طرق التدريس

تصنيف:
وجد 249 بنود
بنود تابعة ل 101 إلى 120
  • ملخص

    عرفت الباحثة التعليم المدمج الدوّار إجرائيًا على أنه نموذج تعلم حديث يجمع بين نظام التعلم التقليدي والإلكتروني، ويقوم على التناوب بين محطات التعليم، على أن تُنفذ واحدة منها عبر الإنترنت؛ وهو على نمطين، المقلوب والمتناوب. في النمط المقلوب يتم تقديم المحتوى الإلكتروني الخاص بمهارات الحاسب الألي في المنزل من خلال نظام إدارة التعلم الإلكتروني البلاك بورد، والقيام بالتدريب والتطبيق الفعلي داخل معامل الكمبيوتر في الكلية، وأما النمط المتناوب فهو نمط تعليمي مُتكامل تقوم فيه الطالبات بالتعلم من خلال المحتوى والمصادر المتاحة في إطار دورة معينة مُعدّة مسبقًا، وتتضمن تعلم تقليدي بقيادة الباحثة، وأنشطة تعلم إلكترونية في مجموعات صغيرة، وتعلم فردي عبر الإنترنت، ويتم ذلك وفقًا لجدول زمني محدد من قبل الباحثة. وتكمن مشكلة البحث الحالي بوجود قصور في مهارات الحاسب الألي مما يخلق توجهًا سلبيًا نحو التقنية بشكل عام لدى طالبات كلية التربية بالخرج بجامعة الأمير سطام بن عبد العزيز، وعليه، يُمكن معالجة هذه المشكلة من خلال قياس أثر نمطي التعلم المدمج الدوّار (المقلوب/ المتناوب) في تنمية مهارات الحاسب الألى والإتجاه نحو بيئة التعلم.

  • ملخص

    هدف البحث الحالي إلى معرفة أسلوب واستراتيجية العصف الذهني للطلبة ليفتح الباب نحو الابتكار والابداع في ميدان تدريس مادة الجغرافيا وبيان أهمية هذا الأسلوب والدراسات التي تطرقت إليه، كما وتطرق البحث إلى خطوات إجراء التدريس بأسلوب العصف الذهني وأهمها (التقليدية، والحديثة)، وصعوبات استخدام أسلوب العصف الذهني في عملية التدريس وكذلك تم توضيح ارشادات لتحسين التدريس باستخدام أسلوب العصف الذهني في عملية التدريس.

  • ملخص

    تؤكد هذه الدراسة على ضرورة الانتقال من التعليم بالتلقين إلى التعليم الإبداعي، إذ يعتبر أسلوب المحاضرة الإلقائي من أقدم وأكثر أساليب التدريس استخدامًا بالجامعات، والذي يُعرف بتلقين المعلومة إلى الطلبة بالشرح، في حين يكتفي الطلبة بالاستماع أو بتسجيل بعض الملاحظات فقط، غير أن هذا الأسلوب أصبح غير فعّال في ظل تسارع المعلومات وإقحام التكنولوجيات بشتى أنواعها ولا تتماشى مع عصر العولمة وتكنولوجيا المعلومات، حيث أصبحت المحاضرة الإبداعية ضرورة مُلحة لانها تُحدث بيئة تعليمية تتيح للطلبة فرص أفضل للتحصيل العلمي.

  • ملخص

    ظهرت مشكلة البحث الحالي في تدني مهارات طلاب التربية الأساسية في الكويت لمهارات البحث الرقمي والتفكير الناقد خاصة في ظل انتشار المكتبات الرقمية. وكانت الاشكالية في كيفية افادة الطلبة من ميزات المكتبات الرقمية في بحوثهم العلمية وحيث إن طريقة التعلم التشاركي تعتبر إحدى الطرائق الفعّالة في هذا المجال فقد تكون أحد الحلول المطروحة لهذه الاشكالية، لذا تبلورت المشكلة في توضيح أثر هذا النوع من التعلم القائم على الشبكة العالمية في تنمية مهارات البحث العلمي الرقمي لدى طلبة كلية التربية الأساسية في الكويت، ولمعرفة إذا ما كان سيسهم في تنمية مهارة البحث الرقمي لديهم مقارنة بالطرق التقليدية.

