تكنولوجيا التعليم
تصنيف:
وجد 158 بنود
بنود تابعة ل 41 إلى 60
  • ملخص

    في ظل جائحة كورونا وانتقال الجامعات من التعليم التقليدي للتعليم الإلكتروني؛ ومنها جامعة الأمير سطام بن عبدالعزيز في المملكة العربية السعودية وفي جميع كلياتها وأقسامها العلمية، خاصة ما يغلب عليها الجانب النظري كأقسام الدراسات الإسلامية، استثمرت فيها موارد إضافية لمواكبة الإتجهات الحديثة في التعليم الإلكتروني.ونظرًا لما يتميز به طلاب وطالبات المرحلة الجامعية من سمات تؤهلهم للاعتماد على أنفسهم في التعليم وبصورة تشاركية، جاءت هذه الدراسة لمعرفة مدى توظيف أعضاء هيئة التدريس بجامعة الأمير سطام بن عبدالعزيز للتعلم التشاركي الإلكتروني في تدريسهم وعرض مقترحات لتفعيله.

  • ملخص

    أصبح التعليم وفي كل المجتمعات المتقدمة حقًا لكل إنسان بغض النظر عن قدراته ومواهبه، ولذا فإنّ مكان الأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة في المدرسة العادية، إلاّ أنّ هذه الفئة مازالت تعاني من مشكلات عديدة ومنها، بأن محاولة إيصال المعلومات لهم وتدريبهم على استخدامها قد يكون به شيء من التحدي للمعلمين والمدربين؛ فكل حالة تحتاج إلى تعامل خاص وأنشطة تتناسب مع قدراتها. وتعاني بعض المدارس من قصور في قدرة معلميها على التعامل مع هؤلاء الطلبة، أو عدم ملاءمة المناهج والمباني، مما ينعكس بالسلب على هؤلاء الطلبة وازْدياد الفجوة بينهم وبين أقرانهم العاديين، ومما قد يزيد من شعورهم بالعزلة. ومن المعروف بأنّ الدول العربية قد بدأت بتطبيق فلسفة دمج الطلبة ذوي الاحتياجات الخاصة في فصول الطلبة العاديين، وعليه جاءت هذه الدراسة للتعرف على فاعلية استخدام تكنولوجيا التعليم المساندة بالدمج التربوي لذوي الاحتياجات الخاصة في المدارس من وجهة نظر المعلمين.

  • ملخص

    يُعد برنامج “أكتيف انسباير” من أهم برامج السبورة الذكية لأنه يقدم مجموعة متنوعة من الأدوات يمكن للمعلم الاعتماد عليها في إيصال المعلومات للمتعلمين، وأكدت بعض الدراسات دور السبورة الذكية في تحسين المستوى التحصيلي للمتعلمين وتكوين اتجاهات إيجابية نحو المواد العلمية. وبالاضافة فقد لاحظت الباحثة من خلال دراسة استطلاعية تضمنت إجراء مقابلات مع (15) معلمًا ومعلمة في الفصل الدراسي الأول من عام 2019/2020 م وسؤالهم عن واقع التقنيات التعليمية المستخدمة، ومدى معرفتهم بمهارات برنامج “أكتيف انسباير” بأن (90%) من المعلمين يعتمدون على التقنيات التقليدية وليس لديهم إلمام كاف بهذه المهارات، وعليه وجدت بأنه من الضروري إكساب معلمي المرحلة الأساسية هذه المهارات وفق استراتيجيات الخرائط الذهنية، وعليه تمثلت مشكلة الدراسة بالسؤال: ما أثر استخدام استراتيجية الخرائط الذهنية في إكساب المعلمين مهارات برنامج السبورة التفاعلي؟

  • ملخص

    برزت مشكلة هذه الدراسة من واقع الممارسة الميدانية ومراجعة بعض الدراسات ذات الصلة ومن تنافس الدول المتقدمة في إدخال التعلم الإلكتروني بالتعليم بمراحله المختلفة وخاصة الجامعي. ومع إدخال جامعة حائل في السعودية للتعلم الإلكتروني كنمط رئيس ظهرت أهمية برمجة وتحويل مادة تقنيات التعليم والاتصال في جامعة حائل لمعرفة مدى تقبل الطلبة ومدى اقتناعهم بهذا النمط التعليمي الجديد والبديل للنمط التقليدي أو مساندًا له، وبناء على ذلك فإن مشكلة الدراسة تبحث عن أثر التعلم الإلكتروني في تحسين مهارات التعلم الذاتي لدى طلبة مساق تقنيات التعليم والاتصال من خلال الإجابة عن السؤال التالي: هل توجد فروق ذات دلالة إحصائية في مهارات التعلم الذاتي لدى طلبة تقنيات التعليم والاتصال في جامعة حائل تعزى لطريقة التدريس، والجنس والتفاعل بينهما؟

