تكنولوجيا وحوسبة
-
ملخص
مع انتشار وباء الكورونا وإغلاق المدارس، أنشأت وزارة التربية والتعليم في المملكة العربية السعودية منصة تعليمية عبر الإنترنت بأسم “مدرستي”. وتمَكّن هذه المنصة المعلمين من إجراء فصول افتراضية وتقديم مجموعة متنوعة من المحتوى، مثل مقاطع الفيديو التعليمية والكتب المدرسية وأوراق العمل والعروض التقديمية المناسبة لكافة مستويات الطلبة. وتتيح المنصة أيضًا للمعلمين والطلبة وأولياء الأمور التواصل. وعليه، فمن المهم فهم أثر الانتقال إلى التعلم عبر الإنترنت على التواصل بين المعلمين والطلبة، وعلى إنتاجية الطلاب. ومن خلال التطور التكنولوجي الحالي نتجت إمكانية التواصل وزادت فرص التعلم عبر الإنترنت، ومن المرجح تكرار العملية مستقبلًا. ولذلك، يُعد تحسين الاتصال عبر الإنترنت بين المعلمين والطلاب أمرًا حيويًا ويساعد في ضمان التعلم والإنتاجية الفعّالة حتى في الظروف القاسية، وهذا ما تعالجه هذه الدراسة.
-
ملخص
سعت وزارة التربية والتعليم المصرية ومنذ عام 2013 م إلى تنفيذ مشروع استخدام التابلت بالتعليم الثانوي العام المصري، وبدأ تطبيقه في ست محافظات، ولم يكتب لهذه التجربة النجاح لاعتبارات كثيرة وتم إلغاؤها عام 2015 م، وأعيدت التجربة من جديد في العام الدراسي 2018 م، وجاءت الدراسة الحالية وبعد أن وصلت التجربة المصرية الثانية بالطلاب الذين يستخدمون التابلت في التعليم عامها الثالث لتقوم بالتحليل البيئي (SWOT) لهذه التجربة، أي تحليل أهم جوانب تجربة استخدام التابلت في التعليم الثانوي العام في مصر من حيث جوانب القوة والاستفادة منها، وجوانب الضعف للتغلب عليها، والفرص المتاحة، والتهديدات، لتنتهي بأهم المقترحات التي تفيد في تحسين تجربة استخدام التابلت بالتعليم الثانوي العام بمصر
-
ملخص
في ظل انتشار جائحة كورونا والانتقال القصري من التعليم التقليدي إلى التعليم الإلكتروني وما رافقه من آثار على العملية التعليمية، جاءت هذه الدراسة كمحاولة علمية للكشف عن تجربة وزارة التربية والتعليم بسلطنة عُمان في التعليم الإلكتروني من وجهة نظر المعلمين، وسوف يتم الوقوف على بعض التحديات والصعوبات التي واجهها االمعلمين في ذلك، وتحددت مشكلة الدراسة في محاولة الإجابة عن السؤال الرئيس آلاتي: ما واقع تجربة التعليم إلالكتروني في وزارة التربية والتعليم في سلطنة عمان من وجهة نظر املعلمين وتحدياته؟
-
ملخص
نبعت مشكلة الدراسة الحالية من واقع تعليم الرياضيات المدرسية في دولة فلسطين، والذي وصفه الكثير من المختصين بأنه تعليم تقليدي ومباشر ولا يحقق الأهداف المرجوة منه، والمتأمل في نتائج الامتحانات الدولية مثل (TIMSS) يمكن أن يلمس ضعفًا واضحًا لدى طلبة فلسطين المشاركين في الاختبارات وبالعديد من الأبعاد المرتبطة بالمعرفة الإجرائية في مادة الرياضيات، ومن خبرة الباحث وملاحظاته كمعلم للرياضيات في المرحلة الثانوية، فقد لمس الضعف في تنفيذ الإجراءات والتعميمات الرياضية، ولاحظ شعور الطلبة بالملل والضعف في الدافعية نحو تعلم الموضوع، وعليه اعتقد بأن استخدام الأنشطة القائمة على البرمجة قد يساعد الطلبة على تنمية المعرفة الإجرائية في الرياضيات وزيادة الدافعية لديهم لتعلم الرياضيات.
