التربية الخاصّة

تصنيف:
وجد 296 بنود
بنود تابعة ل 101 إلى 120
  • ملخص

    في ضوء رؤية 2030 سعت المملكة العربية السعودية للارتقاء بالخدمات المقدمة للأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة تلبية لاحتياجاتهم وارضاء لأسرهم؛ وقد بني هذا السعي على أسس بعض النظريات الاجتماعية والتي تقصد الأوضاع الجيدة التي تطرأ على البناء الاجتماعي أو النظم والعادات؛ ففي فترة وجيزة تغيرت الخدمات وتطورت بشكل ملفت للانتباه، ووكما هو مفهوم بأن التغير الاجتماعي عملية مستمرة تنقل المجتمع من حالة إلى حالة أفضل. وعليه، جاءت الدراسة الحالية والتي تُعد مكملة لما انتهت إليه بعض البحوث السابقة بهدف معرفة مدى رضا أسر ذوي الاحتياجات الخاصة في مدينة جدة عن بعض الخدمات المقدمة لهم من المؤسسات الحكومية بالمملكة العربية السعودية في ضوء رؤية 2030.

  • ملخص

    إن التعرف المُبكر على مؤشرات ضعف مهارة القراءة يُمكن أن يساعد المعلم في إيجاد الحلول المناسبة لعلاجه، وبذلك يحد من الأضرار النفسية الناتجة عن هذه المشكلة، حيث أنه لو تم اكتشاف الطلاب الذين يعانون من صعوبة تعلم في القراءة بمرحلة عمرية مبكرة، وبعدها أعطي هؤلاء الطلاب المساعدة الصحيحة في مجال صعوباتهم، فإن ذلك سيعطي الطلاب الفرصة ليطوروا المهارات المطلوبة للوصول لحياة منتجة وناجحة، وعليه لو أدرك التربويون والأهل بعضًا من المؤشرات والدلائل التي تعتبر علامات مميزة لصعوبات تعلم القراءة فسيكونون قادرين على تحديد الصعوبات التي يعاني منها أطفالهم بشكل مُبكر، ومن هنا جاء اهتمام العلماء بضرورة التدخل المبكر. وعليه جاءت الدراسة الحالية لمعرفة وعي المعلمين بالمؤشرات المبكرة لصعوبات القراءة لدى تلاميذ الصف الثالث والرابع بالمرحلة الابتدائية.

  • ملخص

    يعتبر معلم التربية الخاصة المنسق لعمل فريق متعدد التخصصات الذي يؤدي خدمات متكاملة لفئات التربية الخاصة، وهذا ما يجعله أكثر عرضة للضغوط النفسية، نظرًا لطبيعة العمل من حيث التعامل اليومي مع أنواع متباينة من الإعاقات، إضافة إلى ضرورة تنسيقه مع مجموعة واسعة من المهن الأخرى في الفريق متعدد التخصصات كالأطباء، ومعالجي النطق والكلام، والمرشدين النفسيين، والاختصاصيين الاجتماعيين، وغيرهم من المهن الضرورية لتوفير الخدمة الكاملة لذوي الاحتياجات الخاصة. وعليه، جاءت هذه الدراسة لتدرس مستوى الاحتراق النفسي الذي يشعر به معلمو التربية الخاصة مقارنة بالمعلمين العاملين بالمدارس النظامية؛ فضلًا عن دراسة علاقة بعض المتغيرات الديموغرافية بمستوى الاحتراق النفسي لديهم.

  • ملخص

    أشارت الأدبيات السابقة التي تناولت مسؤوليات المعلمين نحو برامج التربية الخاصة إلى أن المعلم يجب أن يكون مُدركا لخصائص الأطفال ذوي الإعاقات المتوسطة، ويقدم مصادر إضافية للمعلومات ذات العلاقة بتربية الأطفال غير العاديين، وعن تعليم الأطفال العاديين مع أقرانهم المعوقين، ويقدم الدعم للأطفال غير العاديين. ويمكن القول إن الاهتمام الفعلي بمجال برامج التربية الخاصة في مدارس التعليم العام في المملكة على المستوى البحثي تنوعت في موضوعاتها المتعلقة بالتربية الخاصة، وذكر بعضها أنه يجب على المعلمين أن يؤمنوا بأنهم مسئولون عن تعليم جميع الطلاب الموجودين في المدرسة وأن يكون المعلم على معرفة بالكثير من خصائص الطلاب المعاقين وعن تأثير هذه الإعاقات على تعلمهم، وتسعى الدراسة الحالية إلى التعرف على الحاجات التدريبية لمعلمي مدارس الدمج، وذلك في ضوء قلة الدراسات العلمية ذات الصلة.

