تكنولوجيا وحوسبة
-
ملخص
حصل التحول إلى نظام التعليم الإلكتروني في مدارس الكويت استجابة لأزمة جائحة كورونا، ويمكن القول إنه لم تتسنّ الفرصة لتقييم الجاهزية للتعليم الإلكتروني كبديل عن نظام التعليم التقليدي الذي يعتمد على الاتصال المباشر في الفصول الدراسية؛ إلا أن أهمية تقييم التعليم الإلكتروني الحالي أثناء التطبيق تظل لها أهميتها، لما له من دور فاعل في بيان مستوى التطبيق بمدارس الكويت، وذلك من خلال قياس عوامل التأهيل والدعم المتوافرة، والتجهيزات التكنولوجية المتوفرة، ومدى تحقق التواصل والتفاعل عبر التعليم الإلكتروني. وعليه، تبلورت مشكلة الدراسة بالسؤال الرئيس التالي: ما تقييم المعلمين لتجربة التعليم الإلكتروني في مدارس الكويت أثناء الفصل الدراسي الآول من العام 2020/2021 م.
-
ملخص
انطلاقًا من الواقع الحالي الذي تعاني منه مؤسسات التعليم في المملكة العربية السعودية والتحديات الجديدة التي تواجهها، والمتمثلة في تعطيل التعليم التقليدي والانتقال للتعليم الإلكتروني بسبب ظهور جائحة كورونا ومنع التجوال والتقارب وأهمية التباعد الجسدي والاجتماعي لعدم تفشي الوباء لجأت الجامعات ومنها جامعة نجران إلى تفعيل التعلم عن بُعد، والذي يؤثر على اشكاليّات تتعلق بمدى قبول الطلاب لهذا التغيير المفاجئ، وعليه رأت الباحثة أهمية الكشف عن واقع التعلم الإلكتروني في ضوء جائحة كورونا Covid-19 من وجهة نظر طالبات كلية التربية بجامعة نجران.
-
ملخصدرجة إستخدام المعلمين لتقنيات التعليم عن بعد في ظل جائحة كورونا من وجهة نظرهم وعلاقته ببعض المتغيرات
تبذل المملكة العربية السعودية جهودًا مضنية في جانب التنمية المهنية لمعلميها، من خلال ما تقوم به وزارة التعليم من توفير برامج ودورات تدريـب لتنمية المعلمين، إلا أن تلك الالبرامج تعاني قصورًا واضحًا في قدرتها على سد الحاجات المهنية الخاصة بالمعلمين، كما أنها في منأى عن التقنيات التدريبية المستحدثة، كما أنها تهمل عنصر مناسبة الزمان والمكان لطبيعة العملية التدريبية في الجانب التربوي، بالإضافة إلى عدم وجود توجه واضح وصريح يولي اهتماما للمعلم حديث الخبرة يعمل على تجنـب محدودية تأثير البرامج المتبعة لإعداده، بجانـب تدني مستويات الخريجين والضعـف الذي تعانيـه عمليـة تدريـب المعلمين أثناء الخدمة، حيـث تتسم البرامج التدريبية بضعف برامج الإعداد بها، وتدني مستويات التخطيـط لها، وقصور تنفيذهـا، ومحدوديـة الـدورات التدريبيـة، وعلى وجـه الخصـوص مـن خـلال تقنيـات الاتصـال المسـتحدثة.
-
ملخص
نظرًا للظروف التي يعاني منها العالم قي الوقت الراهن والمتمثلة بانتشار فيروس كورونا، فقد وجدت المؤسسات التربوية نفسها فجأة مجبرة على التحول للتعلم عن بُعد لضمان استمرار عملية التعليم، واستخدام شبكة الإنترنت والهواتف الذكية والحواسيب للتواصل، وقد لاحظ الباحث من خلال عمله الميداني عدم وجود كفايات في المهارات لدى الطلبة والمعلمين، وعدم وجود الكفاية من الأجهزة لتغطية عملية التعلم عن بُعد، وبأن عدد كبير من الطلبة والمعلمين لا تتوفر لديهم شبكة الإنترنت بشكل دائم، وأن التحول من التعليم التقليدي إلى الأسلوب الرقمي بات هاجسًا مُقلقًا، بالإضافة لعملية ملاءمة المناهج للتعلم الرقمي، وعليه، تمثلت مشكلة الدراسة بالسؤال التالي: ما درجة الاستعداد للتعلم الرقمي في الأردن خلال جائحة كورونا من وجهة نظر معلمي مدارس شمال الأردن؟
-
ملخص
تكمن مشكلة الدراسة الأساسية في أنه ينبغي أن تتوافر لدى المعلمين من أهل الميدان التربوي بدولة الكويت كفايات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات التربوية، اللازمة للتمكين والتحول الرقمي في ظل العصر المعرفي الرقمي؛ فالمعلم الذي يمتلك الكفايات ويُمارسها، هو المُترجم والمُنفذ الحقيقي للأهداف التربوية والتعليمية العصرية المبنية على أسس ومعايير وممارسات تربوية وعلمية عالمية عصرية، ترقى إلى مستوى الرهانات والتحديات. وعليه، ولضمان سير العمل في المؤسسات التربوية بصورة سليمة وبجودة وفعّالية، يُصبح لزامًا علينا أن نتحقق من مدى امتلاك أعضاء الهيئة التعليمية بدولة الكويت للكفايات التكنولوجية؛ ليتمكنوا من أداء مهنتهم، وممارستها بسهولة ويسر، ونجاح.
