تكنولوجيا وحوسبة
-
ملخص
نتيجة لتخصص الباحثة واهتمامها بتطوير تعلم وتعليم الحاسب الآلي تم اختيار مادة الحاسب الآلي لإجراء هذه الدراسة، وذلك من أجل تحسين تجارب الطلاب في التعلم عبر الإنترنت لأن الدراسات بحاجة للتركيز على آراء الطلاب ووجهات نظرهم. وقد تم اختيار طلاب المرحلتين المتوسطة والثانوية لإجراء هذه الدراسة لأنهم يستطيعون التعبير عن آرائهم ووجهات نظرهم حول الأساليب التي يرون أنها تعزز وتدعم اندماجهم ومشاركتهم في التعلم عبر الإنترنت. وبناء على ذلك يمكن صياغة مشكلة الدراسة الحالية بالسؤال التالي: ما هي الأساليب التي يرى الطلبة أهميتها لدعم اندماجهم في تعلم الحاسب الآلي عبر الإنترنت؟
-
ملخص
من خلال الاطلاع على الأدب النظري والبحوث السابقة ذات الصلة اتضح للباحث أهمية المنصات التعليمية ودورها بتوفير كافة الإمكانيات التي يمكنها اتاحة التعلم المناسب للطلبة، والغاء الفروق الفردية بينهم والتي تتمثل بقدرتهم على اكتساب المعلومات والوقت الذي تتطلبه هذه العملية، واتاحة الفرصة لهم للتعلم عن بُعد في ظل جائحة كورونا دون أي عوائق. ونظرًا لقلة الدراسات التي تطرقت لفاعلية تدريس مناهج الرياضيات باستخدام منصة Google Classroom على الصعيدين المحلي والعربي برزت مشكلة الدراسة التي تمحورت حول فاعلية استخدام المنصة Google Classroom في تدريس مناهج الرياضيات من وجهة نظر المعلمين.
-
ملخص
يعتبر التعليم العالي الداعم الأول للتنمية الشاملة وأداة لنهوضها، وذلك لمقدرته على مد المجتمع البشري بما يحتاجه من كفاءات ومهارات لها القدرة على إحداث تغيرات في مختلف مجالات الحياة. ولهذا تبذل المملكة العربية السعودية جهودًا كبيرة في سبيل تطوير التعليم العالي لبناء منظومة تعليمية قوية تنافسيه تواكب تطورات العصر الحالي. وتعتبر نظم التعليم عن بُعد أهم التطورات التي طالت التعليم العالي وذلك لما تشمله من مزايا لا سيما في أوقات الأزمات الاستثنائية إضافة الى الحاجة الماسة إلى توفير فرص التعليم الجامعي لجميع المتعلمين.
-
ملخص
بدأت وزارة التربية والتعليم في دول العالم بما في ذلك الأردن، بدمج وسائط التعلم التكنولوجية في مناهجها ومدارسها بهدف تفعيل عملية التعلم التربوي، وفي ضوء التنمية نحو اقتصاد المعرفة، والذي يؤكد على توظيف تقنيات التعلم في التدريس. ومن خلال عمل الباحث كمعلم للحاسوب لاحظ قلة استخدام المستحدثات التكنولوجية في التعليم بالرغم من توافر العديد منها في مراكز مصادر التعلم والمدارس، كما لاحظ ضعف تحصيل الطلبة. وفي ضوء ما سبق برزت الحاجة لإجراء هذه الدراسة كمحاولة للتعرف على مستوى توظيف المعلمين لتكنولوجيا التعليم وأثرها على التحصيل الدراسي من وجهة معلمي الحاسوب في الأردن.
