تكنولوجيا التعليم
تصنيف:
وجد 158 بنود
بنود تابعة ل 121 إلى 140
  • ملخص

    طبع كتاب التربية الخاصة لذوي متلازمة داون بغزة سنة 2011 م، وقد قام بتصميمه فريق استشاري مكوّن من مجموعة من أساتذة الجامعة المتخصصين في المناهج وطرق التدريس وعلم النفس، وتمت تجريته على مدار ثلاث سنوات، ولذا رأى الباحث أنه من الضرورة عمل تقييم لهذا الكتاب من وجهة نظر المعلمين الذين قاموا بتدريسه في ضوء مفهوم تكنولوجيا التعليم. وتضمن الكتاب ستة مجالات تعليمية للمهارات التالية: الاستقلالية، الاجتماعية، اللغوية، التعليمية، المعرفية، والحركية، حيث تم عرض المادة التعليمية من خلال مجموعة من النشاطات لتعليم المهارات المطلوبة.

  • ملخص

    أدى التطور في التكنولوجيا التفاعلية إلى وجود صيغ جديدة للتفاعل قريبة من الواقعية مثل تكنولوجيا الواقع الافتراضي وتكنولوجيا الواقع المعزز وتكنولوجيا الواقع المخلوط. واستخدام عروض الواقع الافتراضي والخبرات التفاعلية المولدة بالكمبيوتر،يسمح للمستخدم بعمل جولة افتراضية في بيئة افتراضية قريبة من الواقع،وهذا الواقع هو واقع اصطناعي، ثلاثي الأبعاد، مولد بالكمبيوتر، يشير إلى الإحساس أو الأثر وليس الحقيقة، أما الواقع المعزز فيجمع بين الواقع الافتراضي والحقيقي، ونتفاعل معه في الوقت الحقيقي. أمّا الواقع المخلوط فقد يكون نتيجة للدمج بين الواقع الحقيقي والواقع الحقيقي المعزز، أو بين الواقع الافتراضي والواقع الافتراضي المعزز.

  • ملخص

    يدور جدل بين المربين وخبراء التربية العلمية حول قضية إعداد معلمي العلوم سواء بالنظام التكاملي أو بالنظام التتابعي، ومدى تأثير ذلك على المخرجات التعليمية المختلفة لدى هؤلاء المعلمين. وتحاول هذه الدراسة إلقاء الضوء على هذا الجانب، حيث تتعرض الدراسة إلى محاولة التعرّف على مستوى مهارات التنور العلمي لدى معلمي العلوم بالمرحلة المتوسطة بالمملكة العربية السعوديةسواء الذين تم إعدادهم بالنظام التكاملي أو بالنظام التتابعي، وذلك باستخدام اختبار موضوعي مقنن لقياس هذه المهارات؛ كما وتحاول الدراسة إجراء مقارنة مباشرة بين متوسطي أداء مجموعة تمثل كل من الفئتين على نفس الاختبار وذلك في محاولة للمساعدة لحسم الجدل الدائر حول قضية إعداد المعلم سواء بالنظام التكاملي أو بالنظام التتابعي.

  • ملخص

    أدت التطورات التكنولوجية والتغيرات الحديثة إلى انفتاح المجتمع العربي على نتائجها، وتبني التكنولوجيا وجعلها جزءًا لا يتجزأ من حياته اليومية، وخاصة المتعلمين منه. وبسبب هذه المكانة الخاصة التي حازت عليها التكنولوجيا والتي جعلت من المجتمع العربي عامة مستخدمًا لها، وجعلت من المعلمين متمرسين في استخدامها. ونتيجة للممارسة المكثفة زادت معرفة المعلمين بأثر وأهمية استخدام التكنولوجيا في العملية التعليمية، وإلى زيادة قدرتهم وثقتهم بأنفسهم على استخدام التكنولوجيا العلمية التعليمية، وتطور الأمر حتى أصبحوا أصحاب مواقف إيجابية من دمج التكنولوجيا في العملية التعليمية. وتزداد هذه المواقف أكثر إيجابية مع تكثيف دورات التطور المهني، والتي تكشف للمعلمين المزيد من التكنولوجيا وكيفية دمجها في العملية التعليمية.

