوف السابع والعاشر الأساسيين في بناء مناهج تحفز دافعية الذات الإبداعية لدى الطلبة الموهوبين، وبناء أنشطة تتحدى قدرات الطلبة الإبداعية، واختيار المعلمين للطرائق التدريسية المناسبة التي تراعي فاعلية الذات الإبداعية لدى الطلبة الموهوبين في مدارس الملك عبد الله الثاني للتميز.

  • ملخص

    يمثل القلق الاختباري حالة نفسية أو ظاهرة انفعالية يمر فيها الطالب خلال الاختبار، وتنشأ هذه الحالة عن تخوفه من الفشل أو الرسوب في الاختبار، أو تخوفه من عدم الحصول على نتيجة مرضيه له ولتوقعات الآخرين منه، وعادة ما يترتب على هذه الحالة من نتائج تكون جيدة أحيانًا ووخيمة في أغلب الأحيان بحيث تؤدي إلى تدني التحصيل، وعدم حصول الطالب على ما يحقق فيه غاياته. ومن هنا جاء اهتمام الباحثين بدراسة الفروق في كفاءة الذات الأكاديمية المدركة، وقلق الاختبار لدى الطلبة ذوي صعوبات التعلم مقارنة بالعاديين، ولمعرفة الفروق فيهما بين الذكور والإناث من ذوي صعوبات التعلم.

  • ملخص

    هناك ما يشبه الاتفاق بين المهتمين بإعداد معلم التعليم العام ومعلم التربية الخاصة على حد سواء، على أهمية الخبرة الميدانية والتي يطلق عليها التدريب الميداني، أو التربية العملية، وهي الممارسة الفعلية لمهنة التدريس في مدارس المرحلة التي يعد الطالب المتعلم للتدريس بها لاحقًا. وتعد الخبرة الميدانية مواجهة حقيقية للمهنة ومشكلاتها، ومواجهة للأطفال ذوي الإعاقات والموهوبين. والذي يعد تدريب على أرض الواقع تحت إشراف وتوجيه متخصصين. وفي مجال التربية الخاصة وصعوبات التعلم بالتحديد نلمس حاجة الطالبات ذوات صعوبات التعلم لاستراتيجيات تدريس حديثة مناسبة لاحتياجاتهن الفردية والتي تحتاج الطالبة المتدربة التمكن منها.

  • ملخص

    تتجلى أهمية البحث في معرفة أساليب التفكير لدى الطلبة، ووضع خطط علمية وتربوية لرعايتها وتطويرها، وتنمية مواقف ايجابية نحوها، ثم إن رعاية هؤلاء الطلبة المتميزين واستغلال قدراتهم تنسجم مع التوجهات المعاصرة في ضرور المشاركة لهذه الفئة والذين يمثلون صفوة المجتمع وبهم تتطور وتتقدم المجتمعات. كما ويحث المدرسين على التنويع في الأنشطة التدريسية، وبذلك تتم عملية مراعاة الفروق الفردية. كما ويشكل مدخلًا لتلبية الاحتياجات العلمية لمستويات التفكير المتدنية لدى الطلبة لوضع برامج واستراتيجيات متنوعة من أجل الارتقاء بها. ومنه تضاف وسيلة قياس جديدة للكشف عن أساليب التفكير لدى هؤلاء الطلبة المتميزين.

  • ملخص

    تعتبر قضية إعداد وتأهيل معلمي صعوبات التعلم من القضايا التي لها أهمية قصوى لأنه يعتبر حجر الزاوية في المنظومة التعليمية لذوي صعوبات التعلم، ولا بد من تطوير برامج إعدادهم وإخضاعها للجودة والاعتماد الأكاديمي، وبما أن أقسام التربية الخاصة في جميع الجامعات العربية والعالمية هي التي تقوم بإعداد وتأهيل معلمي صعوبات التعلم، وأصبح لزامًا عليها أن تقوم بتطوير وتحسين برامجها التعليمية حتى تواكب العصر التكنولوجي وتلبي احتياجات ذوي صعوبات التعلم، ولن يتحقق ذلك إلا إذا كان لديها دليلًا لمعايير الجودة الشاملة تهتدي به في التعرف على واقعها وتحسين مخرجاتها التعليمية. فهل هذا ما سيجده البحث في جبيل الصناعية أي في المنطقة الشرقية بالمملكة العربية السعودية؟

  • ملخص

    من يتتبع الدراسات التي تتناول التفكير التأملي لدى الطلاب المعلمين يجد بأنها قد أكدت على أهمية تنميةهذا النوع من التفكير بطرق وأساليب متنوعة: كالتخطيط التدريسي، والمدونات، والمحادثة الصفية، والممارسة العملية، إلا أنه لا توجد دراسة عالجت استخدام حافظة عينات عمل المعلم(TWS) في تنمية التفكير التأملي لدى طالبات التدريب الميداني، واستنادًا عليه فقد شعرت الباحثة بالحاجة إلى إجراء مثل هذه الدراسة نظرًا لأهمية التفكير التأملي ودوره في صقل الشخصية والخبرات التأملية والبنية المعرفية، إضافة إلى النقص في الدراسات التي اهتمت بتنمية التفكير في الجامعات العربية بصورة عامة وبالتفكير التأملي بصورة خاصة، ومواكبة للتوجهات العالمية الحديثة في مجال تدريب وتأهيل خريجي كليات التربية.

