تربية خاصة
تصنيف:
وجد 129 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 20
  • ملخص

    بناء على نتائج العديد من الدراسات السابقة ذات الصلة بموضوع الدراسة، ومما لاحظته الباحثتان خلال عملهما الميداني في التعليم بمجالي صعوبات التعلم واضطرابات النطق والكلام اتضح مدى حاجة الطلبة ذوي صعوبات التعلم إلى التغلب على مشكلات التواصل لديهم، والتي قد يترتب عليها تأثيرات سلبية من الناحية الاجتماعية والنفسية والأكاديمية، وذلك من خلال تقديم خدمات علاجية ذات جودة عالية تساعدهم على تطوير مهارات التواصل، وبالتالي اندماجهم مع أقرانهم وتطور المهارات الأكاديمية. ومن هنا انبثقت مشكلة الدراسة، واهتمت الدراسة الحالية بتقييم خدمات علاج النطق والكلام المقدمة لطلبة ذوي صعوبات التعلم من وجهة نظر المعلمين في منطقة القصيم في المملكة العربية السعودية.

  • ملخص

    رغم أهمية استراتيجية الدمى التعليمية وفاعليتها، إلا أن العديد من المدارس تواجه صعوبات وتحديات في تطبيقها؛ ويعود ذلك إلى عدم وجود إمكانيات وميزانيات كافية، ونقص في الأدوات المناسبة لتطوير هذه الاستراتيجية واستخدامها، إضافة إلى غياب الكفاءات المهنية والمعلمين والمعلمات المؤهلين لاستخدامها بفعالية. وعليه تحددت مشكلة الدراسة بمعرفة رؤية المعلمات حول أهمية استخدام استراتيجية الدمى التعليمية في التربية العادية والتربية الخاصة.

  • ملخص

    أكدت العديد من الدراسات السابقة ذات الصلة بموضوع الدراسة على أهمية التكنولوجيا في إكساب الطالبات من ذوات الإعاقة الفكرية المهارات المهنية، ومساعدتهن في الكشف عن ميولهن وقدراتهن، وإلى أن الموقف الإيجابي للمعلمين تجاه استخدام تطبيقات الأجهزة المحمولة في تدريس الطالبات ذوات الإعاقة الفكرية يحقق أثرًا إيجابيًا في العملية التعليمية، ومن هنا جاء اهتمام الدراسة بالطالبات ذوات الإعاقة بالمرحلة الثانوية. كما وتبين للباحثة من خلال تواصلها بمدارس دمج التربية الفكرية للمرحلة الثانوية بمنطقة مدينة مكة عدم وجود البرامج الانتقالية؛ سواء عن طريق التكنولوجيا التي تمكن من الكشف عن المهن المتوفرة بسوق العمل، أو من خلال ذهاب الطالبات لمكان العمل.

  • ملخص

    أثبتت الدراسات العلمية السابقة التي تناولت قدرات ومواهب ذوي الإعاقة الفكرية أن هذه الفئة تمتلك قدرات ومهارات خاصة ومواهب على الرغم من تدني مستوى أدائها الفكري؛ وبينت البحوث أنه يمكن تطوير مواهب وقدرات ذوي الإعاقة الفكرية من خلال ممارستها، والتدريب المستمر عليها؛ ومن واقع خبرة الباحثة في العمل الميداني مع هذه القئة لاحظت تركيز البرامج التعليمية على المهارات الأكاديمية، وقلة الاهتمام بالمهارات الشخصية والأدائية. كذلك تفتقر الأنظمة التعليمية الخاصة بهم من الإجراءات الملزمة لتطوير المواهب والقدرات الخاصة بذوي الإعاقة الفكرية، وعليه، تبلورت مشكلة الدراسة بالسؤال: ما هي متطلبات تنمية المواهب والقدرات لدى التلميذات ذوات الإعاقة الفكرية من وجهة نظر معلماتهن؟

  • ملخص

    تعتمد فلسفة التعليم الشامل في جوهرها على حق الطلبة ذوي الإعاقة الفكرية في الحصول على تعليم فعّال عالي الجودة ومتكافئ الفرص، تُحترم فيه كرامتهم المتأصلة، ويُساعدهم على تحقيق أسمى طموحاتهم، واستغلال أقصى قدراتهم، ويقر باحتياجاتهم وبقدرتهم على المساهمة في المجتمع، حيث يرى هذا النهج في اختلافهم فرصة للتعلم بعد أن كانت مصدرًا هامًا لعزلهم. ولكي ينجح التعليم الشامل فإنه يتطلب من معلمي التعليم العام وفي جميع مستويات النظام التعليمي الالتزام بفلسفته والاستعداد لتطبيقها وتبني اتجاهات إيجابية نحوها. وكشفت العديد من الدراسات ذات الصلة بأن اتجاهات معلمي التعليم العام نحو دمج ذوي الإعاقة الفكرية ليس مفهوم ضمنًا، بل هي قضية مثيرة للكثير من الجدل بين أطراف العملية التعليمية التعلمية.

  • ملخص

    تتمحور مشكلة الدراسة حول استكشاف فعالية التطوير المهني في تعزيز ممارسات التعليم الشامل لدى معلمي الطلاب ذوي الإعاقة، فعلى الرغم من الأهمية المتزايدة للتعليم الشامل بميدان التربية الخاصة، وفي حدود علم الباحثات فإن هنالك نقص في الدراسات المتعلقة بدراسة تأثير برامج التطوير المهني على معرفة المعلمين ومهاراتهم وتنفيذ ممارسات التعليم الشامل في فصولهم الدراسية، كما وسيتم تسليط الضوء على موضوع استدامة برامج التطوير المهني، وتأثيره طويل المدى في ممارسات المعلمين ونتائج الطلبة وثقافة المدرسة، كما وهدفت الدراسة إلى فهم كيفية تقديم الدعم الفعّال للمعلمين، وتدريبهم على ممارسات التعليم الشامل لأجل تعزيز التعليم العادل والجيد لجميع الطلاب.

  • ملخص

    يعتبر برنامج التدخل لتنمية العلاقات (RDI) احد أهم البرامج التدريبية المهتمة بجانب التفاعل الاجتماعي والوجداني وتكوين العلاقات والصداقات لدى ذوي اضطراب طيف التوحد وخاصة المراهقين التوحديين، حيث تم وضع أنشطة وفنيات تدريبية مخصصة على جزئين، الجزء الأول خاص بالأطفال من سن (2-9) سنوات، والجزء الثاني خاص بالمراهقين من ذوي اضطراب طيف التوحد، وتم تقسيم فنيات وأنشطة البرنامج على مستويات ومراحل بشكل متدرج وارتقائي، وذلك لمراعاة الفروق الفردية ومستوى التفاعل الاجتماعي لدى المراهقين، ولهذا نجد أن برنامج (RDI) فعّال لتحسين الجانب الاجتماعي لدى المراهقين من ذوي اضطراب التوحد، والسؤال: إلى أي مدى يمكن تحسين التفاعل الاجتماعي وخفض بعض المشكلات السلوكية لدى المراهقين من ذوي اضطراب التوحد من خلال استخدام فنيات برنامجRDI ؟

  • ملخص

    أكدت بعض الدراسات على أهمية التدريب على عادات العقل في علاج صعوبات تعلم اللغة الإنجليزية، والتي أشارت إلى أن الأطفال ذوي صعوبات تعلم القراءة لديهم ضعف واضح في عادات العقل الايجابية، وارتفاع بنسبة عادات العقل السلبية كضعف الثقة الأكاديمية، وانخفاض مستوى الطموح، وعدم المثابرة في المهمة؛ وعليه هنالك حاجة لتعليم ذوي صعوبات التعلم الأكاديمية بصفة عامة وصعوبات تعلم القراءة بصفة خاصة عادات العقل السليمة القائمة على الجهد والعمل وتطبيق مهارات التفكير. وتبين بان تطبيق البرنامج التدريبي القائم على عادات العقل ساعد على بناء أساليب تعليمية قائمة على عادات العقل الستة عشر. والسؤال: ما مدى إمكانية علاج صعوبات تعلم اللغة الإنجليزية للأطفال من خلال برنامج يهدف لتنمية بعض عادات العقل لديهم؟

  • ملخص

    تواجه طالبات ذوات الإعاقة الفكرية في برامج الدمج العديد من الصعوبات حيث أن من الصعب تلبية الاحتياجات الخاصة لجميع الطالبات ذوات الإعاقة الفكرية في المدرسة، إضافة إلى صعوبة التكيف مع البيئة المدرسية والصعوبات الكبيرة في الحصول على التعليم الذي يحتاجونه؛ والمتابع للبرامج التربوية الخاصة المقدمة لتلاميذ الإعاقة الفكرية يجد أنها مدعومة من خلال ما يعرف بالخدمات المساندة التي تساهم في تحقيق احتياجاتهم في جميع المجالات. وعلى الرغم مما يُبذل من جهود فإنه ُينظر إلى تلك الجهود المقدمة في مدارس الدمج بإنها لم تصل إلى مستوى الطموح المتوقع بسبب وجود نقص في الخدمات المساندة وهذا ما كشفته العديد من الدراسات ذات الصلة، وعليه، سعت الدراسة الحالية إلى الكشف عن الصعوبات التي تواجه المعلمات عند تقديم الخدمات المساندة لطالبات ذوات الإعاقة الفكرية.

  • ملخص

    مما سبق من المعرفة والأدبيات ذات الصلة يمكن الاستنتاج بأنه لا شيء يمكن أن يحدث فجأة، فلكل حَدث مقدمة وبداية مثل: الأمراض، والصدمات، كذلك صعوبات التعلم فهي لا تحدث فجأة، ولكن هناك مؤشرات تدل عليها ومثل هذه المؤشرات تظهر علي الطفل بمرحلة الطفولة المبكرة مما تجعله يعاني مستقبلًا من الصعوبات الأكاديمية، ومن هنا جاءت فكرة البحث الحالي والتي تعنى بالأطفال في المرحلة العمرية ما بين (6-7) سنوات، وهي المرحلة التي تتباين فيها قدراتهم وحاجاتهم بدرجة كبيرة وبالتالي فأساليب التدخل تختلف وتتنوع حسب كل مرحلة عمرية. وعليه، يمكن صياغة مشكلة البحث بالسؤال: ما هي إمكانية إعداد مقياس لتقييم المهارات ما قبل الأكاديمية للكشف عن أطفال المدرسة المعرضين لخطر صعوبات التعلم وتتوافر فيه الخصائص السيكو مترية المُتَفق عليها عالميًا؟

  • ملخص

    أشارت الدراسات السابقة ذات الصلة إلى أن من أهم خصائص الطلاب ذوي الإعاقة إظهارهم المشكلات السلوكية، إذ تظهر لديهم بمعدلات أعلى من أقرانهم العاديين، ومنها: سلوكيات التخريب، والاندفاع، وعدم الانتباه، وفرط النشاط، والعدوانية، ونوبات الغضب، والاكتئاب، وعادة ما تجلب هذه السلوكيات تحديات للفصل الدراسي والمعلم. إن الهدف الرئيس لإدارة السلوك في فصل التربية الخاصة هو زيادة السلوك المناسب وتقليل السلوك الغير لائق؛ ولذا من المهم أن يطور معلمو التربية الخاصة مهاراتهم في إدارة السلوكيات السلبية المختلفة بين الطلبة ذوي الإعاقة، لأن عدم توفرها يؤثر سلبًا في تقدم الطلبة أكاديميًا واجتماعيًا، وعليه تسعى الدراسة للإجابة عن السؤال: ما تجارب وخبرات معلمي ومعلمات التربية الخاصة في التعامل مع المشكلات السلوكية التي يظهرها الطلاب ذوي الإعاقة في الفصول الدراسية؟

  • ملخص

    تشير الكفاءة إلى معتقدات الشخص حول قدرته على تنظيم وتنفيذ المخططات العملية المطلوبة لإنجاز الهدف المراد واعتقاد الفرد بأنه يمتلك القوة لإنجاز ذلك؛ وتقاس الكفاءة بعدد التوقعات المرتبطة بسلوك محدد في موقف محدد. وتُعد الكفاءة عنصرًا فعّالًا في عملية التعلم، فهي توثر على طبيعة النشاطات التى يختارها المعلم ومدى مثابرته على أدائها وخصوصًا عندما يكون إحراز التقدم مع تلك النشاطات صعبًا، وتتولد الكفاءة عند الأداء الشخصي أو مشاهدة أداء الآخرين لمهمة معينة، ويمكن تنمية الشعور بالكفاءة من خلال استراتيجيات التدريس التى تعتمد على التعلم الفعّال كالنمذجة والمحاكاة، ومن هنا جاءت الأهمية لمعرفة عادات العقل التى يمكن التركيز عليها. وعليه، تحددت مشكلة الدراسة بالسؤال الرئيس التالي: ما مدى فاعلية برنامج تدريبي قائم على عادات العقل في تحسين كفاءة معلم التربية الخاصة؟

