تكنولوجيا وحوسبة
-
ملخص
من خلال متابعة التعليقات التي كتبت من قبل المستفيدين الذين شاهدوا الفيديوهات التعليمية لبعض المناهج الموجودة في موقع اليوتيوب، تبين وجود ملل لدى المشاهد ويفضل لو كانت هذه الفيديوهات أكثر جاذبية، مما لفت الأنظار لأهمية وجود معايير لتقييم التصميم والانتاج لتساعد الناشرين في تحسين منتجاتهم، وهذا ما جعل الباحثان يعملان بجدية في دراسة تحليلية للدراسات السابقة ذات الصلة بالموضوع؛ لاستقراء المعايير العامة لتقييم التصميم والانتاج الجيد واستخراجها وتلخيصها.
-
ملخص
يشير واقع الحال السعودي إلى أن أغلب الأعمال المهنية والفنية في القطاعين العام والخاص يشغلها غير سعوديين من فنيين بالمستشفيات، والجامعات والمصانع، ومن فنيين صيانة المعدات والأجهزة، والسيارات، وتقنيات البناء والتشييد، وهذا بالطبع يتطلب إصلاح وتطوير التعليم بصفة أساسية، والتعليم التقني على وجه الخصوص، لسد الفجوة بين التعليم وسوق العمل، والارتقاء بمهارة الشباب السعودي وتهيئته للعمل، ويأتي ذلك من خلال تطوير عمليات التعليم، والتدريب، والتأهيل، وعليه تتحدد مشكلة الدراسة في الوقوف على أبعاد نظام التعليم التقني في المملكة للارتقاء بمستوى هذا النوع من التعليم لمواكبة تطلعات رؤيتها 2030 وفي ضوء الاستفادة من التجربة اليابانية.
-
ملخص
أجريت هذه الدراسة من أجل التعرف على واقع كفايات المعلم في ظل مستحدثات تكنولوجيا التعليم المتمثلة في كل من: الكمبيوتر، تكنولوجيا الوسائط الفائقة، الفيديو التفاعلي، شبكة الانترنت، والهاتف النقال في المدارس الحكومية من منظور المعلمين وذلك من خلال الإجابة عن السؤال الرئيس التالي: ما درجة توفر الكفايات اللازمة للمعلم في ظل مستحدثات تكنولوجيا التعليم في المدارس الحكومية في محافظة رام الله والبيرة. وجاءت هذه الدراسة لأن التدريس باستخدام التكنولوجيا يمكن الطلبة من اكتشاف العالم التكنولوجي المحيط بهم، وأثره في حياة الإنسان، ويكسبهم المهارات الأساسية في التفكير المنطقي، ويمكن المتعلم من الاعتماد على الذات وينمي مثل هذه المهارات لديه ويجعل التعلم تفاعليًا.
-
ملخص
وفق نظرية جان بياجه فإن الأطفال من سن (2-7) سنوات هم في مرحلة ما قبل العمليات والتي تمتاز بفرط النشاط والحركة وضعف التركيز ونسيان القوانين والأنظمة، وقلة الجلوس والثبات في مكان واحد، كما أن عملية تعليمهم في هذه المرحلة تتطلب طرق تركز على توظيف الحواس لدمج الطفل في العملية، والتي تعتمد اللعب والنشاط والمتعة، ومثل هذا الواقع يمكن التعامل معه من خلال إدخال الكمبيوتر وتكنولوجيا المعلومات إلى بيئة الطفل وتوظيفها بشكل مناسب للتعلم، بحيث تصبح هذه العملية ممتعة ومفيدة وتحقق المرجو منها.
-
ملخص
بحث هذا المقال بعض المفاهيم والتعريفات الخاصة بتكنولوجيا المعلومات والاتصالات واختلاف رؤى النظريات التربوية وخاصة الموضوعية والبنائية في تناول هذا المفهوم وأثر تطبيق هذه التكنولوجيا في تطور عمليتي التعليم والتعلم بناء على معايير وكفايات القرن الواحد والعشرين، ومزايا وعيوب التطبيق العملي والشروط الواجب توافرها لضمان الفاعلية، ثم تطرق إلى نموذجين من النماذج التقنية الأكثر شيوعًا، كمثال من أمثلة دمج التقنية بالتعليم، وهما نموذجا TPACK وَ SAMR.
