تعليم عن بعد
تصنيف:
وجد 23 بنود
بنود تابعة ل 1 إلى 20
  • ملخص

    لوحظ في الآونة الأخيرة التطور السريع في معظم برامج التعليم والتدريب عن بُعد وزاد الاهتمام باستخدام نظم ومواقع التعلم عبر الإنترنت في تطوير البرامج التدريبية، وظهر ما يُعرف بمفهوم التدريب الإلكتروني واستخدامه للحد من الفروق الاجتماعية والثقافية وتخطي قيود الزمان والمكان والتكلفة المادية؛ ومن هنا جاء الاهتمام بمجال التصميم التعليمي في كافة البرامج التدريبية والتعليمية عن بُعد، حيث ستتناول هذه الورقة مفهوم وأهمية التصميم التعليمي لبرامج التعليم والتدريب عن بُعد، وخصائص وخطوات التصميم التعليمي في برامج التدريب والتعليم عن بُعد، ومبادئ التصميم التعليمي في التعليم والتدريب عن بُعد، ومعوقات استخدام التصميم التعليمي لبرامج التعليم والتدريب عن بُعد.

  • ملخص

    يعتبر التعليم العالي الداعم الأول للتنمية الشاملة وأداة لنهوضها، وذلك لمقدرته على مد المجتمع البشري بما يحتاجه من كفاءات ومهارات لها القدرة على إحداث تغيرات في مختلف مجالات الحياة. ولهذا تبذل المملكة العربية السعودية جهودًا كبيرة في سبيل تطوير التعليم العالي لبناء منظومة تعليمية قوية تنافسيه تواكب تطورات العصر الحالي. وتعتبر نظم التعليم عن بُعد أهم التطورات التي طالت التعليم العالي وذلك لما تشمله من مزايا لا سيما في أوقات الأزمات الاستثنائية إضافة الى الحاجة الماسة إلى توفير فرص التعليم الجامعي لجميع المتعلمين.

  • ملخص

    أصبح استخدام المنصة التعليمية من أهم الأساليب الحديثة التي تؤثر على التعليم، حيث من خلالها يتم نشر المعرفة للمتعلمين، لما تتمتع به من خصائص تميزه عن التعليم التقليدي، ونظرًا لأهمية استخدام المنصة التعليمية )منصة مدرستي(، تبرز مشكلة الدراسة: وهي بيان واقع استخدام المعلمين لمنصة مدرستي، ومقترحاتهم في ظل التطورات التقنية، وعليه، تم تحديد مشكلة الدراسة في الإجابات عن الأسئلة الأتية: ما واقع استخدام معلمي المرحلة المتوسطة بالمدينة المنورة لمنصة مدرستي التعليمية؟ وما هو التصور المقترح لتطوير استخدام منصة مدرستي التعليمية في مدارس المرحلة المتوسطة بالمدينة المنورة؟

  • ملخص

    يُعد إطار تيباك TPACK “المعرفة التقنية التربوية المرتبطة بالمحتوى التعليمي” المؤشر على استخدام التوجهات الحديثة في التعليم، حيث يهتم هذا الإطار بالتكامل والتداخل بين ثلاثة عناصر رئيسة ومهمة لمعرفة المعلمين، وهي: المعرفة بالمحتوى التعليمي، والمعرفة التربوية، والمعرفة التقنية. كما وتنطلق فلسفة هذا الإطار من أهمية المعرفة بالتفاعلات المهنية بين هذه العناصر، الأمر الذي يتولد عنه عناصر جديدة، وهي: المعرفة التقنية التربوية المرتبطة بالمحتوى التعليمي، وعليه سعت هذه الدراسة لتحديد مدى امتلاك المعلمين والمعلمات بالثانوية لمهارات التعليم وفق نموذج TPACK.