  • ملخص

    لاستخدام الوسائط المتعددة أهمية في التعليم بسبب ما تحدثه من تطور في المنظومة التعليمية وكافة مناحي الحياة، وعلى ذلك يمكن صياغة مشكلة البحث في العبارة التالية: توجد حاجة إلى معرفة وإدراك أهمية استخدام الوسائط المتعددة في التعليم لدى طلبة مقرر مقدمة في تكنولوجيا التعليم في كلية التربية الأساسية. وتأسيسًا على ذلك وبالإضافة إلى نتائج البحوث والدراسات السابقة ذات الصلة، تتضح أهمية الكشف عن أهمية استخدام الوسائط المتعددة في التعليم. ويمكن تمثيل مشكلة البحث في التساؤل التالي: ما أهمية استخدام الوسائط المتعددة في التعليم لدى طلبة مقرر مقدمة في تكنولوجيا التعليم في كلية التربية الأساسية؟

  • ملخص

    تعتبر التوجهات التعليمية الحديثة ضمن منظومة التعليم سواء كان الجامعي أو في أي من مراحله العلمية المختلفة واقعًا قائمًا بذاته بحيث استطاع أن ينشر استراتيجياته المتطورة عبر كافة أقطار العالم من خلال انتهاج التكنولوجيا الجديدة، وهذا ضمن التوافق مع متطلبات العصر في مفهوم التعليم المتخصص والهادف إلى تخريج طاقات شبابية علمية متمكنة من مسايرة الحاضر. وعليه، أخذ المعلمون وفي كافة أرجاء العالم وبما فيهم المعلمون في دولة الجزائر مهام التعليم الجاد وذلك من خلال استخدام التكنولوجيا وهذا بالضبط ما ترمي إليه هذه الورقة البحثية العلمية.

  • ملخص

    يعتبر عضو هيئة التدريس في الجامعة من أهم مقومات نجاح العمل الجامعي، ولوحظ في الفترة الأخيرة دخول الكثير من المستحدثات في مجال تكنولوجيا التعليم وخاصة في التعليم الجامعي، وبالذات في الجامعات الأكثر تقدمًا وتطورًا، والتي حققت نجاحًا كبيرًا. وفي ضوء ذلك أمكن تحديد مشكلة الدراسة الحالية بالسؤال الرئيس التالي: ما هي الاحتياجات التدريبية لأعضاء هيئة التدريس بجامعة أم القرى (مكة المكرمة) في مجال مستحدثات تكنولوجيا التعليم من وجهة نظرهم؟ وهل تختلف هذه الاحتياجات في تكنولوجيا التعليم لديهم باختلاف كل من المتغيرات التالية: الجنس، والتخصص، والرتبة الأكاديمية، والخبرة العلمية؟

  • ملخص

    تتلخص مشكلة البحث الحالي في وجود قصور لدى طلاب كلية التربية الأساسية في إتاحة الخدمات المكتبية في ضوء معايير الجودة الشاملة في دولة الكويت، وعليه هدف البحث إلى تقديم تصور حول الاحتياجات التدريبية لتنمية مهارات طلبة كلية التربية الأساسية في إتاحة الخدمات المكتبية في ضوء معايير الجودة الشاملة، ويمكن اعتبار البحث استجابة لما نادي به الكثير من المتخصصين في تكنولوجيا التعليم من تطوير برامج تدريبية لمواكبة التطورات التكنولوجية المتنامية، كما يُمكن وأن يكون من البحوث القليلة التي يمكن الاستفادة من نتائجها وتوصياتها في تطوير مسيرة العملية التعليمية ومخرجاتها.

