تكنولوجيا وحوسبة

تصنيف:
وجد 288 بنود
بنود تابعة ل 141 إلى 160
  • ملخص

    تُعدّ المملكة العربية السعودية من الدول التي تتمتّع بمساحة جغرافية واسعة ومتنوعة ما بين المدن والقرى والبادية، ويمثّل ذلك الامتداد الجغرافي تحديًا أمام وزارة التعليم لتقديم تعليم نوعي للطلاب في المناطق النائية أو التي تعاني من بعض القصور كقلة المعلمين المتميزين في بعض التخصصات، ومن هنا برزت الحاجة إلى إيجاد بدائل تعليمية تحقّق أهداف الوزارة في هذا المجال، وتُعدّ الفصول الافتراضية إحدى أهم هذه الوسائل التي يمكن أن تحقق ذلك، لما تتميّز به من مرونة وقدرة على تجاوز العوائق الزمانية والمكانية، أو العوائق المرتبطة بقلة عدد المعلمين في بعض المناطق النائية. وعليه، تعرض هذه الدراسة تجربة لتطبيق المدرسة الافتراضية في السعودية.

  • ملخص

    إن التحدي الكبير الذي يواجه التدريس في مؤسساتنا الجامعية؛ هو كيف يتغير لتلبية متطلبات المستقبل من خلال التوظيف الأمثل لتطبيقات الإنترنت ومن ضمنها تقنية المقررات الإلكترونية الجماعية مفتوحة المصدر MOOCs. وبنظرة لواقع تدريس المقررات الجامعية لطلاب كلية التربية بجامعة الخرطوم يبدو جليًا إفتقاره إلى استخدام هذه التقنية لأنها توفر نظام تعليمي مرن، وتعتبر إحدى المستحدثات لدعم استراتيجية استخدام شبكة الإنترنت وزيادة كفاءة وفعالية التواصل في التعليم الجامعي. وفي ضوء ما سبق تتمثل مشكلة البحث في التعرف على دور المقررات الإلكترونية الجماعية مفتوحة المصدر MOOCs في تطوير برنامج إعداد المعلمين ومعوقات تطبيقها في كلية التربية بجامعة الخرطوم.

  • ملخص

    في ظل توافر الإنترنت في كل مكان وبأي زمان من خلال الشبكات اللاسلكية كالواى فاي، والواى ماكس، والحوسبة السحابية وغيرها، أصبح السؤال المطروح الآن: كيف يستطيع التربويون الاستفادة من التقنيات وشبكات التواصل الاجتماعي في المجال التعليمي؟ وكيف يمكن توظيفها لتقديم خدمات تعليمية تتسم بالجودة والمتعة؟ وما هي المجالات التي يمكن استخدامها فيها؟ وما هي الفوائد التي يمكن ان تعود على أطراف العملية التعليمية لو أُحسن استخدامها وتوفرت المتطلبات اللازمة لذلك؟ وما الذي يستطيع أن يفعله التربويون حول تزايد المشكلات الناتجة عن الاستخدام غير الرشيد لها وللتكنولوجيا بصفة عامة من جانب طلابهم وأبنائهم بل وأطفالهم؟ وما هي الآليات التي يمكن الاعتماد عليها لتمكين أبناءنا من الحياة بكفاءة وأمان؟ وهذا ما تسعى الدراسة الحالية الإجابة عن مثل هذه التساؤلات.

  • ملخص

    تُعد تكنولوجيا شبكات التواصل الاجتماعي من الدعامات الرئيسة التي تمكن المؤسسات التربوية والتعليمية من تطوير أدائها وتحديثها بشكل مستمر لتواكب المستجدات العالمية، وبالتالي تمتلك المقدرة على تطوير عملياتها ومخرجاتها. ولذا، فإن إدخال هذه التقنيات واستخدامها في منظومة التعليم أصبح أمرًا مهمًا وأساسيًا، لما لها من أثر على تطوير أنماط جديدة من التفكير وتبادلها مع الأخرين عبر شبكات التواصل، وعليه جاءت هذه الدراسة للكشف عن العلاقة بين استخدام طلبة كلية العلوم التربوية في الجامعة الأردنية بمدينة عمان لشبكات التواصل الاجتماعي في العملية التعليمية والتفكير الإبداعي.

  • ملخص

    تعود أهمية هذه الدراسة بأنها تبحث موضوعًا جديدًا خاص بتوظيف خدمات أجهزة التعلّم النقّالة مع مواضيع تدريس المواد الإنسانية والاجتماعية كاللغة العربية، والدراسات الاجتماعية والتربية الإسلامية، مما سيثري هذا الجانب في مجال الدراسات التي تعنى بتوظيف تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في عمليتي التعلّم والتعليم. وهي مفيدة للمعنين بتعديل وتطوير برامج إعداد المعلمين في الجامعات (قبل الخدمة وفي أثنائها)، وبناء برامج تدريبية وأنشطة تعنى بتوظيف أجهزة التعلّم النقّالة، ونشر الوعي لدى المعنيين بعمليتي التعلّم والتعليم، بالدور الذي يمكن أن تقدّمه هذه الأجهزة في تحسين عملية التعلّم وتسهيلها، وتزود المهتمين بتعلّم وتعليم اللغة العربية والدراسات الاجتماعية والتربية الإسلامية بمعلومات ضرورية، لإغناء طرق تعلّم وتعليم هذه الموضوعات، وتطوير استخدام الخدمات التي تقدّمها هذه الأجهزة النقّالة لتتلاءم معها.

  • ملخص

    كان الأردن في مقدمة الدول العربية التي تبنت إدخال تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في نظامها التعليمي، كما وقامت وزارة التربية والتعليم بتنفيذ العديد من المشاريع والمبادرات لتطبيق التعلّم الإلكتروني في المدارس الأردنية بهدف تطوير وتحسين عمليتي التعليم والتعلّم، إلا أنه ومن خلال خبرة الباحثتين في المجال التربوي لوحظ بأن هناك ضعف لدور مديري المدارس في استخدام التعلّم الإلكتروني في مدارسهم، وهذا ما أشارت له دراسات سابقة وبينت حاجة مديري المدارس إلى تطوير مهاراتهم في استخدام تكنولوجيا المعلومات والاتصالات. وعليه حاولت الدراسة الحالية معرفة دور مديري المدارس الثانوية في توظيف التعلّم الإلكتروني من وجهة نظر المعلمين في محافظة العاصمة الأردنية عمان.

  • ملخص

    هنالك تزايد في الحاجة للدراسات التي تبحث في تنمية كفاءات الطلاب التدريسية من خلال طرق واستراتيجيات مختلفة، ويُعد البحث الحالي إحداها حيث يستهدف دراسة تباين متغيرات تصميم وتنفيذ الرحلات المعرفية عبر الويب القائمة على التعلم الفردي والتعلم التعاوني، وبمثابة إضافة مباركة للقليل من الدراسات العربية حول رضا الطلاب عن بيئة التعلم الإلكتروني، وعليه تتمثل مشكلة البحث الحالي في السؤال الرئيس التالي: ما فاعلية الرحلات المعرفية عبر الويب (الفردية/ التعاونية) في تنمية الكفاءات التدريسية وتحقيق الرضا عن بيئة التعلم الإلكتروني لدى الطلاب المعلمين بجامعة السويس؟

  • ملخص

    نبع الإحساس بمشكلة البحث من مصادر عدة ومنها: ملاحظة الباحثة خلال تدريسها للتطبيق العملي في مقرر إنتاج الوسائط المتعددة لطلبة الفرقة الثالثة شعبة تكنولوجيا التعليم بكلية التربية النوعية بجامعة بنها، وجود قصور وضعف في الجانب المعرفي والأدائي لمهارات إنتاج برمجيات الوسائط المتعددة، ومن قيامها بدراسة استكشافية استهدفت قياس مستوى التحصيل للجانب المعرفي لمهارات إنتاج برمجيات الوسائط المتعددة، ومن إطلاعها على نتائج بعض الدراسات وتوصيات بعض المؤتمرات والتي أكدت على وجود ضعف في المهارات العملية وخاصة مهارة إنتاج برمجيات الوسائط المتعددة، وعليه كانت الحاجة لمثل هذه الدراسة للإجابة على السؤال الرئيس التالي: كيف يمكن توظيف الشق الإلكتروني القائم على التعلم الذاتي في الفصل المعكوس على تنمية مهارات إنتاج برمجيات الوسائط المتعددة لدى طلاب تكنولوجيا التعليم؟

  • ملخص

    من خلال قيام الباحثون بمقابلات غير مقننة مع أساتذة مادة البرمجة ومع الطلبة تبين وجود صعوبة في استيعاب الطلاب لمادة البرمجة مما يؤثر على مهاراتهم في هذا المجال مستقبلًا، وهذا ما تم تأكيده من خلال دراسة استكشافية على طلبة الفرقة الثانية تكنولوجيا التعليم، وعليه يحاول البحث الحالي تنمية مهارات البرمجة لدى هؤلاء الطلبة باستخدام برنامج تعليمي قائم على تطبيقات الحوسبة السحابية، وعليه، يمكن تمثيل مشكلة البحث بالسؤال التالي: ما فاعلية برنامج إلكتروني قائم على الحوسبة السحابية في تنمية مهارات البرمجة لدى طلاب تكنولوجيا التعليم بكلية التربية النوعية؟

  • ملخص

    بينت البحوث السابقة بأن التمكن من مهارات الحوسبة السحابية والثقة في التعامل مع خدماتها المتعددة وتوظيفها بصورة جيدة في العملية التعليمية من الطرائق الإيجابية التي يمكن أن تساعد المتعلم على توظيف المعرفة والتفاعل معها بفاعلية من خلال ما تتضمنه من أدوات تتطلب من المتعلم القيام بمهام وأنشطة تفاعلية متنوعة؛ مثل: تخزين الملفات وتبادلها، ومشاركتها مع الآخرين، وإبداء رأي في قضية تعليمية معينة؛ أو الاطلاع على الجديد في محتوى الدرس وغيره من المهام والأنشطة التفاعلية المتعددة المتنوعة التي توفرها “الحوسبة السحابية” في عصر الاقتصاد المعرفي. وجاءت هذه الدراسة لوجود تدني في مهارات تصميم تطبيقات الحوسبة السحابية لدى طلاب كلية التربية.

  • ملخص

    تحددت مشكلة الدراسة في تدني مستوى طالبات المرحلة المتوسطة في مهارات تكنولوجيا التعليم، الأمر الذي أدى إلى استخدام استراتيجية السقالات التعليمية في تدريس هذا المقرر لتنمية مهارات تكنولوجيا التعليم لدى الطالبات المتفوقات دراسيًا بالمرحلة المتوسطة، وللإجابة عن السؤال الرئيس التالي: ما فاعلية استراتيجية السقالات التعليمية في تدريس مقرر الحاسوب وأثرها في تنمية مهارات تكنولوجيا التعليم لدى المتفوقات دراسيًا بالصف الثالث المتوسط؟

  • ملخص

    ترى الباحثتان ان اعتماد استراتيجية تعلم وتعليم رقمية حديثة في التعليم لها فاعليته في تحسين مستوى ادراك المتعلمين ورفع قدراتهم العقلية وتنمية تفكيرهم بانواعه الابداعي والناقد ورفع مستوى تحصيلهم العلمي، ويتم ذلك من خلال تخطيط مسبق لإجراءات التعلم من قبل المعلم لاعتماد استراتيجيات متنوعة في التعلم والتعليم تحقق التفاعل المطلوب بين المعلم والمتعلم والمادة العلمية داخل غرفة الصف مما يؤدي الى تحقيق الأهداف المنشودة، والسؤال ما مدى تطبيق ذلك عمليًا؟

  • ملخص

    من خلال متابعة التعليقات التي كتبت من قبل المستفيدين الذين شاهدوا الفيديوهات التعليمية لبعض المناهج الموجودة في موقع اليوتيوب، تبين وجود ملل لدى المشاهد ويفضل لو كانت هذه الفيديوهات أكثر جاذبية، مما لفت الأنظار لأهمية وجود معايير لتقييم التصميم والانتاج لتساعد الناشرين في تحسين منتجاتهم، وهذا ما جعل الباحثان يعملان بجدية في دراسة تحليلية للدراسات السابقة ذات الصلة بالموضوع؛ لاستقراء المعايير العامة لتقييم التصميم والانتاج الجيد واستخراجها وتلخيصها.

  • ملخص

    يشير واقع الحال السعودي إلى أن أغلب الأعمال المهنية والفنية في القطاعين العام والخاص يشغلها غير سعوديين من فنيين بالمستشفيات، والجامعات والمصانع، ومن فنيين صيانة المعدات والأجهزة، والسيارات، وتقنيات البناء والتشييد، وهذا بالطبع يتطلب إصلاح وتطوير التعليم بصفة أساسية، والتعليم التقني على وجه الخصوص، لسد الفجوة بين التعليم وسوق العمل، والارتقاء بمهارة الشباب السعودي وتهيئته للعمل، ويأتي ذلك من خلال تطوير عمليات التعليم، والتدريب، والتأهيل، وعليه تتحدد مشكلة الدراسة في الوقوف على أبعاد نظام التعليم التقني في المملكة للارتقاء بمستوى هذا النوع من التعليم لمواكبة تطلعات رؤيتها 2030 وفي ضوء الاستفادة من التجربة اليابانية.

  • ملخص

    أجريت هذه الدراسة من أجل التعرف على واقع كفايات المعلم في ظل مستحدثات تكنولوجيا التعليم المتمثلة في كل من: الكمبيوتر، تكنولوجيا الوسائط الفائقة، الفيديو التفاعلي، شبكة الانترنت، والهاتف النقال في المدارس الحكومية من منظور المعلمين وذلك من خلال الإجابة عن السؤال الرئيس التالي: ما درجة توفر الكفايات اللازمة للمعلم في ظل مستحدثات تكنولوجيا التعليم في المدارس الحكومية في محافظة رام الله والبيرة. وجاءت هذه الدراسة لأن التدريس باستخدام التكنولوجيا يمكن الطلبة من اكتشاف العالم التكنولوجي المحيط بهم، وأثره في حياة الإنسان، ويكسبهم المهارات الأساسية في التفكير المنطقي، ويمكن المتعلم من الاعتماد على الذات وينمي مثل هذه المهارات لديه ويجعل التعلم تفاعليًا.

  • ملخص

    وفق نظرية جان بياجه فإن الأطفال من سن (2-7) سنوات هم في مرحلة ما قبل العمليات والتي تمتاز بفرط النشاط والحركة وضعف التركيز ونسيان القوانين والأنظمة، وقلة الجلوس والثبات في مكان واحد، كما أن عملية تعليمهم في هذه المرحلة تتطلب طرق تركز على توظيف الحواس لدمج الطفل في العملية، والتي تعتمد اللعب والنشاط والمتعة، ومثل هذا الواقع يمكن التعامل معه من خلال إدخال الكمبيوتر وتكنولوجيا المعلومات إلى بيئة الطفل وتوظيفها بشكل مناسب للتعلم، بحيث تصبح هذه العملية ممتعة ومفيدة وتحقق المرجو منها.