  • ملخص

    تتمثل مشكلة البحث الحالي في ضعف تصورات الطلاب المعلمين بشعبة الجغرافيا بكلية التربية جامعة الأزهر حول ماهية التدريس ومدى قدرتهم على ترجمة ذلك إلى أداءات وممارسات، وتوظيفها بفاعلية في المواقف التدريسية، وهذا ما كشفت عنه الدراسات السابقة والدراسة الاستطلاعية والمقابلات التي أجريت، مما استلزم التعرف على فاعلية استراتيجية الصف المقلوب في تنمية المهارات التدريسية وتوكيد الذات المهنية لدى الطلبة المعلمين بكلية التربية جامعة الأزهر، وذلك من خلال الإجابة على السؤال الرئيس التالي: ما فاعلية استراتيجية الصف المقلوب في تنمية مهارات التدريس وتوكيد الذات المهنية لدى الطلاب المعلمين؟

  • ملخص

    تتمثل مشكلة البحث الحالي في غموض العلاقة بين دافعية الإنجاز الدراسي والاتجاه نحو التدريس الابتكاري لدى معلمي دبلوم التوجيه والإرشاد، ومدى تأثر تلك العلاقة بكل من عدد سنوات الخبرة، والتخصص الأكاديمي، والتحصيل الدراسي. وقد شهدت منطقة الجوف بالمملكة العربية السعودية محل اهتمام البحث الحالي ندرة في مثل هذه البحوث والتي اهتمت بالتعرف على مثل هذه العلاقات لدى المعلمين. وعليه، يمكن بلورة مشكلة البحث في السؤال الرئيس التالي: ما هي العلاقة بين دافعية الإنجاز الدراسي والاتجاه نحو التدريس الابتكاري لدى معلمي دبلوم التوجيه والإرشاد في ضوء تحصيلهم الدراسي، وتخصصاتهم، وخبراتهم؟

  • ملخص

    تختلف الطرائق التربوية المتبعة داخل غرفة الصف لإحداث تحويل بشري إلى ما هو أفضل، وذلك لكوّن البيئة المدرسية خصصت لهذا التحويل، وعليه لجأ المؤلف إلى تراث العلامة عبد الرحمن بن خلدون ليسلط الضوء على بعض مما ذكره في الجانب التربوي. بدأ بتطور الحضارة وما تحويه من وسائل تعليمية، ومن ثم دور المعلم في توجيه الطالب نحو آفاق التطور، وذكر مواصفات المادة التعليمية، وأهم طرق التعليم المساهمة في استقطاب العلم، وخَلُص إلى التأكيد على ضرورة بعث تراث إبن خلدون التربوي من مرقده ليشاركه هموم التربية وإلى ما وصلت إليه في المدرسة الجزائرية، لأنه مُتيقن من علو شأن الافكار العلمية والثقافية التي حواها هذا التراث.

  • ملخص

    سعت هذه الورقة البحثية إلى وضع إطار عام للسيناريو من حيث المفهوم، والأهمية، والأنواع والأهداف، ومعايير جودتها، ومنهجية بنائها، وخطوات بنائها والصعوبات التي تواجه المتعاملين معها، وسبل التغلب عليها؛ ويعود ذلك لانتشار أسلوب السيناريو في شتى المجالات أيًا كانت فنية أو سياسية أو اقتصادية أو ثقافية أو تكنولوجية أو تعليمية وتربوية، وذلك للوصول لأهداف محددة من خلال أساليب مختلفة. وعليه، فإنه لا غنى للمخططين أو الذين يعملون في مجال تحليل المعلومات وتحليل النظم لتوفير البيانات اللازمة لمتخذي القرار في المجالات المختلفة عن استخدام هذا الأسلوب، ويسمى السيناريو بأسلوب الحوار المحسوب، والذي يعتبر من أنسب أدوات علم المستقبل تطبيقًا للتخطيط الاستراتيجي للتعليم في القرن الحالي، سيما وأنه يتضمن جانبي الخيال الابتكاري والواقع العملي.

