-
ملخص
تتمثل أهمية الدراسة الحالية في حيوية وحداثة الموضوع الذي تعالجه من خلال بيان واقع التعليم الريادي وتكنولوجيا المستقبل في التعليم المدرسي بسلطنة عُمان، ويُمكن ومما تتوصل إليه الدراسة من نتائج بأن تُساعد صُناع القرار التربوي في تطوير النظام بما يتوافق مع التوجهات المحلية والدولية في المجال الاقتصادي والتكنولوجي لحل وتدارك بعض المشكلات الاقتصادية والاجتماعية، ويمكن أن تفيد هذه الدراسة التعليم المدرسي من خلال إضافة التعليم الريادي في مجال تكنولوجيا المستقبل ضمن خططها المستقبلية عند تصميم المناهج، وكذلك الاستفادة من مقترح مخطط الأدوار التكاملية لتعزيز التعليم الريادي في مجال تكنولوجيا المستقبل في التعليم المدرسي. وبناء على ذلك أجريت الدراسة.
-
ملخص
في عصرنا لم يعد الهدف من التعليم إكساب الطالب المعرفة فحسب، بل تعدى ذلك إلى ضرورة إكسابه المهارات الحياتية والاعتماد على الذات، ليكون قادرًا على التفاعل مع متغيرات العصر، وتعددت أساليب التعليم، ويعد التعليم الإلكتروني أحد الأساليب التي تعتمد على إيصال المعرفة عبر وسائل تكنولوجيا المعلومات، نظرًا لسرعتها في الأداء والانتشار الكبير الواسع الذي حققته. وبما أن المدارس هي المحور الأساس الذي تدور حوله الحياة الثقافية العامه، وباعتبار طلبة المدارس من أكثر الفئات العمرية نشاطًا، فيمكن للمعلمين توصيل المادة العلمية بشكل أفضل وأكثر تشويقًا. ومن خلال عمل أحد الباحثين كمديرة مدرسة في وزارة التربية والتعليم في محافظة المفرق وما لاحظته من قلة توظيف تكنولوجيا التعليم في العملية التعليمية في مدرستها فقد ارتأت تحديد مشكلة الدراسة بالسؤال التالي: ما درجة توظيف تكنولوجيا التعليم في العملية التعليمية في مدارس قصبة المفرق؟
-
ملخص
من خلال عمل الباحثة في المجال التربوي ونتائج دراسة استصلاعية قامت بها على (30) معلم ومعلمة من معلمي الحلقة الثانية من التعليم الأساسي تبين بأن (60%) من المعلمين يقومون بالتعليم بالطرق التقليدية ولا يستخدمون التكنولوجيا أثناء التعليم، ويعود السبب لذلك من وجهة نظرهم لضيق الوقت، واتساع المنهاج، وعدم توفر وسائل تكنولوجية، وهذا ما أكدته دراسات سابقة ذات صلة بالموضوع، وأظهرت بأن استخدام التكنولوجيا كان متدنيًا لأسباب مختلفة ومنها عدم توفر الأجهزة، وعدم جهوزية البنى التحتية، أضف إلى ذلك الجوانب الإدارية والفنية. وعليه تولد الإحساس بمشكلة البحث وتمت صياغتها بالسؤال عن واقع وصعوبات استخدام تكنولوجيا التعليم في مرحلة التعليم الأساسي “الحلقة الثانية” من وجهة نظر المعلمين.
