تعليم جامعي
تصنيف:
وجد 86 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 20
  • ملخص

    أكدت نتائج العديد من الدراسات السابقة ذات الصلة بأن الممارسات التدريسية لأعضاء هيئة التدريس تعتمد الأساليب التقليدية في العملية التدريسية الأمر الذي لا يساعد على اكتساب الطلبة المعلمين للمهارات الحياتية التي تؤهلهم لممارسة مهنة التدريس بعد التخرج، وقد أشارت الدراسات إلى تدني مستوى الأداء التدريسي لمعلمي العلوم بالمرحلة الأساسية، وأوصت بضرورة التأكيد على كليات التربية لتبني المعايير المهنية للمعلم في برامج ومناهج إعداد معلمي العلوم، ونشر ثقافة التقويم بصفة عامة والتقويم الذاتي بصفة خاصة. وبناءً عليه ظهرت مشكلة الدراسة والتي تحددت بمحاولة الإجابة عن السؤال الرئيس التالي: ما العلاقة بين مستوى الأداء التدريسي لأساتذة كلية التربية/ صبر بجامعة عدن في اليمن ومستوى اكتساب طلبة الكلية للمهارات الحياتية؟

  • ملخص

    نبعت مشكلة هذه الدراسة من ملاحظة الباحثة لتوجهات بعض الطلبة الريادية بعد التخرج، كما أن الوضع الاقتصادي، والبطالة في سوق العمل، وكثرة الخريجين جعل الحصول على الوظائف الحكومية حلمًا لهم؛ إذ كانت هذه الأسباب تشكل دافعًا أكبر لهم في زيادة توجهم الريادي. فبعض الطلبة قد ينجحون في إنشاء مشاريعهم الخاصة، والبعض قد يفشل في ذلك، ولعل من أهم الأسباب التي تقود للفشل التباين في سماتهم الشخصية، فيؤثر على توجهاتهم الريادية، ومن هنا تبرز أهمية معرفة سمات الشخصية للطلبة والتي تسهم في إنجاح المشاريع. وعليه هدفت هذه الدراسة إلى الكشف عن العلاقة بين العوامل الخمسة الكبرى في الشخصية والتوجهات الريادية لدى طالبات كلية التربية في جامعة اليرموك الأردنية. تلخيص:

  • ملخص

    أدركت الجامعات في جميع أنحاء العالم أهمية تبني أنماط التعليم بما يتوافق مع التطورات المتسارعة في مجال تقنيات المعلومات والاتصالات، وقد بدأت جامعة الملك سعود بتطبيق نمط التعليم عن بُعد في عدد من المقررات، وقد كان رضا الطلاب من الأهداف التي سعت الجامعة لتحقيقه، ونبعت مشكلة الدراسة الحالية من واقع ملاحظة الباحثين لعدم تحقيق الحد المأمول من مستويات رضا الطلبة في نمط التعليم عن بُعد، وذلك ما جاء في خلال القيام باستطلاع محدود لقياس رضا الطلاب. وعليه، جاءت الدراسة للكشف عن أثر بعض أبعاد التعليم عن بُعد، والعوامل المتعلقة به لتحسين رضا الطلبة، ونظرًا لتعدد الأبعاد والعوامل التي يمتاز بها التعلم عن بُعد، فإنه من الأهمية معرفة العوامل الأكثر تأثيرًا على رضا الطلبة في بيئة التعليم ومحاولة استهدافها من خلال التطوير المهني، أو التقني، أو تقوية البنية التحتية.

  • ملخص

    حاولت الدراسة الحالية رصد مدى الفجوة الرقمية لدى طلاب جامعة طنطا، وذلك من خلال التركيز على طلاب كلية التربية، حيث لاحظ الباحث العديد من المشكلات المتعلقة بتكنولوجيا المعلومات والاتصالات أثناء تسليم الأبحاث الدراسية على المنصة التعليمية للجامعة بناءً على قرارات المجلس الأعلى للجامعات بمصر كرد فعل ضمن الإجراءات الاحترازية لمواجهة فيروس كورونا المستجد (covid- 19) وتعطيل الدراسة قرابة فصل دراسى كامل، ولاحظ الباحث مشكلات أخرى متعلقة بالإتاحة والمهارات والاستخدام لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات.

