التربية في مرحلة الطفولة المبكرة

تصنيف:
وجد 170 بنود
بنود تابعة ل 61 إلى 80
  • ملخص

    يعالج هذا البحث توظيف الحاسوب في التعليم والتعلم برياض الأطفال نظرًا لأهميته في العملية التعليمية التعلمية، حيث أصبح الإلمام به موضوعًا مُهمًا للفرد العادي بشكل عام وللمعلم بشكل خاص؛ لأن الحاسوب أصبح موجودًا وحاضرًا في مؤسساتنا التعليمية وفي جميع شؤون حياتنا، وتحاول الدراسة رصد واقع استخدام الحاسوب في مؤسسات رياض الأطفال من وجهة نظر مديرات ومربيات رياض الأطفال في محافظة سلفيت في فلسطين، إضافة للبحث عن معوقات استخدام الحاسوب في التعليم والتعلم في مرحلة ما قبل المدرسة.

  • ملخص

    تنبع أهمية هذه الدراسة في كونها تعالج أثر استخدام اللعب على تطوير المفاهيم اللغوية لدى أطفال مرحلة الروضة، ويلاحظ بأن الدراسات العربية المباشرة التي بحثت هذا الموضوع قليلة، وأن الاهتمام في معرفة تأثير اللعب على التعليم كان قليلًا، وخاصة المفاهيم اللغوية. كما وتأتي هذه الدراسة ضمن الجهود العلمية الهادفة لتطوير العمليات الخاصة بتطبيق المنهاج، ومعرفة عناصر خصوصيته في البيئة العربية، ولذا فمن المتوقع أن تزود نتائج الدراسة المشرفين على بناء وتطوير المناهج في بيانات كمية حول الجوانب التي يمكن فيها تضمين اللعب وانعكاسه على عدد من مظاهر النمو ومنها مهارات التواصل اللغوي، إلى جانب مهارات التواصل الاجتماعي.

  • ملخص

    في ضوء إحساس الباحثة بضرورة الاستفادة من الاتجاهات الحديثة في التعليم، وأساليب وطرق وبرامج تعليمية تعنى بتحسين مهارات التفكير الرياضي المستندة على المهارات الحسابية لطلبة رياض الأطفال، يمكن تحديد مشكلة الدراسة على أنها محاولة للإجابة عن السؤال الرئيس: ما فاعلية برنامج تعليمي مقترح مستند إلى المهارات الحسابية في تنمية مهارات التفكير الرياضي لدى طلبة رياض الأطفال في الكويت؟

  • ملخص

    نتيجه للتطورات المذهلة في هذا العصر وبذل الكثير من الجهد لتطوير وتحسين طرق التعلم والتعليم من خلال دمج التعليم التقليدي بالتعليم الإلكتروني ونتيجة لانتشار الألعاب الإلكترونية التعليمية من خلال تسويقها والتوسع باستخدامها، ولما لها من أثر ملحوظ في إحداث الإثارة والمتعة لدى الأطفال لذا كان من الضروري التطرق الى معرفة مدى الأثر الذى تحدثه هذه الألعاب في الأطفال من أثار إيجابية وسلبية على شخصية الطفل وخاصة في قدرته على اكتساب بعض المفاهيم الرياضية والإبتكار وخاصة بمرحلة الطفولة المبكرة، وعليه تتمثل مشكلة البحث في الإجابة على التساؤل الرئيس التالي: ما أثر استخدام الألعاب الإلكترونية على تنمية بعض المفاهيم الرياضية والتفكير الابتكاري لدى طفل الروضة؟

