تكنولوجيا التعليم
تصنيف:
وجد 158 بنود
بنود تابعة ل 81 إلى 100
  • ملخص

    يشهد العصر الحالي وجود بيئات تعليمية متنوعة ومتباينة وتفي باحتياجات المتعلم ورغباته ومسايرة لأساليب التعلم الحديثة. وقد تكون هذه البيئات التعليمية واقعية أو افتراضية أو خليطًا منهما، ولكن قد تكون البيئة الافتراضية أفضل وأعمق تأثيرًا في العصر الراهن لكونها تسمح بمشاركة المعلومات والاتصالات، وتتيح الوصول لمصادر التعلم بسهولة أكثر وهي غير مقيدة بظروف زمانية أو مكانية، بل قد تقدم دعمًا تعليميًا يتناسب والفروق الشخصية للمتعلمين، وتقدم أشكالًا مختلفة للتخطيط والتنظيم والتعلم والمراقبة والتقويم، فضلًا عن أن المناطق الشخصية الافتراضية توفر الدعم النفسي للمتعلم. وعليه جاءت الدراسة الحالية لتقييم بيئة التعلم الإفتراضية كمدخل لتحسين الفعالية التدريسية في ضوء مهارات القرن الحادي والعشرين.

  • ملخص

    التحليلات التعليمية هي إحدى الحلول لمشاكل التعليم وتحسين أداء المعلمين، حيث تعمل التحليلات التعليمية على إتاحة الفرصة أمام المعلمين للتحديد السريع لأنماط سلوك المتعلمين والتعرف على طبيعة مراحل تطورهم وخصائصهم. كما وإن إمكانية تجميع البيانات بشكل سريع ومعالجتها، وتغيير هيكل دينامكية التعلم، يمكن المعلمون من استخدام البيانات لتعديل أساليب تدريسهم كي تلبي احتياجات الطلاب بصورة أفضل.

  • ملخص

    شعرت الباحثة بمشكلة الدراسة من خلال عملها كأستاذ مساعد بكلية التربية في جامعة الطائف في المملكة العربية السعودية حيث لاحظت انتشار التكنولوجيا الرقميةُ باستخدام الإنترنت فى الحياة الجامعية وكذلك توظيف إنترنت الأشياء الرقمية في العملية التعليمية مما دعاها إلى التفكير في اجراء دراسة تحليلية حول الموضوع لتحديد اجابات عن الاسئلة البحثية التالية: 1. ما أسس وآلية عمل إنترنت الأشياء بالعملية التعليمية بجامعة الطائف؟ 2. ما واقع توظيف إنترنت الأشياء الرقمية في العملية التعليمية بجامعة الطائف؟

  • ملخص

    نظرًا لتدني مستويات تحصيل الطلبة في المواد الدراسية كما أشار إلى ذلك مركز خدمات الاختبار التربوي (ETS) في الولايات المتحدة الأمريكية، والذى عزى هذا التدني لطبيعة المواد الدراسية من حيث جفاف موضوعاتها، ومفاهيمها المجردة، وقلة ارتباطها بحاجات الطلبة وميولهم. وعليه كان التوجه الحديث نحو استخدام تكنولوجيا التعليم وأدواتها، وقد عملت وزارة التربية والتعليم بدولة الكويت الكثير من أجل ذلك على أمل سد الثغرات وتغيير النمط التقليدي. ومما لاحظته الباحثة من خلال عملها التربوي بدولة الكويت قلة توافر الأدوات التكنولوجية المناسبة للتدريس، وفلة تدريب المعلمين على توظيف التكنولوجيا بالتدريس، ومن هنا كان لا بد من إجراء البحث الحالي كمحاولة للإجابة على السؤال الرئيس التالي: ما درجة استخدام معلمي المدارس الحكومية بدولة الكويت لتكنولوجيا التعليم في التدريس من وجهة نظرهم؟

  • ملخص

    هنالك مجموعة من المبررات التي دفعت الباحثين نحو إجراء هذه الدراسة ومن أهمها: بأن العالم شهد ومنذ انهيار الاتحاد السوفيتي تسارعًا كبيرًا في الأحداث والتطورات السياسية الدولية، وعلى مختلف المستويات كالمحلية والإقليمية والدولية. أضف لذلك تطور التقنيات الإلكترونية المستخدمة في عمليات التعليم عمومًا، والتعليم العالي خصوصًا. وعليه، ومن أجل مواكبة التطورات سواء في الأحداث السياسية الدولية أو الإقليمية أو المحلية، فإن أقسام العلوم السياسية )ممثلة بأعضاء هيئات التدريس) مطالبة بمواكبة تلك التطورات ونقلها للطلبة لإكسابهم مهارات جديدة تشجعهم وتساعدهم على متابعة ودراسة وفهم وتحليل التطورات السياسية بطريقة شيقة وجذابة. والسؤال: ما درجة امتلاك أعضاء هيئات تدريس العلوم السياسية في الجامعات الأردنية لكفايات التعلم الإلكتروني؟