  • ملخص

    انطلاقًا من الواقع الحالي الذي تعاني منه مؤسسات التعليم في المملكة العربية السعودية والتحديات الجديدة التي تواجهها، والمتمثلة في تعطيل التعليم التقليدي والانتقال للتعليم الإلكتروني بسبب ظهور جائحة كورونا ومنع التجوال والتقارب وأهمية التباعد الجسدي والاجتماعي لعدم تفشي الوباء لجأت الجامعات ومنها جامعة نجران إلى تفعيل التعلم عن بُعد، والذي يؤثر على اشكاليّات تتعلق بمدى قبول الطلاب لهذا التغيير المفاجئ، وعليه رأت الباحثة أهمية الكشف عن واقع التعلم الإلكتروني في ضوء جائحة كورونا Covid-19 من وجهة نظر طالبات كلية التربية بجامعة نجران.

  • ملخص

    انبثقت مشكلة الدراسة الحالية من نتائج الدراسات السابقة التي تناولت واقع برامج إعداد المعلمين في كليات العلوم التربوية، وما هو المأمول منها لتأهيل المعلمين، ليقوموا بأدوارهم على أكمل وجه من توجيه وإرشاد وتعليم، وتقديم التوصيات التي تساعد القائمين على إعداد برامج إعداد المعلمين في تطوير البرامج المناسبة لتأهيلهم. حيث أظهرت نتائج بعض الدراسات ضعف توافر معايير الجودة في هذه البرامج، كما وتبيّن بأن هذه البرامج تهتم في الجوانب النظرية ولا يحظى الجانب العملي التطبيقي بالاهتمام الكافي، ولوحظ أيضًا ضعف الخريجين في مجال التكيف الاجتماعي، والأمن الوظيفي، بسبب برامج وطريقة إعدادهم .

  • ملخص

    إذا كان المطلوب من مؤسسات المجتمع مواكبة المتغيرات المتسارعة في الواقع؛ فإن المؤسسات التربوية هي من أولى تلك المؤسسات التي تُطالب بالاستجابة لتلك المتغيرات لأنها مسؤولة عن بناء أفراد المجتمع بما يتوافق مع المتغيرات وإكسابهم آليات التعامل معها. وعليه يؤمل من هذه الدراسة اقتراح آليات إجرائية يمكن من خلالها الإسهام في تضمين مهارات القرن الحادي والعشرين في برامج الإعداد التربوي للمعلم بالمملكة العربية السعودية؛ ومن الناحية التطبيقية؛ فتزداد أهمية الدراسة لأنها توجه نظر كافة المعنيين ببرامج إعداد المعلم إلى أهم مهارات القرن الحادي والعشرين والأولويات التي ينبغي البدء بها في برامج الإعداد التربوي بكليات التربية.

  • ملخص

    ظهر الكثير من الصعوبات في تدريس مقررات المناهج الجامعية في الأردن، ولاحظ الباحثون كأعضاء هيئة تدريس في كلية الحصن الجامعية مجموعة الممارسات النمطية في التدريس، وتدني مستوى التحصيل لدى الطلبة، وافتقاد المعلمين لطرائق تدريس حديثة، إضافة لضعف الطلبة بمساق تصميم التدريس، وعدم حبهم للمادة، نظرًا لكون الطريقة الاعتيادية في التدريس تقوم على شرح المادة العلمية للطلبة من قبل عضو هيئة التدريس ومن ثم اعطائهم الواجبات البيتية. وأما في التعلم المقلوب فيكون غير ذلك؛ إذ أن الطالب يعتمد على مشاهدة البرامج التعليمية الإلكترونية بالبيت بالسرعة والوقت المناسب له، مما يمكنه من إعادة مشاهدة شرح نقطة معينة لأكثر من مرة، وعليه فإن مشكلة الدراسة الحالية تكمن في الكشف عن أثر استخدام استراتيجية التعلم المعكوس في تنمية الدافعية نحو التعلم والتحصيل الدراسي لدى طلبة كلية الحصن الجامعية في الأردن.

  • ملخص

    أشارت بعض الدراسات السابقة إلى أن للبيئة الجامعية دورها الفعّال في تخريج كوادر علمية متميزة إذا ما تم إعدادها بصورة جيدة، وخاصة إذا توفرت بها المقومات التي تساعد على تحسين المهارات الحياتية اللازمة للطلبة أثناء دراستهم وبعد تخرجهم، وهذا الأمر الذي أدى بدورة إلى ظهور فكرة هذه الدراسة والتي تهدف إلى تحديد علاقة البيئة الجامعية وأثرها على المهارات الحياتية وذلك من أجل تقديم عدد من التصورات لبيئة جامعية فعّالة تساعد على رفع وزيادة المهارات الحياتية وذلك إعتمادًا على الدراسة وفهم العلاقة. وعليه سعت الدراسة الحالية إلى الإجابة عن السؤال الرئيس التالي: هل توجد علاقة بين درجات الطالبات على استبانة البيئة الجامعية ودرجات الطالبات على استبانة المهارات الحياتية؟

  • ملخص

    على الرغم من الإمكانات التي يقدمها نظام إدارة التعلم الإلكترونيMoodle ، سواء أكان في التدريس أم في إدارة العملية التعليمية؛ فقد لاحظ الباحث من خلال خبرته تباينًا في استخدام أعضاء هيئة التدريس في الجامعة لهذه التكنولوجيا. ولربما أعطت المعرفة بمدى استخدام أعضاء هيئة التدريس في جامعة مؤتة لنظام إدارة التعلم الإلكتروني، ومواقف وتصورات المدرسين نحوه، والصعوبات التي تواجههم أثناء استخدامه مؤشرًا على مدى نجاح هذه التجربة، وبالتالي مساعدة إدارة الجامعة على اتخاذ قرارات تتعلق بتطوير وتحسين هذه التجربة. وعليه جاءت الحاجة إلى الدراسة الحالية لتقويم تجربة جامعة مؤتة في استخدام نظام إدارة التعلم الإلكتروني والتعرف على اتجاهات أعضاء هيئة التدريس في الجامعة نحوها، والوقوف على المعوقات التي تحد من استخدامها، وسبل تنميتها.

  • ملخص

    تأتي أهمية برامج إعداد المعلمين بشكل عام، وبرنامج التربية العملية بشكل خاص من أهمية وجود المعلم المُعدّ جيدًا لما يحتله من مكانة في المنظومة التربوية، الأمر الذي يؤكد ضرورة تقويم برامج التربية العملية في المؤسسات التي تعنى بإعداد المعلمين، وقد أظهر عدد من الدراسات نتائج مختلفة حول ذلك، كما أن الدراسات التي تناولت تقويم برامج التربية العملية والكشف عن فاعليتها في سلطنة عُمان قليلة، وعليه ظهرت الحاجة إلى تقويم هذه البرامج للوقوف على جوانب القوة فيها لتعزيزها، وجوانب الضعف لتحسينها، فضلًا عن أن تطبيق برنامج التربية العملية نفذ للمرة الأولى في كلية الآداب والعلوم الإنسانية بجامعة الشرقية في فصل الربيع من العام الأكاديمي 2018/2019 م، ولم يكن تنفيذه جديدًا على الكلية، بل على المدارس المتعاونة والمعلمين المتعاونين أيضا، مما يبرر الحاجة إلى الكشف عن مدى فاعليته.

  • ملخص

    نظرًا لانتشار فيروس الكورونا في أغلبية دول العالم، لجأت غالبية الدول العربية إلى طريقة التعليم الإلكتروني، وذلك من أجل إكمال المناهج التعليمية. وفي هذه الورقة البحثية دار الحديث حول معوقات وتحديات التعليم الإلكتروني، إذ وجدت معيقات خاصة بالهيئة التدريسية وهي نقص في الخبرة وإتقان مهارات الحاسوب، وهنالك مشكلات تواجه الطلبة ومن أهمها الإمكانات المادية لدى البعض وعدم الرغبة للانضمام إلى الصفوف الإلكترونية للتعلم، ولدى أغلبية الطلبة نقص في الخبرة التقنية. وعليه تناولت هذه الورقة البحثية أيضًا كيفية التغلب على مثل هذه المعيقات بتحديها إيجاد حلول لكل مشكلة من أجل إكمال مسيرة التعليم وخاصة للطلاب في مراحل تعليمهم الأخيرة وهم على وشك التخرج، وذلك من خلال تحفيز الطلبة على التعليم الإلكتروني، وتدريب أعضاء هيئة التدريس من خلال عقد دورات توعية وورشات عمل خاصة بالتعليم الإلكتروني.

  • ملخص

    مع تفشي وباء الكورونا أصبحت أنظمة التعلم الإلكتروني مطلبًا مُلحًا وخاصة في التعليم الجامعي، فمن الملاحظ في الآونة الأخيرة تزايد الإقبال على استخدام أنظمة التعلم الإلكتروني بالجامعات السعودية، ومن خلال عمل الباحث كعضو هيئة تدريس بجامعة طيبة التي تطبق نظام بلاك بورد (Black Board)، في تدريس بعض المقررات الدراسية، فقد قام الباحث بمقابلات شخصية لبعض المدرسين لمعرفة المشاكل التي تواجه الطلبة أثناء دراستهم على النظام، فكان اجماع المدرسين على فكرة واحدة تتضمن ملاحظة تباين في ضعف استخدام أدوات التعلم الإلكتروني المطبقة في نظام بلاك بورد، وهذا الرأي غير كافٍ لقلة الطلبة والمقررات الدراسية التي تُدرّس عبر هذا النظام من جانب، ومن جانب آخر لعدم وجود دراسة علمية تثبت ذلك .وعليه، جاءت الدراسة الحالية للكشف عن واقع إستخدام أدوات نظام إدارة التعلم الإلكتروني Blackboard في إكساب الثقافة التكنولوجية لدى طلبة جامعة طيبة في المملكة العربية السعودية.

  • ملخص

    برزت مشكلة هذه الدراسة في قلة اهتمام قيادات الجامعات بتدريب أعضاء هيئة التدريس، إذ ترى بعض القيادات عدم حاجة أعضاء هيئة التدريس لمثل هذا التدريب لاعتقادهم بأنهم معدون ومؤهلون بما فيه الكفاية ومسبقًا. وأظهرت نتائج بعض الدراسات السابقة ذات الصلة بالموضوع انخفاض درجة التدريب لأعضاء هيئة التدريس في الجامعات، ولاحظ الباحث ذلك من خلال زياراته للجامعات ومقابلته بعض أعضاء هيئة التدريس، حيث أبدى بعضهم الرغبة في التدريب على موضوعات لم يسبق له التدرب فيها مثل وضع الخطط الدراسية، وتطوير المناهج والمقررات الدراسية، وتطوير الاختبارات، وقيادة المحاضرات بفاعلية، واستخدام التكنولوجيا التربوية الحديثة، وإرشاد الطلبة. وعليه، تمثلت مشكلة الدراسة في معرفة واقع تدريب أعضاء هيئة التدريس في الجامعات الأردنية في محافظتي إربد وعجلون وعلاقته ببعض المتغيرات.

  • ملخص

    تأتي أهمية هذه الدراسة من أهمية مفهوم الأمن الفكري الذي يحتل موقعًا متقدمًا في حياة الأمم واستقرارها ونموها وتطورها، لما له من صلة قوية بهوية الأمة ومكانتها بين الأمم، وفي زمن يتسم بسرعة الاتصالات والمعلومات التي أصبحت تهدد هوية الشعوب من خلال الغزو الفكري، ولهذا لا بد من مواجهة معطيات الحاضر بالفكر السليم المتنور على مستوى الأفراد والمؤسسات والمجتمعات بكافة أطيافها. وعليه انصب الاهتمام على الأمن الفكري في كليات التربية في الجامعات الأردنية، وذلك لتوعية الطلبة وكل من لديه ميل للانحراف الفكري وحمايته من الوقوع في مشكلات سلوكية مختلفة قد تهدد أمن المجتمع الأردني، وفي ظل تزايد الحملات الفكرية الضالة لاحظ الباحثون قلة وعي طلبة كليات التربية بأهمية الأمن الفكري؛ ولذا سعت هذه الدراسة إلى تقديم تصور مقترح لدورها في تعزيز مفهوم الأمن الفكري لدى طلبتها.

