القياس والتقويم
-
ملخص
جاءت هذه الدراسة لتقدم وصفًا لواقع جودة التدريس في كلية العلوم التربوية بجامعة القدس من وجهة نظر طلبتها، ويمكن اعتبارها دليلًا للإسترشاد بها عند التخطيط لتطوير أداء أعضاء هيئة التدريس عبر التخطيط إلى التقويم ومرورًا بتنفيذ التدريس، وهي دراسة تقويمية لجودة التدريس ليتضح من خلالها نقاط القوة والضعف في الأداء، بهدف تعزيز نقاط القوة ومعالجة نقاط الضعف. وبالتحديد انحصرت مشكلة الدراسة في الإجابة عن الأسئلة الأتية: ما درجة تقييم طلبة كلية العلوم التربوية بجامعة القدس لجودة التدريس في كليتهم؟ وهل تختلف درجة تقييم طلبة كلية العلوم التربوية بجامعة القدس لجودة التدريس في كليتهم باختلاف المتغيرات: الجنس، والتخصص، والمستوى الدراسي؟
-
ملخص
تشجع وزارة التربية والتعليم في المملكة العربية السعودية المعلمين على استخدام وسائل التقويم الحديثة، وتم تدريب المعلمين في جميع المناطق الجغرافية في المملكة من خلال مشروع والمعني بمجال التطوير المهني للمعلمين والمشرفين التربويين والقيادات المدرسية. وهدفت هذه الدراسة إلى الكشف عن واقع ممارسات التقويم لدى المعلمين من خلال قياداتهم التربوية (مشرف تربوي، مشرف تدريب، مدير مدرسة)، الذين دربوهم وأشرفوا عليهم. إن استخدام وسائل التقويم الحديثة مرتبط بممارسات المعلم التقويمية ومدى استخدامه للاستراتيجيات والأدوات التقويمية العصرية.
-
ملخص
في ظل التطور التقني والمعرفي تحتاج جامعة نايف العربية للعلوم الأمنية إلى عملية تقويم حديثة. وكعضو هيئة تدريس بالجامعة بدأ الباحث في التخطيط للفكرة من خلال نموذج موحد لتحليل النظام التعليمي والأكاديمي والإداري، ودراسة إمكانية تطبيقه على الصورة المصغرة لهذا النظام. وانطلقت الفكرة للبرنامج بالاستفادة من تقنية الحاسب في ابتكار برنامج حاسوبي مبني على منهج تحليل النظم سعيًا لتحليل نظام الجامعة وفق معايير محددة لكل عنصر من المدخلات والتفاعلات والمخرجات والوصول إلى نموذج تقويمي معلوماتي بهدف تطويره وتحسين أدائه باستمرار. وهنا برزت فكرة استحداث برنامج حاسوبي لتقويم الأداء الجامعي بشكل إلكتروني رقمي فوري وشامل. وتحددت مشكلة الدراسة في السؤال: ما الإطار المقترح لنموذج إداري إلكتروني آلي يخدم عملية تقويم الأداء في جامعة نايف العربية للعلوم الأمنية باستخدام أسلوب النظم؟
-
ملخص
جاءت هذه الدراسة لتقف على أهم الاستراتيجيات التعليمية الفاعلة في تنمية الوازع الديني لدى الطلبة في محافظة جرش بالأردن من وجهة نظر المعلمين، وهذا ما تفتقر إليه الدراسات العربية والأجنبية في هذا المجال، ولتجيب عن التساؤلات حول مدى اهتمام المعلمين والمعلمات بتنمية الوازع الديني لدى الطلبة، وماهي الإجراءات التربوية التي يقومون بها لتنمية هذا الوازع لدى طلبتهم، وما هي الاقتراحات المناسبة لمعالجة معوقات التنمية لهذا الوازع الديني عند الطلبة.
