تكنولوجيا وحوسبة

تصنيف:
وجد 296 بنود
بنود تابعة ل 61 إلى 80
  • ملخص

    هناك العديد من التحديات التي تواجه التعليم التقليدي والتي تعمل على الحيلولة بينه وبين التطورات الحادثة في المجتمع التكنولوجي، الأمر الذي سبب انخفاض التحصيل المعرفي والمهاري لدى المتعلمين، وأثر سلبًا على دافعيتهم نحو تعلم المواد بشكل عام وتعلم مادة العلوم بشكل خاص، وفي أحدث نتائج للامتحانات الدولية ((TIMSS احتل الأردن مرتبة متدنية وهي المرتبة الـ (55) من أصل (58) دولة مشاركة في اختبارات العلوم والرياضيات، وهذه النتيجة تعكس الحالة المتدنية لطرائق ووسائل التدريس التقليدية خاصة في تدريس مادتي العلوم والرياضيات، وعليه فمن الواجب التوجه نحو التكنولوجيا واستخدام ما يُعرف باسم التعلم الإلكتروني، أو ما يُعرف بالتعلم عن بُعد، والسؤال ماهي اتجاهات المعلمين نحو هذا النوع من التعليم؟

  • ملخص

    شكلت جائحة كورونا ضغوطًا على مختلف مجالات الحياة، ومن أبرزها مجال التعليم، لذا كان اللجوء إلى التعليم عن بُعد هو أسرع الحلول الطارئة لأجل استمرارية التعليم، وقد أوصت العديد من الدراسات بضرورة استخدام منصات التعلم عن بُعد مع العلم بوجود طلبة يعانون من عدم المساواة في فرص التعليم عن بُعد وخاصة بالمناطق المهمشة اجتماعيًا. وبينت معظم الدراسات أثر جائحة كورونا على الصحة النفسية والتربوية والاجتماعية، وأشارت بعضها إلى أن الجائحة تركت بعض الآثار السلبية على المتعلمين في مختلف المراحل، وعليه جاءت هذه الدراسة للكشف عن الآثار التربوية والنفسية والاجتماعية للتعلم عن بُعد في ظل جائحة كورونا على الطلبة والمعلمين والأسرة.

  • ملخص

    أصبح التعليم الإلكتروني والمنصات التعليمية في المملكة العربية السعودية متصدرة للمشهد التعليمي لتلافي العديد من المشاكل وخاصة للفقد التعليمي عند توقف الدراسة الحضورية، وذلك تماشيًا مع الاحترازات الإجرائية لتفادي خطر تفشي فيروس الكورونا وكبديل حقيقي للتعليم الحضوري. ويُعد التعليم الإلكتروني وسيلة اتصال فعّالة، تربط بين المعارف النظرية والتطبيقات العملية، واستخدام وسائل التكنولوجيا تمنح القدرة في تنمية مهارات التفكير العليا وتقريب المفاهيم الرمزية المجردة لاذهان الطلبة مما يسهم في جودة المخرجات التعليمية. وعليه، تعتبر اتجاهات الطلبة نحو التعليم الإلكتروني واختباراته في غاية الأهمية، ويُعد قياسها مؤشرًا مهمًا للتحصيل الدراسي، ولذلك سعت الدراسة الحالية إلى بناء مقياس اتجاهات الطلبة نحو الإختبارات الإلكترونية بجامعة أم القرى.

  • ملخص

    تتمثل مشكلة البحث الحالي في افتقار الطلبة والمدرسين في المؤسسات التعليمية بالمملكة العربية السعودية للخبرات والمهارات اللازمة للتعامل مع الوسائط الإلكترونية الحديثة، وضرورة وأهمية إكسابهم هذه المهارات ليتمكنوا من إعداد البرامج التعليمية وتحميلها على وسائط تقنية حديثة واستخدامها للأغراض التعليمية، ويمكن تلخيص مشكلة الدراسة في التساؤلات التالية: ما هي مبررات إدخال نظام التعليم الإلكتروني؟ وما هو دور المعلم والمتعلم بهذا النوع من التعليم؟ وما دور التعليم الإلكتروني في تحسين المستوى التعليمي؟ وما هي متطلبات البنية التحتية اللازمة للتعلم الإلكتروني؟