  • ملخص

    إنطلاقًا من الاهتمام الذي أولته المملكة العربية السعودية في افتتاح الجامعات الناشئة، والتي تتضمن كليات تربوية تهتم بإعداد وتأهيل المعلمين والمعلمات للقيام بالعملية التربوية والتعليمية في المدارس، ومما رصده الباحثان خلال عملهما كأعضاء في مثل هذه الكليات وأثناء تدريسهما لعدد من المقررات من وجود عدد من المشكلات في تدريس المقررات بسبب عدم التكامل بينها، فضلًا عن آثارها السلبية على الطلبة المعلمين بعد التخرج والتحاقهم بالعمل التربوي والتعليمي، وعليه تحددت مشكلة البحث الحالي في السؤال الرئيس التالي: ما واقع تدريس المقررات التربوية في كليات التربية بالجامعات السعودية الناشئة في ضوء المناهج التكاملية؟

  • ملخص

    إن التحدي الكبير الذي يواجه التدريس في مؤسساتنا الجامعية؛ هو كيف يتغير لتلبية متطلبات المستقبل من خلال التوظيف الأمثل لتطبيقات الإنترنت ومن ضمنها تقنية المقررات الإلكترونية الجماعية مفتوحة المصدر MOOCs. وبنظرة لواقع تدريس المقررات الجامعية لطلاب كلية التربية بجامعة الخرطوم يبدو جليًا إفتقاره إلى استخدام هذه التقنية لأنها توفر نظام تعليمي مرن، وتعتبر إحدى المستحدثات لدعم استراتيجية استخدام شبكة الإنترنت وزيادة كفاءة وفعالية التواصل في التعليم الجامعي. وفي ضوء ما سبق تتمثل مشكلة البحث في التعرف على دور المقررات الإلكترونية الجماعية مفتوحة المصدر MOOCs في تطوير برنامج إعداد المعلمين ومعوقات تطبيقها في كلية التربية بجامعة الخرطوم.

  • ملخص

    نبع الإحساس بمشكلة البحث من مصادر عدة ومنها: ملاحظة الباحثة خلال تدريسها للتطبيق العملي في مقرر إنتاج الوسائط المتعددة لطلبة الفرقة الثالثة شعبة تكنولوجيا التعليم بكلية التربية النوعية بجامعة بنها، وجود قصور وضعف في الجانب المعرفي والأدائي لمهارات إنتاج برمجيات الوسائط المتعددة، ومن قيامها بدراسة استكشافية استهدفت قياس مستوى التحصيل للجانب المعرفي لمهارات إنتاج برمجيات الوسائط المتعددة، ومن إطلاعها على نتائج بعض الدراسات وتوصيات بعض المؤتمرات والتي أكدت على وجود ضعف في المهارات العملية وخاصة مهارة إنتاج برمجيات الوسائط المتعددة، وعليه كانت الحاجة لمثل هذه الدراسة للإجابة على السؤال الرئيس التالي: كيف يمكن توظيف الشق الإلكتروني القائم على التعلم الذاتي في الفصل المعكوس على تنمية مهارات إنتاج برمجيات الوسائط المتعددة لدى طلاب تكنولوجيا التعليم؟

  • ملخص

    برزت مشكلة الدراسة وبوضوح من خلال الصعوبات والتحديات التي تواجه التعليم الجامعي والعالي في الجامعات اليمنية، والمتعلقة بتحسين أداء العاملين فيها وتحديدًا أعضاء هيئة التدريس، من خلال إتاحة فرص التنمية المهنية المستدامة لهم بما يؤدي إلى تطوير قدراتهم المهنية اللازمة لتحسين مستوى أداءهم المهني والأكاديمي. وعليه تحددت مشكلة الدراسة في السؤال الرئيس التالي: ما واقع التنمية المهنية المستدامة لأعضاء هيئة التدريس بالجامعات اليمنية، وإلى أي مدى يتناسب هذا الواقع مع متطلبات مجتمع المعرفة؟

  • ملخص

    من خلال عمل الباحث كمشرف أكاديمي على الطلبة المعلمين في تخصص التربية الرياضية لعدة سنوات لاحظ وجود بعض الانفعالات السلوكية لدى الطلبة المعلمين أثناء اعطائهم لحصص التربية الرياضية، وعليه تبلورت فكرة الدراسة الحالية بهدف رصد هذه الظاهرة وتحليلها من أجل التعرف على أسبابها أولًا ومن ثم البحث في التدابير العملية للحد منها ثانيًا، وذلك بهدف تحسين عملية الإعداد المهني لطلبة التربية الرياضية، وعليه تمحورت مشكلة الدراسة في معرفة مستويات القلق وعلاقته بالرضا النفسي لدى الطلبة المعلمين في تخصص التربية الرياضية في الجامعات الفلسطينية.