إعداد المعلّمين

تصنيف:
وجد 213 بنود
بنود تابعة ل 161 إلى 180
  • ملخص

    يواجه التعليم الجامعي في دولة ليبيا مشكلة عدم توافر عضو هيئة التدريس الجامعي من المحليين، مما أدى إلى الاستعانة بالدول الصديقة. هذا الأمر رفع من تكلفة الطالب الجامعي الواحد إلى الضعف. وعلى الرغم من الاهتمامات المشار إليها والتي يطمح المجتمع الليبي إلى تحقيقها في مجال التعليم الجامعي، فإن مشكلة عدم توافر عضو هيئة التدريس الوطني ما زالت قائمة. وإن وجدت بعض الحلول عن طريق التوسع في برنامج الدراسات العليا في الداخل، وإرسال البعثات إلى الخارج، إلا أن هذه البرامج لا تستند على أصول علمية وفقًا لمتطلبات تكوين المعلم وتأهيله؛ لأن الحصول على درجة الإجازة العالية أو الدقيقة في تخصص معين لا يعني الحصول على عضو هيئة تدريس جامعي، وذلك بسبب قصور برنامج الحصول على الإجازة العالية أو الدقيقة على المقررات الأكاديمية فقط دون المقررات المهنية اللازم توافرها في برنامج إعداد المعلم.

  • ملخص

    يمكن تصنيف الكفايات المهنية التعليمية إلى: 1. كفايات معرفية وتشتمل على نوعين هما، كفايات طرائق التدريس مثل قدرة المعلم على معرفة ووصف الأساليب الفعّالة لإدارة الصف،وكفايات المحتوى كمعرفة الحقائق والمعلومات المتعلقة بالمادة الدراسية . 2. كفايات أدائية، وتشمل مهارات التعليم الصفي، مثل استخدام أدوات التقييم، ووضع خطة عمل يومي . 3. كفايات نتاجية: ويقصد بھا ما يحققه المعلم من نواتج تعليمية لدى التلاميذ في المجالات المعرفية والانفعالية والمھارية، وتقاس هذه الكفايات باختبارات التحصيل أو باستطلاع آراء التلاميذ نحو معلمھم او منخلال ملاحظة سلوك التلاميذ داخل الفصل وخارجه .والسؤال ما هي الكفايات اللازمة لمعلم المستقبل؟

  • ملخص

    بغية صياغة وتوضيح مشكلة الدراسة قام الباحثون ببحث طلائعي شارك فيه ثلاثون طالبًا في السنة الرابعة من قسم اللغة الانجليزية في كلية التربية، جامعة بنها، مصر. وكأدوات قياس تم استخدام مقياس مهارات العرض للانجليزية كلغة أجنبية ومقياس القلق اللغوي. كشفت النتائج في كلا المقياسين مخاوف الطلبة من عرض أفكارهم أمام الأخرين. لقد قلقوا من السقوط في أخطاء نحوية، من اللفظ المغلوط وعدم القدرة على الحديث بشكل تلقائي، من الجدير بالذكر أنهم لم يستخدموا حركات جسدية أثناء الحديث، وكان واضحًا أنهم غير واثقين عند الحديث، وشعروا بنقص أمام زملائهم. بإختصار، كانوا قلقين عند العرض! فهل من وسيلة لمساعدتهم؟

  • ملخص

    تتبع كل من الدولتين اليابان وفنلندا أحدث الأنظمة في إعداد المعلّم، ونظرًا لأنه على قدر علم الباحثتان لم تتناول الدراسات التي تناولت “إعداد المعلّم في المملكة العربية السعودية” تطويرها في ضوء تجربتي اليابان وفنلندا، فقد جاءت هذه الدراسة استجابةً لهذا المطلب الملّح، لا سيما وأن من أهم الأهداف العامة التي نصّت عليها الخطة التنموية التاسعة في المملكة العربية السعودية لقطاع تنمية الموارد البشرية كانت في مجال التعليم العام.

