-
ملخص
أكدت العديد من الدراسات ذات الصلة السابقة بأن المشكلة الرئيسة في التعليم عن بٌعد تكمن في عدم توافر الخبرة التقنية الكافية لدى أطراف العملية التعليمية التعلمية (مدير المدرسة والمعلم والطالب)؛ كما أن هذا النوع من التعليم يتطلب إعداد مواد تعليمية عالية الجودة والمتابعة المنتظمة والمستمرة، والواقع الحالي غير ذلك مما ينعكس سلبًا على الأداء الأكاديمي. كما ولاحظت الباحثة أيضًا ندرة الدراسات التي تناولت موضوع الدراسة، لذا جاءت فكرة هذه الدراسة بغرض الكشف عن درجة تطبيق إدارة التعلم عن بُعد لدى مديري المدارس في محافظة جرش من وجهة نظر مديري المدارس والمعلمين.
-
ملخص
يعتبر التقويم الإلكتروني من الأساليب الفعّالة التي ينادي بها رواد التربية الحديثة ومؤيدو الفلسفة التقدمية التي تحقق أهداف التربية المتطورة، وتؤدي لرفع التحصيل من خلال توصيل المعلومات للطالب بطريقة ذاتية، والتي تساعده على أن يكون عنصرًا فعالًا أثناء عملية التعلم وقادرًا على التفاعل مع المادة التعليمية التي يتلقاها عن طريق التكنولوجيا التعليمية الحديثة، وعليه فلا يكون الطالب مُستقبلًا سلبيًا للمعلومات فقط بل باحثًا ومشاركًا فيها بمختلف الطرق؛ وهنالك الكثير من الدراسات السابقة التي حاولت قياس أثر التقويم الإلكتروني في العملية التعليمية وأشارت نتائجها إلى وجود تأثير إيجابي على جوانب التعلم المعرفية والمهارية، بل وأثر التقويم الإلكتروني في خفض مستوى قلق الاختبارات عند المتعلمين.
-
ملخص
في ظل التطورات التكنولوجية المتسارعة التي لامست مختلف مجالات العملية التعليمية، وفي مقدمتها طرق واستراتيجيات التدريس، برزت العديد من استراتيجيات وطرائق التعلم عن بُعد، والتعليم الإلكتروني، الأمر الذي فرض الكثير من التحديات على جميع المؤسسات التعليمية بما فيها الجامعات. ومن أبرز المشكلات التي تعانيها الجامعات تركيز المدرسين على توظيف استراتيجيات التدريس التقليدية، وعدم العمل على توظيف التعلم الإلكتروني والمنصات التعليمية التي يؤدي استخدامها لتحسين عملية التعليم، وتعود بالفوائد التي يمكن تحقيقها للمعلم والمتعلم على السواء من خلال إمكانية توظيف طرق وأساليب تعلم وتعليم حديثة. وبالتالي فإن مشكلة الدراسة تتمثل في الحاجة إلى معرفة أثر المنصات التعليمية في التعلم الذاتي من وجهة نظر طلبة الجامعات الأردنية.
-
ملخص
يُعد التقويم الإلكتروني تطورًا للتقويم التقليدي الذي يعتمد على الاختبارات الورقية بغرض الحصول على معلومات تتعلق بتحصيل الطلبة، ويواجه هذا النوع من التقويم في الميدان التربوي بعض المشكلات، لأنه يقيس مهارات ومفاهيم بسيطة يعبر عنها رقميًا وهي غير ذات قيمة عن تعلم الطلاب، ويصعب من خلالها تحديد نتاجات التعلم المتقن من جانب الطلاب، ومع أن الطالب محور التقويم لكنه غير شريك في تقويم نفسه. في ظل متطلبات القرن الحالي أصبح الطالب أمام تحديات تلزمه أن يكون متعلم مدى الحياة، ولذا كان التوجه نحو التقويم الإلكتروني كاستجابة لمتطلبات العصر، وهو التقويم الذي يتم بواسطة تقنيات الكمبيوتر وشبكاته المحلية والعالمية. يُعد التقويم الإلكتروني معاونًا لأعضاء هيئة التدريس على تحقيق نواتج التعليم المستهدفة. ويمكن أن يساهم في توحيد الامتحانات على مستوى الجامعات، وبذلك يحقق مبدأ المساواة ويرفع مستوى الطالب، مما يُحدث التطوير والتحسين في المنظومة التعليمية ويضمن جودتها.