  • ملخص

    أفاق العالم على وقع أقدام عدو لا يرى بالعين المجردة ويهدد كل مكوناته، ويفتك بالناس دون هوادة، ويؤ ثر على مختلف مجالات الحياة، الاجتماعية والاقتصادية والتربوية والتعليمية؛ والوطن العربي ليس بمنأى عن هذه الجائحة وأثارها، وقد كانت الأزمة عالمية وسريعة الانتشار، وعليه، كان لا بد من اغلاق المدارس وإعلان حالة الطوارئ والتحول وبشكل مفاجئ للتدريس عن بُعد مما تسبب بصدمة وتوتر لدى الطلبة والمعلمين، بالإضافة إلى العديد من المعيقات غير المألوفة للمدارس كضعف البنية التحتية، وعدم ملائمة المتوفر من المحتوى الرقمي، وقلة التجربة لدى جميع أطراف العملية التعليمية: طلبة، ومعلمين، وأولياء أمور، وعليه كان لا بد من القيام بهذه الدراسة لمعرفة مدى فاعلية التعليم الطارئ عن بُعد والتعليم الإلكتروني في ظل أزمة كورونا في دولة فلسطين.

  • ملخص

    في ظل القصور في عملية التعليم باستخدام تجارب التعليم الإلكتروني عن بُعد واستقصاء الوضع الحالي والواقع الفعلي للتعليم الإلكتروني عن بُعد لطالب التربية الخاصة وأين نحن من الممارسات المُثلى، الأمر الذي دعا وشجع على القيام بالبحث الحالي للتعرف على واقع التعليم الإلكتروني عن بُعد لدى طلاب وطالبات التربية الخاصة من وجهة نظر معلمي ومعلمات التربية الخاصة. وقد لاحظ الباحث ظهور المشكلة سابقًا، ولذلك وجد من الأهمية إجراء دراسة ميدانية للوقوف على الواقع الفعلي والتعرف على المتطلبات اللازمة لتوظيف التعليم الإلكتروني التي يحتاجها المعلمون، والوقوف على أهم المعوقات التي تواجههم وتقف عائقًا أمام توظيفه. وعليه جاءت الدراسة الحالية لمعرفة واقع استخدام معلمي ومعلمات التربية الخاصة للتعليم الإلكتروني عن بُعد في ظل جائحة كورونا من وجهة نظر المعلمين.

  • ملخص

    برزت مشكلة البحث الحالي في ضوء التحولات المفاجئة في التعليم العام بمدارس وزارة التربية والتعليم الفلسطينية، بسبب جائحة فايروس كورونا، حيث أصدرت وزارة التربية والتعليم العديد من القرارات التي تضمنت مواصلة التعليم خلال الجائحة، والانتقال من التعليم الوجاهي إلى التعليم عن بُعد. ومن خبرة الباحثين، فقد لمسا ضعفًا كبيرًا في متطلبات التعليم عن بُعد، مثل: قلة عدد أجهزة الحاسوب المتوفرة بين يدي الطلبة والمعلمين، وضعف خدمات الإنرتنت، وصعوبات باستخدام تطبيق(Teams) وعدم توفر محتوى رقمي يتناسب مع التعليم عن بُعد. وعليه جاءت الدراسة لتحديد درجة توافر متطلبات التعليم عن بُعد في المدارس الفلسطينية خلال جائحة كورونا من وجهة نظر المعلمين.

  • ملخص

    من اطلاع الباحثين على العديد من الدراسات السابقة المتوفرة عالميًا وذات الصلة بمجال التعليم عن بُعد للطلاب الـصم وضـعاف الـسمع؛ ولندرة الدراسات المحلية التي ناقشت هذا الموضوع في السياق السعودي، وفي مدينة جدة تحديدًا كان من الضروري التعرف على التحديات التي تصاحب تدريس الطـلاب الـصم وضـعاف السمع في نظام التعليم عن بُعد، وكذلك التعرف على التحديات التي يواجهها المعلمون في تدريس هؤلاء الطلاب. وأخيرًا التعرف على التحديات التي تواجه الطلاب وأسرهم، وفرص استدامة التعليم عن بُعد من وجهة نظر معلميهم.