-
ملخص
من خلال خبرة الباحثة كمعلمة لمادة الرياضيات لاحظت عدم قدرة معلمي الرياضيات على استخدام النموذج البنائي في تدريس المادة، وعدم استخدامهم للتعليم الإلكتروي لتطبيق هذا النموذج. وبدلًا من ذلك استخدم المعلمون وبشكل واضح في التعليم الطرق التقليدية وتبنوا دوّر المعلم كمصدر للمعرفة،واقتصر دوّر الطالب على التلقي وبعض المناقشات السطحية، وفي أحسن الأحوال على استخدام بعض البرامج الإلكترونية بصورة بسيطة كالاقتصار على عرض مادة الكتاب كما هي على العارض المرئي، ونتيجة لذلك لاحظت الباحثة شعور الطلاب بالملل وقلة التفاعل وتدني الدافعية لديهم نحو التعلم وعدم قدرتهم على التفكير الإبداعي في ظل بيئة تعليمية مملة فاقدة للدافعية في المشاركة والتفكير. وعليه جاءت الدراسة لتبين أهمية استخدام التعليم الإلكتروني في تدريس مادة الرياضيات بالنموذج البنائي.
-
ملخص
بدأت الثورة الصناعية الرابعة رسميًا مع بداية الألفية الجديدة، وإذا كانت الثورة الأولى قد انطلقت بدفع الطاقة البخارية، وهبت عواصف الثانية بتأثير طاقة الكهرباء، والثالثة قد انطلقت على سكة الحوسبة والمعلوماتية، فإن الثورة الصناعية الرابعة قد انطلقت من منصة الاندماج الثوري لمجموعة هائلة من الاكتشافات العبقرية في مختلف مجالات العلوم والمعرفة الإنسانية ولاسيما في مجالي التكنولوجيا الرقمية الهائلة والذكاء الاصطناعي، حيث تندمج التقانات الذكية على نحو تتلاشى فيه الخطوط الفاصلة والحدود القائمة بين ما هو رقمي وتكنولوجي وفيزيائي وبيولوجي. وتتميز هذه الثورة بالسرعة والتعقيد والشمول، وللنجاح في مواكبة الدول المتقدمة فإن الاستجابة لهذه التغيرات يجب أن تكون شاملة ومتكاملة وتضم جميع الأطياف، وخاصة ضرورة إعداد أفراد المجتمع بالشكل والكيفية التى تمكنهم من التفاعل مع معطيات العصر، ويتم ذلك من خلال الإعداد الملائم للمعلم والمتعلم وعملية التعليم بكل ما يرتبط بهم.
-
ملخص
TPACK هو مصطلح تختصر فيه العبارة الإنجليزية: (Technological Pedagogical Content Knowledge) فالمحتوى العلمي التربوي التكنولوجي هو عبارة عن خليط متكامل بين معلومات تربوية وتكنولوجية ومحتويات المنهج الدراسي. وفي هذا المقال سيتم وصف نظام عمل TPACK للمعلم، ليتضح له أنه عبارة عن تفاعل معقد بين ثلاث مكونات للمعرفة، وهي: المحتوى، وعلم التربية، والتكنولوجيا. هذا التفاعل يُنتج جوانب نظرية وعملية جديدة بالإضافة إلى أنواع مرنة من المعرفة اللازمة لنجاح دمج استخدام التكنولوجيا في التدريس.
-
ملخص
جاء هذا البحث متزامنًا مع إهتمام دولة السودان بتطوير التعليم ودعم البحث العلمي ومنح جوائز لتشجيع الإبتكار، وهو بحسب معرفة الباحثة من أوائل البحوث التي تهتم بالتطور المهني للمعلم من خلال توظيف المستحدثات التكنولوجية في العملية التعليمية، وساهمت في تغيير دور المعلم من ناقل للمعرفة إلى مسهل لعملية التعليم، فهو يصمم بيئة التعلم ويوجه طلابه، وأصبح التعلم متمركزًا حول المتعلم وليس حو المعلم، ومن المأمول بأن يسهم هذا البحث في مساعدة المسؤولين عن تدريب المعلمين في تبني خطط علمية ترمي إلى تحقيق التنمية المهنية للمعلم من خلال تدريبهم على توظيف المستحدثات التكنولوجية في العملية التعليمية، ودعوتهم إلى تحقيق التنمية المهنية من خلال التعلم الذاتي.