-
ملخص
إن المتأمل للواقع الحالي لتوظيف التطبيقات الإلكترونية في العملية التعليمية بالأردن يلاحظ بأن هنالك العديد من الصعوبات التي تواجه استخدامها في عملية التعليم، ومنها قلة الإمكانات المادية، وقلة توظيف هذه التطبيقات في التعليم وتفعيلها داخل الصفوف وخارجها، وضعف بامتلاك المعلمين للمهارات الكافية لاستخدام هذه التطبيقات مع عدم مراعاة ما هو معروف عنها من فوائد، ومنها تنمية الفهم والتفاعل والتفكير لدى الطلبة، أضف لذلك قلة الورشات التدريبية للمعلمين، وهذا ما أكدته بعض الأدبيات السابقة ذات الصلة. ومن خلال عمل الباحث كمشرف في وزارة التربية والتعليم لاحظ التباين في أفعال المعلمين حول استخدام هذه التطبيقات مما دفعه للوقوف على واقع استخدام التطبيقات الإلكترونية في التعليم من وجهة نظر المعلمين في محافظة معان.
-
ملخص
هدفت الورقة البحثية الحالية إلى الكشف عن المهارات الرقمية للمعلم في ظل منظومة تكنولوجيا التعليم؛ وذلك لوجود توجهًا قويًا لتحديد المتطلبات المحددة للمهارات الرقمية للمعلمين وكيفية تعزيزها خلال إعدادهم وتدريبهم. وهذا الاهتمام لا يقتصر على الاقتصادات المتقدمة التي لها تاريخ في استخدام تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في التعليم فحسب بل يمتد أيضًا إلى البلدان النامية. وهنالك العديد من الأمثلة التي تُبرز الجهود الدولية لتحديد وتطوير المهارات الرقمية للمعلمين مثل مشروع التعليم للمستقبل لشركة إنتل، ومشروع إعداد المعلمين لاستخدام تكنولوجيا الغد، ومشروع الأساسيات الوطنية للتعلم في المملكة المتحدة، والجمعية الدولية للتكنولوجيا في التعليم، ومعايير المجلس الوطني الأمريكي لاعتماد برامج إعداد المعلم.
-
ملخص
من خلال البحث والاطلاع في قواعد البيانات المختلفة وجد الباحثون أن هنالك قصور لدى معلمي المدارس الابتدائية بالمملكة العربية السعودية في توظيف السبورة التفاعلية في تدريس المقررات الدراسية، ومن خلال دراسة استطلاعية طبقت على (84) من معلمي الابتدائية خارج عينة الدراسة تبين ان مستوى اتجاهات المعلمين نحو توظيف السبورة التفاعلية كانت عاليًا، وجاءت كذلك أغلب فقرات المقياس مما يدل على رغبة معلمي المدارس في توظيف السبورة، كما تبين بأن هنالك العديد من المعوقات كعدم التدريب الكافي في توظيف التقنيات خلال التدريس، وعليه تحددت مشكلة الدراسة بالكشف عن واقع استخدام السبورة التفاعلية في تدريس المواد التعليمية ومعوقات استخدامها من وجهة نظر معلمي المرحلة الابتدائية.
-
ملخص
هدفت الورقة البحثية الحالية إلى عرض مفهوم الذكاء الاصطناعي وعلاقته بجودة الحياة المدرسية، وتم تحديد أهمية الذكاء الاصطناعي بكونه يمثل تقنية عظيمة تقدم الحلول المبتكرة بشكل سريع وبطريقة فعّالة، وبرز فيها دور الذكاء الاصطناعي من خلال تصميم برامج تعليمية مخصصة لتلبية احتياجات الطلاب، وتوفير فرص تعليم أكثر فاعلية. كما وناقشت الكاتبة مفهوم جودة الحياة المدرسية، وأهمية معايير الجودة. وأوضحت مفهوم الذكاء الاصطناعي في التعليم، وعملت على تحديد النموذج المدرسي المنشود، وأشارت إلى أهم التحولات التي أحدثتها تقنيات الذكاء الاصطناعي بالتعليم.
-
ملخص
في ظل التطورات التكنولوجية المتسارعة التي لامست مختلف مجالات العملية التعليمية، وفي مقدمتها طرق واستراتيجيات التدريس، برزت العديد من استراتيجيات وطرائق التعلم عن بُعد، والتعليم الإلكتروني، الأمر الذي فرض الكثير من التحديات على جميع المؤسسات التعليمية بما فيها الجامعات. ومن أبرز المشكلات التي تعانيها الجامعات تركيز المدرسين على توظيف استراتيجيات التدريس التقليدية، وعدم العمل على توظيف التعلم الإلكتروني والمنصات التعليمية التي يؤدي استخدامها لتحسين عملية التعليم، وتعود بالفوائد التي يمكن تحقيقها للمعلم والمتعلم على السواء من خلال إمكانية توظيف طرق وأساليب تعلم وتعليم حديثة. وبالتالي فإن مشكلة الدراسة تتمثل في الحاجة إلى معرفة أثر المنصات التعليمية في التعلم الذاتي من وجهة نظر طلبة الجامعات الأردنية.