-
ملخص
يعتقد الباحثان كمتخصصين بالتعلّم الإلكتروني أن الظروف التي فرضت فيها منصات التعلّم الإلكتروني المختلفة كانت طارئة وبدون إعداد وتخطيط مسبقين، وقد يؤثر ذلك على فاعلية التعلّم وتحقيقه لأهداف التعلّم المطلوبة، كما شعر الباحثان بتلك المعضلة كونهما وليا أمر حيث أن أبناءهم خضعوا للدراسة عن بُعد، وعاشوا تلك التجربة بكافة إجراءاتها سواء كانت صحيحة أو خاطئة، بالإضافة لذلك يعتقد أن الانتقال إلى التعلم الإلكتروني يمكن أن يؤثر بشكل كبير على العملية التعليمية وعلى تصور المعلمين حول استخدام الإنترنت بعملية التدريس وانعكاسه على تعلم طلابهم، ويعتبر ذلك أساس هذا البحث، حيث اعتبر بأنه من المهم والضروري تحليل ما إذا كان المعلمين قد تكيفوا للتعلّم الإلكتروني ومدى رضاهم عن هذه التجربة الحصرية عبر الإنترنت.
-
ملخص
فرضت التطورات التكنولوجية المتسارعة على مختلف المؤسسات التعليمية إعادة النظر في الخطط والاستراتيجيات التعليمية، وذلك من أجل دمج التقنيات الحديثة في المنظومة التعليمية. ومن أهم هذه المستحدثات المنصات التعليمية الإلكترونية التي تمثل تطورًا مهمًا في بيئة الويب البرمجية، والتي لاقت إقبالًا شديدًا من المتعلمين في مختلف دول العالم لأثرها الإيجابي في خلق بيئة تعليمية تفاعلية متكاملة من خلال التنوع في مصادر المعلومات الإلكترونية، وتفعيل مميزات اجتماعية تفاعلية بين جميع المستخدمين، والتي أدت لتبادل الآراء والتعبير الحر، وشجعت مستخدميها على المناقشة والتحليل والتسجيل، وقدمت خبرات ومواقف تعليمية متعددة ومتنوعة وغنية بالمثيرات البصرية والسمعية والإلكترونية ذات المعنى للمتعلمين، وبذلك أصبحت المنصات التعليمية الإلكترونية من المصادر الهامة والمؤثرة على مستوى العالم.
-
ملخص
في ضوء التباين بنتائج الدراسات السابقة ذات الصلة بموضوع الدراسة والتي أكدت على أهمية الاستفادة من التقدم العلمي والتكنولوجي في التعليم لتحقيق مبدأ تكافؤ الفرص التعليمية، ولمواجهة المشكلات التي تواجه التعليم بصورته التقليدية، ومن خلال استخدام أدوات التعليم عن بُعد ومنها المنصات الرقمية كبيئة تعليمية موازية أو بديلة للتعليم النظامي، سعى البحث الحالي إلى تقويم المنصات الرقمية المستخدمة في التعليم عن بُعد في المدارس الدولية بدولة الكويت من وجهة نظر معلمي وموجهي التربية الفنية من خلال السؤال الرئيس التالي: ما مدى تحقيق معايير تقويم المنصات الرقمية المستخدمة في التعليم عن بُعد في المدارس الدولية بدولة الکويت من وجهة نظر معلمي وموجهي التربية الفنية؟
-
ملخص
نبعت أهمية هذه الدراسة من كونها جاءت في ظل ظروف صعبة يمر بها التعليم على المستوى العالمي والمحلي، وفُرض فيها التباعد الاجتماعي وتعطيل المؤسسات التعليمية، وهذا يتطلب تقويم الوضع الجديد، ودراسة التجربة التي مارسها المعلمون وما يحول دون تطبيق البدائل المتاحة لإتمام عملية التعليم. كما أن دراسة الصعوبات من شأنه رسم صورة مكتملة الجوانب، وتساعد في إيجاد الحلول وتجاوز الصعوبات لتطوير منظومة تعليم إلكترونية ملائمة. كما وقد تُسهم نتائج الدراسة في لفت نظر انتباه القائمين على تطوير التعليم نحو فهم احتياجات المعلمين، وتنفيذ استراتيجيات التطوير المهني للمعلم لتوظيف التعليم الإلكتروني في العملية التعليمية.
