القياس والتقويم

تصنيف:
وجد 105 بنود
بنود تابعة ل 81 إلى 100
  • ملخص

    يظهر من الدراسات السابقة أن عملية التقويم في كثير من الممارسات التعليمية ليست جزءًا من عملية التعليم والتعلم بل هي منفصله عنها، حيث أنها تأتي في الغالب بعد عملية التدريس ولا تؤثر فيها، ناهيك عن أنها مختزلة في الاختبارات كوسيلة رئيسة أو وحيدة لتقويم التحصيل، إضافة إلى أن المتعلم لا يعلم عن نتيجته وأدائه إلا بعد انتهاء التدريس، وعندها لا يكون بمقدوره إعادة تعلم الكفاءة التي دلت نتائج التقويم على عدم إتقانها. هذا ما استفادت منه الدراسة الحالية في تحديد مشكلتها، وإبراز أهميتها وضبط أهدافها، وبناء أداتهاوإلى غير ذلك… ، بغية الوصول إلى نتائج يمكن أن نبرز من خلالها أهمية عملية التقويم التربوي، وكذلك الأهمية القصوى لاستخدام استراتيجيات حديثة في عملية التقويم، بقصد الوقوف على مدى تحقق الأهداف المسطرة، كما وتضع حلولًا لمختلف الصعوبات التي تقف عائقًا أمام المعلمين والأساتذة، وتحول دون تطبيقهم لهذه الاستراتيجيات.

  • ملخص

    في ظل التطورات المتتالية ومحاولة مواكبة مؤسسات التعليم العالي ركب التطور والبناء والسعي الدءوب لتحقيق معايير الجودة الشاملة، سعى الباحث إلى تقويم برنامج إعداد معلم التكنولوجيا بكلية التربية بجامعة الأقصى بغزة، لوقوف على مدى توافر معايير الجودة الشاملة فيه، ولذا أمكن تحديد مشكلة الدراسة في الإجابة عن التساؤل الرئيس التالي: ما التقديرات التقويمية لبرنامج إعداد معلم التكنولوجيا في كلية التربية بجامعة الأقصى بغزة في ضوء معايير الجودة الشاملة؟

  • ملخص

    تتمثل مشكلة الدراسة في تدني مخرجات التعليم الجامعي الذي تشير إليه آراء العديد من المتخصصين والأساتذة الجامعيين بالميدان، كما تؤكده نتائج العديد من الدراسات، حيث أشارت إلى عدم الانسجام بين مخرجات التعليم الجامعي وواقع اقتصاد السوق ومتطلبات التنمية المستدامة،إضافة إلى ضعف التحصيل الأكاديمي للطالب مقارنة بالمعايير العالمية، وأن ذلك يبقي جامعاتنا دائمًا في ذيل الترتيب العالمي على الرغم من وجود كفايات نادرة. كما أن ضعف مخرجات التعليم الجامعي تؤكده أيضًا نتائج اختبارات كفايات المعلمين التي أجراها مركز القياس والتقويم الوطني (2010)، والتي أظهرت ضعفًا واضحًا في مستوى مخرجات التعليم الجامعي في التخصصات المختلفة.

  • ملخص

    تكمن أهمية البحث الحالي من كون التربية أساس في البناء الحضاري على مر العصور، ولأنها تهدف إلى احداث تغيرات في سلوكيات المتعلمين وتنمية شخصياتهم، وإلى أهمية مادة القياس والتقويم بكونها جزءًا من العلوم الأساسية الأنسانية إذ تعمل على توسيع قدرات المتعلمين وتزويدهم بالمعرفة والثقافة، وتعد من المواد المهمة لإعداد المعلمين، وأخيرًا لأهمية المفاهيم في توسيع مدركات المتعلمين، ولفت انتباههم إلى ما هو أبعد من الحفظ المجرد للمادة والخروج من دائرة التلقين والتردد.

  • ملخص

    يتم بناء الاختبارات التحصيلية في وضعها الراهن على فلسفة تربوية تؤكد وتشجع إبراز الفروق الفردية، وتحث على التعليم التنافسي دون محاولة تحديد ما يمتلكه الفرد من مهارات وأخلاقيات وسلوكيات إيجابية بناءة تأخذ بعين الاعتبار المصالح المشتركة للجماعة كفريق ينبغي أن يعمل متآلفًا، وهذا ما يجعلها غير مناسبة للمتطلبات المستقبلية للتربية واحتياجاتها المتغيرة في هذا القرن الذي يتميز بالتفجر المعرفي، والتقدم التكنولوجي. فوظيفة التربية أن تقود نحو التغيير المنشود وتكون في مقدمته وتلعب الدور الرئيس في تنمية المجتمعات المستقبلية التي نطمح إليها.

  • ملخص

    أنا لست معلمًا مثاليًا، لأني عملت أكثر من عشر سنوات في التدريس، دون أن أسمع شيئًا عن (التقويم الذاتي)، ورغم شهادات الشكر والتقدير الكثيرة، التي حصلت عليها، فإني أعترف بأني كنت أعاني من جوانب قصور عديدة، فلا أحفظ كل أسماء الطلاب، وأهتم أحيانًا بالمظهر أكثر من الجوهر، ويظهر عليّ الإنفعال حين يأخذ مدير المدرسة إبنه من الصف، لأنه يرى أن حصتي غير مهمة، عمومًا لقد تركت مهنة التدريس بناء على رغبتي، فعلاً برغبتي الشخصية، وأرى أنه من واجبي أن أذكر لزملائي المعلمين، ما لم يذكره لي أحد، حتى لا يضطروا يومًا لترك هذه المهنة السامية.

  • ملخص

    تنبع أهمية هذه الدراسة من حداثة الموضوع وندرة إجراء دراسات ميدانية عربية حوله حيث لا توجد دراسة تناولت معايير اختبارات الكتاب المفتوح، وتأتي هذه المحاولة للبحث عن تلك المعايير وتطبيقيها في مؤسسات التعليم العالي بحثًا عن جودة التقويم، مما يسمح بإستخدام اختبار الكتاب المفتوح من قبل عضو هيئة التدريس وفقًا للتوجهات الحديثة في التقويم خلال التعليم العالي، إضافة إلى أن الدراسة تعد محاولة لنشر ثقافة هذه النوعية من الاختبارات بين الطلاب الذين يتطلب المامهم بالارشادات الواجبة إتباعها للمرور بها، والاستفادة منها في تنمية مهارات التفكير العليا لديهم.

  • ملخص

    إن التطور السريع والهائل في الحياة المعاصرة يطلب منا مواكبة هذا التطور بل والمشاركة فيه، ومن هنا يأتي التركيز على التعليم كونة عملية لإعداد الإنسان الذي هو أساس كل تطور، بل ذهبت الأمم إلى مراجعة سياساتها التربوية كلما شعرت بتأخرها في مواكبة التطورات المتلاحقة التي يشهدها العالم ومن هنا جاءت المعايير التي تضمن الوصول للمُنتج الصحيح والذي مثله الطالب في المجال التربوي. ولذا تتعرض المؤسسة التربوية في الدول العربية لضغوط كبيرة تطلب منها التطوير والبحث عن أسباب التأخر، بل يُعزي البعض أسباب تخلف الدول إلى تخلف السياسات التربوية.

  • ملخص

    إن التعليم الجامعي بحاجة ماسة إلى تكوين أستاذ من طراز خاص يطلق على بعضهم (الأساتذة الباحثين)، وتحسين أداء المتعلم مرهون بتحسين كفاءة الأستاذ الجامعي. يُعد أعضاء هيئة التدريس العنصر الأساس في نقل الأهداف العلمية والتربوية إلى واقع ملموس، لذلك تنبع أهمية تقويم أداء الأستاذ الجامعي من أهمية التقويم لغرض تطوير وتحسين أدائه تحسينًا مستمرًا بصفته مدخلاً من مداخل أدوات الجودة الشاملة، ولأن التقويم يعد عنصرًا أساسيًا في قياس مستوى الكفاءة والتأكد من درجة التأدية.

  • ملخص

    يمكن النظر إلى العملية التعليمية على أنها منظومة مكونة من مجموعة من العناصر التي ترتبط فيما بينها ويؤثر بعضها في بعض، ويعد التقويم من أهم مكونات هذه المنظومة التي تضم أيضًا الأهداف التعليمية والمناهج وطرق التدريس، ومما لا شك فيه أن أي تعديل أو تطوير لأحد هذه المكونات لا بد أن يؤثر ويتأثر بالمكونات الأخرى، فهذه المنظومة التعليمية تأخذ شكلاً حلزونيًا في تطويرها ونموها، والتقويم بوصفه أحد المكونات الأساسية لتلك المنظومة له علاقة كبيرة بمختلف جوانب هذه العملية التعليمية،لما يقدمه من تشخيص وعلاج وتغذية راجعة لتوجيه مسارها، وزيادة فعاليتها وتطويرها لتحقيق النتاجات المرجوة منها

  • ملخص

    من مراجعة أدبيات موضوع البحث تتضح الحاجة إلى الكشف عن واقع التقويم التكويني في ظل التطوير الحاصل للمناهج؛ لذا فمن المتوقع أن يكون البحث الحالي إحدى الخطوات لتشخيص واقع تدريس العلوم في مدارس السعودية سعيًا للتطوير. فإذا كانت هنالك مطالب لتطوير أساليب التعليم وتعدد وتنوع في طرقه فلا بد أن يقابل ذلك تطوير في أساليب التقويم، مما يتطلب الكشف عن واقع التقويم التكويني وتقويمه لمعرفة نقاط القوة وأوجه القصور استعدادًا للتحسين.

  • ملخص

    على الرغم من أهمية التقويم البديل في تحسين أداء الطلبة إلا أن العديد من الدراسات أشارت إلى عدة صعوبات تحد من فعاليته وتشكل عقبات تعترض تطبيق هذا النوع من التقويم ويمكن توضيح أبرز هذه الصعوبات في قلة تدريب المعلمين على أدواته، وحاجته إلى الجهد المضاعف، والوقت الطويل من قبل كل من المعلم والطالب، وارتفاع تكلفته، وإن عدم اتقان المعلمين لأدواته واستراتيجيته دعا إلى الشك في موضوعية وصدق وثبات أدواته وبالتالي نتائجه، وأخيرًا صعوبة تغطية جميع مهام وأداءات الطلبة بشكل جيد نتيجة لكثرة المهام أو كثرة أعداد الطلاب.

  • ملخص

    تتبع مجلة مستقبل التعليم الجامعي المصرية منذ سنوات تقليدًا يخص القضايا الساخنة على الساحة، وإدارة حوار حولها، وتبادل الفكر والرؤى، وإحياءً لهذا التقليد فقد رأت المجلة استقدام أحد القامات الكبرى ذات الرؤية العميقة والشاملة، وهو الأستاذ الدكتور عبد المنعم المشاط ليكون المتحدث في “صالون المستقبل” والذي ينعقد في الأسبوع الأخير من كل شهر. وقد حضر الندوة مجموعة من الأساتذة والخبراء المختصين والمهتمين بقضية التعليم الجامعي.

  • ملخص

    يعتبر المعلم مصدر الإشعاع الفكري والحضاري في أمته وعليه يتوقف تطور الأمة، إذ أن نوعية المعلم تعد من بين أهم العوامل التي تتميز به التربية، ومن هنا أيضا تأتي أهمية تمكن الطالب المعلم من كفايات التعليم، ولذا يهدف هذا البحث إلى تقويم أداء الطلبة المعلمين لمادة اللغة العربية في المرحلة الابتدائية في ضوء الكفايات التعليمية، اذ يعّد الطالب المعلم الذي في دوره سيكون معلمًا،العمود الفقري للتعلـيم،ومقدار كفايته تكون كفاية التعليم.

  • ملخص

    يتناول هذا المقال برنامج تدريبي مقترح للمعلمين لتنمية مهارات إعداد أدوات تقييم مخرجات التعلمفي ضوء المعايير المهنية للمعلمين في دولة قطر لدى الطلبة المتعلمين في جوانب التعلم المعرفية، المهارية والوجدانية، وذلك في الأربعة مواضيع الأساسية التي تم وضع معايير لها وهي: اللغة العربية، واللغة الإنجليزية، والرياضيات والعلوم.

  • ملخص

    صدرت في الأونة الأخيرة تصنيفات عدة لأفضل الجامعات في العالم، ولم تكن أي جامعة عربية من ضمنها، مما أدى لتساؤلات في الأوساط الأكاديمية والعلمية، مثل، لماذا لم تشمل تلك التصنيفات على أي جامعة عربية؟ وأين يكمن الخلل الذي تسبب في ذلك؟ وعليه يترتب ضرورة معرفة معايير ومؤشرات نظم التصنيف العالمية، ونقدها، ومعرفة موقع الجامعات العربية من تلك التصنيفات، والوصول إلى مقترحات تسهم في تحسين ترتيب الجامعات العربية في تلك التصنيفات.

  • ملخص

    رغم اتساع مجال معايير التعليم وتعددها الا أن الدراسات العربية في هذا المجال ما زالت قليلة جدًا فضلا عن عدم اعطاء هذا الاتجاه ما يستحقه من الاهتمام على المستوى المحلي، لذا اصبحت هناك حاجة ماسة إلى أن تستند عملية التدريس وبرامج إعداد المعلمين وتقويمهم إلى معايير مهنية حديثة تساعد في التعرف على المستوى الحقيقي لأدائهم.

  • ملخص

    يهدف التدريب مهما تنوعت أشكاله وأساليبه ومستوياته إلى زيادة العائد في مجال تنمية الموارد البشرية، وتهدف هذه الدراسة إلى التعرف على واقع البرامج التدريبية لوحدة التدريب بكلية التربية، الأقسام الأدبية بجامعة الملك عبد العزيز. وأوضحت بعض النتائج إلى قلة عدد البرامج التدريبية الخاصة بالمجال التقني مع رضا المستفيدات عن مستوى البرامج التدريبية ومستوى الأداء التدريبي والبيئة التدريبية للوحدة.

  • ملخص

    يهدف هذا المقال إلى معرفة عدد الفلسطينين القليل في دولة إسرائيل والذين يعملون بوظيفة كاملة في كليات وأقسام التربية في الجامعات الإسرائيلية، وكليات تأهيل المعلمين في إسرائيل.ويعودسبب التركيز على الكليات إلى ما يشعرون به من توتر يكاد لا يحتمل، وعلى ما يبدو فأن المشاكل الاجتماعية والسياسية التي تتناولها دراسات الباحثين في الحقل الأكاديمي ما زالت تهيمن على المشهد، وقد تدفع هذه الحالة إلى الاستنتاج بوجود تميز حاد بين عمل الباحث الأكاديمي ومعاييره الشخصية، ما يعني إما عدم الصدق، أو أن المعرفة وحدها لا يمكن أن تساهم إلا قليلا في تغيير العالم، ويرى البعض أن كلتيهما صحيحتان بالتساوي.

  • ملخص

    كانت الاختبارات هي وسيلة التقييم الأكثر شيوعاً في المؤسسات التعليمية: كالمدارس والجامعات، وتكاد تكون الوسيلة الوحيدة في كثير من الأحيان، ولكن هذه الاختبارات بدأت تتعرّض للكثيرمن النقد، وشيئاً فشيئاً بدأت تفقد مكانتها كوسيلة للتقييم. ومن هنا بدأ المشتغلون في مجال التربية يفكرون في بدائل مناسبة وتصميم وابتكار طرق وأساليب جديدة أكثر ملاءمة لروح العصر، وأكثر قدرة على تحقيق الأهداف المرجوّة من التعليم.