تكنولوجيا وحوسبة

تصنيف:
وجد 296 بنود
بنود تابعة ل 41 إلى 60
  • ملخص

    أكدت رسالة جامعة الملك عبد العزيز في أهدافها الاستراتيجية على مسؤوليتها المجتمعية وفي تعزيز التعليم والتعلم لرفع كفاءة المخرجات التعليمية وتطوير بيئة محفزة وداعمة للإبداع وتعزيز تنمية المهارات والقدرات القيادية وفق أطر علمية ومنهجية معاصرة، ومع ذلك فقد لوحظ بعض المشكلات الأخلاقية عند الطلاب، وفي استطلاع تم تطبيقه على الطلبة تبين غياب الوعي الأخلاقي، وأن القيم المكتسبة من خلال التواصل المباشر بين الشباب أو من خلال وسائل التواصل الإلكتروني لم يتم تنظيم العمل بها، وتعرض الطلبة لمنظومات من القيم المتناقضة حتى أصبحوا غير قادرين على التمييز بين الإيجابي والسلبي، وظهرت قيم غير مرغوب فيها كالتنمر والغش، وعليه جاء التساؤل: ما هو التصور المقترح القائم على استخدام المنصات الإلكترونية لتنمية القيم الأخلاقية لطلاب جامعة الملك عبدالعزيز بالسعودية؟

  • ملخص

    من واقع تخصص الباحث في علم الحاسب الألى وكمعلم لمقرر المهارات الرقمية في المرحلة الثانوية أثناء الجائحة، ومن المناقشة مع المشرفين والمعلمين المتخصصين في المواد العلمية، لمس الضعف الذي يصل إلى حد العدم في تفعيل المعامل الافتراضية، حيث إنه لا يوجد نظام معامل الكترونية مضمنة داخل المنصات التعليمية الحالية، وأن حاجة المعلمين المتخصصين في تدريس المواد العلمية لبيئات خاصة تحتلف عن بيئات التعلم النظرية التي توفرها المنصات التعليمية، وقد يكون هناك قصور لدى المسؤولين عن التعليم في معرفة دور المعامل الإلكترونية في تدريس المواد العلمية كأحد أهم الأنظمة التعليمية والواجب تضمينها داخل المنصات التعليمية.

  • ملخص

    من خلال عمل الباحث كمعلم واستطلاعه لاراء طلبته تبين له أن الطلبة أكثر استجابة لتلقي دروسهم عبر المنصات التعليمية وإنهم لا يرغبون العودة للمدارس حتى ولو انحسرت جائحة الكورونا، واتضح اكتساب العديد من الطلبة لمهارات استخدام البرامج المعززة للمنصة كالتيمز، وتمت ملاحظة الفروق بين المعلمين في تطبيق واستخدام البرامج المعززة في المنصة التعليمية، أضف لذلك رؤية المملكة العربية السعودية الحديثة والتي شجعت فيها على استنباط طرق تدريس جديدة، وأخيرًا تاثير جائحة الكورونا التي أدت للتوجه إلى التعليم عن بُعد من خلال منصة مدرستي في المملكة ومما جعل وزارة التعليم توفر تطبيقات مساندة للمنصة كتطبيق التميز وبرامج الأوفيس لاستخدامها سعيًا لتجويد العملية التعليمية.

  • ملخص

    أشارت نتائج بعض الدراسات السابقة إلى قصور في استخدام التكنولوجيا من قبل المتعلمين بمدارس سلطنة عُمان، وإلى وجود العديد من المعوقات التي تحول دون ذلك، ومنها قلة توافر الحواسيب وعدم توافر البنية التحتية، وعدم توفر الوقت للمعلم وعدم توفر خدمة الإنترنت في بعض المدارس، وإن توفرت فهي بطيئة ويقتصر استعمالها على مدراء المدارس، وتبين أيضًا وجود قصورًا في توافر الكفايات الأساسية لتشغيل الحاسوب، وفقط قلة من المعلمين يتصفحون المواقع الإلكترونية للبحث عن معلومات ذات صلة بمحتوى المنهج ونماذج لدروس تطبيقية وطرائق تدريس حديثة. وفي ضوء ذلك تحددت مشكلة الدراسة الحالية في معرفة مستوى توافر كفايات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات لدى معلمي مدارس محافظة الداخلية بسلطنة عُمان في ضوء نموذج اليونسكو المطور.