  • ملخص

    في العصر الراهن ومن أجل تحقيق أهداف عملية التعليم والتعلم للطلبة، فإن من الضروري أن يمتلك المعلمون المهارات التي يحتاجونها ليكونوا قادرين على استخدام التكنولوجيا في ممارساتهم التعليمية. ومع ذلك، فإن هذا الأمر في كثير من الأحيان يضع العديد من المعلمين تحت طائلة الضغوط والارهاق، لأن التطور التكنولوجي يشكل تحديًا للمعلمين بمؤسسات التعليم، وبالتالي تتناول الدراسة الحالية هذه المشكلة من وجهة نظر المعلمين لتكشف عن مهارات التعلم الإلكتروني المؤثرة على التزام المعلمين المستمر التي تسهم في تطوير البرامج التعليمية الإلكترونية. وعليه، تتمثل مشكلة الدراسة بالسؤال: هل هنالك علاقة ارتباطية بين مهارات التعلم الإلكتروني والضغوط النفسية لدى عينة من المعلمين بمدارس محافظة رام الله والبيرة؟

  • ملخص

    يعتمد نجاح وفعالية استخدام التكنولوجيا بدرجة كبيرة على اتجاهات المعلمين باعتبارهم أحد العناصر الأساسية في العملية التعليمية، ومن هنا برزت الحاجة لإجراء الدراسة الحالية، خاصة وأن اتجاهات الأفراد تتفاوت نحو تطبيق واستخدام التكنولوجيا الرقمية في التدريس، فالأدبيات تشير إلى أن هناك فئة تشيد بها وتدعو إلى التوسع في استخدامها وتطبيقها في العملية التعليمية لمواكبة العصر والتعايش معه، وفئة أخرى لا ترى أهمية في الاعتماد عليها، وتعتبرها دخيلة غير مرغوب فيها نظرًا للظروف والإجراءات التدريسية التقليدية الممارسة منذ زمن. وعليه، تحددت مشكلة الدراسة بالتساؤل الرئيس التالي: ما اتجاهات معلمي المرحلة الثانوية بدولة الكويت نحو استخدام التكنولوجيا الرقمية في التدريس؟

  • ملخص

    عندما نتحدث عن استراتيجيات التعليم الإلكتروني يجب أن نَعي أنها في الأصل ناتجة عن استراتيجيات التعليم العام وشكل من أشكاله، والتي تؤثر كثيرًا في أداء المؤسسة التعليمية. وإن من أهم الأسباب التي تدعو إلى تبني استراتيجيات التعليم الإلكتروني هو الزيادة المتسارعة بنقل المعلومات في الوقت المحدد والجهة المقصودة. ويمكن دمج استراتيجيات التعلم النشط في الموقف التعليمي الإلكتروني عن طريق تصميم الأنشطة داخل مواد التعلم التي تراعي تفاعل المتعلم أثناء التعلم، وهذا من شأنه إكسابه العديد من المعارف والمهارات. وتعتبر هذه الاستراتيجية من الاستراتيجيات الشائعة الاستخدام والتي يمكن تطبيقها بمرونة مطلقة في أي مرحلة من مراحل الدرس، وتتوافق مع الأنشطة الفردية والجماعية شريطة التخطيط الجيد للدرس من قبل المعلم والحرص على تصميم المواقف التعليمية التي تحقق أهداف التعلم.

  • ملخص

    يتضمن كل نموذج تعليمي جديد فلسفة وأساليب ووسائل غير معهودة بالنسبة لمختلف الأطراف الفاعلة، حيث أن قضايا أو مشكلات التقبل والتكيف والتكوين والتحكم، تطرح نفسها بقوة، خاصة بالنسبة للدول التي تتسم بالتأخر التكنولوجي، كما هو الحال في بلدنا الجزائر. وقد اخترنا التركيز على المعلم باعتباره محور العملية التعليمية، وبالذات في مسألة تكوين المعلمين ومدى استعدادهم للانخراط ضمن تجربة التعليم عن بُعد بفعالية، أي الانخراط في عملية التكوين، المنظم والذاتي، وكذا الانخراط في تطبيق هذا النمط من التعليم. كما تعرض هذه الدراسة الكيفية التي تعاملت بها وزارة التربية الوطنية الجزائرية مع هذا الوضع التعليمي الطارئ، وتسلط الضوء على أهمية التعليم عن بُعد ودوره في عملية التدريس الحديث في ظل جائحة الكورونا.

  • ملخص

    هناك تساؤلات تدور في الذهن، ومنها: هل الإنسان طَوّر وتَطّور في مجال التكنولوجيا وما يرتبط بها إلى الحد الذي أفرط فيه وتجاوزه وأصبحت المنتجات تشكل تهديدًا له؟ وهل بدأت معالم واقع مختلف تحكمنا فيه التكنولوجيا تتشكل بوضوح؟ أم هل ستكون التكنولوجيا وما أفرزته من أدوات هي العصا السحرية في حل مشاكل البشرية منذ الأزل؟ وهل سيعيش البشر في اللاواقع واللانهاية وتكون هناك بداية النهاية؟ هل نحن نسير بلا وعي خلف التكنولوجيا أم أننا مجبرون على ذلك؟ ربما لا أحد يملك إجابة لهذه التساؤلات الغامضة، ولكن ربما يجيب عليها الزمن، وبمرور الوقت تتضح الحقائق.

  • ملخص

    من خلال اطلاع الباحثين على نظام التعليم عن بُعد وكيفية تطبيقه بالمدارس، وبَعد إجراء بعض المقابلات مع معلمي صعوبات التعلم، عن نظام التعليم عن بُعد من خلال “منصة مدرستي” في الفترة الحالية، والاطلاع على الدراسات السابقة بنفس المجال تبين أن هناك معوقات إدارية، كما أنه لا توجد طريقة واضحة أو مرجعية متكاملة لعمل معلمي صعوبات التعلم عن بُعد. فهناك تباين في الأساليب المستخدمة لشرح المادة العلمية بين التعليم عن بُعد والتعليم التقليدي خاصة في الصعوبات التي تحتاج إلى ملاحظة وتوجيه مباشر، مثل صعوبات الاملاء ومهارة مسك القلم، كما لوحظ محدودية التواصل بين معلم صعوبات التعلم ومعلم التعليم العام، مما نتج عنه بعض المشاكل في تنسيق جدول الطالب ذوي صعوبات التعلم. وأشار بعض المعلمين إلى احتمالية وجود بعض العقبات لدى بعض الأسر وعدم توفر جهاز للطفل يمكنه من الدخول للمنصة.

  • ملخص

    أصبح معلم العلوم اليوم مطالبًا بجودة وكفاءة، وأن يكون مُسايرًا للنهضة التكنولوجية الكبيرة التي يشهدها العالم في مجال التدريس ونقل المعرفة والثقافة، وأن يُدرك بأن من مهامه الجديدة أن يكون موجهًا وميسرًا ومساعدًا للطلبة لكي يتعلموا بأنفسهم. ولذا ارتأى الباحثان دراسة هذا الموضوع. وتحددت مشكلة الدراسة بالسؤال الرئيس التالي: ما درجة جاهزية معلمي العلوم في المدارس الحكومية الأردنية في العاصمة عمان للتعليم عن بُعد في ظل جائحة كورونا من وجهة نظرهم؟ وهل هنالك فروق دالة إحصائيًا بين متوسطات استجابات أفراد العينة والتي تعزى لبعض المتغيرات؟

  • ملخص

    برزت بعض الصعوبات عند تنفيذ عملية التغيير في نظام التعليم والتي نشأت بعد أزمة كورونا؛ وترتبط هذه الصعوبات بالمنظورات الجديدة للتعليم عبر الإنترنت وتعقيداتها التكنولوجية. قبل الوباء، كان التعليم عبر الإنترنت بمثابة التعليم الذي توفره الجامعات المفتوحة، لكن بالوقت الحالي أصبح التدريس عبر الإنترنت والتعامل معه تحديًا كبيرًا؛ مع عدم الاحتمال بأن يتكيف أصحاب المصلحة من طلاب وأعضاء هيئة تدريس وموظفون مع التغيير التعليمي المفاجئ لأنهم غير مؤهلين تقنًيا لاحتضانه. لذلك، ولأجل التنفيذ الناجح للتغيير يحاول البحث الحالي معرفة معوقات التعليم الإلكتروني عند بداية جائحة كورونا وبعد مرور عام عليها من وجهة نظر كل من أعضاء هيئة التدريس وطلاب التعليم الجامعي والعام بمحافظة شقراء في المملكة العربية السعودية.

