تكنولوجيا وحوسبة
-
ملخص
إن الثورة الرقمية التي تشهدها الحضارة الإنسانية والتطور التكنولوجي يزيدان من درجة تعقيد الحياة البشرية ويأخذان أبعادًا عالمية، حيث يتخللها الكثير من التحديات والإشكاليات الأخلاقية. ويتناول هذا البحث الأخلاقيات الرقمية من جانب فلسفي، والتي لا بد من أخذها بعين الاعتبار في ظل سيادة العصر الرقمي، وذلك من أجل حل وتفادي الإشكاليات الأخلاقية الناشئة. وخَلُصَ البحث إلى ضرورة التفكير في أبعد من الحقائق والنظريات ذات الصلة بالمعايير الحالية من أجل تشكيل الوعي الأخلاقي الذي يستدعي ويؤكد على ضرورة نشر ثقافة المعلومات وأخلاقياتها معًا.
-
ملخص
يُعد تطبيق الإدارة الإلكترونية في المؤسسات التربوية ومن بينها المدارس الثانوية في ليبيا وسيلة لتحسين الأداء التنظيمي، وتطوير العمليات الإدارية، من تخطيط وتنظيم وتوجيه ومتابعة وتقويم واتخاذ القرارات من خلال المعلوماتية، وما توفره من بيانات ومعارف تعتمد على التقنيات الجديدة التي توفر طرقًا جديدة للوصول إلى المعلومات، وتيسير الحصول على الخدمات وتتيح لأعداد كبيرة من العملاء والمستفيدين من العملية التعليمية من الحصول على المعلومات والبيانات بجهد أقل وسرعة كبيرة. وعليه، تتحدد مشكلة البحث الحالي في السؤال الرئيس التالي: ما هو التصور المقترح لمتطلبات تطبيق الإدارة الالكترونية بمدارس التعليم الثانوي في ليبيا في ضوء التحولات العالمية المعاصرة؟
-
ملخص
يتسم التعليم من خلال الفصول الافتراضية بطبيعة خاصة تختلف بشكل كبير عن التعليم التقليدي، وأيضا عن التعليم الإلكتروني، فالبيئة الافتراضية بيئة غير حقيقية تتوافر فيها مجموعة من الأدوات التفاعلية التي تعمل على محاكاة البيئة الحقيقية، وتتميز بكونها قادرة على زيادة نشاط المتعلم، وأكثر جاذبية للمتعلم، ودافعية للإنجاز والعمل المشترك. فالفصول الافتراضية عبارة عن نظام إلكتروني يتيح الاجتماع والتواصل إلكترونيًا بطريقة غير فيزيائية لمجموعة من الأفراد على اختلاف أماكن تواجدهم جغرافيًا، بهدف دراسة موضوع وتبادل ومشاركة الأفكار والملفات والتطبيقات الحاسوبية، كما يجري عادة داخل الصف التقليدي، ويتم ذلك من خلال توفير أدوات تفاعلية داخل بيئة الفصول الافتراضية.
