إعداد المعلّمين
-
ملخص
في ظل ما تتعرض له مهنة التربية الرياضية من عدم الاهتمام نسبة للتخصصات الأخرى أصبحت الحاجة ملحة للتدريب الميداني والعملي من أجل الإعداد الجيد للطلبة المعلمين. ومن خلال عمل الباحثة في كلية التربية الرياضية وخبرتها المتواضعة في الإشراف وتوزيع الطلاب المعلمين أثناء تطبيقهم سمعت الكثير من شكواهم وتذمرهم من بعض المشكلات التي تواجههم، ولاحظت الحيرة وكثرة التساؤلات والاستفسارات، الأمر الذي شجعها على البحث في ماهية هذه المشاكل؛ ولما لذلك من أهمية تنعكس مخرجاتها على الطلبة أنفسهم وعلى الكلية. وعليه تحددت مشكلة البحث في المشكلات التي تواجه الطلبة المعلمين في مساق التدريب الميداني في كلية التربية الرياضية في الجامعة الأردنية من وجهة نظرهم.
-
ملخص
أيًّا كانت الحال، فإنَّ المعلِّم يقوم بأداء واحدة من أهم الوظائف في المجتمع وأشدها خطرًا، وهي “تنفيذ” مشروع تكوين الطفل أو بنائه لحساب المالك: المجتمع أو الأمّة. ومع ذلك، لا يتمتَّع إعداد المعلِّم وتكوينه قبل الخدمة وفي أثنائها بما يتمتع به إعداد أصحاب المهن الأخرى، كالمحامين، والأطباء، والمهندسين… أو بالأهمية التي تتمتع بها المشاريع المادية، أو ما يُسمّى مشاريع البنية التحتيّة، مع أن رسالة الإنسان في خدمة المجتمع قد تستمرّ خمسين سنة أو أكثر، أي أنها أطول من خدمة أيّ مشروع مادي، وأكثر اتساعًا من خلال تفاعلات وتأثيرات مُتبادلة بينه وبين الآف الناس إذا كان معلمًا، وأحيانًا بينه وبين المجتمع والعالم أجمع. وهذا يعني أن عطاء المعلم أكبر من عطاء أي مشروع، لأن نتاج المدرسة يتحول إلى مدخلات رئيسة في جميع القطاعات، مما يجعل وظيفة المعلم أهم وظيفة في المجتمع وأخطرها، ومشروع تكوينه هو الأول والأعلى. فهل هذا هو الحال؟
-
ملخص
كثرت الأصوات الداعية إلى تحسين التعليم وتطويره في فلسطين من خلال إحداث نقلة نوعية في المدخلات والمتمثلة في المعلم والمتعلم والمنهاج والبيئة التعليمية، وفي طرق التدريس واستخدام التكنولوجيا، وجاءت التوصية بالاستفادة من التجارب العالمية في تطوير برامج إعداد المعلمين في كليات التربية بما يتناسب مع متطلبات العصر، وإيجاد السبل لدمج التعلم الإلكتروني. ومن خلال عمل الباحث كمعلمًا ومشرفًا تربويًا لم يلمس التغيير الفعلي في أداءات المعلمين والمشرفين، وعليه، جاءت هذه الدراسة لتجيب عن سؤال البحث التالي: ما درجة إدراك الطلبة المعلمين في قسم اللغة العربية ومشرفيهم بجامعة الأقصى لأدوارهم المستقبلية في عصر المعرفة؟
-
ملخص