-
ملخص
يعتبر توظيف التقنيات التعليمية من الأمور الشائكة لبعض المعلمين، حيث يرى الكثير أنها تمثل عائقًا زمنيًا يمنعهم من إتمام إعطاء المنهاج في الوقت المحدد، ويعتبره البعض بأنه هدرًا للوقت، في حين أن آخرون يخشون أن يكون بديلًا عن المعلم نفسه. إن عدم تمكّن المعلم من توظيف التقنيات المتوفرة لديه يمثل عائقًا في عملية التعليم. لقد تغير دور المعلم وبدلًا من أن يكون مُلقنًا للطالب أصبح مشاركًا له في العملية التعليمية، ومن واقع متابعة أداء المعلمين والمعلمات في الغرفة الصفية من قبل الباحثة لاحظت قلة الاهتمام بتوظيف التقنيات، مما يشكل عبئًا نفسيًا على المعلم الذي يستأثر غالبًا بالحديث ويمنع الطالب من الفائدة العلمية التي يُمكن أن يجنيها من مشاركته في الدرس. وعليه، جاءت رغبة الباحثة بإجراء الدراسة الحالية والتي سعت لتحديد المعوقات التي تواجه المعلم في توظيف التقنيات التعليمية في المدارس الحكومية من وجهة نظر المعلم في مدارس لواء القويسمة بمحافظة عمان.
-
ملخص
من خلال نتائج الدراسة الاستطلاعية تبين للباحثين بأن هناك ضعفًا في ثقافة التعليم الإلكتروني لدى المعلمات، وكذلك ضعف في الإعداد لاستخدام التعليم الإلكتروني، الأمر الذي أدى إلى قلة استخدام التعليم الإلكتروني وأدواته في العملية التعليمية كما أظهرت النتائج أيضًا عدم مناسبة البيئة التعليمية لتطبيق التعليم الإلكتروني وأدواته، وانخفاض الدور الذي يقوم به مركز مصادر التعلم لإكساب المعلمات مهارات التعليم الإلكتروني اللازمة لمواكبة التطورات السريعة والمتلاحقة لهذا العصر. وعليه يمكن حصر مشكلة الدراسة في التساؤل الرئيس التالي: ما التصور المقترح لتطوير اللازم لمركز مصادر التعلم لإكساب معلمات التعليم العام مهارات التعليم الإلكتروني؟
-
ملخص
تمحورت غالبية البحوث التي أجريت حول موضوع التسلط عبر الإنترنت أو التنمر الشبكي في الطلبة المعرّضون للعنف في الشبكات الاجتماعية، وبسبب انعدام الأبحاث التي فحصت هذا الموضوع من وجهة نظر المعلمين العرب في البلاد، هدف هذا البحث إلى فحص تصوراتهم لهذه الظاهرة، وطرق التعامل معها. ويعتمد البحث على الفرضية بأن للمدرسة دورًا هامًا ومركزيًا فيما يتعلق بمحاربة التنمّر الشبكي ومنع أخطاره على الطلاب، أضف لذلك بأن نتائج البحوث في الموضوع أشارت إلى الدور الهام الذي يمكن أن يؤديه المعلم في معالجة قضية التنمّر المدرسي بشكل عام، والتنمّر الشبكي بشكل خاص. كما أن فهم تصورات المعلمين ومعتقداتهم حول التنمّر الشبكي هو أمر ضروري لمساعدتهم في تطوير المهارات اللازمة للتعامل معه.
-
ملخص
يشهد العصر الحالي وجود بيئات تعليمية متنوعة ومتباينة وتفي باحتياجات المتعلم ورغباته ومسايرة لأساليب التعلم الحديثة. وقد تكون هذه البيئات التعليمية واقعية أو افتراضية أو خليطًا منهما، ولكن قد تكون البيئة الافتراضية أفضل وأعمق تأثيرًا في العصر الراهن لكونها تسمح بمشاركة المعلومات والاتصالات، وتتيح الوصول لمصادر التعلم بسهولة أكثر وهي غير مقيدة بظروف زمانية أو مكانية، بل قد تقدم دعمًا تعليميًا يتناسب والفروق الشخصية للمتعلمين، وتقدم أشكالًا مختلفة للتخطيط والتنظيم والتعلم والمراقبة والتقويم، فضلًا عن أن المناطق الشخصية الافتراضية توفر الدعم النفسي للمتعلم. وعليه جاءت الدراسة الحالية لتقييم بيئة التعلم الإفتراضية كمدخل لتحسين الفعالية التدريسية في ضوء مهارات القرن الحادي والعشرين.
-
ملخص
التحليلات التعليمية هي إحدى الحلول لمشاكل التعليم وتحسين أداء المعلمين، حيث تعمل التحليلات التعليمية على إتاحة الفرصة أمام المعلمين للتحديد السريع لأنماط سلوك المتعلمين والتعرف على طبيعة مراحل تطورهم وخصائصهم. كما وإن إمكانية تجميع البيانات بشكل سريع ومعالجتها، وتغيير هيكل دينامكية التعلم، يمكن المعلمون من استخدام البيانات لتعديل أساليب تدريسهم كي تلبي احتياجات الطلاب بصورة أفضل.