-
ملخص
تتمثل مشكلة الدراسة الحالية في تطوير أسس تربوية لتنمية الوعي التكنولوجي لدى طلبة الجامعات الأردنية الرسمية في مواجهة تحديات الثورة المعلوماتية، وذلك من خلال محاولة الإجابة عن الأسئلة الآتية: ما هي الأسس التربوية المقترحة لتنمية الوعي التكنولوجي لدى طلبة الجامعات الأردنية الرسمية في مواجهة تحديات الثورة المعلوماتية؟ وما درجة موافقة أعضاء هيئة التدريس في هذه الجامعات للأسس المقترحة؟ وهل توجد فروق ذات دلالة إحصائية في درجة موافقة أعضاء هيئة التدريس للأسس التربوية المقترحة يمكن أن تعزى للمتغريات الجنس، الرتبة الأكاديمية، الكلية، وموقع العمل؟ وما درجة ملائمة الأسس التربوية المقترحة لتنمية الوعي التكنولوجي لدى طلبة الجامعات الأردنية الرسمية لمواجهة تحديات الثورة المعلوماتية؟
-
ملخص
يُعرف التدريب الإلكترونى بأنه نظام تدريب نشط (Active Training) غير تقليدي ويعتمد استخدام مواقع شبكة الإنترنت لتوصيل المعلومات للمتدرب والاستفادة من العملية التدريبية بكافة جوانبها دون الانتقال إلى موقع التدريب، ودون وجود المدرب والمتدربين في نفس الحيز المكاني، مع تحقيق التفاعل ثلاثي الأبعاد (المحتوى التدريبي الرقمي، المتدربين، المدرب والمتدربين)، وإدارة العملية التدريبية بأسرع وقت وأقل تكلفة، ويمر تصميم التدريب الإلكتروني في العديد من المراحل.
-
ملخص
في هذا العصر تنامى الاعتراف بأهمية وملاءمة التعلم خارج مؤسسات التعليم النظامي، وهناك حركة انتقال من مؤسسات التعليم التقليدية إلى مشاهد تعلم مختلط، متنوع، معقَّد، يحصل فيها التعلم النظامي وغير النظامي عن طريق مؤسسات تعليمية متنوعة. وباختصار، ما نحتاج إليه هو نهج أكثر مرونة في التعلم على اعتباره شيئًا متّصلًا، والتغيرات التي تحصل في الفُسَح والأوقات والعلاقات التي يجري فيها التعلم، وتشجّع الميل إلى إقامة شبكة من فُسح التعلم، تتفاعل في إطارها فسح التعلم النظامية منها وغير الرسمية مع مؤسسات التعليم النظامي وتكمّلها.
-
ملخص
بحكم خبرة الباحثة في تدريس طالبات دبلوم التربية العام لعدة سنوات شعرت بأن الطالبات المعلمات يستخدمن شبكات التواصل الاجتماعي وبينهن تفاوت في ذلك خاصة فيما يخص الجانب التعليمي، ونظرًا لأهمية دور شبكات التواصل الاجتماعي في التعليم فأن تدريب الطالبة المعلمة عليها يُعد من متطلبات العصر. ومن هنا نشأت مشكلة الدراسة، وهي الكشف عن واقع استخدام الطالبة المعلمة في دبلوم التربية العام لشبكات التواصل الاجتماعي في الاتصال التعليمي، والتي يمكن صياغتها في السؤال التالي: ما واقع استخدام شبكات التواصل الاجتماعي في الاتصال التعليمي ومعوقاته من وجهة نظر الطالبات المعلمات في دبلوم التربية العام؟
-
ملخص
في هذه الورقة البحثية طُرحت مفاهيم حول أساليب التدريب والتعليم الإلكتروني، وحاولت معرفة مدى جدوى هذه الأساليب وفعاليتها، وكذا توضيحًا لإسهاماتها في إعداد الطلبة في مواكبة التطورات العصرية والاستعداد لمواجهة المشكلات وحلها. وكان السؤال الرئيس المطروح هو: ما هو تأثير التعليم الإلكتروني على تنمية معارف ومهارات طلبة جامعة تبسة في الجزائر مقارنة بالتعليم التقليدي؟
-
ملخص
هذه المداخلة هي عبارة عن نتائج بحث ميداني تم في إحدى جامعات دولة الجزائر، وشاركت فيه مجموعة من المتخرجات من دفعة 2013 م، ومن مختلف التخصصات الأكاديمية، بهدف معرفة مدى إقبالهن على استخدام شبكة الإنترنت ومواقع التواصل الاجتماعية، علمًا أن هذه المواقع قد جمعت بين أفراد مختلفين في الإنتماء والمكان، كما وحاولت معرفة مدى إقبالهن على استخدام الإنترنت في الدراسة والبحث العلمي ومدى التراجع في استعمال المصادر التقليدية كالمكتبات والنصوص المكتوبة.
