التربية الخاصّة

تصنيف:
وجد 296 بنود
بنود تابعة ل 181 إلى 200
  • ملخص

    باستقراء واقع مملكة البحرين وتوزيع خارطة الخِدمات المباشرة وغير المباشرة التي تقدَّم لفئة الموهوبين من العُمر (6-18) سنة وجد بأنَّ هناك جسورًا غير موصولة ببعضها، فهناك عدة جهات حكومية لها برامجها الموجهة إلى الموهوبين بنماذج متنوعة، وكذلك لها وضعية مواعيد مختلفة، فمنها البرامج اليومية والفصلية والدورية، وتنطلق من توجهات غير موحدة أو متكاملة الدوائر بالشكل الذي يؤدي الغرض المنشود من وجودها ألا وهو الرؤية الشاملة في تكاتف الجهود الوطنية في رفد التنمية، كما أنَّ الجِهات الأهلية أيضًا تطرح برامج صيفية تَسِمُها في الغالب ببرامج خاصة بالموهوبين. وعليه جاءت الدراسة لفهم الواقع ومعرفة طبيعة التناثر في هذه البرامج بما يساهم في تطوير مسارها وفق نماذج عالمية تعتمد معايير جودة الأداء في تقويمها.

  • ملخص

    إن أكثر ما يخيف الطفل في عمر ما قبل المدرسة هي المخاوف المتعلقة بالظواهر الطبيعية كالظلام، وصوت الرعد، والعواصف. ويعد الخوف من الظلام من أكثرها، ونشرح ذلك كالخوف من المجهول، أما الخوف المبالغ فيه من الظلام لارتباطه بخرافات وذكريات مخيفة كالغولة والعفاريت والجن، وكل ما ينسجه خيال الطفل، فهو نتيجة لقصص وملاحظات ممن حوله من الكبار، وتذكر أحيانًا كمداعبة للطفل. ولذا تتوقع الباحثة الفائدة العملية لدراستها والتي يمكن أن تسهم في ايجاد حل لمشكلة الخوف من الظواهر الطبيعية لدى طفل الروضة من خلال نتائجها النظرية والميدانية، ولتعين صانع القرار في المؤسسات العراقية ذات الصلة بموضوع الخوف لدى الأطفال، كما تأمل في زيادة المعرفة بأسباب خوف الأطفال من الظواهر الطبيعية، وزيادة الوعي لديهم، لأن الظواهر الطبيعية مستمرة مدى الحياة.

  • ملخص

    تتناول هذه الورقة البحثية المحاور الرئيسة الأربعة التالية، الأول إعداد معلمي ذوي الاحتياجات الخاصة في الولايات المتحدة الأمريكية من حيث شروط القبول، وأنماط الإعداد المختلفة، وبرامج الإعداد، والجهات المسؤولة عن الإعداد، والمحور الثاني تمويل مدارس ذوي الاحتياجات الخاصة، والمحور الثالث تقويم أداء معلمي ذوي الاحتياجات الخاصة في الولايات المتحدة الأمريكية من حيث الأهداف، والأساليب، وأدوار المشاركين، وما تمتاز به الولايات المتحدة من حيث التقويم، والمحور الأخير أوجه إفادة دولة مصر من خبرة الولايات المتحدة الأمريكية في إعداد وتقويم معلمي ذوي الاحتياجات الخاصة.

  • ملخص

    انبثقت مشكلة الدراسة الحالية من تفاوت نتائج الدراسات العديدة والتي تناولت الذكاء الانفعالي عند الطلبة سواء الموهوبين منهم أو العاديين وعلاقته ببعض المتغيرات الديموغرافية والتحصيل الدراسي، وظهر ذلك بوضوح في دراسة واختلاف مجتمع الدراسة والعينة لدى كل منها. لذا، تم تحديد مشكلة هذه الدراسة في بحث الذكاء الانفعالي لدى الطلبة الموهوبين والعاديين من مدارس محافظة عجلون في المملكة الأردنية، وعلاقته بالجنس والصف والتحصيل الأكاديمي. واقتصرت نتائج الدراسة الحالية على طلبة مدارس الموهوبين في الأردن للعام الدراسي (2014/2015 م) الذين تم شمولهم في هذه الدراسة، وتُعمم نتائجها بمقدار ما توفره أدوات البحث من دلالات سيكو مترية مثل الصدق والثبات.

