طرق التدريس

تصنيف:
وجد 252 بنود
بنود تابعة ل 221 إلى 240
  • ملخص

    لاحظت الباحثة من خلال ممارستها العملية في مجال تدريس مقرر مهارات اللغة العربية بكلية العلوم التطبيقية بصحار، أن هناك قصور كبير في استخدام التكنولوجيا الحديثة في التدريس، ولا تزال الأساليب التقليدية تطغى على استخدام تقنيات التعليم لدى أعضاء هيئة التدريس، رغم الاهتمام العالمي بضرورة استخدام التكنولوجيا الحديثة في التدريس الجامعي، واهتمام وزارة التعليم العالي بسلطنة عمان بتوفير مستلزمات التكنولوجيا في كليات العلوم التطبيقية. جاءت فكرة الدراسة بغيّة التعرّف على واقع استخدام أعضاء هيئة التدريس للتكنولوجيا الحديثة عند تدريس مقرر مهارات اللغة العربية ومعوقات استخدامها.

  • ملخص

    لطريقة الاستقصاء أهمية بالغة في عملية التعليم والتعلم، حيث أثبتت الدراسات على أنها طريقة فاعلة في تنمية مهارات المتعلمين وقدراتهم، إضافة إلى فهمهم للمعرفة العلمية بصورة وظيفية، كما أنها تمثل الجزء الأهم من المعايير الوطنية الأمريكية. ولذلك على الجهات المسؤولة عن العملية التعليمية العمل على تضمينها في المناهج المدرسية، وخاصة مناهج العلوم، وقبل هذا كله تنمية رغبة المشرفين التربوين المعلمين في التدريب على الاستقصاء العلمي واستخدامه في التدريس كونهم يمثلون الجهة المسؤولة عن توجيه معلمي العلوم في ميدان العمل التربوي.

  • ملخص

    تكمن أھمية الدراسة الحالية من الناحية النظرية في طبيعة الموضوع الذي تبحثه، وذلك في سعيھا لمعرفة درجة ممارسة معلمي العلوم لأدوارھم الجديدة في ضوء توجھات الاقتصاد المعرفي في الأردن، فالمعلم أھم أعمدة العملية التعليمية التعلمية. والأھمية العملية أن النتائج التحصيلية للدراسة قد تفيد المختصين في المناھج والتدريب على إعادة النظر حول رفع كفاءة معلمي العلوم، واتخاذ كافة الإجراءات، لزيادة ممارستھم لأدوارھم التربوية في ضوء توجھات الاقتصاد المعرفي في الأردن، وذلك من خلال وضع البرامج التربوية وعقد الدورات التطويرية.

  • ملخص

    في ضوء التوجهات الحديثة المتسارعة أصبح توظيف المعرفة هو الغاية، وليس الحصول عليها، بل كيف يختار الفرد المواقف والأماكن المناسبة لاستخدام المعرفة بالطريقة الصحيحة، وكذلك التربية أصبحت تولي المتعلم أهمية ودورًا أكبر في التعلم حتى يتسنى له القيام بدوره غلى الوجه الأكمل في حل المشكلات وتوظيف المعرفة بصورة فعّالة، ومن هذا المنطلق كان من الضروري أن تتغير أساليب وطرق التدريس التقليدية، بحيث تركز على وظيفية المعرفة من خلال إعطاء مساحة أكبر للمتعلم ونشاطه وتجعله فعالاً ونشطًا.

  • ملخص

    نبعت مشكلة الدراسة الحالية من أهمية توظيف الحاسوب في عملية التعلم والتعليم والأعمال الإدارية، وقد اهتمت وزارة التربية والتعليم في الأردن بالمعلم كونه القائد للتغير، والفاعل في التطوير، والمساهم في إنجاح أو فشل أي مشروع حديث تتبناه الوزارة، ولهذا اعتنت الوزارة بتدريبه وقدمت له الحوافز المعنوية والمادية ليقوم بواجبه على أكمل وجه. وقد خضع جميع المعلمين في المدارس الاستكشافية إلى التأهيل في مجال التدريب على استخدام مهارات الحاسوب الضرورية، وعلى الرغم من ذلك، فإن المهارات التي يتقنونها تدخل في دائرة التساؤل عن درجة توظيفها أثناء ممارسة التدريس، لا سيما إذا كان المعلمون يدرسون طلبة المدارس الاستكشافية، ويدرسون مواد علمية مثل الرياضيات.