  • ملخص

    برزت مشكلة البحث الحالي في ضوء التحولات المفاجئة في التعليم العام بمدارس وزارة التربية والتعليم الفلسطينية، بسبب جائحة فايروس كورونا، حيث أصدرت وزارة التربية والتعليم العديد من القرارات التي تضمنت مواصلة التعليم خلال الجائحة، والانتقال من التعليم الوجاهي إلى التعليم عن بُعد. ومن خبرة الباحثين، فقد لمسا ضعفًا كبيرًا في متطلبات التعليم عن بُعد، مثل: قلة عدد أجهزة الحاسوب المتوفرة بين يدي الطلبة والمعلمين، وضعف خدمات الإنرتنت، وصعوبات باستخدام تطبيق(Teams) وعدم توفر محتوى رقمي يتناسب مع التعليم عن بُعد. وعليه جاءت الدراسة لتحديد درجة توافر متطلبات التعليم عن بُعد في المدارس الفلسطينية خلال جائحة كورونا من وجهة نظر المعلمين.

  • ملخص

    على الرغم من وجود العديد من المعلمين في جميع أنحاء العالم الذين يبذلون قصارى جهدهم لدمج التكنولوجيا في التعليم، واستخدام أدواتها المختلفة لتطوير وتحسين المستوى التحصيلي لدى الطلاب، إلا أنه ما زال هناك الكثير من التساؤلات حول مدى استخدام تكنولوجيا “منصة مدرستي” في العملية التعليمية، وبحكم تخصص الباحثين في تكنولوجيا التعليم أصبح من المفيد تسليط الضوء على واقع استخدام “منصة مدرستي” في المرحلة الثانوية من وجهة نظر المعلمين. ومما شجعهما أكثر هو قلة الدراسات التي تناولت هذا الموضوع في المملكة العربية السعودية.

  • ملخص

    تُعد معرفة اتجاهات المعلمات نحو استخدام منصات التعليم الإلكترونية ذات علاقة كبيرة بالاستخدام الفعلي لها، وتكوين أفكار خاطئة عنها تساهم في العزوف عن استخدامها، وأن الاتجاه نحو استخدامها يُعد مؤشر لدرجة التقبل وإمكانية استخدامها مستقبلًا. وعليه، تبلورت مشكلة الدراسة في الكشف عن اتجاهات معلمات الرياضيات للمرحلة الثانوية بمحافظة الخرج في المملكة العربية السعودية نحو استخدام منصات التعليم الإلكترونية في العملية التعليمية، ومدى تقبلهن لفكرة استخدامها في التدريس.

  • ملخص

    نظرًا لصعوبات الزيارات الصفية التقليدية لدى الزائر التربوي على المدارس والمعلمين الذين يشرفون عليهم، ولتجاوز الظروف الطارئة والأعمال الإدارية الملقاة على عاتقهم، سعت هذه الدراسة إلى البحث في أثر الزيارة الإشرافية الإلكترونية في درجة قبول المعلمين للتكنولوجيا في العملية الإشرافية، مستخدمة وسائل التقنية الحديثة، وبناء على جودة العمل الإشرافي الذي يحقق التواصل الفاعل بين عناصر العملية الإشرافية والتغذية الراجعة المباشرة، على أمل الوصول لنتائج تخدم المنظومة التربوية بشكلها العام، والإشراف التربوي الإلكتروني بشكل خاص. بشكل عام، فإن الدراسات بسلطنة عُمان التي تُعنى بالجانب التجريبي بالإشراف الإلكتروني نادرة حسب علم الباحثين، لذا فقد تمهد هذه الدراسة الطريق إلى دراسات أخرى بهذا المجال مستقبلًا.