  • ملخص

    لا تبغي هذه الورقة البحثية الخوض في معترك تاريخي أو مصطلحي للتعلّم عن بُعد، واللذان تناولتهما أبحاث كثيرة، ولكنها موجّه للجنود الذين وجدوا أنفسهم فجأة في ميدان مختلف تمامًا عن الميدان الذي عملوا فيه طيلة الوقت، ويقصد بهم المعلّمين الذين انتقلوا من التعليم التقليدي وعن قرب في الفصول الاعتيادية إلى التعليم عن بُعد (عبر الإنترنت)، وبناء عليه تغيرت القواعد والمهارات وفتحت إمكانات جديدة ومختلفة عما كانوا عليه من قبل. في هذه الورقة حاول الكاتب التقريب بين نوعي التعليم السابقين (التقليدي وعن بعد) في أذهان المعلّمين؛ ليقوموا بالانتقال السلس في حال استمر هذا الوضع للعام الدراسي القادم 2020/2021 م، بل ويزعم الباحث بأنهم سيتمكنون من الاستفادة من هذه الفترة والإمكانات العديدة التي فرضها التعليم عن بعد في التعليم عن قرب حين تعود الحياة لسالف عهدها.

  • ملخص

    لمفهوم تكنولوجيا المعلومات والاتصالات تعريفات مختلفة، ومع ذلك فهي تتفق فيما هدفت إليه من إيضاح ما يشمله مصطلح تكنولوجيا المعلومات والاتصالات من جوانب، وتشتمل على استخدام التجهيزات المادية والبرمجيات ودور الإنسان وغاياته في الحصول على المعلومات واختزانها ونقلها ومعالجتها وبثها وعرضها واستخدامها .وتمتلك تكنولوجيا المعلومات والاتصالات بعض الخصائص والمميزات التي تجعلها قادرة على تحقيق العديد من الفؤائد في تعليم وتعلم الجغرافيا ومنها: تزيد من حيوية التعلم، وتزيد من تحصيل الطالب، وتنمي المستويات العليا في مهارات التفكير، وتراعي الفروق الفردية، وتزيد من الدافعية، وذات مرونة للتعامل مع الطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة، وتنمي مهارات التعاون والعمل الجماعي، وتنمي مهارات التواصل، وتدرب الطلاب على مهارات معالجة المعلومات، ومنفتحة على ثقافات متعددة.

  • ملخص

    يعتبر استخدام الروبوت في التعليم أمرًا مهمًا في جميع مراحل التعليم الدراسية، فمن خلال تصميمه وبرمجته وبنائه يكتسب المتعلمون المعرفة والمهارات في مجال هندسة الحاسوب والهندسة الإلكترونية والميكانيكية، وهذه المهارات من متطلبات الدول المتقدمة صناعيًا، وعليه تبحث هذه الورقة في مفهوم الربوت وأهميته واستخدامه في عملية التعليم.

  • ملخص

    تكمن مشكلة الدراسة الحالية في ما لاحظته الباحثة خلال عملها كمشرفة على مادة الحاسوب، فقد لاحظت وجود عددًا من الألواح التفاعلية بالمدارس الحكومية في مديرية لواء ماركا الأردني، إلا أنه لا يوجد تفعيل لجزء كبير منها في التخصصات المختلفة، كما لاحظت الباحثة من خلال الزيارات الميدانية للمدارس الحكومية وجود ضعف في مهارة استخدام اللوح التفاعليّ لدى المعلمين؛ ومن هنا ظهرت الحاجة إلى دراسة ومعرفة اتجاهات معلمي المدارس الحكومية في لواء ماركا نحو استخدام اللوح التفاعليّ باعتباره إحدى أحدث التقنيات التكنولوجيّة المتوافرة في المدارس وخاصة الحكومية، والتي يمكن أّن يستفيد منها جميع المعلمين في كافّة التخصصات.

  • ملخص

    يُعد تنويع المعلمين في توظيف الاستراتيجيات التعليمية في المواقف الصفية أمرًا مهمًا لما له من تأثير في تعزيز دافعية الطلبة للتعلم، وتحسين تحصيلهم، وتحسين قدراتهم على حل المشكلات. ويلاحظ المتأمل لواقع تدريس العلوم بالمملكة العربية السعودية بصفة خاصة أن هناك شيوعًا لثقافة التلقين القائمة على استخدام الطرق التقليدية، والتي تركز على حفظ المعلومات واستظهارها، وبأن هنالك قلة في الآهتمام بتنمية مهارات التفكير العلمي، فضلًا عن التدني في مستوى تدريس العلوم والضعف المنتج التعليمي، وهذا ما أكدته العديد من الدراسات. وفي ضوء ما سبق جاءت فكرة الدراسة الحالية كمحاولة لمعالجة التدني في مستويات الطلبة، والقصور في توظيف الوسائل التكنولوجية، وذلك من خلال برنامج تعليمي قائم على التفاعل بين الرحلات المعرفية عبر Web Quest وبيئة التعلم البنائية وقياس فاعليتهم في اكتساب الطلبة لمهارات حل المشكلات.

  • ملخص

    يعتبر استخدام نمط التعليم عن بعد إحدى الوسائل الناجحة في التعامل مع اشكاليات التعليم والتي نتجت في أعقاب إنتشار فيروس الكورنا المستجد “كوفيد 19″، وفي هذا النمط من التعليم تتم عملية الفصل بين المتعلم والمعلم والكتاب في بيئة التعليم، ونقل البيئة التقليديّة للتعليم من جامعة أو مدرسة وغيره إلى بيئة متعددة ومنفصلة جغرافيًا، وهو ظاهرة حديثة للتعليم وتطورت مع التطور التكنولوجي المتسارع في العالم، والهدف منه إعطاء فرصة التعليم وتوفيرها لطلاب لا يستطيعون الحصول عليه في ظروف تقليدية ودوام شبه يومي.

  • ملخص

    أظهرت مناهج رياض الأطفال الكثير من الصعوبات في تدريس الأطفال بحسبها، ومن إطلاع الباحثين على الميدان التربوي فقد لمسوا ضعفًا في مهارات الطلبة اللغوية والمعرفية، كما ولاحظوا ضعفًا في انخراط الأطفال في المشاركة في الأركان التعليمية الصفية، نظرًا لاستخدام المعلمات نمطًا محددًا في النشاط الواحد. وقد تعود الصعوبات إلى عدم استخدام طرائق تدريس مناسبة للمرحلة العمرية بحيث تعمل على مراعاة الفروق الفردية وتؤدي إلى تفعيل دور المتعلم، إضافة إلى عدم استخدام المواقف الإلكترونية بوصفها وسيلة مساعدة في التدريس، حيث شهد استخدام الكتب الإلكترونية في التعليم اهتمامًا كبيرًا نظرًا لما توفره هذه البرامج من فوائد تعليمية لكل من الطالب والمعلم، وعليه فقد حاول الباحث في هذه الدراسة الإجابة عن السؤال الرئيس التالي: ما هي فاعلية استخدام الكتاب الإلكتروني في تنمية المهارات اللُّغَوِيّة لدى طلبة رياض الأطفال؟

  • ملخص

    من خلال عمل الباحثة كمُدرسة مُساعدة بكلية التربية بجامعة بور سعيد، وإشرافها على التربية العملية بالمدارس، تبين لها وجود مدارس في المرحلة الابتدائية والتي تُخصص حصص لتدريس الدراسات الاجتماعية بحجرة الوسائط التعليمية وتوصي باستخدام الأجهزة المتاحة بها، ولكن هنالك عزوفًا لدى الطلاب المعلمين من التواجد بهذه الحجرة بحجة عدم الاحتياج للأجهزة، كما ولاحظت قصورًا في إعداد الطلبة المعلمين في شعبة الدراسات الاجتماعية بكلية التربية باستخدام تكنولوجيا التعليم باحترافية، وعدم تمكنهم من التعامل المناسب مع الأجهزة التكنولوجية عند الشرح لدروس المادة، وهذا ما تأكد لها من خلال إطلاعها على الدراسات والأدبيات ذات الصلة، وعليه تبلورت مشكلة الدراسة باقتراح برنامج إلكتروني قائم على التعلم المقلوب للطلاب المعلمين يهدف إلى تنمية بعض مستجدات مهارات تكنولوجيا التعليم بالقرن الحادي والعشرين.