-
ملخص
حصل التحول إلى نظام التعليم الإلكتروني في مدارس الكويت استجابة لأزمة جائحة كورونا، ويمكن القول إنه لم تتسنّ الفرصة لتقييم الجاهزية للتعليم الإلكتروني كبديل عن نظام التعليم التقليدي الذي يعتمد على الاتصال المباشر في الفصول الدراسية؛ إلا أن أهمية تقييم التعليم الإلكتروني الحالي أثناء التطبيق تظل لها أهميتها، لما له من دور فاعل في بيان مستوى التطبيق بمدارس الكويت، وذلك من خلال قياس عوامل التأهيل والدعم المتوافرة، والتجهيزات التكنولوجية المتوفرة، ومدى تحقق التواصل والتفاعل عبر التعليم الإلكتروني. وعليه، تبلورت مشكلة الدراسة بالسؤال الرئيس التالي: ما تقييم المعلمين لتجربة التعليم الإلكتروني في مدارس الكويت أثناء الفصل الدراسي الآول من العام 2020/2021 م.
-
ملخص
انطلاقًا من الواقع الحالي الذي تعاني منه مؤسسات التعليم في المملكة العربية السعودية والتحديات الجديدة التي تواجهها، والمتمثلة في تعطيل التعليم التقليدي والانتقال للتعليم الإلكتروني بسبب ظهور جائحة كورونا ومنع التجوال والتقارب وأهمية التباعد الجسدي والاجتماعي لعدم تفشي الوباء لجأت الجامعات ومنها جامعة نجران إلى تفعيل التعلم عن بُعد، والذي يؤثر على اشكاليّات تتعلق بمدى قبول الطلاب لهذا التغيير المفاجئ، وعليه رأت الباحثة أهمية الكشف عن واقع التعلم الإلكتروني في ضوء جائحة كورونا Covid-19 من وجهة نظر طالبات كلية التربية بجامعة نجران.
-
ملخصدرجة إستخدام المعلمين لتقنيات التعليم عن بعد في ظل جائحة كورونا من وجهة نظرهم وعلاقته ببعض المتغيرات
تبذل المملكة العربية السعودية جهودًا مضنية في جانب التنمية المهنية لمعلميها، من خلال ما تقوم به وزارة التعليم من توفير برامج ودورات تدريـب لتنمية المعلمين، إلا أن تلك الالبرامج تعاني قصورًا واضحًا في قدرتها على سد الحاجات المهنية الخاصة بالمعلمين، كما أنها في منأى عن التقنيات التدريبية المستحدثة، كما أنها تهمل عنصر مناسبة الزمان والمكان لطبيعة العملية التدريبية في الجانب التربوي، بالإضافة إلى عدم وجود توجه واضح وصريح يولي اهتماما للمعلم حديث الخبرة يعمل على تجنـب محدودية تأثير البرامج المتبعة لإعداده، بجانـب تدني مستويات الخريجين والضعـف الذي تعانيـه عمليـة تدريـب المعلمين أثناء الخدمة، حيـث تتسم البرامج التدريبية بضعف برامج الإعداد بها، وتدني مستويات التخطيـط لها، وقصور تنفيذهـا، ومحدوديـة الـدورات التدريبيـة، وعلى وجـه الخصـوص مـن خـلال تقنيـات الاتصـال المسـتحدثة.