-
ملخص
أفاق العالم على وقع أقدام عدو لا يرى بالعين المجردة ويهدد كل مكوناته، ويفتك بالناس دون هوادة، ويؤ ثر على مختلف مجالات الحياة، الاجتماعية والاقتصادية والتربوية والتعليمية؛ والوطن العربي ليس بمنأى عن هذه الجائحة وأثارها، وقد كانت الأزمة عالمية وسريعة الانتشار، وعليه، كان لا بد من اغلاق المدارس وإعلان حالة الطوارئ والتحول وبشكل مفاجئ للتدريس عن بُعد مما تسبب بصدمة وتوتر لدى الطلبة والمعلمين، بالإضافة إلى العديد من المعيقات غير المألوفة للمدارس كضعف البنية التحتية، وعدم ملائمة المتوفر من المحتوى الرقمي، وقلة التجربة لدى جميع أطراف العملية التعليمية: طلبة، ومعلمين، وأولياء أمور، وعليه كان لا بد من القيام بهذه الدراسة لمعرفة مدى فاعلية التعليم الطارئ عن بُعد والتعليم الإلكتروني في ظل أزمة كورونا في دولة فلسطين.
-
ملخص
يعتبر النشاط الرياضي في المرحلة التعليمية المتوسطة للطالبات من أهم الفعاليات، حيث تمر الطالبات بهذا العمر بتغيرات جسدية وفسيولوجية، وقد ينعكس عدم ممارسة الرياضة بهذا السن (سن البلوغ) سلبًا على حياتهن المستقبلية، حيث تزداد حاجة الجسم وتلح في طلب المزيد من الغذاء والتي قد تؤدي إلى للسمنة وزيادة في خزن الطاقة السلبية؛ وقد لاحظت الباحثة خلال عملها كمشرفة أن معظم حالات السمنة تحدث للبنات في هذا السن. ولاحظت أيضًا أن الطالبات يعتمدن الطرق التقليدية ويمارسن مهارات حركية غير صحيحة؛ ونظرًا لأهمية تنمية المهارات واتباع الحركات الرياضية الصحيحة جاءت هذه الدراسة لمعرفة أثر استخدام تقنية اليوتيوب في تنمية المهارات الرياضية لدى طالبات المرحلة المتوسطة.
-
ملخص
أكدت رسالة جامعة الملك عبد العزيز في أهدافها الاستراتيجية على مسؤوليتها المجتمعية وفي تعزيز التعليم والتعلم لرفع كفاءة المخرجات التعليمية وتطوير بيئة محفزة وداعمة للإبداع وتعزيز تنمية المهارات والقدرات القيادية وفق أطر علمية ومنهجية معاصرة، ومع ذلك فقد لوحظ بعض المشكلات الأخلاقية عند الطلاب، وفي استطلاع تم تطبيقه على الطلبة تبين غياب الوعي الأخلاقي، وأن القيم المكتسبة من خلال التواصل المباشر بين الشباب أو من خلال وسائل التواصل الإلكتروني لم يتم تنظيم العمل بها، وتعرض الطلبة لمنظومات من القيم المتناقضة حتى أصبحوا غير قادرين على التمييز بين الإيجابي والسلبي، وظهرت قيم غير مرغوب فيها كالتنمر والغش، وعليه جاء التساؤل: ما هو التصور المقترح القائم على استخدام المنصات الإلكترونية لتنمية القيم الأخلاقية لطلاب جامعة الملك عبدالعزيز بالسعودية؟
-
ملخص
من واقع تخصص الباحث في علم الحاسب الألى وكمعلم لمقرر المهارات الرقمية في المرحلة الثانوية أثناء الجائحة، ومن المناقشة مع المشرفين والمعلمين المتخصصين في المواد العلمية، لمس الضعف الذي يصل إلى حد العدم في تفعيل المعامل الافتراضية، حيث إنه لا يوجد نظام معامل الكترونية مضمنة داخل المنصات التعليمية الحالية، وأن حاجة المعلمين المتخصصين في تدريس المواد العلمية لبيئات خاصة تحتلف عن بيئات التعلم النظرية التي توفرها المنصات التعليمية، وقد يكون هناك قصور لدى المسؤولين عن التعليم في معرفة دور المعامل الإلكترونية في تدريس المواد العلمية كأحد أهم الأنظمة التعليمية والواجب تضمينها داخل المنصات التعليمية.