-
ملخص
يدرك كل من يتابع الشأن التعليمي أن مهام المعلم اليوم غيرها بالأمس، وأن مهامه غداً غيرها اليوم، إذ تتشكل تلك المهام فى إطار الانفجار المعرفي الذي يُعايشه كل من المعلم والمتعلم، ومن هذا المنطلق يصبح تقويم أداء المعلم أمرًا في غاية الأهمية وذلك لأنه ومن خلال التقويم يمكن الكشف عن مدى إلمام المعلم بمهامه و مستوى إتقانه لها.
-
ملخص
يُعد تقويم البرامج، وبخاصة التربوية منها، مجالًا جديدًا في العالم العربي، وهناك قصور واضح في فهم وتطبيق النماذج المختلفة التي ظهرت في هذا الميدان. وعلى الرغم من وجود مشاريع وبرامج تربوية كبيرة في المملكة العربية السعودية، وبالعالم العربي كافة إلا أنها لم تُواكب بحركة تقويم ملائمة. ولأن عملية تطبيق المدارس الأهلية للبرامج الدولية بالمملكة يدخل ضمن تلك البرامج الكبيرة والمهمة وذات التأثير على الطلبة والمجتمع؛ فإن هناك حاجة لتقويم مثل هذه التجربة، ومعرفة إمكانية تعميمها بالمملكة، حيث طالت فترة تطبيق هذه البرامج لعدة سنوات وتوسعت لتشمل المناطق الرئيسة في المملكة، ولذا فهنالك حاجة ماسة لتقويم هذه البرامج وجودة مخرجاتها، وقدرتها على تحقيق أهدافها، والحد من ظاهرة التحاق الطلبة السعوديين بالمدارس الأجنبية.
-
ملخص
تكمن أهمية الدراسة الحالية في سعيها للتوصل إلى بناء اختبار تحصيلي محكي المرجع أي إلى اختبار يستخدم في تقييم أداء الفرد بالنسبة إلى محك (مستوى أداء مطلق) دون الحاجة إلى مقارنة أدائه بأداء الأفراد الآخرين، بحيث يمتاز بالدقة والموضوعية في قياس السمة، وذلك من خلال إيجاد مفردات متحررة من خصائص الأفراد بحيث يصبح ذا قيمة في الكشف عن مستوى تحصيل طلبة كلية التربية في مجال القياس والتقويم في الجامعات، وكذلك في استخدام النموذج اللوغاريتمي ثلاثي المعلم في تطوير الاختبارات محكية المرجع، وهذه الثلاثية هي: الصعوبة، والتمييز والتخمين.
-
ملخص
إن العلاقة بين الطالب ومعلمه هي من أكثر الأشياء التي تؤثر في سير العملية التعليمية، وعلى أساسها يتقرر مصير الطالب إما بالفشل أو بالنجاح الباهر، وعطفًا على ذلك يتحدد نجاح الأمة أو تأخرها. وإذا نظرنا إلى الصعوبات التي تواجه كلاً من المعلم والطالب داخل الفصل الدراسي فسنجد أنها نابعة من نقص العلاقة الإيجابية بين الطالب ومعلمه، والمعلم هو المسؤول الأول عن تكوين وتوطيد هذه العلاقة الإيجابية بطلابه من خلال عديد من الطرق والممارسات التي سنناقشها في هذه الورقة.
-
ملخص
تتمثل مشكلة البحث في دراسة واقع التدريس الجامعي في الجامعات العراقية، من خلال معرفة التقديرات التقويمية لجودة برامج التعليم العالي من وجهة نظر الطلبة، كما تتناول مشكلة البحث دراسة أثر هذه المتغيرات ذات العلاقة ببرامج التعليم العالي على تقديراتهم التقويمية لجودة هذه البرامج، وتبرز مشكلة البحث في جوانب القصور التي تتمثل في غياب فلسفة واضحة للتعليم العالي، والتركيز على الكم والعدد على حساب الكيف، سواء في عدد الطلبة المقبولين، أو في معايير اختيار عضو هيئة التدريس، أو في البرامج التعليمية، كذلك إبداء بعض القائمين على التعليم مقاومة محاولات التغيير والتطوير في البرامج التعليمية بما ينسجم مع التوجهات المعاصرة. وبالتالي تتركز مشكلة البحث على أساس أن هناك فجوة بين ما يتوقعه الطالب من خدمات وما يدركه بالفعل؛ اذ يحاول البحث قياس هذه الفجوة الرئيسة ومحدداتها.
-
ملخص
يعتبر التعليم الضلع الأهم في مثلث التنمية، والذي يشمل كل من: التعليم والصحة والاقتصاد، والتي لا يمكن أن ينهض مجتمع بدونها، وحيث إنه لا يمكن أن يتم إصلاح منظومة التعليم دون أخذ وضع المعلم في الاعتبار، وحيث أن نظام تقويم المعلمين الحالي في مصر يعاني من الكثير من أوجه القصور في أرض الواقع، ولم يعد كافيًا لتحقيق أهداف التقويم المرجوة، فمعظمه قائم على فكرة التفتيش وتصيد الأخطاء، بالإضافة إلى الضعف في التقويم لأداء الأفراد، وضعف نظم التقييم وأساليبه وخصوصًا لأفراد الإدارة المدرسية. والسؤال: كيف السبيل نحو التطوير المستقبلي لمنظومة تقويم المعلمين في جمهورية مصر العربية؟
-
ملخص
يستخدم التقويم المحكي كأداة اختبار تشخيصي خاص لتقويم البرنامج التعليمي ولزيادة فاعلية عملية التدريس؛ لأنه يشخص مواطن القصور أو الفجوات في أداء الطلاب الذي يكون سببًا محتملًا لوجود خلل في أحد أجزاء البرنامج التعليمي سواء أكان في المنهج، أو في طريقة التدريس، أو حتى في الاختبار ذاته، أو في التفاعل الصفي، ويُعد التوجه إلى استخدام الاختبارات المحكية منحى جديد في عمليتي التعليم والتعلم ولقد ترك الكثير من الآثار الإيجابية، ومنها تحديد جوانب القوة والضعف في تعلم الطلاب، وكذلك تحديد مدى إتقانهم للمهمات المطلوبة منهم، وتحديد آليات العلاج فيما إذا فشلوا بإتقانها ضمن أساليب متنوعة منها ما يتعلق بتعديل أساليب وطرائق التدريس وفي ضوء الإفادة من ايجابيات الاختبارات المحكية، أصبحت الحاجة ماسة لوجود اختبارات محكية تتسم بخصائص الاختبارات الجيدة، ومن أجل استخدام تلك الوسائل والأدوات في التقويم رأينا الإفادة منها لتطوير الأداء التقويمي في عمليتي التعليم والتعلم لمادة القياس والتقويم.
-
ملخص
يعتمد مدى فهم الطالبات لمادة العلوم على أساليب التدريس الجيدة التي يكون فيها تشويق وجذب لاهتمام الطالبة، وأساس التقويم التقليدي الاختبارات التي لا تقيس ما تم تحصيله من قبل المتعلمين فعليًا؛ ومع تقدم أساليب التقويم يمكن قياس مدى ما تحقق من تحصيل من خلال عدة طرق وأساليب تقويم بديلة للاختبارات، ولكن، ولجهل كثير من المعلمات بهذه الأساليب، وحاجة المؤسسات التربوية للتقويم الحقيقي لمخرجات التعلم حددت مشكلة البحث الحالي في تقصي واقع استخدام المعلمات لأساليب التقويم البديلة في تدريس العلوم، والعوامل التي تَحُدّ من استخدامها والتوصل لحلول ناجحة من خلال مقترحات المعلمات تسهم في مساعدة العاملين في التعليم وتسهم في تطوّر هذه الأساليب البديلة، وتزيد من فهم أهميتها في التعليم ومدى تأثيرها على فهم الطلبة ولمادة العلوم بشكل خاص.