-
ملخص
نظرًا للظروف التي يعاني منها العالم قي الوقت الراهن والمتمثلة بانتشار فيروس كورونا، فقد وجدت المؤسسات التربوية نفسها فجأة مجبرة على التحول للتعلم عن بُعد لضمان استمرار عملية التعليم، واستخدام شبكة الإنترنت والهواتف الذكية والحواسيب للتواصل، وقد لاحظ الباحث من خلال عمله الميداني عدم وجود كفايات في المهارات لدى الطلبة والمعلمين، وعدم وجود الكفاية من الأجهزة لتغطية عملية التعلم عن بُعد، وبأن عدد كبير من الطلبة والمعلمين لا تتوفر لديهم شبكة الإنترنت بشكل دائم، وأن التحول من التعليم التقليدي إلى الأسلوب الرقمي بات هاجسًا مُقلقًا، بالإضافة لعملية ملاءمة المناهج للتعلم الرقمي، وعليه، تمثلت مشكلة الدراسة بالسؤال التالي: ما درجة الاستعداد للتعلم الرقمي في الأردن خلال جائحة كورونا من وجهة نظر معلمي مدارس شمال الأردن؟
-
ملخص
تكمن مشكلة الدراسة الأساسية في أنه ينبغي أن تتوافر لدى المعلمين من أهل الميدان التربوي بدولة الكويت كفايات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات التربوية، اللازمة للتمكين والتحول الرقمي في ظل العصر المعرفي الرقمي؛ فالمعلم الذي يمتلك الكفايات ويُمارسها، هو المُترجم والمُنفذ الحقيقي للأهداف التربوية والتعليمية العصرية المبنية على أسس ومعايير وممارسات تربوية وعلمية عالمية عصرية، ترقى إلى مستوى الرهانات والتحديات. وعليه، ولضمان سير العمل في المؤسسات التربوية بصورة سليمة وبجودة وفعّالية، يُصبح لزامًا علينا أن نتحقق من مدى امتلاك أعضاء الهيئة التعليمية بدولة الكويت للكفايات التكنولوجية؛ ليتمكنوا من أداء مهنتهم، وممارستها بسهولة ويسر، ونجاح.
-
ملخص
يعج قطاع التربية والتعليم باستراتيجيات التدريس والوسائط التعليمية المتنوعة خاصة الإلكترونية منها، والتي تساعد في تحسين العملية التدريسية، وينعكس ذلك إيجابا على مخرجاتها. ومن الوسائط التكنولوجية التي ظهرت في أواخر الستينيات وبداية السبعينيات من القرن الماضي ما أطلق عليها مكتشفها توني بوازن بـخريطة العقل، ومن أسمائها أيضا (الخرائط الذهنية). بشكل عام يتوقف اختيار المعلم لأحد الوسائط التعليمية دون سواها على مدى وعيه بها، وقدرته على استخدامها بما يتفق مع إمكانياتها على تحقيق الهدف التعليمي والتربوي المرجو منها، وعليه جاءت هذه الدراسة لمعرفة درجة وعي المعلمين في الأردن بإحدى هذه الوسائط التعليمية وهي الخرائط الذهنية الإلكترونية.
-
ملخص
استنادًا إلى ملاحظات الباحثة وخبرتها من خلال عملها كمديرة مدرسة، واطلاعها الميداني وجدت بأن هنالك ضعفًا وعزوفًا في اهتمام مديري المدارس في تفعيل استخدام أدوات تكنولوجيا التعليم، كما أن هنالك عزوفًا لدى المعلمين في المدارس عن توظيف هذه الأدوات في العملية التعليمية، ولقد أشارت بعض نتائج الدراسات السابقة ذات الصلة إلى أن درجة استخدام أدوات تكنولوجيا التعليم كانت متوسطة، ولذلك جاءت الدراسة الحالية لمعرفة دور الإدارة المدرسية في تفعيل استخدام أدوات تكنولوجيا التعليم في المدارس الحكومية الثانوية، وتمثلت مشكلة الدراسة بالسؤال الرئيس التالي: ما دور الإدارة المدرسية في تفعيل استخدام أدوات تكنولوجيا التعليم في المدارس الحكومية الثانوية في محافظة إربد من وجهة نظر المعلمين أنفسهم؟
-
ملخص
في عصر الثورة التكنولوجية دخلت التقنيات التكنولوجية والخدمات الإلكترونية لجميع ميادين الحياة وأصبح التعليم يبحث عن نسخة إلكترونية له، وظهر بما يسمى بالتعليم الإلكتروني، وأصبح لزامًا على الجامعات التي تبحث عن مكانه مرموقة في المجتمع أن تسير في ركب التقدم التكنولوجي، وأن تعتمد التعليم الإلكتروني كوسيلة أساسية في العملية التعليمية، ولتتمكن من الاستمرار في مسيرتها وتأدية رسالتها والمحافظة على ميزة تنافسية مناسبة بين الجامعات الأخرى، ولذلك برزت أهمية تطبيق التعليم الإلكتروني ودوره في دعم اقتصاديات التعليم الجامعي في ظل جائحة كورونا. وفي ضوء ذلك أمكن تحديد مشكلة الدراسة في التساؤل التالي: ما دور التعلیم الإلكتروني في دعم اقتصادیات التعلیم الجامعي في ظل جائحة كورونا؟
-
ملخص
مع تزايد الاهتمام بالتعليم الرقمي في العقود الأخيرة واتساع رقعته مستفيدًا من التطور التكنولوجي، والإقبال عليه كوسيلة لربح الوقت والجهد، واستحداث بيئة دراسية تفاعلية قائمة على تقديم محتوى إلكتروني غني بوسائطه المتعددة، تبنت المدرسة العربية هذا التعليم وسخرت كل مؤهلاتها لإنجاحه، وعليه سعى الكاتب من خلال هذه الورقة البحثية الإجابة عن مثل هذه الأسئلة: ما مفهوم التعليم الرقمي؟ وما واقعه في الوطن العربي؟ وما هي تحديات التعليم الرقمي في الوطن العربي؟ وما هي مهارات القرن الحادي والعشرين اللازمة للمعلمين في الوطن العربي؟ وما دور التعليم الرقمي في تنمية هذه المهارات لدى المعلمين في الوطن العربي؟. وللإجابة عن هذه الأسئلة تم تحليل ومراجعة عدد من الدراسات والأدبيات التي تناولت التعليم الرقمي وتنمية مهارات القرن الحادي والعشرين لدى المعلمين في الوطن العربي.