-
ملخص
سببت جائحة كورونا تحديًا هائلًا للمجتمع كافة، وخاصة للأطفال من ذوي صعوبات التعلم وأسرهم، حيث يمثل هؤلاء الاطفال نسبة كبيرة من أطفال المجتمع، ويعانون من مشكلات تحد بينهم وبين التواصل الحقيقي والفهم والادراك لما حولهم. وعليه، تنبثق أهمية هذه الدراسة نظريًا نتيجة إلى قلة البحوث التي تم اجرائها حول التعليم عن بُعد الموجه للطلبة من ذوي صعوبات التعلم، وتحديدًا بالمملكة العربية السعودية. لذا؛ تعتبر هذه الدراسة إثراء للمكتبات السعودية والعربية بالمعلومات والإحصائيات المفيدة حول أهم التحديات التي واجهت الطلبة من ذوي صعوبات التعلم وطرق التغلب عليها من وجهة نظر أولياء أمورهم. إضافة الى ذلك، يمكن اشتقاق الأهمية التطبيقية للدراسة انطلاقًا من الجانب الذي تبحث فيه وهو الجانب التعليمي، والذي يُعد من أهم الجوانب الأساسية في تطوير المجتمعات، لذلك تسعى البلاد جميعها إلى تعزيز هذا الجانب وتقويته لدى جميع الافراد سواء كانوا مـن ذوي صعوبات التعلم أم افرادًا عاديين.
-
ملخص
على الرغم من وجود العديد من المعلمين في جميع أنحاء العالم الذين يبذلون قصارى جهدهم لدمج التكنولوجيا في التعليم، واستخدام أدواتها المختلفة لتطوير وتحسين المستوى التحصيلي لدى الطلاب، إلا أنه ما زال هناك الكثير من التساؤلات حول مدى استخدام تكنولوجيا “منصة مدرستي” في العملية التعليمية، وبحكم تخصص الباحثين في تكنولوجيا التعليم أصبح من المفيد تسليط الضوء على واقع استخدام “منصة مدرستي” في المرحلة الثانوية من وجهة نظر المعلمين. ومما شجعهما أكثر هو قلة الدراسات التي تناولت هذا الموضوع في المملكة العربية السعودية.
-
ملخص
يُعد ضعف إعداد المعلم من أبرز المشكلات التي يعاني منها نظام التعليم؛ وقد أشار لذلك تقرير وزارة التربية والتعليم السعودي لعام 2012 م إلى أن من أبرز الصعوبات التي تواجه التعليم العام في المملكة ضعف وقلة تأهيل المعلمين حيث يفتقد العديد منهم للمهارات الحديثة في التعليم. وقد أوصت العديد من الدراسات السابقة على ضرورة الاهتمام بتطوير برامج إعداد المعلمين بما يواكب مستجدات العصر أكاديميًا وفكريًا وثقافيًا وتربويًا. وأشار المؤتمر الدولي الثاني لقسم المناهج وطرق التدريس إلى أهمية الإفادة من تجارب الدول المتقدمة في برامج إعداد المعلمين. وجاءت هذه الدراسة استجابة لهذه التوصيات وذلك من خلال المقارنة بين برامج إعداد المعلم في كل من أمريكا، اليابان، سنغافورة، وفنلندا وبرامج إعداد المعلم بالمملكة العربية السعودية لاستفادة من جوانب القوة في برامجهم بما يناسب المجتمع السعودي.