  • ملخص

    يُعتبر دخول ثورة تقنيات الذكاء الإصطناعي لمجال التعليم تغييرًا كبيرًا في الأدوار التي يقوم بها كل من المتعلم والمعلم والعاملين في وزارة التعليم. ولا يمكن لأي شخص أن يُنكر مساهمة الذكاء الاصطناعي في دفع عجلة التعليم للتقدم، ويؤمل بأن يُسهم بل يؤدي إلى تسارع في نمو وتطور عملية التعليم، ولذا يجب مواكبة هذا التسارع المضطرد والعمل على استثمار تقنياته وتوظيفها التوظيف الأمثل من أجل تعليم الأبناء وصلاح البلدان. وبالرغم من الدور المهم لتقنيات الذكاء الاصطناعي في تحسين أداء التلاميذ، وملاءمته لجميع الفئات منهم عامة، ولفئة التربية الخاصة بشكل خاص، إلا أن القصور موجود في مجال الأبحاث المتعلقة بتوظيف الذكاء الاصطناعي لهذه الفئة، وعليه تسعى الدراسة لمعرفة واقع الاستخدام في معاهد النور للكفيفات للتطبيقات التعليمية للذكاء الاصطناعي من وجهة نظر المعلمات ومعرفة اتجاهن نحوها.

  • ملخص

    يُمكن اعتبار هذا البحث بمثابة محاولة لتقييم الجوانب المحددة لوظيفة الأنا لدى الطفل الموهوب الخجول، وفيه توضيح أكثر لنقاط الكبح النمائي وبشكل محدد تم فحص اختبار الواقع، والقصور في عملية التفكير والوظيفة الدفاعية والعلاقة بالموضوع. لقد تبنت العديد من الدراسات السابقة ذات الصلة بالموضوع اختبار الرورشاخ كأصل أساسي للتشخيص المبكر والدقيق. وقد تم اختيار هذا الاختبار لما له من فائدة كأداة تشخيصية في الكشف عن المستويات المعقدة لوظيفة الأنا.

  • ملخص

    من خلال زيارات الباحثة المتعددة للمدارس الابتدائية والصفوف الخاصة ولقائها عدد من المشرفين التربويين المهتمين بالتربية الخاصة فضلًا عن لقاء معلمات الصفوف الخاصة والاطلاع على سير التعليم داخل الصفوف، وجدت بأن هناك ضعف وانخفاض بمستوى أداء بعض المعلمات فضلًا عن اتجاهاتهن السلبية نحو التلاميذ من ذوي بطئ التعلمـ مما يعرقل اداءهن، وينعكس ذلك على العملية التعليمية فتتسم بالضيق في بعض مواضعها، فضلًا عن حالة عدم الرضا عن نتائجهن التي ترتبط باسباب الافتقار لبعض المهارات الأساسية والتربوية اللازم توافرها لمن يقوم بمهنة تعليم التلاميذ غير العاديين. وعليه تحددت مشكلة البحث في السؤال التالي: هل للبرنامج االارشادي أثرًا في تنمية الكفاية المهنية لدى معلمات الصفوف الخاصة؟

  • ملخص

    يُعد الاهتمام بالموهوبين والارتقاء بهم إلى أعلى المستويات أمر في غاية الأهمية، فهم الثروة الحقيقية البشرية لأوطانهم، وعلى الرغم من الجهود التي تبذلها المملكة العربية السعودية لهؤلاء الطلبة، ولكنها لم تهتم بمعرفة اتجاهات المعلمين نحوهم، مع العلم بأنهم مسؤولين عن صقل مواهبهم وقدراتهم وخلق بيئة تربوية فاعلة لهم، ومراعاة الفروق الفردية بينهم. وعليه يمكن بلورة مشكلة الدراسة الحالية في سعيها للإجابة عن السؤال الرئيس التالي: ما هي إتجاهات المعلمين نحو الطلبة الموهوبين في المدارس العادية في محافظة أضم؟