لاحظ الباحثان من خلال خبرتهما في التدريس وجود ضعف في تحصيل الطلبة قد يعود إلى درجة التزام معلميهم بأخلاقيات مهنة التعليم؛ لذا جاءت هذه الدراسة محاولة الكشف عن درجة التزام المعلمين والمعلمات بأخلاقيات مهنة التعليم، ومعرفة أسباب تدني تحصيل الطلبة في المرحلة الثانوية، ومعرفة العلاقة بين درجة الالتزام بأخلاقيات مهنة التعليم والأسباب المؤدية إلى تدني التحصيل الطلبة، وذلك للوصول بالطلبة إلى نتائج مرضية وجيدة. وعليه تتحدد مشكلة الدراسة بالسؤال الرئيس التالي: ما درجة إلتزام المعلمين والمعلمات بأخلاقيات مهنة التعليم في مديرية التربية والتعليم بلواء الجامعة وعلاقته بأسباب تدني مستوى تحصيل طلاب وطالبات المرحلة الثانوية؟
-
ملخص
زاد الاهتمام بعملية التطوير المستمر لبرامج إعداد المعلمين الجامعية بكليات التربية بالجامعات الفلسطينية المختلفة؛ لتتلاءم واحتياجات الطلبة والمجتمع وأن تعمل على ضمان جودة التعليم المقدم للطلبة والذين سيمارسون مهنة التعليم مستقبلاً، ولقد استشعر الباحث أهمية التعرف على برامج الإعداد الجامعي والتي من المفترض أن تكسب المعلمين الكفايات المهنية وفق الاتجاهات الحديثة؛ وذلك بهدف تحسين تلك البرامج وتطويرها وفق الاتجاهات الحديثة. وعليه تتحدد مشكلة الدراسة بالسؤال الرئيس التالي: ما دور برنامج الإعداد الجامعي في إكساب المعلمين الكفايات المهنية وفق الاتجاهات الحديثة؟
-
ملخص
تستعرض هذه الورقة البحثية معايير إعداد معلم الموهوبين التي توافق على إصدرها الجمعية الوطنية للأطفال الموهوبين(National Association for Gifted Children) ، ومجلس الأطفال غير العاديين(Council for Exceptional Children) ، للاصدارين في السنوات 2006 وَ 2013 م، وبعض الاختلافات بينهما. وتقترح الورقة بعض النقاط التي يمكن أخذها كموضوعات للبحث والدراسة. ويمكن الاستفادة منها في تخطيط البحوث المستقبلية المرتبطة بتعليم وتعلم الموهوبين في مختلف التخصصات التربوية.
-
ملخص
تمثل التربية الوجدانية أحد أبعاد التربية المهمة، وهي نوع التربية التي تتوجه إلى أعماق العالم الداخلي للإنسان، حيث تؤثر التربية الوجدانية على أداء الإنسان وإنجازاته وعلى قدرته على التحكم بسلوكه، وضبط انفعالاته ومشاعره، فضلًا عن دورها في تنمية القدرة على التواصل مع الآخرين والتفاعل معهم، ومن ثم المساهمة في بناء الإنسان الصالح الذي يسهم بإيجابية في بناء مجتمعه. وطبعًا لا تتحقق أهداف النظام التربوي إلا بوجود معلم مؤهل علميًا ومهنيًا ووجدانيًا. ومع ذلك أشارت العديد من الدراسات إلى وجود قصور في إعداد العناصر التي تسهم في تحقيق أهداف التربية الوجدانية، وعليه رأت الباحثة بأن تركيز الجامعات على الإعداد الأكاديمي للمعلم دون الإعداد التربوي والوجداني مع عدم وجود مقاييس ومعايير دقيقة لمهنة التعليم قد يكون السبب في صعوبة تحقيق الأهداف الوجدانية، ومن هنا جاءت فكرة البحث الحالي لوضع تصور مقترح لمتطلبات تحقيق التربية الوجدانية في مؤسسات إعداد المعلم في مصر.