  • ملخص

    يعاني طلبة ذوي صعوبات التعلم من ندرة البرامج والأساليب الحديثة التي تنمي قدراتهم التعليمية، مع العلم أن احتياجهم لهذا النوع من البرامج يفوق احتياج الطلبة العاديين؛ بسبب حاجاتهم الماسة إلى التغلب على المشكلات الدراسية التي تواجههم. وقد اهتمت الدول الأجنبية بهذه الفئة عن طريق تقديم بعض البرامج التي تُسهم في تجاوزهم المشكلات الدراسية، مثل (برنامج كورت للتفكير، واستراتيجيات “إيلس Ellis “للتفكير)، ولكن بلادنا العربية لا زالت تعاني من قلة هذه البربامج التي يحتاجها طالب صعوبات التعلم؛ ليتجاوز العقبات التعليمية ولتطوير مراحل التفكير العامة له. وقد شهدت الفترة الأخيرة اهتمامًا ببعض برامج التفكير للطلبة ذوي صعوبات التعلم، مثل برامج التفكير الإبداعي والتفكير الناقد، والمُلاحظ أن برامج التفكير الإيجابي كمفهوم جديد لم تحظ إلا بعدد قليل من الدراسات، وعليه جاءت هذه الدراسة.

  • ملخص

    هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على ماهية الاحتراق النفسي، وعلى الأسباب المؤدية للاحتراق النفسي عند معلمي التربية الخاصة، وعلى تأثيره عليهم. واستخدمت الدراسة المنهج الوصفي التحليلي، وتوصلت النتائج إلى تحديد ماهية الاحتراق النفسي بوصفه حالة من الإنهاك الجسدي والاستنزاف الانفعالي يصل إليها الفرد بعد تعرض طويل للضغوط المتواصلة؛ مما يؤدي إلى ضعف الكفاءة والإنتاجية وتطوير اتجاهات سلبية نحو الذات والعمل والآخرين. كما أن هناك عدة محاور تعتبر أساسية للإصابة بالاحتراق النفسي تنقسم إلى أسباب متعلقة بالطلاب، وأسباب متعلقة بالمعلم، وأسباب خارجية (كالمدرسة، والأهل،…). وتمتد تأثيرات الاحتراق النفسي على المعلم لتشمل جوانب عديدة من حياة المعلم وهي الجانب المهني، النفسي، الاجتماعي، الصحي. واختُتمت الدراسة بعدد من التوصيات.

  • ملخص

    نبعت مشكلة الدراسة الحالية من إحساس الباحثة خلال ما رصدته على أرض الواقع، حيث بات التعلم عن بُعد في ظل جائحة كورونا يشكل مصدر قلق لأولياء الأمور؛ نظرًا لزيادة الساعات التي يقضيها التلاميذ في استخدام الأجهزة الإلكترونية. وإذا كان استخدامها يحمل في طياته الكثير من الأمور الإيجابية فإنه لا يخلو من بعض المخاطر الصحية والسلوكية لدى التلاميذ بشكل عام، وذوي صعوبات التعلم بوجه خاص والتي ينبغي الالتفات إليها. ومن الاطلاع على الجهود البحثية المرتبطة بالوقوف على العلاقة بين استخدام الإنترنت والمشكلات السلوكية تبين وجود علاقة ارتباطية موجبة ودالة إحصائيًا بينهما. وعليه، جاءت هذه الدراسة للكشف عن استخدام ذوي صعوبات التعلم للأجهزة التعليمية بمدينة نجران بالمملكة العربية السعودية، وعلاقتها ببعض المشكلات السلوكية في ظل جائحة كورونا من وجهة نظر أولياء الأمور والمعلمين.

  • ملخص

    قام الباحثان بهذه الدراسة بهدف زيادة المعرفة حول اتجاهات معلمي التعليم العام نحو الطلبة الموهوبين ذوي صعوبات التعلم بمنطقة جازان، وعلى حد علم الباحثان أنه لم تتم أي دراسات تتعلق بهذه الظاهرة في المنطقة. وكذلك وبحسب اطلاع الباحثان بوجود فئة من فئات الموهوبين ذوي صعوبات التعلم تدعى (بالفئة المجيرة) يجعل من الباحثين ساعيين لمعرفة إمكانيات تدريسهم، وتقديم الخدمات التربوية المناسبة لقدراتهم. كما يرى الباحثان بأنه قد يتم إهمال تقديم الخدمات التعليمية المناسبة لهذه الفئة؛ وبالتالي عدم الاستفادة من الموهبة الكامنة فيهم، وكذلك القصور في مساعدة ذوي صعوبات التعلم في التغلب على صعوباتهم، وتكفي حاجة منطقة جازان للقيام بمثل هذا النوع من الدراسات.

