التربية الخاصّة

تصنيف:
وجد 293 بنود
بنود تابعة ل 21 إلى 40
  • ملخص

    يعاني طلبة ذوي صعوبات التعلم من ندرة البرامج والأساليب الحديثة التي تنمي قدراتهم التعليمية، مع العلم أن احتياجهم لهذا النوع من البرامج يفوق احتياج الطلبة العاديين؛ بسبب حاجاتهم الماسة إلى التغلب على المشكلات الدراسية التي تواجههم. وقد اهتمت الدول الأجنبية بهذه الفئة عن طريق تقديم بعض البرامج التي تُسهم في تجاوزهم المشكلات الدراسية، مثل (برنامج كورت للتفكير، واستراتيجيات “إيلس Ellis “للتفكير)، ولكن بلادنا العربية لا زالت تعاني من قلة هذه البربامج التي يحتاجها طالب صعوبات التعلم؛ ليتجاوز العقبات التعليمية ولتطوير مراحل التفكير العامة له. وقد شهدت الفترة الأخيرة اهتمامًا ببعض برامج التفكير للطلبة ذوي صعوبات التعلم، مثل برامج التفكير الإبداعي والتفكير الناقد، والمُلاحظ أن برامج التفكير الإيجابي كمفهوم جديد لم تحظ إلا بعدد قليل من الدراسات، وعليه جاءت هذه الدراسة.

  • ملخص

    هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على ماهية الاحتراق النفسي، وعلى الأسباب المؤدية للاحتراق النفسي عند معلمي التربية الخاصة، وعلى تأثيره عليهم. واستخدمت الدراسة المنهج الوصفي التحليلي، وتوصلت النتائج إلى تحديد ماهية الاحتراق النفسي بوصفه حالة من الإنهاك الجسدي والاستنزاف الانفعالي يصل إليها الفرد بعد تعرض طويل للضغوط المتواصلة؛ مما يؤدي إلى ضعف الكفاءة والإنتاجية وتطوير اتجاهات سلبية نحو الذات والعمل والآخرين. كما أن هناك عدة محاور تعتبر أساسية للإصابة بالاحتراق النفسي تنقسم إلى أسباب متعلقة بالطلاب، وأسباب متعلقة بالمعلم، وأسباب خارجية (كالمدرسة، والأهل،…). وتمتد تأثيرات الاحتراق النفسي على المعلم لتشمل جوانب عديدة من حياة المعلم وهي الجانب المهني، النفسي، الاجتماعي، الصحي. واختُتمت الدراسة بعدد من التوصيات.

  • ملخص

    نبعت مشكلة الدراسة الحالية من إحساس الباحثة خلال ما رصدته على أرض الواقع، حيث بات التعلم عن بُعد في ظل جائحة كورونا يشكل مصدر قلق لأولياء الأمور؛ نظرًا لزيادة الساعات التي يقضيها التلاميذ في استخدام الأجهزة الإلكترونية. وإذا كان استخدامها يحمل في طياته الكثير من الأمور الإيجابية فإنه لا يخلو من بعض المخاطر الصحية والسلوكية لدى التلاميذ بشكل عام، وذوي صعوبات التعلم بوجه خاص والتي ينبغي الالتفات إليها. ومن الاطلاع على الجهود البحثية المرتبطة بالوقوف على العلاقة بين استخدام الإنترنت والمشكلات السلوكية تبين وجود علاقة ارتباطية موجبة ودالة إحصائيًا بينهما. وعليه، جاءت هذه الدراسة للكشف عن استخدام ذوي صعوبات التعلم للأجهزة التعليمية بمدينة نجران بالمملكة العربية السعودية، وعلاقتها ببعض المشكلات السلوكية في ظل جائحة كورونا من وجهة نظر أولياء الأمور والمعلمين.

