اعداد المعلمين
تصنيف:
وجد 215 بنود
بنود تابعة ل 101 إلى 120
  • ملخص

    على الرغم من التأكيد على الأدوار الجديدة لمعلم الصف فيما يخص تدريس مبحث التربية الإسلامية في الصفوف الثلاثة الأولى، إلا أن النتائج التي ظهرت في كثير من الدراسات في مجال التربية العملية في الأردن أشارت إلى ضعف في التركيز على هذه الأدوار، وأن التركيز على إعداد المعلم للدور التقليدي كناقل للمعلومات. ومن هنا ظهرت الحاجة إلى الأهتمام بالحاجات التدريبية، لمن يقوم بتدريس مبحث التربية الإسلامية من خلال إعداده إعدادًا علميًا وتربويًا، والوقوف بشكل خاص على الأساليب العملية التي يتبعها في تدريسه في الصفوف الثلاثة الأولى. ولقد شعر الباحثون من خلال المتابعة الميدانية للطلبة بالفجوة بين فهم المهارات التكنولوجية وتطبيقها، وعليه ارتأوا القيام بهذه الدراسة.

  • ملخص

    أكدت عدة دراسات سابقة على أهمية إتقان الطالبات المعلمات لمهارات أدوات ويب2.0 ، لما تتيحه من الإمكانات التي تدعم العملية التربوية، ولذا اهتمت جامعة الأميرة نورة بنت عبد الرحمن بهذا الجانب من خلال مقرر تقنيات التعليم، إلا أن الباحثة ومن خلال عملها في الجامعة لاحظت وجود العديد من المعوقات تمنع إتقان تلك المهارات، ومن أهمها أن طرق التدريب الاعتيادية تقوم على استخدام العروض التقديمية، أو بعرضها بشكل نظري سريع على الطالبات، دون أن تتضمن تطبيق مهارات توظيف أدوات ويب 2.0، وعليه تحددت مشكلة الدراسة في ضرورة تبني طرق واستراتيجيات حديثة في تدريس تقنيات التعليم وتدريب الطالبات المعلمات على استخدامها ومنها برامج المحاكاة التعليمية لبيان فاعليتها في اكتساب مهارات توظيف أدوات ويب 2.0 لدى الطالبات المعلمات في جامعة الأميرة نورة بنت عبد الرحمن.

  • ملخص

    للخصائص الجسمية والاجتماعية التي تميز الطلبة ذوي الاحتياجات الخاصة دور هام في قابلية هؤلاء للتعرض لسلوك التنمر. ومما لاشك فيه بأن معرفة المعلمين بهذه الظاهرة تلعب دورًا أساسيًا في قدرتهم على الكشف عن هذا السلوك، وتقديم أفضل الحلول. ونظرًا لأن عملية إعداد الطلبة المعلمين في مجال التربية الخاصة تهتم بإكسابهم المهارات اللازمة للتعامل مع هذه الفئة، وهذا يستوجب برامج الإعداد قبل الخدمة بأن تكون على مستوى عالي لتفي بالمطلوب. وجاءت هذه الدراسة للكشف عن مستوى معرفة الطلبة المعلمين بظاهرة التنمر وكيفية التعامل معها.

  • ملخص

    إزداد الاهتمام بتطوير المعلمين في مؤسسات التعليم في كثير من الدول كماليزيا، وبريطانيا، وأمريكا، والأردن؛ ويمثل التطوير المهني للمعلمين أحد أكثر القضايا شيوعًا في ضوء التوجهات العالمية لتحديد مواصفات معلم القرن الحادي والعشرين. وعليه تركز الباحثة على مجال التطوير المهني لاستخدام المستحدثات التكنولوجية لما تمثله من أهمية كبيرة في إعداد المعلم العصري، والمطلع على التطورات العلمية الحديثة في مجال تخصصه، والذي يستطيع التعامل بمهارة مع المستحدثات التكنولوجية المتجددة. وتحاول الدراسة الإجابة عن أسئلة مثل: ما واقــع التطوير المهني لدى المعلمين في محافظات غزة لاستخدام المستحدثات التكنولوجية في ضوء خبرات بعض الدول من وجهة نظرهم؟ وما هي خبرات وتجارب الدول المتقدمة في مجال التطوير المهني للمعلمين في ضوء استخدام المستحدثات التكنولوجية؟