  • ملخص

    يرتبط أسلوب التدريس بصورة أساسية بالصفات والخصائص والسمات الشخصية للمعلم، وهوما يشير إلى عدم وجود قواعد محددة لأساليب التدريس ينبغي على المعلم اتباعها أثناء قيامه بعملية التدريس، وبالتالي فإن طبيعة أسلوب التدريس تضل مرهونة بالمعلم الفرد وبشخصيته وذاتيته وبالتعبيرات اللغوية، والحركات الجسمية، وتعبيرات الوجه، والانفعالات، ونغمة الصوت، ومخارج الحروف، والإشارات والإيماءات، والتعبير عن القيم، وغيرها، تمثل في جوهرها الصفات الشخصية الفردية التي يتميز بها المعلم عن غيره من المعلمين، ووفقاً لها يتميز أسلوب التدريس الذي يستخدمه وتتحدد طبيعته وأنماطه.

  • ملخص

    هناك دراسات كثيرة تدعم وتؤكد على أهمية وفوائد التعلم المبني على المشكلة؛ فلهذا النوع من التعلم تأثير إيجابي على دافعية الطلاب وتوجهاتهم أثناء عملهم على حل المشاكل، كما أن لهذا النوع من التعلم تأثيرًا طويل المدى على قدرات الطلاب على التعلم الذاتي. ويعتمد النجاح في مقررات الحاسب المتقدمة كالبرمجة وقواعد البيانات والجداول الإلكترونية على الحلول الإبداعية للمشاكل البرمجية التي يواجهها الطلاب. ولكن تبين أنه لا يوجد في الأدبيات إلا القليل حول استخدام وتطبيق أسلوب التعلم المبني على المشكلة على الطلاب الدارسين لتطبيقات الحاسب التي تتطلب قدرًا أعلى من قدرات التفكير كبرمجة قواعد البيانات أو التعامل مع الجداول الإلكترونية. ولهذا تسعى هذه الدراسة إلى استكشاف أثر التعلم المبني على المشكلة على اكتساب الطلاب للمعارف والمهارات الخاصة بتلك البرامج.

  • ملخص

    من خلال تبني التعلم المدمج تستطيع الجامعات توسيع نطاقها الجغرافي الحالي من أجل الاستفادة من وجهة نظر طلاب جدد، وتحديد وضعيتها كمؤسسة تعليمية تقدم خدماتها للعالم أجمع. ويشير البحث التربوي إلى أن التعلم المدمج يدمج بين بيئات تعليمية مختلفة. فهو يجمع وجهًا لوجه بين أساليب الفصول الدراسية التقليدية مع أنشطة حديثة تستخدم الكمبيوتر كوسيط مثل Students Information System أو نظام معلومات الطلبة (SIS)، والهاتف المحمول. ووفقًا للمناصرين تخلق هذه الاستراتيجية نهجًا أكثر تكاملًا بين المعلمين والمتعلمين. في السابق، لعبت المواد القائمة على التكنولوجيا دورًا مساندًا لعملية التعلم التقليدية، ولتكنولوجيا أهمية أكبر عند الحديث عن نهج التعلم المدمج.

  • ملخص

    تحتل طرائق التدريس مكانة مهمة في جميع دول العالم لأنها تؤهل قوى بشرية في مختلف ميادين الحياة، فهي تسهم في تطوير العمليات البحثية والعلمية، وفي تنمية التفكير العلمي وجمع المعلومات والاستفدة منها، أي أنها في خدمة المجتمعات من حيث تطوير وبناء الأبعاد العقلية والاجتماعية والشخصية للمتعلمين. والسؤال ما مدى تطبيق طرائق التدريس الملائمة في الواقع وما هي الصعوبات التي تعيق تطبيقها بهدف تذليلها من قبل الجهات المعنية والتقليل من أثارها؟ وبالطبع، لا يمكن لطرائق التدريس أن تحقق أهدافها وفي كل مراحل التعلم إلا بتوفر المعلم القادر على تطبيقها بشكل جيد والسؤال ما مدى توفر مثل هؤلاء المعلمين؟