  • ملخص

    تنبع أهمية الدراسة الحالية من استخدامها نموذج حل المشكلات الإبداعي (CPS) مع الطلبة الموهوبين ذوي صعوبات التعلّم، وتوجيه الاهتمام إلى هذه الفئة من فئات التربية الخاصّة، وتستمد الدراسة أهميتها من حاجة هذه الفئة إلى قدر كبير من الأنشطة لتلبية احتياجاتهم الفئوية والتي تضع نقاط قوتهم وموهبتهم خارج نطاق قدراتهم اللغوية المحدودة بسبب صعوباتهم، ومساعدتهم على تجاوز هذه الصعوبات بالتركيز على نقاط قوتهم وتكييف استراتيجيات التدريس والمنهاج حتى تظهر قدراتهم الحقيقية في بيئة تمزج وتلائم بين قدراتهم الشخصية الإبداعية.

  • ملخص

    صدر مؤخرًا كتاب بعنوان “طرق التدريس والاستراتيجيات المعرفية”، للمؤلف الأستاذ الدكتور أبو نيان إبراهيم بن سعد، ويرجو المؤلف بأن يكون هذا الكتاب عونًا لكل مُربي في أداء مهمته، وخاصة من كانت خصائصهم في حاجة إلى تدريس متخصص يأخذ جميع خصائصهم واحتياجاتهم بعين الاعتبار أثناء مساعدتهم على التعلم.

  • ملخص

    تحاول الورقة البحثية الحالية إلى التعرض بشيء من التفصيل للعديد من أساليب واستراتيجيات التدريس التي يمكن للمعلم استخدامها مع حالات صعوبات التعلم، ومن بينها: تفريد التعليم داخل الفصل العادي (Individualization)ونموذج التدريب المعرفي (Cognitive Training Model) …والخ. كما وتتضمن الورقة عرضًا مفصلا لأسلوب تحليل المهمة والذي يتطلب أن يكون المعلم واعيًا بمطالب المدخلات، وأن يكون ملاحظًا للطريقة التي يتناول بها الطفل مطالب الواجب، بالإضافة إلى الوعي بالمطالب.

  • ملخص

    تم اللقاء الأول للملتقى الدولي في مركز الأمير فهد بن سلطان الحضاري في المملكة العربية السعودية بجامعة تبوك في كلية التربية والآداب، قسم التربية الخاصة في التواريخ 8-9 أبريل سنة 2014 م تحت عنوان التربية الخاصة: التطلعات والرؤى المستقبلية. وبما يخص فكرة الملتقى وأهدافه ومحاوره تحدث عنها الدكتور عبدالله حجاب القحطاني وكيل كلية التربية والآداب للدراسات العليا ورئيس اللجنة العلمية للملتقى.

  • ملخص

    يمكن القول أن مصدر مشكلة هذا البحث مرتبط بالخبرة الشخصية للكاتب ومنه ما يتصل بنتائج البحوث ذات الصلة، فمن خلال العمل مع الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة ومعايشتهم يمكن الأدعاء أن معلمي هذه الفئه من الأطفال تتعرض لضغوط ومشكلات تؤثر على مستوى الفاعلية لديهم. ومن خلال الدراسات يمكن رؤية محورية فاعليّة الذات (Self-efficacy)والتي تعد من أهم السمات التي ينبغي توافرها في المعلم وخاصة معلم ذوي الاحتياجات الخاصة، فقد أكدت دراسة(Bradley w. Johnson, 2010) على أن الاحتراق النفسي أحد العوامل المؤثرة في ترك المعلم لمهنته.

  • ملخص

    تعد الوسائل التعليمية المساندة جزءًا أساسيًا من منظومة الدعم التي يحتاجها الطلاب الذين يعانون من صعوبات تعلم مهارات اللغة عامة ومهارات القراءة خاصة في الموقف الصفي؛فبواسطة الوسائل التعليمية يتم التحكم بمظهر النص، ولهذا أثر على أداء الطلاب، وخصوصًا إذا كان الإختيار للوسائل التعليمية مراعيًا للاحتياجات الفردية مع وجود المعلم الكفؤ في توظيفها. ومع ذلك، فقد لاحظ الباحثان وجود بعض المعوقات التي تواجه وتقف حائلاً أمام استخدام معلمي ذوي صعوبات التعلم للوسائل التعليمية في تدريس مهارة القراءة، مما يؤدي إلى حرمانهم من العائد التربوي لتلك الوسائل المعينة والخاصة بتدريس القراءة.