  • ملخص

    ظهر لكيث كونرز -والذي يعتبر الأب لاضطراب قصور الإنتباه وفرط الحركة (ADHD)- وبوضوح بأن الزيادات المطردة بمرور الوقت في درجة انتشار اضطراب ADHD كانت بسبب ممارسات الأطباء المدفوعة بعلم هزيل وبجاذبية الأرقام الكبيرة، وفي غياب العنصر الجوهري المتمثل في الدراسة العيادية لتاريخ الحالات، فلدى الأطباء الذين في خط المواجهة الأول (20) دقيقة فقط للحصول على قصة يرويها الأب، أو ليتابعوا وصف الأدوية أو العلاجات الأخرى البديلة للدواء، ويعملون تحت ضغط يضمن وقوع الأخطاء في التعرف على اضطراب معقد مثل ADHD والتعامل معه.

  • ملخص

    تعتبر الزيارات الصفية خلال فترة التربية العملية للطالب المعلم إحدى الركائز الأساسية فهي أحد الأساليب الإشرافية التربوية الفعّالة، والتي تمنح المشرف التربوي ومشرف الجامعة الفرصة ليرى على الطبيعة سير عمليتي التعليم والتعلم والوقوف على التحديات التي تواجه الطلبة المعلمين في تدريسهم، والاطلاع على الطرق والأساليب المستخدمة في تعليم التلاميذ، وكشف المهارات والقدرات والمواهب التي يتميز بها المتدربون للاستفادة منها ومعالجة جوانب القصور، وتحديد نوعية العون التربوي الذي يحتاجه المتدرب لتحسين مخرجات التعليم لديه. وعليه يمكن تحديد مشكلة الدراسة في التعرف على واقع ممارسة المشرفين للزيارات الصفية لطلبة التربية العملية بقسم التربية الخاصة جامعة الملك سعود.

  • ملخص

    يعد الطلبة ذوي الاحتياجات الخاصة جزءًا لا يتجزأ من النظام التعليمي في الجامعات بشكل عام وفي فلسطين بشكل خاص، حيث تتزايد أعداد المعوقين في فلسطين نتيجة اعتداءات الاحتلال الإسرائيلي. وتعد مشكلة ذوي الاحتياجات الخاصة ورعايتهم وتعليمهم إحدى أهم القضايا الوطنية الأساسية التي تواجه المجتمع الفلسطيني، وبالرغم من توافر بعض الدراسات العربية والاجنبية التي تناولت موضوع هؤلاء الطلبة وجد الباحث أن هناك حاجة ماسة بهذه الفئة المهمة من طلبة الجامعات الفلسطينية، وبخاصة وأن الدراسات في هذا المجال على الصعيد الفلسطيني تحديدًا نادرة.

  • ملخص

    هدفت الدراسة الحالية إلى التعرف على اتجاهات معلمات مرحلة الطفولة المبكرة في سلطنة عمان نحو التربية الحركية لطفل ما قبل المدرسة، وتقصي مدى الاختلاف فيها وفقًا للمتغيرات: الجنسية، والمؤهل، وعدد سنوات الخبرة. وهي ذات أهمية كونها تسهم في تشخيص جوانب القوة والضعف في اتجاهات المعلمات، الأمر الذي يمثل مرتكزًا للارتقاء ببرامج إعداد الطفل في السلطنة. ومما يزيد من أهمية هذه الدراسة، أنها الأولى من نوعها على المستوى المحلي، وأنها تسهم في سد النقص الحاد في أدب اتجاهات المعلمين نحو التربية الحركية محليًا وعالميًا.