-
ملخص
يُعرف التعليم المدمج بأنه نوع من التعليم الذي تستخدم فيه مجموعة فعّالة من وسائل العرض المتعددة وطرق التدريس، وأنماط التعلم والتي تُسهل عملية التعلم سواء أكانت تلك الوسائل في بيئة التعلم التقليدية، أو في بيئة تعلم إلكترونية. من أهم العوامل التي تؤثر في استخدام التعليم المدمج مهارات المعلم في استخدام الكمبيوتر والأنترنت، فالمعلم الذي لا يمتلك هذه المهارات لا يستطيع تنفيذ الدمج ولا يستطيع أن يحدد اجزاءت المحتوى الذي يتطلب تقديمه الكترونيًا مما يوقع العبء الأكبر على معلم الحاسوب في المدرسة، وعليه تحددت مشكلة الدراسة بمعالجة التعليم المدمج بين الواقع والمأمول في المدارس الحكومية في مديرية تربية وتعليم قصبة مأدبا من وجهة نظر معلمين الحاسوب.
-
ملخص
تتناول هذه الورقة البحثية طرق وأساليب استخدام الذكاء الاصطناعي بمجال التعليم، حيث يعتبر الذكاء الاصطناعي في التعليم أحد المجالات الناشئة حاليًا في تكنولوجيا التعليم، وذلك وفقًا للمؤتمر الدولي الحادي والعشرين للذكاء الاصطناعي في التعليم الذي عُقد عام 2020، وذلك على الرغم من أن استخدام الذكاء الاصطناعي لا يزال غير واضح بالنسبة للمعلمين، لا سيما فيما يتعلق بكيفية الاستفادة منه تربويًا على نطاق واسع ومدى تأثيره على التعلم والتدريس في مرحلة التعليم العالي، لذا ستتطرق هذه الورقة البحثية لمدى تأثير الذكاء الاصطناعي على التعليم وإيجابيات ذلك وسلبياته، أيضًا ستتناول إحدى الطرق لإنشاء منصة تعليمية قائمة على الذكاء الاصطناعي، وأخيرًا التأثيرات اللاحقة للذكاء الاصطناعي على التعليم
-
ملخص
تعتبر التقنيات المتقدّمة في مجال الذكاء الاصطناعي من بين الابتكارات التي تشهد تطورًا مذهلاً في العقود الأخيرة. ومن بين الأمور المثيرة للاهتمام في هذا المجال هي إمكانية استخدام الذكاء الاصطناعي في تحسين التربية والتعليم. فبفضل قدرته على تحليل البيانات والتعلم منها، يمكن للذكاء الاصطناعي أن يحقق تغييرات إيجابية في العملية التعليمية ويُحسن تجربة الطلاب والمعلمين. وفي هذه الورقة البحثية، سنستكشف بعض الأدوات المبتكرة التي يمكن استخدامها في مجال التربية والتعليم.
