تكنولوجيا وحوسبة
-
ملخص
شهد العالم في الأونة الأخيرة تطورات سريعة ومتلاحقة وفي شتى مجالات الحياة، وقد شكلت تكنولوجيا المعلومة الميزة الأساسية لهذا العصر، وقد مست الجميع وعلى جميع المستويات كأفراد ومجموعات ودول، محدثة بذلك طفرة نوعية في تكنولوجيا المعلومات والاتصال، وذات تأثير إيجابي في تحسين جودة العملية التعليمية، وأصبح دمج تكنولوجيا المعلومات من أبرز معايير التطور والتقدم وتحسين جودة العملية التعليمية. وعليه أصبح لزامًا وعلى جميع الدول عامة ودولة الجزائر بشكل خاص معرفة تأثير ودرجة استخدام التكنولوجيا في العملية التعليمية وخاصة في التعليم العالي دون غض النظر عن معيقات استخدامها والتي كانت سببًا في عدم إكمال مهمة دمج التكنولوجيا وبصورة إيجابية. وعليه صيغت مشكلة البحث لهذه الورقة بالتساؤل التالي: ما دور تكنولوجيا المعلومات والتعليم الرقمي ودورهما في تحقيق جودة التعليم العالي؟
-
ملخص
رافق تطور تكنولوجيا المعلومات العالمي زيادة في التحديات، حيث أصبح من الصعب مواكبة سرعة هذا التطور وتطبيق قواعد النظم الحديثة لتحسين العملية التربوية في العراق، ومن أهم المشاكل التي أدت لضعف التطبيق عدم الاهتمام بالتعليم الإلكتروني لأسباب مختلفة ومنها ضعف الميزانيات، ومشكلة تحديث المناهج الثانوية وخصوصًا منهج الحاسوب والذي يحتاج إلى مواكبة التطورات، وقلة توفر المختبرات الحديثة في بعض المدارس التي تمنع عدم توظيفها للتعليم الإلكتروني، ومشكلة تزايد أعداد الطلبة ويقابلها قلة في عدد أجهزة الحاسوب مما يعيق عملية تدريس مادة الحاسوب، وأخيرًا ضعف التأهيل والتدريب للكوادر التربوية على استخدام الحاسوب وكيفية استثمار التعليم الإلكتروني لتحقيق معايير الجودة، وعليه برز التساؤل: كيف يمكن توظيف التعليم الإلكتروني لتجويد التعليم الثانوي في العراق؟
-
ملخص
يُعد تنويع المعلمين في توظيف الاستراتيجيات التعليمية في المواقف الصفية أمرًا مهمًا لما له من تأثير في تعزيز دافعية الطلبة للتعلم، وتحسين تحصيلهم، وتحسين قدراتهم على حل المشكلات. ويلاحظ المتأمل لواقع تدريس العلوم بالمملكة العربية السعودية بصفة خاصة أن هناك شيوعًا لثقافة التلقين القائمة على استخدام الطرق التقليدية، والتي تركز على حفظ المعلومات واستظهارها، وبأن هنالك قلة في الآهتمام بتنمية مهارات التفكير العلمي، فضلًا عن التدني في مستوى تدريس العلوم والضعف المنتج التعليمي، وهذا ما أكدته العديد من الدراسات. وفي ضوء ما سبق جاءت فكرة الدراسة الحالية كمحاولة لمعالجة التدني في مستويات الطلبة، والقصور في توظيف الوسائل التكنولوجية، وذلك من خلال برنامج تعليمي قائم على التفاعل بين الرحلات المعرفية عبر Web Quest وبيئة التعلم البنائية وقياس فاعليتهم في اكتساب الطلبة لمهارات حل المشكلات.
-
ملخص
يعتبر استخدام نمط التعليم عن بعد إحدى الوسائل الناجحة في التعامل مع اشكاليات التعليم والتي نتجت في أعقاب إنتشار فيروس الكورنا المستجد “كوفيد 19″، وفي هذا النمط من التعليم تتم عملية الفصل بين المتعلم والمعلم والكتاب في بيئة التعليم، ونقل البيئة التقليديّة للتعليم من جامعة أو مدرسة وغيره إلى بيئة متعددة ومنفصلة جغرافيًا، وهو ظاهرة حديثة للتعليم وتطورت مع التطور التكنولوجي المتسارع في العالم، والهدف منه إعطاء فرصة التعليم وتوفيرها لطلاب لا يستطيعون الحصول عليه في ظروف تقليدية ودوام شبه يومي.