  • ملخص

    قامت الباحثة وخلال السنوات 2013-2015 م بتقييم شامل لمشروع دمج الطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة في مدارس وكالة الغوث في الأردن، وذلك استجابة لرغبة القائمين على المشروع، وذلك من خلال تقييم والتعرف على مستوى معرفة المعلمين والمدراء، والمبادئ الأساسية اللازمة لتطبيق الدمج، ومعرفة مدى تطبيق الاستراتيجيات اللازمة لدعم الدمج، والكشف عن عوائق تطبيقه، والمتطلبات اللازمة لنجاحه، والكشف عن اتجاهات العاملين. وتعتبر الدراسة الحالية جزءًا من هذه الدراسة المسحية الشاملة، وجاءت هذه الدراسة لتقييم ومعرفة اتجاهات العاملين في مدارس الغوث في الأردن من معلمين ومديرين.

  • ملخص

    يعتبر تمييز الأطفال الصغار الذين قد تظهر لديهم مؤشرات مبكرة على صعوبات التعلم أمرًا مهمًا بحيث يمكن تزويدهم بالدعم الملائم لنموهم في الوقت المناسب، وإحدى أدوات الملاحظة التي تم العمل على تطويرها لتساعد في ذلك هي مقياس تقدير الملاحظة المبكرة للتعلم(Early Learning Observation Rating Scale (ELORS)) ، إذ تعد أداة تعمل على مساعدة المعلمين والآباء في جمع ومشاركة المعلومات حول الأطفال الصغار الذين قد يكون لديهم مؤشرات دالة لحدوث صعوبات تعلم، ومن هنا جاءت فكرة هذه الدراسة لتعبر عن أهمية التدخل المبكر مع الطلبة الذين يُحتمل أن يكون لديهم صعوبات تعلم وأهمية الكشف عن الصعوبات في مراحل مبكرة لتقديم كافة الخدمات التي تحول دون تطور هذه الحالة إلى صعوبات تعليمية في سن المدرسة

  • ملخص

    تعد مشكلة الشعور بالندم من أقدم الحالات النفسية التي عرفتها النفس البشرية ومع ذلك لم يكن لها النصيب الأكبر في مجال البحوث، ومع ما يعانيه الطلبة الموهوبون من قلق على مستقبلهم من حيث المحافظة على المستوى العلمي المتقدم والالتحاق بأرقى الجامعات. وغير ذلك من المشكلات النفسية وخاصة المخاوف من الوالدين وممن حوله إذا لم يحقق الإنجازات المأمولة منه والتي يتمناها هو وغيره. إن وجود الفجوة بين ما هو مطلوب أن يحققه وما قام بإنجازه فعلاً يجعله تحت وطأة مشاعر الذنبِ والندم ولذلك يشعر الطالب الموهوب بضرورة مراجعة نفسه ومحاسبتها عما قام به من سلوكيات أو عن مشاعره ومعتقداته ويرافق هذه العملية معاناة الشعور بالندم.

  • ملخص

    تُلقي هذه الدراسة الضوء على عملية الكشف عن الطلبة الموهوبين في مرحلة الطفولة المبكرة وأثرها، وقد تُلفت نتائجها نظر الباحثين لبحث طرق تطوير كفاءة ترشيح الموهوبين في الطفولة المبكرة، وتحث المؤسسات ذات الصلة على تغيير سياسات ومِحَكات عملية الكشف عنهم في الطفولة المبكرة، وقد تسد الفراغ في انعدام الابحاث المحلية على حد علم الباحثة، وقد تكشف أيضًا عن مدى الهدر الذي يتعرض له الطلبة الموهوبين من تأخر اكتشافهم، وقد تُسهم بالتالي في تغيير آراء أولياء الأمور الذين يرفضون ضم أبنائهم لبرامج الرعاية، وتلفت نظر وزارة التعليم إلى أهمية توسيع هذه البرامج. وتتمثل الدراسة الحالية في الكشف عن الفروق فى مستوى التفكير الناقد بين الطلبة الموهوبين وفقًا لوقت اكتشافهم.

