تكنولوجيا وحوسبة
-
ملخص
يشهد العصر الحالي وجود بيئات تعليمية متنوعة ومتباينة وتفي باحتياجات المتعلم ورغباته ومسايرة لأساليب التعلم الحديثة. وقد تكون هذه البيئات التعليمية واقعية أو افتراضية أو خليطًا منهما، ولكن قد تكون البيئة الافتراضية أفضل وأعمق تأثيرًا في العصر الراهن لكونها تسمح بمشاركة المعلومات والاتصالات، وتتيح الوصول لمصادر التعلم بسهولة أكثر وهي غير مقيدة بظروف زمانية أو مكانية، بل قد تقدم دعمًا تعليميًا يتناسب والفروق الشخصية للمتعلمين، وتقدم أشكالًا مختلفة للتخطيط والتنظيم والتعلم والمراقبة والتقويم، فضلًا عن أن المناطق الشخصية الافتراضية توفر الدعم النفسي للمتعلم. وعليه جاءت الدراسة الحالية لتقييم بيئة التعلم الإفتراضية كمدخل لتحسين الفعالية التدريسية في ضوء مهارات القرن الحادي والعشرين.
-
ملخص
التحليلات التعليمية هي إحدى الحلول لمشاكل التعليم وتحسين أداء المعلمين، حيث تعمل التحليلات التعليمية على إتاحة الفرصة أمام المعلمين للتحديد السريع لأنماط سلوك المتعلمين والتعرف على طبيعة مراحل تطورهم وخصائصهم. كما وإن إمكانية تجميع البيانات بشكل سريع ومعالجتها، وتغيير هيكل دينامكية التعلم، يمكن المعلمون من استخدام البيانات لتعديل أساليب تدريسهم كي تلبي احتياجات الطلاب بصورة أفضل.
-
ملخص
شعرت الباحثة بمشكلة الدراسة من خلال عملها كأستاذ مساعد بكلية التربية في جامعة الطائف في المملكة العربية السعودية حيث لاحظت انتشار التكنولوجيا الرقميةُ باستخدام الإنترنت فى الحياة الجامعية وكذلك توظيف إنترنت الأشياء الرقمية في العملية التعليمية مما دعاها إلى التفكير في اجراء دراسة تحليلية حول الموضوع لتحديد اجابات عن الاسئلة البحثية التالية: 1. ما أسس وآلية عمل إنترنت الأشياء بالعملية التعليمية بجامعة الطائف؟ 2. ما واقع توظيف إنترنت الأشياء الرقمية في العملية التعليمية بجامعة الطائف؟
-
ملخص
نظرًا لتدني مستويات تحصيل الطلبة في المواد الدراسية كما أشار إلى ذلك مركز خدمات الاختبار التربوي (ETS) في الولايات المتحدة الأمريكية، والذى عزى هذا التدني لطبيعة المواد الدراسية من حيث جفاف موضوعاتها، ومفاهيمها المجردة، وقلة ارتباطها بحاجات الطلبة وميولهم. وعليه كان التوجه الحديث نحو استخدام تكنولوجيا التعليم وأدواتها، وقد عملت وزارة التربية والتعليم بدولة الكويت الكثير من أجل ذلك على أمل سد الثغرات وتغيير النمط التقليدي. ومما لاحظته الباحثة من خلال عملها التربوي بدولة الكويت قلة توافر الأدوات التكنولوجية المناسبة للتدريس، وفلة تدريب المعلمين على توظيف التكنولوجيا بالتدريس، ومن هنا كان لا بد من إجراء البحث الحالي كمحاولة للإجابة على السؤال الرئيس التالي: ما درجة استخدام معلمي المدارس الحكومية بدولة الكويت لتكنولوجيا التعليم في التدريس من وجهة نظرهم؟
-
ملخص
