طرق التدريس

تصنيف:
وجد 249 بنود
بنود تابعة ل 161 إلى 180
  • ملخص

    المناظرة بمفردها ليست الحل السحري في إصلاح التعليم، لكنها بالتأكيد إحدى الوسائل التي يمكن الاعتماد عليها في إحداث تغيير جوهري في عملية التعليم، دون الحاجة إلى تشكيل لجان وعقد جلسات عمل ومؤتمرات، واستدعاء الخبراء من مختلف بقاع الأرض، وتخصيص ميزانيات باهظة، ويكفي أن يشاهد الإنسان مناظرات سابقة على الإنترنت، على موقع (مركز مناظرات قطر)، ليدرك أن بعث الحياة في الصفوف لا يحتاج إلى أكثر من الإرادة في التغيير، وعندها يمكن أن يتحقق شعار (متناظرو اليوم، قادة المستقبل)، والسؤال: ألا يستحق طلابنا ذلك؟

  • ملخص

    في الحقيقة فإن الفكرة الجوهرية في نظام تعليم STEM أي علم، تكنولوجيا، هندسة ورياضيات (Science, Technology, Engineering and Mathematic) قائمة على السؤال التالي: هل أقدم للطالب المعلومة جاهزة، أم أجعله يتعب ليحصل عليها؟. وقطعًا، الإجابة هي أن أجعله يتعب لكي يحصل على المعلومة بنفسه، لأنه في هذه الحالة لن ينساها أبدًا، كما أن هذا يجعل منه شخصًا مفكرًا وناقدًا لكل ما يحصل عليه من معلومات، وهكذا يتعلم مهارات البحث العلمي، والبحث عن بدائل لحل المشكلة ويعرف كيف تختار إحداها لتمثل الحل المناسب، وهذا ما يدفعه إلى دخول المعمل للتطبيق والتجريب وإعادة المحاولة والتفسير، وتعلم مهارات التفكير العليا، وهكذا سيشعر بمتعة التعلم.

  • ملخص

    ازداد اهتمام الدول المتقدمة كالولايات المتحدة الأمريكية والمملكة المتحدة بموضوع القضايا الجدلية؛ حيث أصبح اعتبار التطبيقات والقضايا الجدلية المحور الذي يبني عليه الطالب مفهومه العلمي، وأصبح تكامل الموضوعات الاجتماعية والتطبيقية والثقافية مع المفهوم العلمي جزءًا رئيسًا من المعرفة والمنهاج، وقد طبق هذا النموذج في كتب مثل Science Plus في الولايات المتحدة الأمريكية. وبما أن فحص التأثر والتأثير بكل مصادره ومظاهرة هو بلا شك مهمة بحثية علمية، تظهر الحاجة الملحة لدراسة أثر استخدام القضايا الجدلية في تدريس علم الأحياء في تحصيل الطلبة.

  • ملخص

    استخدم الناس طرقًا عديدة للتعليم، مثل المناقشة والحوار، فعلى سبيل المثال كان سقراط ينزل إلى الأسواق ويتحاور مع من يقابله، وكان يقول: “أنا لا أستطيع أن أعلِّم أحدًا أي شيء، لكني أستطيع أن أجعلهم يفكرون”. هذه هي الطريقة السقراطية أي الحوار والتواصل وهي من دعائم التعليم في العصر الحديث. كما استُخدمت أيضًا طريقة الاكتشاف، فمثلاً كان جاليليو يقول: “أنت لا تستطيع أن تعلم الشخص أي شيء، أنت فقط تستطيع مساعدته في اكتشاف الشيء بنفسه”. كما لم يبالغ إينشتاين Einstein حين قال: “أنا لم أكن أدرِّس طلابي، أنا فقط أوفر لهم الظروف التي يمكن من خلالها التعلم”. فما هي هذه الظروف المناسبة للتعلم؟ وهل تحقق متطلبات القرن الحادي والعشرين؟

  • ملخص

    نظرًا لما لطرائق التدريس من أهمية كبيرة بالضبط الصفي، ونظرًا لتنوع هذه الطرائق من حيث طبيعة الخطوات والآليات والأنشطة والفعاليات وأساليب التقويم والوسائل التعليمية المعتمدة فيها، ما يجعل لطريقة ما أو مجموعة طرائق تشترك مع بعضها بعضًا في الخصائص والتي يمكن ان توفر ثغرات يمكن أن يستغلها بعض الطلاب للخروج عن الضبط الصفي. ومن هنا، فإن هدف البحث الحالي هو الكشف عن طبيعة العلاقة بين طرائق التدريس التالية: المباشر، وورش العمل ومجموعات النشاط، والتفكير الناقد، والمواقف المشتركة، والمتبعة في جامعة جرش من جهة، والضبط الصفي من جهة أخرى.

  • ملخص

    يؤكد الفكر التربوي الحديث على أن تعليم العلوم في المؤسسات التعليمية يفترض بأن التفكير يذهب إلى أبعد من مجرد اكتساب المعلومات، فهو الذي يولد المعرفة للحياة اليومية، مما يجعل عملية امتلاك الفرد لمهارات التفكير المختلفة ضرورة ملحة وتأخذ مكانة الصدارة في ملامح فلسفة التربية الحديثة، ويتطلب هذا النوع من التدريس أسلوب يتميز بدمج المحتوى التعليمي مع مهارات التفكير، وهو ما يعرف باستراتيجية خرائط التفكير القائمة على الدمج، وتتطلب هذه الاستراتيجية من الطلبة العمل في مجموعات متعاونة لإنجاز مهام التعليم، ولذا أمكن تحديد مشكلة البحث في السؤال: ما مدى فاعلية خرائط التفكير القائمة على الدمج في اكتساب مهارات التفكير العليا لدى طلبة قسم الفيزياء في كلية التربية بجامعة القادسية في العراق؟

  • ملخص

    تكمن مشكلة الدراسة الحالية بوجود مفاهيم خطأ في موضوع الفيزياء لدى الطلاب، مما يعني تكون بنية معرفية ضعيفة وغير متماسكة تؤدي إلى ضعف في التحصيل العلمي، وتعيق تحقيق الفهم العميق لطبيعة العلم، وتجعل تعامل المتعلمين مع المشكلات التي تواجههم أمرًا صعبًا. وقد أكد على ذلك عدة دراسات، وهذه المفاهيم الخطأ تقاوم التغيير ويصعب تخلي الطلاب عنها بالطرق الاعتيادية في للتعليم، مما يجعل تحصيلهم المستقبلي متدنيًا سواء في المدرسة أو في مرحلة التعليم الجامعي، لذلك بات من الضروري إجراء هذه الدراسة لتحديد أثر توظيف الشكل V وأنموذج بوسنر في تدريس الفيزياء على تعديل المفاهيم الخطأ والتحصيل لدى طلبة الصف الثامن الأساسي.

  • ملخص

    تنفرد هذه الدراسة عن غيرها بمعالجتها للبحوث العلمية المنشورة في مجلات علمية محكمة عربية وأجنبية إضافة إلى الدراسات (أطروحات الدكتوراة ورسائل الماجستير في عينة الجامعات الأردنية المختارة) في ميدان تعليم اللغتين العربية والانجليزية بالحاسوب. هذا الجهد البحثي يخدم الباحثين وطلبة الدراسات العليا وأصحاب القرار عن عمليات الإصلاح التربوي في تحديد نقطة الانطلاق في البحث، وتكوين تصورات واقعية عن توجهات الباحثين وأسبابها والتغلب على التحديات التي تحول دون خوض البحث التربوي في المجالات غير المطروقة. كما يُتوقع من نتائجها أن تساعد الباحثين في اختيار مشكلاتهم البحثية، وأن تسد الجوانب والثغرات التي لم تلق الاهتمام الكافي في هذا المجال خلال هذه الفترة.