  • ملخص

    صدر مؤخرًا كتاب بعنوان “منهج الرياضيات لذوي الإعاقة الفكرية”، للمؤلفة المعلمة نورة بنت صالح بن محمد العجلان من معهد التربية الفكرية بغرب مدينة الرياض، وقام بمراجعته الأستاذ الدكتور عبدالله محمد الوابلي من جامعة الملك سعود كلية التربية، قسم التربية الخاصة. ويعد الكتاب دليلًا ومرجعًا لمعلمي ومعلمات ذوي الإعاقة الفكرية، حيث يحتوى الكتاب على ثلاث وستين مهارة رياضية تخدم هذه الفئة في حياتهم الوظيفية، كما ويشتمل على إجراءات التدريس المناسبة لكل مهارة بطريقة بسيطة ومتسلسلة.

  • ملخص

    صدر مؤخرًا، عن الدار المصرية اللبنانية للنشر والتوزيع في القاهرة، كتاب بإسم “استراتيجيات التعليم والتأهيل وبرامج التدخل”، للكاتب الدكتور عادل عبد الله محمد.وعن الكتاب يقول المؤلف: يعد هذا الكتاب مرجعًا شاملاً وأساسيًا في استراتيجيات التعليموالتأهيل وبرامج التدخل للأطفال ذوي اضطراب التوحد، كما ويساعد ويقدم العون لكل من يتعامل مع هؤلاء الأطفال.

  • ملخص

    ترجع أهمية البحث الحالي إلى ضرورة الإهتمام بالفئة المستهدفة، وهم ذوو الاحتياجات الخاصة، وضرورة حصولهم على خدمات ذات جودة عالية، وتتفق مع أعلى المعايير التي تضمن لهم النمو العلمي والمهني والنفسي والاجتماعي السوي، وتمكنهم من المهارات التي تضمن لهم الحياة الكريمة.

  • ملخص

    تحت رعاية معالي مدير جامعة تبوك الدكتور عبدالعزيز العنزي تم عقد ملتقى “التربية الخاصة… التطلعات والرؤى المستقبلية” في التواريخ 8-9 من شهر ابريل 2014. أشار الملتقى إلى العديد من التوصيات، وذكر الدكتور عبداللهالقحطاني رئيس قسم التربية الخاصة، بأن فكرة الملتقى نبعت من قسم التربية الخاصة، لما لهذا الملتقى من أهداف سامية وتطلعات متميزة في خدمة هذه الشريحة من شرائح هذا المجتمع، وانطلاقًا من حاجة المنطقة وتطلعاتها.

  • ملخص

    تعرف الدراسة التعليم المدمج (blended learning) على أنه طريقة للتعليم تهدف إلى مساعدة المتعلم على تحقيق مخرجات التعلم المستهدفة، وذلك من خلال الدمج بين أشكال التعليم التقليدية وبين التعليم الإلكتروني بأنماطه داخل قاعات الدراسة وخارجها.

  • ملخص

    تعتبر تنمية العقليات المفكرة مسؤولية كل المناهج الدراسية المختلفة لأن المناهج باختلافها تساهم في تنمية التفكير والقدرة على حل المشكلات لدى الطلاب وتسهم في تنمية أنواع التفكير المتعددةاذا توفر لتدريسها الإمكانات اللازمة، فالقدرات الإبداعية موجودة عند كل المتعلمين بنسب متفاوتة، وهي بحاجة إلى الإيقاظ والتدريب لكي تتوقد.

  • ملخص

    تمنع الإعاقة السمعية أصحابها من المشاركة التفاعلية الإيجابية مع من حولهم، لذا فإن إعادة دمج المعاق سمعيًا اجتماعيا يستلزم وضع برامج خاصة به، والتي تتلائم مع طبيعة الإعاقة السمعية وتحقق له متطلباته الخاصة من أجل تسهيل اندماجه في المجتمع بشكل يعوض عجزه عن السمع. وبهذا انتقلت التربية الخاصة بالمعاقين من نظام العزل، إلى نظام الدمج الكلي أي دمجهم بصفة كلية في أقسام التلاميذ العاديين. مع ذلك بقيت الأراء متضاربة بين المؤيدين للدمج والمؤيدين للعزل.

  • ملخص

    تشير الدراسات التي بحثت في تطوير الاستراتيجيات التعليمية إلى أن استراتيجية الخرائط الذهنية من أكثرها استخدامًا في الاونة الآخيرة، فقد أشار Gilchrist (1993) إلى أهمية الخرائط الذهنية حيث تقدم مفتاحا للمفاهيم المتضمنة في موضوع معين من خلال العلاقات المرتبطة بها في تصميم تعليمي مثير وجذاب يساعد الطلاب على الفهم الجيد لتلك المفاهيم وييسر دمجها في البنية المعرفية له، ومن هنا جاء الدافع للباحث لفحص أثر استخدام الخرائط الذهنية على المستويات المعرفية العليا لبلوم لدى عينة من طلاب قسم التربية الخاصة بجدة.