-
ملخص
إن التحدي الكبير الذي يواجه التدريس في مؤسساتنا الجامعية؛ هو كيف يتغير لتلبية متطلبات المستقبل من خلال التوظيف الأمثل لتطبيقات الإنترنت ومن ضمنها تقنية المقررات الإلكترونية الجماعية مفتوحة المصدر MOOCs. وبنظرة لواقع تدريس المقررات الجامعية لطلاب كلية التربية بجامعة الخرطوم يبدو جليًا إفتقاره إلى استخدام هذه التقنية لأنها توفر نظام تعليمي مرن، وتعتبر إحدى المستحدثات لدعم استراتيجية استخدام شبكة الإنترنت وزيادة كفاءة وفعالية التواصل في التعليم الجامعي. وفي ضوء ما سبق تتمثل مشكلة البحث في التعرف على دور المقررات الإلكترونية الجماعية مفتوحة المصدر MOOCs في تطوير برنامج إعداد المعلمين ومعوقات تطبيقها في كلية التربية بجامعة الخرطوم.
-
ملخص
ظهرت الحاجة لاستخدام التكنولوجيا في الإدارة التربوية للمساهمة في حل العديد من المشكلات التربوية، وتبادل البيانات والمعلومات بين الميدان والوزارة وبالعكس، مما يُسهم في توفر المعلومات الجديدة وبشكل مستمر والتي تسهم باتخاذ القرارات السليمة وفي الوقت المناسب، ومن إطلاع الباحث لاحظ ندرة البحوث التي تناولت موضوع الدراسة، وبناء عليه تحددت مشكلة الدراسة في التساؤل التالي: ما دور التطور التكنولوجي على فاعلية الإدارة التربوية بمديرية تربية عمان الأولى من وجهة نظر المشرفين التربويين؟
-
ملخص
من خلال قيام الباحثون بمقابلات غير مقننة مع أساتذة مادة البرمجة ومع الطلبة تبين وجود صعوبة في استيعاب الطلاب لمادة البرمجة مما يؤثر على مهاراتهم في هذا المجال مستقبلًا، وهذا ما تم تأكيده من خلال دراسة استكشافية على طلبة الفرقة الثانية تكنولوجيا التعليم، وعليه يحاول البحث الحالي تنمية مهارات البرمجة لدى هؤلاء الطلبة باستخدام برنامج تعليمي قائم على تطبيقات الحوسبة السحابية، وعليه، يمكن تمثيل مشكلة البحث بالسؤال التالي: ما فاعلية برنامج إلكتروني قائم على الحوسبة السحابية في تنمية مهارات البرمجة لدى طلاب تكنولوجيا التعليم بكلية التربية النوعية؟
-
ملخص
تمثلت مشكلة هذا البحث في عدم توفر مهارات للمتابعة الإلكترونية بمركز التطوير التكنولوجي بمحافظة بور سعيد بجمهورية مصر العربية، وعليه يحاول الباحث توظيف بيئة العمل الإلكترونية والإنترنت لتنمية مهارات المتابعة الإلكترونية لدى أخصائي تكنولوجيا التعليم، وقد نبع الاحساس بمشكلة البحث من خلال خبرة الباحث كرئيس لقسم الدعم الفني بمركز التطوير التكنولوجي لفترة زمنية تجاوزت العشرين عامًا، وللتأكد من إحساسه قام الباحث بدراسة استكشافية تبين فيها وجود قصور في مهارات إنتاج برامج المتابعة الإلكترونية لدى أخصائي تكنولوجيا التعليم، على الرغم من أهميتها في التغلب على مشكلة دقة وسرعة إنجاز إجراءات المتابعة الإلكترونية وذلك بغرض خدمة العملية التعليمية، وعليه تمثلت مشكلة البحث حول معرفة فاعلية برنامج يتم تصميمه للمتابعة الإلكترونية في تنمية مهارات أخصائي تكنولوجيا التعليم.