-
ملخص
يتكون البحث الإجرائي من جزأين أساسيين، وهما: عملية البحث، ومخرجاته. ويبدأ الأول منهما بمرحلة التفكير في الموضوع البحثي، وينتهي بكتابة التقرير، ويتمثل الجزء الثاني في المخرجات. وبالرغم من الجهود التي تبذلها وزارة التربية والتعليم بسلطنة عمان في تنمية شخصية المعلم الباحث ما زال الميدان بحاجة إلى إجراء الدراسات المعنية ببحوث المعلمين، وواقعها ومكانتها، والمشكلات المرتبطة بها؛ وتأتي هذه الدراسة للنظر في جودة بحوث المعلمين من حيث تقيُدها بالمنهجية السليمة، إضافة إلى أنها تتطرق إلى معرفة وجهة نظر المعلم الباحث في مدى رضاه عن المنهجية البحثية التي طبقها، والدعم الذي يحتاجه ليكون باحثًا ماهرًا.
-
ملخص
تؤدي الأخلاق دورًا هامًا في حياة المجتمعات والأفراد، لاسيما في الجانب التربوي؛ إذ كلما ارتقت المفاهيم الأخلاقية ارتقى العامل المعرفي والتربوي المرافق لعمليات التعلم والتعليم، فالأخلاق هي الأساس في بناء الاستراتيجيات والخطط اللازمة لأي مجهود تربوي، والأساس في تحديد الأهداف التربوية، فبالقيم الأخلاقية تتنظم العلاقات البشرية وعليها تقوم الحياة الاجتماعية، ويظهر الاختلاف في أخلاقيات مهنة التعليم في درجة امتلاك المعلمين لها، والتي تعكس التزام المعلم بالعطاء، والاهتمام بمهنة التعليم والمدرسة وعلاقتة مع زملائه والإدارة المدرسية وطلبته. وجاءت هذه الدراسة لتتعرف إلى واقع أخلاقيات مهنة التعليم لدى معلمي وزارة التربية والتعليم في الأردن وسبل تعزيزها.
-
ملخص
لاحظ الباحث ضعف التحصيل في اللغة العربية بالمدرسة الفلسطينية من خلال متابعة نتائج الامتحانات الموحدة بين مدارس الحكومة والوكالة في مرحلة التعليم الأساسي، وكذلك في المرحلة الثانوية بحكم عمله التربوي بالجامعة وترأسه لمجلس أولياء الأمور المركزي، الأمر الذي يتطلب إجراءات عملية كثيرة،وعلى رأس أولوياتها الاهتمام بإعداد معلم اللغة العربية وبرامجه النظرية والتطبيقية والخبرات الوظيفية التي يجب أن تواكب مجتمع المعرفة وعصر المعلوماتية، عصر التحديات المستمرة، وعليه فإن مشكلة هذه الدراسة تتجسد في الإجابة عن السؤال الرئيس الآتي: ما واقع ممارسة معلمي اللغة العربية في المرحلة الثانوية لأدوارهم المتجددة والتي اقترحتها الدراسة في ظل مجتمع المعرفة قبل التدريس وفي أثنائه؟
-
ملخص
دأبت مختلف الدول على البحث في كيفية تكوين المعلمين واعدادهم من كل الجوانب الأكاديمية والمهنية والثقافية والشخصية لإنتاج أفراد متعلمين قادرين على تحمل المسؤولية والقيام بأدوارهم المتغيرة مع تغير البيئة الإجتماعية والمعرفية ومع التطور التكنولوجي الحاصل، وانطلاقا من هذا توالت البرامج التكوينية على إختلاف مسمياتها ومكوناتها واتجاهاتها، وذلك بهدف إعداد وتاهيل المعلم قبل الخدمة وبعدها، تكوينًا مستمرًا يصبوا إلى رفع مستوى العملية التربوية بصفة عامة، فالمعلم هو عصب العملية التربوية واعداده إعدادًا جيدًا هو إعداد لأجيال قادرة على مواكبة هذا الإنفجار المعرفي والتكنولوجي ومسايرة الأمم المتطورة.
