اعداد المعلمين
تصنيف:
وجد 215 بنود
بنود تابعة ل 121 إلى 140
  • ملخص

    في ضوء التغير الذي يشهده العالم ومن ضمنه جمهورية مصر العربية، إضافة إلى أن برامج التدريب التي تُقدم لمعلم/ أخصائي صعوبات التعلم أثناء الخدمة دون المستوى المطلوب ولا تتناسب مع حاجاته الفعلية والتغيرات التي يتطلبها مجتمع المعرفة، وعليه اقترح الباحثان تصور مستقبلي شامل يؤدي إلى حراك علمي ومعرفي ويستند في جوهره إلى تفعيل دور التعليم المستمر كأسلوب مانح للمعرفة الملائمة لمتطلبات العصر الحالي والمستقبلي.

  • ملخص

    يمكن تحديد مشكلة الدراسة الحالية في أن برامج إعداد المعلم عامة ومعلم التعليم الأساسي خاصة في كليات التربية في جمهورية مصر العربية لا تراعي واقع العملية التعليمية، وما زالت هذه البرامج منفصلة بشدة عما يصدر من خطط استراتيجية لتطوير العملية التعليمية “كالخطة الاستراتيجية للتعليم قبل الجامعي في مصر 2014-20130 م”، كما أن برامج إعداد معلم التعليم الأساسي تعاني من جوانب قصور عدة. وتأتي هذه الدراسة كمحاولة لتقديم خطة مقترحة لتطوير برامج إعداد معلم التعليم الأساسي بكلية التربية بسوهاج في ضوء الخطة الاستراتيجية للتعليم في مصر 2014-20130 م، لتفادي قصور الممارسات التعليمية الحالية في برامج إعداد معلم التعليم الأساسي بهذه الكلية، وحل بعض مشكلاتها التعليمية.

  • ملخص

    لكل معلم شخصيته وثقافته وتصوراته العلمية والمهنية والاجتماعية والتي تختلف باختلاف البيئة والتنشئة الاجتماعية التي مر بها، ومن ثم على المعلم أن يكون قادرًا على التكيف مع ديناميات التغيير في المجتمع والتي تتطلبها مهنة التدريس سواء ما تعلق بالتدريس ذاته، أو بالعلاقات الاجتماعية بين المعلم وطلابه، والذي يرتبط ارتباطًا مباشرًا بشخصية المعلم التي تتبلور من خلال السمات المختلفة والتي أقرها علم النفس والمتمثله في سمة العصابية، والانبساطية، ويقظة الضمير والطيبة والصفاوة، وبذلك يمكن أن نستطلعه من خلال علاقته بدافعية المعلم، وبناء عليه قامت الباحثتان بهذه الدراسة للتعرف على علاقة دافعية المعلم بسماته الشخصية.

  • ملخص

    تعد قضية إعداد المعلم وتنميته مهنيًا قضية مصيرية تمليها تطورات الحياة وخاصة في هذا العصر، عصر التحديات والتحولات الهامة؛ وذلك من أجل الارتقاء بمهنة التعليم ونوعية المعلمين، وتظهر الحاجة إلى وجود معلمين قادرين علي إحداث التنمية البشرية والنهوض بالمجتمع، لذلك يتطلب الأمر مراجعة واقع إعداد المعلمين وتدريبهم وتنميتهم مهنيًا. وكذلك لا يمكن إنكار أهمّية التعليم عالي الجودة للطلبة في الأردن، إذ أن الطلبة الذين يتلقّون التعليم الجيد، هم أكثر حظًا في الحصول على فرص العمل مستقبلاً، وبالتالي المساهمة في دعم الثروة الاقتصادية للوطن وازدهاره، وبناءً عليه تتحدّد مشكلة الدّراسة في تطوير أنموذج لتنمية المعلمين مهنيًا في مدارس إقليم الوسط في الأردن.

  • ملخص

    من مشاركة المملكة العربية السعودية في الاختبارات التي تنفذها الجمعية الدولية لتقييم التحصيل العلمي في السنوات الأخيرة تبين أن أداء المملكة لم يكن بالمستوى المطلوب رغم الإنفاق السخي على التعليم. وفي أعقاب ذلك نبه وزير التربية والتعليم إلى أهمية أن يكون هناك معايير محددة لأداء المعلمين قائمة على نظم المحاسبية. وطالب وزير تعليم سابق بضرورة الاهتمام بالمعلم، وتطبيق الأسلوب المناسب في الأداء والمحاسبة والمكافأة بناء على مؤشرات أداء متفق عليها. أضف لذلك؛ بأن بطاقة تقييم أداء المعلم في المملكة العربية السعودية تفتقد المصداقية؛ إذ بينت النتائج بأن أغلبية المعلمين حصلوا على تقدير ممتاز في الأداء الوظيفي، وإن غالبية الاستمارات تركت بنود مواطن القوة والضعف دون تعليق، ما يوحي بأن مدير المدرسة لا يرى لها أهمية، وتبقى معضلة انعدام مبدأ الثواب والعقاب، ما جعل المعلم الأقل كفاءة في منزلة المعلم ذو الكفاءة.

  • ملخص

    وفرت الدراسات السابقة إطارًا أسهم في إغناء الدراسة الحالية، إذ قدّمت مادة حيوية واقعية في مجال الحذاقة التعليمية وتوصيفها بدقّة والتركيز على خبرات المعلّمين ومعارفهم بوصفها جزءًا من الحذاقة، وأكدت هذه الدراسات على وجود فروق بين المعلّمين واختلاف في قدراتهم ينعكس على الطّلبة في الصّف، فالمعلمون الحاذقون هم أكثر قدرة على التّخطيط والتّنفيذ. وتطرّقت الدراسات إلى كفايات المعلّم وأهمية امتلاكه لكفايات مهمّة أساسيّة ضمن مستويات عديدة ومراحل مع ضرورة توفير برامج قادرة على النهوض بهذه الكفايات. وأما هذه الدراسة فتميزت بتوفير برنامج يركّز على الحذاقة التعليمية من خلال رفع قدرات المعلم في المواقف التعليمية التعلمية ليكون حاذقًا بما ينعكس إيجابيًا على الطلبة داخل الغرف الصّفية.

  • ملخص

    يمكن تحديد مشكلة هذا البحث في التساؤل التالي: ما هي مشكلات التخطيط التعليمي لدى المديرين بمرحلة التعليم الثانوي من وجهة نظر المديرين والمعلمين بمدينة مصراتة في جمهورية ليبيا؟ وتكمن أهمية البحث في تنبيه المسؤولين عن التعليم إلى أهم المشكلات التي تواجه التخطيط التعليمي في هذه المرحلة، وإلى توجيه اهتمام المسؤولين عن التخطيط في مرحلة الثانوية إلى أهم مشكلات التخطيط التعليمي، وهكذا يسهم البحث في تقريب وجهات النظر في مشكلات التخطيط بين المديرين والمعلمين.

  • ملخص

    لاحظ الباحث من خلال وجوده ببعض مؤسسات الرياض خلال فترة التربية العملية أن أغلب المعلمات اللائي يعملن بها غير متخصصات في تربية الطفل، ويظهر ذلك في كونهن لا يحملن شهادات تخولهن للعمل كمعلمات؛ ومن هذا المنطلق تجسدت مشكلة البحث في معرفة درجة امتلاك معلمات رياض الأطفال غير المتخصصات بمدينة مصراته لبعض الكفايات التدريسية. فضلاً عن ندرة البحوث ذات الصلة ببرامج تدريب معلمات رياض الأطفال، وتطوير كفاياتهن التدريسية أثناء الخدمة؛ حيث إنه في حدود علم الباحث لم تحظ هذه القضية باهتمام الباحثين، فلم يتصدى لها أحد بالبحث بالدولة الليبية، مما أدى إلى افتقار المكتبة الليبية إلى بحوث في هذا المجال.

  • ملخص

    بحكم خبرة الباحثة في تدريس طالبات دبلوم التربية العام لعدة سنوات شعرت بأن الطالبات المعلمات يستخدمن شبكات التواصل الاجتماعي وبينهن تفاوت في ذلك خاصة فيما يخص الجانب التعليمي، ونظرًا لأهمية دور شبكات التواصل الاجتماعي في التعليم فأن تدريب الطالبة المعلمة عليها يُعد من متطلبات العصر. ومن هنا نشأت مشكلة الدراسة، وهي الكشف عن واقع استخدام الطالبة المعلمة في دبلوم التربية العام لشبكات التواصل الاجتماعي في الاتصال التعليمي، والتي يمكن صياغتها في السؤال التالي: ما واقع استخدام شبكات التواصل الاجتماعي في الاتصال التعليمي ومعوقاته من وجهة نظر الطالبات المعلمات في دبلوم التربية العام؟

  • ملخص

    تتناول هذه الورقة البحثية المحاور الرئيسة الأربعة التالية، الأول إعداد معلمي ذوي الاحتياجات الخاصة في الولايات المتحدة الأمريكية من حيث شروط القبول، وأنماط الإعداد المختلفة، وبرامج الإعداد، والجهات المسؤولة عن الإعداد، والمحور الثاني تمويل مدارس ذوي الاحتياجات الخاصة، والمحور الثالث تقويم أداء معلمي ذوي الاحتياجات الخاصة في الولايات المتحدة الأمريكية من حيث الأهداف، والأساليب، وأدوار المشاركين، وما تمتاز به الولايات المتحدة من حيث التقويم، والمحور الأخير أوجه إفادة دولة مصر من خبرة الولايات المتحدة الأمريكية في إعداد وتقويم معلمي ذوي الاحتياجات الخاصة.

  • ملخص

    من خلال عمل الباحث لاحظ أن معلمي الأنشطة الكشفية يعانون من قصور شديد، وبطء في الأداء الوظيفي والفني المرتبط بالمهام المهنية. ومن خلال المقابلات مع معلمي الأنشطة الكشفية أكدوا له أنهم لم يحصلوا على أي دورات تدريبية لصقل مهاراتهم كمعلمين للأنشطة الكشفية في المدارس التي يعملون بها منذ توليهم مهام الإشراف على الأنشطة. ومن الملاحظ أن للنشاط الكشفي مواصفات خاصة لا بد أن تتوافر في القائمين عليه وذلك نظرًا لاختلاف الفئات المشاركة فيه وميولهم، وحتى يمكن تنفيذ هذا النشاط على أكمل وجه، كان واجبًا من وجود معلمين مدربين ومؤهلين للقيام به، وعليه جاءت مبادرة الباحث لتحديد الكفايات المهنية اللازمة لمعلمي الصفوف الأولى.

  • ملخص

    هنالك حاجة لبناء برامج تطوير مهني للمعلم تساعده على تطوير ذاته وتسهم في تطوير أدائه، ومن ثم تطوير أداء تلاميذه، والحاجة قائمة إلى تناول هذه البرامج ومتطلباتها للبحث والتقصي. ونظرًا لخصوصية تعليم العلوم في المرحلة المتوسطة، واحتواء المقرر على مواضيع متقدمة وتدريسها من قبل مختلف المتخصصين، فإن الباحثان يريان ضرورة تناول معلمي المرحلة والتعرف على احتياجات التطور المهني لهم. وقد تم اختيار محافظة عنيزة لكون أحد الباحثين يعمل فيها مما يسهم من الإفادة من نتائج هذا البحث في تطوير البرامج المقدمة في إدارة التربية والتعليم فيها.

  • ملخص

    إن عملية إصلاح التعليم لا تحتاج إلى الملايين والمليارات، لأن المشكلة ليست مادية، بل أعمق من ذلك، وإلا لماذا طالب الوزير بداية وقبل كل شيء بالصراحة والشفافية والمكاشفة، وطلب الدعم والمساندة من أبناء التعليم من قيادات تربوية ومعلمين وطلاب؟ والجواب لأنه على يقين بأن المشكلة هناك! فهل ستقبل اليد المدودة، ويتحقق الإصلاح المنشود؟ أم ستفوت الفرصة كما فاتت فرص كثيرة من قبلها؟ والمشكلة أن الأمر لا يتعلق بقضية شخصية أو ثانوية، بل هو مستقبل بلد بأكمله، بلد يبحث عن مكانه بين الأمم، ويريد أن يجعل من شبابه وأبنائه ثروته الحقيقية، وهي الثروة التي لا تتعرض للهزات في الأسواق كالنفط وغيره من السلع المستهلكة. فهل من يستجيب؟ وإذا كان الرد إيجابي، فليكشف كل طرف من مكونات العملية التعليمية الآن عن حقيقة نواياه بالفعل وليس بالقول.

  • ملخص

    تسعى جامعة الطائف في السعودية ومنذ العام الدراسي 2012/2011م جاهدة للحصول على الاعتماد الأكاديمي الذي أضحى اتجاهًا عالميًا وقضية مصيرية لتأكيده على إعداد المعلمين وفق معايير محددة؛ لذلك تقوم كلية التربية بجامعة الطائف بجهود حثيثة لتطوير وتحسين أنظمتها وعملياتها، ولعل إجراء دراسة لواقع تطبيق معايير (NCATE)، التي تشمل مختلف النواحي المتعلقة بالطلبة وأعضاء هيئة التدريس وعمليات الكلية، قد يشجع كلية التربية على تبني تطبيق هذه المعايير رسميًا، للمساعدة في الإيفاء بمتطلبات الاعتراف الأكاديمي. وفي حدود اطلاع الباحثة لا توجد دراسات سابقة تناولت معرفة واقع تطبيق هذه المعايير في كلية التربية بجامعة الطائف؛ لذلك نبعت فكرة الدراسة الحالية؛ ولعلها تسلط الضوء على الواقع الفعلي لدرجة تطبيق هذه المعايير، مما قد يساعد كلية التربية في خطواتها نحو الاعتماد الأكاديمي الذي تسعى إليه.

  • ملخص

    يؤكد الفكر التربوي الحديث على أن تعليم العلوم في المؤسسات التعليمية يفترض بأن التفكير يذهب إلى أبعد من مجرد اكتساب المعلومات، فهو الذي يولد المعرفة للحياة اليومية، مما يجعل عملية امتلاك الفرد لمهارات التفكير المختلفة ضرورة ملحة وتأخذ مكانة الصدارة في ملامح فلسفة التربية الحديثة، ويتطلب هذا النوع من التدريس أسلوب يتميز بدمج المحتوى التعليمي مع مهارات التفكير، وهو ما يعرف باستراتيجية خرائط التفكير القائمة على الدمج، وتتطلب هذه الاستراتيجية من الطلبة العمل في مجموعات متعاونة لإنجاز مهام التعليم، ولذا أمكن تحديد مشكلة البحث في السؤال: ما مدى فاعلية خرائط التفكير القائمة على الدمج في اكتساب مهارات التفكير العليا لدى طلبة قسم الفيزياء في كلية التربية بجامعة القادسية في العراق؟

  • ملخص

    تتمثل الأهمية النظرية للبحث الحالي في إضافة قائمة جديدة لكفايات معلم العلوم، وأسلوب قياسها في ضوء معايير الجودة الشاملة، وأما الأهمية التطبيقية فيمكن أن تتمثل في إسهام البحث الحالي في استخدام قائمة كفايات معلم العلوم كدليل يستدل بها مخططو برامج إعداد وتدريب معلم العلوم لتضمينها في برامج الإعداد والتدريب والتقويم، وفي تطوير مستوى أداء معلم العلوم من خلال استخدام معايير الجودة الشاملة في التدريس، وأخيرًا في لفت الانتباه إلى أهمية معايير الجودة الشاملة كمدخل يمكن أن يسهم في تطوير جوانب العملية التعليمية الأخرى.

  • ملخص

    تشجع وزارة التربية والتعليم في المملكة العربية السعودية المعلمين على استخدام وسائل التقويم الحديثة، وتم تدريب المعلمين في جميع المناطق الجغرافية في المملكة من خلال مشروع والمعني بمجال التطوير المهني للمعلمين والمشرفين التربويين والقيادات المدرسية. وهدفت هذه الدراسة إلى الكشف عن واقع ممارسات التقويم لدى المعلمين من خلال قياداتهم التربوية (مشرف تربوي، مشرف تدريب، مدير مدرسة)، الذين دربوهم وأشرفوا عليهم. إن استخدام وسائل التقويم الحديثة مرتبط بممارسات المعلم التقويمية ومدى استخدامه للاستراتيجيات والأدوات التقويمية العصرية.

  • ملخص

    تعتبر الزيارات الصفية خلال فترة التربية العملية للطالب المعلم إحدى الركائز الأساسية فهي أحد الأساليب الإشرافية التربوية الفعّالة، والتي تمنح المشرف التربوي ومشرف الجامعة الفرصة ليرى على الطبيعة سير عمليتي التعليم والتعلم والوقوف على التحديات التي تواجه الطلبة المعلمين في تدريسهم، والاطلاع على الطرق والأساليب المستخدمة في تعليم التلاميذ، وكشف المهارات والقدرات والمواهب التي يتميز بها المتدربون للاستفادة منها ومعالجة جوانب القصور، وتحديد نوعية العون التربوي الذي يحتاجه المتدرب لتحسين مخرجات التعليم لديه. وعليه يمكن تحديد مشكلة الدراسة في التعرف على واقع ممارسة المشرفين للزيارات الصفية لطلبة التربية العملية بقسم التربية الخاصة جامعة الملك سعود.

  • ملخص

    تعد دراسة الدافعية الأكاديمية للطلبة من الموضوعات التي شغلت بال المربين وعلماء النفس منذ أمد بعيد نظرًا لأنها المحرك والموجه لسلوك الطلبة في المهام التعليمية والتي يقومون بها أثناء عملية التعلم، ورغم التفسيرات التي قدمت لكل من الدوافع الأكاديمية الداخلية والخارجية إلا أن ترتيبها أحادي الاتجاه حيث يمتد من الدوافع الجوهرية وإلى ضعف الدافعية مرورًا بالدوافع غير الجوهرية. وقد لاحظت الباحثة ورغم أهمية النموذج إلا أنها لم تجد أي دراسة عراقية استعملته، ولذلك قررت دراسته في محاولة للإجابة عن السؤال التالي: ما هي أنواع الدافعية الأكاديمية على وفق التقرير الذاتي لطالبات كلية التربية للبنات؟

  • ملخص

    من خلال عمل الباحثة في التدريس، ومن اللقاءات المتكررة مع الزملاء، أشار البعض إلى مشكلة تدني تحصيل الطلبة في مادة الكيمياء، وتزداد المشكلة عمقًا عندما ينتقل هذا التدني إلى التعليم الأساسي، الذي يُعّد اللبنة الأولى للمرحلة التعليمية اللاحقة، مما دفع العديد من المعلمين إلى القول: أن بعض الطلبة لا يستخدمون الطريقة العلمية في التفكير وخاصة التفكير السابر اتجاه أي موقف أو مشكلة تواجههم، وهذه مشكلة تستحق المعالجة، والالتفات إليها بجدية، وذلك، لأنّ تنمية التفكير السابر للطلبة هي مسألة كبيرة الأثر في المجتمع. وبناءً عليه، وجدت الباحثة ما يدفعها لإجراء هذا البحث ولاستخدام وتجريب استراتيجيتين في التدريس (التفاعلية، وتآلف الأشتات) والذي قد يساعد على تحسين مستوى الطلاب في دراسة المفاهيم الكيميائية، وزيادة اكتسابها، وتنمية التفكير السابر لديهم.