-
ملخص
من خلال عمل الباحثة كمعلمة لاحظت وجود كثير من التذمر والشكوى بين صفوف المتعلمات، بسبب ضعف المهارات الأدائية في تصميم ملف الإنجاز الإلكتروني، والتي تقلل من دافعيتهن واتجاهاتهن نحو التعلم. وهذا يشير إلى أن هناك قصور واضح لدى الطالبات بمهارات تصميم وإنتاج ملفات الإنجاز الإلكترونية، لذا توصلت إلى ضرورة استخدام الفصول الافتراضية بطريقة مقننة بما يدعم تنمية مهارات تصميم وإنتاج ملفات الإنجاز الإلكترونية لدى طالبات المرحلة الثانوية. واستنادًا على ما سبق تكمن مشكلة الدراسة الحالية في وجود قصور في مهارات تصميم وإنتاج ملفات الإنجاز الإلكترونية لدى طالبات المرحلة الثانوية، والتي يمكن معالجتها من خلال استخدام الفصول الافتراضية. والسؤال: ما هي فاعلية استخدام الفصول الافتراضية في ذلك؟
-
ملخص
إضافة إلى نتائج الدراسات السابقة ذات الصلة، قام الباحث بدراسة استطلاعية شارك فيها (29) معلمًا ومعلمة استهدفت تقييم المعلمين لأنفسهم في الكفايات الإلكترونية، وأظهرت أن الأغلبية يٌقيّمون أنفسهم بدرجة متوسطة، واستجابة لتصريح وزير التعليم السعودي بأن التعليم عن بُعد أصبح خيارًا استراتيجيًا وليس بديلأً، ظهرت الحاجة للقيام بدراسات تستهدف معرفة مدى تَمَكُّن المعلمين والمعلمات من الكفايات الإلكترونية للتعليم عن بُعد في ظل جائحة الكورونا، وعليه تحددت مشكلة الدراسة بالسعي لمعرفة مستوى ممارسة الكفايات الإلكترونية لدى معلمي ومعلمات المملكة العربية السعودية في ظل جائحة كورونا.
-
ملخص
تعاني دولة العراق مثل معظم الأقطار العربية من أزمة حقيقية تشمل جميع أركان التربية والتعليم من أستاذ وطالب ومنهج تدريسي ووسائل وطرائق تدريس وقوانين إدارية، وكل ذلك سببه تعرض هذه الدول لحروب وأزمات سياسية ومالية وصحية، مما خلّف أثارًا سلبية في الواقع التربوي التعليمي، وكان من علامات ذلك عدم التمّكن من إعداد كوادر المدرسين بشكل علمي يواكب عصر الانفجار المعرفي، وكذلك عزوف الطلاب وضعف ميولهم لإكمال دراستهم لأسباب مختلفة مع قلة المعالجة لمثل هذه الحالات، وأيضًا تبني مبدأ التلقين والحفظ الكمي في التدريس مع إهمال الجوانب الإبداعية بمجالاتها المعرفية والوجدانية، وعدم توفر الإمكانات المادية ووسائل ومستلزمات حديثة تتعلق بالتعليم.