التربية الخاصّة

تصنيف:
وجد 293 بنود
بنود تابعة ل 141 إلى 160
  • ملخص

    تكمن أهمية هذه الدراسة على الصعيد النظري بما ستضيفه من معلومات مهمة إلى ميدان علم النفس التربوي، وكذلك الإرشاد النفسي وبإلقائها الضوء على العلاقة بين مركز الضبط والقلق الاجتماعي، وتبرز أهميتها من خلال دراسة موضوع مركز الضبط، وهو من المفاهيم المهمة في دراسة الشخصية، وعلى الجانب العملي، فإنّ الدراسة الحالية تنبه متخذي القرارات بضرورة توفير الخبرات الاجتماعية المناسبة والبرامج الهادفة، والتي تعمل على تقليل القلق الاجتماعي لدى الطلبة، وكذلك التركيز على مركز الضبط الداخلي، لمساعدتهم على التعامل مع المواقف الحياتية، ولا سيما الاجتماعية منها ومواجهة مطالبها والتكيف معها.

  • ملخص

    كشفت بعض الدراسات عن أن معلمي الموهوبين يدركون أهمية استخدام وتنويع نماذج تدريسهم، ولكنهم نادرًا ما يقومون بذلك، عدا أن لديهم ألفة بأساليب تقليدية وأنماط تدريسية اعتادوها. وهنالك حاجة ملحة إلى تعليم مهارات تتعلق بتنمية التفكير الناقد ومعالجة المعلومات وتفسيرها، وهنالك قلة في الدراسات التي تناولت موضوع الدراسة الحالية، وعليه سعت الدراسة الحالية إلى الكشف عن مستوى توظيف استراتيجيات التدريس واستراتيجيات التقويم البديل وأدواته من قبل معلمي ومشرفي الطلبة الموهوبين في منطقة الإحساء في المملكة العربية السعودية.

  • ملخص

    من خلال عمل الباحث كمشرف على طلبة قسم التربية الخاصة في فترة التدريب الميداني سمع الكثير من الطلاب عما يواجهونه من مشكلات، والتي قد تترك آثارًا سلبية على أدائهم، فمنهم عبر عن صدمته للبون الواسع بين المعلومات النظرية التي تعلموها خلال دراستهم والواقع الميداني في المدرسة، وعبر البعض عن المعاناة في التعامل مع مشكلات التلاميذ ذوي الاحتياجات الخاصة، وعبر آخرون عن صعوبات في العلاقات مع المعلمين المتعاونين والمشرفين، وذكر قسم قلقهم بخصوص تقويمهم في التدريب الميداني، وعدم وضوح المحكات، واشتكى البعض من كثرة الأعباء الملقاة على عواتقهم، وعليه تحددت مشكلة الدراسة في معرفة مشكلات التدريب الميداني لدى طلبة كلية التربية قسم التربية الخاصة بجامعة طيبة في ضوء بعض المتغيرات وعلاقتها بأساليب المواجهة لديهم.

  • ملخص

    لاحظ الباحثان بأن معلمي العلوم يوجهون اهتمامًا أكبر للطلبة الذين يتميزون بقدرات دون الوسط، أما الطلبة الموهوبون والمتفوقون فلا تتوفر لهم إلا فرصة الانشغال بالمزيد من المهمات الإضافية من المستوى نفسه، والتي تُعطى لأغلبية الطلبة، وبالتالي يشعر هؤلاء الطلبة بالملل، ولا تُستثمر طاقاتهم بالطريقة الأفضل، الأمر الذي ولدّ الحاجة إلى تقصي ممارسات معلمي العلوم للطلبة الموهوبين وتقديم وصفًا دقيقًا لواقع ممارسات معلمي العلوم في تدريس الطلبة لموهوبين، وتحديدًا سعت هذه الدراسة إلى الإجابة عن السّؤال الآتي: ما واقع ممارسات معلمي العلوم في تدريس الطلبة الموهوبين في الغرفة الصفية؟