  • ملخص

    تتمثل مشكلة الدراسة الحالية في الضعف الملاحظ في مستوى المهارات والكفايات التي يمتلكها معلمو التربية الخاصة في سلطنة عُمان، ونظرًا لعمل إحدى الباحثتين في مجال التدريس في سلطنة عُمان فقد لوحظ نقص شديد للكفايات لدى بعض معلمي التربية الخاصة، ولوحظ ندرة الأبحاث التي عالجت الحاجات التدريبية للمعلمين بشكل عام في السلطنة، ومعلمي التربية الخاصة بشكل خاص، ومن هنا جاءت فكرة الدراسة الحالية للكشف عن الحاجات التدريبية التي يحتاجها معلمو التربية الخاصة في سلطنة عُمان وعلاقتها ببعض المتغيرات، مثل: الجنس، والمؤهل الأكاديمي، وسنوات الخبرة، ونوع الإعاقة التي تدرس.

  • ملخص

    يتعين على المنظمات التعليمية بأن تتسم بمجموعة من السمات كي تتكيف مع تحديات القرن الحادي والعشرين الذي اتسمت بداياته بانفجار معلوماتي ومعرفي أثّر وما زال يؤثر على كافة المجالات، ويتسم القرن الحالي بسرعة التغيير المذهلة، حيث تتسارع الأحداث بوتيرة يصعب معها استيعاب ما يجري. وفي ظل هذا يجب على المنظمات التعليمية أن تجاري متغيري السرعة والزمن حتى لا تصبح تراثًا من الماضي والسؤال كيف يمكن ذلك؟

  • ملخص

    من خلال استعراض الباحث لأدبيات الموضوع تبيّن له أنه على الرغم من تعدد البحوث التي أجريت بهدف التعرّف على مدى فعالية استخدام الكثير من التقنيات التكنولوجية في العملية التعليمية، إلا أنها وعلى حد علمه لم تتطرق بدرجة كافية إلى استخدام تقنية الهيبرميديا في تنمية الكفاءة التدريسية للطالب المعلم، وبشكل خاص في دولة الكويت؛ وهذا ما دفعه إلى تصميم برنامج معد بتقنية الهيبرميديا لمعرفة أثره على تنمية الكفايات التدريسية للطالب المعلم في تخصص التربية البدنية. وعليه، يمكن تحديد مشكلة الدراسة في التساؤل الرئيس الآتي: ما فاعلية استخدام الهيبرميديا في تنمية الكفايات التدريسية للطالب المعلم تخصص التربية البدنية والرياضية بكلية التربية الأساسية بدولة الكويت؟

  • ملخص

    تأتي أهمیة معلم الصفوف الأولى من أهمیة المرحلة التعلیمیة نفسها وكذلك من خصائص طلبة الصفوف الأولى. صحيح أن حجم المعرفة في هذه المرحلة صغير ویستطیع كل معلم أن یتمكن منه، ولكن هذا لا يكفي لیجعله معلمًا ناجحًا، وذلك لأن المهم كیفیة نقل هذه المعرفة وترسیخها وتطبیقها العملي لتصبح سلوكًا ملموسًا لدى الطلاب، وكذلك كیفیة تنمیة مهارات التفكیر بأسالیب مشوقة ومتعددة. ومن خلال إطلاع الباحث على برامج إعداد المعلمین في كلیات التربیة في المملكة العربیة السعودیة تبين له عدم وجود برنامج إعداد خاصه بمعلمي الصفوف الأولى، وعليه وجد ضرورة إجراء دراسة فيها یلقي الضوء على واقع إعداد المعلم بصفة عامة ومعلم الصفوف الأولى على وجه الخصوص، وكذلك على البرامج التي یمكن أن تكون منطلقًا لإعداد معلم الصفوف الأولى.