-
ملخص
أصبح استخدام المنصة التعليمية من أهم الأساليب الحديثة التي تؤثر على التعليم، حيث من خلالها يتم نشر المعرفة للمتعلمين، لما تتمتع به من خصائص تميزه عن التعليم التقليدي، ونظرًا لأهمية استخدام المنصة التعليمية )منصة مدرستي(، تبرز مشكلة الدراسة: وهي بيان واقع استخدام المعلمين لمنصة مدرستي، ومقترحاتهم في ظل التطورات التقنية، وعليه، تم تحديد مشكلة الدراسة في الإجابات عن الأسئلة الأتية: ما واقع استخدام معلمي المرحلة المتوسطة بالمدينة المنورة لمنصة مدرستي التعليمية؟ وما هو التصور المقترح لتطوير استخدام منصة مدرستي التعليمية في مدارس المرحلة المتوسطة بالمدينة المنورة؟
-
ملخص
تم تقديم مصطلح الثورة الصناعية الرابعة أو الجيل الرابع من الثورات الصناعية أو التصنيع 4.0، لأول مرة سنة 2011 م بمعرض مدينة هانوفر بألمانيا، وبعدها جرى تضمينه بصورة رسمية باستراتيجية التقنية التي تم اعتمادها من قبل الحكومة الألمانية عام 2012 م، وعليه فقد كانت ألمانيا أول بلد يقر بالثورة الصناعية الرابعة. ويُعد كلاوس شواب رئيس ومؤسس المنتدى الاقتصادي العالمي أول من ذكر مصطلح الثورة الصناعية الرابعة في الدورة (46) للمنتدى الاقتصادي العالمي عام (2016) الذي عقد بمدينة دافوس، حيث ذكر أن الثورة الصناعية الرابعة ستُحدث تغييرات كبيرة في كافة مجالات الحياة، وأشار إلى ضرورة الاستجابة لهذه التغييرات بطريقة شاملة ومتكاملة من كافة قطاعات المجتمع المختلفة، وأن هذه الثورة تتميز بدمج المجالات المادية والرقمية والبيولوجية، كما وتتميز بالسرعة والتعقيد والشمول.
-
ملخص
في عصر التكنولوجيا الحديثة، تتطور التقنيات بسرعة هائلة وتؤثر على جميع جوانب الحياة، بما في ذلك التعليم. وتُعد التقنيات الحديثة، مثل الذكاء الاصطناعي والواقع الافتراضي والواقع المعزز والتعلم الآلي من بين التقنيات التي ستؤثر بشكل كبير على مستقبل التعليم. وستغير هذه التقنيات الطريقة التي يتعلم فيها الطلاب وكيفية تفاعلهم مع المعلومات والمحتوى التعليمي. باستخدام التقنيات الحديثة وتطبيقات التعلم التفاعلي والتعلم الجماعي، يمكن أن يتحقق مستقبل التعليم الديناميكي والمبتكر. وستزود هذه التقنيات الطلاب بوسائل تعليمية متقدمة تساعدهم على تحقيق أقصى استفادة من تجربتهم التعليمية وتنمية مهاراتهم الفردية والاجتماعية. وينبغي للمدارس والمعلمين أن يتبنوا هذه التقنيات ويعملوا على تطوير بيئات تعليمية ملائمة تعزز التعلم التفاعلي والتعلم الجماعي.
-
ملخص
من خلال عمل الباحثة في التعليم لمدة طويلة كمعلمة ومشرفة تدريب ميداني ومديرة مدرسة، ومن المتابعة اليومية لعمل المعلمات في ظل التعليم الإلكتروني تعرفت عن قرب على القصور الموجود لدى المعلمات في المهارات الرقمية، وهذا ما تأكد لها خلال اللقاء مع (4) معلمات بتاريخ 14/6/2021 م؛ لمعرفة احتياجاتهن التدريبية من المهارات الرقمية، ولاحظت الباحثة تذمر المعلمات المستمر من التوجه لتلقي أي تدريب وعدم قبولهن لذلك، والعمل بشتى الوسائل لاعتذار عن الحضور، ولاحظت تدني القدرة الرقمية لكل من المعلمين والمديرين ومشرفي المرحلة الأساسية أثناء تدريبهم من قِبلها على مهارات التعلم الإلكتروني. ومن خلال استطلاع رأي إلكتروني لمعلمات مدرسة عبد الرحمن الأغا الثانوية بنات، وعدد من مشرفي التكنولوجيا في فلسطين، وبعض مشرفي مديرية التربية والتعليم بخانيونس الذين أكدوا على احتياج المعلمين لمهارات رقمية تدريبية توافقت مع احتياجات معلمات مدرسة عبد الرحمن الأغا الثانوية.