  • ملخص

    يشهد العالم تقدمًا ملحوظا في جميع المجالات عامة ومجال التعليم خاصة، والتغيير الجذري من النظام التقليدي إلى النظام الإلكتروني بما يتمتع به هذا النظام واستخدام وسائل تكنولوجيا التعليم. فالتكنولوجيا حولت العالم لقرية صغيرة، يسهل بها تناقل المعلومات ومعالجتها، ومواكبة لعصر الانفجار المعرفي، وعليه دعت الحاجة لاستخدام التكنولوجيا في التعليم، لما لها من الأهمية في تطوير العملية التعليمية. هذا من جهة ومن جهة أخرى يواجه التعليم تحديات وتحولات عديدة، إلى جانب ظهور معوقات حالت بين تكنولوجيا التعليم واستخدامها، ومما لا شك فيه أن الوقوف على معوقات استخدام تكنولوجيا التعليم ذو أهمية كبرى، لما لها من الأثر البالغ في عرقلة العملية التعليمية ومعالجتها، وعليه، تمثلت مشكلة الدراسة بمعرفة معوقات استخدام تكنولوجيا التعليم في مدارس المرحلة المتوسطة من وجهة نظر المعلمين والمعلمات في دولة الكويت.

  • ملخص

    من خلال العمل التدريسي في معهد خاص بمدينة جبلة، لاحظ الباحث في السنوات الأخيرة الإقبال المتزايد على استخدام شبكات التواصل، ومحاولات دؤوبة للإستفادة من خدماتها لدعم التعليم والنجاح، مما يفرض على الإدارة المدرسية متابعة وتقييم أعمال المعلمين بما يتماشى مع تكنولوجيا العصر الحديث لرفع كفاءة التعليم وفاعليته، خاصة وأن الإدارة هي بمثابة قدوة للمعلمين والأساس في عملية التطوير. فمن أهم وظائف الإدارة المدرسية توجيه المعلمين ومتابعتهم ومساعدتهم على تطوير أنفسهم وتجاوز المشكلات التي تواجههم؛ وهذا ما دفع الباحث للمضي قدمًا ضمن إطار المنهج العلمي لدراسة واقع استخدام المعلمين للتكنولوجيا من وجهة نظر مديري المدارس بمدينة اللاذقية السورية.

  • ملخص

    في ظل جائحة كورونا وإغلاق المؤسسات التعليمية جاءت الحلول التكنولوجية كخيار مثالي في استكمال العملية التعليمية وكان التعليم عن بُعد والتعلم الإلكتروني أحد أهم هذه الحلول. وقد بذلت وزارة التعليم بالمملكة العربية السعودية جهودًا واضحة لدعم التعليم عن بعُد والتعلم الإلكتروني خلال الجائحة ومازالت، وكانت لها تجربة ناجحة، وأصبحت مثلاً يحتذى به في مواجهه التحديات والتعامل مع الظروف الطارئة والعمل على إعداد المجتمع للتعامل مع أدوات التكنولوجيا الحديثة ونشر الوعي المجتمعي بأهمية ودور هذا النوع من التعليم لضمان الاستفادة المثلى منه.

  • ملخص

    بالرغم من الجهود الكبيرة التي تبذلها دولة سلطنة عمان لتطوير مؤسسات التعليم العالي بما يتناسب مع معطيات عصر الثورة الصناعية الرابعة وتحقيق أهداف التنمية المستدامة، إلا إنها تواجه بعض التحديات ومنها عدم المواءمة بين مؤسسات التعليم العالي والمهارات واحتياجات سوق العمل في عصر الثورة الصناعية الرابعة فضلًا عن ضعف الابتكار، مما أدى إلى تأخرها في بعض المجالات وارتفاع معدل البطالة، وعليه ينبغي لمؤسسات التعليم العالي العمل على توظيف تقنيات الثورة الصناعية الرابعة بغرض جعل منظومة التعليم قادرة على استيعاب التغيرات والتطورات العالمية الهائلة والتحديات المصاحبة لها، وتوفير الكادر البشري المؤهل للعصر الجديد، وبالتالي تحقيق أهداف التنمية المستدامة.