-
ملخص
بينت البحوث السابقة بأن التمكن من مهارات الحوسبة السحابية والثقة في التعامل مع خدماتها المتعددة وتوظيفها بصورة جيدة في العملية التعليمية من الطرائق الإيجابية التي يمكن أن تساعد المتعلم على توظيف المعرفة والتفاعل معها بفاعلية من خلال ما تتضمنه من أدوات تتطلب من المتعلم القيام بمهام وأنشطة تفاعلية متنوعة؛ مثل: تخزين الملفات وتبادلها، ومشاركتها مع الآخرين، وإبداء رأي في قضية تعليمية معينة؛ أو الاطلاع على الجديد في محتوى الدرس وغيره من المهام والأنشطة التفاعلية المتعددة المتنوعة التي توفرها “الحوسبة السحابية” في عصر الاقتصاد المعرفي. وجاءت هذه الدراسة لوجود تدني في مهارات تصميم تطبيقات الحوسبة السحابية لدى طلاب كلية التربية.
-
ملخص
توصل الباحث ومن خلال الملاحظة الشخصية عند زيارة رياض الأطفال بمدرسة أبو بكر بمدينة بور سعيد بدولة مصر العربية التصرفات الغير سوية للتلاميذ، وتأكد من صدق ملاحظاته بعد إجراء مقابلات شخصية غير مقننة مع بعض خبراء تعليم الأطفال وإنتاج البرمجيات التعليمية إلى ضعف البرامج التعليمية المعدة والمقدمة لرياض الأطفال، وقلة الاهتمام الموجه لتنمية مهاراتهم الحياتية واليومية، واتضحت له الصورة أكثر بعد اطلاعه على الدراسات السابقة التي تناولت المواضيع ذات الصة مثل تأهيل الأطفال وإكسابهم مهارات حياتية، وتنمية المهارات باستخدام برامج تعليمية أو مواقف تعليمية، وفاعلية القصة في تنمية المهارات الحياتية، وعليه تحددت مشكلة البحث في معرفة فاعلية توظيف القصة الإلكترونية التفاعلية في تنمية المهارات الحياتية اليومية لأطفال الروضة.
-
ملخص
تحددت مشكلة الدراسة في تدني مستوى طالبات المرحلة المتوسطة في مهارات تكنولوجيا التعليم، الأمر الذي أدى إلى استخدام استراتيجية السقالات التعليمية في تدريس هذا المقرر لتنمية مهارات تكنولوجيا التعليم لدى الطالبات المتفوقات دراسيًا بالمرحلة المتوسطة، وللإجابة عن السؤال الرئيس التالي: ما فاعلية استراتيجية السقالات التعليمية في تدريس مقرر الحاسوب وأثرها في تنمية مهارات تكنولوجيا التعليم لدى المتفوقات دراسيًا بالصف الثالث المتوسط؟
-
ملخص
من خلال متابعة التعليقات التي كتبت من قبل المستفيدين الذين شاهدوا الفيديوهات التعليمية لبعض المناهج الموجودة في موقع اليوتيوب، تبين وجود ملل لدى المشاهد ويفضل لو كانت هذه الفيديوهات أكثر جاذبية، مما لفت الأنظار لأهمية وجود معايير لتقييم التصميم والانتاج لتساعد الناشرين في تحسين منتجاتهم، وهذا ما جعل الباحثان يعملان بجدية في دراسة تحليلية للدراسات السابقة ذات الصلة بالموضوع؛ لاستقراء المعايير العامة لتقييم التصميم والانتاج الجيد واستخراجها وتلخيصها.
-
ملخص
أجريت هذه الدراسة من أجل التعرف على واقع كفايات المعلم في ظل مستحدثات تكنولوجيا التعليم المتمثلة في كل من: الكمبيوتر، تكنولوجيا الوسائط الفائقة، الفيديو التفاعلي، شبكة الانترنت، والهاتف النقال في المدارس الحكومية من منظور المعلمين وذلك من خلال الإجابة عن السؤال الرئيس التالي: ما درجة توفر الكفايات اللازمة للمعلم في ظل مستحدثات تكنولوجيا التعليم في المدارس الحكومية في محافظة رام الله والبيرة. وجاءت هذه الدراسة لأن التدريس باستخدام التكنولوجيا يمكن الطلبة من اكتشاف العالم التكنولوجي المحيط بهم، وأثره في حياة الإنسان، ويكسبهم المهارات الأساسية في التفكير المنطقي، ويمكن المتعلم من الاعتماد على الذات وينمي مثل هذه المهارات لديه ويجعل التعلم تفاعليًا.