  • ملخص

    استشعر الباحث خلال عمله وجود فجوة بين تعليم الرياضيات كمجموعة من المفاهيم والنظريات وتعليمها كلغة للعقل ومادة للتفكير. فعالم اليوم بحاجة لطلبة مبدعين وهؤلاء بحاجة ملحة لمعلم يوفر البيئة الداعمة لوظائف نصفي الدماغ، وعليه جاءت الدراسة كدعوة متواضعة لكل التربويين بعدم الاكتفاء بالمحتوى الدراسي بل الاهتمام بالسياق الذي يقدم فيه المحتوى، وذلك انسجامًا مع أهداف تدريس الرياضيات في السعودية، سعيًا لإعداد أجيال قادرين على المنافسة في مجتمعات المعرفة، وعليه فقد سعت هذه الدراسة إلى استقصاء الممارسات التدريسية لمعلمي الرياضيات في ضوء خصائص التعلم المستند إلى الدماغ.

  • ملخص

    تحددت مشكلة البحث الحالي في أن هناك قصورًا في الأداء التدريسي لمعلم اللغة العربية، وذلك لأن الأداء التدريسي لم يخرج عن الأداء التقليدي، لذا يحاول البحث الحالي تحسين أداء معلم اللغة العربية وتطويره بما يناسب متطلبات القرن الحادي والعشرين، وذلك من خلال إعداد برنامج تدريبي يدور حول مهارات التدريس الإبداعي المناسبة لممارسة معايير التدريس الحقيقي من أجل تنمية هذه المهارات لديهم. وعليه، جاء البحث ليحدد مهارات التدريس الإبداعي المناسبة لمعلمي اللُّغة العربية بالمرحلة الإعدادية لممارسة معايير التدريس الحقيقي في تدريسهم، وكذلك لوضع برنامج لتدريبهم على هذه المهارات وقياس فعاليته في تنمية هذه المهارات.

  • ملخص

    يُعد الدور الذي يؤديه معلمو الحاسوب لتحقيق النتاجات التعليمية، دورًا مميزًا وبحاجة دائمة إلى تطوير ومراجعة، ومن المعروف لدى التربويين أن هذا الدور يعتبر عاملًا أساسيًا في تعلم الطلبة ولذا؛ فإن الضرورة تستدعي الكشف عن الممارسات التدريسية لدى معلمي الحاسوب في المرحلة الأساسية في الأردن من أجل العمل على توجيه المعلمين نحو الأفضل والأنسب، ومنه يكتسب الطلبة الفهم السليم، والتحصيل العالي، وقد حددت مشكلة الدراسة بالسؤال الرئيس: ما درجة الممارسات التدريسية الصفية لدى معلمي الحاسوب للمرحلة الأساسية في المدارس التابعة لمديرية قصبة الزرقاء الثانية في محافظة الزرقاء؟

  • ملخص

    تدعم وتحفز الهيئة الوطنية للاعتماد الأكاديمي في المملكة العربية السعودية كليات التربية لإنشاء أنظمة ضمان للجودة، ولتحقيق معايير واضحة، ومع ذلك، كشفت بعض الدراسات عن وجود تباين في أداء كليات التربية في المملكة، وأن هناك قصورًا بين إعداد الخريجين ومتطلبات التنمية الشاملة في السعودية، وأن أعداد الخريجين في تزايد؛ ولكن المستوى الأكاديمي دون المستوى المقبول. وبناء على ذلك ولدت الرغبة في الكشف عن مستوى تطبيق معايير الجودة في كليات التربية. أي أن هذه الدراسة هي عبارة عن محاولة للإجابة عن السؤال الرئيس الآتي: ما درجة تطبيق معايير الجودة في كليات التربية في المملكة العربية السعودية؟

  • ملخص

    لم تتفق الدراسات حول نتائج استخدام اللوح التفاعلي في العملية التعليمية رغم الحديث عن النتائج الإيجابية لاستخدامه في العملية التعليمية، إلا إن هناك تدني واضح في مدى امتلاك الطلبة والمعلمين لمهارة استخدامه في المدارس الأردنية، ولذا ظهرت الحاجة إلى دراسة دوره كأداة تعليمية في تنمية المهارات التعليمية ومعرفة اتجاهات الطلبة والمعلمين نحو استخدامه باعتبارها من أحدث الأدوات التي بدأت تغزو المدارس الخاصة والجامعات. وهناك تحديات واضحة تواجه استخدام الألواح التفاعلية في المدارس الأردنية ومنها التكلفة المادية المرتفعة لشرائه وصيانتة بالإضافة إلى مقاومة المعلمين للتغيير والتمسك بالطرق التقليدية في التدريس، كذلك عدم حصول المعلمين على التدريب الكافي واللازم لتوظيف التكنولوجيا في التعليم وقلة الدافعية لذلك.

  • ملخص

    كشفت عدة دراسات سابقة عن وجود فجوات بين الكبيرة والمتوسطة في تجربة المملكة العربية السعودية في التعليم حسب منهج (STEM)، من حيث غياب السياسات والتشريعات التعليمية، والخطط الوطنية، وعدم وجود تعليم رسمي نظامي لتعليم (STEM)، في المملكة حتى الآن. وعليه سعى البحث الحالي إلى بناء برنامج تدريبي مقترح قائم على منهج (STEM)، في تنمية قدرة طلاب المرحلة الثانوية على حل المشكلات والتأكد من فاعليته، وذلك من خلال الإجابة عن السؤال الرئيس الاتي: ما فاعلية برنامج تدريبي قائم على منهج (STEM) في تنمية قدرة طالبات المرحلة الثانوية على حل المشكلات؟

  • ملخص

    ترتكز عملية التدريس على مهارات وفنيات المعلم، وعلى ما يملكه من خبرات وقدرات معرفية وتواصلية، وما يملكه من معتقدات وأخلاق وقيم، والمعلم الذي لدية إحساس مرتفع بفاعلية الذات (Self-efficacy) يضع خططًا ناجحة ويقوم بأدواره على أكمل وجه، أما إذا شعر المعلم بضعف في فاعلية ذاته فإنه يحكم على نفسه بالضعف والقلق والتمارض والفشل في التدريس، وهذا كله ينعكس على الأداء الفردي والجماعي وعلى جودة التدريس والعملية التربوية ككل وعليه تتحدد مشكلة الدراسة في طبيعة العلاقة بين فاعلية الذات وفعالية عملية التدريس.

  • ملخص

    في ظل النقص في الدراسات التي أجريت في مجال تطوير استراتيجيات التدريس من جانب تقويم أداء الطلاب وتنمية قدرات المعلمين في عمليات التقويم، وبتطوير مقياس خاص للقدرات التقويمية، بالإضافة لوجود قصور لدى المعلمين المستخدمين لنموذج الشكل (V) في عمليات تقويم أداء طلابهم، ظهرت مشكلة الدراسة، وتحديدًا يمكن صياغتها بالتساؤل: هل يوجد فروق بين متوسطات القدرات التقويمية لدى معلمي منطقة مدينة سكاكا في المملكة العربية السعودية تُعزى لاستراتيجية المعالجة (دون معالجة، الشكل (v)، الشكل (v) القائم على مصفوفة التفكير التقويمي للبنية العقلية) وهل ينعكس ذلك على تحصيل طلبة الصف الثالث المتوسط في اختبار العلوم؟

  • ملخص

    يعاني معظم الأطفال في المرحلة الاساسية من ضعف في الكفاية الاجتماعية، فهم بحاجة لطريقة يتم من خلالها تنمية المهارات الاجتماعية التي تؤهلهم للتكيف مع متطلبات العصر الحديث، والتعرف إلى استراتيجيات جديدة في التعليم تتسم بالمرونة والتنوع وطرح قضايا تثير التفكير. فالتغير الذي نعيشه اليوم يستدعي تعلم مثل هذه الأساليب، بحيث تكون البرامج الدرامية التي تركز عليها البرامج التدريبية سهلة التعلم وقابلة للاستخدام بشكل متكرر في التفاعل مع الآخرين، وواضحة وتستثير الاستجابات التعزيزية لديهم. ومن هنا برز الدور الحيوي لبرامج إعداد وتدريب الأطفال المبنية على اللعب الدرامي. ولذلك فإن مشكلة الدراسة تتمثل في الكشف عن مدى فاعلية برنامج مبني على اللعب الدرامي في تنمية الكفاية الاجتماعية.

  • ملخص

    بعد الاطلاع على نتائج الطلاب لعدد من مدارس منطقة عسير في المملكة العربية السعودية خلال العامين الدراسيين 2014 وَ 2015 م، لوحظ تدني التحصيل في العلوم وضعف مهارات ما وراء المعرفة لدى طلاب الصف الأول المتوسط، ونظرًا لما أشارت إليه نتائج بعض الدراسات السابقة من فاعلية استخدام استراتيجية (PDEODE) وهي اختصار ل (Prediction, Discuss, Explain, Observe, Discuss and Explain) وتعني (التنبؤ، والمناقشة، والتفسير، والملاحظة، والمناقشة، والتفسير)، وعليه فإن البحث الحالي سعى لمعرفة فاعلية هذه الاستراتيجية على التحصيل وتنمية مهارات ما وراء المعرفة لدى طلاب الصف الأول المتوسط بمنطقة عسير في المملكة العربية السعودية.

  • ملخص

    يُعد مُقرر طرق تدريس الرياضيات من المقررات الأساسية الهامة في إعداد معلمي الرياضيات بكليات التربية نظرًا لما يقدمه من معارف شديدة الارتباط بمهام مهنة المعلم المستقبلية، ومهارات ضرورية للاضطلاع بأدواره ومهامه. إلا أن هذا المقرر يعاني من استخدام الأساليب التقليدية في تقديمه، والعزوف عن استخدام الأساليب التكنولوجية الحديثة من خلال المقررات الإلكترونية، بالإضافة إلى نقص الوقت المتاح للتطبيق الفعلي لهذه المعارف والمهارات، مما يؤثر بالسلب على جودة الأداء التدريسي لمعلمي الرياضيات من خريجي الكليات، وعليه تتضح أهمية تحويله إلى مقرر إلكتروني وإدارته من خلال نظام إدارة التعلم موودل، وبحث فاعلية تدريسه من خلال أسلوب التعلم المقلوب في تحقيق أهدافه والرضا عن تعلمه لدى الطلبة المعلمين.

  • ملخص

    أشارت نتائج العديد من الدراسات إلى أن معلمي التربية الإسلامية يستخدمون طرق التدريس التقليدية في التدريس كالإلقاء، والتلقين؛ وضعف إلمام المعلم بطرق التدريس الحديثة، مما أدى إلى تدني مستوى التحصيل الدراسي لدى الطلاب نتيجة صعوبات محتوى مقرر الفقه، أو ما يعرف بصعوبات في التحصيل، كما أدى ذلك إلى اتجاهات سلبية لدى الطلبة، وتعتبر هذه الدراسة استجابة لتوصية عدد من الدراسات بضرورة إتباع طرق تدريسية تساعد في تحويل دور المتعلم من متلق إلى متفاعل في العملية التعليمية. وعليه، تسعى هذه الدراسة إلى معرفة فعالية تدريس الفقه باستخدام استراتيجيات التدريس التشخيصي العلاجي في تنمية مستوى التحصيل والاتجاه نحو المادة لدى طلاب الصف الثالث المتوسط.