  • ملخص

    لقد نال التقويم في مجال تكنولوجيا التعليم اهتمامًا كبيرًا، ومع ظهور العديد من المستحدثات التكنولوجية في التعليم في الفترة الأخيرة، مثل الإنترنت والوسائط المتعددة والواقع الافتراضي اتضح أن من المكونات الرئيسة لنظم إدارة التعلم الإلكتروني بعض العناصر المخصصة التي تستخدم في التقويم الإلكتروني مثل: الاختبارات الإلكترونية، والواجبات الإلكترونية، ومنتديات النقاش التعليمية، والمتابعة الإلكترونية، وسجلات الحضور والغياب، وإدارة عمليات رصد الدرجات وإصدار الشهادات.

  • ملخص

    يمكن النظر إلى مخرجات التعلّم على أنها عبارات محددة يكتبھا المعلِّم لتوضيح ما ھو متوقّع من الطلاب أن يكونوا قادرين على تحقيقه عند الانتھاء من مقرّر دراسي أو خطة دراسية متكاملة. ولقد اعتمدت دول كثيرة مفھوم مخرجات التعلّم في مناھج التعليم العالي، بل إنّ دول الاتحاد الأوربي جعلت من نھاية عام (2010) أن يتمّ اعتماد مخرجات التعلّم في جميع مناھج التعليم العالي، كما نصت عليه اتفاقية بولونيا (1999). وتسعى كليات التربية في مصر والدول العربية إلى صياغة مخرجات التعلم المستھدفة لإعداد الطلاب المعلمين القادرين على تحقيق متطلبات المجتمع وسوق العمل في ضوء متطلبات الحاضر ومتغيرات المستقبل.

  • ملخص

    يتناول هذا البحث خلاصة استعراض وتحليل لدراسات عديدة، تناولت المقارنة بين التعليم التقليدي في الفصول الدراسية والتعليم عن بعد والتعليم عبر الإنترنت، بالإضافة إلى التعليم المختلط الذي يجمع بين التعليم عن بعد والتعليم التقليدي؛ وذلك بهدف تسليط الضوء على أهمية استخدام التقنية الرقمية في دعم عملية التعلم في العصر الحديث، واستخدام نتائج البحث في إعداد دراسة شاملة لتأسيس ما يسمى بالجامعة الرقمية.

  • ملخص

    إن تشجيع استخدام المبتكرات التربوية يعتمد على خلق الوعي بالمبتكرات من خلال نشر المعلومات عنها، ثم التشجيع على تجربتها وتنفيذها، ثم العمل على تبنيها ودمجها في بنى المؤسسات التربوية، وهذا ما تسعى إليه هذه الدراسة. وقد تسهم نتائج الدراسة الحالية في توجيه الأساتذة نحو اختيار واستخدام نماذج التعلم الإلكتروني والمدمج الأكثر فاعلية في تحقيق مخرجات التعلم المستهدفه، والأكثر كفاءة في استغلال موارد التعلم. وقد تفيد نتائجها في توجيه أنظار الطلاب والمعلمين وخبراء تصميم وإنتاج التعليم للفرص والإمكانات التي يمكن أن توفرها بعض المستحدثات التربوية. إن مبررات إجراء الدراسة الحالية هو تسليط الضوء نحو هذا النموذج التربوي الحديث واختبار مدى فاعليته نحو بعض مخرجات التعلم.

  • ملخص

    يتناول البحث الحالي التجربة التركية في تطوير التعليم التكنولوجي وكيف خطت في طريق الحداثة، فالنظام التعليمي التركي عامة وإعداد معلم التعليم التكنولوجي خاصة يعد من الأنظمة المتميزة، لمسايرته للحداثة، ولكون التعليم بها موظف في خدمة التنمية المحلية والقومية، حيث يرتبط التعليم في تركيا بخطط التنمية وبنهضة المجتمع بشكل علمي منهجي منظم (نبيل السمالوطي، 2011)؛ إضافة لما لتركيا من تقارب مع العالم العربي عامًة ومصر خاصًة مما يعكس تقاربًا كبيرًا تعكسه وحدة العقيدة والفكر الثقافي والتاريخ المشترك والتي تيسر الاستفادة منها.