-
ملخص
يعج قطاع التربية والتعليم باستراتيجيات التدريس والوسائط التعليمية المتنوعة خاصة الإلكترونية منها، والتي تساعد في تحسين العملية التدريسية، وينعكس ذلك إيجابا على مخرجاتها. ومن الوسائط التكنولوجية التي ظهرت في أواخر الستينيات وبداية السبعينيات من القرن الماضي ما أطلق عليها مكتشفها توني بوازن بـخريطة العقل، ومن أسمائها أيضا (الخرائط الذهنية). بشكل عام يتوقف اختيار المعلم لأحد الوسائط التعليمية دون سواها على مدى وعيه بها، وقدرته على استخدامها بما يتفق مع إمكانياتها على تحقيق الهدف التعليمي والتربوي المرجو منها، وعليه جاءت هذه الدراسة لمعرفة درجة وعي المعلمين في الأردن بإحدى هذه الوسائط التعليمية وهي الخرائط الذهنية الإلكترونية.
-
ملخص
استنادًا إلى ملاحظات الباحثة وخبرتها من خلال عملها كمديرة مدرسة، واطلاعها الميداني وجدت بأن هنالك ضعفًا وعزوفًا في اهتمام مديري المدارس في تفعيل استخدام أدوات تكنولوجيا التعليم، كما أن هنالك عزوفًا لدى المعلمين في المدارس عن توظيف هذه الأدوات في العملية التعليمية، ولقد أشارت بعض نتائج الدراسات السابقة ذات الصلة إلى أن درجة استخدام أدوات تكنولوجيا التعليم كانت متوسطة، ولذلك جاءت الدراسة الحالية لمعرفة دور الإدارة المدرسية في تفعيل استخدام أدوات تكنولوجيا التعليم في المدارس الحكومية الثانوية، وتمثلت مشكلة الدراسة بالسؤال الرئيس التالي: ما دور الإدارة المدرسية في تفعيل استخدام أدوات تكنولوجيا التعليم في المدارس الحكومية الثانوية في محافظة إربد من وجهة نظر المعلمين أنفسهم؟
-
ملخص
في عصر الثورة التكنولوجية دخلت التقنيات التكنولوجية والخدمات الإلكترونية لجميع ميادين الحياة وأصبح التعليم يبحث عن نسخة إلكترونية له، وظهر بما يسمى بالتعليم الإلكتروني، وأصبح لزامًا على الجامعات التي تبحث عن مكانه مرموقة في المجتمع أن تسير في ركب التقدم التكنولوجي، وأن تعتمد التعليم الإلكتروني كوسيلة أساسية في العملية التعليمية، ولتتمكن من الاستمرار في مسيرتها وتأدية رسالتها والمحافظة على ميزة تنافسية مناسبة بين الجامعات الأخرى، ولذلك برزت أهمية تطبيق التعليم الإلكتروني ودوره في دعم اقتصاديات التعليم الجامعي في ظل جائحة كورونا. وفي ضوء ذلك أمكن تحديد مشكلة الدراسة في التساؤل التالي: ما دور التعلیم الإلكتروني في دعم اقتصادیات التعلیم الجامعي في ظل جائحة كورونا؟
-
ملخص
مع تزايد الاهتمام بالتعليم الرقمي في العقود الأخيرة واتساع رقعته مستفيدًا من التطور التكنولوجي، والإقبال عليه كوسيلة لربح الوقت والجهد، واستحداث بيئة دراسية تفاعلية قائمة على تقديم محتوى إلكتروني غني بوسائطه المتعددة، تبنت المدرسة العربية هذا التعليم وسخرت كل مؤهلاتها لإنجاحه، وعليه سعى الكاتب من خلال هذه الورقة البحثية الإجابة عن مثل هذه الأسئلة: ما مفهوم التعليم الرقمي؟ وما واقعه في الوطن العربي؟ وما هي تحديات التعليم الرقمي في الوطن العربي؟ وما هي مهارات القرن الحادي والعشرين اللازمة للمعلمين في الوطن العربي؟ وما دور التعليم الرقمي في تنمية هذه المهارات لدى المعلمين في الوطن العربي؟. وللإجابة عن هذه الأسئلة تم تحليل ومراجعة عدد من الدراسات والأدبيات التي تناولت التعليم الرقمي وتنمية مهارات القرن الحادي والعشرين لدى المعلمين في الوطن العربي.
