التربية الخاصّة

تصنيف:
وجد 298 بنود
بنود تابعة ل 161 إلى 180
  • ملخص

    ما يميز مادة العلوم عن غيرها من المواد هو ارتباط محتواها بالعمل والتجربة، ولتحقيق أهداف تدريس العلوم في المدرسة الأردنية سعت وزارة التربية والتعليم إلى توفير المختبرات في المدارس، وخاصة مدارس الموهوبين منها، إلا أن المتتبع لواقع تنفيذ التجارب العلمية في صفوف العلوم يلاحظ عدم تفعيلها بالشكل المطلوب، وإلى وجود نقص في بعض الأدوات والأجهزة اللازمة لتنفيذ التجارب العلمية، وأن هناك اعتماد على الأسلوب النظري في تقديم مادة العلوم، وهذا ما دفع الباحثان إلى إجراء هذه الدراسة، خاصة وأن توفير ظروف مناسبة لتعليم العلوم للطلبة الموهوبين هي أحد التحديات الأساسية التي تواجه معلمي العلوم، ويتطلب ذلك ليس فقط التعرف على الطلبة الموهوبين بل تطوير قدرات هؤلاء الطلبة وتنمية مواهبهم واستثمار أقصى طاقاتهم في تنفيذ التجارب.

  • ملخص

    من الواقع التعليمي في المدارس بصفة عامة، وتعليم الرياضيات بصفة خاصة،يظهر تركيز المعلمين على الطريقة التقليدية في التعليم وهي المعتمدة على التلقين )المتمركز حول المعلم(، وأن المعرفة هي الغاية في حد ذاتها، دون النظر إلى نشاط وفاعلية الطالب وطريقة تفكيره، وكيفية اكتسابه للمعلومات، مما أدى إلى ارتفاع نسبة الذين يعانون من صعوبات في تعلم الرياضيات. وعليه تحددت مشكلة الدراسة في السؤال التالي: ما درجة تقدير معلمي الرياضيات لدورهم في اكساب الطلبة ذوي صعوبات التعلم مهارات التعلم المنظم ذاتيًا؟ وهل هنالك أثر على هذا الدور يمكن أن يعزى لكل من المتغيرات التالية: الجنس، الفرع الذي يدرسه، وسنوات الخدمة.

  • ملخص

    تتميز لغة الطفل ببعض الخصائص التي تجعلها مختلفة عن لغة الشخص البالغ، كما أن هناك مجموعة من العوامل التي تسهم في اكتسابها وجعلها على نحو معين، وتتحكم في لغة الطفل العادي جملة من الخصائص والعوامل تخص عملية الاكتساب اللغوي، كما أن للطفل المعاق سمعيًا جمله من الخصائص والعوامل التي تميز اكتسابه اللغوي، إلا أن هذه الخصائص والعوامل تختلف بحكم الإعاقة السمعية التي يعاني منها الطفل.

  • ملخص

    لاحظ الباحث من خلال عمله في مجال التدريس أن الطلبة يختلفون فيما بينهم في التعامل مع الحقائق والمعارف المختلفة، فبعضهم يراها من وجهة نظره أنها ثابتة لا تتغير، مما يؤثر سلبًا على مشاركتهم في الأنشطة المعرفية التي تساعدهم على الوصول إلى المعرفة وتوليدها، بينما يدركها آخرون على أنها نسبية أي قابلة للتغيير، مما يجعلهم أكثر فاعلية في عملية التعلم في التربية الخاصة، مما يؤثر إيجابًا على وعيهم بذواتهم الخاصة والعامة ومن ثم ينخفض مستوى القلق الاجتماعي لديهم ويزداد تقديرهم لذواتهم. وقد جاءت فكرة هذا البحث للتعرف على مدى تأثير المعتقدات المعرفية العامة على المعتقدات المعرفية في التربية الخاصة والوعى بالذات لدى الطلاب والطالبات والتي لا توجد في حدود علم الباحث دراسات تناولتها بعد.