  • ملخص

    تعتبر عملية التأهيل المهني بالنسبة للأشخاص ذوي الإعاقة غاية في الأهمية نظرًا لأنها تعتبر تمهيدًا أساسيًا لعملية التشغيل اللاحقة. كما يعتبر نجاح عملية التشغيل انعكاسًا لنجاح عملية التأهيل المهني، نظرًا لأنها تزود الفرد المعاق بالمهارات المهنية والاجتماعية والسلوكية اللازمة في بيئة العمل، الأمر الذي يزيد من كفاءته وتكيفه في العمل وتطوره فيه. هذا وقد انتشرت في عالمنا العربي لسنوات طويلة عملية التأهيل المهني التقليدية، والتي اعتمدت على الورش التدريبية التي تضم مهنًا تقليدية لا تناسب المتغيرات في سوق العمل، لذلك جاءت الدراسة الحالية لقياس أثر عملية التأهيل المهني للمعاقين عقليًا باتباع منهج المهارات التدريبية بدلًا من الورش التدريبية، وقياس أثر ذلك في عملية التدريب.

  • ملخص

    ينبغى النظر لمشكلة التسرب من التعليم كظاهرة ذات بعدين، أحدهما يتعلق بنظام تعليمى كائن ومتوفر، وعزوفا من قبل الأفراد أو ذويهم ربما لمسببات أو معوقات تتعلق بالفرد أو بالأسرة أو ربما بالمجتمع، ومن ثم ضرورة بحث وتقصى تلك المسببات والمعوقات والعمل على إزالتها .ويتعلق البعد الآخر بعدم وجود نظم تعليمية حقيقية مناسبة ومشجعة للأفراد وتنطلق من احتياجاتهم ومتطلباتهم وتنعكس نتائجها فى تحقيق رغباتهم وآمالهم وطموحات أسرهم ومجتمعاتهم وما يشمله من احتياجات لسوق العمل وواقع الحياة، ومن ثم العمل على تطوير نظم التعليم الموجودة وطرح الاتجاهات الحديثة فى تعليم وتربية ذوي الإعاقة. ولذا تناولت ورقة العمل الحالية كيفية تقديم نظمًا تعليمية جاذبة لذوي الإعاقة.

  • ملخص

    الإعاقة البصرية وما يترتب عليها من مشكلات قد تقف عائقًا أمام إشباع الحاجات الأساسية للفرد، الأمر الذي يشعره بالاحباط والفشل في تحقيق أهدافه أو يجعل حياته بلا هدف ولا معنى، ومن ثم يفقد دافعيته في الحياة، ويؤدي كف البصر إلى إحساس الفرد بالعجز الذي ينعكس على سلوكه بأشكال مختلفة، حيث أن عجزه يؤثر على مستوى خبراته ومعلوماته التي يحصل عليها من العالم الخارجي. ولعل مشكلة البحث الحالي تتجسد في المحاولة للإجابة على السؤال التالي: هل توجد علاقة إرتباطية بين العجز المتعلم وكل من متغيرات الدراسة: تقدير الذات، وتحمل الغموض، والطموح لدى المراهقين المكفوفين؟

  • ملخص

    يتفق جمهور العاملين والمهنيين في مجال الموهبة والتفوق على ضرورة تبني مدخل المحكات المتعددة في تحديد الموهوبين والمتفوقين والكشف عنهم، وعلى الرغم من تزايد الإتجاهات نحو ضرورة استخدام مقاييس التقدير السلوكية كأحد محكات الكشف والتعرف على الموهوبين إلا أن عدد قليل من الباحثين من حاول تطوير قوائم لتقدير الخصائص السلوكية للمتفوقين، وأغلبها تم تطويره في بيئات أجنبية، وعليه تتضح الحاجة الملحة لإعداد وتقنين مقياس لتقدير الخصائص السلوكية للمتفوقين في العالم العربي للمرحلة الإعدادية.