  • ملخص

    إن مهمة ضبط سلوك الطلاب لا تقتصر على المعلم وحده، بل هي مجهود جماعي يتطلب مشاركة المدير والمرشد الطلابي وأولياء الأمور، والطلاب أيضًا. وفي ظل صعوبة ضبط الطلبة في الغرفة الصفية، برز تحدٍ آخر، وهو كيفية ضبطهم أثناء عملية التعلم عن بُعد، والتي فرضتها جائحة كورونا ومنها إجراءات التباعد الاجتماعي والتي ترتب عليها إغلاق المدارس. وجاءت هذه الدراسة لتقدم نتائج حول مشكلات الانضباط الطلابي في ظل التعلم عن بُعد وأساليب علاجها، ثم الخروج بالتوصيات التي قد تسهم فى تحقيق الانضباط الطلابي خلال عملية التعلم عن بُعد.

  • ملخص

    في ضوء ثورة المعلومات ووباء الكورونا ظهرت الحاجة إلى التعليم الرقمي، والذي يقدم المحتوى التعليمي للطلبة من خلال الاتصالات، ووسائطها العديدة بطرق تُمكّنهم من التفاعل مع المحتوى العلمي للمعلومات، وكذلك مع المعلم بما يضمن فاعلية عملية التعليم والتعلّم. ولمعلمات الدراسات الاجتماعية دور هام في العملية التعليمية حيث يعملن على اكساب الطلبة المعارف، والاتجاهات، والسلوكيات. ولتحقيق هذا الدور لا بد من امتلاك القدرات والمهارات التي تسعى إلى خلق بيئة تعليمية جديدة تعتمد التقنيات في إيصال المعلومات وزيادة الحصيلة المعرفية للطلبة. وعليه، جاءت هذه الدراسة لمعرفة اتجاهات معلمات الدراسات الاجتماعية نحو التعليم الرقمي.

  • ملخص

    في ظل جائحة الكورونا وتبني نمط التعليم عن بُعد، يحتاج تعليم الرياضيات؛ ذلك العلم التجريدي القائم على المفاهيم، والحقائق، والمسلمات، والبديهات، والذي يعتمد على الفهم، والتفكير، إلى طرق واستراتيجيات تعليمية يستخدمها المعلم بأسلوب يعمل على تنمية قدرات الطالب المعرفية والذهنية والمهارية، إضافة إلى أن يكون المعلم على قدر كبير من التدريب المتميز في استخدام تكنولوجيا الإنترنت والاتصالات، وقادر على خلق بيئة إلكترونية تفاعلية غنية بالمواقف، والأنشطة، والوسائل التعليمية، التي تحفز الطلبة على الانخراط في مناقشات، والحوارات الرياضية، بين الطلبة ومعلمهم من ناحية، وبين الطلبة أنفسهم من ناحية أخرى.

  • ملخص

    يمكن اعتبار المعلم العنصر الرئيس الفاعل في العملية التعليمية، ومن خلال عمله يمكن تحقيق أهداف المنهج ونقل الخبرات والمعارف للطلبة، وتنمية شخصياتهم عقليًا وجسمانيًا ووجدانيًا، ولا يمكن تحقيق ذلك إلا إذا تم إعداد المعلم علميًا ومهنيًا ووفق أفضل الممارسات العلمية والتربوية. وقد ظهر العديد من الاتجاهات الحديثة التي تسهم في إعداد المعلم وتدريبه، ومن أبرز هذهالاتجاهات التعليم عن بُعد، وعليه تعالج هذه الورقة البحثية موضوع إعداد المعلم في ضوء التعليم عن بُعد.