-
ملخص
تشير الدراسات والبحوث التربوية على تدني المستوى الثقافي التكنولوجي لدى الخريجين من المعلمين، وفي كافة التخصصات، وسبب ذلك التركيز على النواحي اللفظية وإهمال توظيف التكنولوجيا في التدريس، إضافة لذلك شهادة الواقع الميداني للممارسة العملية لأداء المعلمين في المواقف التعليمية. فضلًا عن ذلك هنالك مغالطات يقع فيها البعض ومنهم تربويين والذين يعتقدون أن اعتماد الوسائل التكنولوجية الحديثة مثل التلفزيون والحاسوب هو إلغاء لدور المعلم، خاصة وأن المتعلم يستطيع تلقي دروسه مباشرة دون الحاجة إلى معلم الصف. والسؤال الرئيس: كيف يتم استخدام وسائل التكنولوجيا الحديثة في برنامج الإعداد الأكاديمي والمهني للمعلمين؟
-
ملخص
على الرغم من التأكيد والحرص الشديد الذي توليه إدارة جامعة الملك خالد بالمملكة العربية السعودية لاستخدام التقنيات الإلكترونية في التعليم، وبصفة خاصة استخدام نظام إدارة التعلم الإلكتروني بلاك بورد، إلا أن هنالك بعض من أعضاء هيئة التدريس ومن في حكمهم في الجامعة بصفة عامة وببرامج إعداد معلمات الرياضيات بصفة خاصة أعربوا عن عدم تحمسهم لاستخدام بعض التقنيات. وعليه، ركز البحث الحالي على محاولة التعرّف بشيء من العمق على واقع وأبرز معوقات توظيف أعضاء هيئة التدريس في الأقسام المعنية بإعداد معلمات الرياضيات بجامعة الملك خالد لنظم إدارة التعلم الإلكتروني، وتقنيات الإنترنت، وتقنيات التعلم المتنقل في التدريس الجامعي.
-
ملخص
أثرت التطورات التكنولوجية على نمط حياتنا وطريقة تعاطينا مع الأمور وتواصلنا، مما جعلنا نعيد النظر بأهداف المؤسسات التعليمية، فمثلًا لكي لا يبقى التلميذ مجرد مستهلك للمعلومات أصبح مطلوبًا منه بأن ينتج ويكون شريكًا فعّالًا في بناء مجتمع المعرفة. ولأجل حدوث ذلك، ينبغي تبني العديد من مسارات العمل وطرق التدريس الحديثة والمبنية على دمج التكنولوجيا بطريقة سليمة في العملية التعليمية والتي من شأنها أن تساهم في تحسين قدرات الطلاب التعليمية وتمكينهم من المهارات، مثل: التفكير النقدي، وحل المشكلات، والعمل المشترك. من هنا فإن هذا المقال يعرض أهم تحديات التكنولوجيا بالنسبة إلى المؤسسة التعليمية المحلية ويفحص استعدادية المدارس والمؤسسات التربوية لدمج التكنولوجيا في السيرورة التعليمية.