  • ملخص

    نشهد اليوم اتفاقًا عامًا بأنه يجب على التعليم من أجل التنمية المستدامة أن يكون جزءًا لا يتجزأ من التعليم الجيد للجميع، على النحو الذي تم تحديده في مؤتمر داكار لعام 2000م. ولوحظ بأن التركيز على مفهوم الاستهلاك المستدام والذي يجب أن يكون المحور الأساس للتعليم في السنوات الأولى من أجل تعزيز التنمية المستدامة. وقدم لنا مفهوم الاستهلاك المستدام بما ينص على إلزام الشعوب في البلدان الغنية بالعمل على تغيير أنماط استهلاكها وتقنين الهدر الإستهلاكي والصناعي، بما من شأنه تحقيق التنمية المستدامة والمحافظة على ديمومة الموارد الطبيعية. ويمكن لنا في هذا السياق النظر إلى الإجراءات المستدامة على أنها إجراءات تلبي احتياجات الأجيال الحاضرة دون المساس بقدرة الأجيال القادمة على تلبية احتياجاتها المستقبلية.

  • ملخص

    لاحظت الباحثتان من خلال خبرتهما في إعداد معلمات رياض الأطفال والمرحلة الأساسية وعملهما في برامج إعداد المعلمين والمناهج عدم وضوح المعرفة المتعلقة بتعليم الرياضيات لدى معلمات رياض الأطفال والممارسات التعليمية المناسبة لأطفال هذه المرحلة، وكذلك النظرة القاصرة لمنهاج الرياضيات لمرحلة رياض الأطفال الذي يتحدد بالأعداد والأنماط، ومن هنا برزت الحاجة إلى هذه الدراسة، وذلك من أجل توجيه مسار عملية إعداد معلمات رياض الأطفال وتدريبهنّ على نحو صحيح وتحديث برامج التدريب وفق معايير مهنية معاصرة تتناسب مع عصر التكنولوجيا الحديثة لتعليم الرياضيات، وكمحاولة لتعزيز الممارسات الإيجابية والتركيز على الممارسات التربوية التي تُسهم في اكتساب مفاهيم رياضية بطريقة حسية وذاتية، وكذلك لتكمل ما اقترحته الدراسات التي تناولت المحتوى الرياضي الأكثر أهميّة في الروضة من أجل تضمين مناهج الروضة بالموضوعات الرياضية الأخرى، بالإضافة إلى الأعداد والأنماط التي تركّز عليها معظم المناهج الحالية بشكل كبير.

  • ملخص

    من خلال دراسة استطلاعية قامت بها الباحثة بسؤال بعض أطفال الروضة عن المفاهيم المرتبطة بثقافة الحوار مثل الديمقراطية والحرية وغيرها، وجدت عدم معرفة الأطفال بها، ومن خلال لقاء بعض معلمات الرياض ومحاورتهن في علم البرمجة اللغوية العصبية (NLP)، وجدت بأن العديد منهن ليس لديه معرفة بذلك. وعليه كانت الضرورة بإجراء هذه الدراسة لتمكين طفل الروضة ببعض عناصر ثقافة الحوار باستخدام البرمجة اللغوية العصبية كوسيلة فعالة في نجاح العلاقات بين الاشخاص، معتمدة في ذلك على تدريب المعلمات لتحقيق أهداف الدراسة. ومن هنا تحددت مشكلة الدراسة بوضع برنامج تدريبي لمعلمات رياض الأطفال قائم على استخدام البرمجة اللغوية العصبية ليسهل على طفل الروضة اكتساب مهارات ثقافة الحوار.

  • ملخص

    على الرغم من وجود عدة دراسات تناول بعضها مفهوم الذات وعلاقته بالعمر، ومفهوم الذات وعلاقته ببعض المتغيرات ولفئات عمرية مختلفة إلا أن الباحثة لم تجد دراسة على مستوى العراق تناولت تطور مفهوم الذات لدى الأطفال بعمر (5 ،6، 7) سنوات، وفيما إذا كان مفهوم الذات يتطور بتقدم العمر، وعليه، فإن مشكلة البحث الحالي تتحدد بالكشف عن طبيعة هذا التطور لدى الأطفال بعمر (5 ،6، 7) سنوات، فضلًا عن معرفة الفروق في تطور مفهوم الذات بين الذكور والإناث، وهل يتغير تبعًا لتغير خبرات الطفل ومواقفه في أوقات زمنية مختلفة، وهل يتأثر مفهوم الذات لدى الأطفال تبعًا للتفاعل بين العمر والجنس.