-
ملخص
بِحُكم عمل الباحث كعضو هيئة تدريس بجامعة تبوك في المملكة العربية السعودية وأثناء تدريس مقرر مهارات الاتصال لاحظ بأن وقت المحاضرة الفعلي قصير وغير كافٍ، كما وأن جزءًا كبير من هذا الوقت يذهب في عرض موضوع المحاضرة والتعريف بها، ولذلك قرر إتباع وتطبيق استراتيجية الصف المقلوب من أجل التواصل مع الطلبة واعطائهم جزءًا من المحاضرة قبل القدوم للجامعة واستغلال كامل وقت المحاضرة في تدريب الطلبة ومناقشة الموضوع الرئيس، ومن مراجعة أدبيات الموضوع لاحظ الاختلاف في النتائج مما دفعه لإجراء هذه الدراسة من أجل التعرف على أثر استخدام استراتيجية الصف المقلوب على تحصيل طلاب جامعة تبوك في مقرر مهارات الاتصال.
-
ملخص
وفق نظرية جان بياجه فإن الأطفال من سن (2-7) سنوات هم في مرحلة ما قبل العمليات والتي تمتاز بفرط النشاط والحركة وضعف التركيز ونسيان القوانين والأنظمة، وقلة الجلوس والثبات في مكان واحد، كما أن عملية تعليمهم في هذه المرحلة تتطلب طرق تركز على توظيف الحواس لدمج الطفل في العملية، والتي تعتمد اللعب والنشاط والمتعة، ومثل هذا الواقع يمكن التعامل معه من خلال إدخال الكمبيوتر وتكنولوجيا المعلومات إلى بيئة الطفل وتوظيفها بشكل مناسب للتعلم، بحيث تصبح هذه العملية ممتعة ومفيدة وتحقق المرجو منها.
-
ملخص
نبع الإحساس بمشكلة البحث الحالي من خلال ملاحظة الباحثة لافتقاد طلاب الفرقة الأولى شعبة تكنولوجیا التعلیم لمقومات التفكیر الإیجابى، ولذلك كان من الضرورى استخدام بعض الطرق الحدیثة التى تساعد فى تحصین الطلاب من العجز المتعلم، وذلك بوقایتهم من نظرتهم التشاؤمیة وتغییرها الى تعلم التفاؤل. وبالاضافة الى ندرة الدراسات (فى حدود علم الباحثة) التى تناولت تنمیة التفكیر الإیجابى لدى الطلاب فى مجال علم تكنولوجیا التعلیم.
-
ملخص
ظهرت مشكلة البحث الحالي في تدني مهارات طلاب التربية الأساسية في الكويت لمهارات البحث الرقمي والتفكير الناقد خاصة في ظل انتشار المكتبات الرقمية. وكانت الاشكالية في كيفية افادة الطلبة من ميزات المكتبات الرقمية في بحوثهم العلمية وحيث إن طريقة التعلم التشاركي تعتبر إحدى الطرائق الفعّالة في هذا المجال فقد تكون أحد الحلول المطروحة لهذه الاشكالية، لذا تبلورت المشكلة في توضيح أثر هذا النوع من التعلم القائم على الشبكة العالمية في تنمية مهارات البحث العلمي الرقمي لدى طلبة كلية التربية الأساسية في الكويت، ولمعرفة إذا ما كان سيسهم في تنمية مهارة البحث الرقمي لديهم مقارنة بالطرق التقليدية.
تكنولوجيا التعليم
تصنيف: