اعداد المعلمين
تصنيف:
وجد 215 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 20
  • ملخص

    عرفت الباحثة المهارات النمائية على أنها مجموعة من الأنشطة التي من الضروري ان يكتسبها الطفل في مرحلة الروضة، وتحت اشراف وتقديم معلمات الروضة والتي تنمي عنده جوانب الانتباه والذاكرة والادراك والتفكير واللغة والتي تنمو بصورة واضحة بهذه المرحلة وتعتبر كتهيئة واستعداد لتعلم المهارات الاكاديمية لاحقًا عند دخول الطفل المدرسة. جاء فيروس كوفيد 19 وتسبب بجائحة كورونا والتي فرضت قيودها على جميع المتعلمين والمعلمين، والتي قد تؤثر سلبًا أو إيجابًا على عملية التعليم ونتائجها. وعليه، تبحث هذه الدراسة عن تأثير تعليم الاطفال عن بُعد والذي كان مُتبعًا أثناء تفشي الجائحة في تنمية المهارات النمائية المستهدفة من خلال تلك الدروس وذلك من وجهة نظر المعلمات المناط بهن تدريس الأطفال في تلك المرحلة.

  • ملخص

    من اطلاع الباحث على الدراسات السابقة ذات الصلة سواء كانت عربية أم أجنبية تبينت له الأسباب والدوافع لإجراء هذه الدراسة، ومنها: الانفصال بين ما يدرسه الطالب المعلم ببرنامج الإعداد بكليات التربية ومحتوى البرامج التي سيدرسها لاحقًا، كما أن ممارسته للتربية العملية التدريبية تتم بصورة شكلية؛ وهنالك غياب للعلاقة التكاملية بين كليات التربية ووزارة التربية والتعليم بمدارسها واقتصار دورها على الدور التقليدي الخاص بإعداد المعلم؛ وأن انقطاع الصلة بين خريجي كليات التربية عن كلياتهم يمثل فجوة بين ما لأعضاء هيئة التدريس بالجامعة من معرفة متجددة والتطبيق التربوي العملي لها؛ وقصور أداء كليات التربية والمدارس بتأدية أدوارهم بفاعلية في تنمية المعلمين مهنيًا بالإضافة لضعف التنسيق بين كليات التربية ووحدات التدريب.

  • ملخص

    من خلال مراجعة البحوث والدراسات السابقة ذات الصلة بموضوع الدراسة الحالية تبيّن بأنها أعطت أهمية كبيرة لموضوعي الدراسة وهما إعداد المعلم التربوي وجامعات الجيل الرابع، إلا أنه لوحظ اهتمام كل الدراسات بأحد الموضوعين على حدة، دون الجمع بينهما في دراسة واحدة، فلم تقم أي دراسة منها بتناول تطوير الإعداد التربوي للطلاب المعلمين بكليات التربية جامعة الأزهر لمواكبة التحول نحو جامعات الجيل الرابع، وهو ما تسعى له هذه الدراسة. جاءت الدراسة الحالية كإضافة للاهتمام الكبير بقضية إعداد المعلم بدولة مصر، وبذل الكثير من الجهد لتحديث برامجها لمواكبة التغيرات الثقافية والاجتماعية العالمية، وسعي كليات التربية للحاق بركب التطور الحادث في عملية إعداد المعلم بالدول المتقدمة، إلا أنه لا تزال هناك مؤشرات لتراجع مستوى خريجي هذه الكليات.

  • ملخص

    انطلاقًا من الارتباط الوثيق بين التعليم والتدريب والبحث العلمي ومواكبة متطلبات الثورة الصناعية الرابعة، وهو ما يتطلب ضرورة أن يستوعب التعليم آفاق تلك الثورة الصناعية والتوافق والتكيف مع معطياتها بمنظومة تعليمية متكاملة، وبسلم تعليمي مرن ومتنوع؛ بحيث يفتح أمام الأجيال أبواب التعليم المستمر، ويستكشف معهم آلاف التخصصات الدقيقة التي يحفل بها العصر الجديد. وعليه، يدفع مضمون البحث الحالي نحو تفعيل التعليم الإلكتروني والاهتمام باستخدام أنماطه المتنوعة في التعليم وذلك نظرًا للحاجة الملحة لبيئة تعليمية معرفية ثرية تتيح للطلاب الفرصة بشكل متزامن أو غير متزامن للاتصال المستمر بمصادر تعلم وتطوير كفاءتهم وتنمية قدراتهم الإبداعية، وتسهم في تحقيق الأهداف التنموية المستدامة وخاصة بعد أن أصبحت أساليب التعليم التقليدية غير كافية لمواكبة الثورة المعرفية والتقنية في ظل عصر اقتصاد المعرفة.

  • ملخص

    في ظل الاتجاهات والمسارات الحديثة للتربية الخاصة التي تشجع وتحث على التعليم الدامج بين الطلبة، أصبحت المدارس تستقبل طلاب ذوي صعوبات التعلم وبالتالي زادت المسؤولية التي تقع على عاتق المدرسة والمعلمين. ولكي يتم تحقيق دور التعليم الدامج يجب زيادة الموارد والامكانيات ورفع كفاءة المعلمين ومدراء المدارس، وزيادة قدرتهم على مواجهة التحديات الصفية. وبما أن التحصيل الأكاديمي للطلبة يعتبر مؤشرًا ومقياس لمدى نجاح التعليم الدامج جاءت هذه الدراسة للوقوف على معرفة دور التعليم الدامج في تحسين التحصيل الأكاديمي من وجهة نظر المعلمين، وتحددت مشكلة الدراسة بالسؤال التالي: هل يوجد أثر لدور التعليم الدامج في تحسين التحصيل الأكاديمي لطلاب صعوبات التعلم في الصفوف الثلاثة الأولى؟

  • ملخص

    أشارت الدراسات السابقة ذات الصلة إلى أن من أهم خصائص الطلاب ذوي الإعاقة إظهارهم المشكلات السلوكية، إذ تظهر لديهم بمعدلات أعلى من أقرانهم العاديين، ومنها: سلوكيات التخريب، والاندفاع، وعدم الانتباه، وفرط النشاط، والعدوانية، ونوبات الغضب، والاكتئاب، وعادة ما تجلب هذه السلوكيات تحديات للفصل الدراسي والمعلم. إن الهدف الرئيس لإدارة السلوك في فصل التربية الخاصة هو زيادة السلوك المناسب وتقليل السلوك الغير لائق؛ ولذا من المهم أن يطور معلمو التربية الخاصة مهاراتهم في إدارة السلوكيات السلبية المختلفة بين الطلبة ذوي الإعاقة، لأن عدم توفرها يؤثر سلبًا في تقدم الطلبة أكاديميًا واجتماعيًا، وعليه تسعى الدراسة للإجابة عن السؤال: ما تجارب وخبرات معلمي ومعلمات التربية الخاصة في التعامل مع المشكلات السلوكية التي يظهرها الطلاب ذوي الإعاقة في الفصول الدراسية؟

  • ملخص

    من خلال عمل الباحثة في التعليم لمدة طويلة كمعلمة ومشرفة تدريب ميداني ومديرة مدرسة، ومن المتابعة اليومية لعمل المعلمات في ظل التعليم الإلكتروني تعرفت عن قرب على القصور الموجود لدى المعلمات في المهارات الرقمية، وهذا ما تأكد لها خلال اللقاء مع (4) معلمات بتاريخ 14/6/2021 م؛ لمعرفة احتياجاتهن التدريبية من المهارات الرقمية، ولاحظت الباحثة تذمر المعلمات المستمر من التوجه لتلقي أي تدريب وعدم قبولهن لذلك، والعمل بشتى الوسائل لاعتذار عن الحضور، ولاحظت تدني القدرة الرقمية لكل من المعلمين والمديرين ومشرفي المرحلة الأساسية أثناء تدريبهم من قِبلها على مهارات التعلم الإلكتروني. ومن خلال استطلاع رأي إلكتروني لمعلمات مدرسة عبد الرحمن الأغا الثانوية بنات، وعدد من مشرفي التكنولوجيا في فلسطين، وبعض مشرفي مديرية التربية والتعليم بخانيونس الذين أكدوا على احتياج المعلمين لمهارات رقمية تدريبية توافقت مع احتياجات معلمات مدرسة عبد الرحمن الأغا الثانوية.

  • ملخص

    رغم اهتمام وزارة التربية والتعليم بالمعلمين الجدد، وحرصها على تمكينهم والارتقاء بممارساتهم منذ تعيينهم، وتعزيز اتجاهاتهم نحو مهنة التعليم، إلا أن اهتمامها لا يزال محصورًا بإلحاق المعلمين الجدد بالبرنامج التدريبي “تهيئة المعلم الجديد”، وعليه كان لا بد من التفكير بطريقة مدروسة ونظامية؛ ليكون التدريب جزءًا من نظام شامل يتضمن سياسات، وإجراءات، ونظم فرعية، ومحفزات وشراكات داعمة وغيرها من المكونات المعززة للتنمية الشمولية، وتبني أنموذج لتهيئة المعلمين الجدد؛ بحيث يمكنهم القيام بأدوارهم كمعلمين، ويعزز دورهم القيادي، وذلك استنادا إلى الخبرة التي اكتسبوها، وتلبية احتياجاتهم عند التحاقهم بمهنة التعليم. وعليه، تحددت مشكلة الدراسة في محاولة الإجابة عن السؤال الرئيس: ما الأنموذج المقترح لتهيئة المعلمين الجدد، ولتعزيز دورهم كقادة تعليميين في فلسطين؟

  • ملخص

    تحتضن الجامعات المصرية العديد من الكليات الجامعية ذات الصبغة التربوية مثل كليات إعداد المعلمين، وهي من تتولى عملية الإعداد والتأهيل للعمل التربوي بعد التخرج، ويكن القول بأن هناك قصورًا بالدور الملقى على مؤسسات الإعداد، ويتطلب ضرورة تلمس هذا الدور وتصوير واقعه، ومن ثم يمكن توقع دور مأمول لهذه المؤسسات للارتقاء بعملية إعداد المعلم ليصبح قادرًا على القيام بمهام عمله على النحو المنشود. ونتيجة التطور العلمي في عصر اقتصاد المعرفة والتحول الرقمي أصبحت عملية الإعداد ضرورة عصرية تحتمها التغيرات المتسارعة في عالم اليوم، وذلك من خلال تصور لإعادة هيكلة كليات الإعداد.

  • ملخص

    رغبة من وزارة التعليم في المملكة العربية السعودية في تحسين مخرجات التعليم، وبما يتناسب مع احتياجات التنمية ويواكب مستجدات العصر ومتطلبات الثورة الصناعية الرابعة جعلت من الحلول المقترحة وضع خطة جديدة لتطوير التعليم الثانوي، من شأنها أن تحول الثانويات إلى أكاديميات، ومسارات متعددة، وإقرار العديد من المقررات الجديدة ومنها التقنية الرقمية، والتصميم والنمذجة، وإنترنت الأشياء، وعلم البيانات، والتصميم الإبداعي والابتكار، والذكاء الاصطناعي وبرمجة الربوتات، ومبادئ الهندسة التطبيقية، والتربية الأخلاقية، والابتكار في العلوم الطبية الحيوية، وأنظمة جسم الإنسان، والثقافة المالية، وتعلم الآلة، والحوسبة السحابية، وهذا يستدعي رفع كفاءة المعلمين في التخصصات التي تقدم المسارات الجديدة، وعليه تسعى الدراسة الحالية إلى تقديم استراتيجية مقترحة لتطوير إعداد المعلم للتعليم العام بالمملكة العربية السعودية في ضوء اتجاهات الذكاء الاصطناعي.

  • ملخص

    يحظى المعلم في الحاضر بمكانة مرموقة بالمجتمع وعند متعلميه الذين ينظرون إليه على أنه قدوتهم ومربيهم ومعلمهم؛ ولما كان الأمر كذلك أصبح من الضروري على هذا المعلم تطوير كفاءاته النظرية والأدائية وتنمية نفسه ثقافيًا وأكاديميًا وتربويًا، خاصة وأننا نعيش بعصر يتصف بالانفجار المعرفي مع ما تحمله هذه الكلمة من معان ودلالات، ونتيجة لذلك أصبح من الضروري على كل معلم أن يكون فعّالًا في تدريسه، مُتمكنًا من مادته، مُتميزًا بعطائه ومبدعا في عمله. هذا المنظور الحديث للعملية التعليمية التعلمية هو نتيجة الجهود التي باشرت بها الحركة التربوية القائمة على الكفايات والتي من أساسياتها تطوير وتحديث عملية الممارسة التعليمية التعلمية والاهتمام بموضوع الكفايات التعليمية اللازمة لأداء مهنة التعليم.

  • ملخص

    بالرغم من الجهود المبذولة من قبل وزارة التربية والتعليم في دولة مصر لتقوية دور المعلم وتعزيزه إلا أنه ما زال يواجه الكثير من المعوقات، ومنها: ضعف وقلة البرامج التدريبية المصممة لتدريب المعلم على المشاركة في صنع القرار، والنمط الديكتاتوري السائد لدى غالبية مدراء المدارس، وخوف المعلم من إبداء الرأي وتحمل المسئولية، وأكدت الدراسات السابقة حول الواقع الحالي لبرامج إعداد المعلم بأنها تعاني الكثير من التحديات والصعوبات، وعليه كان من الضروري إعادة النظر في هذه البرامج من أجل مواكبة متطلبات العصر الحاضر وكان من الضروري وضع تصور مقترح لتطوير عملية إعداد معلم المستقبل بمصر في ضوء خبرة الدولة الفنلندية. وعليه تحددت مشكلة الدراسة بكيفية وضع تصور مقترح لإعداد معلم مدرسة المستقبل بمصر في ضوء خبرة فنلندا.

