طرق التدريس

تصنيف:
وجد 250 بنود
بنود تابعة ل 141 إلى 160
  • ملخص

    من خلال خبرة الباحث في تدريب المعلمين في مدارس دولة فلسطين لاحظ أن الكثير من المعلمين يدرسون حسب نظرية (ميرل) ولكن ليس بالطريقة المطلوبة في خطوات تعليم عناصرها، وهي: المفاهيم، والمبادئ، والإجراءات، والحقائق، وقد أدى ذلك إلى ضعف في التحصيل الدراسي لدى طلبة المرحلة الأساسية، كما لاحظ تدني التحصيل العلمي لدى طلاب المراحل الأساسية الدنيا، واتضح بأن الكثير من المعلمين يفتقرون إلى امتالك المهارات في إيصال المعلومة وتطبيقها، واعتمادهم بشكل كبير على الطرق التقليدية المستخدمة في التدريس والتي تعتمد على التحفيظ الآلي للحقائق والمعلومات، وهذا ما دفع الباحث إلى البحث عن طرق أخرى وبدائل جديدة لطرق التدريس القائمة لتحسين التحصيل العلمي لدى طلبة المرحلة الأساسية.

  • ملخص

    من مراجعة الدراسات السابقة والبحوث التربوية ذات العلاقة تبين بأن هناك ندرة في الدراسات العربية التي تناولت استخدام الشبكات الاجتماعية التعليمية وبخاصة إدمودو؛ ومن هنا ظهرت الحاجة إلى دراسات عربية لسدّ هذه الفجوة؛ ولإبراز أهمية استخدام المستجدات الحديثة في التعلم التعاوني لتحقيق الجودة المنشودة في العملية التعليمية؛ كما ويتوقّع أن يبرز هذا البحث أهمية استخدام الاستراتيجيات والأساليب التربوية المناسبة عند توظيف الشبكات الاجتماعية التعليمية في الفصول الدراسية لتحقيق نتائج إيجابية، وتقييم فاعلية الشبكات الاجتماعية التعليمية ودورها في زيادة تحصيل الطلاب في مادة الحاسب. وفي ضوء ما تقدّم تتحدد مشكلة البحث في السؤال الرئيس التالي: ما أثر التدريس بالتعلم التعاوني عبر الشبكة الاجتماعية التعليمية إدمودو (Edmodo)في التحصيل الدراسي في مقرر الحاسب الآلي؟

  • ملخص

    العلاقة بين مهارتي الغلق والتلخيص هي علاقة عموم وخصوص، إذ إن الغلق مهارة عامة تتضمن مهارة التلخيص، أما التلخيص فهو خطوة من خطوات الغلق، إلا أن بعض التربويين يفردها كمهارةً منفصلة، لها مفهومها وأنواعها وأغراضها وأساليبها.

  • ملخص

    فرضت التحديات الحديثة في مجال التطوير التربوي تغيرًا بدور المدرسة والمعلم، وبدأ التحول من كون المعلم محورًا للعملية التعليمية إلى اعتبار الطالب محورها، ومن معلم ناقل للمعلومات إلى موجه ومرشد، وأصبح المتعلم شريك استراتيجي في العملية. هذا التحول في الفكر التربوي رافقه تطوير لأساليب وإستراتيجيات التدريس القائمة على التلقين، بإستراتيجيات حديثة تخدم المرحلة الجديدة، وتنمي تفكير الطلبة، وتعمل على تطوير الأبنية المعرفية لهم، مما أدى إلى ظهور اتجاهات متباينة نحو هذه الاستراتيجيات بين معارض ومؤيد، ولأهمية الدور الذي تلعبه الاتجاهات في تشكيل الفكر الإنساني، وتحديد السلوكيات المتوقعة، جاءت هذه الدراسة لتقصي اتجاهات المعلمين نحو إستراتيجيات التدريس الحديثة في محافظة اربد.

  • ملخص

    في ظل الأدوار الجديدة التي أُسندت لمعلم اللغة العربية أصبح الاهتمام بإعداده أمرًا حتميًا، وعلى الرغم من أهمية المهارات التعليمية وتحسين مهارات التدريس وأساليب التقويم إلا إن الواقع لا يشير إلى توظيف مثل هذه المهارات بصورة مرضية وصحيحة وفاعلة في تعليم مادة اللغة العربية بالصف المدرسي، وبقي المعلمون يلقنون المادة للطلاب بالطريقة التقليدية، مما أدى إلى نتائج سلبية، وينعكس أثرها على اكتساب اللغة، وتعطيل قدرات التلاميذ على فهم معاني الألفاظ. أضف لذلك قلة وعي المعلمين في المهارات التعليمية، حيث لا يتلقون التدريب النوعي الكافي عند الإعداد لأسباب كثيرة، ومنها: نقص كفاءة أستاذ المادة أو عدم اهتمامه بالمهارات التعليمية، أو انعدام التطابق بين الدراسة النظرية وتطبيقها العملي، وما زاد الطين ماء أن المعلم لا يعمل على تطوير نفسه ومهاراته التعليمية في مرحلة التوظيف بشكل يحقق أهداف المنهج.