  • ملخص

    تطوّر العالم وتقدم كثيرًا في مجال تقنية المعلومات والاتصالات حيث فتح هذا التطور آفاقا جديدة لتطوير التدريب والتعليم، وقام بحل الكثير من المشكلات كالزيادة الكبيرة بأعداد الطالبين للعلم والتدريب، وقد أحدثت هذه التطورات نقلة نوعية في كافة أنشطة وعمليات التعليم والتدريب، ومن أجل ذلك لم تعد الحلقات الدراسية حلقات تقليدية بل أصبحت استثمارا كاملًا للثروة البشرية، وأصبح التغير هو الشيء الثابت في عالم اليوم، وهنا تتجلى أهمية التدريب كآلية مستمرة من أجل مواكبة ومواصلة ومواجهة التحديات كل ذلك جعل التدريب يحتل مكانة بارزة في خطط التنمية. وقد ساعد استخدام شبكة الإنترنت ومنصات التعلم على توفير أساليب جديدة بالتدريب، وبروز مصطلحات حديثة كالتدريب الإلكتروني (التدريب عن بُعد) وهو الذي يهتم بتدريب الأفراد باستخدام منصات التعلم عن بُعد والتي يتم من خلالها تخطي قيود الزمان والمكان.

  • ملخص

    من خلال اطلاع الباحثة على الدراسات السابقة ذات الصلة، لاحظت ندرة الدراسات المحلية والعالمية التي تناولت موضوع التقويم عن بُعد في مجال الرياضيات، وأغلب تلك الدراسات تناولته في الظروف الطبيعية وقبل جائحة كورونا، أي أن التقويم عن بُعد جاء خيارًا متاحًا لتجويد العملية التعليمية ببعض أساليب و/أو أدوات التقويم. وهذا ما استدعى إجراء هذه الدراسة والتي تروم للكشف عن ممارسات التقويم عن بُعد وأدواته التي يستخدمها معلمي الرياضيات، ومعوقات تطبيقها في ظل الجائحة، وعلاقة ذلك ببعض المتغيرات الخاصة بمشرفي مجال التقويم عن بُعد.

  • ملخص

    يمكن اعتبار المعلم العنصر الرئيس الفاعل في العملية التعليمية، ومن خلال عمله يمكن تحقيق أهداف المنهج ونقل الخبرات والمعارف للطلبة، وتنمية شخصياتهم عقليًا وجسمانيًا ووجدانيًا، ولا يمكن تحقيق ذلك إلا إذا تم إعداد المعلم علميًا ومهنيًا ووفق أفضل الممارسات العلمية والتربوية. وقد ظهر العديد من الاتجاهات الحديثة التي تسهم في إعداد المعلم وتدريبه، ومن أبرز هذهالاتجاهات التعليم عن بُعد، وعليه تعالج هذه الورقة البحثية موضوع إعداد المعلم في ضوء التعليم عن بُعد.

  • ملخص

    في أعقاب التطورات التكنولوجية المتسارعة ونتيجة لما يتعرض له العالم من ظواهر غريبة كوباء الكورونا، ومن أجل الاستمرارية في عمليات الحياة العادية كالتربية والتعليم، ولو عن بُعد أصبحت مسألة التأهيل الإلكتروني للمعلمين والاستثمار فيهم ظاهرة عالمية، ولا تنحصر بمكان أو إقليم واحد، وباتت قضية التأهيل مدخل هام ومحوري في عملية التنمية المهنية للمعلمين، وذلك لاعتبارات تكنولوجية ومعرفية متسارعة؟ وبات من الضروري تأهيل وتدريب المعلمين إلكترونيّا وتنميتهم مهنيّا بطريقة تمكنهم من اكتساب المهارات الصفية واللاصفية التي تعينهم على مواجهة التحديات الحالية والمستقبلية المرتبطة بمهنة التعليم.