  • ملخص

    على الرغم من أهمية الوسائل التعليمية في سير العملية التعليمية بصورة متكاملة، ومدى نجاحها في رفع مستوى كفاية التعلم، وفاعليته وجودته، الا أنها لم تنل حظها من العناية والبحث من قبل الباحثين والدارسين. تعتبر الوسيلة التعليمية أداة وتقنية يستعملها المدرس في توضيح خبرة من الخبرات في صور متنوعة تتناسب مع حاجات الطلبة واستعدادتهم وميولهم، فتجعل الدرس محببًا لهم فيقبلون على تعلمه وتحقيق أهدافه، كما وتعوّد الطلبة على التأمل والتفكير وحصر الانتباه وخاصة عند المقارنة والنقد، وهي جزء أساسي من المنهج الدراسي، وهي ليست غاية في حد ذاتها وإنما وسيلة لجعل العملية التعليمية أكثر كفاية وقدرة على إحداث التغيير المطلوب لدى المتعلم.

  • ملخص

    يمكن اعتبار طريقة المقاربة بالكفاءات مذهب بيداغوجي جديد يسعى إلى تطوير كفاءات المتعلمين والتحكم فيها عند مواجهة التحديات في وضعيات مختلفة، وهو لا يتعارض مع بيداغوجية الأهداف الكلاسيكية ولكنه جاءليؤكد الأهداف التي تأخذ بعين الاعتبار تطور المدرسة والمجتمع، وهذا يعني أن الهدف الأساسي لهذا المسعى البيداغوجي الحديث وإعداد متعلمين يمكنهم التجاوب مع عالم الشغل وعلى أساس الكفاءات المهنية التي تتطلبها الوظيفة.

  • ملخص

    يتناول المقال دراسة وجود علاقة بين ارتباطية بين القوة الرياضية والأداء التدريسي لدى الطلبة المطبقين من خريجي قسم الرياضيات في كليات التربية الأساسية في العراق؟ وما نوع هذه العلاقة؟ وقد توصل إلى وجود علاقة إرتباطية بين القوة الرياضية والأداء التدريسي من جهة وعدم امتلاك الطلبة المطبقين في كليات التربية الأساسية للقوة الرياضية ولمهارات الأداء التدريسي من جهة أخرى.

  • ملخص

    تعد الخرائط الذهنية من الاستراتيجيات الهامة التي يجب استخدامها في المجال التربوي والتعليمي، لما لها من خصائص فريدة وأثر إيجابي في تسهيل عملية التعليم والتعلم من خلال التوصل إلى المعلومات بسهولة ويسر، وتوفير الوقت والجهد، كما ويتضح من خلالها البناء المعرفي والمهاري لكل متعلم في فهم وتفسير المنظومة التركيبية للموضوع الذي يتم دراسته بما يتضمنه من علاقات متداخلة من جوانب شتى بين عناصر الموضوع.

  • ملخص

    المقصود بالتمايز في التعليم الجامعي بأنه التنوع المتكامل بين مؤسسات التعليم الجامعي، الذي يقوم على أساس رؤية ورسالة كل منها، بالإضافة إلى تحقيق التكامل فيما بينها من حيث التخصصات الأكاديمية والانتشار الجغرافي والمواءمة مع متطلبات التنمية، وقد صاغت خطة (آفاق) نموذجًا للتمايز لمنظومة التعليم الجامعي في المملكة، ويصنّف النموذج مؤسسات التعليم العالي وفق ستة أنماط هي: الجامعات البحثية المتخصصة، والجامعات الشاملة، والجامعات التدريسية، والجامعات التطبيقية، والجامعات الافتراضية، وكليات المجتمع.

  • ملخص

    يُعّرف التفكير العلمي في هذا البحث بمدى امتلاك الفرد لمهارات مظاهر التفكير العلمي وهي: مشاهدة الظاهرة، صياغة الفرضيات لتفسير الظاهرة، التجريب والتفكر في الأدلة التجريبية. بعد تعريف التفكير العلمي يطرح سؤال البحث: ما العلاقة بين مستوى التفكير العلمي لدى طلبة المرحلة الأساسية العليا في الأردن (صفوف: ثامن، تاسع، عاشر) وأنماط التعلم المفضلة لديهم، وفي هذا البحث استخدم مقياس VARK ذي الأبعاد الأربعة الرئيسة لأنماط التعلم (V: البصري، A: السمعي، R: القرائي/الكتابي، K: العملي). أشارت نتائج البحث إلى تدني مستوى التفكير العلمي لدى عينة البحث ولهذا جاءت التوصيات بتضافر الجهود للنهوض بمستوى التفكير العلمي لدى الطلبة.

  • ملخص

    تأثير اسلوب التعلم باللعب باستخدام الالعاب الحركية والرياضيات في تطوير بعض القدرات البدنية والحركية والتحكم الحركي لتلاميذ الصف الأول الإبتدائي. تهتم الأمم المتحضرة بمرحلة الطفولة المبكرة وتوجه لها عنایة خاصة وذلك لإیمانها بأن هؤلاء هم رجال ونساء المستقبل وعماد تطور الأمة. ويمكن أن نستدل على ذلك من خلال أسالیب تعلیمیة حدیثة تروي وتشبع حاجات الطفل الحركیة والمعرفیة، فجاء اسلوب التعلم باللعب كوسیلة تربویة علاجیة تستثمر فیها أنشطة اللعب للإكتساب وتوسيع الآفاق المعرفیة والجوانب الحركیة للطفل، ونظرًا لافتقار الدراسات الحالیة إلى مناهج تعلیمیة خاصة باسلوب التعلم باللعب بما یتضمن من العاب حركیة وریاضیات، وتهدف إلى تطور القدرات البدنیة والحركیة والتحكم الحركي للأطفال بعمر (6-7) سنوات جاءت الدراسة الحالیة كمحاولة لمعالجة تلك المشكلة.

  • ملخص

    تكمن أهمية البحث الحالي في ما للرياضيات من أهمية للفرد وللمجتمع وعلاقتها بالعلوم الأخرى، وفي استخدام استراتيجيات الحساب الذهني في عملية التدريس حيث يعتبر ذلك من الاتجاهات التربوية الحديثة وذلك من أجل رفع مستوى التلاميذ في مادة الرياضيات، ومثل هذه الاستراتيجيات في إجراء العمليات الحسابية تنمي التفكير عند التلاميذ وخصوصًا في خطوات حل المسائل الحسابية ذهنيًا مما يساعدهم في حل مسائل حياتية، ومما يزيد من فهمهم للاعداد والعمليات عليها، ولذا فعلى المعلمين تشجيع تلاميذهم على استخدام مثل هذه الاستراتيجيات.

  • ملخص

    يهدف البحث إلى معرفة أثر تدريس وحدة تاريخية مقترحة عنوانها: “الأنبياء والحضارات القديمة في الوطن العربي” في ضوء مدخل الإعجاز العلمي للقرآن الكريم في تنمية مهارات التفكير التاريخي لدى طلاب الصف الأول ثانوي في جمهورية مصر العربية. توصل البحث إلى فاعلية تدريس وحدة المذكورة في تنمية مهارات التفكير التاريخي لدى طلاب الصف الأول ثانوي مجملة وفي كل مهارة من مهاراته الفرعية. وأوصى الباحث بضرورة الآفادة من آيات القرآن الكريم ومعجزاته عند بناء مناهج التاريخ بمختلف المراحل الدراسية.

  • ملخص

    يقترح الكاتب في هذه الدراسة نموذجًا تربويًا أصيلا، والذي يمكن أن يمنح نفسًا جديدًا للمنهاج التعليمي في بلاد المغرب العربي، وهو نموذج “التدريس بالملكات” أو “بيداغوجيا الملكات”. ويخلص الكاتب إلى تعريف الملكة على أنها تركيبة مندمجة من قدرات ومهارات واتجاهات، تكتسب بالمشاهدة والمعاينة، وترسخ بالممارسة وتكرار الأفعال في إ طار حل مشكلات ومواجهة مواقف، والملكة قابلة للتطوير والتراكم المتدرج (هيآت، حالات، صفات …) ويكون لها تجليات سلوكية خارجية (حذق، كيس، ذكاء، طبع…).

  • ملخص

    تهدف الدراسة إلى تقصي أثر استخدام إستراتيجية الذكاءات المتعددة في التدريس على تحصيل طالبات الصف الحادي عشر الثانوي في مادة التاريخ الإسلامي. كشفت الدراسة عن تفوق إستراتيجية التدريس القائمة على الذكاءات المتعددة على الطريقة التقليدية وكان الفرق في المتوسطات ذو دلالة إحصائية لصالح الفرقة التجريبية، ولذا فقد خلصت الدراسة إلى العديد من التوصيات.