  • ملخص

    اهتم العديد من الباحثين بدراسة واقع استخدام أنواع متعددة من التقنيات الحديثة ومدى توظيفها في العملية التعليمية بالجامعات العربية، ومع ذلك وفي حدود علم الباحث لا توجد دراسة تناولت معوقات استخدام التقنيات الحديثة في إعداد معلم التربية الخاصة بكلية التربية – جامعة الطائف رغم أهميتها بالنسبة لهم، فهي تكسب الطالب مهارات عديدة وتكوّن لديه اتجاهات إيجابية نحو استخدام التقنيات، ومن ثم يمكنه بعد ذلك توظيفها في التدريس، ومن هنا نبعت مشكلة البحث الحالي، والتي تتلخص في دراسة واقع استخدام التقنيات الحديثة في إعداد معلم التربية الخاصة بكلية التربية جامعة الطائف ومعوقات استخدامها.

  • ملخص

    لاحظ الباحث أن هناك مشكلات في أداء الطالب المعلم لمهنة التدريس، ومرتبطة بجوانب مختلفة، كضعف الكفاية المهنية التي تمكنه من أداء وظيفته كمعلم، ومشكلة التمكن من المادة، أضف إلى ما يتعلق بالكفاية الثقافية والاجتماعية، كما انعدمت في عملية إعداده استخدام ملفات الإنجاز وتنمية وتطوير الإبداع، وتوقف دور كليات التربية المعنية بالتدريب على الجانب الأكاديمي وذلك لاسباب معقدة ومختلفة. كما سمع الباحث من خلال الزيارات الميدانية أن هناك إنتقادات من قِبل المشرفين توجه للطالب المتدرب، وأن هناك ميل عن الإنتماء لمهنة التدريس، ويظهر ذلك من خلال الأداء وشكاوى بعض مديري المدارس بعدم التزام الطالب المعلم أثناء فترة التدريب العملي. وعليه يجب الانتباه إلى أن عملية إعداد الطالب بحاجة إلى تقديم نوع من البرامج الإثرائية والنظم المساعدة لإعداده وتطويره، والسؤال: ما الدور الذي يلعبه التقويم التربوي البديل في عملية تنمية كفايات الطالب المعلم في كليات التربية؟

  • ملخص

    لاحظت الباحثة من خلال معايشتها للميدان التربوي وكونها مشرفة لمبحث الحاسوب وجود حاجة لدراسة دور مشرفي الحاسوب في تطوير أداء المعلمين من وجهة نظرهم في مديريات محافظة المفرق في المملكة الأردنية، سيما وأن وظيفة المشرفين تتلخص في الإشراف على أعمال المعلمين، ومساعدتهم وتمكينهم من تحقيق الأهداف التربوية المنشودة من خلال عملية التعليم والتعلم، فالمشرف يمثل حلقة الوصل بين الميدان والأجهزة الإدارية الفنية مما يسهل على المعلم القيام بمهامه ذات الصلة بالتخطيط والتدريس ومن ثم النمو المهني.