-
ملخص
من خلال عمل الباحثة كمعلمة لاحظت وجود كثير من التذمر والشكوى بين صفوف المتعلمات، بسبب ضعف المهارات الأدائية في تصميم ملف الإنجاز الإلكتروني، والتي تقلل من دافعيتهن واتجاهاتهن نحو التعلم. وهذا يشير إلى أن هناك قصور واضح لدى الطالبات بمهارات تصميم وإنتاج ملفات الإنجاز الإلكترونية، لذا توصلت إلى ضرورة استخدام الفصول الافتراضية بطريقة مقننة بما يدعم تنمية مهارات تصميم وإنتاج ملفات الإنجاز الإلكترونية لدى طالبات المرحلة الثانوية. واستنادًا على ما سبق تكمن مشكلة الدراسة الحالية في وجود قصور في مهارات تصميم وإنتاج ملفات الإنجاز الإلكترونية لدى طالبات المرحلة الثانوية، والتي يمكن معالجتها من خلال استخدام الفصول الافتراضية. والسؤال: ما هي فاعلية استخدام الفصول الافتراضية في ذلك؟
-
ملخص
إضافة إلى نتائج الدراسات السابقة ذات الصلة، قام الباحث بدراسة استطلاعية شارك فيها (29) معلمًا ومعلمة استهدفت تقييم المعلمين لأنفسهم في الكفايات الإلكترونية، وأظهرت أن الأغلبية يٌقيّمون أنفسهم بدرجة متوسطة، واستجابة لتصريح وزير التعليم السعودي بأن التعليم عن بُعد أصبح خيارًا استراتيجيًا وليس بديلأً، ظهرت الحاجة للقيام بدراسات تستهدف معرفة مدى تَمَكُّن المعلمين والمعلمات من الكفايات الإلكترونية للتعليم عن بُعد في ظل جائحة الكورونا، وعليه تحددت مشكلة الدراسة بالسعي لمعرفة مستوى ممارسة الكفايات الإلكترونية لدى معلمي ومعلمات المملكة العربية السعودية في ظل جائحة كورونا.
-
ملخص
تعاني دولة العراق مثل معظم الأقطار العربية من أزمة حقيقية تشمل جميع أركان التربية والتعليم من أستاذ وطالب ومنهج تدريسي ووسائل وطرائق تدريس وقوانين إدارية، وكل ذلك سببه تعرض هذه الدول لحروب وأزمات سياسية ومالية وصحية، مما خلّف أثارًا سلبية في الواقع التربوي التعليمي، وكان من علامات ذلك عدم التمّكن من إعداد كوادر المدرسين بشكل علمي يواكب عصر الانفجار المعرفي، وكذلك عزوف الطلاب وضعف ميولهم لإكمال دراستهم لأسباب مختلفة مع قلة المعالجة لمثل هذه الحالات، وأيضًا تبني مبدأ التلقين والحفظ الكمي في التدريس مع إهمال الجوانب الإبداعية بمجالاتها المعرفية والوجدانية، وعدم توفر الإمكانات المادية ووسائل ومستلزمات حديثة تتعلق بالتعليم.