هنالك مجموعة من المبررات التي دفعت الباحثين نحو إجراء هذه الدراسة ومن أهمها: بأن العالم شهد ومنذ انهيار الاتحاد السوفيتي تسارعًا كبيرًا في الأحداث والتطورات السياسية الدولية، وعلى مختلف المستويات كالمحلية والإقليمية والدولية. أضف لذلك تطور التقنيات الإلكترونية المستخدمة في عمليات التعليم عمومًا، والتعليم العالي خصوصًا. وعليه، ومن أجل مواكبة التطورات سواء في الأحداث السياسية الدولية أو الإقليمية أو المحلية، فإن أقسام العلوم السياسية )ممثلة بأعضاء هيئات التدريس) مطالبة بمواكبة تلك التطورات ونقلها للطلبة لإكسابهم مهارات جديدة تشجعهم وتساعدهم على متابعة ودراسة وفهم وتحليل التطورات السياسية بطريقة شيقة وجذابة. والسؤال: ما درجة امتلاك أعضاء هيئات تدريس العلوم السياسية في الجامعات الأردنية لكفايات التعلم الإلكتروني؟
-
ملخص
هنالك أسباب تنبع من واقع التعليم الجامعي وما يعانيه من قصور وتجعل من استخدام المدونات والويكي ضرورة ملحة؛ للتغلب عليها. ومن جوانب القصور: قلة فرص التفاعل بين الطلبة المعلمين في البيئات التقليدية، وعدم مناسبة بيئة الفصل لتبادل الخبرات بين الطلبة، وعدم إمكانية تنشيط التعلم التشاركي، بالإضافة إلى تدني مستوى دافعية الطلبة للتعلم، ووقوف الخجل والتردد عائقًا أمام مشاركة الكثير منهم وتفاعلهم أثناء الموقف التعليمي. ومن هذا المنطلق ارتأت الباحثة التوجه إلى دراسة فاعلية استخدام المدونات والويكي في تفاعل الطلبة المعلمين مع الأنشطة الإلكترونية.
-
ملخص
يمكن تحديد مشكلة البحث الحالي في وجود ضعف في مهارات القرن ال 21 لدى الطلبة المعلمين، وهي مهارات التعلم والابتكار، ومهارات التكنولوجيا الرقمية، والمهارات الحياتية الناعمة، مما تتطلب التفكير في الاستفادة من التعلم الذكي وحزمة قوقل واستراتيجية التعلم بالمشروع للحصول على استراتيجية متكاملة، ومن ثم الكشف عن فاعليتها في إكساب الطلبة المعلمين بجامعة الأقصى لمهارات القرن الحالي. وعليه أمكن طرح السؤال الرئيس التالي: ما فاعلية الاستراتيجية المقترحة والمتكاملة في إكساب الطلبة المعلمين بجامعة الأقصى بعض مهارات القرن الحادي والعشرين مثل: مهارات التعلم والابتكار، والمهارات الحياتية الناعمة، ومهارات التكنولوجيا الرقمية؟
-
ملخص
يشهد العالم العديد من التطورات في جميع المجالات، وخاصة في مجال تكنولوجيا المعلومات، وفي مجال التعلم الإلكتروني الذي ساعد الطلبة على الدراسة في أي وقت ومن أي مكان، ومع ذلك هناك جوانب قصور في تطبيقه. وعليه جاءت الحاجة لنمط يجمع بين مزايا التعلم الإلكتروني ومزايا التعليم التقليدي وهو التعليم المدمج، وهو نمط تعليمي تستخدم فيه أكثر من وسيلة لنقل المعرفة ويمزج بين التعليم التقليدي والتعلم الإلكتروني. لقد أصبح استخدام التعليم المدمج أحد المتطلبات الرئيسة لهذا العصر، فهو يساعد في توفير المرونة للمتعلمين لأنه يقدم العديد من الفرص للتعلم بطرق مختلفة، كما ويركز على التفاعل في العملية التعليمية. وعلى الرغم من المميزات العديدة للتعليم المدمج، إلا أنه كأي نمط تعليم آخر يواجه معوقات وصعوبات تعيق استخدامه، وعليه جاءت هذه الدراسة تحت العنوان: معوقات إستخدام التعليم المدمج في الدراسات العليا التربوية بجامعة القاهرة من وجهة نظر أعضاء هيئة التدريس.
-
ملخص
برز التعليم المدمج منذ فترة ليست بالقصيرة كحل مثالي يجمع بين الطرق التقليدية في التعليم والتدريس باستخدام التكنولوجيا، وقد أثبتت العديد من الدراسات فاعلية هذا النوع من التدريس في تحسين جودة التعليم، كما توصلت بعض الدراسات إلى وجود اتجاهات إيجابية نحو استخدامه. ولكن، وعلى الرغم من المزايا العديدة التي يتميز بها التعليم المدمج إلا أن هناك بعض المشكلات والعيوب التي تظهر أثناء تطبيقه، وعليه رأت الباحثتان إجراء هذه الدراسة لتقصي الصعوبات التي تواجه المعلمات في دولة الكويت عند تطبيقهن التعليم المدمج في المرحلة الثانوية، وذلك من أجل إيجاد الحلول المناسبة لتخطيِّ هذه العوائق وجني ثمار هذا الأسلوب التدريسي الفعّال.
-
ملخص
من خلال عمل الباحثين في كلية التربية الأساسية بدولة الكويت، لاحظوا بأن تطبيق التعليم الإلكتروني وتوظيف تكنولوجياته لا تزال في نطاق ضيق لا يتناسب مع حجم المأمول، إذ سادت الأساليب التقليدية في التعليم، ومن أثارها ضعف التحصيل للطلبة، وكذلك عزوف الطلبة عن حضور المحاضرات، وتفشي ظاهرة الغش والفساد؛ وذلك بالرغم من الإنفاق المتزايد على عملية التحول إلى استخدام تكنولوجيا التعليم الإلكتروني، ومن هنا ظهرت إشكالية الدراسة الحالية، والتي تتمحور حول الوقوف على معيقات تطبيق تكنولوجيا التعليم الإلكتروني بالكلية من وجهة نظر الطالبات.
-
ملخص
جاءت هذه الدراسة لتلقي الضوء على واقع التدريس والتقنيات التعليمية في الجامعة وخاصة كلية التربية منها في مدينة طرابلس عاصمة دولة ليبيا لكي تساعد على إثبات وتبني أفضل الأساليب والطرق الكفيلة بتحقيق الأهداف المرجوة، ورغبة في المساهمة والمشاركة في تطوير الجامعات حتى يتسنى لها تقديم ما هو أفضل دائمًا سواء للفرد أو للمجتمع.
-
ملخص
برزت مشكلة الدراسة الحالية من واقع الممارسة الميدانية للباحثة؛ إذ أنها عملت كمنسقة للتعلم الإلكتروني، ومسؤولة أيضًا عن الشبكات الإلكترونية، ومن خلال الممارسة الميدانية لمست الباحثة أن هناك مشكلة لدى أعضاء هيئة التدريس والطلبة، وتتلخص في صعوبة الإنتقال من نمط التعليم التقليدي إلى نمط التعلم الإلكتروني، نظرًا لعدم تقبلهم هذا النمط من التعليم، مما يتطلب تكوين إتجاهات إيجابية نحوه. وعليه تحددت إشكالية الدراسة في السؤال: ما اتجاهات الطلبة وأعضاء هيئة التدريس نحو التعلم الإلكتروني في جامعة نجران في المملكة العربية السعودية؟
-
ملخص
من خلال ما استعرض المؤلف من دراسات سابقة أستخلص أن للكتاب الإلكتروني التفاعلي قيمة في التعليم، حيث عمل على زيادة متعة التعلم واستفاد المعلمون من مزاياه في جذب انتباه الطلاب، كما أضاف الكتاب الإلكتروني للتعليم قيمة حقيقية. وحوّل دور المعلم تبدل من مصدر للمعلومات إلى مرشد وميسر للطلاب، كما وساعد الحكومات على التخفيف من عبء الطباعة وتكاليفها، وساهم الكتاب التفاعلي في رفع مستوى التحصيل لدى الطلاب، وعزز الاتجاه الإيجابي نحو التعلم.
