طرق التدريس
-
ملخص
ركّز البحث الحالي على معرفة الفروق بين المعلمين في كل من: الفعالية الذاتية التدريسية والأداء التدريس لهم داخل الفصل الدراسي وذلك وفقًا للمتغيرات التالية: نوع التعليم (حكومي، خاص، وأزهري)، وتخصص المعلم (علمي، وأدبي)، وخبرة المعلم التدريسية (أكثر من 15 سنة، من 5 إلى 15 سنة، أقل من 5 سنوات). وقد تبلورت فكرة البحث ومشكلته كرد على التصريحات المتعددة حول تدني مستوى معلمي مدارس الأزهر بتخصصاتهم المختلفة دون الاستناد إلى أبحاث علمية موثقة بل هي آراء ووجهات نظر. وعليه أراد الباحث معرفة الفروق بين معلمي الأزهر من جهة وغيرهم من المعلمين (حكومي، وخاص) في كل من الفاعلية الذاتية والأداء التدريسي لهم.
-
ملخص
يستخدم الكثير من المهتمين في مجال التعليم تكثيف الدراسة والتكرار كحل سريع في حالات التعثر الدراسي، والتي تعد من المشكلات المحيرة للإخصائيين، وكانت الحيرة لأن قدرة الطالب العقلية متوسطة أو فوق المتوسطة ومع ذلك يخفق في دراسته لظروف غامضة قد تكون أسرية أو نفسية أو مدرسية. هنالك حقيقة مفادها بأن التكرار والتركيز في التدريس والتكثيف الهادف يعطي نتائج إيجابية مع الطلبة الذين يعانون من مشكلات في التعلم، وعليه تبلورت مشكلة البحث في محاولة التعرف على فاعلية برنامج مقترح قائم على تكثيف التدريب لتحسين أداء الطالب المتعثر دراسيًا في تعلم مهارات استخدام الحا سب الآلي، وذلك لأهميتها للطالب في حياته اليومية وأثرها على كثير من المواد التعليمية الأخرى.
-
ملخص
يُعتبر الأستاذ الجامعي من أهم محاور العملية التعليمية وعليه يتوقف نجاحها، فهو من يُهيء المناخ لتكوين الخبرات والاتجاهات لدى الطلبة، وهو المسؤول عن تحقيق تكامل نمو الطلاب في المجالات المختلفة عقليًا ونفسيًا واجتماعيًا. وهناك العديد من العناصر التي تجعل من تطوير أداء عضو هيئة التدريس شيئًا حتميًا وضروريًا ومنها بأن التعليم العالي في عصر العولمة أصبح تعليمًا عالميًا، وعليه كان لزامًا تطوير عناصره ومن أهمها تطوير عضو هيئة التدريس بما يتناسب مع العالمية. وعليه بات من الضروري توفير متطلبات تحقيق تميز أداء عضو هيئة التدريس، والسؤال: ما هو واقع أداء أعضاء هيئة التدريس بجامعة دمياط؟ وهل من معوقات للتميز في الاداء؟ وما هي المتطلبات التي يجب توفرها في الجامعة ولدى عضو هيئة التدريس لتحقيق تَميّزه في الاداء؟
-
ملخص
أكدت العديد من المؤتمرات والندوات والحلقات المهتمة بإعداد المعلم، والرفع من مستوى أدائه، وتطوير أدواته وإمكانياته على أهمية تمكينه من مهارات التدريس. وعليه أصبح من المهم التعرف على المهارات اللازمة لتدريس مقررات الرياضيات المطورة ومعرفة مدى امتلاك معلمي الرياضيات لها، والذي بدوره قد يُسهم في خلق فرص تدريبيه لإتقان تلك المهارات وتوفر تلك المهارات لدى المعلمين للعمل على اتقانها والسعي الى الرقي بالتعليم ومخرجاته الى مصاف الدول المتقدمة، وعليه، جاءت هذه الدراسة للتعرف على مدى امتلاك معلمي الرياضيات بالمرحلة المتوسطة لبعض مهارات تدريس الرياضيات المطورة بمدينة جدة .
-
ملخص
أضحت البيانات المفقودة في الاختبارات الوطنية كالاختبار الوطني لضبط نوعية التعليم (NT)، والاختبارات الدولية مثل (TIMSS, PISA) قضية تؤرق الباحثين وصناع القرار التربوي في الأردن، وأصبحت نتائج الدراسات المبنية عليها محل تساؤل نتيجة للنسب العاليةمن البيانات المفقودة والتي تنتج من الترك المقصود للأسئلة من غير إجابة من قبل الطلبة. وتتمثل مشكلة الدراسة في مقارنة ثلاث طرق سهلة للتعامل والتعويض عن القيم المفقودة تفي بغرض الباحثين الغير متخصصين في الإحصاء في كل من المجالات الاجتماعية والنفسية والتربوية والإنسانية.