  • ملخص

    بحث هذا المقال بعض المفاهيم والتعريفات الخاصة بتكنولوجيا المعلومات والاتصالات واختلاف رؤى النظريات التربوية وخاصة الموضوعية والبنائية في تناول هذا المفهوم وأثر تطبيق هذه التكنولوجيا في تطور عمليتي التعليم والتعلم بناء على معايير وكفايات القرن الواحد والعشرين، ومزايا وعيوب التطبيق العملي والشروط الواجب توافرها لضمان الفاعلية، ثم تطرق إلى نموذجين من النماذج التقنية الأكثر شيوعًا، كمثال من أمثلة دمج التقنية بالتعليم، وهما نموذجا TPACK وَ SAMR.

  • ملخص

    يعتبر توظيف التقنيات التعليمية من الأمور الشائكة لبعض المعلمين، حيث يرى الكثير أنها تمثل عائقًا زمنيًا يمنعهم من إتمام إعطاء المنهاج في الوقت المحدد، ويعتبره البعض بأنه هدرًا للوقت، في حين أن آخرون يخشون أن يكون بديلًا عن المعلم نفسه. إن عدم تمكّن المعلم من توظيف التقنيات المتوفرة لديه يمثل عائقًا في عملية التعليم. لقد تغير دور المعلم وبدلًا من أن يكون مُلقنًا للطالب أصبح مشاركًا له في العملية التعليمية، ومن واقع متابعة أداء المعلمين والمعلمات في الغرفة الصفية من قبل الباحثة لاحظت قلة الاهتمام بتوظيف التقنيات، مما يشكل عبئًا نفسيًا على المعلم الذي يستأثر غالبًا بالحديث ويمنع الطالب من الفائدة العلمية التي يُمكن أن يجنيها من مشاركته في الدرس. وعليه، جاءت رغبة الباحثة بإجراء الدراسة الحالية والتي سعت لتحديد المعوقات التي تواجه المعلم في توظيف التقنيات التعليمية في المدارس الحكومية من وجهة نظر المعلم في مدارس لواء القويسمة بمحافظة عمان.

  • ملخص

    من خلال نتائج الدراسة الاستطلاعية تبين للباحثين بأن هناك ضعفًا في ثقافة التعليم الإلكتروني لدى المعلمات، وكذلك ضعف في الإعداد لاستخدام التعليم الإلكتروني، الأمر الذي أدى إلى قلة استخدام التعليم الإلكتروني وأدواته في العملية التعليمية كما أظهرت النتائج أيضًا عدم مناسبة البيئة التعليمية لتطبيق التعليم الإلكتروني وأدواته، وانخفاض الدور الذي يقوم به مركز مصادر التعلم لإكساب المعلمات مهارات التعليم الإلكتروني اللازمة لمواكبة التطورات السريعة والمتلاحقة لهذا العصر. وعليه يمكن حصر مشكلة الدراسة في التساؤل الرئيس التالي: ما التصور المقترح لتطوير اللازم لمركز مصادر التعلم لإكساب معلمات التعليم العام مهارات التعليم الإلكتروني؟

  • ملخص

    تمحورت غالبية البحوث التي أجريت حول موضوع التسلط عبر الإنترنت أو التنمر الشبكي في الطلبة المعرّضون للعنف في الشبكات الاجتماعية، وبسبب انعدام الأبحاث التي فحصت هذا الموضوع من وجهة نظر المعلمين العرب في البلاد، هدف هذا البحث إلى فحص تصوراتهم لهذه الظاهرة، وطرق التعامل معها. ويعتمد البحث على الفرضية بأن للمدرسة دورًا هامًا ومركزيًا فيما يتعلق بمحاربة التنمّر الشبكي ومنع أخطاره على الطلاب، أضف لذلك بأن نتائج البحوث في الموضوع أشارت إلى الدور الهام الذي يمكن أن يؤديه المعلم في معالجة قضية التنمّر المدرسي بشكل عام، والتنمّر الشبكي بشكل خاص. كما أن فهم تصورات المعلمين ومعتقداتهم حول التنمّر الشبكي هو أمر ضروري لمساعدتهم في تطوير المهارات اللازمة للتعامل معه.