  • ملخص

    أهم الاتجاهات التربوية المعاصرة والتي تؤكد على ضرورة دمج الابتكار والمهارات الأخرى بالمحتوى العلمي ما هو معروف بإسم منحى (STEM)، والذي يعد حاليًا من الاتجاهات الواعدة بمجال التربية العلمية، وتقوم فلسفته على التكامل بين أربعة تخصصات، وهي: العلوم، والتكنولوجيا، والهندسة، والرياضيات. وأثبتت االدراسات السابقة فاعلية هذا المنحى في تحقيق أبعاد متعددة للتعلم لإكساب المتعلمين المعارف، ومهارات العلم وعملياته، واتجاهات إيجابية نحو مجالات المنحى، ويتم ذلك بصورة شمولية بحيث تمكن الطلبة من حل مشكلاتهم الحياتية وخاصة التي تتطلب معلومات ومهارات ومبادئ متنوعة. في السنوات الأخيرة يشهد التعليم في المملكة العربية السعودية نقلة نوعية وكمية بقصد بناء مجتمع المعرفة ومسايرة الاتجاهات الحديثة في التربية والتعليم، وخاصة الاهتمام بالطلبة الموهوبين والمبتكرين، وعليه كان التوجه نحو بحث فاعلية التدريب وفق منحي STEM في تنمية قدرة الطالبات الموهوبات على الابتكار.

  • ملخص

    من استعراض الدراسات السابقة ذات الصلة لاحظت الباحثتان قلة الدراسات الأجنبية التي تطرقت للتعاون والتدريس التشاركي مع المعلمين الصم، بالإضافة إلى أنه لا توجد أي دراسة عربية – حسب علم الباحثتان – تتعلق بالمعلمين الصم والاتجاه نحو تفعيل التدريس التشاركي معهم على الرغم من أهمية التعاون فيما بينهم، ومن هنا تكمن مشكلة الدراسة. وبناء على ذلك، فقد هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على اتجاهات معلمات التعليم العام والمعلمات المتخصصات في تعليم الصم وضعاف السمع في برامج دمج التلميذات الصم وضعيفات السمع بالمرحلة الابتدائية في مدينة الرياض السعودية نحو التدريس التشاركي مع معلمة صماء مساعدة.

  • ملخص

    قام الباحثان بهذه الدراسة بهدف زيادة المعرفة حول اتجاهات معلمي التعليم العام نحو الطلبة الموهوبين ذوي صعوبات التعلم بمنطقة جازان، وعلى حد علم الباحثان أنه لم تتم أي دراسات تتعلق بهذه الظاهرة في المنطقة. وكذلك وبحسب اطلاع الباحثان بوجود فئة من فئات الموهوبين ذوي صعوبات التعلم تدعى (بالفئة المجيرة) يجعل من الباحثين ساعيين لمعرفة إمكانيات تدريسهم، وتقديم الخدمات التربوية المناسبة لقدراتهم. كما يرى الباحثان بأنه قد يتم إهمال تقديم الخدمات التعليمية المناسبة لهذه الفئة؛ وبالتالي عدم الاستفادة من الموهبة الكامنة فيهم، وكذلك القصور في مساعدة ذوي صعوبات التعلم في التغلب على صعوباتهم، وتكفي حاجة منطقة جازان للقيام بمثل هذا النوع من الدراسات.

  • ملخص

    من اطلاع الباحثين على العديد من الدراسات السابقة المتوفرة عالميًا وذات الصلة بمجال التعليم عن بُعد للطلاب الـصم وضـعاف الـسمع؛ ولندرة الدراسات المحلية التي ناقشت هذا الموضوع في السياق السعودي، وفي مدينة جدة تحديدًا كان من الضروري التعرف على التحديات التي تصاحب تدريس الطـلاب الـصم وضـعاف السمع في نظام التعليم عن بُعد، وكذلك التعرف على التحديات التي يواجهها المعلمون في تدريس هؤلاء الطلاب. وأخيرًا التعرف على التحديات التي تواجه الطلاب وأسرهم، وفرص استدامة التعليم عن بُعد من وجهة نظر معلميهم.

  • ملخص

    كانت الدول المتقدمة وما زالت تولي العملية التعليمية جُل اهتمامها، فتعمل على تحسين المستوى الدراسي لطلبتها، ولعل أبرز ما جاء بالنسبة للمرحلة الأساسية وخاصة الصفوف الثلاث الأولى هو إعطاء مهمة التدريس لمعلم واحد، حيث يقوم هذا المعلم بتدريس المواد الدراسية كافة لأحد الصفوف باستثناء مادة اللغة الإنجليزية، وقد سُمي معلم الصف؛ مع العلم بأنه يُعد من أسس النجاح والإكمال والرسوب بمرحلتي التعليم الأساسي والثانوي والتأهيل الأكاديمي والمهني للطلبة، ومن خلال المطالعة الخاصة بالدراسة لوحظ بأن هناك العديد من الطلبة المتأخرين دراسيًا بصفوف مرحلة التعليم الأساسي، حيث ينظر إليها كأهم المراحل لأثرها على ما يليها من مراحل، وخلالها يتم اكتساب المعارف والمفاهيم المختلفة، ولذا فسيتم الاهتمام بدراسة أسباب التأخر الدراسي وعلى مستوى المحافظة .