  • ملخص

    تطوّر العالم وتقدم كثيرًا في مجال تقنية المعلومات والاتصالات حيث فتح هذا التطور آفاقا جديدة لتطوير التدريب والتعليم، وقام بحل الكثير من المشكلات كالزيادة الكبيرة بأعداد الطالبين للعلم والتدريب، وقد أحدثت هذه التطورات نقلة نوعية في كافة أنشطة وعمليات التعليم والتدريب، ومن أجل ذلك لم تعد الحلقات الدراسية حلقات تقليدية بل أصبحت استثمارا كاملًا للثروة البشرية، وأصبح التغير هو الشيء الثابت في عالم اليوم، وهنا تتجلى أهمية التدريب كآلية مستمرة من أجل مواكبة ومواصلة ومواجهة التحديات كل ذلك جعل التدريب يحتل مكانة بارزة في خطط التنمية. وقد ساعد استخدام شبكة الإنترنت ومنصات التعلم على توفير أساليب جديدة بالتدريب، وبروز مصطلحات حديثة كالتدريب الإلكتروني (التدريب عن بُعد) وهو الذي يهتم بتدريب الأفراد باستخدام منصات التعلم عن بُعد والتي يتم من خلالها تخطي قيود الزمان والمكان.

  • ملخص

    من خلال اطلاع الباحثة على الدراسات السابقة ذات الصلة، لاحظت ندرة الدراسات المحلية والعالمية التي تناولت موضوع التقويم عن بُعد في مجال الرياضيات، وأغلب تلك الدراسات تناولته في الظروف الطبيعية وقبل جائحة كورونا، أي أن التقويم عن بُعد جاء خيارًا متاحًا لتجويد العملية التعليمية ببعض أساليب و/أو أدوات التقويم. وهذا ما استدعى إجراء هذه الدراسة والتي تروم للكشف عن ممارسات التقويم عن بُعد وأدواته التي يستخدمها معلمي الرياضيات، ومعوقات تطبيقها في ظل الجائحة، وعلاقة ذلك ببعض المتغيرات الخاصة بمشرفي مجال التقويم عن بُعد.

  • ملخص

    موجز: واقع استخدام الروبوت التعليمي في تدريس الكيمياء بالمرحلة الثانوية من وجهة نظر المعلمات أشارت دراسات سابقة ذات صلة على أهمية تنمية مهارات استخدام الروبوت وضرورة تأهيل المعلمين وتوفير كافة المعدات والإمكانات لاستخدامه في العملية التعليمية وخاصة بمجال تعليم العلوم، وأشارت دراسات سابقة إلى وجود بعض المعوقات التي تواجه الطلبة والمعلمين عند استخدام الروبوت التعليمي. وهذا ما شعرت به الباحثة من خلال إجراء دراسة استطلاعية على عينة مكونة من (30) معلمة من معلمات الكيمياء بالمرحلة الثانوية في محافظة بيشة في المملكة العربية السعودية. أضف لذلك توصيات المؤتمر السادس للروبوت والذكاء الاصطناعي (2019) والتي أشارت إلى أهمية تشخيص الوضع الحالي وتحديد درجة استخدام الروبوت التعليمي.

  • ملخص

    لقد وجدت مدارس محافظة عجلون الأردنية نفسها فجأة مجبرة على التحول للتعليم الإلكتروني، وتوظيف وسائل تواصل لم تكن متبعة من قبل، كما أن بعض المعلمين كان يشكك في نتائج الاختبارات الإلكترونية لعدم توافر مؤشرات محسوسة على التزام الطلبة بتعليمات الاختبارات، مما يولد شكوكًا حول فاعلية التعليم الإلكتروني، كما ظهرت بعض المشكلات في تطبيق التعليم الإلكتروني ومنها ضعف توظيف بعض البرمجيات الخاصة بالتعليم الإلكتروني، إضافة إلى ضعف البنية التحتية للتعليم الإلكتروني والذي يتطلب اعتماد برمجيات محددة وتوفير شبكات إنترنت وهواتف ذكية وحواسيب لكل طالب. ولذلك ظهرت الحاجة لمعرفة وتقييم أثر التعليم الإلكتروني على طلبة المرحلة الابتدائية في محافظة عجلون.