  • ملخص

    أشارت دراسات عديدة إلى أن لأنماط التعلم واستراتيجياته الدور الكبير في التأثير على مستوى التحصيل الدراسي وعلى الطلبة، وعليه بدأ اهتمام الباحثون بالاستراتيجيات التدريسية وبالدافع للتعلم وتحسين مهارات التفكير. وبما أن ما وراء المعرفة تعني مستويات التفكير العليا، وتشمل التحكم النشط بالعمليات الإدراكية المتعلقة بالتعلم كالتخطيط لكيفية التعلم، ومراجعة وتقويم مدى التقدم لانهاء المهمة أي أنها التفكير في التفكير، وترى الباحثة بأن استراتيجية ما وراء المعرفة تساعد المتعلم على القيام بدور فعّال في جمع المعلومات وتنظيمها وتقييمها أثناء عملية التعلم، وعليه جاءت هذه الدراسة لتبحث أثر هذه الاستراتيجية عند طلبة كلية التربية في مادة طرائق التدريس.

  • ملخص

    يُقصد بتنويع المثيرات جميع الأفعال التي يقوم بها المعلم بهدف الاستحواذ على انتباه التلاميذ أثناء سير الدرس من خلال التغيير المقصود في أساليب العرض. وتتضمن هذه المهارة كثيرًا من المهارات، مثل: إثارة الدافعية، التفاعل، الوسائط التعليمية، التعزيز، طرائق التدريس،… إلخ. فالتنوع في استخدام كل مهارة من المهارات السابقة – كما وكيفا- يخلق مهارة جديدة هي مهارة تنويع المثيرات، ويتوقف الاستمتاع بالدرس وقطع الملل على نجاح المعلم في استخدام هذه المهارة.

  • ملخص

    من خلال التجربة العملية للمؤلف في تدريس مساق الحضارة العربية الإسلامية لاحظ حاجة المعلمين والطلاب لاستخدام وسائل تعليمية بديلة، وذلك بهدف تشويق العملية التعليمية، وإثارة الحيوية والدافعية، ومضاعفة التفاعل بين الطالب والمعلم، فاستخدم الصور الفوتوغرافية كوسيلة للتعلم “ذو معنى”، وبهذا فتح أمام الطلبة آفاقا جديدة في طرق وأساليب التدريس البديلة، النشطة والفعالة. تعتبر الصورة الفوتوغرافية على أنواعها المختلفة، وسيلة للتوثيق وللتعلم “ذي معنى”، ومصدرًا للمعرفة والمعلومات، وذكرى لأحداث ذات أهمية. وتقاس أهمية الصورة بمدى استخدام المعلم “ذي معنى” لها كوسيلة بديلة للشرح والتوضيح، أو كوسيلة للمتعلم للفهم، والاستيعاب، والتحليل والمقارنة، ودورها في خلق التفاعل بينه والمعلم وبين الزملاء. ويمكن القول، بأن استخدام الصور الفوتوغرافية كوسيلة تعليمية يجعل العملية التربوية – التعليمية أكثر تشويقًا وجاذبية.

  • ملخص

    من خلال اطلاع الباحثة على واقع المدارس في مدينة المرج وضواحيها لاحظت أن المعلم يحتاج إلى تنمية وتوجيه في استخدام طرق التدريس الحديثة والفعّالة حتى تسير العملية التعليمية إلى الأمام من أجل خلق وبناء إنسان نموذجي يفيد المجتمع، ومن هنا انبثق موضوع الدراسة في تحديد الاحتياجات التدريبية لمعلمي الفصل في مجال طرق التدريس؛ إذ على المنظومة التربوية الانطلاق نحو الاهتمام ببرامج التدريب في مجال التنمية المهنية للمعلم لمواجهة التحديات والاحتياجات التي تواجه المعلم في البيئة الصفية في أثناء العمل التدريسي اليومي وفي المستقبل.