  • ملخص

    يعد الاهتمام بإعداد وتأهيل معلم الرياضيات شيئًا ضروريًا لإنجاح عملية تدريس هذه المادة، ولعل من أهم المشاكل التي يعاني منها تعليم الرياضيات هو التحاق بعض المعلمين بها من ذوي القدرات المتوسطة، وأن معظمهم التحقوا بها لا رغبةً فيها، وإنما وسيلة لكسب العيش. وربما ساهم نقص المعلمين الجيدين، وتزايد أعداد الطلاب في المدارس في إتاحة الفرصة لأولئك المعلمين لدخول هذه المهنة. أضف إلى ذلك وجود بعض المعلمين من خريجي كليات الهندسة، والزراعة، والاقتصاد، وهؤلاء لم يُعدو إعدادًا ليكونوا معلمين، الأمر الذي أوجد خليطًا من معلمي الرياضيات الذين ليس لهم علاقة بعملية التدريس أصلًا، وأن أداءهم لا يتناسب مع الفاعلية في العملية التعليمية. لهذه الأسباب يجب إعادة النظر في المتطلبات المهنية لإعداد وتأهيل المعلمين داخل كليات العلوم، وكليات التربية. وعليه، تبلورت مشكلة البحث في كفاءة معلم الرياضيات من خلال إعداده وتأهيله للتدريس لمواكبة تحديث المناهج وتطويرها.

  • ملخص

    لاحظ الباحث من خلال عمله في مجال التدريس أن الطلبة يختلفون فيما بينهم في التعامل مع الحقائق والمعارف المختلفة، فبعضهم يراها من وجهة نظره أنها ثابتة لا تتغير، مما يؤثر سلبًا على مشاركتهم في الأنشطة المعرفية التي تساعدهم على الوصول إلى المعرفة وتوليدها، بينما يدركها آخرون على أنها نسبية أي قابلة للتغيير، مما يجعلهم أكثر فاعلية في عملية التعلم في التربية الخاصة، مما يؤثر إيجابًا على وعيهم بذواتهم الخاصة والعامة ومن ثم ينخفض مستوى القلق الاجتماعي لديهم ويزداد تقديرهم لذواتهم. وقد جاءت فكرة هذا البحث للتعرف على مدى تأثير المعتقدات المعرفية العامة على المعتقدات المعرفية في التربية الخاصة والوعى بالذات لدى الطلاب والطالبات والتي لا توجد في حدود علم الباحث دراسات تناولتها بعد.

  • ملخص

    تنبع أهمية هذه الدراسة من الناحية النظرية في بيان أنواع المعايير المهنية اللازمة لمعلمي ذوي صعوبات التعلم، ومن الناحية التطبيقية بأن تساعد المعلم في معرفة دوره في برنامج صعوبات التعلم، مما يسهم في أداء مهامه بوضوح وكفاءة، كما يؤمل بأن تفيد في تقييم الأداء الوظيفي له، والتخطيط لبرامج تدريبية أكثر ملائمة، وبأن تفيد القائمين على تخطيط برامج إعداد المعلمين في وضع الخطط الدراسية المناسبة.

  • ملخص

    تعتبر المناهج والكتب المدرسيّة عامل واحد فقط من العوامل المؤثرة في فاعليّة العمليّة التعليميّة التعلميّة. إلّا أنّ إصلاح المناهج لوحده لن يقود الى اصلاح التربية، إلّا اذا رافقته اجراءات أخرى، وعلى رأسها كما تشير التجارب الدوليّة الناجحة، اصلاح برامج إعداد وتدريب المعلمين. وإن أفضل المناهج التعليميّة لا تؤدّي الغرض المطلوب منها فيما اذا وضعت بين يدي معلّمين غير مؤهلين وغير مدربين ولا يمتلكون الذخيرة المعرفيّة والمهاريّة والاتجاهات المطلوبة. ولكي يتم ذلك لا بدّ من وجود إطار شامل لإعداد وتدريب المعلمين ينطلق من رؤيا ورسالة وأهداف واضحة ومحدّدة تحظى بقبول وتوافق مجتمعي. وفي هذا المقال محاولة لتطوير هذا الإطار الشامل بالاستناد إلى أفضل الممارسات والمعايير الدولية في هذا المجال.

  • ملخص

    يحظى موضوع الجودة وتحقيقها فى التعليم العالي المعاصر باهتمام متميز فى سياسات تطوير التعليم، وذلك من منطلق أن جودة التعليم العالي تنطوى على جودة مدخلاته وعملياته وتطويرها وتحسينها، كما تؤدى إلى جودة مخرجاته وجعلها أكثر ملاءمة لحاجات التنمية وسوق العمل، ومن هذا المبدأ أصدرت الهيئة العليا للتقويم والإعتماد فى التعليم العالي بجمهورية السودان معايير وطنية لتقيس جودة المناهج بكليات التربية بغرض التحسين وتجويد الأداء، وانطلاقًا من هذا المبدأ يقوم الباحث بإجراء هذه الدراسة للوقوف على مدى تحقيق مناهج إعداد المعلم بكلية التربية بجامعة النيل الأزرق لمعايير الجودة.

  • ملخص

    انبثقت مشكلة الدراسة من غياب أو بالأصح قلة فرص التدريب التي تحصل عليها المعلمات؛ ويعاني التدريب بصفة عامة في الدول العربية الأقل تقدمًا من معوقات عديدة أثرت على النتائج المتوقعة أو عدم تحقيق الأهداف المنشودة. إن التعرف على المعوقات قد يساعد في علاجها وبما يسمح للتدريب من تحقيق أهدافه، ويزيد من كفاءة وفعالية البرامج التدريبية. وبما أن مديرة المدرسة على علم بالمعوقات التي تتعرض لها معلماتها في تدريبهن أثناء الخدمة، لأن المعلمات يخبرنها بما يتعرضن له ويعيق تقدمهن واستفادتهن من الدورات التدريبية، وبذلك فإن مشكلة الدراسة تتحدد في السؤال الرئيس التالي: ما هي معوقات تدريب المعلمات أثناء الخدمة في مدارس مدينة الرياض من وجهة نظر المعلمات والمديرات؟

  • ملخص

    برزت مشكلة هذه الدراسة من خلال خبرة الباحثين الميدانية سواء في الإشراف على الطلاب المعلمين في مرحلة التربية الميدانية أم من خلال الإشراف على المعلمين المنتمين فعليًا إلى مجال التعليم، وما لاحظاه من ضعف للدور الذي يمارسه معلمو اللغة الإنجليزية تجاه القضايا المجتمعية، حيث تمثلت مشكلة الدراسة في التعرف على درجة إسهام برامج إعداد معلمي اللغة الإنجليزية في تحقيق أهداف التنمية الاجتماعية من وجهة نظر معلمي اللغة الإنجليزية والمشرفين التربويين في محافظة الليث في المملكة العربية السعودية.

  • ملخص

    يرتبط تطور الأمم بجودة نظامها التربوي، وعليه سعت الدول إلى تطوير البنى التحتية التي يتلقى فيها أفرادها الإعداد المهني، ويعتبر المعلم أساسًا لكل نظام تربوي، وعليه فقد سعت الأمم من خلال برامج تدريبية مختلفه إلى تكوين المعلم وإعداده من كل الجوانب المتنوعة، المعرفية والتربوية والثقافية، وساهمت في ذلك الثروة المعرفية الهائلة في الميدان التربوي مما أدى إلى تعدد الإتجاهات العالمية في إعداد المعلم وتنوع البرامج الخاصة بها.

  • ملخص

    لكي يؤدي المعلم دوره بالمعايير المطلوبة لا بد من أن يمتلك الكفايات التي تجعله قادرًا على القيام بهذا الدور، ومن هنا جاءت أهمية ربط الكفايات بأدوار المعلم. وتعد دراسة الكفايات إحدى طرق تحديد احتياجات النمو المهني الذي يندرج تحت مدخل تحليل المهَمّة؛ حيث يدرس المهمة، وأهم المواصفات التي يجب توافرها فيمن يقوم بها من مهارات، وقدرات، ومؤهلات. وجاء البحث الحالي كمحاولة للإجابة عن التساؤل التالي: ما هي احتياجات النمو المهني لمعلمات العلوم للمرحلة الابتدائية في ضوء كفايات معلم العلوم؟