  • ملخص

    عند التمعن في برامج إعداد معلم الرياضيات بكليات التربية، تجد أن مقررات الرياضيات المقدمة للطالب وفي جميع مراحل إعداده، لا توجد أي صلة بينها وبين المقررات التربوية وخصوصًا طرق التدريس وتكنولوجيا التعليم، وأن تقديم كل منها على حده يُشعر الطالب المعلم بإنفصال عن واقعه المهني. الأمر الذي يلزم تطويره لكي يحدث التكامل بين الجانب الأكاديمي (المتمثل في الرياضيات) والجانب التربوي(المتمثل في طرق التدريس وتكنولوجيا التعليم)، مما قد يؤثر على الأداء التدريسي للطالب المعلم اثناء إعداده وأيضًا في مستقبله المهني وإتجاهه نحو المهنة

  • ملخص

    إنسجامًا مع التوجهات التربوية المعاصرة في إعداد وتدريب المعلمين، واستجابة للتوصيات التي أوصت بها المؤتمرات ذات الصلة بهذا المجال،و انطلاقًا من أهمية التشخيص المستمر للكفايات التدريسية لطلبة تخصص معلم الصف التي يكتسبونها من خلال المساقات الدراسية التي تمثّل الجانب النظري المعرفي، ومن خلال التدريب الميداني الذي يُمثّل الجانب التطبيقي؛ شعر الباحث بضرورة تقصّي تلك الكفايات التدريسية التي يمتلكها الطلبة المعلمون المتدربون في المدارس المتعاونة من وجهة نظر المعلمين المتعاونين.

  • ملخص

    يُعد المعلم أحد أهم عناصر العملية التعليمية، ويعتبر الاهتمام به من أولويات الاهتمام بالعملية التعليمية، وعليه يتوقف إلى حد كبير نجاح البرنامج التعليمي أو فشله، كما ويوصف المعلم بأنه أحد العوامل المؤثرة في حياة التلاميذ التعليمية، وفي تعديل سلوك الأفراد وطرق تفكيرهم واتجاهاتهم، ولذا فمن المطلوب أن تكون عملية إعداد المعلم وطريقة إعداده متناسبة مع الدور الذي يضطلع به المعلم ومنسجمة مع المتطلبات والتقنيات الحديثة في العملية التعليمية. وبما أن المعاهد والكليات والدورات التربوية هي المؤسسات المسؤولة عن إعداد المعلمين لممارسة مهنة التعليم جاءت الدراسة لتقويم برنامج إعداد المعلمين من وجهة نظر طلبة هذه المؤسسات التربوية.

  • ملخص

    تلعب مهنة التدريس الجامعي دورًا هامًا في المجتمع، وتشكّل العلاقة التربوية بين المدرسين وطلابهم دورًا هامًا أو عاملاً أساسيًا في تكوين صورة مجتمع الجامعة الذي نصب وأن يكون عليه مجتمعنا في الغد،واستنادًا إلى خصوصية المهام المنوطة بأعضاء هيئة التدريس في الجامعات يجدر الاهتمام بالعلاقة التربوية مع الطلبة، لما لهذه العلاقة من تأثير بالسلب أو بالإيجاب على الخبرات التي يعيشها الطالب في حياته الجامعية؛وبما أن الباحث من داخل الجامعة ومن أسرة كلية التربية فهو يتعامل مع الطلبة في بيئات اجتماعية قلما تضع العلاقة التربوية بأبعادها الاجتماعية والنفسية والإنسانية في سلم أولوياتها، وهكذا تحددت مشكلة الدراسة في معرفة مستوى العلاقة التربوية مع الطالب الجامعي من وجهة نظر أعضاء هيئة التدريس في جامعة حائل في المملكة العربية السعودية.

  • ملخص

    تعتبر قضية اختيار الأستاذ واحدة من أهم القضايا التربوية، ولذلك تجمع المنظمات العالمية ذات الشأن وفي مقدمتها اليونسكو، والمنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم، والمنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة على ضرورة النظر إلى قضية الاختيار والإعداد الجيد للأستاذ على أنها المدخل الأساس لمواجهة أزمة التعليم في عالمنا المعاصر، وفي سبيل العناية بانتقاء الأستاذ وتكوينه عقدت الندوات وأقيمت المؤتمرات ونظمت الحلقات سواء داخل القطر الجزائري وفي أغلب الدول العربية، وتعتبر هذه القضية قضية قديمة ومتجددة.

  • ملخص

    تعتبر قضية اختيار الأستاذ واحدة من أهم القضايا التربوية، ولذلك تجمع المنظمات العالمية ذات الشأن وفي مقدمتها اليونسكو، والمنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم، والمنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة على ضرورة النظر إلى قضية الاختيار والإعداد الجيد للأستاذ على أنها المدخل الأساس لمواجهة أزمة التعليم في عالمنا المعاصر، وفي سبيل العناية بانتقاء الأستاذ وتكوينه عقدت الندوات وأقيمت المؤتمرات ونظمت الحلقات سواء داخل القطر الجزائري وفي أغلب الدول العربية، وتعتبر هذه القضية قضية قديمة ومتجددة.

  • ملخص

    لاحظت الباحثة أن ملفات الإنجاز لطالبات برنامج الماجستير بكلية التربية في جامعة الملك سعود قد اقتصرت على التجميع الوثائقي، وكانت فقيرة بالتحليلات القائمة على التفكير التأملي، والتي تعتبر من أهم دعائم ملف الإنجاز المهني الذي يمثل أحد متطلبات الاعتماد الأكاديمي الذي حصلت علية هذه الكلية. وفي مشاركة من قِبلها في تفعيل واستمرارية متطلبات الاعتماد الأكاديمي تحاول الباحثة في هذا البحث الكشف عن أثر ملف إنجاز المهمة التدريسية في تنمية التفكير التأملي لدى طالبات برنامج الماجستير بكلية التربية في جامعة الملك سعود.

  • ملخص

    تهدف الدراسة إلى تطوير برنامج الإعداد المهني لمعلمي الرياضيات شعبة التعليم الابتدائي في ضوء معايير مقترحة وفحص أثره على أدائهم المهني. يتم استخدام قائمة المعايير المقترحة الواجب توافرها في برنامج الإعداد المهني لمعلمي الرياضيات شعبة التعليم الابتدائي بكلية التربية، واستبانة تقوي مواقع برنامج الإعداد المهني لمعلمي الرياضيات.

  • ملخص

    جاءت هذه الدراسة للتعرف على الممارسات المهنية لإعداد وتنمية أعضاء هيئة التدريس في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، حيث يتوجب أن يكون عضو هيئة التدريس قادرًا على اجتذاب قناعة وقبول الطلاب، وهذه موهبة ومهارة لا يتمتع بها الجميع، ونظرًا لحدوث التطور بصورة أساسية في العقدين الماضيين نتيجة للتطورات المتسارعة في مجالات تقنيات المعلومات والاتصال وما يدعمها من تقنيات أخرى، فقد أصبح لزامًا على عضو هيئة التدريس أن يطوّر من إمكاناته ومهاراته في هذا المجال ليتوافق مع متطلبات وأدوات العصر. ويمكن صياغة المشكلة في التساؤل: ما هي الممارسات المهنية لإعداد وتنمية أعضاء هيئة التدريس في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية؟

  • ملخص

    إضافة إلى ما يكتنف العولمة من أثار سلبية ومخاطر وتحديات يبقى خيار التعليم الملاذ لتحصين المجتمعات والثقافات ضد هذه المخاطر وبما يحقق لها الفائدة القصوى مما تتيحه العولمة من أثار ايجابية في مجال النمو الاقتصادي والتنمية المستدامة، وهذا بدون شك يقتضي إعادة النظر في النظام التربوي بشكل عام مع التركيز على المعلم بشكل خاص، كما ويجب أن نولي مخرجات التعليم أهمية قصوى لتمكينهم من المهارات والخبرات اللازمة للقرن الواحد والعشرين.

  • ملخص

    تقتضي الحاجة إلى تنمية قدرات الطالبات على التفكير الناقد لما لهذا النوع من التفكير من أهمية بالغة وارتباط وثيق بمادة مبادئ التربية. اذ تتضح أهمية التفكير الناقد بالأخص في عصر العولمة حيث يموج العالم بتيارات فكرية وثقافية متناقضة، فإذا لم تكن لدى الطالبة عقلية ناقدة فسوف تتقاذفها أمواج الفكر في اتجاهات متناقضة، فالتفكير الناقد بمثابة المصفاة الت يتحدد للطالبة ما الذي تقبله وما الذي ترفضه في ضوء معايير محددة. وان ميدان طرائق التدريس للمواد التربوية في معاهد إعداد المعلمين والمعلمات بحاجة ماسة إلى الدراسات التجريبية، والتي تهتم بضرورة استعمال طرائق ونماذج تدريس حديثة تتفق مع الفلسفة التربوية الحديثة التي تركز على المتعلم وبناء خبراته بنفسه ومنها انموذج مكارثي.