-
ملخص
من الآثار الإيجابية لاتساع انتشار شبكة الإنترنت وزيادة القدرات الاتصالية بين الأفراد والمؤسسات وزيادة اعتماد الإنسان عليها بجميع المجالات والتي تخطت الظروف الصعبة التي مرت بها المجتمعات في العصر الحالي وخاصة إجراءات الحجر الصحي والتباعد الاجتماعي في ظل جائحة الكورونا والتي غيّرت الكثير من المفاهيم في أليات العمل التعليمية. وأدت هذه الجائحة إلى تعطيل توفير التعليم في جميع أنحاء العالم. ووجدت محاولات عالمية حثيثة لتوظيف التقنيات الحديثة في التعليم، فأوجدت التعليم الإلكتروني كمسار مواز للتعليم التقليدي. قطعت المملكة العربية السعودية مسيرة زاهرة في الاهتمام بتعليم الكبار ومواصلة الدراسة عن طريق المدارس الافتراضية، وهي مدارس تستخدم شبكة الإنترنت وسيلة لتقديم المنهج التعليمي بشكل تفاعلي دون قيود للمكان وبشكل تزامني وغير تزامني، والسؤال الرئيس: ما مدى ملاءمة مفهوم المدرسة الافتراضية لأهداف تعليم الكبار؟
-
ملخص
تُعد بوابة المستقبل إحدى مبادرات التحول الوطني 2020 المعنية بالتحول نحو التعليم الرقمي، وهدفت إلى تفعيل دور التقنية في العملية التعليمية؛ ورفع فاعليتها وكفاءتها، وتهيئة بيئة تعليمية ممتعة بالتفاعل الإيجابي بين المعلمين والمتعلمين، وتمكين الطلاب من المهارات الشخصية التي تجعلهم أكثر جاهزية للمستقبل، وتوظيف قدراتهم التقنية في التعليم، وتوجيههم للاستخدام الإيجابي للتقنية. إن الزيادة السريعة في عدد الأنظمة الإلكترونية في التعليم يزيد من أهمية قياس جميع المتغيرات المؤثرة في هذه البيئة، والنظر في مواقف المعلمين والطلبة تجاهها، وأن معرفة واقع استخدام المعلمين والمعلمات لهذه الأنظمة في التعليم قد يكون فيه مفتاح الحل للاستخدام الأمثل، والحد من السلبيات، ودعم المعلمين وتنمية خبراتهم للمساهمة الإيجابية في تحقيق البيئة التعليمية الفعّالة. وفي ضوء ذلك برزت الحاجة لإجراء هذه الدراسة للتعرف على واقع استخدام المعلمات لمنظومة بوابة المستقبل.
-
ملخص
تهتم وزارة التعليم السعودية ببرامج تطوير التعلم عن بُعد للطلاب الصم في جميع مراحل التعليم العام لا سيما في ظل سعيها نحو تحقيق رؤيتها 2030 من خلال تحسين البيئة التعليمية. لذا سعت وزارة التعليم إلى تسخير الكثير من الطاقات المادية والبشرية في سبيل الحصول على النتائج المأمولة في ميدان تعليم الصم في ظل جائحة فايروس كورونا. وللوقوف على واقع الخدمات التعليمية التي توفرها وزارة التعليم للطلاب الصم سواءً بمدارسهم أو عن بُعد نظرًا لجائحة كورونا، يجب القيام بالتقويم المستمر لها ومن منظور المعلمين لهؤلاء الطلاب. وعليه تمثلت مشكلة الدراسة بوجود الحاجة لمعرفة واقع الخدمات التعليمية عن بُعد المقدمة للطلاب الصم خلال جائحة فايروس كورونا كما يراها المعلمون والمعلمات.
-
ملخص
تُخصص المؤسسات التعليمية لعملية التقويم جزءًا مهمًا في خططها، وتنفق عليها كمًا كبيرًا من ميزانياتها، ويُمثل التقويم العمود الأساس لتطوير الخطط التعليمية وتحديد جوانب القوة وأسباب تدنيها؛ ونظرًا لسرعة تطبيق التعلم عن بُعد بجميع المؤسسات التعليمية في سلطنة عُمان بسبب انتشار جائحة الكورونا، فإن هذا الإجراء يتطلب الوقوف على واقع تطبيق هذه التجربة الجديدة، ومعرفة جوانب تميزها لتعزيزها، واقتراح الحلول للصعوبات والعقبات التي تواجهها، وعليه تتمثل مشكلة الدراسة بالسؤال التالي: ما واقع تجربة التعلم عن بُعد في ظل انتشار جائحة كورونا بالمدارس الحكومية بسلطنة عُمان من وجهة نظر الهيئة التدريسية؟
-
ملخص
يُعد برنامج “أكتيف انسباير” من أهم برامج السبورة الذكية لأنه يقدم مجموعة متنوعة من الأدوات يمكن للمعلم الاعتماد عليها في إيصال المعلومات للمتعلمين، وأكدت بعض الدراسات دور السبورة الذكية في تحسين المستوى التحصيلي للمتعلمين وتكوين اتجاهات إيجابية نحو المواد العلمية. وبالاضافة فقد لاحظت الباحثة من خلال دراسة استطلاعية تضمنت إجراء مقابلات مع (15) معلمًا ومعلمة في الفصل الدراسي الأول من عام 2019/2020 م وسؤالهم عن واقع التقنيات التعليمية المستخدمة، ومدى معرفتهم بمهارات برنامج “أكتيف انسباير” بأن (90%) من المعلمين يعتمدون على التقنيات التقليدية وليس لديهم إلمام كاف بهذه المهارات، وعليه وجدت بأنه من الضروري إكساب معلمي المرحلة الأساسية هذه المهارات وفق استراتيجيات الخرائط الذهنية، وعليه تمثلت مشكلة الدراسة بالسؤال: ما أثر استخدام استراتيجية الخرائط الذهنية في إكساب المعلمين مهارات برنامج السبورة التفاعلي؟
-
ملخص
برزت مشكلة هذه الدراسة من واقع الممارسة الميدانية ومراجعة بعض الدراسات ذات الصلة ومن تنافس الدول المتقدمة في إدخال التعلم الإلكتروني بالتعليم بمراحله المختلفة وخاصة الجامعي. ومع إدخال جامعة حائل في السعودية للتعلم الإلكتروني كنمط رئيس ظهرت أهمية برمجة وتحويل مادة تقنيات التعليم والاتصال في جامعة حائل لمعرفة مدى تقبل الطلبة ومدى اقتناعهم بهذا النمط التعليمي الجديد والبديل للنمط التقليدي أو مساندًا له، وبناء على ذلك فإن مشكلة الدراسة تبحث عن أثر التعلم الإلكتروني في تحسين مهارات التعلم الذاتي لدى طلبة مساق تقنيات التعليم والاتصال من خلال الإجابة عن السؤال التالي: هل توجد فروق ذات دلالة إحصائية في مهارات التعلم الذاتي لدى طلبة تقنيات التعليم والاتصال في جامعة حائل تعزى لطريقة التدريس، والجنس والتفاعل بينهما؟
-
ملخص
حاولت العديد من الدراسات معالجة ما يشتكي منه الكثير من أولياء أمور الطلاب من حالة تدني التحصيل الدراسي التي يعاني منها أبنائهم غير مدركين الأسباب الحقيقية وراء هذا التدني، وهي مشكلة صعبة ومتشابكة الأبعاد والتفاصيل ومنتشرة بين طلاب المدارس بالمملكة العربية السعودية، وخاصة لدى طلاب الصف الأول الثانوي بمقرر الحاسب وتقنية المعلومات. ويعتقد بأن استخدام أحدث التقنيات في التعليم قد يكون له دور حاسم في زيادة دافعية الطلاب نحو تعلم المقرر الدراسي، وتأتي هذه الدراسة للوقوف على أهمية استخدام الفيسبوك مع الطريقة التقليدية في التدريس لتنمية التحصيل الدراسي لدى الطلاب، وتأتي هذه الدراسة أيضا نتيجة لندرة الدراسات السابقة التي تعنى باستخدام معلمي ومعلمات الحاسب للفيسبوك في التدريس.
-
ملخص
قامت الباحثة بتغطية مشكلة البحث الحالي من خلال ثلاثة مطالب، وفي المطلب الأول استعرضت المفاهيم ذات الصلة بالموضوع، وهي: نموذج العمل التجاري (Business Model)، وعملية التعليم سواء كان عن بُعد أو التعليم الرقمي أو الإلكتروني والفرق بينهما، وفي المطلب الثاني بينت أهمية نموذج العمل التجاري، وفي المطلب الثالث والأخير بحثت في التغيرات التي ستطرأ على مكونات نموذج العمل التجاري بسبب التحول من التعليم المباشر للتعليم الإلكتروني، بما يتضمن شرائح العملاء، والقيم المقترحة، والقنوات، والعلاقات مع العملاء، ومصادر الإيرادات، والموارد الرئيسة، والأنشطة الرئيسة، والشراكات الرئيسة، وهيكل التكاليف، واختتمت بأهم النتائج وبعض التوصيات.