-
ملخص
شعرت الباحثة بمشكلة الدراسة من خلال عملها كأستاذ مساعد بكلية التربية في جامعة الطائف في المملكة العربية السعودية حيث لاحظت انتشار التكنولوجيا الرقميةُ باستخدام الإنترنت فى الحياة الجامعية وكذلك توظيف إنترنت الأشياء الرقمية في العملية التعليمية مما دعاها إلى التفكير في اجراء دراسة تحليلية حول الموضوع لتحديد اجابات عن الاسئلة البحثية التالية: 1. ما أسس وآلية عمل إنترنت الأشياء بالعملية التعليمية بجامعة الطائف؟ 2. ما واقع توظيف إنترنت الأشياء الرقمية في العملية التعليمية بجامعة الطائف؟
-
ملخص
نظرًا لتدني مستويات تحصيل الطلبة في المواد الدراسية كما أشار إلى ذلك مركز خدمات الاختبار التربوي (ETS) في الولايات المتحدة الأمريكية، والذى عزى هذا التدني لطبيعة المواد الدراسية من حيث جفاف موضوعاتها، ومفاهيمها المجردة، وقلة ارتباطها بحاجات الطلبة وميولهم. وعليه كان التوجه الحديث نحو استخدام تكنولوجيا التعليم وأدواتها، وقد عملت وزارة التربية والتعليم بدولة الكويت الكثير من أجل ذلك على أمل سد الثغرات وتغيير النمط التقليدي. ومما لاحظته الباحثة من خلال عملها التربوي بدولة الكويت قلة توافر الأدوات التكنولوجية المناسبة للتدريس، وفلة تدريب المعلمين على توظيف التكنولوجيا بالتدريس، ومن هنا كان لا بد من إجراء البحث الحالي كمحاولة للإجابة على السؤال الرئيس التالي: ما درجة استخدام معلمي المدارس الحكومية بدولة الكويت لتكنولوجيا التعليم في التدريس من وجهة نظرهم؟
-
ملخص
هنالك مجموعة من المبررات التي دفعت الباحثين نحو إجراء هذه الدراسة ومن أهمها: بأن العالم شهد ومنذ انهيار الاتحاد السوفيتي تسارعًا كبيرًا في الأحداث والتطورات السياسية الدولية، وعلى مختلف المستويات كالمحلية والإقليمية والدولية. أضف لذلك تطور التقنيات الإلكترونية المستخدمة في عمليات التعليم عمومًا، والتعليم العالي خصوصًا. وعليه، ومن أجل مواكبة التطورات سواء في الأحداث السياسية الدولية أو الإقليمية أو المحلية، فإن أقسام العلوم السياسية )ممثلة بأعضاء هيئات التدريس) مطالبة بمواكبة تلك التطورات ونقلها للطلبة لإكسابهم مهارات جديدة تشجعهم وتساعدهم على متابعة ودراسة وفهم وتحليل التطورات السياسية بطريقة شيقة وجذابة. والسؤال: ما درجة امتلاك أعضاء هيئات تدريس العلوم السياسية في الجامعات الأردنية لكفايات التعلم الإلكتروني؟
-
ملخص
هنالك أسباب تنبع من واقع التعليم الجامعي وما يعانيه من قصور وتجعل من استخدام المدونات والويكي ضرورة ملحة؛ للتغلب عليها. ومن جوانب القصور: قلة فرص التفاعل بين الطلبة المعلمين في البيئات التقليدية، وعدم مناسبة بيئة الفصل لتبادل الخبرات بين الطلبة، وعدم إمكانية تنشيط التعلم التشاركي، بالإضافة إلى تدني مستوى دافعية الطلبة للتعلم، ووقوف الخجل والتردد عائقًا أمام مشاركة الكثير منهم وتفاعلهم أثناء الموقف التعليمي. ومن هذا المنطلق ارتأت الباحثة التوجه إلى دراسة فاعلية استخدام المدونات والويكي في تفاعل الطلبة المعلمين مع الأنشطة الإلكترونية.