-
ملخص
لاحظ الباحث من خلال قيامه بتدريس طلبة كلية التربية بجامعة الأزهر ضعفًا في مستوى الوعي التكنولوجي لدى الطلاب )غير تخصص تكنولوجيا التعليم) سواء كان ذلك على مستوى المعرفة النظرية أو الاستخدام العملي، مع عدم وجود مقرر يهتم بالوعى التكنولوجي ويحاول صقل الثقافة المعلوماتية لدى الطلاب، وهكذا برزت فكرة تقديم برنامج مقترح في الوعى التكنولوجي يساعد على تدعيم المعارف والمهارات المرتبطة بهذا الموضوع لدى طلاب كلية التربية في جامعة الأزهر، وعليه يمكن صياغة مشكلة البحث في السؤال الرئيس التالي: ما أثر استخدام التعلُّم التعاوني بالمنتديات الإلكترونية والتعلّم التعاوني التقليدي في تنمية الوعى التكنولوجي لدى طلاب كلية التربية في جامعة الأزهر؟
-
ملخص
كجزء من عملها قامت الباحثة بإجراء دراسة استطلاعية على (20) طالبًا من خلال تطبيق اختبار تحصيلي وبطاقة ملاحظة لقياس الجانب المعرفي والأداء المهاري المرتبطين بوحدات الوضوء والصلاة والعناية بالذات على الطلاب المعاقين عقليًا القابلين للتعلم، وكانت أعمارهم بين (8-12)، ومستوى الذكاء بين (55-70) درجة في العام الدراسي (2013/2014 م)، وتبين بأن نسبة (89%) منهم لا يمتلكون الجوانب المعرفية والأداء المهاري لوحدات الوضوء والصلاة والعناية بالذات، مما دفعها إلى محاولة اقتراح حلول ممكنة لهذه المشكلات التي تواجه الطلاب المعاقين عقليًا والقابلين للتعلم عبر التعلم الإلكتروني التشاركي المعتمد على الويب، وقياس أثره على التحصيل المعرفي والأداء المهاري لديهم.
-
ملخص
أصبح التعليم عن بعد ليس مجرد عملية لنقل المعلومات من المعلم إلى المتعلم بطرق المراسلة التقليدية، بل بكيفية تلقي المتعلم لهذه المعلومة، فالشبكات الاجتماعية تمكنه من البحث عن بدائل أفضل تتيح له فرصًا أكثر للتعليم، وهو ما فعّل من التعليم عن بعد ليصبح الطالب متعلمًا بدلًا من متلقيًا، وليصبح المعلم موجهًا بدلًا من ملقنًا. وعليه فالواقع التعليمي تبنى وجهة النظر القائلة: بأن التعلم لم يأتي من تصميم المحتوى التعليمي فقط، ولكن في كيفية استعمال هذا المحتوى والشكل والوضعية التعليمية للمتعلم والمعلم على حد سواء، ولذلك تصبو الدراسة الحالية لمعرفة إلى أي مدى يمكن لتطبيقات مواقع التواصل الاجتماعي على الإنترنت بأن تساهم في دعم التعليم عن بعد لدى الطلبة الجامعيين.
-
ملخص
ظهرت فكرة البحث الحالي، في الحاجة إلى تحديد المعايير المناسبة لتصميم وإدارة المنتديات التعليمية الإلكترونية المضبوطة القائمة على الويب، وعدم تركها دون ضابط، وأنها يمكن أن تكون فعّالة في حل كثير من المشكلات التعليمية، إذا أحسن تصميمها واستخدامها، وإداراتها، والتي أمكن صياغتها في السؤال الرئيس الآتي: ما هي معايير تصميم المنتديات التعليمية الإلكترونية المضبوطة؟ وللإجابة عن السؤال الرئيس سعى الباحث إلى الإجابة عن الاسئلة الفرعية الآتية: ما المعايير الحديثة والمناسبة التي يجب مراعاتها عند تصميم المنتديات التعليمية الإلكترونية المضبوطة المستخدمة عبر الويب؟ وما استراتيجية إدارتها؟
-
ملخص
تعتبر تكنولوجيا المعلومات من العوامل الأساسية التي تؤدي دورًا رئيسًا في حياة المجتمعات هذه الايام، سواء كان ذلك على مستوى الفرد، والجماعة، وعلى مستوى المنظمات والمؤسسات، حيث أصبحت مطلبًا رئيسًا فاعلًا في كافة المستويات الإدارية بحيث يحسن الأداء، ويزيد من الانتاج والكفاءة، وتحسين مستوى الخدمة المقدمة. ولا يعيش النظام التربوي بمعزل عن هذه المتغيرات، ولا يستطيع تجاهلها وإن أراد ذلك، بل يفرض عليه التفاعل معها، ولكن بحكمة، ووعي، وقيادة، وإدارة تستطيع استخدامها برؤية واقعية ومدروسة ذات أهداف محددة. وهذه التطورات تتطلب إدارة قوية ومرنة وتواجه التحديات الحديثة والمتنوعة، وهذا ما يفسر اهتمام الكثير من دول العالم بمراجعة أنظمتها التربوية والتعليمية.