  • ملخص

    إن تقديم خدمات مكتبية ومعلوماتية للأفراد ذوي الاحتياجات الخاصة هي جزء مكمل من تكوينهم العلمي والتعليمي والثقافي والإنساني، وهي واحدة من الطرق والأساليب التي تعمل على سد فجوة الإعاقة وعدم القدرة، وتقوم على عدة مبررات، ومنها: للأفراد ذوي الاحتياجات الخاصة الحق في أن يُعامَلوا على نفس القدر من الدرجة والمنزلة التي يُعامَل بها المستفيدون الآخرون، ولكي يتحقق مبدأ تكافؤ الفرص، ولتنمية الموارد الإنسانية وتطويرها لديهم، وتحقيق مبدأ الدمج الكامل والكلي لهم في المجتمع الذي يعيشون فيه.

  • ملخص

    تنبع أهمية هذه الدراسة من الناحية النظرية في بيان أنواع المعايير المهنية اللازمة لمعلمي ذوي صعوبات التعلم، ومن الناحية التطبيقية بأن تساعد المعلم في معرفة دوره في برنامج صعوبات التعلم، مما يسهم في أداء مهامه بوضوح وكفاءة، كما يؤمل بأن تفيد في تقييم الأداء الوظيفي له، والتخطيط لبرامج تدريبية أكثر ملائمة، وبأن تفيد القائمين على تخطيط برامج إعداد المعلمين في وضع الخطط الدراسية المناسبة.

  • ملخص

    أشارت تقارير لجان المراجعة الداخلية المرتبطة بمنح الاعتماد الأكاديمي لبرنامج التربية الخاصة في جامعة المجمعة في المملكة العربية السعودية إلى وجود العديد من الجوانب غير المستوفاة لتحقيق شروط الاعتماد الأكاديمي، فجاءت الحاجة لهذه الدراسة لتقييم مدى توافر معايير الجودة في برنامج التربية الخاصة، وتحديد جوانب الضعف فيه، وتقديم التغذية الراجعة للقائمين عليه للعمل على تطويره. هذا ومن الممكن أن تصاغ مشكلة الدراسة الحالية على أنها تقييم لمدى توافر معايير الجودة في برنامج التربية الخاصة في جامعة المجمعة من وجهة نظر كل من أعضاء هيئة التدريس والطلبة المتوقع تخرجهم خلال الفصل الدراسي الثاني من العام الجامعي 2015/2016 م.

  • ملخص

    من خلال إجراء مسح ميداني على المعلمين وأولياء الأمور، تبين عدم وجود برامج لاكتشاف ورعاية الموهوبين بشكل عام وفي الكتابة الإبداعية بشكل خاص، مما يؤدي إلى اندثار المواهب، كما أن الكتابة الإبداعية تعد إرثا حضاريا يساعد الإنسان على تسجيل ونقل تراثه الثقافي، وتدوين معارفه، ومعلوماته، ومشاعره، وتصوراته عبر الخيال، و هي وسيلة أساسية وضرورة اجتماعية ونفسية لنقل الأفكار، والتواصل مع الآخرين، وهي إحدى أشكال الإبداع. وعليه، ارتبطت مهارات الكتابة الإبداعية بمهارات التفكير الإبداعي نفسها واشتقت منها، فلا يمكن فصل الكتابة الإبداعية عن التفكير الإبداعي بأي حال من الأحوال، كما وأن الإنتاج الإبداعي هو أحد مكونات الإبداع، وتؤكد تعريفات الإنتاج الإبداعي وجوب توفر الأصالة والطلاقة والمرونة والإثراء.