  • ملخص

    زاد الاهتمام بعملية التطوير المستمر لبرامج إعداد المعلمين الجامعية بكليات التربية بالجامعات الفلسطينية المختلفة؛ لتتلاءم واحتياجات الطلبة والمجتمع وأن تعمل على ضمان جودة التعليم المقدم للطلبة والذين سيمارسون مهنة التعليم مستقبلاً، ولقد استشعر الباحث أهمية التعرف على برامج الإعداد الجامعي والتي من المفترض أن تكسب المعلمين الكفايات المهنية وفق الاتجاهات الحديثة؛ وذلك بهدف تحسين تلك البرامج وتطويرها وفق الاتجاهات الحديثة. وعليه تتحدد مشكلة الدراسة بالسؤال الرئيس التالي: ما دور برنامج الإعداد الجامعي في إكساب المعلمين الكفايات المهنية وفق الاتجاهات الحديثة؟

  • ملخص

    هنالك أسباب تنبع من واقع التعليم الجامعي وما يعانيه من قصور وتجعل من استخدام المدونات والويكي ضرورة ملحة؛ للتغلب عليها. ومن جوانب القصور: قلة فرص التفاعل بين الطلبة المعلمين في البيئات التقليدية، وعدم مناسبة بيئة الفصل لتبادل الخبرات بين الطلبة، وعدم إمكانية تنشيط التعلم التشاركي، بالإضافة إلى تدني مستوى دافعية الطلبة للتعلم، ووقوف الخجل والتردد عائقًا أمام مشاركة الكثير منهم وتفاعلهم أثناء الموقف التعليمي. ومن هذا المنطلق ارتأت الباحثة التوجه إلى دراسة فاعلية استخدام المدونات والويكي في تفاعل الطلبة المعلمين مع الأنشطة الإلكترونية.

  • ملخص

    يمكن تحديد مشكلة البحث الحالي في وجود ضعف في مهارات القرن ال 21 لدى الطلبة المعلمين، وهي مهارات التعلم والابتكار، ومهارات التكنولوجيا الرقمية، والمهارات الحياتية الناعمة، مما تتطلب التفكير في الاستفادة من التعلم الذكي وحزمة قوقل واستراتيجية التعلم بالمشروع للحصول على استراتيجية متكاملة، ومن ثم الكشف عن فاعليتها في إكساب الطلبة المعلمين بجامعة الأقصى لمهارات القرن الحالي. وعليه أمكن طرح السؤال الرئيس التالي: ما فاعلية الاستراتيجية المقترحة والمتكاملة في إكساب الطلبة المعلمين بجامعة الأقصى بعض مهارات القرن الحادي والعشرين مثل: مهارات التعلم والابتكار، والمهارات الحياتية الناعمة، ومهارات التكنولوجيا الرقمية؟

  • ملخص

    جاءت هذه الدراسة لتلقي الضوء على واقع التدريس والتقنيات التعليمية في الجامعة وخاصة كلية التربية منها في مدينة طرابلس عاصمة دولة ليبيا لكي تساعد على إثبات وتبني أفضل الأساليب والطرق الكفيلة بتحقيق الأهداف المرجوة، ورغبة في المساهمة والمشاركة في تطوير الجامعات حتى يتسنى لها تقديم ما هو أفضل دائمًا سواء للفرد أو للمجتمع.

  • ملخص

    أكدت العديد من الدراسات على أن استخدام تقنيات التعليم الإلكترونى في المدارس يتأثر بدرجة كبيرة بالاتجاهات التي يحملها العاملين بالمدارس وخاصة المعلمين والمعلمات، فالاتجاه موقف مكتسب يظهره الشخص من خلال تصرف إيجابي أو سلبي نحو حدث معين، ولذا فالاهتمام بالاتجاهات يعني الاهتمام بالبشر، والاهتمام بإنجاح أدائه والعمل على تلاشي الأخطاء والصعوبات التي تواجه الأداء، وأن هنالك عملية تحول المدارس العربية للتعليم الإلكتروني، ولكنها تسير بخطى متذبذبة، وعليه جاءت هذه الدراسة للإجابه عن التساؤل التالي: ما اتجاهات معلمى ومعلمات مدارس محافظة مادبا فى الأردن نحو تقنيات التعليم الإلكترونى في مدارسهم.