-
ملخص
أفاق العالم على وقع أقدام عدو لا يرى بالعين المجردة ويهدد كل مكوناته، ويفتك بالناس دون هوادة، ويؤ ثر على مختلف مجالات الحياة، الاجتماعية والاقتصادية والتربوية والتعليمية؛ والوطن العربي ليس بمنأى عن هذه الجائحة وأثارها، وقد كانت الأزمة عالمية وسريعة الانتشار، وعليه، كان لا بد من اغلاق المدارس وإعلان حالة الطوارئ والتحول وبشكل مفاجئ للتدريس عن بُعد مما تسبب بصدمة وتوتر لدى الطلبة والمعلمين، بالإضافة إلى العديد من المعيقات غير المألوفة للمدارس كضعف البنية التحتية، وعدم ملائمة المتوفر من المحتوى الرقمي، وقلة التجربة لدى جميع أطراف العملية التعليمية: طلبة، ومعلمين، وأولياء أمور، وعليه كان لا بد من القيام بهذه الدراسة لمعرفة مدى فاعلية التعليم الطارئ عن بُعد والتعليم الإلكتروني في ظل أزمة كورونا في دولة فلسطين.
-
ملخص
تتمثل الفكرة الجوهرية لهذه الورقة البحثية في احتياج المتعلمين لبعض الاستراتيجيات التعليمية الحديثة والتي قد تزيد من رغبتهم ودافعيتهم للتعلم بما يتوافق مع اتجاهاتهم ومع ظهور التكنولوجيا الحديثة في العصر الراهن. وعليه تكمن المشكلة الحقيقية في هذا الأمر أن كثير من المعلمين بالمدارس وأعضاء هيئة التدريس بالجامعات لا زالوا يعلمون الطلبة بالأساليب التقليدية التي تعلموا هم بها سابقًا، ولكن ومع التطور التكنولوجي الحديث كان من الضروري مسايرة هذا التقدم. وعندما تفشت جائحة كورونا أجبرت الجميع على التدريس والتعلم عن بُعد، وهنا اضطر الجميع بما في ذلك أولياء الأمور والمجتمع ككل ليتعرفوا على هذا العالم الكبير من خلال التعلم الإلكتروني أو التعلم عن بُعد.
-
ملخص
إن حاجة الميدان التربوي لمعرفة طبيعة واتجاه العلاقات بين مجالات تطبيق الذكاء الاصطناعي في المدرسة بكل من المتغيرات: المناخ المدرسي، واتجاهات المعلمين نحو استخدام تكنولوجيا التعليم في المدرسة لهي حاجة مهمة نظريًا وتطبيقيًا لخدمة البحث العلمي، وإثراء الدراسات الخاصة بهذه المتغيرات، وخاصة في ظل افتقار المكتبة العربية إلى دراسات بحثت متغيرات الدراسة الحالية معًا في دراسة واحدة، وعليه فإنه يمكن صياغة مشكلة الدراسة بالتساؤل الرئيس التالي: ما هي مجالات تطبيق الذكاء الاصطناعي وما هي علاقاتها ببعض المتغيرات لدى معلمي التعليم الأساسي في دولة الكويت؟
-
ملخص
في ظل القصور في عملية التعليم باستخدام تجارب التعليم الإلكتروني عن بُعد واستقصاء الوضع الحالي والواقع الفعلي للتعليم الإلكتروني عن بُعد لطالب التربية الخاصة وأين نحن من الممارسات المُثلى، الأمر الذي دعا وشجع على القيام بالبحث الحالي للتعرف على واقع التعليم الإلكتروني عن بُعد لدى طلاب وطالبات التربية الخاصة من وجهة نظر معلمي ومعلمات التربية الخاصة. وقد لاحظ الباحث ظهور المشكلة سابقًا، ولذلك وجد من الأهمية إجراء دراسة ميدانية للوقوف على الواقع الفعلي والتعرف على المتطلبات اللازمة لتوظيف التعليم الإلكتروني التي يحتاجها المعلمون، والوقوف على أهم المعوقات التي تواجههم وتقف عائقًا أمام توظيفه. وعليه جاءت الدراسة الحالية لمعرفة واقع استخدام معلمي ومعلمات التربية الخاصة للتعليم الإلكتروني عن بُعد في ظل جائحة كورونا من وجهة نظر المعلمين.