-
ملخص
تُعد معرفة اتجاهات المعلمات نحو استخدام منصات التعليم الإلكترونية ذات علاقة كبيرة بالاستخدام الفعلي لها، وتكوين أفكار خاطئة عنها تساهم في العزوف عن استخدامها، وأن الاتجاه نحو استخدامها يُعد مؤشر لدرجة التقبل وإمكانية استخدامها مستقبلًا. وعليه، تبلورت مشكلة الدراسة في الكشف عن اتجاهات معلمات الرياضيات للمرحلة الثانوية بمحافظة الخرج في المملكة العربية السعودية نحو استخدام منصات التعليم الإلكترونية في العملية التعليمية، ومدى تقبلهن لفكرة استخدامها في التدريس.
-
ملخص
نظرًا لصعوبات الزيارات الصفية التقليدية لدى الزائر التربوي على المدارس والمعلمين الذين يشرفون عليهم، ولتجاوز الظروف الطارئة والأعمال الإدارية الملقاة على عاتقهم، سعت هذه الدراسة إلى البحث في أثر الزيارة الإشرافية الإلكترونية في درجة قبول المعلمين للتكنولوجيا في العملية الإشرافية، مستخدمة وسائل التقنية الحديثة، وبناء على جودة العمل الإشرافي الذي يحقق التواصل الفاعل بين عناصر العملية الإشرافية والتغذية الراجعة المباشرة، على أمل الوصول لنتائج تخدم المنظومة التربوية بشكلها العام، والإشراف التربوي الإلكتروني بشكل خاص. بشكل عام، فإن الدراسات بسلطنة عُمان التي تُعنى بالجانب التجريبي بالإشراف الإلكتروني نادرة حسب علم الباحثين، لذا فقد تمهد هذه الدراسة الطريق إلى دراسات أخرى بهذا المجال مستقبلًا.
-
ملخص
تتجسد مشكلة هذه الدراسة في ضعف وقلة استخدام السبورة الإلكترونية من قبل معلمي ومعلمات التربية الإسلامية في التدريس، ولذلك جاءت الدراسة لمعرفة اتجاهات معلمي مدارس تربية بغداد الكرخ الثانية ومعلماتها نحو استخدام السبورة الإلكترونية في تدريس مادة التربية الإسلامية، وبشكل موجز تحاول هذه الدراسة الإجابة عن التساؤل الرئيس التالي: ماهي اتجاهات المعلمين نحو استخدام السبورة الإلكترونية في تدريس التربية الإسلامية في العراق من وجهة نظرهم؟
-
ملخص
في ظل جائحة كورونا وإغلاق المؤسسات التعليمية جاءت الحلول التكنولوجية كخيار مثالي في استكمال العملية التعليمية وكان التعليم عن بُعد والتعلم الإلكتروني أحد أهم هذه الحلول. وقد بذلت وزارة التعليم بالمملكة العربية السعودية جهودًا واضحة لدعم التعليم عن بعُد والتعلم الإلكتروني خلال الجائحة ومازالت، وكانت لها تجربة ناجحة، وأصبحت مثلاً يحتذى به في مواجهه التحديات والتعامل مع الظروف الطارئة والعمل على إعداد المجتمع للتعامل مع أدوات التكنولوجيا الحديثة ونشر الوعي المجتمعي بأهمية ودور هذا النوع من التعليم لضمان الاستفادة المثلى منه.
-
ملخص
من خلال عملي وخبرتي كمعلمة في المرحلة الابتدائية لاحظت عدم توفر البرامج التطويرية التي يحتاجها المعلمين، والدورات والورش والندوات التدريبية الضرورية للتنمية المهنية للمعلم؛ ومن خلال مقابلات شخصية مفتوحة مع عدد من الموجهين التربويين تبين لي بأن هنالك تدني بجودة وكفاءة العديد من المعلمين في الميدان العملي، والذي يؤثر سلبًا على أداء المعلم في غرفة الصف، وعليه جاءت هذه الدراسة لمعرقة واقع التنمية المهنية لمعلمات المرحلة الابتدائية بإدارة الأحمدي التعليمية بدولة الكويت.