-
ملخص
يمكن تحديد مشكلة البحث الحالي في وجود ضعف في مهارات القرن ال 21 لدى الطلبة المعلمين، وهي مهارات التعلم والابتكار، ومهارات التكنولوجيا الرقمية، والمهارات الحياتية الناعمة، مما تتطلب التفكير في الاستفادة من التعلم الذكي وحزمة قوقل واستراتيجية التعلم بالمشروع للحصول على استراتيجية متكاملة، ومن ثم الكشف عن فاعليتها في إكساب الطلبة المعلمين بجامعة الأقصى لمهارات القرن الحالي. وعليه أمكن طرح السؤال الرئيس التالي: ما فاعلية الاستراتيجية المقترحة والمتكاملة في إكساب الطلبة المعلمين بجامعة الأقصى بعض مهارات القرن الحادي والعشرين مثل: مهارات التعلم والابتكار، والمهارات الحياتية الناعمة، ومهارات التكنولوجيا الرقمية؟
-
ملخص
يشهد العالم العديد من التطورات في جميع المجالات، وخاصة في مجال تكنولوجيا المعلومات، وفي مجال التعلم الإلكتروني الذي ساعد الطلبة على الدراسة في أي وقت ومن أي مكان، ومع ذلك هناك جوانب قصور في تطبيقه. وعليه جاءت الحاجة لنمط يجمع بين مزايا التعلم الإلكتروني ومزايا التعليم التقليدي وهو التعليم المدمج، وهو نمط تعليمي تستخدم فيه أكثر من وسيلة لنقل المعرفة ويمزج بين التعليم التقليدي والتعلم الإلكتروني. لقد أصبح استخدام التعليم المدمج أحد المتطلبات الرئيسة لهذا العصر، فهو يساعد في توفير المرونة للمتعلمين لأنه يقدم العديد من الفرص للتعلم بطرق مختلفة، كما ويركز على التفاعل في العملية التعليمية. وعلى الرغم من المميزات العديدة للتعليم المدمج، إلا أنه كأي نمط تعليم آخر يواجه معوقات وصعوبات تعيق استخدامه، وعليه جاءت هذه الدراسة تحت العنوان: معوقات إستخدام التعليم المدمج في الدراسات العليا التربوية بجامعة القاهرة من وجهة نظر أعضاء هيئة التدريس.
-
ملخص
برز التعليم المدمج منذ فترة ليست بالقصيرة كحل مثالي يجمع بين الطرق التقليدية في التعليم والتدريس باستخدام التكنولوجيا، وقد أثبتت العديد من الدراسات فاعلية هذا النوع من التدريس في تحسين جودة التعليم، كما توصلت بعض الدراسات إلى وجود اتجاهات إيجابية نحو استخدامه. ولكن، وعلى الرغم من المزايا العديدة التي يتميز بها التعليم المدمج إلا أن هناك بعض المشكلات والعيوب التي تظهر أثناء تطبيقه، وعليه رأت الباحثتان إجراء هذه الدراسة لتقصي الصعوبات التي تواجه المعلمات في دولة الكويت عند تطبيقهن التعليم المدمج في المرحلة الثانوية، وذلك من أجل إيجاد الحلول المناسبة لتخطيِّ هذه العوائق وجني ثمار هذا الأسلوب التدريسي الفعّال.
-
ملخص
من خلال عمل الباحثين في كلية التربية الأساسية بدولة الكويت، لاحظوا بأن تطبيق التعليم الإلكتروني وتوظيف تكنولوجياته لا تزال في نطاق ضيق لا يتناسب مع حجم المأمول، إذ سادت الأساليب التقليدية في التعليم، ومن أثارها ضعف التحصيل للطلبة، وكذلك عزوف الطلبة عن حضور المحاضرات، وتفشي ظاهرة الغش والفساد؛ وذلك بالرغم من الإنفاق المتزايد على عملية التحول إلى استخدام تكنولوجيا التعليم الإلكتروني، ومن هنا ظهرت إشكالية الدراسة الحالية، والتي تتمحور حول الوقوف على معيقات تطبيق تكنولوجيا التعليم الإلكتروني بالكلية من وجهة نظر الطالبات.
-
ملخص
جاءت هذه الدراسة لتلقي الضوء على واقع التدريس والتقنيات التعليمية في الجامعة وخاصة كلية التربية منها في مدينة طرابلس عاصمة دولة ليبيا لكي تساعد على إثبات وتبني أفضل الأساليب والطرق الكفيلة بتحقيق الأهداف المرجوة، ورغبة في المساهمة والمشاركة في تطوير الجامعات حتى يتسنى لها تقديم ما هو أفضل دائمًا سواء للفرد أو للمجتمع.
-
ملخص
برزت مشكلة الدراسة الحالية من واقع الممارسة الميدانية للباحثة؛ إذ أنها عملت كمنسقة للتعلم الإلكتروني، ومسؤولة أيضًا عن الشبكات الإلكترونية، ومن خلال الممارسة الميدانية لمست الباحثة أن هناك مشكلة لدى أعضاء هيئة التدريس والطلبة، وتتلخص في صعوبة الإنتقال من نمط التعليم التقليدي إلى نمط التعلم الإلكتروني، نظرًا لعدم تقبلهم هذا النمط من التعليم، مما يتطلب تكوين إتجاهات إيجابية نحوه. وعليه تحددت إشكالية الدراسة في السؤال: ما اتجاهات الطلبة وأعضاء هيئة التدريس نحو التعلم الإلكتروني في جامعة نجران في المملكة العربية السعودية؟