-
ملخص
في ظل جائحة الكورونا كان لا بد من اتخاذ قرار سريع في المملكة العربية السعودية لإيجاد حل بديل عن التعليم المباشر كي لا تتوقف العملية التعليمية، وكان الحل المقترح بأن يكون تعليم افتراضي أو تعليم إلكتروني. وفي ضوء ذلك برز التساؤل هل سيواجه قادة المدراس صعوبة في تطبيق التعليم الإلكتروني معتمدين على مدى خبرتهم في استخدام هذا النوع من القيادة؟ ونظرًا لأهمية إحاطة قادة المدراس بالمستجدات التقنية ومدى الاستفادة منها، وتحويل القيادة المدرسية من قيادة تقليدية إلى قيادة إلكترونية في مدراس التعليم العام في محافظة الجموم جاءت هذه الدراسة لمعرفة دور القيادة الإلكترونية في إدارة الأزمات التعليمية من وجهة نظر قادة مدارس التعليم العام في هذه المحافظة. وفي ضوء ما سبق تمثلت مشكلة الدراسة بالسؤال التالي: ما دور القيادة الإلكترونية في إدارة الازمات التعليمية من وجهة نظر قادة مدارس التعليم العام في محافظة الجموم؟
-
ملخص
أشارت عِدة دراسات ذات صلة يالموضوع إلى أن استخدام نمط التعليم عن بُعد هو أحد الوسائل الناجحة للتعامل مع مشكلات التعليم في ظل جائحة كورونا، وبيّنت الدراسات وجود معوقات مادية وبشرية تَحد من تفاعل الطلبة مع منصات التعلم، ومنها: عدم توفر الإنترنت، وقلة الأجهزة، وضعف في المهارات المطلوبة. بينما أشارت دراسات أخرى لإيجابيات استخدام نمط التعلم عن بُعد، مثل زيادة ثقافة الطلبة بمهارات الحاسوب، وتقديم المادة التعليمية بطرق مشوقة تُساعد الطلبة على الاحتفاظ بالمعلومات لفترات أطول، كما وتقدم التغذية الراجعة الفورية والمستمرة للمتعلم؛ وعليه تلخصت مشكلة الدراسة بدور المعلم في تعزيز العملية التعليمية للطلبة في التعلم عن بُعد بالمملكة العربية السعودية.
-
ملخص
أشارت نتائج دراسات سابقة ذات الصلة إلى أهمية شبكات التواصل الاجتماعي ودورها في سرعة التواصل والحوارات وتبادل المعرفة، وكذلك سهولة التعرف على الأشخاص من أي مكان، وتطورت هذه الشبكات حتى أصبحت تؤثر بشكل واضح على الشباب سواء كان تأثيرها سلبيًا أو إيجابيًا، وكذلك سرعة انتشارها بين طلبة الجامعات، حيث إزداد إهتمام الطلبة بالشبكة، وأصبحت تُشكل أفكارهم، والطلبة في هذه المرحلة هم أكثر احتياجًا للاهتمام بقيمهم ومبادئهم، وعليه تحددت مشكلة الدراسة في معرفة الباحث لتأثير هذه الشبكات في القيم لدى طلبة الجامعات.
-
ملخص
لوحظ خلال الشهرين الماضيين أثناء فترة كورنا ظاهرة انتشار تنظيم اللقاءات الإلكترونية في مواقع مختلفة من العالم، وفي أوقات على امتداد اليوم، ولوحظ الإقبال الكبير على المشاركة فيها، وجاءت هذه اللقاءات على شكل ندوات، أو مؤتمرات، أو محاضرات، وفي بعض الحالات ورشات عمل أو دورات تدريبية، وتناولت مواضيع مختلفة بالمجالات التعليمية والصحية والاجتماعية والاقتصادية والسياسية، وغيرها، وكان من أبرز معالم هذه الظاهرة بأنها تجاوزت الحدود الزمانية والمكانية المعتادة، وتوافرت فيها تقنيات مختلفة للتواصل، وتعددت وتنوعت الجهات المنظمة لها، وتنوع الجمهور المشارك فيها.