-
ملخص
استشعرت الباحثة الإحساس بمشكلة هذه الدراسة من خلال دراسة استكشافية أجرتها على عينة من طلبة الشعب العلمية بالفرقة الرابعة بكلية التربية بجامعة الزقازيق حول المفاهيم النانوبيولوجية، وأظهرت النتائج تدني إلمام الطلبة المعلمين بهذه المفاهيم. وكذلك من خلال مقابلات شخصية مع طلبة الشعب العلمية بالفرقة الرابعة وبعض معلمي العلوم في التربية العملية أثناء الإشراف عليهم وكانت النتيجة متدنية. أضف لذلك أن هنالك الكثير من البحوث التي تؤكد على ضرورة أهمية مجال علوم النانوتكنولوجي حيث لا بد من دمجها في مناهج العلوم، وعليه ظهرت ضرورة إعادة النظر في برامج إعداد المعلمين للعلوم عامة والبيولوجي بشكل خاص بكليات التربية، والحاجة إلى بناء برنامج قائم على بيولوجيا النانو لتنمية المفاهيم النانوبيولوجية للطلبة المعلمين.
-
ملخص
في إطار الإصلاحات الشاملة التي عرفتها المنظومة التعليمية في الجزائر تم إدراج التربية البيئية في جميع الكتب الدراسية لجميع المواد التعليمية وعبر كافة المستويات بالاستناد إلى الخبرات الدولية والكفاءات التربوية، و كان التساؤل: هل المدرسة الجزائرية تمتلك الإطارات المؤهلة والمكونة لتجسيد مشروع التربية البيئية على أرض الواقع؟ وهل لدى المعلم الجزائري الاستعداد الكافي للقيام بأدوار فعّالة في مجال تطبيق التربية البيئية في المدرسة الجزائرية؟ وعليه تم تحديد مشكلة البحث وجوانبه في السؤال المحوري الذي مفاده: ما واقع إعداد معلم المدرسة الابتدائية الجزائرية في مجال التربية البيئية وعلاقة ذلك بتحقيق أهدافها لدى المتعلم؟
-
ملخص
تمثل الدراسة الحالية محاولة للكشف عن مدى توافر معايير جودة البرنامج الأكاديمي في برنامج إعداد معلمي الموسيقى في الجامعة الأردنية من وجهة نظر الطلبة في التخصص، حيث لاحظ الباحث أن برنامج البكالوريوس وملائمته لإعداد المعلم يحتاج إلى تقويم من جديد وخصوصًا أن الطلبة الحاليين والخريجين ممن هم بسوق العمل يعانوا من ضعف في ممارسة بعض الجوانب التطبيقية في هذا المجال.
-
ملخص
تعدّ القراءة من المهارات الأكاديميّة الهامّة وعليها ترتكز جميع المواد الأكاديميّة الأخرى. ولا تقتصر أهمّيّتها على المؤسسات التّعليميّة فقط، بل تتجلّى خارجها، إذ لا يمكن للفرد أن يصل إلى النّجاح في الميادين جميعها ما لم يتحلّ بالقدرة القرائيّة الجيّدة. وتحتاج القراءة إلى مجموعة من العمليّات العقليّة مثل: إدراك، وتذكّر، وربط، واستنباط… ولا ننسى النّداء الأوّل الذي وجّهه الله- جلّ وعلا- إلى رسوله الأكرم محمّد (صلعم)، اقر أ باسم ربّك الذي خلق (الفلق، الآيه 1). وممّا يدعو للأسف أنّنا أمّة اقرأ، ولا نقرأ، فالطّالب ربما يصل إلى المرحلة الجامعيّة ولم يقرأ سوى القلّة القليلة من الكتب بطوعه واختياره. وعليه كانت الحاجة للبحث في المشكلة ووضع الحل المناسب لها.
-
ملخص
تحتاج عملية التطوير إلي التنوير المستمر لجميع الأطراف سواء القائمين عليه أو المستفيدين منه، فهو لا يخص عصرًا من العصور بعينه، ولا يتوقف عند حقبة معينة، فلكل عصر سراج تنويره، فالتنوير حركة مستمرة لعملية التطوير ومسيرة لا تتوقف في تاريخ البشرية، والتنوير في حقل التربية والتعليم يعني الحد الأدنى من المهارات التربوية والتكنولوجية للتزود بالمعرفة من مصادرها الأساسية والاستفادة منها وتطبيقها لاتخاذ القرارات السليمة في إطار العملية التعليمية وفق أساليبها ومناهجها.