  • ملخص

    رغبت الباحثة في القيام بهذا البحث للتعرف على مدى استخدام طرق التدريس الحديثة لدى طالبات التدريب الميداني والتعرف على الصعوبات التي تواجه الطالبة المعلمة عند استخدام هذه الطرق، وتحديدها بأسلوب علمي؛ للتمكن من إيجاد حلول مناسبة تعين على التغلب عليها، وبهدف تفعيل دور التدريب الميداني وتحسين برامجه عن طريق تطبيق طرق التدريس الحديثة لما لها من انعكاس إيجابي على العملية التعليمية، والتي بدورها ترفع من مستوى أداء الطالب المعلم. وعليه، يمكن تلخيص مشكلة البحث بالسؤال الرئيس الأتي: ما مدى استخدام طرق التدريس الحديثة في التدريب الميداني من وجهة نظر الطالبة المعلمة؟

  • ملخص

    إن تجربة استخدام اللوح التفاعلي في التدريس في مدارس مديرية تربية قصبة إربد هي تجربة جديدة، حيث طبقت التجربة في مدرسة عثمان بن عفان الأساسية للبنين، وما زالت هذه التجربة في بداياتها الأولى، وأن أي تجربة جديدة بحاجة إلى دراسة وبحث للوقوف على استخدامها من أجل تطويرها والتأكد من نجاحها، وتلافي الأخطاء والمعوقات التي قد وقعت بها خلال عملية التطبيق، ومن هنا جاء الشعور بضرورة إجراء هذه الدراسة، وتحددت مشكلتها في السؤال التالي: ما واقع استخدام معلمي مديرية تربية قصبة إربد للوح التفاعلي في التدريس ومعوقات استخدامه من وجهة نظرهم واتجاهات المعلمين والطلبة نحوها؟

  • ملخص

    يتطلب التطور في النظريات التربوية بأن يكون المعلم ملمًا بأهداف التعليم ومبادئه، وامتلاكه لمجموعة من المهارات التدريسية الفعّالة والتي تساعده في تحقيق الأهداف التربوية، كمهارة التخطيط لدرس وتنفيذه، وكيفية التعامل مع المتعلمين، وإدارة الحوار والمناقشة، ومهارة التقويم وبناء الاختبارات وطرح الأسئلة. ومن خلال عمل الباحث كمعلم في المرحلة المتوسطة وقربه من العملية التعليمية أكد على ضرورة التعرف على مدى استخدام معلمي هذه المرحلة لمهارات التدريس الفعّال من وجهة نظر المعلمين والمشرفين للوقوف على جوانب الضعف والقصور وتقديم الحلول لها.

  • ملخص

    نظرًا لحداثة برامج إعداد المعلمين في الجامعات الناشئة في المملكة العربية السعودية التي أسست بموجب أمر ملكي عام 2009 م، وهي جامعة الأمير سطام بن عبدالعزيز، وجامعة المجمعة، وجامعة شقراء ولوجود عدد من المعايير التي تبنتها الهيئة الوطنية للتقويم والاعتماد الأكاديمي في المملكة العربية السعودية، وكون الباحث متخصصًا في المجال التربوي فقد رأى القيام بهذه الدراسة من خلال تقويم برامج إعداد المعلمين في كليات التربية في ضوء المعيار الرابع من معايير الهيئة الوطنية للتقويم والاعتماد الأكاديمي والمتمثل في معيار التعليم والتعلم، ويمكن تحديد مشكلة الدراسة في السؤال: ما واقع برامج إعداد المعلمين في كليات التربية في ضوء المعيار الرابع من معايير الهيئة الوطنية للتقويم والاعتماد الأكاديمي بالمملكة العربية السعودية؟

  • ملخص

    يشير الأدب التربوي إلى أهمية الأداء التدريسي لأعضاء هيئة التدريس في التعليم، وذلك لتحسين خدمات التدريس بما يحقق الجودة الشاملة، وقد تناول العديد من الدراسات الأداء التدريسي، والتي تناولت في الأساس المواضيع التالية: المهارات التدريسية، والكفايات اللازمة لأعضاء هيئة التدريس، وتقويم الأداء للوقوف على جوانب القصور والقوة في الممارسات التدريسية، ومع ذلك فإن الأداء التدريسي في واقعه الحالي لا يزال بعيدًا عن تحقيق الأهداف المنشودة، مما يعني المزيد من العمل الجاد للرقي بكفاءة وفعالية الأداء لأعضاء هيئة التدريس.

  • ملخص

    إنطلاقًا من الأثر الإيجابي للتدريس باستخدام التقنيات الحديثة لتحقيق الأهداف المرجوة وتحسين العملية التعليمية مما ينعكس إيجابًا على المخرجات التعليمية، جاءت فكرة الدراسة وذلك للتعرف على واقع استخدام التقنيات الحديثة في تدريس مناهج العلوم المطورة في التعليم العام من وجهة نظر معلمات العلوم بمحافظة الخرج في المملكة العربية السعودية من حيث توافرها وواقع استخدامها، ومدى ارتباط التقنيات بمناهج العلوم المطورة والصعوبات التي تواجه معلمات العلوم في استخدام التقنيات في تدريس مناهج العلوم المطورة، بالإضـافة إلى ندرة الدراسات التي تتناول استخدام التقنيات الحديثة في تدريس مناهج العلوم المطورة على وجه الخصوص.