-
ملخص
أكدت العديد من الدراسات على أن استخدام تقنيات التعليم الإلكترونى في المدارس يتأثر بدرجة كبيرة بالاتجاهات التي يحملها العاملين بالمدارس وخاصة المعلمين والمعلمات، فالاتجاه موقف مكتسب يظهره الشخص من خلال تصرف إيجابي أو سلبي نحو حدث معين، ولذا فالاهتمام بالاتجاهات يعني الاهتمام بالبشر، والاهتمام بإنجاح أدائه والعمل على تلاشي الأخطاء والصعوبات التي تواجه الأداء، وأن هنالك عملية تحول المدارس العربية للتعليم الإلكتروني، ولكنها تسير بخطى متذبذبة، وعليه جاءت هذه الدراسة للإجابه عن التساؤل التالي: ما اتجاهات معلمى ومعلمات مدارس محافظة مادبا فى الأردن نحو تقنيات التعليم الإلكترونى في مدارسهم.
-
ملخص
بناءً على التجارب السابقة في استخدام تطبيقات الجيل الثاني للتعلم الإلكتروني E-Learning2.0 سواء على المستوى المحلي أو العالمي، وسلبيات التعلم الإلكتروني التقليدي E-Learning1.0 والتي تم التغلب عليها من خلال تطبيقات الجيل الثاني للتعلم الإلكتروني، برزت الحاجة لتجريب أحد هذه التطبيقات، بالإضافة إلى رغبة طالبات مقرر إنتاج واستخدام الوسائل التعليمية (250 وسل) في استخدام تطبيقات الجيل الثاني للتعلم الإلكتروني، وهكذا تحددت مشكلة الدراسة في دراسة أثر استخدام المدونات التعليمية على التحصيل لدى طالبات كلية التربية بجامعة الملك سعود مقرر إنتاج واستخدام الوسائل التعليمية (250 وسل).
-
ملخص
تحتاج البيئة التعليمية في الجامعات العربية عامة، والسودانية خاصة إلى قائمة ومعايير لجودة التعلم الإلكتروني وخاصة مجال التعليم الافتراضي، إذ يزداد الطلب عليه يومًا بعد يوم، ويتطلب العصر الرقمي وجود متعلم ومعلم يستخدمان برامج التعلم الافتراضي. لقد أظهرت بعض البحوث أن مديري الجامعات والمعلمين ينظرون إلى هذا النوع من التعليم كوسيلة للوصول إلى عدد كبير من الطلاب، إلا أن المعلمين يعانون عبء العمل الثقيل جراء توقعات عالية من قبل الطلاب الذين أعربوا عن تقديرهم للفرصة التي تتيحها بيئات التعلم الافتراضية، والتعلم المستقل من قيود الزمان والمكان، وبعيدًا عن التعليم التقليدي، ويتطلعون إلى جودة تعليمية أفضل للبرامج التي تقام على الإنترنت كونها أقل جودة. وعليه يمكن تلخيص مشكلة الدراسة في السؤال: ما معايير جودة التعلُّم الإلكتروني عند التصميم الرقمي للواقع الافتراضي؟
-
ملخص
أكدت عدة دراسات سابقة على أهمية إتقان الطالبات المعلمات لمهارات أدوات ويب2.0 ، لما تتيحه من الإمكانات التي تدعم العملية التربوية، ولذا اهتمت جامعة الأميرة نورة بنت عبد الرحمن بهذا الجانب من خلال مقرر تقنيات التعليم، إلا أن الباحثة ومن خلال عملها في الجامعة لاحظت وجود العديد من المعوقات تمنع إتقان تلك المهارات، ومن أهمها أن طرق التدريب الاعتيادية تقوم على استخدام العروض التقديمية، أو بعرضها بشكل نظري سريع على الطالبات، دون أن تتضمن تطبيق مهارات توظيف أدوات ويب 2.0، وعليه تحددت مشكلة الدراسة في ضرورة تبني طرق واستراتيجيات حديثة في تدريس تقنيات التعليم وتدريب الطالبات المعلمات على استخدامها ومنها برامج المحاكاة التعليمية لبيان فاعليتها في اكتساب مهارات توظيف أدوات ويب 2.0 لدى الطالبات المعلمات في جامعة الأميرة نورة بنت عبد الرحمن.
-
ملخص
في ظل انتشار وتنامي استخدام الوسائط الإلكترونية المتعددة في مجال الاتصالات وتبادل المعلومات من قبل الأفراد والجماعات في العصر الحديث، وخصوصًا منتسبي الجامعات من أساتذة وموظفين وطلبة، وتنوع مجالات وأساليب وأشكال الاتصال والتفاعل الالكتروني بين مستخدمي هذه الوسائط تبرز الحاجة الماسة إلى ضرورة الاستفادة المثلى من هذه الوسائط والإمكانات والوسائل التي توفرها في نشر وتعزيز ثقافة الجودة والاعتماد الأكاديمي بين المنتسبين للجامعات اليمنية، ويمكن التعبير عن مشكلة الدراسة من خلال الإحابة عن السؤال: كيف تستخدم الوسائط الإلكترونية لنشر ثقافة الجودة والاعتماد الأكاديمى بالجامعات اليمنية؟
-
ملخص
تبلورت مشكلة هذا البحث في قصور الكتاب المدرسي في الاعتماد على مصادر التعلم الإلكترونية أو الوسائط التكنولوجية بما يتناسب مع اهتمامات واحتياجات الطلبة في العصر الحالي، وبالتالي فقد هدف البحث إلى التوصل لدمج تكنولوجيا الواقع المعزز في سياق الكتاب المدرسي وقياس أثر ذلك على الدافع المعرفي واتجاهات الطلبة نحوه. ويقصد بتكنولوجيا الواقع المعزز الطريقة التي يتم بها عرض ملفات الفيديو عن طريق ربطها بسياق ومحتوى الكتاب المدرسي، من خلال استخدام شاشات أجهزة الهاتف الذكي أو الأجهزة اللوحية لاستعراضها باستخدام تطبيق (Aurasma)، وذلك بمجرد توجيه الجهاز إلى المناطق الفعّالة في الصفحة والمرتبطة مسبقًا بهذه الملفات.
-
ملخص
نبع الشعور بمشكلة البحث الحالي من خلال الملاحظة الشخصية للباحثة والمقابلة الشخصية غير المقننة أثناء عملها كمدرس مساعد والمشاركة في الاشراف على التدريب الميداني للفرقة الثالثة والرابعة شعبة معلم حاسب آلي بكلية التربية النوعية بمدينة بورسعيد المصرية في مدارس المرحلة الاعدادية والثانوية، حيث تأكد لها بأن غالبية المشتركين يرغبون في التدريب على إدارة الفصول الافتراضية، و أن (%95) منهم أكد رغبته بالمشاركة في دورات تدريبية الكترونية عبر الإنترنت كبديل للدورات التقليدية. وعليه يمكن تحديد مشكلة البحث في وجود قصور لدى معلمي الحاسب الآلي في مهارات إدارة الفصول الافتراضية والحاجة للكشف عن فاعلية التدريب الالكتروني لمواجهة ذلك القصور.