-
ملخص
هدف الكاتب في هذا المقال إلى التركيز بالأساس على كل من عمليتي ممارسة التدريس والتعلم ودورهما في فهم وتعلم اللغة العربية، وما تتطلبه العمليتين من منهجيات ومهارات، وأكثر ما يهتم به مدى كفاية التدريس والتعلم وذلك من أجل النهوض باللغة العربية اعتمادًا على مختلف المهارات والاستراتيجيات الموظفة في ذلك، كما ويتوقف الباحث على تحديد بعض المفاهيم الأساسية المرافقة لهذه العملية، وهذه المفاهيم هي: التدريس، والتعليم، والتعلم.
-
ملخص
المطلوب من معلمي الرياضيات دومًا أن يكونوا مطلعين على كل ما يستجد في مجال تخصصاتهم، وان يمتلكوا المهارات اللازمة لأداء عملهم بكل كفاءة، لذلك فان الباحثة ترى ضرورة إجراء هذه الدراسة بغية التعرف على واقع استخدام استراتيجيات التعلم النشط في تدريس الرياضيات بالمرحلة المتوسطة بالمدينة المنورة، وكذلك الكشف عن معوقات التي تحول دون استخدامه من قبل معلمات رياضيات .وعليه، يمكن تحديد مشكلة الدراسة في السؤال التالي: ما واقع استخدام معلمات رياضيات لاستراتيجيات التعلم النشط في تدريس رياضيات في المرحلة المتوسطة؟
-
ملخص
تعدّ استراتيجيات التدريس بمثابة بطاقة هوية يتم التعرف من خلالها على أسلوب المعلم، فهي لمسته الخاصة في إعداد وتقديم الدرس لطلبته، كما أنها الصورة التي تجمعه بطلبته في إطار شبكة العلاقات التفاعلية الموجودة في غرفة الصف. وبالنظر إلى واقع التدريس في المدارس الأردنية فإن الطرائق التقليدية القائمة على التلقين ما زالت تشغل حيزًا بين الطرائق والأساليب والاستراتيجيات التي يستخدمها المعلم داخل الصف، وبذلك أصبح التعلم نظريًا تلقينيًا مما يجعل الطلبة أكثر سلبية واعتمادًا في تحصيلهم على مساعدة الآخرين، كما قلّت ثقتهم بأنفسهم ودافعيتهم للإنجاز، والتساؤل الرئيس الذي تحاول الدراسة الإجابة عنه: ما هو واقع ومعوقات استخدام استراتيجيات التعلم النشط في تدريس العلوم في المدارس الثانوية الأردنية؟
-
ملخص
يمكن اعتبار البحث الحالي محاولة للتعرف على اتجاهات المعلمين في مدارس دولة الكويت نحو استخدام الألعاب التربوية في عمليات التعليم والتعلم وتوظيفها كوسائط تربوية موجهة إلى التعلم والنمو للمتعلمين في مراحل تعليمية مختلفة، وعلية تحددت مشكلة هذا البحث في الإجابة على السؤاليين التاليين: ما هي الصورة العامة لاتجاهات المعلمين نحو استخدام الألعاب التربوية فى مدارس دولة الكويت؟ وهل تختلف هذه الاتجاهات باختلاف متغيرات المعلمين التالية: جنس المعلم، وجنسيتة، والمؤهل العلمي، والمرحلة التعليمية، والعمر الزمني للمعلم، وجنس الأطفال، والمنطقة التعليمية، والخبرة، والتخصص؟.
-
ملخص
ظهرت استراتيجيات حديثة في تدريس الرياضيات وأعطت للتلميذ دورًا بارزًا من حيث فاعليته وتفاعله، ومنها استراتيجية التعلم التعاوني، وهي ذات ميزات عديدة ليس فقط في التحصيل، ولكن في الجوانب الأخرى للتعليم مثل: الجوانب الإنفعالية وتنمية المهارات، والتعاون والاتجاه نحو المدرسة ونحو الآخرين، وتنمية التفكير الإبتكاري والقدرة على حل المشكلات الرياضية من خلال الربط بين المستويات الواقعية والمجردة للتعليم لتمكينهم من فهم الرموز والمعادلات الرياضية والكسور وغيرها.