  • ملخص

    ترى الباحثة أن الكفايات التعليمية تحتل مكانة هامة في الأدب التربوي الحديث لأهتمامها بكيفية جعل التدريس فعّالًا ومثمرًا، و النهوض بقدرة المعلم على أداء واجباته على أكمل وجه، فاكتساب المعلم للكفايات الأساسية يساعد في تحسين العملية التعليمية في المدارس، ويتضح كذلك أن الإصلاح التربوي يرتبط بشكل مباشر بنوعية المعلم العامل في الميدان، كما وتبين لها من خلال اطلاعها على الدراسات المتعلقة بالكفايات التعليمية أنها لم تتناول الكفايات التعليمية اللازمة لمعلمي المرحلة الأساسية الدنيا في المدارس الحكومية الفلسطينية التابعة لمديرية ضواحي القدس على الرغم من الأهمية لمثل هذه الدراسات، والتي يمكن الاعتماد على نتائجها في عملية صياغة واستحداث برامج وأساليب جديدة لتنمية الكفايات التعليمية لدى معلمي المرحلة الأساسية الدنيا.

  • ملخص

    في هذه الدراسة، استُعرضت أبرز التوجهات العالمية في إعداد المعلم، وشمل ذلك توجهات الإعداد في ضوء مفهوم الكفايات، والإعداد على أساس المهارات، والإعداد في ضوء أسلوب النظم، وتدريب المعلمين أثناء الخدمة داخل المدرسة، والتكامل بين الإعداد قبل الخدمة والتدريب أثناءها. كما واستعرضت الدراسة الوضع الراهن لبرامج إعداد المعلم في المملكة السعودية، وبعض الخبرات والتجارب العالمية في هذا المجال. ومن الأهمية بمكان، استناد الدراسة على إطار نظري يدعم توجهاتها ويحدد أسسها، إضافة إلى استعراضها للدراسات السابقة التي ستكمل هذا الإطار وتدعمه.

  • ملخص

    تتجلى أهمية البحث الحالي من خلال أهمية اللغة العربية التي اختارها الله سبحانه وتعالى لكتابه الخالد لتكون خالدة بخلوده، وبوصفها أداة للتفاهم والاتصال عبر الأجيال ووسيلة للتعبير عن المشاعر الوجدانية والانفعالية، أما قواعد اللغة فهي الأداة التي تساعد الطلبة على اللفظ السليم والكتابة الصحيحة والفهم والإفهام، ولأهمية طرائق التدريس الحديثة التي تعد القناة الفعالة التي توصل المعرفة من المدرس للمتعلم، ولعدم وجود دراسة سابقة عراقية أو عربية على حد علم الباحثة واطلاعها، وأخيرًا إمكانية إفادة وزارة التربية من نتائج هذا البحث في تطوير تدريس قواعد اللغة.

  • ملخص

    تكمن أهمية البحث الحالي في أهمية دور المدرس في العملية التعليمية والتي تهدف إلى إعداد المواطن الصالح للمستقبل المتمكن من حسن تعايشه مع التطورات المختلفة ومنها التقدم العلمي، وعليه فمن الضروري إكساب الطلاب مهارات تدريسية حديثة، تساعدهم على حل المشكلات من خلال تنمية القدرات الابتكارية، والتي تسهم بدورها في تطوير الفرد والمجتمع في مختلف المجالات الحالية والمستقبلية.

  • ملخص

    تكمن أهمية الدراسة في ضوء ما تقدمه من مقترحات والتي يمكن الاستفادة منها في تطوير برامج تدريب معلم التعليم الأساسي بمصر في ضوء المتطلبات التربوية للأمن الفكري من ناحية،وتجنب المشكلات التي يمكن أن تواجه المجتمع نتيجة لعدم التعامل الصحيح مع قضية الأمن الفكري، كما ويتوقع أن تسهم في: توضيح مفهوم الأمن الفكري ومتطلباته، ورصد لأهم السلبيات التي تواجه برامج تدريب معلم التعليم الأساسي، وأخيرًا وضع أسس واضحة لتطوير برامج تدريب معلم التعليم الأساسي بمصر في ضوء المتطلبات التربوية للأمن الفكري أمام القائمين بما يمكنهم من اختيار أفضل العناصر الملائمة للتطوير.