  • ملخص

    تحتاج البيئة التعليمية في الجامعات العربية عامة، والسودانية خاصة إلى قائمة ومعايير لجودة التعلم الإلكتروني وخاصة مجال التعليم الافتراضي، إذ يزداد الطلب عليه يومًا بعد يوم، ويتطلب العصر الرقمي وجود متعلم ومعلم يستخدمان برامج التعلم الافتراضي. لقد أظهرت بعض البحوث أن مديري الجامعات والمعلمين ينظرون إلى هذا النوع من التعليم كوسيلة للوصول إلى عدد كبير من الطلاب، إلا أن المعلمين يعانون عبء العمل الثقيل جراء توقعات عالية من قبل الطلاب الذين أعربوا عن تقديرهم للفرصة التي تتيحها بيئات التعلم الافتراضية، والتعلم المستقل من قيود الزمان والمكان، وبعيدًا عن التعليم التقليدي، ويتطلعون إلى جودة تعليمية أفضل للبرامج التي تقام على الإنترنت كونها أقل جودة. وعليه يمكن تلخيص مشكلة الدراسة في السؤال: ما معايير جودة التعلُّم الإلكتروني عند التصميم الرقمي للواقع الافتراضي؟

  • ملخص

    تعد تنمية الطاقات البشرية من أثمن رأس مال، فالتربية والتعليم تعتبر نوعًا من أنواع التوظيف المثمر لرؤوس الأموال، وهي عملية استثمارية مردودها يكمن فيما تقدمه لنا من طاقات بشرية مفكرة ومبدعة، لذا فتطوير التعليم لا بد أن يبيّن ثماره داخل الصفوف والذي لن يأتي لنا ما لم نر معلمًا متمكنًا من أدواته ويجعل من القاعات الدراسية محفلًا للاكتشاف والإبداع، ولن نحصل على عطاء المعلم إذا لم يكن هناك قيادة تربوية تترجم البيئة المدرسية إلى أدوات داعمة ومساندة لما يتم في القاعات الدراسية. وعليه تبلورت مشكلة البحث في السؤال الرئيس التالي: ما هي أهم المحددات العلمية للتنمية المهنية للمعلمين في الوقت الحاضر؟

  • ملخص

    تحتاج عملية التطوير إلي التنوير المستمر لجميع الأطراف سواء القائمين عليه أو المستفيدين منه، فهو لا يخص عصرًا من العصور بعينه، ولا يتوقف عند حقبة معينة، فلكل عصر سراج تنويره، فالتنوير حركة مستمرة لعملية التطوير ومسيرة لا تتوقف في تاريخ البشرية، والتنوير في حقل التربية والتعليم يعني الحد الأدنى من المهارات التربوية والتكنولوجية للتزود بالمعرفة من مصادرها الأساسية والاستفادة منها وتطبيقها لاتخاذ القرارات السليمة في إطار العملية التعليمية وفق أساليبها ومناهجها.

  • ملخص

    تعتبر التنمية المهنية للمعلم عملية تطوير كفاءة المعلم والارتقاء بأدائه المهني في جميع ما يقوم به من مهام ومسئوليات سواء كانت تدريسية أو بحثية أو إدارية أو مجتمعية، وهي عملية مهمة سواء للمعلم المبتدأ أو الخبير، فهي تقوم على فكرة التعلم مدى الحياة؛ وذلك حتى يستطيع مسايرة التغيرات التكنولوجية المحيطة به، ولتخريج جيل قادر على تلبية احتياجات سوق العمل. كما وتستمد التنمية المهنية للمعلم من أهمية مهنة المعلم ذاتها؛ فالمعلم يؤدي دورًاً حيويًا في تكوين شخصية الأفراد قبل أن يزاولوا مهنتهم المستقبلية.

  • ملخص

    على الرغم من التأكيد على الأدوار الجديدة لمعلم الصف فيما يخص تدريس مبحث التربية الإسلامية في الصفوف الثلاثة الأولى، إلا أن النتائج التي ظهرت في كثير من الدراسات في مجال التربية العملية في الأردن أشارت إلى ضعف في التركيز على هذه الأدوار، وأن التركيز على إعداد المعلم للدور التقليدي كناقل للمعلومات. ومن هنا ظهرت الحاجة إلى الأهتمام بالحاجات التدريبية، لمن يقوم بتدريس مبحث التربية الإسلامية من خلال إعداده إعدادًا علميًا وتربويًا، والوقوف بشكل خاص على الأساليب العملية التي يتبعها في تدريسه في الصفوف الثلاثة الأولى. ولقد شعر الباحثون من خلال المتابعة الميدانية للطلبة بالفجوة بين فهم المهارات التكنولوجية وتطبيقها، وعليه ارتأوا القيام بهذه الدراسة.