  • ملخص

    لطلبة الجامعات خلفيات ثقافية واجتماعية مختلفة، ولديهم نقاط قوة وضعف متباينة تتمثل في ميول واتجاهات وطموحات، ومستويات مختلفة من الدافعية، وكذلك الحال بالنسبة لطرق تعلمهم، وتختلف استراتيجيات التدريس المتّبعة في معظم الأحيان داخل الجامعات وتتباين بين محاضر لآخر، فمنهم من يتبع أسلوب المحاضرة فقط، في حين أن آخر يقوم بالعروض والأنشطة، وهكذا. ولكن، كم يتعلم الطالب داخل قاعة الدرس؟ فهذا يعتمد على قدرة الطالب واستعداده وعلى مدى التقاطع بين نمط تعلمه واستراتيجية التدريس المتبعة. ومن هنا تنطلق مشكلة هذا البحث، من أن الطلبة يمتلكون أنماطًا تعليمية متنوعة، والسؤال ما مدى وعي المحاضرون لهذه الاختلافات، وإلى أي مدى يستطيع المحاضرون اكتشاف أنماط التعلم لدى طلبتهم، والى أي مدى هم قادرون على تلبيتها ليتحقق التعلّم الأفضل؟ كما ويقدم البحث طريقة للتعرف على أنماط التعلم المفضلة لطلبة الجامعات بشكل عام ولطلبة الجامعات السعودية بشكل خاص.

  • ملخص

    جاءت هذه الدراسة بهدف إستقصاء أثر أساليب التعلم الدماغي المقابلة لطرق التدريس، وأساليب التعلم المفضلة لدى طلبة الماجستير ممن يدرسون مقرر طرق بحث تربوي حسب تصنيف هيرمان (Herrmann, 1989) ومعرفة أثر التفاعل والتطابق بينهما على زيادة معرفة الطلاب وفهمهم لمقرر طرق البحث التربوي المستهدف؛ ويمكن تحديد مشكلة الدراسة في السؤال: هل توجد فروق ذات دلالة إحصائيّة عند مستوى الدلالة (0.05) بين متوسطات تعلم طلبة الماجستير بجامعة الملك سعود لمفاهيم مقرر طرق البحث التربوي تعزى لطرق التدريس المستندة الى أساليب التعلم (طريقة العرض المباشر المقابلة لأسلوب التعلم A الخارجي؛ طريقة العمل اليدوي المقابلة لأسلوب التعلّم B الإجرائي؛ طريقة التعلم التعاوني المقابلة لأسلوب التعلّم C التفاعلي؛ طريقة العرض العملي المقابلة لأسلوب التعلّم D الداخلي)؟

  • ملخص

    تدعو الاتجاهات الحديثة إلى الاستفادة من استراتيجيات التعلم الإلكتروني والتي تجعل من المتعلم نشيطًا وإيجابيًا وفاعلًا، لا سيما مع ظهور مستحدثات الجيل الثاني للويب، وما تبعها من أدوات وتقنيات حديثة قد يكون لها فوائد ملموسة للمعلم والطالب، ولذا رأى الباحثون ضرورة إجراء هذا البحث، وخاصة مع شعور الباحث الثالث من خلال عمله معلمًا لمقرر التكنولوجيا وملاحظة ضعف لدى طلبة الصف التاسع في اكتسابهم للمفاهيم التكنولوجية وتكرار هذه الظاهرة، وهكذا تشكل لدى الفريق دافع للبحث في استخدام أساليب أكثر فاعلية تعتمد على أسس ومبادئ التعلم الإلكتروني سعيًا إلى تحسين مستوى اكتساب الطلبة للمفاهيم وزيادة تفاعلهم، وبعد التنقيب العميق تبنى الباحثون استراتيجية في القصص الرقمية التي تعمل على توصيل المفاهيم التكنولوجية للطلبة بصورة تفاعلية ومصورة.

  • ملخص

    لاحظت الباحثة من خلال عملها أن معظم الطرائق المتبعة في التدريس الجامعي هي الطرائق الاعتيادية التي تعتمد بصورة رئيسة على مصدر وحيد وهو المحاضر. وهذا لا يتلاءم مع التطور الهائل في تقنيات التعليم وغزارة المعلومات ونوعية المساقات الدراسية، وبناء على ذلك فقد رأت الباحثة أن الاعتماد على التقنيات الحديثة في تدريس مساق تقنيات التدريس قد يثري المادة التعليمية بطريقة مشوقة تتلاءم مع ثورة المعلومات، وتتيح الفرصة للمتعلم ليصبح عنصرًا فعالًا فيها، وترفع من مستوى التحصيل العلمي للطلبة وتتحقق أهداف المساق، ولذا تم تحديد مشكلة البحث في معرفة أثر استخدام العروض التقديمية في تدريس مساق تقنيات التدريس على تحصيل طلبة المعلمين بكلية التربية بجامعة الأقصى بغزة.