  • ملخص

    من خلال قراءات الباحثة واطلاعها على مواقع الإنترنت والمقالات العلمية التربوية وبعض المراجع الأجنبية وتقرير هورايزن السنوي Horizon Report project على مدى ثمانية سنوات من سنة 2009 م وحتى 2016 م، وجدت بأن تقنيات التعليم الصاعدة تمتلك سمات معرفية وتعليمية ومبادئ التعلم التي يجب ان تؤخذ بعين الاعتبار ومنها: الموارد التعليمية الحرة، ونظم إدارة التعلم، والتعلم باللعب، والتغذية الراجعة الفورية، وإدارة المهمات التعليمية، ومراعاة الفروق الفردية بين المتعلمين. وذكرت بأن من سيعاني ببطء :الحواسب المكتبية والمحافظ الإلكترونية و كذلك نظام التشغيل وندوز، ومع ذلك أوردت بأن ما سبق ليس حقيقة مطلقة لكن من المرجح تطبيقه في التعليم بالسنوات القادمة، من حيث توفرها في الوقت المناسب لعملية التعليم والتعلم.

  • ملخص

    من خلال الخبرة العملية والعلمية للباحث في مجال تدريس الرياضيات وفي كافة مراحل التدريس لاحظ قصورًا كبيرًا في استخدام مستحدثات تكنولوجيا التعليم في التدريس، وبأن السيطرة ما زالت من نصيب الأساليب التقليدية، وترجع الأسباب لعدة أمور ومنها نقص الكوادر البشرية المشرفة على مصادر التعلم، ونقص في المعرفة وتشغيل وصيانة الأجهزة، والخوف من استخدامها أو من المساءلة من قبل الإدارة، أو الخوف من الخروج عن المألوف في التعليم، أو عدم الاقتناع بجدوى توظيفها، أو لقلة التشجيع من الإدارة وهيئة الإشراف على استخدامها، وتبين من استعراض دفاتر تحضير الدروس اليومية لبعض الزملاء من المعلمين والمعلمات بأن الوسائل التعليمية المستخدمة تنحصر في الكتاب المدرسي والسبورة، وفي هذا الكثير من المؤشرات لوجود صعوبات تعيق توظيف تكنولوجيا التعليم، وفي ضوء اهتمام وزارة التربية في جمهورية العراق بتوظيف هذه التقنيات جاءت هذه الدراسة لقياس مستوى التعليم الإلكتروني ومعرفة درجة توافر واستخدام الأساليب الحديثة في مدارس النجف كنموذجا.

  • ملخص

    من خبرة الباحثين وما قاما به من تحليل لمعايير التعليم في نظام تطوير الأداء المدرسي بسلطنة عُمان، اتضح لهما عدم وجود معيار مستقل أو مؤشرات محددة لاستخدام المعلمين للتكنولوجيا، مما يستوجب وضع معايير متخصصة في هذا المجال لتكون موجهًا ومرشدًا للمعلم عند أدائه المهني واستخدام التكنولوجيا، ولا سيما ونحن نعيش العصر الذي تحول لدمج التكنولوجيا بكافة جوانبه العملية، خاصة عملية التدريس ونقل المعلومة للطالب، والتي أصبحت تعتمد وبشكل كبير على استخدام التكنولوجيا في كافة الأنشطة سواء كانت داخل الصف أو خارجه.

  • ملخص

    في ظل مواجهة فايروس كورونا، والذي تسبب في إغلاق مؤسسات التعليم، إزدادت الحاجة إلى الاستفاد من تطبيقات الذكاء الاصطناعي في العملية التعليمية، وخاصة بعد أن سعت الحكومات إلى توفير التعليم والتعلم لأبنائها خارج أسوار المحاضن التعليمية، وحولت مناهجها نحو عالم إفتراضي؛ يوفر لمتعلميها ما يحتاجونه من معلومات بهدف التقليل من انتشار عدوى الفيروس. وبما إنه لم يعد من المقبول أن تتأخر المؤسسات التعليمية عن مواكبة التطور العالمي في العملية التعليمية، فقد أصبح تكامل نظم التعليم الذكية ودمجها في العملية التعليمية التعلمية، ضرور عصرية، يتوجب العمل الجاد لجعلها عنصرًا أساسيًا في التعليم، وخصوصًا بعدما أصبح التعليم التقليدي لا يتناسب مع ظهور التقنيات الذكية. ومن هذ المنطلقات، كان الإصرار لإثارة كثير من التساؤلات حول واقع استخدام أعضاء هيئة التدريس بجامعة نجران لتطبيقات الذكاء الاصطناعي في التعليم، وعليه تحددت مشكلة الدراسة الحالية بالسؤال الرئيس التالي: ما واقع استخدام أعضاء هيئة التدريس بجامعة نجران لتطبيقات الذكاء الاصطناعي في التعليم؟