تكنولوجيا وحوسبة

تصنيف:
وجد 296 بنود
بنود تابعة ل 141 إلى 160
  • ملخص

    في ظل التغيرات التكنولوجية المتسارعة يرى الباحث بأنه من الجدير تحول الإدارة بالمدارس الحكومية الأردنية من إدارة تقليدية لإدارة إلكترونية فاعلة، وذلك لقلة جودة الأساليب التقليدية وعدم كفاءتها في العمل، وخاصة في ظل عصر إلكتروني سريع التغير. وعليه، لم تعد قضية التحول موضع تفكير، فالإدارة التقليدية قاصرة عن القيام بوظائفها في عالم يعيش عصر التكنولوجيا والثورة المعلوماتية. ومن خلال اطلاع الباحث وعمله الميداني التربوي، لاحظ بأن هناك تفاوتًا في استخدام مديري المدارس للوسائل التكنولوجية وتوظيفها في شؤون العمل المختلفة، وهذا الاستخدام هو اجتهاد فردي منهم، دون وجود استراتيجيات ممنهجة أو خطط واضحة له. وبناء على ما سبق تكمن مشكلة الدراسة في السؤال التالي: ما واقع تطبيق الإدارة الإلكترو ية من قبل مديري مدارس الثانوية في البادية الوسطى/ لواء الجيزة الأردني وما سبل تطويره؟

  • ملخص

    حاولت الدراسة الحالية معرفة واقع تطبيق التعليم عن بُعد خلال جائحة كورونا في المدارس المصرية من وجهة نظر الإدارة المدرسية، ومقترحات تطويره في محاولة لوضع تصور أفضل لتطبيق التعليم عن بُعد في المدارس المصرية خلال هذه الجائحة والتي ما زالت مستمرة، والتي يعتقد الباحث بأنها ستستمر للعام القادم. وتتمثل مشكلة البحث في السؤال التالي: ما واقع تطبيق التعليم عن بُعد خلال جائحة كورونا في المدارس المصرية وماهي مقترحات تطويره من وجهة نظر الإدارة المدرسية؟

  • ملخص

    لاحظت الباحثة من خلال عملها في تعليم الطلبة ذوي الإعاقة الفكرية من عزوف لدى الكثير من معلميهم عن توظيف التعليم الإلكتروني في العملية التعليمية لهم والاكتفاء بالأساليب التقليدية، ويمكن عزو السبب إما لضعف المهارات التقنية التي يمتلكونها أو لوجود معوقات أخرى تحول دون استخدام هذا النوع من التعليم. وعليه أحست الباحثة بمشكلة الدراسة وتولدت الرغبة في الوقوف على الواقع الفعلي، ويتم ذلك من خلال التعرف على المتطلبات اللازمة لتوظيف التعليم للإلكتروني، وتحديد المهارات التي يحتاجها المعلمين، والوقوف على أهم المعيقات التي تواجههم أمام توظيفه، وتحددت مشكلة الدراسة بالسؤال التالي: ما واقع توظيف التعليم الإلكتروني في العملية التعليمية للطلبة ذوي الإعاقة الفكرية من وجهة نظر المعلمين؟

  • ملخص

    في عصرنا لم يعد الهدف من التعليم إكساب الطالب المعرفة فحسب، بل تعدى ذلك إلى ضرورة إكسابه المهارات الحياتية والاعتماد على الذات، ليكون قادرًا على التفاعل مع متغيرات العصر، وتعددت أساليب التعليم، ويعد التعليم الإلكتروني أحد الأساليب التي تعتمد على إيصال المعرفة عبر وسائل تكنولوجيا المعلومات، نظرًا لسرعتها في الأداء والانتشار الكبير الواسع الذي حققته. وبما أن المدارس هي المحور الأساس الذي تدور حوله الحياة الثقافية العامه، وباعتبار طلبة المدارس من أكثر الفئات العمرية نشاطًا، فيمكن للمعلمين توصيل المادة العلمية بشكل أفضل وأكثر تشويقًا. ومن خلال عمل أحد الباحثين كمديرة مدرسة في وزارة التربية والتعليم في محافظة المفرق وما لاحظته من قلة توظيف تكنولوجيا التعليم في العملية التعليمية في مدرستها فقد ارتأت تحديد مشكلة الدراسة بالسؤال التالي: ما درجة توظيف تكنولوجيا التعليم في العملية التعليمية في مدارس قصبة المفرق؟