  • ملخص

    في الدراسة الحالية تم استخدام إستراتيجية الخرائط العقلية الإلكترونية في إكساب مفاهيم تكنولوجيا التعليم لدى الطالبات المعلمات في كلية التربية في جامعة الأقصى بغزة، لأنها تعتبر أفضل أداة أو أسلوب لدراسة هذه المفاهيم، ولأن هذه الاستراتيجية ترتب وتنظم المعرفة من جهة، وتساعد على سهولة الاسترجاع وسرعة تعلم تكنولوجيا التعليم والتي تتصف بالترابط بين عناصرها من جهة أخرى، وتمكن من عمل مقارنات ومخططات تفصيلية، فهل ستنجح هذه الدراسة في دعم وتأكيد ذلك؟

  • ملخص

    تواجه المؤسسات التربوية في الأردن تحديات تتمثل في التطور التكنولوجي وثورة المعلومات، الأمر الذي يفرض عليها تبني استراتيجيات تواكب هذا التحدي من خلال وضع رؤيا لاستخدام تكنولوجيا التعليم لتطوير أداء كل من المعلمين والطلبة وإحداث تغيير جدي في أساليب وطرائق التعليم، وقد لجأ العديد من المؤسسات التعليمية بنوعيها الرسمية والخاصة إلى إدخال بعض وسائل تكنولوجيا التعليم، ومن هنا برزت مشكلة البحث وهي: هل هنالك دور لتكنولوجيا التعليم في تطوير أداء الطلبة والمعلمين من وجهة نظر أعضاء الهيئات التدريسية في الجامعات الرسمية والخاصة؟

  • ملخص

    يتناول هذا المقال المعايير التي يلزم توفرها في المعلم الإنسان، المربي لإجيال قادرة على تحويل المعلومات إلى معرفة، وتحويل المعرفة إلى حكمة.هذه المعايير تُلزم المعلم بأن يكون قدوة في المجالات الآتية: الإيمان، العلوم، الثقافة، الفكر، الإجتماع، النفس، اللغة، التربية، التكنولوجيا، البحث، الفن والديموقراطية. ولكي تتحقق الأهداف والمعايير السابقة في المعلمين وأعضاء هيئة التدريس، فإن عملية إعداد المعلم وتدريبه ينبغي أن يتم تطويرها وفق “مفهوم النظم”، وبالتالي فهي تتكون من مدخلات، وعمليات، ومخرجات

  • ملخص

    إضافة إلى ما يكتنف العولمة من أثار سلبية ومخاطر وتحديات يبقى خيار التعليم الملاذ لتحصين المجتمعات والثقافات ضد هذه المخاطر وبما يحقق لها الفائدة القصوى مما تتيحه العولمة من أثار ايجابية في مجال النمو الاقتصادي والتنمية المستدامة، وهذا بدون شك يقتضي إعادة النظر في النظام التربوي بشكل عام مع التركيز على المعلم بشكل خاص، كما ويجب أن نولي مخرجات التعليم أهمية قصوى لتمكينهم من المهارات والخبرات اللازمة للقرن الواحد والعشرين.

  • ملخص

    يلاحظ أنه في ضوء العدد القليل من المقررات الدراسية التي تستخدم أسلوب التعلم الالكتروني المتآلف (Blended eLearning) في جامعة الكويت أن هناك عدم إقبال من أعضاء هيئة التدريس على استخدام نظام إدارة التعلم بالرغم مما تتحمله الجامعة من تكلفة مالية في تبني هذا النظام. كما وتشير الدراسات إلى ضعف في إقبال هيئة التدريس على استخدام نظام إدارة التعلم البلاك بورد في التدريس الجامعي. إن وجود مشكلة الهدر هذه تستوجب البحث عن العوامل التي يمكن أن تسهم في قبول المتعلمين للتكنولوجيا في مقرراتهم الدراسية وخاصة أسلوب التعلم الالكتروني.

  • ملخص

    نبعت مشكلة الدراسة الحالية من أهمية توظيف الحاسوب في عملية التعلم والتعليم والأعمال الإدارية، وقد اهتمت وزارة التربية والتعليم في الأردن بالمعلم كونه القائد للتغير، والفاعل في التطوير، والمساهم في إنجاح أو فشل أي مشروع حديث تتبناه الوزارة، ولهذا اعتنت الوزارة بتدريبه وقدمت له الحوافز المعنوية والمادية ليقوم بواجبه على أكمل وجه. وقد خضع جميع المعلمين في المدارس الاستكشافية إلى التأهيل في مجال التدريب على استخدام مهارات الحاسوب الضرورية، وعلى الرغم من ذلك، فإن المهارات التي يتقنونها تدخل في دائرة التساؤل عن درجة توظيفها أثناء ممارسة التدريس، لا سيما إذا كان المعلمون يدرسون طلبة المدارس الاستكشافية، ويدرسون مواد علمية مثل الرياضيات.