  • ملخص

    من خلال عمل الباحث كمعلم للدراسات الاجتماعية والاشراف على معلمي هذه المواضيع لاحظ بأن البعض لا يعلم شيئًا عن مهارات التدريس وكل ما يفعله المعلم داخل الفصل هو الإلقاء دون استخدام أي مهارة من مهارات تنفيذ الدرس، ويعتبر تقويم أداء المعلم من خلال قياس مهاراته التدريسية أحد الركائز الأساسية التي يمكن الاعتماد عليها في تطوير أداء المعلمين، أضف لذلك وأنه في حدود علم الباحث لا توجد دراسة تهدف إلى تحديد واقع استخدام مهارات تنفيذ الدرس لدى معلمي الدراسات الاجتماعية، ومن هنا برزت مشكلة الدراسة.

  • ملخص

    إن المستجدات في التعليم كالتقنيات التربوية والوسائل التكنولوجية الحديثة أصبحت جزءًا من عملية التعلم ذي معنى الناجحة. وفي أيامنا هذه نستطيع القول إن أساليب إعداد المعلم في الكليات الأكاديمية للمعلمين والجامعات وحتى في دورات الاستكمال انتقلت من الطريقة النظرية الى الطريقة التطبيقية. وبهذا فتح أمامهم المجال لاستخدام الوسائل التكنولوجية الحديثة ومعايشة تأثيرها في عملية التعلم ذي معنى، ونقل عملية التعلم من مستوى التلقين والحفظ الى مستوى التفاعل، والمشاركة، والبحث والإدراك والتعلم بالملاحظة المحسوسة، وبطريقة فعّالة ونشطة.

  • ملخص

    على الرغم من أهمية التعلم القائم على إعمال نصفي المخ كإحدى النظريات الحديثة المطروحة واستراتيجية الخرائط الذهنية التي تهتم بتنمية مهارات التفكير، إلا أنها لم تستخدم لتنمية مهارات جانبي الدماغ والاتجاه نحو التعلم الذاتي في المساقات التي تدرس في الكليات الإنسانية. وقد تبين للباحثة من خلال عملها الميداني في كلية العلوم الاجتماعية، وهي إحدى الكليات الإنسانية في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، وتمشيًا مع نتائج دراساتها الاستطلاعية ولتخصصها في مجال المناهج وطرق التدريس قامت بتطبيق الخرائط الذهنية في تدريس مواد كلية العلوم الاجتماعية في المملكة؛ وستقوم باستخدامها وقياس فاعليتها في تنمية مهارات جانبي الدماغ والاتجاه نحو التعلم الذاتي لدى الطالبات بالمرحلة الجامعية.

  • ملخص

    ظهرت مشكلة هذه الدراسة من خلال ظروف العصر، وما يجري فيه من تغيير وتطور سريع. وفي ظل حجم المعلومات الهائل بات من الضروري معرفة ما يحتاجه الطلبة والأفراد، ولذا وجب عليهم ممارسة بعض المهارات، وهنا تكمن أهمية التفكير الناقد لأنه يمكّن الطلبة من مواجهة متطلبات المستقبل، وهي إكتساب الأساليب المنطقية في استنتاج الأفكار وتفسيرها، وإتقان عملية التعلم من خلال ربط عناصرها ببعضها البعض، وتطوير مهارات لدى الطلبة تسهم في إعدادهم وتأهليهم للنجاح في هذا العالم، كما لا تزال هناك حاجة لمعرفة المزيد عن التفكير الناقد لدى طلبة الجامعة وعلاقته ببعض المتغيرات مثل المراقبة الذاتية، والتي ترتبط بحياة الطلاب التعليمية خاصة، وتساعد في فهم كثير من مظاهر السلوك لدى الطلبة.

  • ملخص

    أظهرت العديد من الدراسات أهمية استخدام المعلم لإستراتيجية الاستكشاف في تحسين مستوى الطلبة وتنمية المفاهيم لديهم، وقد لاحظ الباحث تدني مستوى الطلبة في مادة الرياضيات وعدم قدرة الطلبة على ممارسة مهارات التفكير المختلفة في ظل الأساليب التقليدية المتبعة في المدارس، والتي تركز على الجانب النظري دون العملي، مما يبرر إجراء مثل هذه الدراسة .وتأتي هذه الدراسة للإجابة عن السؤال الرئيس التالي: ما فاعلية طريقة التعلم بالاستكشاف في تحصيل طلبة الصف الثالث في المرحلة الابتدائية لمادة الرياضيات من وجهة نظر المعلمين؟