  • ملخص

    إن أهم الأسباب التي تدعو إلى توظيف التقنيات المعاصرة في تعليم وتعّلم الرياضيات هو ما تحدثه من تحسن كبير في اتجاهات المعلمين والتلاميذ نحو دراسة الرياضيات، إضافة إلى حتمية مواجهة مدارسنا ومناهجنا للإنفجار المعرفي والتقني الهائل. إن استخدام التعليم الإلكتروني في تدريس الرياضيات يعد من الاتجاهات الحديثة التي أوصت به الكثير من الدراسات، حيث وجد أن الإنسان يتذكر (10%) مما يقرأ، وَ (20%) مما يسمع، و (50%) مما يسمع ويرى، ويتذكر حوالي (90%) مما يسمع، ويرى، ويعمل. أضف لذلك فقد لاحظت الباحثة ومن خلال عملها أن هناك تدنيًا واضحًا في تحصيل الطالبات في مادة الرياضيات، مما دفعها إلى محاولة توظيف التقنية في مجال تدريس مادة الرياضيات أملاً في تحسين نتائج الطالبات.

  • ملخص

    يواجه المعلمون الكثير من المعوقات أثناء استخدامهم لطرق التدريس الحديثة، منها ما يرتبط بالإدارة والنظام المدرسي، ومنها ما هو مرتبط بالمعلم وأسلوب تدريسه، ومنها ما هو يخص التلميذ ومدى جاهزيته للتفاعل مع طرق التدريس، ومنها ما يتعلق بطرق التدريس نفسها وصعوبة تطبيقها واستخدامها في حجرة الصف، ومنها ما له صلة بالمنهاج أو الكتاب المدرسي. وتتلخص مشكلة الدراسة الحالية في الكشف عن أبرز هذه المعوقات التي تحول دون استخدام طرق التدريس الحديثة في التدريس مع ترتيبها حسب درجة إعاقتها من وجهة نظر معلمي الرياضيات بالمرحلتين الابتدائية والمتوسطة في مدينة حائل، والكشف عما إذا كان هناك علاقة بين هذه المعوقات وبعض المتغيرات.

  • ملخص

    يعتبر توظيف الوسائل في العملية التعليمية أمرًا مهمًا، وخاصة في ظل المتغيرات الموجودة على الساحة كالمتغيرات الثقافية، والسياسية، والاقتصادية والمعرفية المتسارعة، حيث يعمل هذا التوظيف على تحسين مستوى العملية التعليمية، والارتقاء بها لتحقيق الأهداف المنشودة، وكذا لتحسين نوعية التعليم وزيادة فاعليته. وجاءت هذه الدراسة لتوضيح مفهوم الوسائل، تطورها، مصادرها، أنواعها، ودورها في العملية التعليمية.

  • ملخص

    سعت وزارة التربية والتعليم الأردنية في المناهج والكتب المدرسية المطورة إلى الاهتمام بمهارة الاستماع، بحيث أصبحت كل وحدة تعليمية تبدأ بمهارة الاستماع، ثم مهارة المحادثة، تليهما مهارتا القراءة والكتابة. وفي المقابل، وعلى الرغم من أن الابحاث أظهرت أن تعليم الطلبة لاستراتيجيات فهم المسموع في غاية الأهمية، إلا أنه من غير المعروف في الأردن درجة ممارسات المعلمين لهذه الاستراتيجيات داخل الغرفة الصفية في ظل المناهج والكتب المدرسية المطورة، الأمر الذي دفع الباحثين لإجراء هذه الدراسة.

  • ملخص

    إن تفاوت الفترات الزمنية التي يقضيها الخريجون قبل تعيينهم كمعلمين قد يؤدي إلى تفاوت في بعض الكفايات التدريسية، ومنها الى عدم إمكانية البعض من إدارة الصف. وهذا ما يدفع القائمين على العملية التربوية في وزارة التربية لعقد دورات تطويرية للمعلمين لتطوير قدراتهم التدريسية من خلال استعاده المعلومات واطلاعهم على المستجدات. إلا أن الأساليب المتبعة في إدارة الدورات هي تقليدية ومتكررة، وغالبًا ما تعتمد على الخبرات الذاتية للمحاضرين، والتي يغلب فيها القاء المحاضرات، وعدم المشاركة الفاعلة في النشاط مـن قبل المشاركين، وبالتالي يكون دور المشارك (سلبي)، ومتلقي لمعلومات متكررة. مما تقدم يمكن ان تكون مشكلة البحث في أسئلة يمكن الاجابة عنها في صيغة منطقية تعطي إجابة كافية لجوانب المشكلة، مثل: كيف يمكن تغيير المواقف التعليمية السلبية إلى مواقف تعليمية إيجابية تفاعلية؟ وهل الأسلوب المتبع من قبل إدارة الدورة يعمل على تطوير الكفايات التدريسية للمشاركين فيها؟

  • ملخص

    شعر الباحث من خلال التغذية الراجعة التي حصل عليها في عدة جلسات حوارية مع الطلبة أن صعوبات تعلم المفاهيم العلمية سبب رئيس في تدني تحصيلهم وقلة دافعيتهم نحو العلوم؛ وقد أفادت نتائج اختبار تيمس (TIMSS) أن الأردن في تراجع منذ العام 2007 على هذا الاختبار، مما يؤكد وجود مشكلة حقيقية في صعوبة تعلم المفاهيم العلمية. وفي ظل هذا الوضع تبدو الحاجة ملحة لمعرفة الأساليب التي يتبعها معلمو العلوم للتغلب على صعوبات تعلم المفاهيم العلمية، ومدى قرب أو بعد هذه الأساليب عن مبادئ التدريس الاستراتيجي.

  • ملخص

    لاحظت الباحثة من خلال عملها كعضوة هيئة تدريس بجامعة الأمير سطام بن عبد العزيز أن هناك ضعف واضح في برامج تأهيل وتدريب أعضاء هيئة التدريس خلال ممارسة العمل، وأن هناك نقص واضح في المشاريع التدريبية التي تسعى لتطوير ممارسات المدرسين، ومن هنا جاءت هذه الدراسة لسد جزءًا من النقص في تطوير ممارسات المدرسين خلال ممارسة عملهم بالجامعة وذلك من خلال تدريبهم على برنامج تدريبي يهدف لتطوير وعي المدرس بطرق التدريس الفاعلة وذلك من خلال الإجابة عن سؤالي الدراسة وهما: كيف يمكن أن يطبق الأستاذ الجامعي الممارسة الواعية؟ وكيف تسهم ممارسته الواعية في تحسين أدائه التدريسي؟

  • ملخص

    لا زالت التّحديات التي تواجه تدريس العلوم والتّكنولوجيا في المراحل الإعداديّة كبيرة، ومن أهمّها كيفيّة:الدّمج بين العلم Science، التّكنولوجيا Technology، الهندسة Engineering، والرّياضيّات Mathematics – أي ما يعرف ب-STEM، واستنباط المواضيع العلميّة والتّكنولوجيّة من واقع الطّالب وربطها بحياته اليوميّة، وتطبيق أنماط واستراتيجيّات تعلّم يكون الطّالب من خلالها في مركز العملية التعليميّة؛ واستخدام الحوسبة وتكنولوجيا المعلومات بشكل فعّال لتسهيل دراسة العلوم وفهمها.وعليه، بات من الملحّ تطوير برامج وبيئات تعليميّة جديدة توفّق بين المبادئ الأربعة أعلاه وتعمل على جسر الهوّة بين الموجود والمنشود، وكمثال تتناول الدراسة برنامج “الأمواج، الصّوت ومنظومات الاتّصال”.