  • ملخص

    التعليم الإلكتروني هو طريقة للتعليم باستخدام آليات الاتصال الحديثة من حاسوب وشبكاته ووسائطه المتعددة من صوت وصورة، ورسومات، و آليات بحث، ومكتبات إلكترونية، وكذلك بوابات الإنترنت سواءً كان عن بعد أم في الفصل، والمهم هو استخدام التقنية بجميع أنواعها في إيصال المعلومة للمتعلم بأقصر وقت وأقل جهد وأكبر فائدة. وتنسجم عملية تحول جامعة القدس الفلسطينية نحو التعلم الإلكتروني مع رسالة الجامعة وفلسفة التعلم المفتوح لتمكين الدارسين من مهارات القرن الحادي والعشرين، ولتجويد عملية التعلم وتحسين مخرجاته باستخدام أحدث التقنيات التكنولوجية، وتطبيق أحدث النظريات التربوية، مع الأخذ بالحسبان أن عضو هيئة التدريس يعتبر الركن الأول في ممارسة التحول إلى التعليم الالكتروني.

  • ملخص

    برزت مشكلة الدراسة الحالية بعد أن تبين للباحث ومن خلال الإطلاع على العديد من مواقع ومقررات الويب المتاحة، بأنها لم تُعط الإهتمام الكافي أثناء عملية التصميم إلى نمط الإبحار المستخدم فيها، ولاحظ افتقاد هذه المواقع والمقررات لمواصفات الإبحار الجيد، الأمر الذي دفعه إلى التعرف على أثر اختلاف أنماط الإبحار على الطلاب وذلك للتوصل إلى أنسب نمط يمكن استخدامه في تصميم المحتوى الإلكتروني عبر الويب بما يتناسب مع خصائص طلاب تكنولوجيا التعليم.

  • ملخص

    تكمن أهمية الدراسة الحالية في أنها توفر مرجع إثرائي لأصحاب القرار، وللمهتمين بدمج التقنية في التعليم، وفي التعرّف على العقبات والحواجز التي تحول دون دمجها في التعليم العام، وذلك من خلال التعرف على أراء من هم في الميدان من المشرفين التربويين، والذين لهم صلة مباشرة بالممارسين للعملية التعليمية، وعلى وجه الخصوص تقدم الدراسة نظرة متعمقة في عوامل نجاح دمج التقنية في التعليم والتي تهم القائمين على المشاريع الطموحة لتطوير التعليم في السعودية.

  • ملخص

    من خلال عمل الباحث بكليات التربية لإعداد المعلمين للمرحلتين الثانوية والأساسية لاحظ تباينًا في طرق التدريب للمعلمين واختلافًا في الكفايات التدريسية، وللمعالجة تطرق لدور التدريس المصغر وأثره على الكفايات التدريسية للمتدربين. وبالنسبة للتدريس المصغر فهو أسلوب تدريب يمثل صورة مصغرة للدرس، أو جزءًا منه أو احدى مهارته تحت ظروف مضبوطة، ويعرض لعدد محدود من المتعلمين، ويهدف التدريس المصغر إلى اعطاء فرصة للحصول على تغذية راجعة بشأن الموقف التدريسي. وأما الكفاية التدريسية فيقصد بها المعرفة النظرية للكفاية والممارسة الفعلية لها، ويعتبر اتقان هذين المكونين والمهارة في توظيفهما أساسًا لإنتاج المعلم الكفء والفعال.

  • ملخص

    نظرا لأهمية البرمجيات التعليمية وضرورة اكتساب طلبة تكنولوجيا التعليم للمعرفة المرتبطة بمهارات إنتاجها، رأى الباحث ضرورة التركيز على استراتيجية تساعد الطلبة في تنمية تحصيلهم لهذه المعرفة. وحيث إن إنتاج البرمجيات التعليمية يمر بثلاث مراحل،هي: التخطيط، والتنفيذ، والتقويم، وبما أن السبورة الذكية من الوسائط التكنولوجية التي تتطلب مهارات ما قبل الاستخدام وفي أثنائه وبعده، وبما أن مهارات التفكير ما وراء المعرفي تساعد على التفاعل النشط والموجه في المراحل الثلاث توصل الباحث إلى أنه يمكن توجيه استخدام السبورة الذكية والاستفادة القصوى منها في تنمية تحصيل الطلبة للمعرفة المرتبطة بمهارات إنتاج البرمجيات التعليمية، من خلال الدمج بين استخدام السبورة الذكية ومهارات التفكير ما وراء المعرفي.فهل سيتم له ذلك؟