  • ملخص

    تُعد التوأمة الإلكترونية (eTwinning) من المفاهيم والاستراتيجيات الحديثة التي تتعدد استخداماتها في التعليم والتطوير المهني للمعلمين، حيت تساهم باكساب المعلم مهارات تدعم أدائه الأكاديمي وخاصة في ظل جائحة كورنا، وتحديد دوره في مواجهة هذا التحدي، ولهذا يجب الاهتمام بهذه المنصة التعليمية والعمل على الاستفادة منها والتوسع فيه لزيادة نشر التعليم والتقدم المستمر. ومن خلال هذه التقنية يمكن زيادة القدرة على رفع معدل التحصيل وتحقيق التفاعل المفيد بين المعلم والطالب. وبذلك يكون التركيز على تطوير المناهج لتواكب العصر الرقمي وتوظيف التكنولوجيا بالعملية التعليمية وبتنمية مهارات تدريسية ومعارف وتوجيهات جديدة. وعليه، تحددت مشكلة الدراسة في التساؤل: ما الرؤية المقترحة لتطبيق التوأمة الالكترونية بدولة مصر؟

  • ملخص

    أدركت الجامعات في جميع أنحاء العالم أهمية تبني أنماط التعليم بما يتوافق مع التطورات المتسارعة في مجال تقنيات المعلومات والاتصالات، وقد بدأت جامعة الملك سعود بتطبيق نمط التعليم عن بُعد في عدد من المقررات، وقد كان رضا الطلاب من الأهداف التي سعت الجامعة لتحقيقه، ونبعت مشكلة الدراسة الحالية من واقع ملاحظة الباحثين لعدم تحقيق الحد المأمول من مستويات رضا الطلبة في نمط التعليم عن بُعد، وذلك ما جاء في خلال القيام باستطلاع محدود لقياس رضا الطلاب. وعليه، جاءت الدراسة للكشف عن أثر بعض أبعاد التعليم عن بُعد، والعوامل المتعلقة به لتحسين رضا الطلبة، ونظرًا لتعدد الأبعاد والعوامل التي يمتاز بها التعلم عن بُعد، فإنه من الأهمية معرفة العوامل الأكثر تأثيرًا على رضا الطلبة في بيئة التعليم ومحاولة استهدافها من خلال التطوير المهني، أو التقني، أو تقوية البنية التحتية.

  • ملخص

    حاولت الدراسة الحالية رصد مدى الفجوة الرقمية لدى طلاب جامعة طنطا، وذلك من خلال التركيز على طلاب كلية التربية، حيث لاحظ الباحث العديد من المشكلات المتعلقة بتكنولوجيا المعلومات والاتصالات أثناء تسليم الأبحاث الدراسية على المنصة التعليمية للجامعة بناءً على قرارات المجلس الأعلى للجامعات بمصر كرد فعل ضمن الإجراءات الاحترازية لمواجهة فيروس كورونا المستجد (covid- 19) وتعطيل الدراسة قرابة فصل دراسى كامل، ولاحظ الباحث مشكلات أخرى متعلقة بالإتاحة والمهارات والاستخدام لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات.

  • ملخص

    توسع العصر الرقمي ليشمل جميع مجالات حياتنا، وليس فقط العاملين في مجال تكنولوجيا المعلومات هم من سيحتاجون إلى أن يكونوا مستعدين للتحول الرقمي، فالمهارات الرقمية دخلت جميع مجالات العمل كالطب، والهندسة، والترفيه، والاتصالات، التجارة والأعمال، بل وتحظى المهارات الرقمية في القرن 21 في كل أماكن العمل بتقدير كبير، وهي مطلوبة لكل شخص، سواء كان في العمل أو في المنزل، ولكل مهنة أكانت يدوية أو آلية، ولأهميتها يجب أن تُدّرس كموضوع أساسي وأن تعامل بنفس أهمية الحساب والقراءة والكتابة. باختصار، جميع الوظائف تقريبًا تتطلب مهارات رقمية بمستوى معين، وأيًا كانت مهنتك، فسَتُقيّم ويحكم ويبنى انطباعًا عنك بناءً على مقدار ما تملك من مهارات رقمية مميزة، تستطيع من خلالها بناء حضور قوي على شبكة الإنترنت.