  • ملخص

    أكدت عدة دراسات سابقة على أهمية إتقان الطالبات المعلمات لمهارات أدوات ويب2.0 ، لما تتيحه من الإمكانات التي تدعم العملية التربوية، ولذا اهتمت جامعة الأميرة نورة بنت عبد الرحمن بهذا الجانب من خلال مقرر تقنيات التعليم، إلا أن الباحثة ومن خلال عملها في الجامعة لاحظت وجود العديد من المعوقات تمنع إتقان تلك المهارات، ومن أهمها أن طرق التدريب الاعتيادية تقوم على استخدام العروض التقديمية، أو بعرضها بشكل نظري سريع على الطالبات، دون أن تتضمن تطبيق مهارات توظيف أدوات ويب 2.0، وعليه تحددت مشكلة الدراسة في ضرورة تبني طرق واستراتيجيات حديثة في تدريس تقنيات التعليم وتدريب الطالبات المعلمات على استخدامها ومنها برامج المحاكاة التعليمية لبيان فاعليتها في اكتساب مهارات توظيف أدوات ويب 2.0 لدى الطالبات المعلمات في جامعة الأميرة نورة بنت عبد الرحمن.

  • ملخص

    تبلورت مشكلة هذا البحث في قصور الكتاب المدرسي في الاعتماد على مصادر التعلم الإلكترونية أو الوسائط التكنولوجية بما يتناسب مع اهتمامات واحتياجات الطلبة في العصر الحالي، وبالتالي فقد هدف البحث إلى التوصل لدمج تكنولوجيا الواقع المعزز في سياق الكتاب المدرسي وقياس أثر ذلك على الدافع المعرفي واتجاهات الطلبة نحوه. ويقصد بتكنولوجيا الواقع المعزز الطريقة التي يتم بها عرض ملفات الفيديو عن طريق ربطها بسياق ومحتوى الكتاب المدرسي، من خلال استخدام شاشات أجهزة الهاتف الذكي أو الأجهزة اللوحية لاستعراضها باستخدام تطبيق (Aurasma)، وذلك بمجرد توجيه الجهاز إلى المناطق الفعّالة في الصفحة والمرتبطة مسبقًا بهذه الملفات.

  • ملخص

    يستكشف هذا الفصل دور التكنولوجيا الرقمية في تعزيز التعاون بين المؤسسات التعليمية والبحثية، ويصف بعض أشكاله، ويبحث كيف توظف المؤسسات التعليمية والبحثية التقنيات الرقمية بهدف الوصول إلى المتعلمين والتواصل معهم داخل الحدود المؤسسية وخارجها. يتحرى الفصل، أيضًا، عددًا من أدوات التعاون الرقمي وخصائصها، ويسلط الضوء على بعض جوانب توظيف هذه الأدوات في دعم التفاعل ما بين الطلاب والمعلمين والباحثين ومجتمعات التعلم المختلفة، مع التركيز، بشكل خاص، على العلوم. ويسلّط الجزء الأخير من الفصل الضوء على بعض حالات تكامل التقنيات الرقمية في العملية التعليمية والبحثية، وتتم مناقشة بعض الأفكار وتقديم ملخص.

  • ملخص

    اهتم العديد من الباحثين بدراسة واقع استخدام أنواع متعددة من التقنيات الحديثة ومدى توظيفها في العملية التعليمية بالجامعات العربية، ومع ذلك وفي حدود علم الباحث لا توجد دراسة تناولت معوقات استخدام التقنيات الحديثة في إعداد معلم التربية الخاصة بكلية التربية – جامعة الطائف رغم أهميتها بالنسبة لهم، فهي تكسب الطالب مهارات عديدة وتكوّن لديه اتجاهات إيجابية نحو استخدام التقنيات، ومن ثم يمكنه بعد ذلك توظيفها في التدريس، ومن هنا نبعت مشكلة البحث الحالي، والتي تتلخص في دراسة واقع استخدام التقنيات الحديثة في إعداد معلم التربية الخاصة بكلية التربية جامعة الطائف ومعوقات استخدامها.

  • ملخص

    من خلال عمل الباحث في الميدان التربوي، لاحظ أن استفادة المعلمين من الحوسبة السحابية بشكل عام قليلة، رغم ظهور الحاجة المتجددة لمعلمي العلوم لمشاركة المحتوى التعليمي مع بعضهم البعض، ومع المتعلمين لجعلهم مشاركين فاعلين في عملية التعلم، ولذا جاءت هذه الدراسة كمحاولة للكشف عن واقع استخدام تطبيقات الحوسبة السحابية لدى معلمي العلوم بالمرحلة المتوسطة بمدينة الرياض عاصمة المملكة العربية السعودية.