-
ملخص
أتاح عمل الباحث في التربية العملية كمشرف جامعي على الطلاب المعلمين (مسار الإعاقة العقلية) الفرصة للحوار والنقاش حول أهم المشكلات التي تواجههم في التربية العملية داخل مدارس التربية الفكرية، وكان من أبرزها عدم معرفتهم بكيفية إعداد ملف الإنجاز، وهذا ما يقلقهم من حصولهم على تقدير منخفض إذا أعد بطريقة تختلف عما هو مطلوب منهم، وعند مناقشة كيفية التغلب على هذه المشكلة بيّنت أغلبية الطلبة بأنه يجب أن تكون هناك خطة يتم وضعها بصورة يسهل فهمها واستيعابها وتطبيقها عند إعداد ملف الإنجاز. وعليه، تحددت مشكلة الدراسة بالسؤال: ما فعالية برنامج تدريبي قائم على تقنية الإنفوجرافيك في تنمية مهارات إعداد ملف الإنجاز والإتجاه نحوه لدى الطلاب المعلمين بمدارس التربية الفكرية بالإحساء؟
-
ملخص
إحداث تغيير إيجابي في أفكار الطالب وشخصيته، فإنّه من المتوقّع أنَّ الدراما التعليميّة ستنعكس إيجابيا على كتابات الطالبات، وربّما تساعدهن في توليد الدافع، وتوسيع الخيال، واستجماع الأفكار، وتدفق العاطفة، وغزارة المعاني. وانطلاقا من مُلاحظة الباحثين لضعف مهارات التعبير الكتابي لدى طالبات الصف العاشر الأساسي، ولندرة وجود دراسات على الصعيد المحلي والعربي تناولت أثر الدراما في التعبير الكتابي فقد أجريت هذه الدراسة؛ لتكون محاولة لتحسين مهارات التعبير الكتابي باستخدام الدراما التعليمية، ويمكن تحديد مشكلة الدراسة في السؤال الآتي: هل يختلف أداء طالبات الصف العاشر الأساسي في مهارات التّعبير الكتابي باختلاف طريقة التّدريس (الدراما التعليمية، والاعتياديّة(؟
-
ملخص
لاحظ الكاتب تدن في تحصيل كثير من الطلبة وعلى الأخص في مقررات الرياضيات، وأنهم يعانون الملل نتيجة التكرار الدائم لنفس المواقف التعليمية، وأسند ذلك لعدم إلمام المعلمين باستراتيجيات التدريس الحديثة، أو عدم القدرة على تطبيقها. ومن خلال ملاحظات الباحث للطلبة المعلمين في التربية العملية وخاصة معلمي الرياضيات لمرحلة التعليم المتوسط، وجد أن معظم المعلمين لا يستخدمون الطرق الحديثة في التدريس، وينعكس الأمر سلبًا على تحصيل الطلاب. وعليه جاءت هذه الدراسة لتقديم بعض الاستراتيجيات الحديثة في تدريس الرياضيات.
-
ملخص
إرتأى الباحثان القيام ببحث ممارسات التدريس لمعلمات الرياضيات للصفوف الابتدائية العليا لتنمية مهارات الحدس الرياضي، وخاصة في ظل قلة البحوث المحلية والعربية التي خصت الحدس الرياضي، وكذلك لإمكانية إسهامة في إثراء المعرفة في مجال تدريس الرياضيات. وقد يفيد القائمين على مشروع الرياضيات في معرفة نقاط القوة والقصور في ممارسات المعلمات لتنمية هذه المهارات، وعليه تحددت إشكالية البحث في السؤال التالي: ما هي ممارسات التدريس لدى معلمات الرياضيات للصفوف الابتدائية العليا لتنمية مهارات الحدس الرياضي؟ وما العوامل المؤثرة فيها؟
-
ملخص
تعد المعامل الافتراضية إحدى صور معامل العلوم التي عن طريقها يكتسب الطلاب الخبرات التعليمية ويتعلمون المفاهيم العلمية. ويتحقق ذلك من خلال دمج تقنية الحاسب بالعمل اليومي في المختبر المدرسي. وقد لاحظ الباحث من تجربته كمعلم لمادة العلوم في محافظة القويعية بالسعودية عدم وجود معامل حقيقية في كثير من مدارسها، وإن عدم توفرها يحرم الطلاب من فرص تعلم حقيقية، ونظرًا لتكلفتها العالية فقد قامت وزارة التربية والتعليم في عام 2007/2008 م بنشر المعامل الافتراضية في المدارس، وعليه تحددت مشكلة البحث في التعرف على واقع استخدام معلمي العلوم بالمرحلة المتوسطة للمعامل الافتراضية والتعرف على اتجاهاتهم نحوها.