  • ملخص

    تلعب رعاية الجوانب العاطفية دورًا حيويًا في نجاح البرامج التربويّة أو العلاجيّة لدى معظم فئات ذوي الاحتياجات الخاصة، بما فيهم الموهوبين، وذلك لأنّ جميع هذه الفئات بحاجة إلى الدعم والمساندة العاطفية بصورة أو بأخرى من أجل مساعدتهم على التواصل والتفاعل مع الآخرين. فأهميّة الذكاء العاطفي في المدرسة واضحة وظاهرة في الأبحاث التربوية والتي تُشير إلى أنّ الصحة العاطفية أساسية ومهمّة للتعلّم الفعّال. فلعلّ أهمّ عنصر من عناصر نجاح المتعلّم هو فهمه لكيفية التعلّم ويعود الدور الأكبر للمعلمين لأداء هذه المهمّة. ومن هنا جاء الاهتمام بالذكاء العاطفي على مستوى العالم أجمع وخاصة في الجانب التربوي. وعليه، تتمحور المشكلة الأساسية في هذه الدراسة حول معرفة الفروق في مستوى الذكاء العاطفي لدى المعلّمين والمعلّمات في مدرسة الملك عبدالله الثاني للتميّز في لواء قصبة مدينة إربد.

  • ملخص

    تعتبر مُمَارسات الجودة في برامج التدخل المبكر للرضع والأطفال الصغار ذوي الإعاقة محط اهتمام كبير من قبل الدول المتقدمة، ولما لهذا الموضوع من أهمية بالغة في توفير نقطة البدء لعمل برامج نموذجية وعالية الجودة، التي من شأنها أن تكون الداعم للطفل ذي الإعاقة الفكرية في نجاحه بكافة الجوانب النمائية، والأكاديمية مستقبلًا؛ لذا تعنى الدراسة الحالية بتقويم جودة برامج التدخل المبكر للأطفال ذوي الإعاقة الفكرية من سن الميلاد حتى الثامنة من العمر وفق معايير مجلس الأطفال غير العاديين Council for Exceptional Children (CEC)، من حيث تطبيق مُقَدِمات الخدمات لها بالبرنامج. ومن خلال ذلك يمكن أن نتوصل إلى توضيح واقع برامج التدخل المبكر، وهل هي ذات جودة عالية أم لا؟

  • ملخص

    من خلال إطلاع الباحثان على الدليل التنظيمي للتربية الخاصة والذي نص على أن أهم أسس وبرامج التربية الخاصة وجود فريق متعدد التخصصات حسب احتياجات كل منه، ومن ضمن هذه الفئات فئة صعوبات التعلم، ونص على أن أبرز الأسس والثوابت للكوادر التعليمية والفنية الخاصة بالبرنامج التربوي الفردي لصعوبات التعلم هو توفر الفريق متعدد التخصصات ويشمل كلًا من: معلم صعوبات التعلم، والأخصائي النفسي، والمرشد الطلابي، وقائد المدرسة، وولي أمر التلميذ، ومعلم الصف. ومن خلال عمل الباحثين كأحد أعضاء الفريق متعدد التخصصات لاحظا تفاوت في التعاون والتنسيق فيما بينهم في بناء البرنامج التربوي الفردي لذوي صعوبات التعلم، وانطلاقًا من قلة البحوث المحلية بهذا المجال سعت الدراسة للتعرف على تقييم دور الفريق متعدد التخصصات من وجهة نظر المعلمين ببرامج صعوبات التعلم بمنطقتي جازان وعسير في المملكة العربية السعودية.

  • ملخص

    تؤبر خصائص الطفل ذي اضطراب طيف التوحد على الأداء التربوي له، فهو يُظهر عجزًا متواصلًا في كل من التواصل والتفاعل الاجتماعي، كما ويمارس أنواع من السلوك النمطي والتكراري والطقوسي غير المرغوب، ونظرًا لما تتطلبه عملية التعلم والتعليم من تواصل وتفاعل موجه وانتباه وتركيز، وأن هذه الخصائص تؤثر سلبًا على عملية التعلم لهذه الفئة، وعلى اكتساب المهارات اللازمة، وتعد المهارات العددية من المهارات الحياتية اليومية التي يحتاج اليها الطفل في الأنشطة اليومية، وعليه جاءت هذه الدراسة خصيصًا لتقييم المهارات العددية لدى ذوي اضطراب طيف التوحد. وعليه تتمثل مشكلة الدراسة بالسؤال التالي: ما درجة امتلاك الأطفال ذوي اضطراب طيف التوحد للمهارات العددية؟

  • ملخص

    هدفت مدارس الملك عبدالله الثاني للتميز في الأردن إلى تقديم المناهج الإثرائية والتي تلبي احتياجات الطلبة المتميزين، ورأى الباحثان بأن تحقيق هذا الهدف يحتاج إلى توفير مناخ ملائم وعدة أمور أخرى ومن بينها مصادر التعلم، والبرامج والأنشطة الإثرائية، وتطوير مهارات حياتية، والإدارة والإشراف، ومهارات المعلم. وعليه تولد لدى الباحثين إحساس بأهمية دراسة درجة تطبيق البرامج والأنشطة الإثرائية في مدارس الملك عبدالله الثاني للتميز من وجهة نظر معلميها.

  • ملخص

    انطلاقًا من حرص وزارة التعليم في السعودية على التطوير النوعي المهني، ونظرًا لحاجة العملية التعليمية إلى كوادر قادرة على مواكبة التقدم العلمي والتربوي، لتتماشى مع عمليات التطوير في المناهج الدراسية، والبيئات التعليمية، وتحقيق التوجهات المستقبلية، سعت الوزارة إلى إيفاد عدد من شاغلي الوظائف التعليمية للتدريب العملي، والارتقاء النوعي بخبرات في دول متقدمة تعليميًّا ضمن برنامج تطبيقي يركز على ملازمة الأقران ومحاكاتهم، والممارسة العملية للمهارات المطلوبة بما يمكنهم من الإسهام بشكل فاعل في تطوير التعليم، وتجويد مخرجاته. وعليه ترى الباحثة أن الوزارة تنهج أسلوبًا جديدًا لإدارة الكفايات والموهوبين، مما يستدعي البحث في مدى نجاح هذه التجربة. وعليه تتحدد مشكلة الدراسة في التساؤل: ما درجة ممارسة استراتيجيات إدارة المواهب في برنامج خبرات للتطوير المهني النوعي بوزارة التعليم في المملكة العربية السعودية من وجهة نظر المبتعثين؟

  • ملخص

    تقوم إدارة التدريب والابتعاث بمدينة الرياض في السعودية بالعديد من المهام، ومنها تأهيل المدربات، وتصميم البرامج التدريبية وإعداد الحقائب التدريبية وتقيميها وتنفيذ البرامج التدريبية، وتقويم التدريب. وبما أن الهدف من هذه البرامج هو تحسين أداء المتدربات وتطوير مهاراتهن، وتنمية اتجاهات إيجابية لديهن نحو العمل، فقد دعت الحاجة إلى دراسة بحثية لقياس مدى تحقق هذا الهدف بالميدان التربوي، وذلك عن طريق قياس تطبيق المتدربات للتعلم المكتسب من البرامج التدريبية في الميدان . وعليه يمكن تحديد مشكلة الدراسة بالسؤال التالي: ما فاعلية برامج إدارة التدريب والابتعاث المتعلقة ببرامج التربية الخاصة بمدينة الرياض من وجهة نظر شاغلات الوظائف التعليمية في وزارة التعليم، والمعوقات التي تحد من تطبيقهن للتعلم المكتسب من التدريب في الميدان التربوي؟

  • ملخص

    على الرغم من تأكيد البحوث العلمية على ضرورة تفعيل دور الأسرة في خدمة التلاميذ وأثر ذلك عليهم، وضرورة كون أولياء الأمور شريكًا في تلك الخدمة إلا أن مشاركتهم في برامج صعوبات التعلم في المملكة العربية السعودية ما زالت قليلة ومحدودة ويظهر ذلك من خلال اللقاءات مع المعلمين وزيارة بعض البرامج. ومن خلال إطلاع الباحث على دراسات عديدة تبين له أن العلاقة بين أولياء الأمر والاختصاصيين يشوبها نوع من الصراع وعدم الاستقرار بسبب اختلاف وجهات النظر في بعض الجوانب العملية التعليمية، أضف لذلك عدم أخذ وجهات نظر أولياء الأمر بالحسبان من قبل المتخصصين، وعليه تبلورت مشكلة البحث في الإجابة عن السؤال التالي: ما واقع مشاركة أولياء أمور التلاميذ ذوى صعوبات التعلم فى برامج أبنائهم التعليمية الخاصة من وجهة نظرهم؟