  • ملخص

    مع انتشار وباء الكورونا وإغلاق المدارس، أنشأت وزارة التربية والتعليم في المملكة العربية السعودية منصة تعليمية عبر الإنترنت بأسم “مدرستي”. وتمَكّن هذه المنصة المعلمين من إجراء فصول افتراضية وتقديم مجموعة متنوعة من المحتوى، مثل مقاطع الفيديو التعليمية والكتب المدرسية وأوراق العمل والعروض التقديمية المناسبة لكافة مستويات الطلبة. وتتيح المنصة أيضًا للمعلمين والطلبة وأولياء الأمور التواصل. وعليه، فمن المهم فهم أثر الانتقال إلى التعلم عبر الإنترنت على التواصل بين المعلمين والطلبة، وعلى إنتاجية الطلاب. ومن خلال التطور التكنولوجي الحالي نتجت إمكانية التواصل وزادت فرص التعلم عبر الإنترنت، ومن المرجح تكرار العملية مستقبلًا. ولذلك، يُعد تحسين الاتصال عبر الإنترنت بين المعلمين والطلاب أمرًا حيويًا ويساعد في ضمان التعلم والإنتاجية الفعّالة حتى في الظروف القاسية، وهذا ما تعالجه هذه الدراسة.

  • ملخص

    من الآثار الإيجابية لاتساع انتشار شبكة الإنترنت وزيادة القدرات الاتصالية بين الأفراد والمؤسسات وزيادة اعتماد الإنسان عليها بجميع المجالات والتي تخطت الظروف الصعبة التي مرت بها المجتمعات في العصر الحالي وخاصة إجراءات الحجر الصحي والتباعد الاجتماعي في ظل جائحة الكورونا والتي غيّرت الكثير من المفاهيم في أليات العمل التعليمية. وأدت هذه الجائحة إلى تعطيل توفير التعليم في جميع أنحاء العالم. ووجدت محاولات عالمية حثيثة لتوظيف التقنيات الحديثة في التعليم، فأوجدت التعليم الإلكتروني كمسار مواز للتعليم التقليدي. قطعت المملكة العربية السعودية مسيرة زاهرة في الاهتمام بتعليم الكبار ومواصلة الدراسة عن طريق المدارس الافتراضية، وهي مدارس تستخدم شبكة الإنترنت وسيلة لتقديم المنهج التعليمي بشكل تفاعلي دون قيود للمكان وبشكل تزامني وغير تزامني، والسؤال الرئيس: ما مدى ملاءمة مفهوم المدرسة الافتراضية لأهداف تعليم الكبار؟

  • ملخص

    حجر الزاوية: بناء نظم التعليم وتعليم المعلمين في أوقات الأزمات والتغيير في اليوم الدراسي A Corner Stone: Building Education and Teacher Education Systems in Times of Crises and Change الذي عقد online بمعهد موفت ب – 30.6.2020 تم التعامل مع مثل هذه الأسئلة: مع أي الصعوبات المشتركة تمت المواجهة؟ وأي حلول وجدت؟ وماذا يمكن أن نتعلم للمستقبل، من أجل أن نعمل بشكل صحيح حتى في الأيام الروتينية؟ شارك في هذا اليوم الدراسي محاضرون من الدول التالية: بريطانيا، إيرلندا، الولايات المتحدة الأمريكية، هونغ–كونغ، البرتغال، فنلندا، وكما هو معروف من إسرائيل. تحدثوا فيه عن العِبَر التي توصلوا إليها كمعلمين، معلمو المعلمين، مدراء، رجال من وزارة التربية والقطاع الثالث.

  • ملخص

    لا تبغي هذه الورقة البحثية الخوض في معترك تاريخي أو مصطلحي للتعلّم عن بُعد، واللذان تناولتهما أبحاث كثيرة، ولكنها موجّه للجنود الذين وجدوا أنفسهم فجأة في ميدان مختلف تمامًا عن الميدان الذي عملوا فيه طيلة الوقت، ويقصد بهم المعلّمين الذين انتقلوا من التعليم التقليدي وعن قرب في الفصول الاعتيادية إلى التعليم عن بُعد (عبر الإنترنت)، وبناء عليه تغيرت القواعد والمهارات وفتحت إمكانات جديدة ومختلفة عما كانوا عليه من قبل. في هذه الورقة حاول الكاتب التقريب بين نوعي التعليم السابقين (التقليدي وعن بعد) في أذهان المعلّمين؛ ليقوموا بالانتقال السلس في حال استمر هذا الوضع للعام الدراسي القادم 2020/2021 م، بل ويزعم الباحث بأنهم سيتمكنون من الاستفادة من هذه الفترة والإمكانات العديدة التي فرضها التعليم عن بعد في التعليم عن قرب حين تعود الحياة لسالف عهدها.

  • ملخص

    احتلت عملية التعليم عن بُعد مكانة مرموقة مع بداية الألفية الثالثة لما لها من مزايا وإمكانيات في تعليم أعداد كبيرة من الأفراد باستخدام أدوات وتقنيات وتكنولوجيات وفرتها لهم ثورة المعلومات والاتصالات، حيث تُعتبر من أبرز الاتجاهات الحديثة في التعليم والتي أخذت أهميتها بالتزايد وبشكل مستمر وخاصة في الآونة الأخيرة التي شهدها العالم ككل ودولة الجزائر بشكل خاص في ظل جائحة الكورونا وفيروس كوفيد-19، وجاءت هذه الورقة البحثية من أجل التعرف على واقع التعليم عن بُعد في دولة الجزائر في ظل الأزمة الراهنة، ومعرفة إيجابيات هذا النوع من التعليم وسلبياته، ومستقبل هذا النوع من التعليم في ظل المعطيات المتاحة، والأفاق المستقبلية.

  • ملخص

    يعتبر استخدام نمط التعليم عن بعد إحدى الوسائل الناجحة في التعامل مع اشكاليات التعليم والتي نتجت في أعقاب إنتشار فيروس الكورنا المستجد “كوفيد 19″، وفي هذا النمط من التعليم تتم عملية الفصل بين المتعلم والمعلم والكتاب في بيئة التعليم، ونقل البيئة التقليديّة للتعليم من جامعة أو مدرسة وغيره إلى بيئة متعددة ومنفصلة جغرافيًا، وهو ظاهرة حديثة للتعليم وتطورت مع التطور التكنولوجي المتسارع في العالم، والهدف منه إعطاء فرصة التعليم وتوفيرها لطلاب لا يستطيعون الحصول عليه في ظروف تقليدية ودوام شبه يومي.

  • ملخص

    أصبح التعليم عن بعد ليس مجرد عملية لنقل المعلومات من المعلم إلى المتعلم بطرق المراسلة التقليدية، بل بكيفية تلقي المتعلم لهذه المعلومة، فالشبكات الاجتماعية تمكنه من البحث عن بدائل أفضل تتيح له فرصًا أكثر للتعليم، وهو ما فعّل من التعليم عن بعد ليصبح الطالب متعلمًا بدلًا من متلقيًا، وليصبح المعلم موجهًا بدلًا من ملقنًا. وعليه فالواقع التعليمي تبنى وجهة النظر القائلة: بأن التعلم لم يأتي من تصميم المحتوى التعليمي فقط، ولكن في كيفية استعمال هذا المحتوى والشكل والوضعية التعليمية للمتعلم والمعلم على حد سواء، ولذلك تصبو الدراسة الحالية لمعرفة إلى أي مدى يمكن لتطبيقات مواقع التواصل الاجتماعي على الإنترنت بأن تساهم في دعم التعليم عن بعد لدى الطلبة الجامعيين.

  • ملخص

    أحدث استخدام التكنولوجيا في التعليم ثورة في عملية التعلم، بحيث أن التحول إلى ما بعد الوضع التقليدي للتعليم، جعل دمج التكنولوجيا ميزة للطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة. وقد سهل التعلم الإلكتروني عملية الوصول للمعرفة، وجعل طرق التعلم أكثر مرونة، وعلاوة على ذلك فإن استخدام التكنولوجيا سد فجوة التعلم عبر الحدود. ومنح التعلم الإلكتروني للطلاب إمكانية الوصول إلى الجامعات والمواد المرجعية الأكاديمية من بلدان أخرى، وبالتالي وسّع قاعدةالمعرفة لدى الطلبة. نظرًا لهذه المزايا، يجب التركيز على التداول حول تطوير استخدام التكنولوجيا في التعليم.