  • ملخص

    تبلورت مشكلة الدراسة من خلال رؤیة الباحثة للفروق بين تدريس ذوي الاحتیاجات الخاصة وتدريس الأطفال العادیین. وعادة تكمن الفروق في المناهج الدراسية وطرق التدريس. فالمناهج للطلبة العاديين توضع مُسبقًا من قبل لجنة متخصصة والتي تتناسب مع المرحلة الدراسیة والعمر بهذه المرحلة. أما مناهج ذوي الاحتیاجات الخاصة فلا یمكن وضعها مسبقًا، ويوضع منهج لكل طفل على حده وفقًا لقدراته وأدائه في تعلمة للمهارات وتوضع خطة فردیة خاصة، وطرق تدريس خاصة بكل متعلم، بینما يتم تدريس الأطفال العاديين بطرق التدريس الجماعية. ويتعلم الأطفال العادیین كتابة الحروف والاسم والأرقام وعمليات الجمع والطرح في بدایة تعلمهم من قبل معلمي الصف بينما يتعلم الأطفال ذوي الاحتیاجات الخاصة استعمال الحمام وكيفية تناول الطعام وغسل اليدين، والهدف مساعدة أنفسهم ليصبحوا مثل أقرانهم.

  • ملخص

    رغم المحاولات المختلفة لإدخال التقنيات المساندة لتطوير العملية التعليمية، فهناك الكثير من العقبات التي تحول دون استخدامها الأمثل، ومن هذ العقبات ما له علاقة بخصائص المعلم، مثل تصورات المعلمين نحو استخدام التقنيات، والكفاءة الذاتية، والتطوير المهني. ومن خلال اطلاع الباحثة على نتائج العديد من الدراسات السابقة ذات الصلة تبين لها وجود ضرورة ملحة لمعرفة تصورات المعلمين نحو دمج التقنيات المساندة في تدريس الطلبة ذوي الإعاقة الفكرية وعلاقتها بكفاءتهم المهنية، الأمر الذي سيسهم في توفير الخدمات اللازمة المقدمة للطلبة وتطويرها.

  • ملخص

    سببت جائحة كورونا تحديًا هائلًا للمجتمع كافة، وخاصة للأطفال من ذوي صعوبات التعلم وأسرهم، حيث يمثل هؤلاء الاطفال نسبة كبيرة من أطفال المجتمع، ويعانون من مشكلات تحد بينهم وبين التواصل الحقيقي والفهم والادراك لما حولهم. وعليه، تنبثق أهمية هذه الدراسة نظريًا نتيجة إلى قلة البحوث التي تم اجرائها حول التعليم عن بُعد الموجه للطلبة من ذوي صعوبات التعلم، وتحديدًا بالمملكة العربية السعودية. لذا؛ تعتبر هذه الدراسة إثراء للمكتبات السعودية والعربية بالمعلومات والإحصائيات المفيدة حول أهم التحديات التي واجهت الطلبة من ذوي صعوبات التعلم وطرق التغلب عليها من وجهة نظر أولياء أمورهم. إضافة الى ذلك، يمكن اشتقاق الأهمية التطبيقية للدراسة انطلاقًا من الجانب الذي تبحث فيه وهو الجانب التعليمي، والذي يُعد من أهم الجوانب الأساسية في تطوير المجتمعات، لذلك تسعى البلاد جميعها إلى تعزيز هذا الجانب وتقويته لدى جميع الافراد سواء كانوا مـن ذوي صعوبات التعلم أم افرادًا عاديين.

  • ملخص

    إن الواقع الحالي للكثير من المباني المدرسية يدل على قلة إلمام مصممي تلك المباني بالشروط الواجب توافرها بالمبنى المدرسي المتضمن لفصول رياض أطفال، وهذا ما ينطبق على مؤسسات رياض الأطفال حيث أن الكثير منها موجود داخل المدارس العادية، والوضع سوف يكون أسوأ في حالة الدمج إذا لم يتم تفهم المتطلبات اللازم توافرها لتطبيق الدمج برياض الأطفال؛ لذلك وجب إيجاد هيئات متخصصة بتصميم وتنفيذ المباني المدرسية يكون لديها رؤية واضحة عند تصميم المبنى المدرسي مع مراعاة خصائص المتعلمين في تلك المرحلة العمرية وطبيعتهم سواء كانوا أطفال عاديين أو من ذوي الإحتياجات الخاصة.

  • ملخص

    الحس الرمزي أمر معقد، ذو أوجه متعددة وليس مفهومًا محددًا، فقد تناوله الباحثون بصور متعددة ولكن المعنى الجامع لتلك الصور هو خلق الإحساس لدى المتعلم بالرموز والألفة معها بحيث يصبح قادرًا على استدعائها أو التخلي عنها وإجراء المعالجات عليها وقراءتها وفهم كيف ومتى ولماذا تستخدم وفقًا للسياق وللموقف الرياضي. والسؤال إن كان الحس الجبري يشكل معضلة لدى الطلبة بشكل عام فكيف الحال مع طلبة ذوي عسر التعلم؟ أليس من الجدير بنا كباحثين ومعلمين أن نبني ما يلائمهم من استراتيجيات تدريسية وتقويمية تساهم في بناء الحس الرمزي لديهم وتنميه وتعززه بالشكل الذي يتناسب مع قدراتهم التعلمية؟

  • ملخص

    يعتبر ميدان التربية الخاصة من الميادين الواسعة، حيث يعمل على تقديم الخدمات للأفراد الذين لا يمكن تلبية احتياجاتهم من خلال المناهج العادية، لذا كان لا بد من الاهتمام بتلك البرامج والخدمات المقدمة لهم على اختلاف فئاتهم؛ بهدف الوصول إلى أقصى ما تسمح به إمكانياتهم وقدراتهم. وقد نبعت مشكلة الدراسة من التحديات الني يواجهها معلمو الطلبة ذوي اضطراب طيف التوحد في تعليم الطلبة، ولمعرفة آرائهم في واقع مستوى الخدمات التي تقدم لأطفال التوحد من وجهة نظر المعلمين بمراكز التربية الخاصة في محافظة مدينة عمان الأردنية.

  • ملخص

    يلعب الطلاب المتفوقون دراسيًا دورًا فاعلًا في بناء المجتمع وتطويره؛ ولذا وجب الاهتمام بهم ومساعدتهم بأقصى ما يمكن للحفاظ على تفوقهم والتخلص من العقبات والعوائق التي تواجههم، ويتوسع هذا الدور ليشمل الطلاب المتأخرين دراسيًا فلهم دورهم أيضًا في بناء المجتمع حيث إنهم جزء من الطاقة البشرية في المجتمع ويجب الاهتمام بهم وإتاحة فرصة مشاركتهم في بناء المجتمع حسب إمكانياتهم. إن التعرف على ما يعانيه الطلاب المتفوقون والمتأخرون دراسيًا من المشكلات النفسية ويعتبر العمل على توفير الرعاية المناسبة لهم أمرًا في غاية الأهمية وهو مسؤولية مشتركة بين المهتمين والمختصين بهاتين الفئتين من الطلبة.

  • ملخص

    يواجه التكفل بأطفال طيف التوحد في المدارس الابتدائية العديد من التحديات وفي مختلف الجوانب وهذا ما أدى إلى ضعفه، وعليه جاءت هذه الورقة البحثية لتُركز على واقع تعليم أطفال التوحد في المدارس الابتدائية، ومدى درجة التكفل بهذه الفئة وعلى مختلف جوانب العملية التعليمية من مناهج ومعلمين وأخصائيين وطواقم إدارية. حيث تعاني هذه الفئة من الأطفال من حياة الانطواء والعزلة مما يصعب عملية التعامل مع الطفل التوحدي سواء كان ذلك ضمن الأسرة أو داخل المدرسة. ومنذ زمن قصير سُمعت أصوات تنادي بضرورة دمج أطفال التوحد ليعيشوا حياتهم بشكل طبيعي ويتخلصوا من كل أشكال العزلة التي فرضت عليهم، وهذا ما يُلزم اتخاذ مجموعة من التغيرات لتهيئة البيئة التعليمية لعملية الدمج.