  • ملخص

    على الرغم مما تنادي به الاتجاهات التربوية الحديثة، ونتائج البحوث المختلفة في مجال إعداد معلم التخصصات العلمية بكليات التربية، سواء أكان على المستوى العالمي أم المحلي، بضرورة الاهتمام بتطوير برامج إعداد الطلبة المعلمين، إلا أن هنالك قصورًا في البرامج المقدمة لهم سواء كان ذلك في إعدادهم الثقافي والأكاديمي والمهني، والتي تعد الأساس لإعداد الطلبة المعلمين في إكسابهم لمهارات سوق العمل الأساسية، فمنذ سنوات عدة وسوق العمل يهتم بالقدرات المهارية والمعرفية ودرجة الاتقان والقدرة على الإنجاز؛ وعليه، يتضح بأن برامج إعداد المعلمين بحاجة إلى عملية تطوير، وهذا ما دفع الباحثين إلى القيام بهذه الدراسة لتقويم برامج إعداد معلم التخصصات العلمية في كلية التربية بجامعة الأقصى في ضوء متطلبات سوق العمل.

  • ملخص

    لاحظ الباحث من خلال عملة بأن هناك ضعفًا في أداء معلمي التربية البدنية بالمرحلة الابتدائية، وعلى الرغم من خضوعهم لعدد من البرامج التدريبية فإن حصة التربية البدنية لا زالت تُطبق بالمدارس الابتدائية عشوائيًا، وبدون الاعتماد على الأسس السليمة في الأداء. وعليه، تحددت مشكلة الدراسة في الحاجة إلى رفع مستويات معلمي التربية البدنية بالمرحلة الابتدائية من الناحية التربوية والمهنية، وخاصة في ظل الثورة المعرفية بكل المجالات، ولمواكبة التجارب الدولية والاتجاهات العالمية، حيث تتضاعف المعلومات بوتيرة عالية، وترتب على ذلك زيادة الأعباء على كاهل معلمي التربية البدنية، علاوة على القصور في امتلاك بعض الكفايات والأداءات والتي ظهرت للباحث من خلال مقابلته للعديد من معلمي التربية البدنية، مما دفعه إلى تقويم البرامج التربوية المقدمة لمعلمي التربية البدنية بالمرحلة الابتدائية وفقًا لاحتياجاتهم.

  • ملخص

    لما كان تكوين الفهم العميق للعلم وطبيعته وفلسفته أحد أهداف التربية العلمية التي نسعى لتحقيقها عند جميع الطلبة، فقد أشارت نتائج العديد من الدراسات إلى تدني فهم معلمي العلوم لطبيعة العلم، وأوصت بعضها على ضرورة الاهتمام والتركيز على طبيعة العلم في برامج إعداد المعلمين وعلى الجهود التدريسية التي تنطلق من فهم طبيعة العلم، ودمج عناصر تتعلق بطبيعة العلم ضمن المناهج الدراسية لتكون موجهًا للمعلم في اختيار الأساليب التدريسية المناسبة؛ بما ينعكس إيجابيًا على الطلبة وتنمية قدراتهم، ومواجهة التقدم العلمي والتكنولوجي الذي يشهده العالم. وعليه جاءت هذه الدراسة لتقدم برنامج تدريبي مقترح قائم على معايير العلوم للجيل القادم (NGSS) أو Next Generation Science Standards في تطوير المهارات التدريسية لدى معلمات العلوم وتصوراتهن حول طبيعة العلم.

  • ملخص

    أشارت نتائج دراسات سابقة إلى ضرورة مراجعة برامج مراكز التطوير المهني وتقييمها؛ لأجل معرفة مدى مراعاتها للمعايير المهنية التخصصية، وكشفت عدة دراسات عدم التزام معلمي العلوم بالمعايير المهنية نتيجة لضعف البرامج التدريبية المقدمة لهم، ولآنها ليست مبنية حسب احتياجاتهم التدريبية الفعلية. وبالرغم من ذلك لم يتوصل الباحثان إلى دراسة تناولت تقييم البرامج التدريبية بمركز التطوير المهني بإدارة تعليم نجران في ضوء المعايير المهنية التخصصية لمعلمي العلوم، وهذا ربما يفتح مجالًا لدراسات أخرى فيما بعد، ومن هنا جاءت أهمية إجراء هذه الدراسة.

  • ملخص

    انطلقت فكرة هذه الدراسة من كون المرحلة الأساسية هي حجر الأساس الذي يُمكّن الطّلبة من تَقبُلهم والأقبال على إكمال تعلمهم بسهولة، وأن نحاج التّعلم في تلك المرحلة مرتبطٌ بعوامل عدة ومنها كفايات المعلّم المهنية وسبل تطويرها؛ كونها صمام الأمان لضمان جودة العملية التّعليمية وتحسين الأداء التّعليمي فيه، ونقل المحتوى التّعليمي للطّلبة وفقًا لمتطلبات المرحلة التّدريسية، وعليه، تبلورت مشكلة الدراسة في السؤال الرئيس الآتي: ما واقع الكفايات المهنية اللازمة لإعداد معلمي المرحلة الأساسية، وسبل تطويرها في ضوء الاتّجاهات التّربوية الحديثة؟

  • ملخص

    تعالج الورقة البحثية الحالية مشكلات إعداد المعلمين عالميًا من جهة الاخلاقيات والمعتقدات، وذلك من خلال البحث في مفهوم أخلاقيات مهنة التدريس، وأهميتها، ومبادئ أخلاقيات هذه المهنة على المستوى العالمي، مواثيقها، ومعايير ممارستها. وعُرضت مواثيق أخلاقيات مهنة التدريس ببعض الولايات المتحدة الأمريكية كميثاق أخلاقيات التدريس بولاية نبراسكا، وميثاق الأخلاقيات للمعلمين في ولاية منيسوتا، وأخلاقيات مهنة التدريس في ولاية الاسكا، وكما وضعته الرابطة القومية الأمريكية للتربية (NEA)، وميثاق الأخلاقيات للرابطة الأمريكية للمربين (AAE)، وميثاق أخلاقيات مهنة التدريس في المملكة العربية السعودية، وتم وضع أهداف مواثيق أخلاقيات مهنة التدريس، والصفات الأخلاقية الواجب توافرها في المعلم، واستعراض تحديات أزمة الأخلاق، ومعتقدات المعلمين وتصوراتهم، وكيفية إعداد المعلم وكفاءته الذاتية.

  • ملخص

    يتضمن كل نموذج تعليمي جديد فلسفة وأساليب ووسائل غير معهودة بالنسبة لمختلف الأطراف الفاعلة، حيث أن قضايا أو مشكلات التقبل والتكيف والتكوين والتحكم، تطرح نفسها بقوة، خاصة بالنسبة للدول التي تتسم بالتأخر التكنولوجي، كما هو الحال في بلدنا الجزائر. وقد اخترنا التركيز على المعلم باعتباره محور العملية التعليمية، وبالذات في مسألة تكوين المعلمين ومدى استعدادهم للانخراط ضمن تجربة التعليم عن بُعد بفعالية، أي الانخراط في عملية التكوين، المنظم والذاتي، وكذا الانخراط في تطبيق هذا النمط من التعليم. كما تعرض هذه الدراسة الكيفية التي تعاملت بها وزارة التربية الوطنية الجزائرية مع هذا الوضع التعليمي الطارئ، وتسلط الضوء على أهمية التعليم عن بُعد ودوره في عملية التدريس الحديث في ظل جائحة الكورونا.

  • ملخص

    كان المفهوم الكلاسيكي لعملية تطوير التعليم ينظر إلى تحسين مدخلات التعليم المادية من مبانٍ ومواد ووسائل، ثم تطور ليشمل المناهج وطرق تدريسها، لكن المعنى الحديث يركز على المعلم بوصفه الحلقة الأقوى في عملية التربية والتعليم، وعليه، بدأ التركيز على جودة أداء مؤسسات إعداد المعلمين، وتعددت محاولات إصلاحها والرقي بمناهجها، وتقوية آليات التدريس والتدريب فيها. ومع كل الجهود التي بذلت لإصلاح مؤسسات إعداد المعلمين والدعوات لاتباع المعايير الدولية في الجودة، إلا أن أداء تلك المؤسسات لا يزال أقل من المطلوب، ومخرجاتها لا تزال أقل بكثير من مستوى الحد الذي يؤهل المعلمين ليتحملوا مسؤولياتهم التعليمية والتربوية.