  • ملخص

    يمكن الادعاء بأن الورقة البحثية الحالية هي محاولة للإجابة عن التساؤلات التالية: ما هي أفضل سن يستطيع الطفل فيها تعلم اللغات؟ وما هي أهمية الأمر؟ وهل يمكن إتقان أكثر من لغة بجانب لغة الأم دون أن يؤثر هذا عليها؟ ما أهمية تعليم الصغار العربية الفصحى؟ أم نجعلها مقصورة على لغة الكتاب فقط؟ ولماذا يجب الانتباه عند تعلم أكثر من لغة؟ وهل هنالك مخاوف أو تساؤلات من تعلم الطفل أكثر من لغة؟ وما هي طريقة الغمر في تعلم اللغة؟ وما مدى انتشارها؟ وهل يمكن تطبيقها؟ وهل هناك تجارب ناجحة لاستخدامها؟ وما هي الاقتراحات التي سيقدمها البحث للنهوض بمستوى الأمة اللغوي؟

  • ملخص

    تشكل فئة ذوي صعوبات التعلم نسبة كبيرة من ذوي الاحتياجات الخاصة، فهي الإعاقة الخفية التي تؤثر على أصاحبها تأثيرًا كبيرًا في شتى نواحي شخصيتهم، فتجعل لديهم إحساس بالدونية وعدم الثقة بالنفس، وتولد لديهم العدوانية وضعف في السلوك التكيفي وغير ذلك من السلوكيات السلبية، لذا فهي فئة تستحق الاهتمام لتحسين بعض هذه الصفات، وعليه يجب التدخل من خلال البرامج التي من شأنها تقوية الصفات الإيجابية لدى هذه الفئة، وتحاول الدراسة الحالية تنمية الدافعية للانجاز باستخدام البرمجة اللغوية العصبية (NLP)، ومعرفة تأثير تنمية الدافعية للانجاز على تحسين مستوى الطموح لدى التلميذات ذوات صعوبات التعلم بالمرحلة الابتدائية بمنطقة نجران بالمملكة العربية السعودية .

  • ملخص

    تكتسب هذه الدراسة أهمية كبيرة كونها تسلط الضوء على درجة ممارسة إدارة الحضانات لدورهم في منطقة القدس، وعليه يبنى عليها بأنها ستفيد المسؤولين في وزارة المعارف في القدس لاتخاذ إجراءات التعيين المناسبة لاختيار مديرات ومعلمات الحاضنات في مرحلة الطفولة المبكرة، وقد تفيد نتائجها المسؤولين في بناء الخطط الاستراتيجية للحضانات من خلال معرفة واقع ممارسة إدارة الحضانات في منطقة القدس، بالإضافة إلى أنها قد تفيد الباحثين في مجال الطفولة المبكرة، واثراء المكتبة العربية حول موضوع الحضانات وتربية الأطفال.

  • ملخص

    بحكم طبيعة عمل الباحثة، واحتكاكها المباشر مع الطالبات المعلمات اهتمت بالوقوف على قلق المستقبل المهني لديهن وعلاقته ببعض المتغيرات، ولاحظت في السنوات الأخيرة توافر تلك الإشكالية بينهن من تخوف من المستقبل وعدم الثقة في قدراتهن وإمكاناتهن، والأصعب في نظرهتن لأنفسهن بصورة سلبية. بالإضافة لذلك وفي ظل ما يمر به المجتمع من متغيرات وتحديات محلية وعالمية، فإن الحاجة تدعو إلى الاهتمام لمثل هذا النوع من الدراسات والتعرف على طبيعة العلاقة بين متغيرات تؤثر بشكل مباشر في سلوكيات الأفراد، أي محاولة الوقوف على طبيعة العلاقة التي تربط بين قلق المستقبل المهني ومركز الضبط ومتغيرات أخرى.