-
ملخص
جاءت فكرة الدراسة الحالية استجابة للحاجة الملحة للاهتمام بتنمية مهارات التفكير بجميع مستوياتها لدى الطلبة المعلمين بالكليات التربوية، حيث بينت بعض الدراسات أن مستوى مهارات التفكير الإبداعي في الأقسام العلمية ضعيف. وعليه تمحور هذا البحث حول تبني منهج الدمج في تعليم التفكير من خلال تدريس بعض المقررات في علم النفس التربوي، والتقويم، والمناهج، وطرق تدريس العلوم ضمن برنامج الإعداد التربوي الخاص بكليات التربية، وذلك من أجل تنمية مهارات التفكير التباعدي وقياس مردود ذلك على بعض المتغيرات الشخصية، مثل: الدافع للإنجاز، ومهارات التفكير الناقد، من خلال بناء وتطبيق برنامج لتنمية مهارات التفكير الأساسية والمركبة.
-
ملخص
يمكن القول إن التفكير الابتكاري– كهدف تربوي – ليس مسؤولية مادة دراسية معينة دون غيرها، ولكنها مسؤولية مشتركة بين جميع المواد، لذلك كان لا بد من أن تنتقل طرق التدريس بالطلبة من ثقافة الذاكرة التي تعتمد على تلقين المعلومات وإعادتها إلى ثقافة الابتكار المعتمدة على توليد الأفكار القائمة على الفهم والتطبيق في مواقف جديدة؛ لحل المشكلات الحياتية. ومن هنا تتضح الحاجة إلى إجراء الدراسة؛ للتعرف على مدى استخدام معلمي الصفوف (1 – 10) لمهارات التفكير الابتكاري من وجهة نظر المشرفين التربويين في مختلف المواد الدراسية، حيث يتم رصد مدى استخدام المعلمون لهذه المهارات من خلال زيارات الإشراف الصفية، ومنها يمكن الكشف عن الجوانب التي يحتاجها المعلمون للتدريب والتطور.
-
ملخص
انطلاقًا من أهمية حل المشكلات الأكاديمية لذوي صعوبات التعلم كان لزامًا إجراء بعض الدراسات التي تساعد معلم هؤلاء الطلبة في الكشف عن هذه المشاكل والعمل على ايجاد الحلول المناسبة؛ لذا فإن الهدف من هذه الدراسة هو بناء برنامج تدريبي مستند إلى أسلوب التعلم التبادلي وقياس فاعليته في تنمية المهارات المعرفية لذوي صعوبات التعلم في منطقة عسير الواقعة في الجنوب الغربي من المملكة العربية السعودية.
-
ملخص
تعود قلة إكتساب طلاب الغجر للغة العبرية بشكل صحيح لسببين رئيسين وهما: تعلم اللغة العبرية ليس له امتداد إلى مواضيع أخرى، وعلاوة على ذلك، لا يستخدم الطلاب اللغة العبرية خارج المدرسة ولا يتعرضون لها. وهناك سبب آخر لقلة معرفة اللغة العبرية، وهو أن سكان القرية يدركون جيدًا الصراع السياسي وأن الدولة الوطنية أو الهوية الحالية غير مضمونة، وتعتبر اللغة العبرية لغة المحتل، وكأقلية قومية تعتبر بأن الحد الأدنى من استخدام اللغة داخل الأسرة أفضل الحلول. وبالتالي، فإن الأسباب السياسية والاجتماعية تؤثر على عملية استيعاب اللغة العبرية بشكل صحيح وبطلاقة، فضلًا عن تأثيرها على عملية دمح صغار القرية.
-
ملخص
من خلال خبرة الباحث في تدريب المعلمين في مدارس دولة فلسطين لاحظ أن الكثير من المعلمين يدرسون حسب نظرية (ميرل) ولكن ليس بالطريقة المطلوبة في خطوات تعليم عناصرها، وهي: المفاهيم، والمبادئ، والإجراءات، والحقائق، وقد أدى ذلك إلى ضعف في التحصيل الدراسي لدى طلبة المرحلة الأساسية، كما لاحظ تدني التحصيل العلمي لدى طلاب المراحل الأساسية الدنيا، واتضح بأن الكثير من المعلمين يفتقرون إلى امتالك المهارات في إيصال المعلومة وتطبيقها، واعتمادهم بشكل كبير على الطرق التقليدية المستخدمة في التدريس والتي تعتمد على التحفيظ الآلي للحقائق والمعلومات، وهذا ما دفع الباحث إلى البحث عن طرق أخرى وبدائل جديدة لطرق التدريس القائمة لتحسين التحصيل العلمي لدى طلبة المرحلة الأساسية.