  • ملخص

    تمثل غرف المصادر البديل التربوي الذي تتبناه وزارة التربية والتعليم في الأردن لتقديم الخدمات التعليمية والتدريبية للطلبة ذوي صعوبات التعلم مع التأكيد على دمج الطلبة ذوي صعوبات التعلم في الصف النظامي، إذ يتلقى هؤلاء الطلبة الدعم التعليمي في غرفة المصادر كجزء من الوقت ومن ثم يعودون للصف النظامي لاستكمال التعليم، ولذا ينبغي أن يكون المعلمون النظاميون على معرفة بطبيعة صعوبات التعلم وبخصائص الطلبة ذوي صعوبات التعلم ليتمكنوا من تحقيق متطلبات الدمج في صفوفهم، والسؤال: ما درجة امتلاك الطلبة ذوي صعوبات التعلم للمهارات الدراسية اللازمة للانتقال للصف النظامي من وجهة نظر المعلمين النظاميين في الأردن؟

  • ملخص

    لم يحظ موضوع المعايير المهنية اللازمة لمعلمي طلبة ذوي الإعاقة العقلية بالاهتمام الكافي في العالم العربي عامة، والسعودية خاصة، وعلى عكس ما هو موجود عالميًا، حيث يتوفر الاهتمام بهذا الموضوع، ويشكل مسار إعداد معلم طلبة ذوي الإعاقة العقلية من أهم العناصر في رفع كفاءة العملية التعليمية والتربوية في مجال التربية الخاصة. وبحكم عمل الباحث كمشرف على عدد كبير من طلاب التدريب الميداني مسار الإعاقة العقلية، وجد أن لديهم قصورًا في مهارات القياس والتقويم، ومهارات التدريس، واستخدام الاستراتيجيات التدريسية، وعليه فقد إهتم في الكشف عن المعايير المهنية اللازمة لمعلمي طلبة ذوي الإعاقة العقلية في منطقة القصيم من وجهة نظر المعلمين في ضوء بعض المتغيرات.

  • ملخص

    من خلال عمل الباحث ولما يراه ويشعر به من إقبال الطلبه في كلية التربية الأساسية بقسم التربية الخاصة، حيث يشكل الطلبة بهذا القسم جزءًا كبيرًا من طلاب كلية التربية الأساسية رغم حداثته، وقد تم إنشاؤه عام 2004 م، مما أبرز مشكله علمية من وجهة نظر الباحث جديرة بالبحث والاهتمام، وتتمثل في الحاجة لمعرفة الدوافع التي دعت هؤلاء الطلبة للالتحاق بقسم التربية الخاصة، وتعتبر كلية التربية الأساسية الوحيده في دولة الكويت التي تطرح تخصصًا في التربية الخاصة، وقد وصل تعداد الطلبة في العام الدراسي (2015/2016) م إلى (1800) طالب وطالبة، والسؤال: ما دوافع التحاق الطلبة بقسم التربية الخاصة بكلية التربية الأساسية في ضوء بعض المتغيرات؟

  • ملخص

    تعد دور رياض الأطفال من المؤسسات التربوية المهمة التي تؤثر في عادات الطفل السلوكية وأنشطته المختلفة، البدنية والنفسية والاجتماعية والخلقية، وعليه ينبغي الاهتمام بهذه المرحلة العمرية المهمة. وبما أن مشاركة الأطفال بعضهم البعض في عملية اللعب تعتمد في الأساس على اللعب والفعاليات المقترحة من قبل المعلمين دون وجود هدف محدد، فضلًا عن أن هذه الألعاب العشوائية تهمل المجال الاجتماعي والانفعالي والسلوكي والتي تعد مكملات للمجال المعرفي، وعليه اقترحت الباحثات فن الميم أو التمثيل الصامت أو الإيمائي لبعض المواقف التي تضيف للطفل اللاعب بعض المهارات الحركية بالإضافة إلى زيادة نسبة التركيز لطفل الروضة المشاهد المصاب بتشتت الانتباه.

  • ملخص

    في ظل سرعة إزدياد عدد الطلبة ذوي الاحتياجات الخاصة، أصبح الدمج المجتمعي هو الشيء الذي يحتاجه الطلبة وأسرهم، وبشكل ملح وضروري. ولكون الدمج يقلل من حدة المشاعر السلبية الموجهة من أفراد المجتمع نحو هذه الفئة. وأن لوجهة النظر التي يحملها المعلمون قبل الخدمة نحو دمج الطلبة ذوي الاحتياجات الخاصة في المدارس العامة أهمية كبرى في نجاح أو فشل العملية التعليمية، فالمعلمون يتحملون مسؤولية تلبية حاجات هؤلاء الطلبة في صفوفهم الدراسية، وعليه كان السؤال: ما هي وجهة نظر المعلمين قبل الخدمة في كلية التربية بجامعة الكويت نحو دمج الطلبة ذوي الإحتياجات الخاصة في المدارس العامة، وما هو تأثيره الإجتماعي؟

  • ملخص

    تكمن أهمية هذه الدراسة في تسليط الضوء على أهمية المعايير الأخلاقية لمهنة التربية الخاصة، وتنمية المعرفة المتعلقة بها نظريًا وعمليًا. فمن الناحية النظرية تزود الأدب في ميدان التربية الخاصة والمكتبة العربية بمعايير أخلاقية لمهنة التربية الخاصة، وعمليًا فإن معرفة أهمية المعايير الأخلاقية تنعكس أثارها في تقييم أداء العاملين المهني وتحسينه، وفي تطوير برامج إعداد معلمي التربية الخاصة قبل وأثناء الخدمة، وفي زيادة الخدمات المقدمة لأبنائنا الطلبة ذوي الاحتياجات الخاصة الأمر الذي يجعل من الاحتكام إلى المعايير الأخلاقية محك كفاية مهنية لمعلم التربية الخاصة. فتوافر معايير أخلاقية يجعل برامج التربية الخاصة أكثر مهنية وشمولية وكفاءة، ويُمكّن مؤسسات التربية الخاصة بالأردن من اختيار معلميها، ووضع تصور للمشكلات التي قد يعاني منها معلموها، في حال ظهور مشكلات أخلاقية.

  • ملخص

    على الرغم من حرص مؤسسات التعليم العالي على إعداد معلمي تربية خاصة طبقًا للمعايير المهنية العصرية فقد لاحظت الباحثة من خلال عملها مع بعض الأطفال من ذوي الاحتياجات الخاصة فجوة بين ما يتم تدريسه من جهة وبين ما يحدث في الميدان من جهة ثانية، وكذلك نقص كفاءة بعض معلمات التربية الخاصة، وسمعت شكوى بعض أسر الأطفال المعاقين حول سوء الخدمات التي يتلقاها أطفالهم، وهنالك قلة في برامج التدريب التي تقدمها وزارة التعليم لمعلم التربية الخاصة، ويمكن تلخيص مشكلة الدراسة في السؤال التالي: ما رأي طالبات قسم التربية الخاصة بجامعة الملك سعود في برنامج إعدادهن؟

  • ملخص

    تظهر أهمية البحث الحالي في الموضوع الذي يعالجه، وهو حول عملية الدمج على مستوى العالم، وقد تضاربت الآراء حوله من مؤيد ومتحفظ، وقد يكون هذان الموقفان في البلد الواحد، ويمكن القول أن الميل العالمي نحو دمج المتعلمين ذوي الإعاقة وخصوصًا في البلدان المتقدمة لأن عملية الدمج تجسد الجوانب الإنسانية والأخلاقية والثقافية، ولكن هل هذا الموقف واحد من جميع فئات التربية الخاصة؟ والجواب بالتأكيد بالنفي، لأنه يمكن دمج بعض شرائح ذوي الإعاقة حركيًا مع العاديين بتوفير تسهيلات بيئية، ولكنه غير سهل مع ذوي الإعاقة الذهنية المتوسطة أو الشديدة، إذ أن تهيئة مستلزمات نجاح عملية الدمج أصعب بكثير من الشريحة الأولى، أضف لذلك بأن الدراسات التي عالجت هذا الموضوع قليلة، ولم تتعمق فيه.

  • ملخص

    إذا كان المناخ المدرسي الإيجابي بمكوناته المادية والحسية من أهم عوامل النجاح بالمدارس العادية، فهو أكثر أهمية في نجاح مدارس الدمج والتي تضم في برامجها عددًا من الطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة مع أقرانهم العاديين. ويتكون المناخ المدرسي من نمط إداري وعلاقات إيجابية بين المعلمين والطلاب وأولياء الأمور، وكذلك وجود بيئة مادية تشمل الأبنية وشكلها ومدى تهيئتها ومناسبتها من حيث الأمن ومن ناحية الإمكانات والتجهيزات المناسبة لحاجات الطلبة المختلفة، وعليه انبثقت فكرة البحث الحالي والذي يحاول معرفة المناخ في مدارس الدمج في محافظة المجمعة في المملكة العربية السعودية من وجهة نظر معلمي التربية الخاصة.

  • ملخص

    لاحظ الباحث أن إدارة التربية الخاصة في مصر تعاني من غياب السياسات التعليمية الواضحة ذات العلاقة المباشرة بطبيعة وخصوصية قطاع التربية الخاصة، واللاإكتراث بضرورة إيجاد قنوات تواصل بين الوزارة وإدارة التربية الخاصة على مستوى المحافظات ومدراء مدارس التربية الخاصة من أجل تفعيل الشراكات المجتمعية مع المنظمات والجمعيات والهيئات التطوعية والخيرية وذات الشأن لتجويد تقديم خدمات التربية الخاصة لذوي الاحتياجات الخاصة. بالإضافة لذلك استبعاد مؤسسات المجتمع المدني من المشاركة في وضع السياسات التعليمية ومتابعة تنفيذها وتقييمها، مما له الأثر الكبير في تنامي اللاقناعة بالعمل الإداري بمؤسسات التربية الخاصة، وانعكس ذلك سلبًا على ترقية مهارات وقدرات ذوي الاحتياجات الخاصة مهنيًا وحياتيًا ومجتمعيًا.

  • ملخص

    لاحظ الباحث من خلال عمله كعضو هيئة تدريس في كلية العلوم التربوية في جامعة إربد الأهلية ومن خلال طلبته الذين يطبقون ويتعاملون مع الطلبة المتميزين وجود شكوى وتذمر كثير من طلبة مدارس الملك عبدالله للتميز حول قضاياهم، ولذا، توقع الباحث وجود مشكلات متعددة تواجه هؤلاء الطلبة، ولا بد من تحديدها، والتعرف إليها، بهدف إيجاد الحلول المناسبة لها، وتقديمها للطلبة في الوقت المناسب. ولذا جاءت الدراسة الحالية للتعرف على مشكلات الطلبة المتميزين في محافظة إربد في ضوء عدد من المتغيرات، وبالتحديد محاولة للإجابة عن السؤال الرئيس: ما مشكلات الطلبة المتميزين في محافظة إربد؟

  • ملخص

    يتوقع مجتمع المعرفة من المعلم القيام بأدوار جديدة، وخاصة ما يتعلق منها بالجانب المعرفي والتكنولوجي والإبداعي، وذلك في ضوء ما أحدثه مجتمع واقتصاد المعرفة من تغيرات اجتماعية واقتصادية وثقافية بسبب التأثيرات الكبيرة لتكنولوجيا المعلومات على العملية التعليمية، وكذلك فقد ألقى مجتمع المعرفة عبئًا إضافيًا على معلم التربية الخاصة بحكم تعامله مع طلبة يتميزون بقدرات واحتياجات خاصة وفي حاجة إلى بيئات تربوية مرنة وغير تقليدية، وبذلك بات من الضروري معرفة مدى ممارسة هؤلاء المعلمين لتلك الأدوار في المجتمع المصري. وعليه يمكن صياغة مشكلة الدراسة في محاولة الإجابة عن السؤال التالي: ما هي أدوار معلم التربية الخاصة في جمهورية مصر في ضوء خصائص ومتطلبات مجتمع المعرفة؟