-
ملخص
من خلال عمل الباحثان بالجامعة في مجال التربية وتقنيات التعليم، ولكون أحدهما عضوًا فى لجنة التعليم الإلكتروني بجامعة ظفار في سلطنة عُمان، والتى تم استحداثها بسبب جائحة فيروس كورونا، حيث وجدت الجامعة أن العديد من أعضاء هيئة التدريس لا يمتلكون مهارات تصميم الاختبارات الإلكترونية سواء باستخدام برامج أو تطبيقات أو مواقع إنترنت خاصة بتصميم وإنتاج الاختبارات الإلكترونية أو من خلال نظام المودل، فكان لا بد من تدريب أعضاء هيئة التدريس على توظيف هذه الاختبارات في العملية التعليمية. وعليه تحددت مشكلة الدراسة بالسؤال التالي: ما هي فاعلية استخدام منصة المودل ((Moodle التعليمية في تنمية مهارات تصميم الاختبارات الإلكترونية لدى أعضاء هيئة التدريس بجامعة ظفار في سلطنة عُمان؟
-
ملخص
جاءت منصات التواصل الأكاديمي لتلافي عيوب مواقع التواصل الاجتماعي ولمواجهة التحديات الكبيرة ومواكبة التطورات السريعة للتكنولوجيا وطرق البحث والاكتشاف من خلال توفير مجتمع عالمي لتبادل الخبرات والمعارف والتجارب بين مجموعات مغلقة من الطلبة والمعلمين. وقد قامت الهيئة العامة للتعليم التطبيقي باعتماد منصة التواصل الأكاديمي الموديل (Moodle)، بين الأساتذة والطلبة في جميع كلياتها التطبيقية. وجاءت هذه الدراسة للكشف عن واقع استخدام طلبة كلية التربية الأساسية بدولة الكويت لمنصات التواصل الأكاديمي وبيان أثر ذلك على تحصيلهم العلمي.
-
ملخص
من خلال عمل الباحثة كمُدرسة مُساعدة بكلية التربية بجامعة بور سعيد، وإشرافها على التربية العملية بالمدارس، تبين لها وجود مدارس في المرحلة الابتدائية والتي تُخصص حصص لتدريس الدراسات الاجتماعية بحجرة الوسائط التعليمية وتوصي باستخدام الأجهزة المتاحة بها، ولكن هنالك عزوفًا لدى الطلاب المعلمين من التواجد بهذه الحجرة بحجة عدم الاحتياج للأجهزة، كما ولاحظت قصورًا في إعداد الطلبة المعلمين في شعبة الدراسات الاجتماعية بكلية التربية باستخدام تكنولوجيا التعليم باحترافية، وعدم تمكنهم من التعامل المناسب مع الأجهزة التكنولوجية عند الشرح لدروس المادة، وهذا ما تأكد لها من خلال إطلاعها على الدراسات والأدبيات ذات الصلة، وعليه تبلورت مشكلة الدراسة باقتراح برنامج إلكتروني قائم على التعلم المقلوب للطلاب المعلمين يهدف إلى تنمية بعض مستجدات مهارات تكنولوجيا التعليم بالقرن الحادي والعشرين.
-
ملخص
من خلال قراءات الباحثة واطلاعها على مواقع الإنترنت والمقالات العلمية التربوية وبعض المراجع الأجنبية وتقرير هورايزن السنوي Horizon Report project على مدى ثمانية سنوات من سنة 2009 م وحتى 2016 م، وجدت بأن تقنيات التعليم الصاعدة تمتلك سمات معرفية وتعليمية ومبادئ التعلم التي يجب ان تؤخذ بعين الاعتبار ومنها: الموارد التعليمية الحرة، ونظم إدارة التعلم، والتعلم باللعب، والتغذية الراجعة الفورية، وإدارة المهمات التعليمية، ومراعاة الفروق الفردية بين المتعلمين. وذكرت بأن من سيعاني ببطء :الحواسب المكتبية والمحافظ الإلكترونية و كذلك نظام التشغيل وندوز، ومع ذلك أوردت بأن ما سبق ليس حقيقة مطلقة لكن من المرجح تطبيقه في التعليم بالسنوات القادمة، من حيث توفرها في الوقت المناسب لعملية التعليم والتعلم.
-
ملخص
من خلال الخبرة العملية والعلمية للباحث في مجال تدريس الرياضيات وفي كافة مراحل التدريس لاحظ قصورًا كبيرًا في استخدام مستحدثات تكنولوجيا التعليم في التدريس، وبأن السيطرة ما زالت من نصيب الأساليب التقليدية، وترجع الأسباب لعدة أمور ومنها نقص الكوادر البشرية المشرفة على مصادر التعلم، ونقص في المعرفة وتشغيل وصيانة الأجهزة، والخوف من استخدامها أو من المساءلة من قبل الإدارة، أو الخوف من الخروج عن المألوف في التعليم، أو عدم الاقتناع بجدوى توظيفها، أو لقلة التشجيع من الإدارة وهيئة الإشراف على استخدامها، وتبين من استعراض دفاتر تحضير الدروس اليومية لبعض الزملاء من المعلمين والمعلمات بأن الوسائل التعليمية المستخدمة تنحصر في الكتاب المدرسي والسبورة، وفي هذا الكثير من المؤشرات لوجود صعوبات تعيق توظيف تكنولوجيا التعليم، وفي ضوء اهتمام وزارة التربية في جمهورية العراق بتوظيف هذه التقنيات جاءت هذه الدراسة لقياس مستوى التعليم الإلكتروني ومعرفة درجة توافر واستخدام الأساليب الحديثة في مدارس النجف كنموذجا.
-
ملخص
من خبرة الباحثين وما قاما به من تحليل لمعايير التعليم في نظام تطوير الأداء المدرسي بسلطنة عُمان، اتضح لهما عدم وجود معيار مستقل أو مؤشرات محددة لاستخدام المعلمين للتكنولوجيا، مما يستوجب وضع معايير متخصصة في هذا المجال لتكون موجهًا ومرشدًا للمعلم عند أدائه المهني واستخدام التكنولوجيا، ولا سيما ونحن نعيش العصر الذي تحول لدمج التكنولوجيا بكافة جوانبه العملية، خاصة عملية التدريس ونقل المعلومة للطالب، والتي أصبحت تعتمد وبشكل كبير على استخدام التكنولوجيا في كافة الأنشطة سواء كانت داخل الصف أو خارجه.
-
ملخص
جاءت هذه الدراسة كمحاولة بحثية لجمع أهم معيقات التعليم الافتراضي بالدول العربية، والتعامل مع مستجدات أزمة انتشار وباء كورنا المستجد على مستوى التعليم الجامعي، فالدراسة معنية بموضوع جديد، ويتعامل مع معطيات تتغير من يوم لآخر، وهي لا تخدم صناع القرار فقط المعنيين بالسياسات التعليمية بالدول العربية، بل تهم ايضا الباحثنين والأساتذة الجامعيين، كما وتخص الطلبة وأولياء أمورهم، وعليه فللموضوع أهمية اجتماعية وسياسية وتربوية. وتتمثل بمعرفة معوقات التعليم الافتراضي خلال أزمة انتشار وباء كورونا المستجد في الجامعات العربية، وكيفية التعامل معها مع تفشي وباء الكورونا.
-
ملخص
نظرًا لانتشار فيروس الكورونا في أغلبية دول العالم، لجأت غالبية الدول العربية إلى طريقة التعليم الإلكتروني، وذلك من أجل إكمال المناهج التعليمية. وفي هذه الورقة البحثية دار الحديث حول معوقات وتحديات التعليم الإلكتروني، إذ وجدت معيقات خاصة بالهيئة التدريسية وهي نقص في الخبرة وإتقان مهارات الحاسوب، وهنالك مشكلات تواجه الطلبة ومن أهمها الإمكانات المادية لدى البعض وعدم الرغبة للانضمام إلى الصفوف الإلكترونية للتعلم، ولدى أغلبية الطلبة نقص في الخبرة التقنية. وعليه تناولت هذه الورقة البحثية أيضًا كيفية التغلب على مثل هذه المعيقات بتحديها إيجاد حلول لكل مشكلة من أجل إكمال مسيرة التعليم وخاصة للطلاب في مراحل تعليمهم الأخيرة وهم على وشك التخرج، وذلك من خلال تحفيز الطلبة على التعليم الإلكتروني، وتدريب أعضاء هيئة التدريس من خلال عقد دورات توعية وورشات عمل خاصة بالتعليم الإلكتروني.