  • ملخص

    تبلورت مشكلة الدراسة من خلال رؤیة الباحثة للفروق بين تدريس ذوي الاحتیاجات الخاصة وتدريس الأطفال العادیین. وعادة تكمن الفروق في المناهج الدراسية وطرق التدريس. فالمناهج للطلبة العاديين توضع مُسبقًا من قبل لجنة متخصصة والتي تتناسب مع المرحلة الدراسیة والعمر بهذه المرحلة. أما مناهج ذوي الاحتیاجات الخاصة فلا یمكن وضعها مسبقًا، ويوضع منهج لكل طفل على حده وفقًا لقدراته وأدائه في تعلمة للمهارات وتوضع خطة فردیة خاصة، وطرق تدريس خاصة بكل متعلم، بینما يتم تدريس الأطفال العاديين بطرق التدريس الجماعية. ويتعلم الأطفال العادیین كتابة الحروف والاسم والأرقام وعمليات الجمع والطرح في بدایة تعلمهم من قبل معلمي الصف بينما يتعلم الأطفال ذوي الاحتیاجات الخاصة استعمال الحمام وكيفية تناول الطعام وغسل اليدين، والهدف مساعدة أنفسهم ليصبحوا مثل أقرانهم.

  • ملخص

    رغم المحاولات المختلفة لإدخال التقنيات المساندة لتطوير العملية التعليمية، فهناك الكثير من العقبات التي تحول دون استخدامها الأمثل، ومن هذ العقبات ما له علاقة بخصائص المعلم، مثل تصورات المعلمين نحو استخدام التقنيات، والكفاءة الذاتية، والتطوير المهني. ومن خلال اطلاع الباحثة على نتائج العديد من الدراسات السابقة ذات الصلة تبين لها وجود ضرورة ملحة لمعرفة تصورات المعلمين نحو دمج التقنيات المساندة في تدريس الطلبة ذوي الإعاقة الفكرية وعلاقتها بكفاءتهم المهنية، الأمر الذي سيسهم في توفير الخدمات اللازمة المقدمة للطلبة وتطويرها.

  • ملخص

    الحس الرمزي أمر معقد، ذو أوجه متعددة وليس مفهومًا محددًا، فقد تناوله الباحثون بصور متعددة ولكن المعنى الجامع لتلك الصور هو خلق الإحساس لدى المتعلم بالرموز والألفة معها بحيث يصبح قادرًا على استدعائها أو التخلي عنها وإجراء المعالجات عليها وقراءتها وفهم كيف ومتى ولماذا تستخدم وفقًا للسياق وللموقف الرياضي. والسؤال إن كان الحس الجبري يشكل معضلة لدى الطلبة بشكل عام فكيف الحال مع طلبة ذوي عسر التعلم؟ أليس من الجدير بنا كباحثين ومعلمين أن نبني ما يلائمهم من استراتيجيات تدريسية وتقويمية تساهم في بناء الحس الرمزي لديهم وتنميه وتعززه بالشكل الذي يتناسب مع قدراتهم التعلمية؟

  • ملخص

    يعتبر ميدان التربية الخاصة من الميادين الواسعة، حيث يعمل على تقديم الخدمات للأفراد الذين لا يمكن تلبية احتياجاتهم من خلال المناهج العادية، لذا كان لا بد من الاهتمام بتلك البرامج والخدمات المقدمة لهم على اختلاف فئاتهم؛ بهدف الوصول إلى أقصى ما تسمح به إمكانياتهم وقدراتهم. وقد نبعت مشكلة الدراسة من التحديات الني يواجهها معلمو الطلبة ذوي اضطراب طيف التوحد في تعليم الطلبة، ولمعرفة آرائهم في واقع مستوى الخدمات التي تقدم لأطفال التوحد من وجهة نظر المعلمين بمراكز التربية الخاصة في محافظة مدينة عمان الأردنية.