  • ملخص

    يشهد ميدان التعليم العالي في الآونة الأخيرة اهتمام واسعًا فيما يرتبط بجودة التعليم ومواكبته لأحدث التحديات والمعايير العالمية في إعداد برامج أعداد المعلمين. ولعل هذا التوجه قد امتد ليصل لجميع الجامعات في العالم العربي والجامعات السعودية وجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية بشكل خاص. ويكمن الهدف من وراء ذلك الاهتمام هو العمل على تحسين وتطوير جودة التعليم وفق أفضل المعايير العالمية، لأن لذلك دورًا مهمًا في مجريات العملية التعليمية داخل المؤسسة الجامعية ومساهمة في تحقيق أهدافها وتطلعاتها، مما ينعكس على مخرجاتها من كوادر مؤهلة ومتميزة، ويتم العمل على تقييم هذا البرنامج باعتباره مثالاً على برامج أخرى مماثلة، وتحاول الدراسة الحالية تقييم جودة دبلوم التربية الخاصة والذي تقدمه جامعة الأمام محمد بن سعود الإسلامية من وجهة نظر الطلبة الملتحقين فيه في ضوء جملة من المتغيرات.

  • ملخص

    من خلال خبرة الباحثتان الميدانية وجد أن الغالبية العظمى من الطالبات ذوات صعوبات التعلم ينجذبن بشكل كبير للتقنية، وإلى كل ما يقدم من خلالها من برامج تعليمية أكثر من الطرق التقليدية في التدريس. لذا كان من الضروري البحث عن استراتيجيات وآليات تتوافق مع ميولهن واحتياجاتهن، وتراعي الفروق الفردية بينهن، وذلك من خلال العمل على تطوير أساليب التدريس التقليدية للوصول إلى طرائق تعليمية ناجحة. وعليه تتمحور مشكلة الدراسة في ضعف الطالبات ذوات صعوبات التعلم في المرحلة الابتدائية في فهم وإتقان قواعد الإملاء الصحيحة، وذلك نتيجة لعدم كفاية التدريب على إتقان تلك المهارات، ومن هنا تبرز الحاجة إلى توظيف استراتيجية القصة باستخدام الحاسب، كبرنامج تعليمي مقترح للتلميذات ذوات صعوبات التعلم في تبسيط قواعد الإملاء لتسهيل فهمها واستيعابها وبالتالي إتقانها.

  • ملخص

    يعد الكشف عن اتجاهات والدي ومعلمي الأطفال ذوي اضطراب التوحد بخصوص فعالية برامج تعليم الوالدين أمرًا على كثير الأهمية، خاصة وأنه يبين مدى قناعتهم بإيجاد، وتفعيل تلك البرامج من جهة، وفاعليتها في تحسين حالة أطفالهم، ومساعدتهم على تخطي العديد من العقبات التي تواجههم، سواء على المستوى النفسي، أو الأسري والاجتماعي، من جهة أخرى. ويعد الاهتمام بجعل الوالدين جزءًا لا يتجزأ من البرامج المقدمة لأطفالهم ذوي اضطراب التوحد مسايرة للتوجهات العالمية في هذا المضمار، والتي تستند إلى نتائج العديد من البحوث، وأكد المجلس القومي الأمريكي للبحوث (National Research Council, 2001) على أن تدريب وتعليم الوالدين يجب أن يكون مكونًا أساسيًا في التدخل المبكر، وذلك نتيجة الدور المركزي للوالدين في توجيه نمو أطفالهم، ومن ثم فإن أي برنامج للأطفال ذوي اضطراب التوحد يجب أن يتضمن تعليم وتدريب الوالدين.

  • ملخص

    يعاني أطفال التوحّد من العديد من المشكلات، وتعد القصص الاجتماعية من الاسراتيجيات المعاصرة والقوية التي يمكن أن تُساعد أطفال التوحّد على تحقيق فهم ما يجري حولهم، مما يقلل من المشكلات السلوكية الناتجة عن عدم فهم الموقف بشكل صحيح. وتهدف الدراسة الراهنة إلى التعرف على مفهوم القصص الاجتماعية، وإعطاء الآباء والقائمين على مراكز التربية الخاصة فكرة عن كيفية كتابتها، ومكوناتها وفوائدها وخصائصها ومعايير استخدامها.