  • ملخص

    يُعد التعليم الإلكتروني من الطرق الحديثة في التعليم الجامعي، ويهدف إلى استخدام التقنية المحوسبة لإيصال المعلومة للمتعلم متجاوزين حدود الزمان والمكان، ويعتمد نجاحه على الطريقة التي يتم بها تصميم البيئة التعليمية التكنولوجية ومدى مراعاة عناصرها الأساسية. وعليه هدفت هذه الورقة البحثية إلى التعرف على متطلبات نجاح التعليم الإلكتروني لتحقيق جودة التعليم العالي في الجزائر، وذلك من خلال تسليط الضوء على معايير جودة التعليم الإلكتروني والتطرق لمكونات نظام إدارته، والتركيز على أسس ومتطلبات نجاحه، وأبرزنا فيها أهم الأسس والمتطلبات التي ينبغي توفرها لدى الطلاب والمعلمين والمحتوى العلمي للمادة الدراسية وفريق الدعم الإداري.

  • ملخص

    تعددت أساليب تقديم المعلومة في العملية التعليمية، و في الوقت الحالي يُعد التعليم عن بُعد أحد هذه الأساليب والتي تعتمد على إيصال المعرفة عبر وسائل تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، نظرًا لسرعتها في الأداء، وبعد الانتشار الكبير والواسع لفايروس كورونا، وعليه أخذت وزارة التربية والتعليم الأردنية الكثير من القرارات الضرورية لمواجهة انتشار الفيروس، وكان من أهمها تفعيل منظومة التعليم عن بُعد عبر منصتها الإلكترونية “نور سبيس”، والتي وفرت المحتوى التعليمي للطلبة بالإضافة إلى وجود بديل لهذه المنصة من خلال بث المواد التعليمية تلفزيونيُا، والسؤال: ما هو واقع التعليم عن بُعد لمقررات العلوم واللغة الإنجليزية في ظل جائحة كورونا من وجهة نظر معلمي المرحلة الأساسية في الأردن؟

  • ملخص

    هناك العديد من التحديات التي تواجه التعليم التقليدي والتي تعمل على الحيلولة بينه وبين التطورات الحادثة في المجتمع التكنولوجي، الأمر الذي سبب انخفاض التحصيل المعرفي والمهاري لدى المتعلمين، وأثر سلبًا على دافعيتهم نحو تعلم المواد بشكل عام وتعلم مادة العلوم بشكل خاص، وفي أحدث نتائج للامتحانات الدولية ((TIMSS احتل الأردن مرتبة متدنية وهي المرتبة الـ (55) من أصل (58) دولة مشاركة في اختبارات العلوم والرياضيات، وهذه النتيجة تعكس الحالة المتدنية لطرائق ووسائل التدريس التقليدية خاصة في تدريس مادتي العلوم والرياضيات، وعليه فمن الواجب التوجه نحو التكنولوجيا واستخدام ما يُعرف باسم التعلم الإلكتروني، أو ما يُعرف بالتعلم عن بُعد، والسؤال ماهي اتجاهات المعلمين نحو هذا النوع من التعليم؟

  • ملخص

    في العصر الراهن ومن أجل تحقيق أهداف عملية التعليم والتعلم للطلبة، فإن من الضروري أن يمتلك المعلمون المهارات التي يحتاجونها ليكونوا قادرين على استخدام التكنولوجيا في ممارساتهم التعليمية. ومع ذلك، فإن هذا الأمر في كثير من الأحيان يضع العديد من المعلمين تحت طائلة الضغوط والارهاق، لأن التطور التكنولوجي يشكل تحديًا للمعلمين بمؤسسات التعليم، وبالتالي تتناول الدراسة الحالية هذه المشكلة من وجهة نظر المعلمين لتكشف عن مهارات التعلم الإلكتروني المؤثرة على التزام المعلمين المستمر التي تسهم في تطوير البرامج التعليمية الإلكترونية. وعليه، تتمثل مشكلة الدراسة بالسؤال: هل هنالك علاقة ارتباطية بين مهارات التعلم الإلكتروني والضغوط النفسية لدى عينة من المعلمين بمدارس محافظة رام الله والبيرة؟