-
ملخص
مع تفشي وباء الكورونا أصبحت أنظمة التعلم الإلكتروني مطلبًا مُلحًا وخاصة في التعليم الجامعي، فمن الملاحظ في الآونة الأخيرة تزايد الإقبال على استخدام أنظمة التعلم الإلكتروني بالجامعات السعودية، ومن خلال عمل الباحث كعضو هيئة تدريس بجامعة طيبة التي تطبق نظام بلاك بورد (Black Board)، في تدريس بعض المقررات الدراسية، فقد قام الباحث بمقابلات شخصية لبعض المدرسين لمعرفة المشاكل التي تواجه الطلبة أثناء دراستهم على النظام، فكان اجماع المدرسين على فكرة واحدة تتضمن ملاحظة تباين في ضعف استخدام أدوات التعلم الإلكتروني المطبقة في نظام بلاك بورد، وهذا الرأي غير كافٍ لقلة الطلبة والمقررات الدراسية التي تُدرّس عبر هذا النظام من جانب، ومن جانب آخر لعدم وجود دراسة علمية تثبت ذلك .وعليه، جاءت الدراسة الحالية للكشف عن واقع إستخدام أدوات نظام إدارة التعلم الإلكتروني Blackboard في إكساب الثقافة التكنولوجية لدى طلبة جامعة طيبة في المملكة العربية السعودية.
-
ملخص
في ظل مواجهة فايروس كورونا، والذي تسبب في إغلاق مؤسسات التعليم، إزدادت الحاجة إلى الاستفاد من تطبيقات الذكاء الاصطناعي في العملية التعليمية، وخاصة بعد أن سعت الحكومات إلى توفير التعليم والتعلم لأبنائها خارج أسوار المحاضن التعليمية، وحولت مناهجها نحو عالم إفتراضي؛ يوفر لمتعلميها ما يحتاجونه من معلومات بهدف التقليل من انتشار عدوى الفيروس. وبما إنه لم يعد من المقبول أن تتأخر المؤسسات التعليمية عن مواكبة التطور العالمي في العملية التعليمية، فقد أصبح تكامل نظم التعليم الذكية ودمجها في العملية التعليمية التعلمية، ضرور عصرية، يتوجب العمل الجاد لجعلها عنصرًا أساسيًا في التعليم، وخصوصًا بعدما أصبح التعليم التقليدي لا يتناسب مع ظهور التقنيات الذكية. ومن هذ المنطلقات، كان الإصرار لإثارة كثير من التساؤلات حول واقع استخدام أعضاء هيئة التدريس بجامعة نجران لتطبيقات الذكاء الاصطناعي في التعليم، وعليه تحددت مشكلة الدراسة الحالية بالسؤال الرئيس التالي: ما واقع استخدام أعضاء هيئة التدريس بجامعة نجران لتطبيقات الذكاء الاصطناعي في التعليم؟
-
ملخص
سعت وزارة التربية والتعليم الأردنية إلى تحقيق الأهداف الملقاة عليها، وركزت على التعليم الشامل للجميع في القرن الحالي، والذي يشهد ثورة علمية تكنولوجية جعلت العديد من التربويين وصناع القرار ينظرون إلى إمكاناتها باعتبارها فرصة سانحة لإحداث تحول نوعي في المنظومة التربوية بجميع مدخلاتها ومخرجاتها. ومن التوجهات التي تم توظيفها بهذا السياق دمج التكنولوجيا وتدريب المعلمين على استخدامها في الغرف الصفية. ومن الأدوات التي وفرتها الوزارة اللوح التفاعلي، لما له من إيجابيات عديدة على أداء معلمي الرياضيات، واكتساب طلبتهم المفاهيم والمبادئ الرياضية، وعليه سعت هذه الدراسة إلى الوقوف على واقع استخدام اللوح التفاعلي في تدريس الرياضيات من وجهة نظر المعلمين في مدارس محافظة معان الأردنية؟
-
ملخص
تتمثل أهمية الدراسة الحالية في حيوية وحداثة الموضوع الذي تعالجه من خلال بيان واقع التعليم الريادي وتكنولوجيا المستقبل في التعليم المدرسي بسلطنة عُمان، ويُمكن ومما تتوصل إليه الدراسة من نتائج بأن تُساعد صُناع القرار التربوي في تطوير النظام بما يتوافق مع التوجهات المحلية والدولية في المجال الاقتصادي والتكنولوجي لحل وتدارك بعض المشكلات الاقتصادية والاجتماعية، ويمكن أن تفيد هذه الدراسة التعليم المدرسي من خلال إضافة التعليم الريادي في مجال تكنولوجيا المستقبل ضمن خططها المستقبلية عند تصميم المناهج، وكذلك الاستفادة من مقترح مخطط الأدوار التكاملية لتعزيز التعليم الريادي في مجال تكنولوجيا المستقبل في التعليم المدرسي. وبناء على ذلك أجريت الدراسة.