  • ملخص

    لاحظت الباحثة من خلال عملها كمشرفة تربوية بالجامعة في الرياض عاصمة المملكة العربية السعودية، وأثناء قيامها ببعض الزيارات الميدانية لعدد من المدارس (الدولية)، أن بعض أطفال مرحلة رياض الأطفال الملتحقين بالروضات (الدولية) يواجهون صعوبات في تعلم بعض المهارات اللغوية الخاصة باللغة العربية خاصة مهارة القراءة والكتابة والتحدث والاستماع. وعليه جاءت الدراسة الحالية استجابة لنتائج وتوصيات عدد من الدراسات السابقة التي أشارت إلى ضرورة إجراء المزيد من الأبحاث حول تأثيرات تعلم اللغة الأجنبية على المهارات اللغوية، كما أن الواقع التربوي يشير إلى أن تعليم اللغة الأجنبية لطفل الروضة لا يزال يشغل انتباه الباحثين. وعليه تحددت مشكلة البحث في السؤال الرئيس التالي: ما هي معتقدات المعلمات حول أثر تعلم أطفال الروضة الدولية للغات الأجنبية على المهارات اللغوية للغة العربية؟

  • ملخص

    في دراسة استطلاعية حول الكفايات الأدائية لمعلمة الروضة في دولة الكويت لوحظ قصور في تلك الكفايات وقلة في برامج التنمية المهنية التي تشارك بها، وفي دراسة أخرى لمعرفة معوقات التنمية المهنية لمعلمات رياض الأطفال لوحظت أسباب كثيرة وبنسب عالية، مما يدل على وجود العديد من المعوقات، أضف لذلك ندرة الدراسات حول معوقات التنمية المهنية لمعلمات الرياض عربيًا وعالميًا، وعليه جاءت الدراسة الحالية محاولة الإجابة عن التساؤل الرئيس حول معوقات التنمية المهنية لمعلمات رياض الأطفال في دولة الكويت من وجهة نظر المعلمات.

  • ملخص

    نتيجة لأهمية اللغة وللطفل خاصة ظهرت العديد من الدراسات العراقية والتي تناولت مواضيع مختلفة في النمو اللغوي لدى الأطفال، ومنها المفردات الشائعة لدى أطفال المرحلة التمهيدية في بغداد، وتطور بناء الجملة اللغوية عند أطفال عمر (3-5) سنوات، واكتساب صيغة التثنية والجمع في اللغة عند الطفل العراقي، ولم تجد الباحثة – على حد علمها – دراسة عراقية تناولت مهارة التحدث لدى أطفال الرياض، وعليه تجلى للباحثة التساؤل المهم والذي يحتاج إلى جواب، وهو: ما مستوى مهارة التحدث لدى أطفال الرياض في العراق؟

  • ملخص

    نظرًا للتطور الذي تشهده الاتجاهات التربوية المعاصرة، والتي بينت أهمية الاهتمام بالطفل في المرحلة التحضيرية (5-6) سنوات، فهنالك حاجة ماسة للتركيز على ألعاب الأطفال بأنواعها المختلفة وأدواتها وأساليبها، حيث أصبحت احتياجات نمائية للطفل، وتعكس خصائص النمو والتغييرات الارتقائية التي تتحقق في كل مرحلة من مراحل نمو الطفل. وعليه فمن الضروري تنظيم برامج رياضة مقننة لإثراء التربية المكتسبة عن طريق التعلم وتكون أكثر فعالية في التربية والحركة، وذلك لأهمية الألعاب الحركية في تنمية المهارات الحركية والتي يمكن اكتسابها بالتعلم والتدريب. وبناء عليه تحاول هذه الدراسة الإجابة عن السؤال: ما هو واقع ممارسة الألعاب الحركية في تعلم بعض المهارات الحركية لدى أطفال المرحلة التحضيرية في ولاية خنشلة الجزائرية؟

  • ملخص

    لا شك ان متغيرات العصر قد طورت الأهداف التربویة ذات العلاقة بدور الحضانة وریاض الأطفال، وهذه المتغيرات قد فرضت أعباء جدیدة على معلمة الروضة اذ علیها ان تكون متخصصة لهذا العمل مع الأطفال وذات قدرات خلاقة، إذ اننا نواجه الیوم افتقارًا واضحًا لمواكبة وسائل التعلیم الحدیثة، كذلك ضعف تحدیث البرامج التربویة الخاصة بأطفال الریاض، وعلى هذا الأساس تعتقد الكاتبة بأن مشكلة هذه الدراسة تتوقف على جانبین أساسیین وهما: الأول ویتعلق بضعف قدرات معلمات ریاض الأطفال، والثاني ویتعلق بالبرامج التربویة المناسبة لریاض الأطفال.

  • ملخص

    ترى الباحثة أن نمو الطفل في مرحلة الرياض يكون سريعًا ولديه استعداد للتعلم، وخاصة في مجال التعلم اللفظي حيث تعد اللغة من أهم العناصر في عمليات الاتصال بين الأفراد واكتساب المعلومات والمهارات، ولذا فلها مكانة الصدارة في منهج رياض الأطفال، فهي أساس العمليات العقلية المعرفية، وعليه فمن الضروري إكساب اللغة. بالاضافة لذلك هنالك افتقار في رياض الأطفال في دولة ليبيا إلى البرامج المستندة إلى نظريات اكتساب المهارات وسيكولوجية اللعب واسهاماتهما في العملية التعليمية التعلمية والتي تقوم على اسس منظمة ومدروسة بشكل علمي لتنمية مهارات اللغة، وكذلك النقص في الاختبارات النفسية التي تقيس القدرات اللغوية للطفل وتحدد مدى حاجته للبرامج التدريبية التي تنمي قدراته.

  • ملخص

    من خلال عمل الباحثتين لاحظتا بأن هناك قصورًا في مدى إلمام معلمات رياض الأطفال باستراتيجيات دمج الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة، ومن أجل تحسين العملية التعليمية وتفعيل دور معلمات رياض الأطفال في أداء واجباتهن والقيام بمسؤولياتهن، وعليه جاءت هذه الدراسة محاولة التعرف على مدى إلمام معلمات رياض الأطفال باستراتيجيات دمج الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة من وجهة نظرهن تمهيدًا لإيجاد سبل لتحسين مستوى تَمكُن المعلمات في رياض الأطفال من استراتيجيات الدمج.

  • ملخص

    بقدر ما يلعب الفرد ويتواصل ترفيهيًا مع مواقع الألعاب عبر الشبكة، بقدر ما ينغلق في فضاء اللعب، وينعزل أمام شاشة الكمبيوتر عن أقرب الناس إليه، فهل تستطيع اللعبة الإلكترونية في ظل تخطيها لحواجز الزمان والمكان، أن تتأكد كنظام تواصلي إنساني، يقرب الفرد من واقع انتمائه الثقافي والاجتماعي الأصلي ويكسبه مهارات التواصل الاجتماعي واللغوي؟ أم أننا إزاء أزمة حقيقة للتواصل، تتحول بمقتضاها اللعبة الإلكترونية إلى أداة لتعميق الاغتراب ووسيلة للانزواء والانطواء من خلال إبعاد اللاعب عن ذاته وواقعه؟ مثل هذه التساؤلات جعل الباحثة تهتم بما للألعاب الإلكترونية من تأثير على بعض العمليات المعرفية (الذكاء اللغوي والاجتماعي) لدى أطفال مرحلة الطفولة المتوسطة.