  • ملخص

    من خلال عمل الباحثة في المجال التربوي ونتائج دراسة استصلاعية قامت بها على (30) معلم ومعلمة من معلمي الحلقة الثانية من التعليم الأساسي تبين بأن (60%) من المعلمين يقومون بالتعليم بالطرق التقليدية ولا يستخدمون التكنولوجيا أثناء التعليم، ويعود السبب لذلك من وجهة نظرهم لضيق الوقت، واتساع المنهاج، وعدم توفر وسائل تكنولوجية، وهذا ما أكدته دراسات سابقة ذات صلة بالموضوع، وأظهرت بأن استخدام التكنولوجيا كان متدنيًا لأسباب مختلفة ومنها عدم توفر الأجهزة، وعدم جهوزية البنى التحتية، أضف إلى ذلك الجوانب الإدارية والفنية. وعليه تولد الإحساس بمشكلة البحث وتمت صياغتها بالسؤال عن واقع وصعوبات استخدام تكنولوجيا التعليم في مرحلة التعليم الأساسي “الحلقة الثانية” من وجهة نظر المعلمين.

  • ملخص

    يعد استخدام التعليم الإلكتروني وأنظمة إدارة التعلم في التعليم العام من الاتجاهات الحديثة التي أوصت كثير من الدراسات بجدواها وفاعليتها، ولكن بالنسبة للدارسات التي تناولت أثر استخدام إدمودو في التعليم العام فهي نادرة، وعليه برزت الحاجة لإجراء هذه الدارسة لاستقصاء أثر التعليم الإلكتروني بشكل عام والتعلم باستخدام إدمودو بشكل خاص على التحصيل الدراسي، على أمل أن تكون هذه الدراسة إضافة مفيدة في هذا المجال، وعليه، تحددت مشكلة الدراسة في السؤال الرئيس الآتي : ما أثر التعليم الإلكتروني باستخدام نظام إدارة التعلم إدمودو على تحصيل طالبات الصف الأول الثانوي في مقرر الحاسب (1) واتجاههن نحو التقنية؟

  • ملخص

    من خلال خبرة الباحثة كمعلمة لمادة الرياضيات لاحظت عدم قدرة معلمي الرياضيات على استخدام النموذج البنائي في تدريس المادة، وعدم استخدامهم للتعليم الإلكتروي لتطبيق هذا النموذج. وبدلًا من ذلك استخدم المعلمون وبشكل واضح في التعليم الطرق التقليدية وتبنوا دوّر المعلم كمصدر للمعرفة،واقتصر دوّر الطالب على التلقي وبعض المناقشات السطحية، وفي أحسن الأحوال على استخدام بعض البرامج الإلكترونية بصورة بسيطة كالاقتصار على عرض مادة الكتاب كما هي على العارض المرئي، ونتيجة لذلك لاحظت الباحثة شعور الطلاب بالملل وقلة التفاعل وتدني الدافعية لديهم نحو التعلم وعدم قدرتهم على التفكير الإبداعي في ظل بيئة تعليمية مملة فاقدة للدافعية في المشاركة والتفكير. وعليه جاءت الدراسة لتبين أهمية استخدام التعليم الإلكتروني في تدريس مادة الرياضيات بالنموذج البنائي.

  • ملخص

    قد تكون وسائل تكنولوجيا الاتصال الحديثة أحد العوامل المهمة التي تسهم في بناء الشخصية، وعليه فإن محاولة تخفيف سلبياتها وتعميق دورها في بناء الشخصية المتوازنة لدى الناشئين إنما هي غاية ينبغي أن يسعى إليها النظام التربوي الأردني، وهذا ما دفع الباحثان لإجراء هذه الدراسة، بالإضافة لشعور الباحثين بوجود ملحوظات متكررة وشكوى من الأهالي والمعلمين، عن الناشئين وتصرفاتهم بما لا يتناسب مع أعمارهم ودينهم ومجتمعهم وتقاليدهم، وفقدانهم للتواصل والانتماء بسبب إدمانهم على هذه الوسائل، مما أثر على تنشئتهم الاجتماعية وتربيتهم الاخلاقية وصحتهم النفسية والجسدية.

  • ملخص

    تُعدّ المملكة العربية السعودية من الدول التي تتمتّع بمساحة جغرافية واسعة ومتنوعة ما بين المدن والقرى والبادية، ويمثّل ذلك الامتداد الجغرافي تحديًا أمام وزارة التعليم لتقديم تعليم نوعي للطلاب في المناطق النائية أو التي تعاني من بعض القصور كقلة المعلمين المتميزين في بعض التخصصات، ومن هنا برزت الحاجة إلى إيجاد بدائل تعليمية تحقّق أهداف الوزارة في هذا المجال، وتُعدّ الفصول الافتراضية إحدى أهم هذه الوسائل التي يمكن أن تحقق ذلك، لما تتميّز به من مرونة وقدرة على تجاوز العوائق الزمانية والمكانية، أو العوائق المرتبطة بقلة عدد المعلمين في بعض المناطق النائية. وعليه، تعرض هذه الدراسة تجربة لتطبيق المدرسة الافتراضية في السعودية.

  • ملخص

    إن التحدي الكبير الذي يواجه التدريس في مؤسساتنا الجامعية؛ هو كيف يتغير لتلبية متطلبات المستقبل من خلال التوظيف الأمثل لتطبيقات الإنترنت ومن ضمنها تقنية المقررات الإلكترونية الجماعية مفتوحة المصدر MOOCs. وبنظرة لواقع تدريس المقررات الجامعية لطلاب كلية التربية بجامعة الخرطوم يبدو جليًا إفتقاره إلى استخدام هذه التقنية لأنها توفر نظام تعليمي مرن، وتعتبر إحدى المستحدثات لدعم استراتيجية استخدام شبكة الإنترنت وزيادة كفاءة وفعالية التواصل في التعليم الجامعي. وفي ضوء ما سبق تتمثل مشكلة البحث في التعرف على دور المقررات الإلكترونية الجماعية مفتوحة المصدر MOOCs في تطوير برنامج إعداد المعلمين ومعوقات تطبيقها في كلية التربية بجامعة الخرطوم.

  • ملخص

    في ظل توافر الإنترنت في كل مكان وبأي زمان من خلال الشبكات اللاسلكية كالواى فاي، والواى ماكس، والحوسبة السحابية وغيرها، أصبح السؤال المطروح الآن: كيف يستطيع التربويون الاستفادة من التقنيات وشبكات التواصل الاجتماعي في المجال التعليمي؟ وكيف يمكن توظيفها لتقديم خدمات تعليمية تتسم بالجودة والمتعة؟ وما هي المجالات التي يمكن استخدامها فيها؟ وما هي الفوائد التي يمكن ان تعود على أطراف العملية التعليمية لو أُحسن استخدامها وتوفرت المتطلبات اللازمة لذلك؟ وما الذي يستطيع أن يفعله التربويون حول تزايد المشكلات الناتجة عن الاستخدام غير الرشيد لها وللتكنولوجيا بصفة عامة من جانب طلابهم وأبنائهم بل وأطفالهم؟ وما هي الآليات التي يمكن الاعتماد عليها لتمكين أبناءنا من الحياة بكفاءة وأمان؟ وهذا ما تسعى الدراسة الحالية الإجابة عن مثل هذه التساؤلات.

  • ملخص

    تُعد تكنولوجيا شبكات التواصل الاجتماعي من الدعامات الرئيسة التي تمكن المؤسسات التربوية والتعليمية من تطوير أدائها وتحديثها بشكل مستمر لتواكب المستجدات العالمية، وبالتالي تمتلك المقدرة على تطوير عملياتها ومخرجاتها. ولذا، فإن إدخال هذه التقنيات واستخدامها في منظومة التعليم أصبح أمرًا مهمًا وأساسيًا، لما لها من أثر على تطوير أنماط جديدة من التفكير وتبادلها مع الأخرين عبر شبكات التواصل، وعليه جاءت هذه الدراسة للكشف عن العلاقة بين استخدام طلبة كلية العلوم التربوية في الجامعة الأردنية بمدينة عمان لشبكات التواصل الاجتماعي في العملية التعليمية والتفكير الإبداعي.

  • ملخص

    تعود أهمية هذه الدراسة بأنها تبحث موضوعًا جديدًا خاص بتوظيف خدمات أجهزة التعلّم النقّالة مع مواضيع تدريس المواد الإنسانية والاجتماعية كاللغة العربية، والدراسات الاجتماعية والتربية الإسلامية، مما سيثري هذا الجانب في مجال الدراسات التي تعنى بتوظيف تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في عمليتي التعلّم والتعليم. وهي مفيدة للمعنين بتعديل وتطوير برامج إعداد المعلمين في الجامعات (قبل الخدمة وفي أثنائها)، وبناء برامج تدريبية وأنشطة تعنى بتوظيف أجهزة التعلّم النقّالة، ونشر الوعي لدى المعنيين بعمليتي التعلّم والتعليم، بالدور الذي يمكن أن تقدّمه هذه الأجهزة في تحسين عملية التعلّم وتسهيلها، وتزود المهتمين بتعلّم وتعليم اللغة العربية والدراسات الاجتماعية والتربية الإسلامية بمعلومات ضرورية، لإغناء طرق تعلّم وتعليم هذه الموضوعات، وتطوير استخدام الخدمات التي تقدّمها هذه الأجهزة النقّالة لتتلاءم معها.

  • ملخص

    كان الأردن في مقدمة الدول العربية التي تبنت إدخال تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في نظامها التعليمي، كما وقامت وزارة التربية والتعليم بتنفيذ العديد من المشاريع والمبادرات لتطبيق التعلّم الإلكتروني في المدارس الأردنية بهدف تطوير وتحسين عمليتي التعليم والتعلّم، إلا أنه ومن خلال خبرة الباحثتين في المجال التربوي لوحظ بأن هناك ضعف لدور مديري المدارس في استخدام التعلّم الإلكتروني في مدارسهم، وهذا ما أشارت له دراسات سابقة وبينت حاجة مديري المدارس إلى تطوير مهاراتهم في استخدام تكنولوجيا المعلومات والاتصالات. وعليه حاولت الدراسة الحالية معرفة دور مديري المدارس الثانوية في توظيف التعلّم الإلكتروني من وجهة نظر المعلمين في محافظة العاصمة الأردنية عمان.

  • ملخص

    هنالك تزايد في الحاجة للدراسات التي تبحث في تنمية كفاءات الطلاب التدريسية من خلال طرق واستراتيجيات مختلفة، ويُعد البحث الحالي إحداها حيث يستهدف دراسة تباين متغيرات تصميم وتنفيذ الرحلات المعرفية عبر الويب القائمة على التعلم الفردي والتعلم التعاوني، وبمثابة إضافة مباركة للقليل من الدراسات العربية حول رضا الطلاب عن بيئة التعلم الإلكتروني، وعليه تتمثل مشكلة البحث الحالي في السؤال الرئيس التالي: ما فاعلية الرحلات المعرفية عبر الويب (الفردية/ التعاونية) في تنمية الكفاءات التدريسية وتحقيق الرضا عن بيئة التعلم الإلكتروني لدى الطلاب المعلمين بجامعة السويس؟

  • ملخص

    نبع الإحساس بمشكلة البحث من مصادر عدة ومنها: ملاحظة الباحثة خلال تدريسها للتطبيق العملي في مقرر إنتاج الوسائط المتعددة لطلبة الفرقة الثالثة شعبة تكنولوجيا التعليم بكلية التربية النوعية بجامعة بنها، وجود قصور وضعف في الجانب المعرفي والأدائي لمهارات إنتاج برمجيات الوسائط المتعددة، ومن قيامها بدراسة استكشافية استهدفت قياس مستوى التحصيل للجانب المعرفي لمهارات إنتاج برمجيات الوسائط المتعددة، ومن إطلاعها على نتائج بعض الدراسات وتوصيات بعض المؤتمرات والتي أكدت على وجود ضعف في المهارات العملية وخاصة مهارة إنتاج برمجيات الوسائط المتعددة، وعليه كانت الحاجة لمثل هذه الدراسة للإجابة على السؤال الرئيس التالي: كيف يمكن توظيف الشق الإلكتروني القائم على التعلم الذاتي في الفصل المعكوس على تنمية مهارات إنتاج برمجيات الوسائط المتعددة لدى طلاب تكنولوجيا التعليم؟

  • ملخص

    من خلال قيام الباحثون بمقابلات غير مقننة مع أساتذة مادة البرمجة ومع الطلبة تبين وجود صعوبة في استيعاب الطلاب لمادة البرمجة مما يؤثر على مهاراتهم في هذا المجال مستقبلًا، وهذا ما تم تأكيده من خلال دراسة استكشافية على طلبة الفرقة الثانية تكنولوجيا التعليم، وعليه يحاول البحث الحالي تنمية مهارات البرمجة لدى هؤلاء الطلبة باستخدام برنامج تعليمي قائم على تطبيقات الحوسبة السحابية، وعليه، يمكن تمثيل مشكلة البحث بالسؤال التالي: ما فاعلية برنامج إلكتروني قائم على الحوسبة السحابية في تنمية مهارات البرمجة لدى طلاب تكنولوجيا التعليم بكلية التربية النوعية؟

  • ملخص

    بينت البحوث السابقة بأن التمكن من مهارات الحوسبة السحابية والثقة في التعامل مع خدماتها المتعددة وتوظيفها بصورة جيدة في العملية التعليمية من الطرائق الإيجابية التي يمكن أن تساعد المتعلم على توظيف المعرفة والتفاعل معها بفاعلية من خلال ما تتضمنه من أدوات تتطلب من المتعلم القيام بمهام وأنشطة تفاعلية متنوعة؛ مثل: تخزين الملفات وتبادلها، ومشاركتها مع الآخرين، وإبداء رأي في قضية تعليمية معينة؛ أو الاطلاع على الجديد في محتوى الدرس وغيره من المهام والأنشطة التفاعلية المتعددة المتنوعة التي توفرها “الحوسبة السحابية” في عصر الاقتصاد المعرفي. وجاءت هذه الدراسة لوجود تدني في مهارات تصميم تطبيقات الحوسبة السحابية لدى طلاب كلية التربية.

  • ملخص

    تحددت مشكلة الدراسة في تدني مستوى طالبات المرحلة المتوسطة في مهارات تكنولوجيا التعليم، الأمر الذي أدى إلى استخدام استراتيجية السقالات التعليمية في تدريس هذا المقرر لتنمية مهارات تكنولوجيا التعليم لدى الطالبات المتفوقات دراسيًا بالمرحلة المتوسطة، وللإجابة عن السؤال الرئيس التالي: ما فاعلية استراتيجية السقالات التعليمية في تدريس مقرر الحاسوب وأثرها في تنمية مهارات تكنولوجيا التعليم لدى المتفوقات دراسيًا بالصف الثالث المتوسط؟

  • ملخص

    ترى الباحثتان ان اعتماد استراتيجية تعلم وتعليم رقمية حديثة في التعليم لها فاعليته في تحسين مستوى ادراك المتعلمين ورفع قدراتهم العقلية وتنمية تفكيرهم بانواعه الابداعي والناقد ورفع مستوى تحصيلهم العلمي، ويتم ذلك من خلال تخطيط مسبق لإجراءات التعلم من قبل المعلم لاعتماد استراتيجيات متنوعة في التعلم والتعليم تحقق التفاعل المطلوب بين المعلم والمتعلم والمادة العلمية داخل غرفة الصف مما يؤدي الى تحقيق الأهداف المنشودة، والسؤال ما مدى تطبيق ذلك عمليًا؟