  • ملخص

    إن الانتشار الواسع للألعاب الإلكترونية وزيادة عدد الساعات التي يقضيها الأطفال في اللعب بها، أثار العديد من التساؤلات حول أثارها المعرفية والانفعالية والاجتماعية. وأصبح هذا الموضوع مثار جدل قائم بين الباحثين، وانقسموا إلى فريقين ما بين متفائلين للعب الأطفال بالألعاب الإلكترونية وبين متشائمين. وقد أقام كل من الفريقين وجهة نظره على أساس من الحجج والافتراضات التي لا يمكن تجاهلها مع اقتناعنا بأن هذه الألعاب سيكون لها دور في عمليتي تعلم وتعليم العمليات المعرفية، )الشحروري والريماوي، 2011). وعلى الرغم من ذلك لاحظت الباحثة ندرة الدراسات التي اهتمت بالكشف عن تأثير الألعاب الإلكترونية لدى الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة بصورة عامة والمعوقين سمعيًا بصورة خاصة.

  • ملخص

    تأتي الدراسة الحالية لتشكل إضافة كمية ونوعية إلى مجال الدراسات المتعلقة بمجال الكشف عن الموهوبين في التربية الفنية، وذلك من خلال اقتراح أساليب للكشف عن الموهبة الفنية تعتمد الأساليب العملية التي وردت في العديد من البحوث والدراسات السابقة ذات العلاقة، والتي أكدت وأوصت بتجنب استخدام اختبار الذكاء المقنن، أو التحصيل الدراسي، أو الابتكارية العامة كأساس لتحديد أو كشف الموهبة الفنية. وبدلًا من ذلك فقد نصحت بأن تتضمن عملية الكشف عن الطلبة الموهوبين فنيًا جمع معلومات تتعلق بقدرات الطالب، وملاحظة وتقييم سلوكه وأدائه أثناء انخراطه في النشاطات الفنية. سيما وأن الكشف عن الموهبة الفنية يلعب دورًا أساسيًا في رعايتها المستقبلية أثناء التدريس، وكلما تم اكتشافها مُبكرًا زادت فرص الاستفادة منها وتعميق إمكاناتها وتحقيق أكبر قدر من فاعليتها للمجتمع.

  • ملخص

    من خلال تحليل التعريفات المختلفة للتنمية المهنية ترى الباحثة أن التنمية المهنية هي عبارة عن ممارسات تعليمية منظمة ومستمرة تشمل إضافة معرفة مهنية جديدة، وتنمية المهارات المهنية، وتنمية وتأكيد القيم المهنية الداعمة للسلوك، وتمكن المعلم من تحقيق تربية فعّالة لتلاميذه وتلميذاته، وتعرّف التنمية المهنية لمعلمي الدمج في وزارة التربية بدولة الكويت إجرائيًا على أنها “كافة الجهود التي تقوم بها وزارة التربية من أجل تطوير وتحسين مهارات ومعارف وقيم واتجاهات معلمي الدمج باستخدام أساليب وبرامج متعددة لتنميهم مهنيًا بهدف تحسين العمل وتحقيق أهداف الوزارة الحالية والمستقبلية” .

  • ملخص

    تكمن أهمية البحث الحالي في تناوله لفئة مهمة في المجتمع ألا وهي فئة معلمي التربية الخاصة، والتي تقوم على تربية وتعليم ذوي الاحتياجات الخاصة، حيث إن نجاح رسالة التربية مرهون بقدرة المعلم على غرس التربية الأخلاقية والثقافية والعلمية في نفوس طلابه، ويتطلب العمل مع ذوي الاحتياجات الخاصة عددًا من المقومات الشخصية والمهنية التي تمكن المعلم من القيام بأدواره بفاعلية بشكل أكبر، وإجادة أساليب وطرق تعليم هؤلاء التلاميذ بما يتناسب مع قدراتهم واستعداداتهم وظروف إعاقاتهم.