  • ملخص

    يعتمد مستقبل الأمة على الأفراد المتعلمين والمُنتجين، فإذا ما أريد لأبنائها أن يكونوا أعضاء فعالين في المجتمع فلا بد من الاهتمام في نوعية التربية المقدمة إليهم من حيث تنمية المعلومات ومحتواها، مع الأخذ بالحسبان المتغيرات والتطورات العالمية والانفجار المعرفي والتكنولوجي، ويأتي ذلك من خلال الاهتمام بفئة المبدعين والموهوبين منذ نعومة أظفارهم لبناء مجتمع منتج، والذين يُعدون الناتج الرئيس في نجاح العملية التربوية التعليمية. وعليه جاءت هذه الدراسة لمعرفة دور الأسرة السعودية في رعاية أبنائها الموهوبين، وخاصة في ظل ظروف جائحة كورونا والتي أثرت عليهم بشكل سلبي.

  • ملخص

    تحديد إحتياجات التطوير المهني لمعلمي التربية الخاصة بالمدينة المنورة من منطلق الإيمان بالنظرة الإنسانية والمبادئ الأخلاقية لضمان حق الطلاب ذوي الإعاقة في توفير البيئة التعليمية المناسبة، والتي تتناسب مع قدراتهم، فإن توفير الخدمات التربوية الخاصة والفعالة يتطلب كوادر مدربة ومؤهله جيدًّا تعي أحدث التطورات الميدانية. وعليه، جاءت هذه الدراسة لتحديد احتياجات التطوير المهني لمعلمي التربية الخاصة من وجهة نظر قادة ومعلمي التربية الخاصة في المدينة المنورة، وتحاول الدراسة الإجابة على السؤال الرئيس التالي: ما هي إحتياجات التطوير المهني لمعلمي التربية الخاصة من وجهة نظر قادة ومعلمي التربية الخاصة بالمدينة المنورة في المملكة العربية السعودية؟

  • ملخص

    تبلورت مشكلة الدراسة من خلال مراجعة الدراسات السابقة ذات الصلة بالتفكير ما وراء المعرفي، والحاجة الملحة بضرورة الاهتمام بهذا النوع من التفكير وخاصة لدى الطلبة الموهوبين وذلك في ظل التطور الهائل والمتسارع الذي تتعرض له المجتمعات العربية عامة والمجتمع السعودي خاصة، وضرورة مواكبة الأنظمة التربوية بمختلف اتجاهاتها، ويتفق الخبراء والتربويون على أن من أهم المصادر المؤثرة في نوعية التعليم مستوى ونوع المهارات المعرفية التي يكتسبها الطلاب والتي يستخدمونها في المواقف التعليمية أو الحياتية، ولذلك يؤكدون على ضرورة تعليم وتدريب الطلبة على أساليب ومهارات التفكير بأنواعها وخاصة التفكير ما وراء المعرفي، بحيث يستطيعون وبشكل مستقل توجيه أنفسهم أثناء عملية التعلّم.

  • ملخص

    من خلال عمل الباحث كمعلم للتلاميذ ذوي صعوبات التعلم، لاحظ تأخرًا وارتباكًا بعمل معلمي التلاميذ ذوي صعوبات التعلم مع تلاميذهم في منصة مدرستي، بسبب وجود بعض المعوقات التقنية، كصعوبة اجراءات دخول المعلمين لمنصة مدرستي، وعدم ادراج أعمال برنامج صعوبات التعلم في المنصة، ومعوقات تنظيمية، مثل: عدم حصول بعض المعلمين على اسم مستخدم ورمز الدخول لمنصة مدرستي، ومعوقات شخصية، مثل: عدم اقتناع بعض المعلمين بالتعليم عن بُعد، وعدم حضورهم للدورات التدريبية. علاوة على ذلك لاحظ الباحث معاناة أولياء أمور التلاميذ ذوي صعوبات التعلم لعدم تلقيهم الدعم الكافي من قبل المدرسة، وعدم امتلاك بعض أولياء الأمور للأجهزة بالمنزل، مما تسبب بتأخر دخول بعض تلاميذ صعوبات التعلم لمنصة مدرستي.