اعداد المعلمين
تصنيف:
وجد 215 بنود
بنود تابعة ل 201 إلى 215
  • ملخص

    إنطلاقًا من أهمية جودة التربية الميدانية بإعتبارها محورًا أساسيًا في إعداد معلمي التربية الخاصة شأن باقى التخصصات التربوية الأخرى، والتى كانت محل إهتمام العديد من الدراسات والتي أوصت نتائجها إلى ضرورة وضع تصورات لتطوير التربية الميدانية من حيث الأهداف، وتنمية القدرة المؤسسية للكليات، والتنمية المهنية للعناصر المشاركة، وكذلك سنوات الإعداد. وأيضا من خلال ما توافر من ملاحظات ذاتية للباحث توضح غياب معايير إختيار مؤسسات التربية الميدانية باستثناء ترشيحها من قبل وحدة التربية الميدانية، أو إتساقا مع رغبات الطالب لقربها من الكلية، وهو ما يبرز الحاجة إلى وضع معايير مقننة تعتمد على مدخل الجودة لإختيار تلك المؤسسات ليمارس الطالب المعلم تدريبه الميداني بها.

  • ملخص

    هذا النص المختصر هو بمثابة إعلان عن ورشة عمل تم تنفيذها بمركز جامعة الخليج العربي تحت العنوان: إعداد المعلمين للتعامل مع ذوي الاحتياجات الخاصة في صفوف الدمج الشامل والتي استمرت لمدة ثلاثة أيام، وبمشاركة متخصصات من وزارة التربية والتعليم.

  • ملخص

    مما لا شك فيه هو أنّ المدير كقائد تربوي يلعب دورا مهما في دمج المعلم المبتدئ في المجتمع المهني لمدرسته،وكشفه عن الثقافة السائدة في هذه المدرسة. وتظهر الأبحاث أنّ المدي ريتحمل مسؤولية رعاية وتنمية ثقافة عمل ترتكز على الثقة المتبادلة والصدق والصراحة المهنيّين بين أعضاء الطاقم، وبينه وبين المتدرّبين (Jones, 2007) وإن ثقافة العمل التي تتقبّل وتثمّن آراء وأفكار المعلم المبتدئ تُمكنه من التطوّر والنموّ على الصعيد المهني.

  • ملخص

    يهدف البحث الحالي إلى وضع برنامج مقترح لإعداد معلم الكبار في كليات التربية في الجامعات السورية، بعد التعرف على واقع إعداد معلم الكبار في سوريا وتحديد الكفايات اللازمة لمعلم الكبار.

  • ملخص

    من خلال استخدام المنهج الوصفي يحاول كاتب المقال معرفة مدى توفر كفايات اكتشاف الموهوبين ضمن مقررات البرنامج من وجهة نظر أعضاء هيئة التدريس اللاتي يقمن بتدريس مقررات البرنامج، ومن وجهة نظر الطالبات المسجلات في البرنامج في جامعة الملك عبد العزيز بجدة والرعاية اللازم توفرها ضمن مقررات برنامج الدبلوم العام في التربية وسبل تحسينها، كما ويقارن البحث من أجل التعرف على الفروق بين أراء هيئة التدريس وأراء الطالبات، وفي هذا المجال أشارت النتائج إلى عدم وجود فروق دالة إحصائيًا بين متوسطات درجات أراء هيئة التدريس والطالبات حيال توفر كفايات اكتشاف الموهوبين ورعايتهم في البرنامج.

  • ملخص

    حاليًا وبشكل غير مسبوق حوالي %80 من طلبة الجامعة العرب للدرجات العليا يدرسون خارج البلاد العربية، وحوالي النصف منهم – وعلى الأخص من منطقة شمال افريقيا- لا يعودون إلى موطنهم بعد التخرج، الأمر الذي يسبب خسارة مادية كبيرة. لحل المشكلة يقترح الكاتب عدة حلول ومنها: تحويل الموارد، تزويد ألأمم الأفريقية بالتكنولوجيا والمعرفة عن طريق تبادل الموظفين والطلبة وغير ذلك.

  • ملخص

    تم تطوير هذا النظام التدريبي التكاملي من قبل خبراء معهد الأونروا منذ تأسيسه في عام 1964، بالتعاون مع منظمة اليونسكو وعلى مدى سنوات طويلة، وقد صمم هذا المنحى ليكفل تدريب المعلمين المنتسبين إليه في أثناء خدمتهم، وهم على رأس عملهم وفي مدارسهم بطريقة تسمح بالجمع بين العمل وبين المشاركة في برنامج التدريب، وذلك لتحاشي تفريغ المدارس من معلميها وحرصاً على الاستفادة من مبانيها وتجهيزاتها وما يتوافر فيها من مراجع تربوية ووسائل تعليمية وتدريبية.

  • ملخص

    يُعد النظام التربوي والتعليمي لأي دولة الركيزة الرئيسة في سباق التقدم بين الأمم، والسلاح الفعال في مواجهة تحديات المستقبل؛ ومتطلبات العصر، فالنظام التعليمي هو أحد الأنظمة الاجتماعية الفرعية للنظام الاجتماعي العام (حكيم، 2010). وتعتبر المملكة العربية السعودية من الدول النامية، والتي تسعى إلى اللحاق بركب الدول المتقدمة وإيجاد مكانها بين مجتمعات المعرفة، ومن هنا جاءت الحاجة للمقارنة مع النظام التربوي والتعليمي للولايات المتحدة الأمريكية.

  • ملخص

    يتناول المقال في مدخله قسما من الأدبيات الناجزة حول تأهيل المعلمين العرب وذلك من أجل الإشارة إلى ضعف العمل البحثي في موضوع سياسات تأهيل المعلمين العرب. وفي القسم الثاني يتطرق المقال إلى مبادئ المساواة والاعتراف والشراكة، واستحقاقاتها في سياسات تأهيل المعلمين العرب. وفي القسم الثالث يبين الكاتب الأهمية التاريخية والتربوية والجماهيرية لتأهيل المعلمين العرب في اسرائيل وفي اقسم الرابع يذكر التحديات المركزية في تأهيل المعلمين العرب، واخيرا يضع توصيات أولية وعامة لتطوير موضوع تأهيل المعلمين العرب.

  • ملخص

    يتناول هذا البحث نتائج تقييم أداء الخريجين في قسم التربية الخاصة في المجتمع العربي بكلية التربية الأكاديمية/ دافيد- يلين، من وجهة نظر التربويين في الميدان. وذلك من أجل الوقوف على مدى ملاءمة برنامج التأهيل في هذا القسم، ومدى تحقيقه لأهدافه، ومدى ملاءمة هذه الأهداف لاحتياجات الحقل التربوي العربي في البلاد، ومن أجل زيادة الشفافية والشراكة المهنية مع الحقل، حيث يعرض شرحًا مفصلا للمصطلحات الأساسية التي تتعلق بهذا البحث، وأهم الإستنتاجات والتوصيات المقدمة من نتائج التقييم لأجل تطوير برنامج التأهيل في القسم.

  • ملخص

    تهدف هذه الدراسة إلى التعرف على ظروف وقضايا المعلمين المبتدئين في مشوارهم المهني في ميدان التعليم في القدس الشرقية، لأن متابعة ما يحدث لهؤلاء الشباب في بداية عملهم أمر في غاية الأهمية لكل العاملين والباحثين في سلك التربية والتعليم، وبالذات بالنسبة للكلية التي درسوا وأعدوا فيها. ومن أهم ما توصل إليه البحث هو ذلك المزج المثير الذي يضم من جهة صورًا مؤلمة لواقع المدارس، ومن جهة أخرى رغبة المعلم المبتدئ وإصراره على متابعة المشوار التعليمي، رغبة منه في أن يترك أثر في نفوس طلابه، رغم ما يواجهة من صعوبات وعوائق.

  • ملخص

    يفتتح الكاتب مقاله بالاشارة إلىمقالات سابقة في هذه السلسلة والتي خصصها للشأن التربوي والتعليمي، وإلى أهمية المعلم كركيزة أساسية في النظام التعليمي، وأهمية إعادة النظر في كافة العناصر المرتبطة بمهنة التعليم سواء أكانت في جانب الإعداد والتأهيل، أم في جانب الحقوق والواجبات، أم في جانب المشاركة وتحمل المسؤولية. ويرى في إشارة سابقة أيضاً إلى أن أوضاع المعلمين كلها تحتاج إلى ترميم، بل وإلى إعادة بناء من جديد إذا كنا بالفعل نسعى لإصلاح النظام التعليمي. ولهذا سنتناول في هذا المقال جانباً أساسياً في هذا الإطار وهو مسألة برامج إعداد المعلمين والمعلمات.

  • ملخص

    في هذا المقال وبناء على السياسة الحالية المتبعة في تأهيل المعلمين العرب يقترح الكاتب سياسة جديدة خاصة بتأهيل المعلمين العرب في دولة إسرائيل وفيها تبحث الأسئلة الأساسية: على من تقع مسؤولية تأهيل المعلمين العرب؟ وكيف يجب أن تنفذ وتدار عملية التأهيل؟ يعتقد أن بحث هذه التساؤلات هو جزء لا يتجزأ من البحث في منظومة تأهيل المعلمين في إسرائيل بشكل عام، وإلى جانب البحث في خصوصية ومكانة منظومة التربية العربية.

  • ملخص

    تعتبر مرحلة التأهيل في كليات التربية مرحلة هامة في بلورة الهوية المهنية للمتعلّم الشاب الذي يصل مع توقعات كبيرة وأسئلة كثيرة بالنسبة لاختياره التدريس كمهنةً للمستقبل. تعرض الكاتبة في هذا المقال تقييم المعلمين المتدربين لفترة التأهيل وإسهامها في عملهم كمدرسين. حيث قامت في إطار هذا البحث باجراء مقابلات معمقة مع مدرسين جدد من إحدى الكليات المختلطة وعرضت نتائج المقابلات التي تعكس بعض الاستخلاصات المهمة. في مقدّمة الاستخلاصات نجد الوزن الهام للتدريب العملي فيا لتطور المهني لطلبة التربية والحاجة إلى توسيع هذاالإطار.

  • ملخص

    يمكن القول إنّ وظيفة كلّ القادة التربويين هي مساعدتي كمعلم على التميّز مع طلبتي كي أتمكن من أن أكون مصدرًا مساعدًا لزملائي لتحقيق أحلام مدارسنا ومهنتنا. وإنّ توفير التحدّي للطلبة من أجل أن يحققوا حياة ذات قيمة أكبر مما ينخيّل أي فرد هو ما يدعونا للقيام بالتعليم وسبب وجود المدارس. وإنّ قيادة التحسين للتعليم والتعلّم عند الطلاب هي القوة الأساسية لتحويل أحلامنا إلى واقع ملموس. فكيف يتم ذلك؟