  • ملخص

    افترض هذا البحث وجود تباين واضح في تفسير مفهوم التنمية وخلط بين المرادفات الأخرى كالتطوير والتحديث والنمو الاقتصادي وان تحقيق التنمية المستدامة يتطلب ترشيد المناهج الاقتصادية والاجتماعية والتكنولوجية، وأما منهجية البحث فقد اعتمد المنهج الوصفي التحليلي لإعطاء الأبعاد الحقيقية في التفسير. وفيما يتعلق بهيكلية البحث فقد اقتضت الضرورة العلمية تقسيمه إلى عدة مواضيع، اشتمل الأول على التطور التاريخي لمفهوم التنمية والأبعاد الأخرى ومظاهر قصور هذا المفهوم رغم شموليته، في حين خصص المبحث الثاني لدراسة مقاييس التنمية، وركز المبحث الثالث والأخير على العلاقة بين الجغرافيا والتنمية وتعريف بالتنمية المستدامة والدور الجغرافي في بلورتها وصيرورة مفاهيمها العامة.

  • ملخص

    من خلال المحاضرات لطلبة الدراسات العليا وخاصة عند تدريس موضوعات تتعلق بالمتفوقين تبين للباحثين أن هناك أفكارًا مغلوطة واعتقادات غير صحيحة عن الأطفال المتفوقين والموهوبين، وبدون شك أن وجود مثل هذه الأفكار لدى المعلمين سوف يؤثر سلبًا على أساليب تعاملهم مع هذه الفئة من الطلبة، وانطلاقًا من مقولة أن التعرف على الحقائق يمثل البداية لتكوين اتجاهات إيجابية نحو الأفكار والأشياء والأشخاص، رأى الباحثان أن إعداد برنامج إرشادي جمعي يمكنه أن يسهم في إحداث تعديل في اتجاهات عينة الدراسة،وذلك من خلال لقاءات ونقاشات وقراءات على مدار عدد كاف من الجلسات.

  • ملخص

    لظاهرة الاحتراق النفسي تأثيرات عديدة على أفراد المجتمع المدرسي بصفة عامة ومعلمي التربية الخاصة بصفة خاصه، وبالتالي فإن دراسة هذه الظاهرة قد يساهم في تحسين الحالة النفسية للمعلم وزيادة توافقه مع المحيطين به؛ خاصة وأنه يمثل عضوًا ينعكس دوره على المجتمع بأكمله. من الجدير بالذكر أن مثل هذه الضغوط تؤدي الى انخفاض تقدير المعلم لذاته ولعمله، وعدم رضاه عن مهنته، ومن ثم تنخفض دافعيته، ومعنوياته؛ الأمر الذي يستوجب منا أن نواجه هذه الظاهرة، وهنالك عوامل كثيرة يمكن أن تقلل من درجة الاحتراق النفسى ومن بينها الصلابة النفسية. وعليه، تسعى هذه الدراسة لمعرفة العلاقة بين الصلابة النفسية والاحتراق النفسى لدى معلمي التربية الخاصة.

  • ملخص

    على الرغم من وجود العديد من الدراسات التي تناولت الطلاب المتفوقين ومعلميهم، إلا أن التركيز كان على الطلاب الموهوبين والمتفوقين المسجلين في المدارس والمراكز المتخصصة بمثل هؤلاء الطلبة، ولقد أهمل التركيز على الطلبة المتفوقين المندمجين في المدارس الحكومية العادية. من ناحية أخرى، نجد أن الدراسات العلمية التي اهتمت بهذه الفئة لم تركز على أهمية تقديم الخدمات لهؤلاء الطلاب، ولا على نوعية الخدمات الإرشادية التي ينبغي توفيرها لهم، ولا على مواقف المعلمين من خدمات الإرشاد النفسي في المدارس الحكومية واستعدادهم للمشاركة والتعاون مع المستشارين. وعليه هدفت هذه الدراسة إلى تحديد تقديرات المعلمين لخدمات الإرشاد النفسي المقدمة للطلبة الموهوبين في المدارس الأردنية.

  • ملخص

    للخصائص الجسمية والاجتماعية التي تميز الطلبة ذوي الاحتياجات الخاصة دور هام في قابلية هؤلاء للتعرض لسلوك التنمر. ومما لاشك فيه بأن معرفة المعلمين بهذه الظاهرة تلعب دورًا أساسيًا في قدرتهم على الكشف عن هذا السلوك، وتقديم أفضل الحلول. ونظرًا لأن عملية إعداد الطلبة المعلمين في مجال التربية الخاصة تهتم بإكسابهم المهارات اللازمة للتعامل مع هذه الفئة، وهذا يستوجب برامج الإعداد قبل الخدمة بأن تكون على مستوى عالي لتفي بالمطلوب. وجاءت هذه الدراسة للكشف عن مستوى معرفة الطلبة المعلمين بظاهرة التنمر وكيفية التعامل معها.

  • ملخص

    سعى الباحث من خلال هذه الدراسة إلى التحقق من فاعلية برنامج تدريبي مقترح في تنمية القدرة على التعرف على الانفعالات الأساسية )السعادة، الحزن، الدهشة، الخوف، الغضب، الاشمئزاز) من خلال التعبيرات الوجهية لدى تلاميذ ذوي إعاقة فكرية بسيطة، ومعرفة أثر ذلك على مستوى تفاعلهم الاجتماعي، وذلك نظرًا لندرة مثل هذه الدراسات العربية في هذا المجال، ولكون القدرة على التعرف على انفعالات الوجه هي عامل وعنصر مهم في عملية التفاعل الاجتماعي التي من شانها تحسين جودة حياة الأفراد ذوي الإعاقة الفكرية وتيسير الحياة عليهم، لأن ذوي الاحتياجات الخاصة عمومًا بحاجة إلى المزيد من فرص النجاح والقليل من فرص الفشل علاوة على كونهم بحاجة إلى المكانة أكثر من المكان.

  • ملخص

    يعتبر دمج المعاقين في مدارس العاديين إتجاهًا حديثًا ينطوي على الاعتراف بحقوقهم الإنسانية والاجتماعية، وبأن يكون هؤلاء الأطفال مقبولين من المجتمع ويعاملون مثل الآخرين حيث تقتضي فلسفة الدمج تربية وتعليم المعاقين في مدارس العاديين تمهيدًا لدمجهم في المجتمع دمجًا اجتماعيًا ومهنيًا حتى يستفاد منهم كأعضاء فاعلين في المجتمع، وخاصة وأن نظام الدمج يتلافى العديد من المشكلات الموجودة من خلال نظام عزل هذه الفئة عن التلاميذ العاديين وفي نظام تعليمي خاص بهم. ومن هنا تظافرت الجهود العالمية لدمجهم بمدارس العاديين والتي ساهمت في رعايتهم صحيًا وتعليميًا واجتماعيًا وتأهيليًا في جميع مراحل نموهم وتطورهم، ومن هذه الجهود اهتمام منظمة الأمم المتحدة ووكالتها المتخصصة بمعالجة الاختلافات بين دول العالم في تطبيق فلسفة تعليم ذوي الاحتياجات الخاصة.

  • ملخص

    تفتقد بيئة العمل بمدارس التربية الخاصة في مصر للعديد من المقومات التي تشكل أساس صحتها التنظيمية، ويؤثر غيابها بالسلب على الروح المعنوية لمعلميها، ويزيد من شعورهم بالضغوط المهنية والنفسية، ويضعف من مستوى رضاهم الوظيفي، مثل الافتقار إلى الدعم والمساندة من قبل الإدارة والمشرفين والزملاء، وغموض الأهداف المدرسية، وقلة مشاركة المعلمين في اتخاذ القرارات، وقلة الإمكانات والمواد اللازمة لإنجاز المهام من أدوات، وقلة الاهتمام بالتنمية المهنية والذاتية، ويمكن القول بأن مستوى الرضا الوظيفي لدى معلمي التربية الخاصة في مصر متدني نتيجة لانخفاض الصحة التنظيمية بالمدارس، وعليه تتحدد مشكلة البحث في السؤال التالي: كيف يمكن الارتقاء بمستوى الرضا الوظيفي لمعلمي مدارس التربية الخاصة في مصر من خلال دعم أبعاد الصحة التنظيمية بتلك المدارس بما يسهم في تحسين أدائها؟

  • ملخص

    توصف مرحلة الانتقال من مرحلة الطفولة إلى عالم الرشد على انها مرحلة ضغوط وعواصف نظرًا لما تشهده من توترات وصعوبات في التوافق النفسي، ومما قد يؤثر على مختلف نواحي حياة الفرد ومنها تحصيله الدراسي. وإذا كانت دراسة التوافق النفسي ضرورية للإنسان بشكل عام، فإنها أكثر ضرورة للمراهق، وذلك بسبب التغييرات الجسمية والنفسية والاجتماعية والعقلية، وخاصة إن كان متفوقًا عقليًا ويعاني من صعوبات التعلم. وعليه، يمكن تحديد مشكلة الدراسة الحالية على أنها محاولة للتعرف على الفروق في التوافق النفسي بين الطلبة المتفوقين عقليًا ويعانون في نفس الوقت من صعوبات التعلم ونظرائهم الطلبة العاديين.

  • ملخص

    تتمثل مشكلة الدراسة الحالية في الضعف الملاحظ في مستوى المهارات والكفايات التي يمتلكها معلمو التربية الخاصة في سلطنة عُمان، ونظرًا لعمل إحدى الباحثتين في مجال التدريس في سلطنة عُمان فقد لوحظ نقص شديد للكفايات لدى بعض معلمي التربية الخاصة، ولوحظ ندرة الأبحاث التي عالجت الحاجات التدريبية للمعلمين بشكل عام في السلطنة، ومعلمي التربية الخاصة بشكل خاص، ومن هنا جاءت فكرة الدراسة الحالية للكشف عن الحاجات التدريبية التي يحتاجها معلمو التربية الخاصة في سلطنة عُمان وعلاقتها ببعض المتغيرات، مثل: الجنس، والمؤهل الأكاديمي، وسنوات الخبرة، ونوع الإعاقة التي تدرس.

  • ملخص

    تعد استراتيجية الرحلات المعرفية أداة فعّالة من أدوات التعلم الإلكتروني عبر الويب، والتي صممت على نحو منظم بحيث يمكن تكييفها واستخدامها مع المتعلمين من ذوي الإعاقة، خاصًة الطلاب الصم وضعاف السمع، وعادة ما يواجهون صعوبة أمام المقررات التي تحتوي على قدر كبير من التفاصيل والمفردات اللغوية الجديدة. ويكمن استخدام الرحلات المعرفية كونها توفر بُعدًا معرفيًا وزيادة في التفاعل والتي يعاني منها الطلاب الصم وضعاف السمع. وعليه، يمكن صياغة مشكلة الدراسة من خلال التساؤل الآتي: ما مدى فاعلية استراتيجية الرحلات المعرفية عبر الويب في زيادة التحصيل الدراسي والدافعية للتعلم لدى الطلاب الصم وضعاف السمع في مقرر استراتيجيات التدريس والتعلم بالمرحلة الجامعية؟

  • ملخص

    ما يميز مادة العلوم عن غيرها من المواد هو ارتباط محتواها بالعمل والتجربة، ولتحقيق أهداف تدريس العلوم في المدرسة الأردنية سعت وزارة التربية والتعليم إلى توفير المختبرات في المدارس، وخاصة مدارس الموهوبين منها، إلا أن المتتبع لواقع تنفيذ التجارب العلمية في صفوف العلوم يلاحظ عدم تفعيلها بالشكل المطلوب، وإلى وجود نقص في بعض الأدوات والأجهزة اللازمة لتنفيذ التجارب العلمية، وأن هناك اعتماد على الأسلوب النظري في تقديم مادة العلوم، وهذا ما دفع الباحثان إلى إجراء هذه الدراسة، خاصة وأن توفير ظروف مناسبة لتعليم العلوم للطلبة الموهوبين هي أحد التحديات الأساسية التي تواجه معلمي العلوم، ويتطلب ذلك ليس فقط التعرف على الطلبة الموهوبين بل تطوير قدرات هؤلاء الطلبة وتنمية مواهبهم واستثمار أقصى طاقاتهم في تنفيذ التجارب.

  • ملخص

    من الواقع التعليمي في المدارس بصفة عامة، وتعليم الرياضيات بصفة خاصة،يظهر تركيز المعلمين على الطريقة التقليدية في التعليم وهي المعتمدة على التلقين )المتمركز حول المعلم(، وأن المعرفة هي الغاية في حد ذاتها، دون النظر إلى نشاط وفاعلية الطالب وطريقة تفكيره، وكيفية اكتسابه للمعلومات، مما أدى إلى ارتفاع نسبة الذين يعانون من صعوبات في تعلم الرياضيات. وعليه تحددت مشكلة الدراسة في السؤال التالي: ما درجة تقدير معلمي الرياضيات لدورهم في اكساب الطلبة ذوي صعوبات التعلم مهارات التعلم المنظم ذاتيًا؟ وهل هنالك أثر على هذا الدور يمكن أن يعزى لكل من المتغيرات التالية: الجنس، الفرع الذي يدرسه، وسنوات الخدمة.

  • ملخص

    تتميز لغة الطفل ببعض الخصائص التي تجعلها مختلفة عن لغة الشخص البالغ، كما أن هناك مجموعة من العوامل التي تسهم في اكتسابها وجعلها على نحو معين، وتتحكم في لغة الطفل العادي جملة من الخصائص والعوامل تخص عملية الاكتساب اللغوي، كما أن للطفل المعاق سمعيًا جمله من الخصائص والعوامل التي تميز اكتسابه اللغوي، إلا أن هذه الخصائص والعوامل تختلف بحكم الإعاقة السمعية التي يعاني منها الطفل.

  • ملخص

    لاحظ الباحث من خلال عمله في مجال التدريس أن الطلبة يختلفون فيما بينهم في التعامل مع الحقائق والمعارف المختلفة، فبعضهم يراها من وجهة نظره أنها ثابتة لا تتغير، مما يؤثر سلبًا على مشاركتهم في الأنشطة المعرفية التي تساعدهم على الوصول إلى المعرفة وتوليدها، بينما يدركها آخرون على أنها نسبية أي قابلة للتغيير، مما يجعلهم أكثر فاعلية في عملية التعلم في التربية الخاصة، مما يؤثر إيجابًا على وعيهم بذواتهم الخاصة والعامة ومن ثم ينخفض مستوى القلق الاجتماعي لديهم ويزداد تقديرهم لذواتهم. وقد جاءت فكرة هذا البحث للتعرف على مدى تأثير المعتقدات المعرفية العامة على المعتقدات المعرفية في التربية الخاصة والوعى بالذات لدى الطلاب والطالبات والتي لا توجد في حدود علم الباحث دراسات تناولتها بعد.

  • ملخص

    إن تقديم خدمات مكتبية ومعلوماتية للأفراد ذوي الاحتياجات الخاصة هي جزء مكمل من تكوينهم العلمي والتعليمي والثقافي والإنساني، وهي واحدة من الطرق والأساليب التي تعمل على سد فجوة الإعاقة وعدم القدرة، وتقوم على عدة مبررات، ومنها: للأفراد ذوي الاحتياجات الخاصة الحق في أن يُعامَلوا على نفس القدر من الدرجة والمنزلة التي يُعامَل بها المستفيدون الآخرون، ولكي يتحقق مبدأ تكافؤ الفرص، ولتنمية الموارد الإنسانية وتطويرها لديهم، وتحقيق مبدأ الدمج الكامل والكلي لهم في المجتمع الذي يعيشون فيه.