-
ملخص
يرى الباحث أن الطالب هو المستفيد الأول من خدمات الجامعة، ومن العملية التعليمية وعليه تقع نواتجها، ولذا كان من الضروري معرفة وجهة نظره حول فعالية العملية التعليمية والأداء التدريسي لعضو هيئة التدريس في الجامعة؛ لكن عملية التقييم هذه وإن كان الأصل فيها أن تكون موضوعية ومجرّدة من العوامل الشخصية أو الذاتية، إلا أنها في واقع الحال قد تتأثر بذاتية الطالب وشخصيته وعلاقته مع مُدرّسَه والمستوى الدراسي، وأحيانًا بطبيعة المادة التعليمية التي يدرسها المدّرس، أو جنسية المدّرس، وعليه وقبل الاعتماد على رأي الطلاب في عملية تقويم عضو هيئة التدريس يجب أن تخضع هذه العملية للبحث العلمي وخاصة في المجتمع السعودي لمعرفة هل هناك عوامل تؤثر في رأي الطالب وتجعله متحيزًا غير موضوعي؟
-
ملخص
جاءت فكرة هذا البحث من حاجة أحد الباحثين والعاملين في الإشراف الفني بالعراق خلال دراسته بجامعة المنصورة في مصر في موضوع “تقویم المهارات التدريسیة للطالب المعلم بكلية التربية بجامعة ميسان في العراق”، ونظرًا لعدم وجود وسیلة قیاس علمیة لجمع البیانات التي یمكن من خلالها تقويم المهارات التدريسية للطالب المعلم، الأمر الذي دعا فريق “الباحثين هنا” للعمل على تصمیم بطاقة لتقویم مھارات التدريس للطالب المعلم بكلیات التربیة الریاضیة لیسترشد بھا عضو الفریق البحثي في إجراء بحثه لجمع البیانات الخاصة وتقويم مهارات التدريس بدراسته، ولتكون عونًا للعاملين في مجال مناھج وطرق تدریس التربية الریاضية بالجامعات العراقية للحكم على فاعليتها، وعلى مدى امتلاك وممارسة الطلاب المعلمين لمهارات التدريس من أجل تطویرھا وتحسینھا .
-
ملخص
القضية الرئيسة في جودة مؤسسات التعليم العالي هي في تحسين مستوى عمليات التعليم والتعلم، والبحث، والمنهج والبرامج الدراسية، وتحسين جودة الخريجين وكيفية تحديد وقياس الجودة والمداخل الإدارية لتحسين المخرجات من هذه المؤسسات، وكيفية إقناع المجتمع بأن المؤسسات التعليمية تقوم بمهامها لضمان جودة المخرجات. وتعد هذه الدراسة محاولة متواضعة لإلقاء الضوء على الركيزة الأساسية لنظام الاعتماد وهو التقويم الذاتي للبرامج التي تقدمها مؤسسات التعليم العالي، ومن ثم تقديم توصيات لوضع المسؤولين عن إدارة مؤسسات التعليم العالي في أفق المستقبل المنظور بغية تفعيل الأداء وتحسينه وضمان جودتها من خلال نظام تقويم شامل موضوعي يشمل كافة البرامج التي تقدمها مؤسسات التعليم العالي.
-
ملخص
يتناول هذا البحث موضوع التقويم التربوي البديل ودوره الإيجابي في قياس تحصيل الطلاب وتقويم أدائهم في مراحل التعليم المختلفة، وهو من الموضوعات المهمة في عصر شهد فيه التقويم التربوي تطورات في مناهج القياس والتقويم وفي أساليبه وأدواته وممارسته. ولهذا البحث أهمية خاصة بأنه يسلط الضوء على التقويم البديل باعتباره نمط جديد لايجاد معالجات وحلول لمشكلات القويم التقليدي الذي ثبت قصوره في قياس تحصيل الطلاب وتقويم أدائهم. ومن أهداف هذا البحث توضيح الدور الإيجابي للتقويم البديل مع التعرف عليه من حيث مفهومه، أهدافه، أسسه، أدواته، خصائصه، وظائفه واستراتيجياته والخ، ليستخدم في قياس تحصيل الطلاب وتقويم أدائهم بديلًا للتقويم التقليدي.
-
ملخص
عَرّف الموقع الرسمي لوزارة التربية بدولة الكويت بطاقة تقرير كفاءة المعلم بأنها تقرير يكتبه الرئيس المباشر عن أداء موظفيه، والتي تتضمن أربع مجموعات من العوامل وهي: كفاءة الأداء الفردي، كفاءة الأداء الجماعي، وكفاءة القدرات الشخصية، وأخيرًا عوامل تقييم كفاءة شاغلي الوظائف الإشرافية. ومن أجل ذلك قامت وزارة التربية بدولة الكويت منذ ثمانينيات القرن العشرين بتطبيق أربع بطاقات لتقرير الكفاءة،إلا أن جميع البطاقات التي تم اعتمادها لاقت اعتراضًا من قبل المعلمين الخاضعين لتقويم أدائهم، الأمر الذي أكد على أهمية إعادة صياغة نموذج تقويم كفاءة المعلم بحيث يشمل نشاطات المعلم بدلًا من القضايا الإدارية.مع ذلك، وبسبب المعارضة قامت وزارة التربية في العام الدراسي (2009/2010) بتبني بطاقة جديدة رغبةً منها بالتخلص من سلبيات البطاقة السابقة. فهل تم لها ذلك ونجحت في مهمتها؟
-
ملخص
لقد نال التقويم في مجال تكنولوجيا التعليم اهتمامًا كبيرًا، ومع ظهور العديد من المستحدثات التكنولوجية في التعليم في الفترة الأخيرة، مثل الإنترنت والوسائط المتعددة والواقع الافتراضي اتضح أن من المكونات الرئيسة لنظم إدارة التعلم الإلكتروني بعض العناصر المخصصة التي تستخدم في التقويم الإلكتروني مثل: الاختبارات الإلكترونية، والواجبات الإلكترونية، ومنتديات النقاش التعليمية، والمتابعة الإلكترونية، وسجلات الحضور والغياب، وإدارة عمليات رصد الدرجات وإصدار الشهادات.
-
ملخص
تزُوُد الدراسة الحالية الجهات التدريسية والإدارية في الكلية الأكاديمية “سخنين” بصورة واضحة وحقيقية عن واقع استخدام المحاضرين لأنواع وطرق وأدوات التقويم الأكثر والأقل استخدامًا من وجهة نظر الطالبات، وتفسر قضايا “شائكة” المرتبطة بتقويم الطلبة في الكلية، وبالتالي فهي تفيد الإداريين والمعلمين والمتعلمين في كليات تأهيل معلمين أخرى. إضافة الى ذلك، تهتم الدراسة بقضية، تم بحثها عالميًا، وهي استخدام ثقافة الاختبار وثقافة التقويم في معاهد التعليم العالي، في حين يُفتقر لهذا النوع من الدراسات في الكليات المحلية.
-
ملخص
تنحصر المهمة الرئيسة للتربية في إحداث تغيير للمتعلمين بطرق مرغوب فيها، وتنحصر مهمة المدرسين وواضعي المناهج التحديد الدقيق لطرق التعليم التي تُحدث التغيير للمتعلمين. كما أن التقويم يوفر الدليل المناسب للمدرسين والمتعلمين عن مدى تحقيق أهداف التدريس. إذا كان المراد بالمقاربة بواسطة الكفايات في مجال التربية هو تطوير قدرات المتعلم ومهاراته ومعارفه، فإنه يلزم الابتعاد عن جعل هذه المقاربة مجرد أداة في خدمة الإنتاج، الأمر الذي قد ينتج عنه خلط بين مجالي التربية والشغل.