-
ملخص
أمام تردي العملية التعليمية في الوطن العربي على المستوى المعيشي في حياة الطالب الذي ربما لا يجد مكانًا لائقًا يجلس فيه ليتلقى فيه العلم، أصبح ضروريًا تحديث نظم التعليم المدرسي والجامعي حتى نستطيع بتر أزمة التعليم لنصنع مهارات علمية لدى الطالب من خلال صقل معارفه ومنحه فرصة الاضطلاع على مواد قرائية متعددة في فروع الثقافة والمعارف التخصصية للارتقاء بوجدانه واحترام فكره. والإسهام في إعادة تشكيله، وصحة تكوينه من خلال مناقشة كل ما يقرأ، وإعمال العقل والفكر في كل ما يتلقاه قبولًا أو رفضًا. وهذا لا يتم إلا بتفعيل كل الوسائل والوسائط التكنولوجية الحديثة التي تساهم بشكل كبير في الإسراع باكتساب المعرفة وتوظيفها في مجالها الملائم.
-
ملخص
على الرغم من الظروف الأمنية التي يعيشها قطاع غزة، وانقطاع التيار الكهربائي المتكرر، تسعى المؤسسات الجامعية إلى الرقي بخريجيها لمواكبة التطور التكنولوجي، وضمان استمرار عملية التعلم من خلال توظيف تقنيات الحوسبة السحابية، فأصبح من الواجب تدريب طلبة التعليم الجامعي عليها، وبخاصة رواد العمل التقني في المؤسسات التعليمية، وجاءت التوصية لذلك في اليوم الدراسي في قسم التكنولوجيا والعلوم التطبيقية بكلية التربية جامعة الأقصى، بتاريخ 2014/05/15، بضرورة توظيف الحوسبة السحابية في عمليتي التعلم والتعليم، كما وسبق بالتوصية في اليوم الدراسي في جامعة القدس المفتوحة، بتاريخ 2013/11/20م، كيوم الحوسبة السحابية. وبعد أن استشار الباحث بعص الزملاء والمتخصصين في مجال تكنولوجيا التعليم والمعلومات، ومقابلة بعض طلاب الجامعة، اقتنع بضرورة إجراء بحث يتناول التدريب باستخدام إمكانات الحوسبة السحابية وتنمية مهارات استخدامها والقابلية نحو هذا الاستخدام في عملية التعلم لدى طلبة جامعة الأقصى.
-
ملخص
شبكة جوجل بلس الاجتماعية Google plus هي إحدى شبكات التواصل الاجتماعي والتي تعدُّ من تطبيقات الويب 2.0، وقد تم إنشاؤها بواسطة شركة جوجل، وهي تتيح للمستخدمين التواصل والتعاون فيما بينهم، وقد أُطلقت رسميًا في أواخر يونيو 2011، وهي تتويج لمشروع استمر عامًا كاملاً بقيادة Vic Gundotra نائب رئيس شركة جوجل للخدمات الاجتماعية، ويستخدمها أكثر من 1٫01 بليون شخص، واكتسبت شهرة كبيرة لتعدد لغاتها، كما تعتبر من أشهر وأسرع الشبكات الاجتماعية نموًا، حيث وصل عدد مستخدميها 15 مليون في 16 يومًا، بينما احتاجت شبكة تويتر إلى 780 يومًا والفيس بوك إلى 852 يومًا لتصلا إلى نفس العدد.