-
ملخص
لا شك بأن المعلم هو أحد العناصر الأساسية في صناعة التعليم والتي هي صناعة الحاضر والمستقبل الكبرى. وصناعة التعليم هي أخطر الصناعات الموجودة في أي مجتمع لأنها تحتاج إلى آلاف وآلاف متزايدة كل عام، وتمتص كثير من المتعلمين ليعملوا فيها ويرتقوا ويستمروا في العلم. فالتعليم صناعة إنسانية كبرى لا يستطيع المجتمع، أي مجتمع، بأن يستغني عنها مهما كانت الوسائط التكنولوجية ومهما زاد تقدمها، فالعنصر البشري أو الإنساني في العملية التعليمية هو الأساس وتكمله ولا تحل محله الأدوات التكنولوجية المعينة والمساعدة لإنجاح العملية التعليمية.
-
ملخص
نتيجة للتحول في وظيفة المعلم والأدوار المنوطة به، والاتساع اللامحدود للمعرفة والتقدم الهائل في وسائل التعليم والتعلم والاتصال، أصبح النظام التعليمي يواجه عددًا من التحديات التي يجب التعامل معها، والبحث عن الأسلوب الأمثل للتصدي لها، ويأتي في مقدمتها البحث التربوي الإجرائي، الذي يساعد على تشخيص المشكلات الميدانية، وهذا ما يستلزم إعادة تأمل المعلمين في ممارساتهم، من خلال إتقان مهاراته، والتي يمكن أن تستخدم في تحسين الممارسات المهنية في أماكن مختلفة في مجال العمل، وعليه تتحدد مشكلة البحث في معرفة آراء معلمي المرحلة الثانوية حول أهمية البحث التربوي الإجرائي وجدواه، وما درجة امتلاكهم لمهاراته.
-
ملخص
على الرغم من التأكيد على الأدوار الجديدة لمعلم الصف فيما يخص تدريس مبحث التربية الإسلامية في الصفوف الثلاثة الأولى، إلا أن النتائج التي ظهرت في كثير من الدراسات في مجال التربية العملية في الأردن أشارت إلى ضعف في التركيز على هذه الأدوار، وأن التركيز على إعداد المعلم للدور التقليدي كناقل للمعلومات. ومن هنا ظهرت الحاجة إلى الأهتمام بالحاجات التدريبية، لمن يقوم بتدريس مبحث التربية الإسلامية من خلال إعداده إعدادًا علميًا وتربويًا، والوقوف بشكل خاص على الأساليب العملية التي يتبعها في تدريسه في الصفوف الثلاثة الأولى. ولقد شعر الباحثون من خلال المتابعة الميدانية للطلبة بالفجوة بين فهم المهارات التكنولوجية وتطبيقها، وعليه ارتأوا القيام بهذه الدراسة.
-
ملخص
هدفت هذه الدراسة إلى إبراز مميزات المعلم الكفء أو الفعّال بحسب العديد من الدراسات لأن المجتمعات أصبحت تهتم بالمعلمين اهتمامًا واضحًا، وذلك من أجل إعدادهم إعدادًا متكاملًا من مختلف الجوانب، علميًا ومهنيًا وثقافيًا، وخاصة اجتماعيًا . حيث تقع على عاتقهم مسؤولية تربية النشء وإعداد الأجيال المستقبلية، لذلك فقد تغير دور المعلم من ملقن للدروس إلى معلم يقدر على تنمية قدرات التلاميذ وعلى اكسابهم المهارات المطلوبة لكي يعيشون حياتهم المتغيرة والمتطورة باستمرار، ويتوقف تحقيق الأهداف التربوية إلى حد بعيد على كفاءة المعلم وفعاليته.