-
ملخص
في العصر الراهن ومن أجل تحقيق أهداف عملية التعليم والتعلم للطلبة، فإن من الضروري أن يمتلك المعلمون المهارات التي يحتاجونها ليكونوا قادرين على استخدام التكنولوجيا في ممارساتهم التعليمية. ومع ذلك، فإن هذا الأمر في كثير من الأحيان يضع العديد من المعلمين تحت طائلة الضغوط والارهاق، لأن التطور التكنولوجي يشكل تحديًا للمعلمين بمؤسسات التعليم، وبالتالي تتناول الدراسة الحالية هذه المشكلة من وجهة نظر المعلمين لتكشف عن مهارات التعلم الإلكتروني المؤثرة على التزام المعلمين المستمر التي تسهم في تطوير البرامج التعليمية الإلكترونية. وعليه، تتمثل مشكلة الدراسة بالسؤال: هل هنالك علاقة ارتباطية بين مهارات التعلم الإلكتروني والضغوط النفسية لدى عينة من المعلمين بمدارس محافظة رام الله والبيرة؟
-
ملخص
شكلت جائحة كورونا ضغوطًا على مختلف مجالات الحياة، ومن أبرزها مجال التعليم، لذا كان اللجوء إلى التعليم عن بُعد هو أسرع الحلول الطارئة لأجل استمرارية التعليم، وقد أوصت العديد من الدراسات بضرورة استخدام منصات التعلم عن بُعد مع العلم بوجود طلبة يعانون من عدم المساواة في فرص التعليم عن بُعد وخاصة بالمناطق المهمشة اجتماعيًا. وبينت معظم الدراسات أثر جائحة كورونا على الصحة النفسية والتربوية والاجتماعية، وأشارت بعضها إلى أن الجائحة تركت بعض الآثار السلبية على المتعلمين في مختلف المراحل، وعليه جاءت هذه الدراسة للكشف عن الآثار التربوية والنفسية والاجتماعية للتعلم عن بُعد في ظل جائحة كورونا على الطلبة والمعلمين والأسرة.
-
ملخص
أصبح التعليم الإلكتروني والمنصات التعليمية في المملكة العربية السعودية متصدرة للمشهد التعليمي لتلافي العديد من المشاكل وخاصة للفقد التعليمي عند توقف الدراسة الحضورية، وذلك تماشيًا مع الاحترازات الإجرائية لتفادي خطر تفشي فيروس الكورونا وكبديل حقيقي للتعليم الحضوري. ويُعد التعليم الإلكتروني وسيلة اتصال فعّالة، تربط بين المعارف النظرية والتطبيقات العملية، واستخدام وسائل التكنولوجيا تمنح القدرة في تنمية مهارات التفكير العليا وتقريب المفاهيم الرمزية المجردة لاذهان الطلبة مما يسهم في جودة المخرجات التعليمية. وعليه، تعتبر اتجاهات الطلبة نحو التعليم الإلكتروني واختباراته في غاية الأهمية، ويُعد قياسها مؤشرًا مهمًا للتحصيل الدراسي، ولذلك سعت الدراسة الحالية إلى بناء مقياس اتجاهات الطلبة نحو الإختبارات الإلكترونية بجامعة أم القرى.
-
ملخص
تتمثل مشكلة البحث الحالي في افتقار الطلبة والمدرسين في المؤسسات التعليمية بالمملكة العربية السعودية للخبرات والمهارات اللازمة للتعامل مع الوسائط الإلكترونية الحديثة، وضرورة وأهمية إكسابهم هذه المهارات ليتمكنوا من إعداد البرامج التعليمية وتحميلها على وسائط تقنية حديثة واستخدامها للأغراض التعليمية، ويمكن تلخيص مشكلة الدراسة في التساؤلات التالية: ما هي مبررات إدخال نظام التعليم الإلكتروني؟ وما هو دور المعلم والمتعلم بهذا النوع من التعليم؟ وما دور التعليم الإلكتروني في تحسين المستوى التعليمي؟ وما هي متطلبات البنية التحتية اللازمة للتعلم الإلكتروني؟
تعليم ألكتروني
تصنيف: